المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مع الاندلس



د- صلاح الدين محمد ابوالرب
10/10/2008, 11:11 AM
التأثرات الأندلسية في العمارة الإسلامية بالمشرق

أصداء الثقافة الأندلسية في مؤتمر دولي بالقاهرة

جامعة الأزهر ومعهد ثربانتس بالقاهرة ينظمان مؤتمرا دوليا يبحث عن أصداء الثقافة الأندلسية في المشرق الإسلامي.

تقيم جامعة الأزهر بالتعاون مع المعهد الثقافي الإسباني (ثربانتس) بالقاهرة، مؤتمرا دوليا يتناول أصداء الثقافة الأندلسية في المشرق الإسلامي خلال الأيام 14 ـ 16 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.

وصرح مصدر إعلامي في معهد ثربانتس لميدل إيست أونلاين أن برنامج المؤتمر سيكون على النحو التالي:

* في صباح الثلاثاء 14 أكتوبر/تشرين الأول يفتتح كل من د. أحمد الطيب رئيس جامعة الأزهر، وأنطونيو لوبث سفير إسبانيا بمصر، ود. شعبان خليفة عميد كلية اللغات والترجمة بجامعة الأزهر، ولويس خابيير رويث سييرا مدير معهد ثربانتس بالقاهرة، فعاليات المؤتمر.

ثم تعقد في الساعة 12:30 ظهرا (بتوقيت القاهرة) الجلسة العلمية الأولى برئاسة د. صلاح فضل، ويشارك فيها:

د. أنطونيو إلورثا ويتحدث عن ابن رشد والعقلانية السياسية في المشرق الإسلامي اليوم.

د. إيميليو جونثالث فرّين: أفكار تغدو وتروح: العلوم والثقافة الأندلسية في المشرق.

د. مصطفى لبيب: حكمة أندلسية في ثوب مشرقي.

د. عبدالحميد مدكور: الجانب الفقهي فى فكر ابن رشد.

14:30 (عصرا) الجلسة العلمية الثانية، يرأسها د. عبدالحميد مدكور، ويشارك فيها:

د. عفاف صبره: ابن الملقن عمر الوادياشي الأندلسي ودروه في الحياة العلمية بمصر والشام في القرن الثامن الهجري/ الرابع عشر الميلادي.

د. محمد على فهيم: دور علماء الأندلس في الحياة العلمية في الحرمين الشريفين إبان القرنين السابع والثامن الهجريين من واقع نفح الطيب للمقري.

د. محمد فوزي: الأندلسيون ودورهم في الحياة العلمية في عصر سلاطين المماليك

د. حجازي عبد المنعم: دور الأندلسيين العلمي والأدبي في مصر وبلاد الشام فترة الحروب لصليبية (493-690هـ/1099-1291).

د. رئيسة جميل: الفكر الديني في مقامات الحريري.

* في الأربعاء 15 أكتوبر/تشرين الأول:

9:30 (صباحا)، الجلسة العلمية الثالثة، ويرأسها د. محمد صابر عرب ويتحدث فيها:

د. محمد حمزة الحداد: التأثرات الأندلسية في العمارة الإسلامية بالمشرق.

د. كمال عناني: الكستبانات الأندلسية دراسة عن تاريخها وأشهر نماذجها المحفوظة في متحفي مدريد الوطني وقرطبة الأثري.

د. حنان عبد الفتاح: منبر الكتبية نموذج فريد لفن صناعة المنابر القرطبية في شرق وغرب العالم الإسلامي.

د. إيهاب أحمد إبراهيم: السمات الفنية المشتركة بين صور المخطوطات في المشرق والمغرب.

د. فتحي عثمان: صدى التأثيرات الأندلسية في آثار فنية تطبيقية فاطمية (أسلوبا ومظهرا) فيما بين القرنين (4 هـ - 5 هـ/ 10/11) دراسة آثارية – فنية – مقارنة.

