جمال الأحمر
23/09/2008, 05:57 AM
دعاء المجاهدين في أرباض المسجد الأقصى
إهداء: إلى كل مقاوم مسلم؛ في الأرض المقدسة، وفي العراق، وفي كل مكان من العالم.
يصلح هذا الدعاء لأن يطبع، ويمسك به في اليد، والدعاء به، بعد الركوع من صلاة الوتر. إنه دعاء نوازل؛ مما حل بأمة الإسلام من ويلات تداعي الأمم عليها بعد ضياع الخلافة.
ويصلح أيضا أن يكون في برنامج التربية الروحية للأخ المجاهد؛ يُـشرح لغويا وشرعيا، ويُـثرى، ويُـدعى به في صلاة الوتر جماعة للنوازل.
الدعاء:
اللَُّـهُـمَّ اجْـعَـلْـنِي مُـشَـيَّـعَ الـقَـلْـبِ؛ أَهْـجُـمُ فِي الـجِـهَـادِ ولاَ أَحْـفِـلْ،
كَـالأَبـطَـالِ الـمَـسَـاعِـيـرِ.
واجْـعَـلْـنِي رابِـطَ الـجَـأْشِ؛ أَنْـقَـحِـمُ فِي الـقِـتَـالِ ولاَ أَعْـبَـأُ، كَـالأَنْـجَـادِ الـمَـغَـاوِيـرِ.
واجْـعَـلْـنِي مُـهَـيِّـجَ الـحَـرْبِ؛ أَتَـهَـكَّـمُ الـكَـرِيـهَـةَ ولاَ أَفْـتَـأُ، كَـالـشُّـجَـعَـاءِ الـمَـصَـالِـيـتِ.
واجْـعَـلْـنِي ثَـبْـتَ الـجَـنَـانِ؛ أَهْـجُـمُ عَـلَـى الـطِّـعَـانِ ولاَ أَنْـفَـثِئُ، كَـمَـنْ غَـذَتْـهُـمُ الـحَـرْبُ مِـن جِـرَارِهَـا.
واجْـعَـلْـنِي شَـدِيـدَ الـطِّـعَـانِ؛ أُقْـدِمُ ولاَ أُحْـجِـمُ، كَـالـثُّـبُـتِ الـصَّـنَـادِيـدِ.
واجْـعَـلْـنِي جَـرِيءَ اللَّـبَـانِ؛ أَتَـقَـدَّمُ ولاَ أُعَـقِّـبُ، كَـضِـرَامِ الـوَغَـا الـصِّـيـدِ.
واجْـعَـلْـنِي حَـلِـيـفَ الـطِّـرَادِ؛ أَتَـقَـحَّـمُ ولاَ أُعَـرِّجُ، كَـلُـيُـوثِ الـكَـرِيـهَـة.
واجْـعَـلْـنِي بَـعِـيـدَ الإِمْـعَـانِ؛ أَغْـشَـى الـوَغَـا، مُـكَـفَّـرًا فِي قِـنَـاعِـي، كَـأُسُـودِ الـوَقِـيـعَـة.
واجْـعَـلْـنِي هَـصَّـارًا فِي الـكِـفَـاحِ؛ أَلْـقَى بِـوَجْـهِـي الـرَّدَى، مُـتَـكَـمِّـيـًا بِـسِـلاَحِـي، كَـأَشْـبَـالِ الـقِـرَاعِ.
واجْـعَـلْـنِي مُـغَـامِـرًا فِي سِـطَـةِ الـخُـطُـوبِ؛ أَصْـدُمُـهَـا ولاَ أُنَـهْـنِـهُ، كَـأَقْـتَـالِ الـمِـصَـاع.
واجْـعَـلْـنِي مُـغَـامِـسـًا فِي حَـوْمَـةِ الـحُـرُوبِ؛ أَنْـدَغِـمُ فِي عَـجَـاجِـهـَا ولا أُكَـفْـكِـفُ، كَـإِخْـوَانِ الـطِّـعَـان.
