المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : القنصل الايراني صرخ في وجه محافظ كربلاء



مها دحام
23/10/2008, 01:44 AM
قباحة التدخل الصفوي في العراق فها هم ينجسون أرض العراق مع شيطانهم أمريكا [/

[SIZE="5"]فلم يبق لنا الأ أن نعلق صور خميني يا لسخرية القدر SIZE]

القنصل الايراني صرخ في وجه محافظ كربلاء مطالباً بوضع صور الخميني والخامنئي في الساحات العامة !



كتابات - خضير طاهر



من يتحكم في شؤون محافظة كربلاء حاليا الأدارية والأمنية هو القنصل الايراني الذي يعد الحاكم الفعلي للمدينة لدرجة انه يتدخل في أصغر الأمور وبشكل يومي ، وهذا القنصل يحمل رتبة كبيرة في المخابرات الايرانية !



فالقنصل الايراني هو من يشرف على تسيير شؤون ضريحي الحسين والعباس من خلال أشرافه على وكلاء السيستاني مهدي الكربلائي واحمد الصافي والشؤون الادارية والامنية والمالية ، والقنصل الايراني يشرف بنفسه على جمع اموال الضريحين ونقلها الى ايران .

فكما هو معروف ان اموال أضرحة الامام علي والحسين والعباس تنقل مباشرة الى ايران وتدخل في حساب خاص لفيلق القدس ويتم صرفها على الحركات الارهابية والميلشيات .

ومؤخرا برزت مشكلة بين محافظ كربلاء والقنصل الايراني الذي صرخ بوجه المحافظ طالباً تعليق صور الخميني والخامنئي في الساحات العامة لمدينة كربلاء ، وعندما شعر القنصل بتردد المحافظ في تنفيذ أوامره صرخ في وجه وهدده بالطرد والقتل !



أننا نطالب شرفاء مدينة كربلاء بالدفاع عن سيادة مدينتهم والأحتجاج والتظاهر والمطالبة بطرد القنصل الايراني وتطهير مدينتهم منه .



kodhayer@att.net

معتصم الحارث الضوّي
23/10/2008, 02:39 AM
هاهي إيران تثبت للمرة الواحدة بعد الألف أن القضية ليست مذهبية أو حماية لطائفة دينية معينة في العراق، وإنما هي باختصار شديد:

إحتلال فارسي

دعوة للفهم!

كاظم عبد الحسين عباس
23/10/2008, 02:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخت الفاضله ..
هل تعرفين من هو خضير طاهر ؟
ارجو ان لاتكوني قد اندفعت وراء عنوان المقال ..خضير هو واحد من اتعس عملاء اميركا ومن بين اكثر المؤيدين لتقسيم العراق .لن استخدم صلاحياتي في الحذف قبل ان اسمع منك .
خضير ضد الاحتلال الايراني غير انه بوق من ابواق الاحتلال الامريكي لذلك لايشرف منتدى المقاومة العراقية ان يحتوي اسمه .ارجوك راجعي كتابات والعديد من المواضيع التي كتبها والتي تثبت لك صحة ما اقول ..مع التقدير

مها دحام
23/10/2008, 06:36 PM
نحن نحاول أن نبين الأحتلال الأيراني والأستيطاني الخفي في العراق حيث أن هذا الأحتلال وبشتى الطرق يحاول تفريس العراق وتجريده من هويته العربية

فنحن عندما نناقش لا نناقش أيران من ناحية المذهب فهناك من لديهم عقول ضيقة في حال ذكر أيران يبدأون بالدفاع عنها ضانين أننا ضد المذهب بل نحاول أن نناقش الأحتلال الأيرانية من الناحية السياسية والدور الأيراني المغيب في الأعلام العربي

فلا يهمني مذهب أيران

لكن لا حياة لمن تنادي فهناك من يخلط السياسة بالدين مع أن الفرس هم أول من يتخذ الدين غطاءا لتوسعاتهم

مها دحام
23/10/2008, 06:40 PM
الأستاذ الكريم كاظم عبد الحسين

يشرفني مرورك على هذا الموضوع ،أستاذي الفاضل أنا أعلم من هو خضير طه وأعلم انه كما نوهت حضرتك أنه بوق من أبواق الأحتلال لكن المهم أنه يكتب عن هؤلاء الفرس ومحاولاتهم في العراق ،على الأقل نعلم أن أمريكا أتت غازية لكن ماذا تقول عن دولة تدعي الأسلام لكن بفس الوقت ترتكب الأهوال في العراق!!!!

