صليحة نعيجة
21/11/2008, 07:45 PM
تبًا لها
لكل الحوقلات التى
أسلمتنى الى سدرة المبتغى
لارتجاف الحقيقة
و أساطيل الحكايا الفارغة
تبًا لها
تلك المسافات التى
تصهل بالخواء … و الهراء
تبًا لها
تلك الحكايا التى
عانقتها الوصايا
و امحت فى غضون الشتاء.
تبًا لها
أمى التى وطدتنى
ووترت أمنياتى بالتشنج و النكوص
الى حلم أراه و لا يرانى
فهل
يا ترى ؟
تبًا لها..
هاته المدينة الجاحدة
كم ليلَةًً أرقتنى
كم ليلةً اشتهيت رحيلها
كم موسمًا حكمتنا بسياط شهوتها
فغابت
كل أساليب الادعاء.
يا و يلتى
غابت كل مواويل الوفاء
غاب الصحاب..
غاب الحلم ..
غاب أهل المدينة الواقفة ..
غاب الحبيب ..
و غاب الحلم المعتق بالهوى و النوى
غابت -أنا - يا أنا
من كل الأزقة الوارفة- بذاكرتى-
و أحلامى الواقفة.
غابت طفولة الحكى الذى روضته
و غابت الأمسيات المقرفة
جحد الرفاق
كل المسافات الى مشطتها فرحًا
للقيا خطاى العاشقة
تلاشت و اندست بين احضان
الغصة العازفة.
المروءة لا تنام على صدر امراة
بسيرتا
كل الخيانات تصوب زنادها…. خائفة
اثر كل صداقة عاشقة .
سيرتا
لا تنام على حب
و لكن
على كل المواويل المؤسفة!!
سيرتا
تطاردها
لعنات الشهوة التى
لا تنام على خواء الارصفة.
لكل الحوقلات التى
أسلمتنى الى سدرة المبتغى
لارتجاف الحقيقة
و أساطيل الحكايا الفارغة
تبًا لها
تلك المسافات التى
تصهل بالخواء … و الهراء
تبًا لها
تلك الحكايا التى
عانقتها الوصايا
و امحت فى غضون الشتاء.
تبًا لها
أمى التى وطدتنى
ووترت أمنياتى بالتشنج و النكوص
الى حلم أراه و لا يرانى
فهل
يا ترى ؟
تبًا لها..
هاته المدينة الجاحدة
كم ليلَةًً أرقتنى
كم ليلةً اشتهيت رحيلها
كم موسمًا حكمتنا بسياط شهوتها
فغابت
كل أساليب الادعاء.
يا و يلتى
غابت كل مواويل الوفاء
غاب الصحاب..
غاب الحلم ..
غاب أهل المدينة الواقفة ..
غاب الحبيب ..
و غاب الحلم المعتق بالهوى و النوى
غابت -أنا - يا أنا
من كل الأزقة الوارفة- بذاكرتى-
و أحلامى الواقفة.
غابت طفولة الحكى الذى روضته
و غابت الأمسيات المقرفة
جحد الرفاق
كل المسافات الى مشطتها فرحًا
للقيا خطاى العاشقة
تلاشت و اندست بين احضان
الغصة العازفة.
المروءة لا تنام على صدر امراة
بسيرتا
كل الخيانات تصوب زنادها…. خائفة
اثر كل صداقة عاشقة .
سيرتا
لا تنام على حب
و لكن
على كل المواويل المؤسفة!!
سيرتا
تطاردها
لعنات الشهوة التى
لا تنام على خواء الارصفة.