عبد الرشيـد حاجب
24/12/2008, 10:39 AM
كانت مفاجأة سعيدة حين اكتشفت أن الفنان الجزائري المعروف عالميا موجود معنا في واتا.
إنه لشرف كبير أن ينتمي إلينا هذا "القامة الفنية الفارعة".
والأستاذ محمد بوكرش إلى جانب شهرته العالمية كفنان -نحات ، يكتب المقالات والدراسات الفنية ،كما له
أسلوبه المميز في المقالة السياسية "الحادة اللهجة "والمشوبة غالبا بمرارة عميقة ،على حال العرب
والمسلمين ،وإن كانت مقالاته تنطلق من عمق الواقع الجزائري ، لتسقطه على ما سواه من بلدان أخرى.
وإليكم مختصرا سريعا عن مسيرة هذا الفنان المميز.
الفنان محمد بوكرش
le sculpteur MOHAMED MOUKERCH
الفنان محمد بوكرش من مواليد دار الشيوخ أولاد سيدي بن علية الجلفة بالجزائر
- حائز على الشهادة الوطنية للفنون الجميلة المدرسة الوطنية للفنون الجميلة حديقة
زرياب الجزائر العاصمة
1979
- حائز على الجائزة الكبرى في النحت تنظيم وزارة قدماء المجاهدين 1979
- أستاذ مادة النحت بنفس المدرسة 1980/1982
- حائز عن البرنوس الفني الملتقى الأدبي الفني دار الثقافة الجلفة الجزائر 2004
- أستاذ كاتب ومحاضر
- ينشر بمجلة الفوانيس، مجلة المثقف، مجلة تحياتي الهدف الثقافي، مجلة النور، ومجلة
أصوات الشمال، مجلة تمارين
- استاذ منتج لبرامج فنية عامة ومنشط بالاذاعة الثفافية الجزائرية من سنة 2000 الى
يومنا هذا
- *منتج ومنشط بالفضائية الثالثة الجزائرية ركن لوحة وفنان حصة خليكم معنا التلفزة
الجزائرية 2007
- *استاذ في مادة التربية التشكيلية وزارة التربية الوطنية بمدينة خميتي ولاية تيبازة من
سنة 1984 الى يومنا هذا
- شهادة تهنئة رئاسة الجمهورية الجزائرية بتوقيع الشادلي بن جديد
- رجل السنة 2004 المعهد الأمريكي لدراسة السير توقيع السيد
J.M.Evans
- مدالية ذهبية 1995 المهرجان الدولي بالمحرس صفاقص تونس
- مدالية فضية المهرجان الوطني الجزائري السابع سوق اهراس 1996
- مدالية ذهبية 1997 مهرجان سبيخة القيروان تونس
- منحوتة السلام سنة 2000 الملتقى الدولي للنحاتين شانق شون الصين الشعبية
- أعمال فنية بمتحف الفنون الجميلة الحامة القبة الجزائر العاصمة
- أعمال فنية بمتحف زبانة وهران الجزائر
- عمل فني منحوتة 11م3 رخام أبيص متحف الأعمال العملاقة بشانق شون الصين
الشعبية
- منحوتة زنك بارز 120في80 سنتم موسومة بعنوان البحث عن المفتاح بحوزة السيد والسيدة بيراز دوكويلار
- أعمال فنية هنا وهناك في العالم بحوزة الفنانين والأدباء
شارك ويشارك في معظم التظاهرات الثقافية الفكرية من 1982 الى يومنا هذا
إنه لشرف كبير أن ينتمي إلينا هذا "القامة الفنية الفارعة".
والأستاذ محمد بوكرش إلى جانب شهرته العالمية كفنان -نحات ، يكتب المقالات والدراسات الفنية ،كما له
أسلوبه المميز في المقالة السياسية "الحادة اللهجة "والمشوبة غالبا بمرارة عميقة ،على حال العرب
والمسلمين ،وإن كانت مقالاته تنطلق من عمق الواقع الجزائري ، لتسقطه على ما سواه من بلدان أخرى.
وإليكم مختصرا سريعا عن مسيرة هذا الفنان المميز.
الفنان محمد بوكرش
le sculpteur MOHAMED MOUKERCH
الفنان محمد بوكرش من مواليد دار الشيوخ أولاد سيدي بن علية الجلفة بالجزائر
- حائز على الشهادة الوطنية للفنون الجميلة المدرسة الوطنية للفنون الجميلة حديقة
زرياب الجزائر العاصمة
1979
- حائز على الجائزة الكبرى في النحت تنظيم وزارة قدماء المجاهدين 1979
- أستاذ مادة النحت بنفس المدرسة 1980/1982
- حائز عن البرنوس الفني الملتقى الأدبي الفني دار الثقافة الجلفة الجزائر 2004
- أستاذ كاتب ومحاضر
- ينشر بمجلة الفوانيس، مجلة المثقف، مجلة تحياتي الهدف الثقافي، مجلة النور، ومجلة
أصوات الشمال، مجلة تمارين
- استاذ منتج لبرامج فنية عامة ومنشط بالاذاعة الثفافية الجزائرية من سنة 2000 الى
يومنا هذا
- *منتج ومنشط بالفضائية الثالثة الجزائرية ركن لوحة وفنان حصة خليكم معنا التلفزة
الجزائرية 2007
- *استاذ في مادة التربية التشكيلية وزارة التربية الوطنية بمدينة خميتي ولاية تيبازة من
سنة 1984 الى يومنا هذا
- شهادة تهنئة رئاسة الجمهورية الجزائرية بتوقيع الشادلي بن جديد
- رجل السنة 2004 المعهد الأمريكي لدراسة السير توقيع السيد
J.M.Evans
- مدالية ذهبية 1995 المهرجان الدولي بالمحرس صفاقص تونس
- مدالية فضية المهرجان الوطني الجزائري السابع سوق اهراس 1996
- مدالية ذهبية 1997 مهرجان سبيخة القيروان تونس
- منحوتة السلام سنة 2000 الملتقى الدولي للنحاتين شانق شون الصين الشعبية
- أعمال فنية بمتحف الفنون الجميلة الحامة القبة الجزائر العاصمة
- أعمال فنية بمتحف زبانة وهران الجزائر
- عمل فني منحوتة 11م3 رخام أبيص متحف الأعمال العملاقة بشانق شون الصين
الشعبية
- منحوتة زنك بارز 120في80 سنتم موسومة بعنوان البحث عن المفتاح بحوزة السيد والسيدة بيراز دوكويلار
- أعمال فنية هنا وهناك في العالم بحوزة الفنانين والأدباء
شارك ويشارك في معظم التظاهرات الثقافية الفكرية من 1982 الى يومنا هذا