المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مدينة رندة



عبدالله الروقي
03/11/2008, 01:03 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مشكورين على الجهد الجبار الذي تبذلونه


بس عندي سؤال هل هناك تتحدث عن مدينة رندة الاندلسيه

جمال الأحمر
03/11/2008, 10:41 PM
الأخ عبد الله الروقي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

1- مرحبا بكم في الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب.

2- شكرا على اهتمامكم بالقضية الأندلسية المعاصرة، وبموضوعاتها العامرة...

3- لدينا ما نقوله عن رندة الحبيبة...وإن لم يسبقني بعض الإخوة من أحباب الأندلس إليها، بسبب الاتصال الشابكي الضعيف لدي،،، فسأكتب لك عنها ما يفيدكم ويفيد كل قارء كريم...

تحية أندلسية خالصة...

جمال الأحمر
04/11/2008, 02:27 AM
روندا
مدينة الأساطير
ومتحف لقطاع الطرق

بقلم: دومينيك ميرل
02/09/2005
روندا-أسبانيا


لقد أثبت علماء الشفرة الوراثية مؤخرا أن العظام المحفوظة في كاتدرائية أشبيلية هي في الواقع، تماما مثلما كان أهل إشبيلية يقولون دائما، عظام كريستوفر كولومبيس. وهذا هو دليل ادعاؤهم، ذلك أن هناك عددا من البلدان الأخرى أكثر احتجاجا، مثل كوبا وجمهورية الدومينيك، تبقى دعاواها، بأن المكتشف المشهور مدفون فيها، غير مقنعة. وهكذا فإن كولومبس المسكين، أما أنه توفي عددا من المرات، وأما أن عظامه قد توزعت في البلدان.
وفي كل نواحي المنطقة الجنوبية من الأندلس، هناك عدد من "المدن الجميلة" التي تحوي رفات الرجال العظام في التاريخ، مثل الرسام بيكاسو في مالقا، ومصارع الثيرن مانوليته في قرطبة وآخر الملوك الكاثوليك في غرناطة. ولكن لم يدفن أحد مشهور في مدينة روندا الصغيرة، مع أن أورسون ويلز عاش هناك لفترة من الزمن، وكتب همنغواي، وشرب ونام هناك مرات كثيرة، والمغنية المشهورة، مادونا، أجّرت ملعب مصارعة الثيران لحفلة غنائية لها. وفيما عدا ذلك فإنها مدينة صغيرة حالمة في جنوب أسبانيا، نفوسها حوالي 35 ألف نسمة، ولذا اخترناها محطة لتوقفنا. وببساطة، لقد أردنا زيارة مكان لم نسمع به من قبل وليس معتادا لدى السياح.
وقد خالفنا ما جاء في جميع أدلة السياحة، والتي تنصح بقضاء نصف نهار في أقصى الأحوال، فقد قررنا قضاء ليلتين في روندا كجزء من سفرتنا التي بدأت في أشبيلية واستمرت بشكل قوس يشمل قرطبة وغرناطة.
وقد دهشنا بضخامة كاتدرائية أشبيلية، وهي واحدة من أكبر الكاتدرائيات في العالم، بالإضافة إلى الاحتفالات والطعم الخاص في العاصمة الأندلسية نفسها، وكنا مندهشين بحجم وعظمة كاتدرائية قرطبة، والتي كانت ذات يوم مسجد قرطبة الكبير. وغادرنا وأفواهنا مفغورة بعد تأمل قصر/ قلعة الحمراء ذي الامتداد الشاسع في غرناطة والذي يعود إلى القرن الثالث عشر الميلادي. ولكن ما لامس قلوبنا في روندا هو عمل بسيط لشاب حساس، وسيأتي الكلام عنه فيما بعد.