واجْـعَـلْـنِي قَـلِـيـلَ الـشِّـرَادِ؛ أَتَـدَرَّعُ الـهَـيْـجَـاَء ولاَ أَتَـكَـعْـكَـعُ، كَـمَـنْ أَرْوَتْـهُـمُ الـمَـعَـارِكُ مِـن شَـخَـبِ دُرَرِهَـا.
واجْـعَـلْـنِي حَـتْـفَ الأَقْـرَانِ؛ أَتَـكَـمَّى بِـمِـدْفَــعِي وصَـوَارِيـخِي، كَـمَـن ظَـأَرَتْ عَـلَـيْـهِـمُ الـوَقَـائِـعُ فَـأَلِـفُـوهَـا.
واجْـعَـلْـنِي خَـطَّـارًا بِـالـرَّشَّـاشِ؛ أَبُـذُّ أَقْـرَانِي بِـبَـأْسِـي، كَـمَـن نَـمَـتْـهُـمُ الـغَـمَـرَاتُ فَـأَلِـفُـوهـَا فَـهِـيَ أُمُّـهُـم وهُـم بَـنُـوهـَا.
واجْـعَـلْـنِي أَنْـصَـلِـتُ بِـمُـدْيَـتِي؛ وأَنْـبَـرِي بِـرَصَـاصِـي، أَفُـوقُ أنْـدَادِي بِـبَـسَـالَـتِي، كَـالأَسَـدِ الـغَـضَـنْـفَـر.
واجْـعَـلْـنِي شِـهَـابَ خُـطُـوبٍ؛ تَـامَّ الأَدَوَاتِ، أَسْـتَـعْـذِبُ طُـعْـمَ اللِّـقَـاءِ، كَـلَـيْـثٍ هَـصُـور.
واجْـعَـلْـنِي صَـارِمـًا صَـدَّامـًا؛ كَـامِـلَ الآلاَتِ والـتَّـدْرِيـبَـاتِ، أَلِـجُ فِي حَـوْمَـةِ الـطِّـعَـانِ كَـضَـيْـغَـمٍ قُـصَـاقِـص.
واجْـعَـلْـنِي بَـطَـلاً هَـيْـزَامـًا؛ قَـوِيَّ الـبَـصَـائِـرِ، أَنْـغَـمِـسُ فِي حَـوْمَـةِ الـقِـرَاعِ، كَـالأَََسَـدِ الـضِّـرْغَـامِ.
واجْـعَـلْـنِي زَمِـيـعـًا سَـلْـفَـعـًا؛ أَخُـوضُ هَـائِـلَ الـغَـمَـرَاتِ، ولاَ آلُـوا إِقْـدَامـًا، كَـأُسُـودِ الـشَّـرَى.
واجْـعَـلْـنِي شُـجَـاعـًا أَرْوَعـًا؛ أَجُـوبُ سِـطَـةَ الـوَقَـعَـاتِ، ولاَ أَنْـكِـصُ إِحْـجَـامـًا، كَـأَخْـدَانِ الـوَقَـائِـعِ يَـرَوْنَ الـسِّـلْـمَ لُـؤْمـًا.
واجْـعَـلْـنِي كَـمِـيـًّا مُـدَجَّـجًـا؛ يَـرَى صُـدُودَهُ عَـن شُـبـَا الـخَـنـَاجِـرِ والرَّصَـاصِ عَـارًا، كَـإِخْـوَانِ الـكَـرَائِـه يَـرَونَ الـمُـحَـاجَـزَةَ مُـعَـاجَـزَة.
واجْـعَـلْـنِي مِـقْـدَامـًا مِـصْـدَامـًا؛ يَـرَى صُـدُوفَـهُ عَـن ظُـبـَا وشَـظَـايَـا الـقَـنَـابِـلِ شَـنَـارًا، كَـلُـيُـوثِ غَـابَـةٍ يَـرَوْنَ الـهُـدْنَـةَ حُـجْـنَـة.