12:30 (ظهرا) الجلسة العلمية الرابعة، ويرأسها د. علي البمبي، ويتحدث فيها:

د. عبدالخالق على الشيخه: التأثيرات الأندلسية على الخزف الإسلامي في مصر والشام خلال العصر المملوكي.

د. محمد على عبدالحفيظ: حمامات المغاربة بمدينة الإسكندرية منذ بداية العصر العثماني وحتى أواخر عهد الخديوي إسماعيل، دراسة أثرية حضارية.

د. مجاهد توفيق الجندي: ابن خلدون في رواق المغاربة في الأزهر الشريف.

د. بلتاجى أحمد: دولة الإسلام بالأندلس منذ الفتح وحتى نِهاية ملوك الطوائف.

د. على سليمان محمد: دور الأندلسيين في الحياة الثقافية في مصر الإسلامية حتى منتصف القرن الرابع الهجري /العاشر الميلادي.

4:30 (عصرا) الجلسة العلمية الخامسة، ويرأسها د. حامد أبو أحمد، ويشارك فيها:

د. هالة الهوارى: أثر الثقافة الأندلسية في المشرق العربي: الحافظ السلفي نموذجا.

د. نادية رمضان النجار: من جهود نحاة الأندلس في تيسير النحو.

د. عبدالرازق قنديل: يهوذا الحريزي في المشرق العربي.

د. عائشة زيدان: رسائل يهودا اللاوي الشعرية- دراسة وتعليق.

د. عزة أنس: الحكمة في ديوان ابن الجامعة لشموئيل الناجيد.

* الخميس 16 أكتوبر/تشرين الأول

9:30 (صباحا) الجلسة العلمية السادسة، يرأسها د. محمد حمزة، ويتحدث فيها:

د. حامد أبو أحمد: غرناطة في ذاكرة النص.

د. علي البمبي: مدى تأثير الشعر العربي في نظيره الأوروبي.

د. علي أمين: المأساة الموريسكيه والتكنيك المسرحي لفرانثيسكو مارتينث دى لا روسا.

د. محمد محمود عثمان: اللهجة الأندلسية أصل الأعجمية.

د. محمد ثناء الله الندوى: علم نظم الشعر العربي – الأندلسي في أوروبا: الموشحات، الزجل، الشعراء الموسيقيين.

12:30 (ظهرا) الجلسة العلمية السابعة، يرأسها د. جمال عبدالرحمن، ويشارك فيها:

د. محمد أحمد عيسوى: علماء الحديث النبوي الأندلسيون في مصر.

د. رفائيل مايور: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبى بكر الأنصاري الخزرجى القرطبي المالكي.

د. باربارا بوليوكس جالاردو: أندلسيون في المشرق: الأسباب والنتائج المترتبة على المهجر الإجبارى خلال القرن الثالث عشر.

د. توفيق على توفيق: القصة الشعرية في أشعار شموئيل هناجيد الملحمية.

د. حازم عبدالرحيم محفوظ: أصداء الثقافة الإسلامية في الأندلس عند محمد إقبال وحسين مجيب المصري.

4:30 (عصرا) الجلسة العلمية الثامنة والختامية، يرأسها خابيير رويث سيرا ويتحدث فيها:

د. جوستابو تورينثو بيجا: سفارة الملوك الكاثوليك إلى القاهرة.

د. جمال عبدالرحمن: الأدب الموريسكى في المهجر.

د. مانويلا كورتس: أستاذ التراث الموسيقى الأندلسي المغربي والعربي المشرقي – قسم تاريخ الفنون – كلية الفلسفة والآداب – جامعة غرناطة.

د. سليمان العطار: قطف الثمرة.

جمال الأحمر
11/10/2008, 03:40 AM
أخي الأستاذ النبيه؛ د- صلاح الدين محمد ابوالرُّب

إنها قائمة مرجعية نافعة بإذن الله، لكل باحث في الشؤون الأندلسية...قد تتحول في يوم من الأيام إلى مرجع كبير يلخص قوائم التراث الأندلسي وكتبه المعاصرة.