وتقف روندا على حافة صخرية تمثل حائطا انحداره 180 م 591 قدما تقريبا، ووقفتها مؤدبة متواضعة من حيث التصميم، تاركة المنظر الطبيعي الرائع ليحتل موقع الصدارة. وأكثر المناظر الطبيعية جاذبية هو النهر المتحدر في شق جبلي يسمى "التاج". وعلى جانبي هذا الشق تقف البيوت وكأنها تمسك بأرضها بقوة من أجل سلامتها، بادية وكأنها جاهزة للانزلاق لدى أية دفعة بسيطة.
وبسبب هذه الأرض الصخرية، فقد كانت روندا آخر مدينة موريسكية تسقط بيد الصليبيين. وهناك جسر مقوس، البويرتو نويفو، منصوب على الشق وهو يربط بين الحي الموريسكي القديم في المدينة، لا ثيوذاذ، والجزء الحديث، المركاذيو. وقد وصف الجسر بأنه إحدى العجائب المعمارية لدى إنشائه في أواخر القرن السادس عشر الميلادي، وقد سقط منه العديد من الناس وتوفوا عبر السنين، إما كحادث عرضي أو غير ذلك، وبضمنهم المعماري الذي صممه، وذلك عند تفقده للجسر. وقد وصف همنغواي كيف أن السجناء كانوا يرمون أحياءً من فوقه خلال الحرب الأهلية في أسبانيا.
لقد أقمنا في الفندق الحكومي، برادور دي روندا، على حافة الشق، في المركاذيو. وقد وفرت لنا تلك الإقامة المشي عبر جسر البويرتو نويفو واستكشاف الحي الموريسكي القديم، وهو متاهة من الشوارع والأزقة، وبيوت بيضاء اللون ذات شرفات جديدة. وتقع في وسط الحي القديم كنيسة سانتا ماريا والتي تنفتح واجهتها على ساحة كبيرة. وشأنها شأن كنائس الأندلس، فقد بنيت فوق جامع، وهو في هذه الحالة مسجد روندا الكبير. وقد نصب برجها فوق منارة المسجد القديمة. وبالقرب منها قصر المنظراغون، وقد كان في القرن الرابع عشر الميلادي قصرا للملك الموريسكي أبو ليمش، كما أن هناك حمامات عربية في حالة جيدة منذ تلك الفترة.
وفي وقت متأخر من اليوم نفسه، عرجنا بالسيارة على ما يسمى بـ"مدن الأندلس البيضاء"، وهي مجموعة من القرى الجبلية القريبة والتي صبغت بالبياض آلاف المرات. وبعض البيوت والمحلات التجارية قد نحتت في صلب التلال، والبعض الآخر يبدو وكأنه خرَّ من السماء، وقد نزلت على مدى إنجات من بعضها البعض الآخر، وكأن ما تراه منها مأخوذ من صفحات من كتاب أسطوري.
ولدى العودة إلى روندا في ذلك المساء، توجهت مع زوجتي ودليلنا خافير إلى المركاذيو القريب من فندقنا ودخلنا مقهى صغيرا اسمه فلوريس، وقد سمي، كما قيل لنا، باسم قاطع طرق شهير قبل سنوات كثيرة. وكانت هناك صورة ديك مؤطرة، ولما كنا ممن يجمع التحفيات التي تصور الديكة، فقد جذبت الصورة نظرنا.
والواقع أنها لم تكن صورة جيدة، ورغم ذلك فقد طلبنا من الشاب الذي يقف خلف طاولة الحسابات، وعبر دليلنا خافير، أن يبيعنا إياها. وقد تصرف الشاب بحياء معتذرا أنه لا يريد بيعها لأنه أصبح نفسه متعلقا بها، ولكنه سيعمل نسخة منها ويسلمها لنا في فندقنا في الليلة التالية. وشكرناه واستمتعنا بقهوتنا الأسبانية القوية.
وقد صرنا بسرعة أصدقاء معه نتخاطب بالأسماء الأولى، وقد أخبرنا الشاب خلف طاولة الحسابات، واسمه بيدرو، وكان خافير يترجم لنا، أن التاباس، الأكلة السريعة التي يتذوقها الأسبان في منتصف النهار وفي أول الغروب، مصدرها روندا. وأنا متأكد من أن قصده حسن، ولكن في سفرة أسبانية سابقة، سمعت الأمر نفسه في طليطلة. وحتى اليوم، فإن كلا من كوبا وجمهورية الدومينيك قد دخلتا هذا النزاع.