واجْـعَـلْـنِي حَـبُـورًا قَـوِيًّـا؛ أَلـقَى الـعَـدُوَّ بِـجَـأْشٍ رابِـطٍ وجَـيْـشٍ مُـرَابِـطٍ، كَـالـنُّـجُـدِ الـقُـدُمِ لاَ يَـعْـرِفُـونَ انْـهِـزَامـًا.
واجْـعَـلْـنِي نَـهِـيـكـًا أَهْـوَسـًا؛ أَلْـقَى الـكَـافـرِيـنَ بِـجَـنَـانٍ مُـشَـيَّـعٍ، كَـأَبِي مُـهَـجْـهَـج.
واجْـعَـلْـنِي بَـاسِـلاً أَحْـمَـسـًا، أَلْـقَى الـمُـنَـافِـقِـيـنَ بِـقَـلْـبٍ مُـطْـمَـئِـنٍّ، والـحَـرْبُ عِـنـدِي عُـرْس.
واجْـعَـلْـنِي بَـطَـلاً مُـعـَاوِدًا، أَلْـقَى الـظَّـالِـمِـيـنَ بِـعَـسْـكَـرٍ مُـرَجْـحَـنٍ، والـقَـتْـلُ لَـدَيَّ حَـرْس.
واجْـعَـلْـنِي بُـهْـمَـةً أَبْـهَـمـًا، أَلْـقَى الـطَّـوَاغِـيـتَ بِـجُـرْأَةٍ صَـادِقَـةٍ وزُمْـرَةٍ فَـالِـقَـةٍ، والـمَـوْتُ عِـنْـدِي حَـبْـرَةٌ وأُنْـسٌ.
واجْـعَـلِ اللَّـهُـمَّ شِـعَـارِي جَـلاَبِـيـبَ الـصَّـبْـرِ، ودِثَـارِي سَـرَابِـيـلَ الـقَـطْـرِ، وأَدنَى غَـايَـتِي سُـكْـنَى حَـوَاصِـلِ الـطَّـيْـرِ.
إنَّـك أنـتَ الـقَـوِيُّ، الـمَـتِـيـنُ، الـشَّـدِيـدُ، الـجـبَّـارُ، الـقَـهَّـارُ.
إهداء: إلى كل مقاوم مسلم؛ في الأرض المقدسة، وفي العراق، وفي كل مكان من العالم.
يصلح هذا الدعاء لأن يطبع، ويمسك به في اليد، والدعاء به، بعد الركوع من صلاة الوتر. إنه دعاء نوازل؛ مما حل بأمة الإسلام من ويلات تداعي الأمم عليها بعد ضياع الخلافة.
ويصلح أيضا أن يكون في برنامج التربية الروحية للأخ المجاهد؛ يُـشرح لغويا وشرعيا، ويُـثرى، ويُـدعى به في صلاة الوتر جماعة للنوازل.
الدعاء:
اللَُّـهُـمَّ اجْـعَـلْـنِي مُـشَـيَّـعَ الـقَـلْـبِ؛ أَهْـجُـمُ فِي الـجِـهَـادِ ولاَ أَحْـفِـلْ،
كَـالأَبـطَـالِ الـمَـسَـاعِـيـرِ.
واجْـعَـلْـنِي رابِـطَ الـجَـأْشِ؛ أَنْـقَـحِـمُ فِي الـقِـتَـالِ ولاَ أَعْـبَـأُ، كَـالأَنْـجَـادِ الـمَـغَـاوِيـرِ.
واجْـعَـلْـنِي مُـهَـيِّـجَ الـحَـرْبِ؛ أَتَـهَـكَّـمُ الـكَـرِيـهَـةَ ولاَ أَفْـتَـأُ، كَـالـشُّـجَـعَـاءِ الـمَـصَـالِـيـتِ.
واجْـعَـلْـنِي ثَـبْـتَ الـجَـنَـانِ؛ أَهْـجُـمُ عَـلَـى الـطِّـعَـانِ ولاَ أَنْـفَـثِئُ، كَـمَـنْ غَـذَتْـهُـمُ الـحَـرْبُ مِـن جِـرَارِهَـا.