شكرا على المجهود يا حبيب الأندلس.

د- صلاح الدين محمد ابوالرب
25/10/2008, 08:16 PM
أصداء الأندلس تتردد في مؤتمر دولي بالقاهرة
.
ميدل ايست اونلاين
كتب ـ المحرر الثقافي
إذا كانت مناقشة تأثيرات الثقافة المشرقية العربية والإسلامية على الأندلس أمرا اعتاد عليه باحثونا في مؤتمراتهم إلا أن مؤتمرنا هذا قرر – ولأول مرة - أن يتناول المنظور العكسي فاختار منظموه أن يكون عنوانه "أصداء الثقافة الأندلسية في المشرق الإسلامي"، والذي عقد نهاية الأسبوع الماضي بجامعة الأزهر برعاية د. أحمد الطيب، رئيس جامعة الأزهر، وبالتعاون مع معهد ثربانتس بالقاهرة والإدارة العامة للكتب والوثائق والمكتبات ووزارة الثقافة الإسبانية وجمعية المشتغلين بالدراسات الإسبانية.
في البداية يوضح الدكتور على المنوفي، الأستاذ بكلية اللغات والترجمه بجامعة الأزهر ومنظم المؤتمر، أن الأندلس كانت فى بدايتها ملتقى للأفكار، ثم أصبحت مع الوقت مصدرة لتلك الأفكار، بل أخذت تغزو العالم بأفكارها، وأصبحت مركزا للإشعاع الحضاري الذي شمل العديد من الجهات ومنها المشرق الإسلامي، ما أدى إلى ما يسمى بـ "الإشعاع الأندلسي".
وتناول المؤتمر التأثيرات المتبادلة بين الثقافة المشرقية والأندلسية، و لعل هذا ما ظهر بوضوح في البحث الذي قدمه الدكتور مصطفى لبيب وقارن فيه بين أعمال ابن النفيس، وعمل ابن طفيل الشهير "حى بن يقظان" .
ويضيف المنوفي "كما اشتمل المؤتمر أيضا على محور إثاري، تناول رحلات أهل الأندلس في المشرق العربي أو الإسلامي وما تركوه من بصمات تجلت في الآثار الأندلسية في هذه المناطق وعلى رأسها مصر."
وعن الفقهاء الأندلسيين كان هناك بحث عن "ابن رشد" كفقيه وتأثيره فى ثقافة المشرق الأمس واليوم.
ويؤكد المنوفي على أن محاور المؤتمر كانت من التنوع بحيث أنها تستحق - لولا مشاكل التمويل - أن يفرد لكل محور منها مؤتمرا خاصا به.
أما الدكتور حامد أبو أحمد، أستاذ الترجمه الإسبانية بكلية اللغات والترجمة بجامعة الأزهر فقد أشاد بالأبحاث المقدمة في المؤتمر والتي تناولت الحياة العلمية والأدبية في الأندلس وتأثيراتها على المشرق، لافتا إلى أن مشاركة عدد كبير من الأساتذة من الجامعات المصرية والأسبانية في المؤتمر جعلت المؤتمر يكتسب صبغة دولية حقيقية.
وأوضح أبو أحمد أن المؤتمر تناول لأول مرة تأثيرات الأندلس على الحياة الثقافية في المشرق، وهو أمر ملفت للانتباه، فبعد أن كنا نتناول التأثيرات العربية والإسلامية على الأندلس، ها نحن اليوم نتناولها من منظور عكسي، فنناقش تأثير الأندلس على المشرق .
وبالفعل كشفت الأبحاث والأوراق المقدمة عن حجم التأثيرات الضخمة للأندلسيين في المشرق من خلال الرحلات التي كانوا يقومون بها، حيث كانوا يأتون إلى المشرق في رحلات الحج أو طلب العلم، إلا أنهم كانوا يتركون أثرا ثقافيا هاما في بلادنا ويصبحون جسرا حضاريا بين المشرق والأندلس.
ويضرب أبو أحمد المثل بالفقيه "أبو الحافظ السلفي" الأندلسي، كما أن ابن خلدون ذاته كان مثلا آخر على التفاعل بين ثقافة الأندلس والمشرق العربي أو الاسلامي، فقد قدم من الأندلس وعاش بمصر نحو عشرين عاما، ومن المؤكد أنه خلال تلك الفترة كان له تأثير هام على مصر، كما أنه نقل – في المقابل – العديد من المؤثرات الثقافية والعلمية والأدبية من المشرق إلى الأندلس.
وترى الدكتورة عفاف صبرة أستاذ التاريخ الوسيط بكلية الدراسات الإنسانية بجامعة الأزهر، أن أهم المحاور التي تناولها المؤتمر، هي تلك التى تناولها الدكتور مصطفى لبيب الذي استطاع كفيلسوف الربط بين الحضارة الاندلسية وما أخذته من المشرق الإسلامي، ووصف لبيب من خلال بحثه "حكمة أندلسية في ثوب مشرقي" الحضارة الأندلسية ودورها في سرعة انتشار الأفكار بحرية لم تكن معهودة في ظل الانغلاق تحت لافتة الخصوصية والانحسار في أطر ضيقة، وهي الصفات التي كانت تطبع ثقافات العالم القديم من قبل .
ولفتت صبرة أيضا إلى ما كشفه المؤتمر عن حياة ابن رشد، وذلك عندما قام بعض الباحثين بتناول حياة ابن رشد، وعلى الأخص الجانب الفقهي منها. فنحن نعرف ابن رشد الفيلسوف والمتصوف، ولكن فكرة كون ابن رشد فقيها كانت جديدة، وتجلت أهمية أبحاث المؤتمر في كشفها عن كيفية استفادة فقهاء وعلماء المشرق من ابن رشد.
وضربت صبرة مثلا بالورقة التي تقدم بها الدكتور أنطونيو إلورثا دومينجيث، أستاذ ورئيس قسم العلوم السياسية بجامعة مدريد المركزية، والتي حملت عنوان "ابن رشد والمذهب العقلانى السياسي في الإسلام المشرقي المعاصر"، وكيف أن الحركة العلمية في الأندلس والعالم الإسلامي - بل وفى العالم بأكمله - قامت على فكرة استخدام العقل التي أوضحها ابن رشد وأقر استخدام العقل حتى في الإيمان والدين، ما أدى إلى نشأة الجماعات العلمية التي انتقلت إلى المشرق الإسلامي، فأدى ذلك إلى الهجوم عليه بسب الاصطدام بالأفكار الدينية، ولكن الملحوظ أن فكره انتشر وأثر على الفكر الإسلامي في الشرق.
وتضيف صبره "هناك أيضا البحث الذي تناول شخصية الفقيه والمحدث والمؤرخ ابن الملقن ودوره، والذى يعتبر امتدادا لسلالة أندلسية، حيث عاش والده في المشرق الإسلامي فترات طويلة علم خلالها أجيالا من العلماء المصريين الذين استقبلوا ابنه وكانوا أساتذته."
كما تناول المؤتمر أيضا العديد من التأثيرات الأندلسية على المشرق في العلوم المختلفة، مثل العلوم اللغوية والنحو والصرف والتاريخ، وكذلك التأثيرات الأندلسية في العمارة الإسلامية فى المشرق .
وأكدت الدكتورة صبره، أن مؤتمر أصداء الثقافة الأندلسية في المشرق الإسلامى يعد بالفعل مؤتمرا دوليا شاركت فيه العديد من الجامعات المصرية وبعض الجامعات الإسبانية، وقدم عدد كبير من الباحثين والعلماء أبحاثا تناولت المحاور التى يدور على أساسها المؤتمر، ومن خلال تلك الأبحاث المقدمه استطاع المؤتمر ربط الفكر الغربي بالشرقي.
وتؤكد الدكتورة نادية رمضان النجار، أستاذ مساعد العلوم اللغوية بكلية الآداب جامعة حلوان، على أهمية محاور المؤتمر وعلى رأسها تلك التي تدور حول اللغة والأدب والعمارة، مؤكدة على أهمية مشاركة جامعة الأزهر في مثل تلك المؤتمرات الدولية للخروج من عزلتها والاحتكاك بالعالم.
وأوضح الدكتور جمال عبدالرحمن، أستاذ الأدب الإسباني بكلية اللغات والترجمة جامعة الأزهر، أن المؤتمر ضم حوالى أكثر من ثلاثين بحثا علميا، مشيدا على الأخص بالموضوعات الجديدة التي تم طرحها بالمؤتمر لأول مرة ولم يتناولها أحد من قبل مثل:
التأثرات الأندلسية في العمارة الإسلامية بالمشرق، والتأثيرات على الخزف الإسلامي في مصر وبلاد الشام خلال العصر المملوكي، والمأساة الموريسكية والتكنيك المسرحي لفرانثيسكو مارتينث دى لا روسا .
ويؤكد عبدالرحمن أن المؤتمر ضم عددا كبيرا من العلماء من جنسيات مختلفة، مشيدا بهذا التنوع الذي من شأنه أن يؤكد ما وصل للعلماء في مصر ما إذا كانوا يسيرون على الدرب السليم أم لا؟، وأن يتعرفوا على أنفسهم من خلال الآخرين، وهي أمور تتطلب العمل على تكرار مثل تلك المؤتمرات العلمية الهامة.

جمال الأحمر
25/10/2008, 11:39 PM
الأستاذ المحترم؛ د- صلاح الدين محمد ابوالرب
تحية طيبة

شكرا لك على إتحافك لنا بهذا المقال الطيب،،،
لقد نجح تخطيط القائمين على هذا المؤتمر، وها هي أخباره...
إنه موضوع مبتكر...
1- ونتمنى أن تطبع أبحاثه، وأن ينتفع الناس بها،
2- وأن توضع في الشابكة حتى تكون ميسورة متاحة، ولو مختصرة...
3- لقد قفز المؤتمر على أهم نقطة موضوعية هي: الأندلسيون والموريسكيون في مصر...
4- لقد ذكر بعض الباحثين المؤلفين أن الوجود الأندلسي في مصر قد ذاب داخل التشكيلة السكانية، ولم يبق لهم أثر...
"طبعا الكلام صحيح اذا كان الكلام عن مصر ولكن في الحضر فقط
فالى الأن لازال في صعيد مصر الكثير من القبائل ذات الأصول الأندلسية منها عائلة طابخة
و في قرى و نجوع شمال مصر البحيرة عائلة أبو الفضل
ولكن يجب التحرك سريعا حتى لا تضيع الهوية
و لنا تفصيل اخر في لقاء اخر"

5- لقد صعب البحث عنهم بسبب الوثائق العثمانية التي أخذتها السلطات العثمانية معها، لكن:
ألا يحق للمصريين أن يحصلوا على وثائق بلدهم مصورة من تركيا، حتى تلحق بالمكتبات الجامعية الكبرى، فينهل منها الباحثون؟

6- إن الوجود الموريسكي لا زال ماثلا في الألقاب الأسبانية في مصر...فهلا بحث إخواننا المصريون ظاهرة انتشار الألقاب والأسماء العائلية والأسماء الفردية الأسبانية في مصر، من خلال البحث الوثائقي في الدوائر الإدارية، فضلا عن الوثائق العثمانية...

7- أتوقع أن أبحاث الدكتور بشتاوي المتميزة لا زالت في حاجة إلى مواصلة...
8- وأتوقع أن الدكتور جمال عبد الرحمن لا زلنا في أشد الحاجة إلى ترجماته الرائعة من الأسبانية إلى العربية.

للمزيد عن المصريين الأندلسيين انظر:
http://expatriatedandalusian.2araby.com/aOi-vf6.html

تحية أندلسية غائبة عن المشاركات النظرية...