عمر أبو حسان
08/11/2008, 01:29 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوة المحترمين في واتا العظيمة
أنا اليوم سعيد,
لماذا؟ سأقص لكم حكايتي واغنية للسيدة العظيمة أم كلثوم.
07/05/2008 الساعة 09:21 am, كان هذا أخر لقاء بيني و واتا, أذكر أنه كان بردِّ على موضوع لم أعد أذكره للأخ المجاهد عامر العظم, و انقطعت الأتصالات بسببي ,لقد محوت كل ما يتعلق بالدخول للمنتيات عن طريق الخطأ,و منذ ذلك التاريخ و أنا أحاول جاهدا كسر باب الحصار الذي فرضته عليَ (واتا) كان هذا أحد ظنوني الخائبة,و في كل مرة كنت أحاول فيها الدخول للمنتديات من جديد , كنت أتذكر أحد مقاطع لأغنية لكوكب الشرق "خصمتك بيني و بين روحي ...و صالحتك و خصمتك تاني"فألجأ بأمري إلى الله و أعزي نفسي بقراءة مايكتبه عظماء "واتا" دون أن أستطيع الرد ,طبعا صاحبكم ليس من "المعتدلين" ليرضى بالواقع القائم بينه و "واتا", كنت أحاول دائما فك هذا الحصار براسائلي و كان " و هذا شيئ ممكن " أن هذه الرسائل تبقى بلا ردود,فأعلن حربي من جديد على هذه ال"واتا" ,فأتذكر المجاهدين الإخوة عامر العظم , و صاحبه الدكتور محمد الريفي و صاحبي الدكتور شبير , لماذا أقول صاحبه و صاحبي؟؟لأنني كنت أتصور أن الأخ عامرالعظم ربما هو الذي أعلن الحصار" و هذا أحد الظنون الخائبة" و من ناحية أخرى كنت قد راسلت الدكتور الريفي بمواضيع أخرى, وكنت أشعر أنه "واسطتي" التي لم ألجأ إليها, و هو بذلك ينضم إلى قائمة الذين يحاصروني ,أما المجاهد شاكر شبير فإن كتاباته كانت أحد الأسباب في مصالحاتي اليومية مع واتا ,
طبعا كنت أقرأمعظم المواضيع , ولكن للأسف هناك لحظات إن لم تكن فيها من المشاركين ,فإنك تتحول تلقائياً للخاسرين , و "واتا " لدي هي انفعال يومي , و دليل حسي و لذلك فلابد من "واتا" التي أعشق كل كتابها و شعرائها و مترجميها و المطلعين على صفحاتها ,تحية خاصة للطاقم الإداري,
و هاأنذا والحمد لله قد عدت "بعد عناء جهيد" ل"واتا"
فهاأنذا أصالح ذاتي , و أنا اليوم سعيد
الاخوة المحترمين في واتا العظيمة
أنا اليوم سعيد,
لماذا؟ سأقص لكم حكايتي واغنية للسيدة العظيمة أم كلثوم.
07/05/2008 الساعة 09:21 am, كان هذا أخر لقاء بيني و واتا, أذكر أنه كان بردِّ على موضوع لم أعد أذكره للأخ المجاهد عامر العظم, و انقطعت الأتصالات بسببي ,لقد محوت كل ما يتعلق بالدخول للمنتيات عن طريق الخطأ,و منذ ذلك التاريخ و أنا أحاول جاهدا كسر باب الحصار الذي فرضته عليَ (واتا) كان هذا أحد ظنوني الخائبة,و في كل مرة كنت أحاول فيها الدخول للمنتديات من جديد , كنت أتذكر أحد مقاطع لأغنية لكوكب الشرق "خصمتك بيني و بين روحي ...و صالحتك و خصمتك تاني"فألجأ بأمري إلى الله و أعزي نفسي بقراءة مايكتبه عظماء "واتا" دون أن أستطيع الرد ,طبعا صاحبكم ليس من "المعتدلين" ليرضى بالواقع القائم بينه و "واتا", كنت أحاول دائما فك هذا الحصار براسائلي و كان " و هذا شيئ ممكن " أن هذه الرسائل تبقى بلا ردود,فأعلن حربي من جديد على هذه ال"واتا" ,فأتذكر المجاهدين الإخوة عامر العظم , و صاحبه الدكتور محمد الريفي و صاحبي الدكتور شبير , لماذا أقول صاحبه و صاحبي؟؟لأنني كنت أتصور أن الأخ عامرالعظم ربما هو الذي أعلن الحصار" و هذا أحد الظنون الخائبة" و من ناحية أخرى كنت قد راسلت الدكتور الريفي بمواضيع أخرى, وكنت أشعر أنه "واسطتي" التي لم ألجأ إليها, و هو بذلك ينضم إلى قائمة الذين يحاصروني ,أما المجاهد شاكر شبير فإن كتاباته كانت أحد الأسباب في مصالحاتي اليومية مع واتا ,
طبعا كنت أقرأمعظم المواضيع , ولكن للأسف هناك لحظات إن لم تكن فيها من المشاركين ,فإنك تتحول تلقائياً للخاسرين , و "واتا " لدي هي انفعال يومي , و دليل حسي و لذلك فلابد من "واتا" التي أعشق كل كتابها و شعرائها و مترجميها و المطلعين على صفحاتها ,تحية خاصة للطاقم الإداري,
و هاأنذا والحمد لله قد عدت "بعد عناء جهيد" ل"واتا"
فهاأنذا أصالح ذاتي , و أنا اليوم سعيد