واجْـعَـلْـنِي شَـدِيـدَ الـطِّـعَـانِ؛ أُقْـدِمُ ولاَ أُحْـجِـمُ، كَـالـثُّـبُـتِ الـصَّـنَـادِيـدِ.
واجْـعَـلْـنِي جَـرِيءَ اللَّـبَـانِ؛ أَتَـقَـدَّمُ ولاَ أُعَـقِّـبُ، كَـضِـرَامِ الـوَغَـا الـصِّـيـدِ.
واجْـعَـلْـنِي حَـلِـيـفَ الـطِّـرَادِ؛ أَتَـقَـحَّـمُ ولاَ أُعَـرِّجُ، كَـلُـيُـوثِ الـكَـرِيـهَـة.
واجْـعَـلْـنِي بَـعِـيـدَ الإِمْـعَـانِ؛ أَغْـشَـى الـوَغَـا، مُـكَـفَّـرًا فِي قِـنَـاعِـي، كَـأُسُـودِ الـوَقِـيـعَـة.
واجْـعَـلْـنِي هَـصَّـارًا فِي الـكِـفَـاحِ؛ أَلْـقَى بِـوَجْـهِـي الـرَّدَى، مُـتَـكَـمِّـيـًا بِـسِـلاَحِـي، كَـأَشْـبَـالِ الـقِـرَاعِ.
واجْـعَـلْـنِي مُـغَـامِـرًا فِي سِـطَـةِ الـخُـطُـوبِ؛ أَصْـدُمُـهَـا ولاَ أُنَـهْـنِـهُ، كَـأَقْـتَـالِ الـمِـصَـاع.
واجْـعَـلْـنِي مُـغَـامِـسـًا فِي حَـوْمَـةِ الـحُـرُوبِ؛ أَنْـدَغِـمُ فِي عَـجَـاجِـهـَا ولا أُكَـفْـكِـفُ، كَـإِخْـوَانِ الـطِّـعَـان.
واجْـعَـلْـنِي قَـلِـيـلَ الـشِّـرَادِ؛ أَتَـدَرَّعُ الـهَـيْـجَـاَء ولاَ أَتَـكَـعْـكَـعُ، كَـمَـنْ أَرْوَتْـهُـمُ الـمَـعَـارِكُ مِـن شَـخَـبِ دُرَرِهَـا.
واجْـعَـلْـنِي حَـتْـفَ الأَقْـرَانِ؛ أَتَـكَـمَّى بِـمِـدْفَــعِي وصَـوَارِيـخِي، كَـمَـن ظَـأَرَتْ عَـلَـيْـهِـمُ الـوَقَـائِـعُ فَـأَلِـفُـوهَـا.
واجْـعَـلْـنِي خَـطَّـارًا بِـالـرَّشَّـاشِ؛ أَبُـذُّ أَقْـرَانِي بِـبَـأْسِـي، كَـمَـن نَـمَـتْـهُـمُ الـغَـمَـرَاتُ فَـأَلِـفُـوهـَا فَـهِـيَ أُمُّـهُـم وهُـم بَـنُـوهـَا.
واجْـعَـلْـنِي أَنْـصَـلِـتُ بِـمُـدْيَـتِي؛ وأَنْـبَـرِي بِـرَصَـاصِـي، أَفُـوقُ أنْـدَادِي بِـبَـسَـالَـتِي، كَـالأَسَـدِ الـغَـضَـنْـفَـر.
واجْـعَـلْـنِي شِـهَـابَ خُـطُـوبٍ؛ تَـامَّ الأَدَوَاتِ، أَسْـتَـعْـذِبُ طُـعْـمَ اللِّـقَـاءِ، كَـلَـيْـثٍ هَـصُـور.
واجْـعَـلْـنِي صَـارِمـًا صَـدَّامـًا؛ كَـامِـلَ الآلاَتِ والـتَّـدْرِيـبَـاتِ، أَلِـجُ فِي حَـوْمَـةِ الـطِّـعَـانِ كَـضَـيْـغَـمٍ قُـصَـاقِـص.
واجْـعَـلْـنِي بَـطَـلاً هَـيْـزَامـًا؛ قَـوِيَّ الـبَـصَـائِـرِ، أَنْـغَـمِـسُ فِي حَـوْمَـةِ الـقِـرَاعِ، كَـالأَََسَـدِ الـضِّـرْغَـامِ.
واجْـعَـلْـنِي زَمِـيـعـًا سَـلْـفَـعـًا؛ أَخُـوضُ هَـائِـلَ الـغَـمَـرَاتِ، ولاَ آلُـوا إِقْـدَامـًا، كَـأُسُـودِ الـشَّـرَى.
واجْـعَـلْـنِي شُـجَـاعـًا أَرْوَعـًا؛ أَجُـوبُ سِـطَـةَ الـوَقَـعَـاتِ، ولاَ أَنْـكِـصُ إِحْـجَـامـًا، كَـأَخْـدَانِ الـوَقَـائِـعِ يَـرَوْنَ الـسِّـلْـمَ لُـؤْمـًا.
واجْـعَـلْـنِي كَـمِـيـًّا مُـدَجَّـجًـا؛ يَـرَى صُـدُودَهُ عَـن شُـبـَا الـخَـنـَاجِـرِ والرَّصَـاصِ عَـارًا، كَـإِخْـوَانِ الـكَـرَائِـه يَـرَونَ الـمُـحَـاجَـزَةَ مُـعَـاجَـزَة.
واجْـعَـلْـنِي مِـقْـدَامـًا مِـصْـدَامـًا؛ يَـرَى صُـدُوفَـهُ عَـن ظُـبـَا وشَـظَـايَـا الـقَـنَـابِـلِ شَـنَـارًا، كَـلُـيُـوثِ غَـابَـةٍ يَـرَوْنَ الـهُـدْنَـةَ حُـجْـنَـة.
واجْـعَـلْـنِي حَـبُـورًا قَـوِيًّـا؛ أَلـقَى الـعَـدُوَّ بِـجَـأْشٍ رابِـطٍ وجَـيْـشٍ مُـرَابِـطٍ، كَـالـنُّـجُـدِ الـقُـدُمِ لاَ يَـعْـرِفُـونَ انْـهِـزَامـًا.
واجْـعَـلْـنِي نَـهِـيـكـًا أَهْـوَسـًا؛ أَلْـقَى الـكَـافـرِيـنَ بِـجَـنَـانٍ مُـشَـيَّـعٍ، كَـأَبِي مُـهَـجْـهَـج.
واجْـعَـلْـنِي بَـاسِـلاً أَحْـمَـسـًا، أَلْـقَى الـمُـنَـافِـقِـيـنَ بِـقَـلْـبٍ مُـطْـمَـئِـنٍّ، والـحَـرْبُ عِـنـدِي عُـرْس.
واجْـعَـلْـنِي بَـطَـلاً مُـعـَاوِدًا، أَلْـقَى الـظَّـالِـمِـيـنَ بِـعَـسْـكَـرٍ مُـرَجْـحَـنٍ، والـقَـتْـلُ لَـدَيَّ حَـرْس.
واجْـعَـلْـنِي بُـهْـمَـةً أَبْـهَـمـًا، أَلْـقَى الـطَّـوَاغِـيـتَ بِـجُـرْأَةٍ صَـادِقَـةٍ وزُمْـرَةٍ فَـالِـقَـةٍ، والـمَـوْتُ عِـنْـدِي حَـبْـرَةٌ وأُنْـسٌ.
واجْـعَـلِ اللَّـهُـمَّ شِـعَـارِي جَـلاَبِـيـبَ الـصَّـبْـرِ، ودِثَـارِي سَـرَابِـيـلَ الـقَـطْـرِ، وأَدنَى غَـايَـتِي سُـكْـنَى حَـوَاصِـلِ الـطَّـيْـرِ.
إنَّـك أنـتَ الـقَـوِيُّ، الـمَـتِـيـنُ، الـشَّـدِيـدُ، الـجـبَّـارُ، الـقَـهَّـارُ.