معين شلبية
14/11/2008, 05:27 PM
الشعراء نعيم عرايدي، معين شـلبية وحسين مهنا
في مهرجان الشعر - استانبول
عــاد الشعراء بروفيسور نعيم عرايدي، معين شـــلبية وحسين مهنا من استانبول بعد مشاركة فاعلة في مهرجان استانبول الثقافي في الفترة ما بين 2008/11/10-06 برفقة رئيس وعضو جمعية نيسان لتطوير الثقافة والفنون د. مجيد عساقلة والأستاذ علي عرايدي مدير المركز التربوي حيث تمّ معهم بحث موضوع تعاون ثقافي مشترك. يذكر أن هذه الجمعية تأسست عام 1999 لتنمية وتطوير مشاريع ثقافية وفنية أهمها مهرجان نيسان الدولي للشعراء في قرية المغار الجليلية والذي بدأ كلقاء بين شعراء ومفكرين؛ هذا اللقاء أصبح مهرجاناً سنوياً، كبيراً ودولياً يحضره شعراء من جميع أنحاء العالم. وكان الشعراء عرايدي، شلبية ومهنا قد تلقوا دعوة رسمية للمشاركة في المهرجان من المجلس الأعلى لمعرض الكتاب التركي. وألقى الشعراء مجموعة من قصائدهم في قاعة المؤتمرات بحضور جمهور غفير ومميّز من المثقفين والأدباء والكتاب والضيوف الرسميين والشعراء الأتراك وعلى رأسهم الشاعر الكبير ميتين جنكيز، وقد أمتع الشعراء الحضور بعدد من قصائدهم الجديدة المترجمة للتركية المعبّرة التي ألهبت حماس الجمهور الكبير.
ومن الجدير بالذكر أن الإعلام التركي المرئي والمسموع قد واكب هذا النشاط كونه حدثاً ثقافياً مميزاً.
في مهرجان الشعر - استانبول
عــاد الشعراء بروفيسور نعيم عرايدي، معين شـــلبية وحسين مهنا من استانبول بعد مشاركة فاعلة في مهرجان استانبول الثقافي في الفترة ما بين 2008/11/10-06 برفقة رئيس وعضو جمعية نيسان لتطوير الثقافة والفنون د. مجيد عساقلة والأستاذ علي عرايدي مدير المركز التربوي حيث تمّ معهم بحث موضوع تعاون ثقافي مشترك. يذكر أن هذه الجمعية تأسست عام 1999 لتنمية وتطوير مشاريع ثقافية وفنية أهمها مهرجان نيسان الدولي للشعراء في قرية المغار الجليلية والذي بدأ كلقاء بين شعراء ومفكرين؛ هذا اللقاء أصبح مهرجاناً سنوياً، كبيراً ودولياً يحضره شعراء من جميع أنحاء العالم. وكان الشعراء عرايدي، شلبية ومهنا قد تلقوا دعوة رسمية للمشاركة في المهرجان من المجلس الأعلى لمعرض الكتاب التركي. وألقى الشعراء مجموعة من قصائدهم في قاعة المؤتمرات بحضور جمهور غفير ومميّز من المثقفين والأدباء والكتاب والضيوف الرسميين والشعراء الأتراك وعلى رأسهم الشاعر الكبير ميتين جنكيز، وقد أمتع الشعراء الحضور بعدد من قصائدهم الجديدة المترجمة للتركية المعبّرة التي ألهبت حماس الجمهور الكبير.
ومن الجدير بالذكر أن الإعلام التركي المرئي والمسموع قد واكب هذا النشاط كونه حدثاً ثقافياً مميزاً.