وزرنا في يومنا الأخير ساحة بلاثا توروس، وهي أقدم ساحة مصارعة ثيران في العالم (1785 م)، وقد أقامت مادونا فيها حفلة غنائية قبل سنوات. وقد أحدث ذلك ضجة في المنطقة، كما قيل لنا، لأنه بالرغم من كون مصارعة الثيران أمرا نادرا في روندا هذه الأيام، فإن هذا الملعب قد أصبح شبه مقدّس لدى الأهالي، وأن دوران مادونا راقصة فيه هو تدنيس لقدسية المكان لدى الكثيرين. وما يزال هذا الموضوع ساخنا.
ولكن بالرغم من أن مصارعة الثيران تتم مرة في السنة غالبا، فإن الملعب يتحول إلى سوق شعبية مرتين في الشهر حيث يتهافت عليه الغجر من أنحاء الأندلس المختلفة وهم يحملون بضائعهم. وأفضل أبواب التسوق في أسبانيا كلها تتم في هذا السوق، كما يقول الأهالي، ولا يبدو أن أحدا حتى الآن قد اعترض على تحويل الملعب إلى سوق شعبي.
ومحطتنا الأخيرة كانت في "متحف قطّاع الطرق" (لاس باندوليروس)، وهو يختص بشخصيات الماضي الرومانسية الذين كانوا لدى البعض قتلة، ولدى آخرين روبن هود. وقد جذبت روندا، بطبيعتها الجبلية، الكثير من قطاع الطرق بسبب أماكن التخفي الكثيرة والتي تشبه الكهوف. وأشهرها التمبرانيو (الطير المبكر) الذي بدأ بارتكاب القتل وهو في السنة الثالثة عشرة من عمره، وقد زعم أنه كان يسلب الأغنياء ويساعد الفقراء، حتى قتل على يد قاطع طريق آخر في عام 1833 م وهو في سن الثامنة والعشرين.
وفي عودتنا إلى الفندق تلك الليلة، توجهنا نحو عشائنا. ولم تبد أية علامة من صورة الديك التي سيبعثها بيدرو. وفي منتصف العشاء، جاء مستخدم في الفندق إلى طاولتنا وهو يحمل صورة ورسالة. وكانت تلك هي صورة الديك، وهي موضوعة في إطار، والرسالة من بيدرو. وترجمة الرسالة مفادها أنه يريد منا أن نأخذ الصورة هدية منه. ويقف الديك اليوم شامخا في بيتنا. وهو واحد من أفضل التحفيات التي جنيناها من رحلاتنا حول العالم.
وفي الختام، فإن روندا ربما لا تحوي رفات كولومبوس، أو بيكاسو، أو مانوليته، ولكن يحسن بك أن تعطيها أكثر من سفرة نصف نهار، هذا إذا ما ذهبت إليها. والرجاء البحث عن بيدرو، الشاب ذي النفس الحساسة الذي لمس قلوبنا بعطفه.

المرجع:

http://www.islamictourism.com/news_A.php?country=63&id=1608

http://expatriatedandalusian.2araby.com/aOiE-iE-aOi-a-ii-ia-vt79.html

جمال الأحمر
04/11/2008, 03:36 AM
رُندة
Ronda

رُندة -Ronda : وهي مدينة غرب ملقا أو مالقة، تقع على نهر ينسب إليها.
قال الحميري في (الروض المعطار) (ص 269): "مدينة قديمة بها آثار كثيرة".
ووصفها لسان الدين ابن الخطيب في "المشاهدات" (ص 95) بأنها: "أم جنات وحصون وشجرة ذات غصون وجناب خصيب".
وقد اشتهر من هذه البلدة الأديب الناقد الفقيه الشاعر أبو البقاء الرُندي رحمه الله صاحب القصيدة الشهيرة الذائعة في رثاء ما سقط لزمانه من مدن الأندلس ومناطقها:
لكل شيئ إذا ما تم نقصان@@@@ فلا يغر بطيب العيش إنسان
وقد كانت رُندة من أهم القواعد الأندلسية، ثم كانت بعد ذلك من أهم مدن مملكة غرناطة الإسلامية. ولما سقطت رُندة بخديعة من القشتاليين سنة 890 هجري أصبح الطريق ممهدا لاستيلاء النصارى على مالقة و بالفعل فقد سقطت مالقة سنة 892 هجري.
قال الأستاذ محمد عبدالله عنان رحمه الله : "وما زالت رُندة فضلا عن طابعها الأندلسي تحتفظ بطائفة هامة من الآثار الأندلسية".
وقال في نهاية الأندلس: "استولى القشتاليون على رُُندة في جمادى الأولى 890 هجري ثم استولوا بعد ذلك على سائر الأماكن والحصون الواقعة في تلك المنطقة. وكان سقوط هذه المدينة الأندلسية التالدة ضربة شديدة للمسلمين. وبسقوطها انهارت كل وسائل الدفاع عن منطقة الغربية. وأصبح القشتاليون يهددون ثغر مالقة من الغرب ..." ص 270 وما بعدها.
رثاء الأندلس _ ابو البقاء الرندي

لـكل شـيءٍ إذا مـا تـم نقصانُ --- فـلا يُـغرُّ بـطيب العيش إنسانُ
هـي الأمـورُ كـما شاهدتها دُولٌ --- مَـن سَـرَّهُ زَمـنٌ ساءَتهُ أزمانُ
وهـذه الـدار لا تُـبقي على أحد --- ولا يـدوم عـلى حـالٍ لها شان
يُـمزق الـدهر حـتمًا كل سابغةٍ --- إذا نـبت مـشْرفيّاتٌ وخُـرصانُ
ويـنتضي كـلّ سيف للفناء ولوْ --- كـان ابنَ ذي يزَن والغمدَ غُمدان
أيـن الملوك ذَوو التيجان من يمنٍ --- وأيـن مـنهم أكـاليلٌ وتيجانُ ؟
وأيـن مـا شـاده شـدَّادُ في إرمٍ --- وأين ما ساسه في الفرس ساسانُ؟
وأيـن مـا حازه قارون من ذهب --- وأيـن عـادٌ وشـدادٌ وقحطانُ ؟
أتـى عـلى الـكُل أمر لا مَرد له --- حـتى قَـضَوا فكأن القوم ما كانوا
وصـار ما كان من مُلك ومن مَلِك --- كما حكى عن خيال الطّيفِ وسْنانُ
دارَ الـزّمانُ عـلى (دارا) وقاتِلِه --- وأمَّ كـسـرى فـما آواه إيـوانُ
كـأنما الصَّعب لم يسْهُل له سببُ --- يـومًا ولا مَـلكَ الـدُنيا سُـليمانُ
فـجائعُ الـدهر أنـواعٌ مُـنوَّعة --- ولـلـزمان مـسرّاتٌ وأحـزانُ
ولـلـحوادث سُـلـوان يـسهلها --- ومـا لـما حـلّ بالإسلام سُلوانُ
دهـى الـجزيرة أمرٌ لا عزاءَ له --- هـوى لـه أُحـدٌ وانـهدْ ثهلانُ
أصابها العينُ في الإسلام فارتزأتْ --- حـتى خَـلت مـنه أقطارٌ وبُلدانُ
فـاسأل(بلنسيةً) ما شأنُ(مُرسيةً) --- وأيـنَ(شـاطبةٌ) أمْ أيـنَ (جَيَّانُ)
وأيـن (قُـرطبة)ٌ دارُ الـعلوم فكم --- مـن عـالمٍ قـد سما فيها له شانُ
وأين (حْمص)ُ وما تحويه من نزهٍ --- ونـهرهُا الـعَذبُ فـياضٌ وملآنُ
قـواعدٌ كـنَّ أركـانَ الـبلاد فما --- عـسى الـبقاءُ إذا لـم تبقَ أركانُ
تـبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ --- كـما بـكى لـفراق الإلفِ هيمانُ
عـلى ديـار مـن الإسلام خالية --- قـد أقـفرت ولـها بالكفر عُمرانُ
حيث المساجد قد صارت كنائسَ --- مافـيـهنَّ إلا نـواقيسٌ وصُـلبانُ
حتى المحاريبُ تبكي وهي جامدةٌ --- حـتى الـمنابرُ ترثي وهي عيدانُ
يـا غـافلاً وله في الدهرِ موعظةٌ --- إن كـنت فـي سِنَةٍ فالدهرُ يقظانُ
ومـاشيًا مـرحًا يـلهيه مـوطنهُ --- أبـعد حمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُ ؟
تـلك الـمصيبةُ أنـستْ ما تقدمها --- ومـا لـها مع طولَ الدهرِ نسيانُ
يـا راكـبين عتاق الخيلِ ضامرةً --- كـأنها فـي مـجال السبقِ عقبانُ
وحـاملين سـيُوفَ الـهندِ مرهفةُ --- كـأنها فـي ظـلام الـنقع نيرانُ
وراتـعين وراء الـبحر في دعةٍ --- لـهم بـأوطانهم عـزٌّ وسـلطانُ
أعـندكم نـبأ مـن أهـل أندلسٍ --- فـقد سرى بحديثِ القومِ رُكبانُ ؟
كم يستغيث بنا المستضعفون وهم --- قـتلى وأسـرى فما يهتز إنسان؟
لمـاذا الـتقاُطع في الإسلام بينكمُ --- وأنـتمْ يـا عـبادَ الله إخـوانُ ؟
ألا نـفـوسٌ أبَّـياتٌ لـها هـممٌ --- أمـا عـلى الخيرِ أنصارٌ وأعوانُ
يـا مـن لـذلةِ قـومٍ بعدَ عزِّهمُ --- أحـال حـالهمْ جـورُ وطُـغيانُ
بـالأمس كـانوا ملوكًا في منازلهم --- والـيومَ هـم في بلاد الكفرِّ عُبدانُ
فـلو تـراهم حيارى لا دليل لهمْ --- عـليهمُ مـن ثـيابِ الـذلِ ألوانُ
ولـو رأيـتَ بـكاهُم عـندَ بيعهمُ --- لـهالكَ الأمـرُ واستهوتكَ أحزانُ
يـا ربَّ أمّ وطـفلٍ حـيلَ بينهما --- كـمـا تـفـرقَ أرواحٌ وأبـدانُ
وطفلةً مثل حسنِ الشمسِ إذ طلعت --- كـأنـما هي يـاقـوتٌ ومـرجـانُ
يـقودُها الـعلجُ لـلمكروه مكرهةً --- والـعينُ بـاكيةُ والـقلبُ حيرانُ
لـمثل هـذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ --- إن كـان فـي القلبِ إسلامٌ وإيمانُ

وهذه صورها:
الصليب على مئذنة مسجد مدينة رندة الأندلسية
http://farm1.static.flickr.com/80/231676659_4eba8d679e.jpg?v=0

وأبدأ بالحسناء (( رونــــــــــــــده ))
http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=291668

http://www.334433.net/aif/spain/sr002.jpg

قصر المدينه
http://www.334433.net/aif/spain/sr0001.jpg


http://www.334433.net/aif/spain/sr003.jpg

قنطرة مدينه رنده وهي مشهوره وتغنى بها الشعراء قديما
http://www.334433.net/aif/spain/sr004.jpg


http://www.334433.net/aif/spain/sr005.jpg


http://www.334433.net/aif/spain/sr006.jpg

حدائق رنده
http://www.334433.net/aif/spain/sr007.jpg


http://www.334433.net/aif/spain/sr008.jpg

نصب لابي البقاء الرندي اشهر من انجبتهم المدينه عبر تاريخها
http://www.334433.net/aif/spain/sr009.jpg


http://www.334433.net/aif/spain/sr010.jpg


http://www.334433.net/aif/spain/sr011.jpg

حمامات رنده منذو العهد الاسلامي لا زالت كما هي شامخه
http://www.334433.net/aif/spain/sr012.jpg


http://www.334433.net/aif/spain/sr013.jpg


http://www.334433.net/aif/spain/sr014.jpg


http://www.334433.net/aif/spain/sr015.jpg

عبارات التوحيد
http://www.334433.net/aif/spain/sr016.jpg

الساحه الرئيسيه بالمدينه والمسماه بساحة ابو البقاء الرندي اعتراف بحق هذا الرجل العظيم الذي خلد رنده.ويبدو مسد المدينه وقد حول الى كنيسه
http://www.334433.net/aif/spain/sr017.jpg

باب فحص اللوز من ابواب المدينه منذو العهد الاسلامي لم يتغير
http://www.334433.net/aif/spain/sr018.jpg


http://www.334433.net/aif/spain/sr019.jpg

http://www.as7apcool.com/vb/showthread.php?t=214263



المراجع:
حاشية كتاب آخر أيام غرناطة (( نبذة العصر في أخبار ملوك بني نصر )) تحقيق و تعليق الدكتور محمد رضوان الداية طبع دار الفكر - دمشق الطبعة الثانية (ص 66 )
http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=291668

http://www.altareekh.com/vb/archive/index.php/t-42671.html

http://www.as7apcool.com/vb/showthread.php?t=214263

عبدالله الروقي
04/11/2008, 09:53 PM
نشكر لك اخي جهدك الجبار وهل هناك مقالات او كتب تتحدث عن مدينة رندة او مدن الاندلس

جمال الأحمر
04/11/2008, 10:44 PM
الأخ الفاضل: عبد الله الروقي

الله هو الجبار...

يمكنكم زيارة منتداي المتواضع، ففيه أكثر من 260 بحثا؛ كل بحث منها يقع في 25 ص أو أكثر...
وفيه أشياء كثيرة مفيدة...

http://expatriatedandalusian.2araby.com

تحية أندلسية خالصة...