المشكلة أن هنا في المنتدى يوجد عراقيين لكن للأسف لم الأحظ لأي أي أحد منهم يكتب عن الدور الفارسي في العراق ولا أعلم لماذا ؟؟؟!!!!

أحترامي وتقديري

مصطفى عودة
23/10/2008, 07:48 PM
علقوا صورة الخميني في العراق ،وعلقوا صورة هرتزل في فلسطين،واتاتورك في تركيا،وفيصل بن الحسين في الشام كلها..و ...و ..المهم ان تبقى القيادة والامة بخير.

كاظم عبد الحسين عباس
24/10/2008, 12:37 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخت الفاضله
ثمة عشرات من كتاب المقاومة والمعارضين للاحتلال يكتبون يوميا عن التدخل الفارسي في العراق وبوسعك ان ترجعي الى المواقع الاتيه وارشيفها لتنتقي ما شئت من المقالات الرصينة والموضوعية في هذا الباب ومنها كتابات تعود لمخاطبك.
اطلب منك ثانية ان تعيدي النظر باستخدام هذا الموتور كشاهد لانك في هذه الحالة كمن يستجير بالرمضاء .انه خائن وعميل يا اختي الكريمه .
مع وافر اعتزازي وتقديري
ا.د.كاظم عبد الحسين عباس( المواقع /شبكة المنصور - شبكة البصرة - شبكة الرافدين - موقع الجبهة الوطنية والقومية والاسلامية - وغيرها الكثير )

م.سليمان أسد
24/10/2008, 02:03 PM
الأستاذ الكريم كاظم عبد الحسين

يشرفني مرورك على هذا الموضوع ،أستاذي الفاضل أنا أعلم من هو خضير طه وأعلم انه كما نوهت حضرتك أنه بوق من أبواق الأحتلال

[size=4]
[color="blue"]ألم يبقى لدى إعلامنا العربي المسكين أي مصدر يستقى منه أخباره
سوى أبواق الإحتلال ...
ولا داعٍ للبحث عن نوايا الإحتلال و أهدافه و مخططاته
تحية إعلامية عربية

مها دحام
24/10/2008, 03:51 PM
ألم يبقى لدى إعلامنا العربي المسكين أي مصدر يستقى منه أخباره
سوى أبواق الإحتلال ...
ولا داعٍ للبحث عن نوايا الإحتلال و أهدافه و مخططاته
تحية إعلامية عربية


الظاهر ان الموضوع قد أثار غيرتك على أيران ،الأعلام العربي وكما تعلم يجامل هؤلاء الفرس ولا يعرض ما يفعله هؤلاء المجرمين من أفعال في العراق !!!!!

تحية عربية

مها دحام
24/10/2008, 03:56 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخت الفاضله
ثمة عشرات من كتاب المقاومة والمعارضين للاحتلال يكتبون يوميا عن التدخل الفارسي في العراق وبوسعك ان ترجعي الى المواقع الاتيه وارشيفها لتنتقي ما شئت من المقالات الرصينة والموضوعية في هذا الباب ومنها كتابات تعود لمخاطبك.
اطلب منك ثانية ان تعيدي النظر باستخدام هذا الموتور كشاهد لانك في هذه الحالة كمن يستجير بالرمضاء .انه خائن وعميل يا اختي الكريمه .
مع وافر اعتزازي وتقديري
ا.د.كاظم عبد الحسين عباس( المواقع /شبكة المنصور - شبكة البصرة - شبكة الرافدين - موقع الجبهة الوطنية والقومية والاسلامية - وغيرها الكثير )

أستاذي القدير سأخذ بنصيحتك في المستقبل نحن نعلم أن هناك من هو بوق للأحتلال الأمريكي وبوق أخر للأحتلال الأيراني فكل من أمريكا وأيران يسعيان لبسط نفوذهما في العراق لكن هيهات للشيطان الأكبر وللفرس فلن يخضع العراق لكل منها أن شاء الله.


قناة الشرقية تعرض التدخل الفارسي في العراق وهو برنامج وثائقي

كاظم عبد الحسين عباس
30/10/2008, 02:42 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين





بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

إيران بصدد وضع اليد على العراق؟

شبكة البصرة

د. إبراهيم علوش

العقبة الرئيسية التي قادت لتعثر توقيع الاتفاقية الأمنية بين حكومة المالكي والولايات المتحدة لم تكن أياً من الإدعاءات المزعومة حول انتهاك تلك الاتفاقية لسيادة العراق، فمن يأتي على ظهر الدبابات الأمريكية ويرتبط بالمشروع الأمريكي في العراق والإقليم، لن يجرؤ أن يثير أية قضية سيادية بشكل جدي مع الأمريكيين.



بل كانت العقبة الرئيسية أمام الاتفاقية الأمنية ما أسمته وسائل الإعلام "البريد الأمريكي" للعراق، وإصرار حكومة المالكي على "حق العراق بمراقبته"، لكي يضمن بأن لا تُدخِل الولايات المتحدة معدات للعراق يمكن استخدامها لضرب إيران.



وقد ذكرت الصحف هذه المعلومة في ثنايا صفحاتها، مع أنها المفصل الرئيسي في المشهد.



وهو مفصل رئيسي لأنه يكشف مدى إمساك النظام الإيراني بتلابيب النظام العميل في العراق، ولأن فهم الأمور بهذه الطريقة يبدد أية أوهام حول "الصحوة الوطنية" المزعومة التي يفترض أنها انتابت كتلاً برلمانية طائفية موالية لإيران سبق أن قضت السنوات الأخيرة في محاولة تدمير العراق في تحت غطاء مشروع إيراني-أمريكي.



من الواضح أن إيران تعمل باتجاه تحويل العراق، أو أجزاء منه على الأقل، إلى "شريط حدودي"، أو موطئ قدم جغرافي-سياسي إن شئتم، بمقابل حقول النفوذ الأمريكي الممتدة عبر دول الخليج العربي إلى الكيان الصهيوني فمصر. والصراع على حقول نفوذ هنا طبعاً، وليس مشروع تحرير إن كان هناك أي سوء فهم...



تأمين هذا "الشريط الحدودي" العراقي لم يتم بشكل ودي أو سلمي طبعاً، بل من خلال الأدوات الإيرانية في العراق التي أوغلت بعيداً في دماء الشخصيات والقوى الشيعية الوطنية النظيفة ذات التوجه العروبي وغير الموالية لإيران، وهي نفس الأدوات التي انشغلت في السنوات الأخيرة بأوسع حملة تهجير طائفية من خلال أساليب الخطف والتعذيب والإجرام. هذا الأمر عنى أن النسبة الغالبة على العراقيين المهجرين للخارج، ويقدر عددهم بخمسة إلى ستة ملايين، تأتي من طائفة معينة، وأن النسبة الغالبة على العراقيين في السجون تأتي من طائفة معينة، ولا نكشف سراً لو قلنا أن هذا أثر جزئياً على فاعلية المقاومة العراقية.



ويأتي الآن موضوع تهجير المسيحيين من الموصل وجوارها كحلقة من حلقات استكمال المؤامرة على عروبة العراق ووحدة نسيجه الاجتماعي شمالاً، وهي المؤامرة التي حبكتها إيران والولايات المتحدة على كل العراق بشكل مشترك، واشتركت في تنفيذها بشكل مباشر أو غير مباشر كل القوى الطائفية والعنصرية السنية والشيعية والكردية، من البيشمركة إلى جيش المهدي إلى قوات بدر إلى الحزب الإسلامي العراقي إلى تنظيم القاعدة إلى غيرها، كل بطريقته ولأسبابه.



ومن الواضح أن القوى الطائفية الموالية لإيران - والشيعة العرب وشخصياتهم وعشائرهم منها براء - ترى بأنها نجحت بالإمساك بالأمور جيداً، ليس لحسابها، بل لحساب إيران، وتدل كل المؤشرات بأنها عاقدة العزم على استكمال مشروعها الطائفي من خلال رفضها تقبل حتى قوة أخرى عميلة للاحتلال الأمريكي مثلها، كمجالس الصحوات التي تقول حكومة المالكي أنها ستستوعب عشرين بالمئة فقط من عناصرها في صفوف الأجهزة الأمنية والعسكرية الحكومية! وهو ما يوحي بأننا على أبواب مجازر واقتتال وعمليات تهجير كبيرة، وأن ما يجري في العراق لا يزال في بداياته...



وكان الاحتلال الأمريكي قد سمح للقوى الطائفية الموالية لإيران أن ترتع وتعيث الخراب في المناطق المدنية في وسط العراق لكي يستفز فتنة طائفية يمكن أن يوظفها في توطيد حكمه، ومن هنا تم إنتاج عناصر الصحوة الموالية للاحتلال، وقد ترافق ذلك مع تحريض وعمليات قتل وخطف طائفي بجميع الاتجاهات طبعاً.



عروبة العراق في خطر حقيقي! وما تقوم به الجامعة العربية والأنظمة العربية من اعتراف بالنظام العميل للاحتلالين في العراق، لتخدم حزب الرئيس بوش انتخابياً على المدى القصير جداً، يخدم في الواقع إيران لو كانت الأنظمة ترى أبعد من أنفها؛ لأنه يكرس الاعتراف بسيطرة إيران على النظام العميل في العراق. فما هكذا تكون المحافظة على عروبة العراق!



عروبة العراق تقتضي دعم المقاومة لا محاصرتها عربياً، وتقتضي داخلياً أن تنشأ جبهة وطنية عراقية، على المستويين السياسي والميداني، تتجاوز الطائفية والطوائف، جبهة تتوجه لأوسع جمهور الشيعة العرب، ولبقية العراقيين بجميع مكوناتهم، بعيداً عن "الحاخامات" الموالين لإيران أو الولايات المتحدة أو الاثنين معاً. وتلك أصبحت ضرورة سياسية لكل الأمة، لا للعراق فحسب، والحديث موجه لكل القوميين والإسلاميين في العراق من الحريصين على وحدته وعروبته فعلاً من البعثيين إلى هيئة علماء المسلمين إلى المرجعيات الشيعية الشريفة عروبية التوجه إلى الإسلاميين المتنورين المشاركين بالمقاومة إلى كل القوى والشخصيات العراقية غير المتعاملة مع الولايات المتحدة وإيران وأذنابهما.



إن ما يجري يؤكد صحة موقف الرئيس الشهيد صدام حسين من إيران بأثر رجعي، ويؤكد صحة موقف العراق خلال الحرب العراقية-الإيرانية في الثمانينات، وإيران كشفت بوضوح عن أنيابها في العراق، وها هي تقطر دماً، ولذلك بات من المطلوب الآن من حلفائها العرب، خاصة قوى المقاومة والممانعة في كافة أرجاء بلاد الشام، أن يوضحوا لطهران على الأقل، أن تدمير العراق وتفكيكه وشطب عروبته هو أمر مرفوض بشكل قطعي، وأن بديل التواجد الأمريكي والإيراني في العراق هو المقاومة العراقية لا إيران.



المعركة على العراق لا تزال في أوجها. وقد صدر في 23/10/2008 مقال في صحيفة "الواشنطن بوست" المقربة من دوائر صنع القرار في العاصمة الأمريكية موقعاً من عضوين سابقين في مجلس الشيوخ هما دانييل كوتس وتشارلز روب، وأحدهما جمهوري والأخر ديموقراطي. ويتضمن مقالهما تلخيصاً لورقة توصيات حول إيران أنتجها مركز أبحاث أمريكي aeiللرئيس القادم، وأهم تلك التوصيات أن لا تسمح الولايات المتحدة بإيران نووية وباعتبار خطر إيران نووية أكبر بكثير من استهداف القوات الأمريكية، وبأن يترافق التفاوض مع إيران، إذا حدث، مع بناء قوات في العراق وأفغانستان تمهيداً لضرب إيران طوال أسابيع كحل أخير... (ومن هنا قصة مراقبة "البريد الأمريكي" في العراق!).



المهم، تبين أن بين الموقعين الأساسيين على ورقة نصائح مركز أبحاث aeiللرئيس الأمريكي القادم السيد دينيس روس (اليهودي الصهيوني)، منسق "عملية السلام في الشرق الأوسط" في ظل كلينتون وبوش الصغير، والأهم، المستشار الرئيسي لباراك أوباما لشؤون "الشرق الأوسط".

هو الهدوء الذي يسبق العاصفة إذن...

شبكة البصرة

الاربعاء 30 شوال 1429 / 29 تشرين الاول 2008

يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس