المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هذا هو الشيخ الخالصي ....



كاظم عبد الحسين عباس
10/11/2008, 10:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

عذرا للشيخ الخالصي لكنها الحقيقة المرة فهل نتجرعها؟

شبكة البصرة

حديد العربي
لكم ألمني حديث الشيخ الخالصي (في لقاءات له مع قناة الرافدين الفضائية) وهو يصر على خطاياه الكبيرة التي أرجو الله تعالى أن يغفرها له، يوم جعل من نفسه أداة بيد أعداء بلده الذي يبكي عليه اليوم وما يدري أنه كان جزءا من تلك الحالة التي تُبكيه اليوم وتعتصر فؤاده ألما لما يجري على أرض الخلافة والمقدسات والبطولات، أرض الخير والعطاء التي لا ينقضي خيرها ولن يتوقف عطاؤها بإذن الله.

ونحن لا نزكي أحدا على الله تعالى، فهو سبحانه أعلم بما تخفي الصدور وما تُكن، ولكن بودنا أن يتنبه الشيخ الخالصي للحقائق التالية، وهي من الذاكرة الحية وليست من بطون كتب التاريخ فأحداثها قريبة وشخوصها أحياء يرزقون.

الحقيقة الأولى: أنكم تخليتم عن وطنيتكم عام 1980 لصالح المذهبية المسيسة من الخارج، والتي كانت أبرز أهدافها تفريس العراق وإلحاقه بإيران ممتطين لتحقيق ذلك ظهور وأكتاف البعض من شيعة العراق، وقطعا لم يكن الخيار غير هذا، مهما نمقنا من التبريرات ومهما تلاعبنا بالمفردات إن كنا منصفين فنحدث العاقل بما يعقل.



الحقيقة الثانية: أنكم للأسف كنتم من أبرز الذين شكلوا ما يسمى بالمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في إيران، المجلس الذي أُقسِم بالله الذي لا إله إلا هو أنكم نادمون أشد الندم وخجلون من الله تعالى، من أنكم كنتم أحد مؤسسيه، إن كنتم على ما تصفون به أنفسكم اليوم، هذا المجلس الذي جعلتم منه مصيدة للأسرى العراقيين في إيران لتحولوهم إلى مرتزقة بكل ما تعني هذه المفردة من معان، ليحملوا السلاح فيقاتلوا به بلدهم وأهلهم، ويسيمون الأسرى صنوفا من العذابات التي لم يشهد لمثلها التاريخ لعِظم وحشيتها وهمجية منفذيها من عصابات (غدر) وليدة مجلسكم الذي كنتم أبرز مؤسسيه، تلك العذابات التي تركت أثارها إلى اليوم على أجساد الأسرى الذين رفضوا خيانة شرفهم وعرضهم ودينهم، ورفضوا أن يتحولوا إلى أدوات بيد الفرس فيخربوا بلدهم بأيديهم، وإلى يومنا هذا لم يكد يطرأ تغيير على مقولة جميع الأسرى الذين عادوا من إيران بعد سنين طويلة من العذاب " أخي الإيرانيين أرحم بكثير من عبد العزيز وعصابته " تماما كما يردد البعض من أهل العراق اليوم " أخي الأمريكان أرحم من عدو العزيز وعصاباته " والحقيقة أن هذا مثل ذاك، فهل لمن يمتطيه عدوا إلا ليحمل عنه أوزاره، أمام من تقصُر بصيرته فلا يرى الأشياء على حقيقتها!.



الحقيقة الثالثة: اصطفافكم مع ايران وخاصة وهي في حالة حرب مع بلدكم يحرم عليكم بكل الأعراف والمقاييس، فكيف بكم وأنتم تساهمون في تشكيل عصابات من أبناء جلدتكم أغلبهم مجبرين مكرهين مضطرين لقتال أبناء بلدكم مصطفين مع عدو له، فهم إن كانوا معتدين طامعين ببلدكم وهم كذلك، وها قد أثبتت لكم ولغيركم حقيقة نوايا الإيرانيين بعد الإحتلال بما لا يقبل الشك لكل ذو سريرة نقية طاهرة، فالواجب يحتم عليكم أن تهبوا لتذودوا عن حياضه، تماما كما تقولون اليوم، وأن لم تكن كذلك فهي إحدى الطائفتين بغت فوجب قتالها حتى تفيء إلى أمر الله تعالى وذلك ما فرضه تعالى في قوله {وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} (9) سورة الحجرات

وهنا سنذهب إلى حقيقة من بغى، فمن بغى؟؟

لا أضن أن أحدا يمكنه الآن أن ينكر حقائق التاريخ القريب، فرعاية الأنظمة الإيرانية للتمرد في شمال العراق بالتنسيق والدعم والتدخل المباشر في مراحل عديدة جاعلين من أكراد العراق وسيلة لإشغال الدولة العراقية عن أداء مهامها في بناء البلد، والوثائق التي تثبت ذلك كثيرة وصارت في متناول اليد لمن يريد، إلى اتفاقية عام 1975في الجزائر مرورا بجواب الخميني على رسالة رئيس دولة العراق حينما ذيلها بـ(والسلام على من اتبع الهدى) يشبه نفسه بموسى عليه السلام ويشبه قيادة العراق بفرعون مصر، حقدا وكراهية، والاعتداءات الموثقة في الأمم المتحدة، وشنها العدوان على حدود العراق منذ يوم 4 أيلول 1980 مع إعلان النفير وإغلاق الحدود والأجواء، ومع هذا وذاك ينشط من باع نفسه للأجنبي بارتكاب الجرائم المروعة ومنها ما استهدف مسئولين في الدولة ومنها ما استهدف حتى المصلين عند أبواب المساجد بمادة حامض النتريك المركز(التيزاب) وكل ذلك لا يعد في عرفكم عدوانا على بلدكم، وكان الرد العراقي يوم 22 أيلول من نفس العام، حتى 12 أيلول 1980 حيث أعلنت الحكومة العراقية استعدادها لوقف القتال بمجرد تعهد الجانب الإيراني بالكف عن العدوان، ومنذ ذلك الحين والنظام الإيراني يرفض وقف القتال، وتجاهل كل قرارات الأمم المتحدة بهذا الشأن، كما تجاهل كل وساطات الدول الإسلامية وحتى بعد أن انسحب الجيش العراقي من الأراضي الإيرانية إلى الحدود الدولية في مايس عام 1982م، واستمر نزيف الدم حتى 22 آب 1988 بعدما اندحرت أحلام الفرس باحتلال العراق، فلم يكونوا ليفقهوا قول الله تعالى ذلك لأن من كان يقودهم رحمه الله يدعو في اشهر كتبه إلى دراسة القرآن لأنه نادم على أنه لم يدرسه بعد ارتدائه العمة لعشرات السنين.

أليست هذه كل الحقيقة، بل هي الحقيقة المرة التي سيتجرعها كل من يرى غير ذلك كما تجرعها أسلافهم، الحقيقة التي ستتلاشى معها كل الأكاذيب والدعايات المغرضة، فمن هي الفئة الباغية التي أوجب الله تعالى قتالها إذن؟ أهي إيران أم العراق؟



الحقيقة الرابعة: قد كنتم ترددون بلا كلل ولا ملل أن الدولة قبل الاحتلال ظالمة، ولا نلومكم، لكن بودنا أن تُشهر للحق سيفا فتقول، لِم؟ لِم تظلمكم؟ ولِمَ لم تظلم غيركم؟ فلم يكن كل العراقيين المسلمين ممن يتعبدون بمذهب الشيعة بعثيين، بل قد لاتتعدى نسبتهم 20%، فهل تجد أن الـ80% كانوا مضطهدين ومظلومين؟ لو كانوا كذلك لقتلوا كما تصورون الحال!! لكنهم موجودين معافين لم تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف، وبالضحك على ذقونهم تتربع عصابات المجلس الأعلى للثورة الإسلامية (وهم نتاج معصية أنتم ممن ارتكبها) وغيرها ممن ارتضوا لأنفسهم أن تُمتطى ظهورهم على كراسي مضاجع الغزاة الأمريكان والصهاينة والإيرانيين بالسواء.



الحقيقة الخامسة: نعم كانت الدولة العراقية قاسية مع الذين اشتطوا بعد أن أزلهم الشيطان الإيراني ليكونوا علاقمة، يخربون بلدهم ويفشون فيه كل ما من شأنه إضعافه ليسهل للطامعين احتلاله ونهب خيراته، ما تريدون من أي دولة تجد بعضا من أبنائها يجندون أنفسهم للأجنبي مهما كان أن تفعل؟! أليس من الحكمة من باع وطنيته وشرف انتمائه للغير أن يجلس منزويا؟ أليس من الحكمة مَنْ أنيابه منغرسة في جسد ليلى أن لا يدعي هياما بها أوعشقا لها؟ فانظر شيخنا إلى أين أوصلتم بلدكم وشعبكم بسبب عشقكم الأعمى لإيران ومعمميها الذين ما كافئوا الذين تجندوا جواسيس لهم إلا بالمزيد من الخزي والعار والشنار ومعها الأدهى والأمر ذلك غضب الله تعالى ومقته والقادم من عذابه.



الحقيقة السادسة: لو كنتم قد اكتشفتم بعد حين (وخاصة بعد خروجكم من المجلس الأعلى الإيراني شكلا ومضمونا وانتقالكم إلى سوريا) أن الشراذم التي كانت تسمي نفسها معارضة ما هي إلا أدوات بيد أعداء الله والشعب، لكنتم عدتم إلى بلدكم معززا مكرما، وإياك أن تقول كنتم ستقتلونني، فقد عاد آلاف العراقيين ولم ينل أحد منهم سوء، وقد تقلد الكثير منهم مناصب مهمة في البلد، منهم على سبيل المثال لا الحصر عودة السيد عبد الجبار الكبيسي، وهم شهود سيفضحون دعاواكم ولو بعد حين، وإن لم يفعلوا هم فالتاريخ سيفعل، وكما تعلمون شيخنا للتأريخ صفحات بيض وأخرى سود، فنعوذ بالله أن تكون في أخراهما.

أما من أُطلق سراحهم ممن انتسبوا لما يسمى بحزب الدعوة (وهي فعلا دعوة كنا نجهل فحواها لكنّ الباري سبحانه أبى إلا أن يبينها للقاصي والداني عندما أظهرت حقيقتها العلقمية المجوسية) وغير حزب الدعوة بعد أن طالهم القانون ممن لم يمارسوا أعمالا تخريبية فهم ألسنة أخرسها الله بخسة أفعالها كي لا تنطق بالحق فتنال رضاه سبحانه.



الحقيقة السابعة: اليوم تحكمون على أفعالكم السابقة عندما تقرون ولو همسا بالدور السلبي للجارة إيران وغيرها، أم أصبح حلال الأمس اليوم حراما؟! مع إن ما يحدث اليوم ينطبق عليه قول الله تعالى

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَن تَجْعَلُواْ لِلّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُّبِينًا} (144) سورة النساء

وقوله {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْمًا غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِم مَّا هُم مِّنكُمْ وَلَا مِنْهُمْ وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} (14) سورة المجادلة

وقوله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ فَرِيقًا مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ يَرُدُّوكُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ} (100) سورة آل عمران

وقوله تعالى {الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا} (76) سورة النساء



الحقيقة الثامنة: تلمح خجلا أن النظام الوطني في العراق كان حليفا للأمريكان وهذه المقولة يمكن أن يتفوه بها من دنس عرضه وشرفه الأمريكان يوم أصبحوا عبيدا لهم لا أنت، فأنت تُضحك عليك من يسمعك عندما لا يجد تبريرا لما تقول، أم أنك أنسقت مع المدنسين الذين يلصقون ما بهم بغيرهم؟ فأين إذن ذهبت فضيحة "إيران كيت" وأين ذهبت المعدات العسكرية الإسرائيلية؟ وأين ذهبت تصريحات أعلى مراجع إيران " لولا ايران لما تمكن الأمريكان من احتلال العراق"؟ أين ذهب كل هذا؟!

في أحضان من يرتمي اليوم تلاميذ الحوزة الفارسية؟! بحماية من يزور الصهاينة اليوم مدينة الكفل وغيرها؟! من يُعيد إليهم عقاراتهم التي غادروها منذ عام 1948م؟!

أم أنك صدقت باكذوبة العداء الأمريكي لإيران؟ فيكون عندها الافتراء سهل الهضم والقبول، على قاعدة عدو عدوي صديقي!!

أليس هذا الصديق المزعوم للنظام الوطني هو الذي قرر اغتيال رئيس الدولة بحبل صهيوني طوله 39 قدما بعدد الصواريخ التي أُطلقت على الكيان الصهيوني عام 1991م ونفذه الفرس بأيدي عملائهم تعويضا عن هزيمتهم في معركة القادسية الثانية، وتعبيرا عن الامتنان الصهيوني للدور الإيراني في ذبح العراق؟؟

تلك والله ياسيدي ليست خيالات لكنها الحقائق التي لا تملكون الشجاعة للاعتراف بها كي لا تتهمون أنكم بعثيين ومن أزلام النظام، ولكي لا تقروا بأنكم ارتكبتم خطيئة عظيمة يوم بعتم أنفسكم لغير الله وبلدكم الذي افتخر آبائك بأنهم كانوا من رجاله وحازوا من السمعة الطيبة بسبب انحيازهم إليه.



الحقيقة التاسعة: لا يختلف اثنان على أن الخطر بعد احتلال العراق كبير ومحدق بكل كائن حي، ولا أضنك تتجرأ فتقول أن الأمريكان أرحم من الشهيد صدام حسين رحمه الله تعالى فنحن نفترضك لستَ من المسطحة عقولهم لتقول هكذا، فعندها على الأقل تسقط دعوى معارضتك، فلم إذن عدت للعراق وأنت تعلم أن الخطر أشد؟ إن كان الجواب محاولة إصلاح الحال أو التحذير مما سيحدث مع خطورة الأوضاع فِلم لم تمارسوا هذا الدور قبل الاحتلال وقد عاد الكثير ولم يلاحق أحد منهم؟!! ونتحدى أن يصدق صادق فيقول أن فلان عاد وتمت تصفيته.

لا نتهمك بشهوة الغنيمة بأحد قوائم الكرسي اللعين الذي ما تردى حال المسلمين والعري إلا بعدما صار هاجسهم الوحيد وتعددت الغايات والنوايا، لكنه تساؤل يفرض نفسه.

إن صفحة المواقف الوطنية لمرحلة ما بعد الاحتلال لشيخنا الخالصي ستبقى ملطخة بسواد المراحل السابقة لها ما لم يتسلح صاحبها بشجاعة الفرسان وصلابة المؤمنين الذي لا يخشون في الحق لومة لائم، وليطمئن من أن لا أحد سيتهمه بأنه صدامي لأنه لم يحمل السلاح معهم دفاعا عن موطنه وثرى أهله ولم ينضح عرقا في بناء مدرسة أو مستشفى، ولم يتنكر لذاته كما فعل الصداميون الذين أجاعوا عوائلهم وأسهروا أعينهم وأفنوا حياتهم من أجل وطنهم وأمتهم ومقدساتها.

3 تشرين الأول 2008م



للاطلاع على جانب من مقالات الكاتب حديد العربي :

أيها العرب قد ضحكنا كثيراً وآن لنا أن نبكي

عذرا للشيخ الخالصي لكنها الحقيقة المرة فهل نتجرعها؟

من دروس الأحزاب

من هم ضحايا البعث وصدام حسين؟

جهاد العراقيين وأثره في تحرير عقول العرب

لا تنسوا أيها العرب فأرضكم تضم بين حناياها رفات شهداء جيش العراق

يا سيد العراق باستشهادك أحييتنا

أبواق الاحتلال وأدوارها القذرة

هذا البعث، وذاك غريمه، فعلى أي شيء نتفاوض؟

تأملات في رسائل المجاهد الشهيد صدام حسين بعد الغزو (4)... البعث يجاهد لا يفاوض

نخشى أن ينال مخطط التفتيت وحدة الجهاد

تأملات في رسائل المجاهد الشهيد صدام حسين بعد الغزو 3

لله درك يا قائدنا الشهيد فقد جعلت للرجولة معنى

بلاء بوش تحول ليفتك بأهله

تأملات في رسائل القائد المجاهد صدام حسين بعد الغزو 2

تأملات في رسائل القائد الشهيد صدام حسين بعد الغزو 1

بلى والله المالكي يقرأ من سورة واحدة ألف آية!!!؛

لم يهرب الطيارون بطائراتهم بل كانت أمانة أُودعت لدى خائن وغادر

نداء الى رجال الجهاد: لاتذهب ريحكم

قال فيه المبطلون حتى خابوا وخسروا

بعض مما يقال في دراسة ابن عويس الضال

دعوة لحفظ ونشر تراث الرفيق أمير المجاهدين الشهيد صدام حسين

من العراق الى فلسطين، ايران تلاعب أمريكا وبنو صهيون حكام الملعب

أحبائي أبناء فلسطين حبيبة المجاهد صدام حسين

الحذر الحذر يا رفاق البعث مما يحاك بليل

ياللعجب من رجال لاينصفون في قول

أخيراً تساقطت كل الأوراق الصفراء الميتة من شجرة البعث المورقة الوارفة

الحياة والموت في مفهوم المجاهد الشهيد صدام حسين

جواباً على تساؤلات مجاهدي رافدان

الواقع العربي منذ عام 1973 ومخطط التفتيت (3)؛

الواقع العربي منذ عام 1973 ومخطط التفتيت (2)؛

الواقع العربي منذ عام 1973 ومخطط التفتيت (1)؛

ماذا بعد الحزن ياعيد الأحزان؟

وحدة البعث وحدة للعراق وتحريره


شبكة البصرة

الاثنين 12 ذو القعدة 1429 / 10 تشرين الثاني 2008

يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس