المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المتعوس متعوس ولو أضاؤوا له مئة فانوس يا أمة الفرس؟!!



مصطفى عودة
21/10/2008, 06:04 PM
طالبان والتحذير الإيراني العجيب


الرغبة الإيرانية بفشل التفاوض مع طالبان، قد يكون مرده الحرص على استمرار الصراعات والحرائق خارج البيت الإيراني، وعدم تمكين الرياض من القيام بدور دبلوماسي، حتى وإن كان بإسناد أمريكي، قد يخفف من الاحتقانات في المجتمعات الإسلامية المجاورة. وبغض النظر عن الاجتهادات، فإنه من الصعب أن نتفهم الحرص الإيراني على المقاومة في لبنان وعلى القضاء عليها في أفغانستان، ما لم تكن دوافعها سياسية ومصلحية وضيقة الأفق.

بقلم ياسر سعد
حذر وزير الخارجية الإيراني منوشهر متكي في مؤتمر صحافي من عواقب إجراء محادثات مع طالبان، مشيرا إلى أن مصيرها سيكون الفشل لو تمت، ونصح متكي الدول الغربية بالتفكير في عواقب إجراء محادثات مع الحركة، موضحا أنها ستكون خطأ فادحا.


وقال متكي: "اليوم أصبح العالم بأكمله يعرف بالفشل الإستراتيجي للقوات الأجنبية في أفغانستان، ونحن ننصحهم بعدم القيام بمحاولة فاشلة أخرى"، وأضاف "نحن ننصحهم بالتفكير في عواقب المحادثات ـ مع طالبان ـ التي تُعقد في المنطقة وفي أوروبا، وتجنب أن يلدغوا من نفس الجحر مرتين". كما حذر متكي الغرب من التفكير بإمكانية حصر التطرف في أفغانستان وباكستان واسيا الوسطى، فالتطرف سيصل في يوم من الأيام إلى أوروبا والغرب.


تحذير متكي للغرب من خطر التطرف الإسلامي هو الثاني في أقل من عشرة أيام، فقد سبق وحذر الدول الغربية من تداعيات انتشار التطرف، مؤكدا أن "فشل المحاولات الرامية إلى احتواء الإرهاب والتطرف، من شأنه أن يهدد الجميع، بمن في ذلك الغربيون"، معتبرا أن "وجود القوات الأجنبية في المنطقة خلال الأعوام السبعة الماضية، أدى إلى تفشي ظاهرة التطرف".


وجه الغرابة في التصريحات الإيرانية، أن طهران تقدم نفسها للغرب، وكأنهما في خندق واحد أمام خطر التطرف والإرهاب، وتقديمها النصيحة المخلصة للدول الغربية في تجنب اللدغ من حجر مرتين. في حين تقدم إيران نفسها إعلاميا للعالم الإسلامي كزعيمة للتحرر من الهيمنة الغربية، وداعمة ومساندة للقوى المقاومة للظلم والاحتلال. ازدواجية الخطاب الإيراني، أو ما يعتبره البعض باطنية سياسية، يجعل من الصعب الوثوق في إيران وشعاراتها ومواقفها المعلنة.


وتأتي تصريحات متكي في وقت يشهد فيه العالم الإسلامي احتقانا مذهبيا وتراشق إعلاميا على خلفية اتهامات رموز إسلامية كبيرة لإيران بالقيام بمساع محمومة لنشر المذهب الشيعي، لتزيد من أجواء انعدام الثقة والشكوك بين أطراف الطيف الإسلامي.


فوزير الخارجية الإيراني يحذر الغرب من التفاوض مع حركة طالبان، والتي ينظر إليها كثيرون في العالم الإسلامي كحركة مقاومة مشروعة في بلد محتل، ويقدم للغرب النصائح المخلصة، وكأنه أقرب إليه منه للمقاومين الأفغان، رغم تقاطعات الدين والجغرافيا.


أليست غريبة تصريحات متكي، خصوصا مع استحضار قول الرئيس الإيراني أحمدي نجاد لمراسل صحيفة أمريكية مؤخرا: "إذا اتفق القادة الفلسطينيون على حل الدولتين فيمكن لإيران أن تعيش مع دولة إسرائيلية". فهل يمكن لإيران أن تعيش مع الدولة العبرية، ولا يمكنها أن تتعايش مع حكومة أفغانية تتصالح مع حركة طالبان؟ وهل تريد إيران، والمتهمة من قبل دوائر غربية بالتطرف، أن تقدم الحركات الإسلامية السنية، التي تخالفها عقديا، كمصدر للإرهاب والتطرف؟


الرغبة الإيرانية بفشل التفاوض مع طالبان، قد يكون مرده الحرص على استمرار الصراعات والحرائق خارج البيت الإيراني، وعدم تمكين الرياض من القيام بدور دبلوماسي، حتى وإن كان بإسناد أمريكي، قد يخفف من الاحتقانات في المجتمعات الإسلامية المجاورة. وبغض النظر عن الاجتهادات، فإنه من الصعب أن نتفهم الحرص الإيراني على المقاومة في لبنان وعلى القضاء عليها في أفغانستان، ما لم تكن دوافعها سياسية ومصلحية وضيقة الأفق.
(عن العصر)

د. محمد اسحق الريفي
21/10/2008, 06:52 PM
أخي الأستاذ مصطفى عودة،

لا أستغرب تصريحات متكي حول طالبان أفغانستان وما يسميه التطرف والإرهاب، ولا أستغرب أن يقف متكي ومن يمثلهم في مواقفه موقف الناصح الأمين لقوات التحالف الأنغلوأمريكية التي تحتل أفغانستان، فقد ساهمت إيران في إسقاط طالبان لأسباب مذهبية صرفة، تماما كما فعلت في العراق، فأحالت البلدين إلى خراب ودمار وأشلاء ودماء، من أجل مكاسب مذهبية خبيثة.

تحية من وسط الخراب!

حسان محمد السيد
21/10/2008, 08:41 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


المقاومة اصبحت مقاولة وفق المنطق الايراني المتلون.ففي العراق تصنف (ارهابا) و(حفنة من الصداميين) و(البعثيين) و(القومجيين) على حد قول اتباعهم الناطقين بالعربية.أما في لبنان فهي جهاد ودفاع عن البلاد والعباد الى اجل مسمى طبعا.وفي فلسطين تبين اخيرا مدى اهمية المقاومة للحكومة الفارسية,وبدأت بخجل التكلم عن نضال شعب يكابد المشقات والكوارث منذ ستة عقود,لم نعرف خلالها لايران اي دور في مساندته.

وهنا احب التوقف عند سؤالين وردا في المقال...

-الأول - (أليست غريبة تصريحات متكي، خصوصا مع استحضار قول الرئيس الإيراني أحمدي نجاد لمراسل صحيفة أمريكية مؤخرا: "إذا اتفق القادة الفلسطينيون على حل الدولتين فيمكن لإيران أن تعيش مع دولة إسرائيلية". فهل يمكن لإيران أن تعيش مع الدولة العبرية، ولا يمكنها أن تتعايش مع حكومة أفغانية تتصالح مع حركة طالبان؟)...

بل الغرابة كلها في مثل هكذا كلام,لكنه لا يفاجأنا,فالدولة التي امرت تابعيها بقتل العرب تحديدا السنة في العراق وسبيهم والتنكيل بهم كتنكيل الصليبيين في بيت المقدس والتتار والمغول ثم الصهاينة اليوم في الارض العربية المحتلة,بينما حرمت اطلاق رصاصة على المحتل الغازي وفصلت له الفتاوى على مقياسه ورضاه,لا يمكننا ان ننتظر منها غير الرذيلة والحقد وسوء السبيل والمصير,وكل ما هو مناف للفضيلة والكرامة.

-الثاني - (وهل تريد إيران، والمتهمة من قبل دوائر غربية بالتطرف، أن تقدم الحركات الإسلامية السنية، التي تخالفها عقديا، كمصدر للإرهاب والتطرف؟).

بالتأكيد,وما جرى في العراق دليل على هذه الصورة,فالمقاومة هناك معروفة,والذين تعاملوا وسهلوا وما زالوا للجحافل الغربية الطريق معروفين ايضا,وهي قصة ليست وليدة الساعة,وها هو فالي نصر يذكر في كتابه (الصحوة الشيعية) ص 251 ,(ان الصحوة الشيعية هي السد المنيع في مواجهة التطرف السني في المنطقة,فهي صحوة مضادة لها وللتطرف بشكل عام,تهدف الى تغيير المنطقة بشكل ديمقراطي,وان العدو الاساسي للغرب,هو التطرف السني والوهابي).

هنا أحب التصحيح قائلا او مستبدلا (شيعي) بصفوي او #### ,لأن قسما كبيرا من اهلنا الشيعة العرب ليسوا تابعين لايران ولا راضين عن سياساتها القذرة والمجرمة .

ايران تعتقد انها بهذا الدهاء والسلوك غير الاخلاقي في طريقها الى النجاح,لكنها ربما لم تعلم انها جعلت الكثير من الناس يتجهون نحو خيارات لم يكونوا يحبذونها او يقبلوها من قبل,بل ان احد اصدقائي قال لي (ايران جعلتني احب السعودية),وربما سيكون المستقبل في ظل مجازر العراق ومقامرة ايران ومغامراتها على حساب الارض العربية والدم العربي ووحدة الصف الاسلامي,بداية اقبال شديد على كل ما يساهم في تحجيم ايران واتباعها,مما سيجر للاسف الشديد المزيد من الدماء والمصائب.


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

مها دحام
21/10/2008, 08:53 PM
ليس بشئ غريب على هؤلاء الفرس بأن يتهموا طالبان بالأرهاب فمن قدم المساعدة لأمريكا لأحتلال أفغانستان هم أول من قاموا بذلك

من شجع على أحتلال العراق أليسوا هم ؟!!!!

من يقوم بتمويل فرق الموت الخاصة وهي فرق معروفة للشعب العراقي مدعومة من هؤلاء االفرس الذين يدعون الأسلام ويتخذونة غطاءا لعملياتهم الأجرامية

والكثير من الجرائم التي ترتكب من قبل هؤلاء الفرس ولا يحرك الحكام العرب أو الأعلام العربي الصامت والمجامل أو العالم ساكنا فهو صامتين تجاه ما تفعله بالعراق ولا يعتبر أرهابا على الأطلاق

د. فدوى
22/10/2008, 02:19 AM
الإخوة الكرام

لقد فاجئني ما طالعته و ذلك لسبب واحد و هو أننا هنا في منتدى للغة الفارسية و للأدب الفارسي و ليس في منبر سياسي أو منتدى للشؤون الدولية و العلاقات الخارجية حتى يتبارى المشاركون في صب جل غضبهم على
بلد مسلم شقيق ...عيب علينا نحن المسلمون أن نبحث عن التفرقة عوض الدعوة للوحدة و التآخي و السلم ....إن كنا نحن كمسلمين نقف في الخندق المقابل لإخوة مسلمين لنا و ذلك بسبب الاختلافات المذهبية فقط ، فماذا سنترك للآخرين ممن يعادون الإسلام و المسلمين جهرا و علانية؟
أظن أن الإسلام بمختلف مذاهبه و طوائفه لم يدع أبدا للتفرقة بل دعى للتسامح و التساكن و المودة و التصالح ؟ فأين نحن من كل هذا و إلى أين سنمضي إن ظللنا معتمدين على منطق الهجوم و سياسة فرق تسد ....لا شيئ يبرر غياب الحوار في العالم الإسلامي مهما كانت درجة الإختلاف ، فنقط التلاقي و الوحدة متعددة و قائمة.
رجاءا من المشاركين في هذا المنتدى أن لا يحولوه لساحة هجوم عوض فضاء للغة و للأدب الرفيع . و أنا كمشرفة على هذا المنتدى لا أقبل بنشر مثل هذه المواضيع لأن الهدف من إنشاء المنتدى معرفي و أدبي و ليس بسياسي.

و شكرا لكم على حسن تفهمكم

مصطفى عودة
22/10/2008, 07:57 AM
اين السياسة في نشر خبر معرفي يوثق ويعرف بفكر وتصرف الدولة الفارسية الصفوية تجاه من يخالفونهم الفكر ،اين العيب يا دكتورة فيمن يتصرف عن قناعة فكرية ،امن فيمن يقول له لماذا تفعل كذا وكذا ؟؟انت صاحب التصريح الباديء المحرض الفكري والسلوكي ولا تريدين ان تقول الضحية ،ماذا تفعل لقد طعنتني في الظهر والوجه والجوانب؟ لا تريدين الشكوى ،مجرد الشكوى. ثم اين انت ان القمعيين الذين يستعملون سلاح المسؤلية للزج بالمخالفين في السجون ومطارة دفاترهم ومصادرة كتبهم ولمها من السوق؟
نحن هنا في جمع للحوار المتسامح ولبيان المخاطر التي تعترض الجميع خشية ان يتحول الادب الى غطاء يبرر سلوك الاخرين السلبي بالصمت والقمع احيانا .الموضوع مصاغ في قالب ادبي محض. ما رايك في قصة قصيرة او قصيدة تتحدث وتصور الواقع في اي اتجاه كان؟؟تمنعينها لانك مسؤلة !!! اذا لم يكن الادب معينا للتخاص من تطرفنا ومشاكلنا ،لم هو؟ سامحك الله اختي في الله.

Dr. Schaker S. Schubaer
22/10/2008, 08:29 AM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (01): أخلاقياً: مصلحة الأمة أولاً
هناك أجنحة في أي من الحزبين الجمهوري أو الديمقراطي قد تضع الأجندة الحزبية فوق مصلحة الأمة، وأوافق أخي الكريم الأستاذ مصطفى عودة على أن هذا سلوك سياسي خاطئ، فمصلحة الأمة يجب أن تكون مقدمة على المصلحة الحزبية.

كيف سيكون وجه التاريخ اليوم لو تحالفت الدولة العباسية في بغداد مع الدولة الأموية في الأندلس؟!
كيف سيكون وجه التاريخ اليوم لو وضعت الدولة العثمانية عند صعودها دويلات الأندلس في استراتيجيتها؟!

لا شك بأن الجناح الإيراني من الحزب الجمهوري في الأمة قد أخطأ إذا ما كان منطلقه في تصريحاته ينبع من تقديم المصلحة الحزبية على مصلحة الأمة، لكن ما بال أجنحة الحزب الديمقراطي هي التي تتآمر بالفعل وليس بمجرد الكلام على الأمة، وما يعمله الجناح المصري من الحزب الديمقراطي في أهل الرباط في فلسطين ليس عنا ببعيد!

أليس أفضل للمرء أن يلتهم فص برتقال ولو كان حصرماً عن أن يقع في كرة جعل؟!

وبالله التوفيق،،،

م.سليمان أسد
22/10/2008, 02:41 PM
(1)
لماذا هذه المقارنة ؟

عجيب أن تحول تصريحات متكي السياسية الى مذهبية ..؟!
والأعجب أن تختزل مقاومة أهل السنة بطالبان و القاعدة !!
مع أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ساندت وساعدت المقاومات السنية الشريفة
في فلسطين والشيشان ومازالت
ما لا يقل غرابة عن كل هذا ... هو استقاء وسائل الإعلام العربية و الناطقة بالعربية معلوماتها
من الوسائل الإعلامية الأمريكية ... ولا داعي للبحث عن نوايا هذه الأخيرة و التأكد من صحة أخبارها
علماً بأنني استمعت الى حوار الرئيس الايراني كاملاً وبلغته الأصلية ... فقد كان يكرر بشكل دائم
ملت فلسطين ... ملت فلسطين = الشعب الفلسطيني
فكيف تحول كلامه بقدرة قادر الى القادة الفلسطينيين !!!

محمد إسماعيل حسين
22/10/2008, 07:31 PM
والأعجب أن تختزل مقاومة أهل السنة بطالبان و القاعدة !!
مع أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ساندت وساعدت المقاومات السنية الشريفة
في فلسطين والشيشان ومازالت
ما لا يقل غرابة عن كل هذا ...
[/color][/center] [/size][/font]

السيد المحترم سليمان أسد ... السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
المقاومة الإسلامية في أفغانستان هي في يد طالبان و الحزب الإسلامي بقيادة حكمتيار، رجاء تسمية جهات أخرى تقاوم الاحتلال الأمريكي هناك ؟
سؤال آخر : ما أوجه دعم الإيرانيين لمقاومة و جهاد الشيشان ضد الروس ؟ ألم تصنفوهم من قبل بالمخربين و الإرهابيين ؟

م.سليمان أسد
22/10/2008, 11:36 PM
السيد المحترم سليمان أسد ... السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
المقاومة الإسلامية في أفغانستان هي في يد طالبان و الحزب الإسلامي بقيادة حكمتيار، رجاء تسمية جهات أخرى تقاوم الاحتلال الأمريكي هناك ؟




الأستاذ محمد اسماعيل حسين ما قصدته أن إيران تدعم مقاومات سنية في أماكن مختلفة من العالم
لذلك فعدم دعمها لطالبان و القاعدة في أفغانستان لا علاقة له بالمذهبية

سؤال آخر : ما أوجه دعم الإيرانيين لمقاومة و جهاد الشيشان ضد الروس ؟
لقد دعمت ايران الشيشانيين بالمال و السلاح و هذا أمر معروف

ألم تصنفوهم من قبل بالمخربين و الإرهابيين ؟
أنا لم أصنف أحداً .
ولم أسمع أن إيران صنفت الشيشان بالارهابيين

تحياتي واحترامي

حسان محمد السيد
23/10/2008, 12:05 AM
بسم الله الرحمن الرحيم


حضرة الأستاذ سليمان أسد المحترم


تحية عربية وبعد...

لقد قمت مشكورا بحذف صفة (خميني) من تعليقي واعتبرته إهانة.

شكري يأتي من حرصك على وحدة الصف ولو شكليا,واحترام الغير ولو لم يحترم مقدساتنا وعقيدتنا ورموزنا,لكنني أستغرب انك اعتبرت تصنيفهم بالخمينيين شتيمة,رغم انهم أنفسهم يفاخرون بذلك ويقولون (نخن خمينيون - لبيك يا خميني - نحن أحفاد الحسين وابناء الخميني) فأين الإهانة في ذلك؟.

ختاما,احب ان اسجل اعتذاري هنا من الجميع اذا فهم الموضوع اهانة,فأنا ضد آفة الطائفية والمذهبية,لكن الوقوف بوجه مشروع استيطاني دموي كالمشروع الصفوي الإيراني,لا يعني اطلاقا التخندق في حضيض الإنقسامات المقرفة المخزية,إنما هو وقفة عز ونصرة وكرامة.

تحياتي لكم والسلام عليكم.