عمر أبو حسان
29/12/2008, 11:02 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
يبدوا أن ابناء شعبنا الفلسطيني , لا يرغبون رؤية الحقيقة المرة !
منذ أن وقع ياسر عرفات على اتفاقيات أوسلو المشؤومة , و نحن نقف موقف الشاهد الأعمى , و لكن ألم يحن الأوان للمواجة الأخيرة مع الذات؟
هل يحق لنا الآن أن نطرح سؤالاً صريحا ,لكي نحصل عن إجابات صريحة؟؟؟
لتعتبر أن حركة فتح قد خرجت من ساحة المقاومة(لا أريد القول إلى ساحة الأعداء), و لكن ها نحن تقاوم تحت قيادة حركة حماس, هل هذا يعني أن الفصائل الأخرى ليست في الحسبان؟
إذاً أين الفصائل الفلسطينية الثلاثة عشر؟؟؟
لدي المنظمات الفلسطينية كل الوسائل المتاحة للدفاع عن الشعب الفلسطيني!
و للحقيقة و للتاريخ كلمة تقال:
لقد منحت الجمهورية العربية السورية للفصائل الفلسطينية المسلحة كل الوسائل من أجل تحسين اداءها العسكري
و قد قدمت إيران كل ما طلب منها للمقاومة الفلسطينية (هذا ليس سراً).
وقد كان لدى هذه الفصائل الوقت الكافي للتحضير و الإعداد العسكري.
و حركة حماس لم تكن الفصيل الوحيد في هذا الدعم , هناك فصائل أخرى لديها الخبرة و الدراية العسكريين , و هي الآن مدعوة أكثر من أي وقت مضى للقيام بالمهام النضالية المناطة بها.
و السؤال الآن ماهو المانع من توجيه الصواريخ الفلسطينية من الحدود السورية أو اللبنانية ؟؟؟؟؟
مانرجوه أن لا يأتينا من يقول أن هاتين الجبهتين لا يمكن فتحهما بسبب إتفاقيات معقودة أو قوات دولية متواجدة . إذا كان هذا هو الجواب , سيكون لدينا سؤال الرحمة (طلقة الرحمة)و ما الفرق بين اتفاقيات كامب ديفيد بين مصر التي ننعتها بالخيانة و النظام الصهيوني و بين اتفاقيات هدنة معقودة بين سوريا و الكيان الصهيوني منذ 35 عاماً , أو بين اتفاقيات وادي عربة بين النطام الأردني و الصهاينة أو بين لبنان و الصهاينة.
على الفلسطينيين ان يفهموا أن الصراع بين المقاومة الفلسطينية و الصهاينة لا ولا يجب أن توقفه اتفاقيات عربية صهيونية , و نحن اليوم مدعوون للوقوف مع شعبنا في غزة , مدعوون لرفع الضغط العسكري عن المواطن الفلسطيني وحركة المقاومة في غزة,مدعوون لحماية أطفالنا و نساءنا و شيوخنا و رجالنا.
على المقاومين الفلسطينيين توسيع الجبهة و من بقف ضد هذا التحرك فهو خائن
على المقاومين الفلسطينيين توسيع الجبهة و من بقف ضد هذا التحرك فهو خائن
على المقاومين الفلسطينيين توسيع الجبهة و من بقف ضد هذا التحرك فهو خائن
يبدوا أن ابناء شعبنا الفلسطيني , لا يرغبون رؤية الحقيقة المرة !
منذ أن وقع ياسر عرفات على اتفاقيات أوسلو المشؤومة , و نحن نقف موقف الشاهد الأعمى , و لكن ألم يحن الأوان للمواجة الأخيرة مع الذات؟
هل يحق لنا الآن أن نطرح سؤالاً صريحا ,لكي نحصل عن إجابات صريحة؟؟؟
لتعتبر أن حركة فتح قد خرجت من ساحة المقاومة(لا أريد القول إلى ساحة الأعداء), و لكن ها نحن تقاوم تحت قيادة حركة حماس, هل هذا يعني أن الفصائل الأخرى ليست في الحسبان؟
إذاً أين الفصائل الفلسطينية الثلاثة عشر؟؟؟
لدي المنظمات الفلسطينية كل الوسائل المتاحة للدفاع عن الشعب الفلسطيني!
و للحقيقة و للتاريخ كلمة تقال:
لقد منحت الجمهورية العربية السورية للفصائل الفلسطينية المسلحة كل الوسائل من أجل تحسين اداءها العسكري
و قد قدمت إيران كل ما طلب منها للمقاومة الفلسطينية (هذا ليس سراً).
وقد كان لدى هذه الفصائل الوقت الكافي للتحضير و الإعداد العسكري.
و حركة حماس لم تكن الفصيل الوحيد في هذا الدعم , هناك فصائل أخرى لديها الخبرة و الدراية العسكريين , و هي الآن مدعوة أكثر من أي وقت مضى للقيام بالمهام النضالية المناطة بها.
و السؤال الآن ماهو المانع من توجيه الصواريخ الفلسطينية من الحدود السورية أو اللبنانية ؟؟؟؟؟
مانرجوه أن لا يأتينا من يقول أن هاتين الجبهتين لا يمكن فتحهما بسبب إتفاقيات معقودة أو قوات دولية متواجدة . إذا كان هذا هو الجواب , سيكون لدينا سؤال الرحمة (طلقة الرحمة)و ما الفرق بين اتفاقيات كامب ديفيد بين مصر التي ننعتها بالخيانة و النظام الصهيوني و بين اتفاقيات هدنة معقودة بين سوريا و الكيان الصهيوني منذ 35 عاماً , أو بين اتفاقيات وادي عربة بين النطام الأردني و الصهاينة أو بين لبنان و الصهاينة.
على الفلسطينيين ان يفهموا أن الصراع بين المقاومة الفلسطينية و الصهاينة لا ولا يجب أن توقفه اتفاقيات عربية صهيونية , و نحن اليوم مدعوون للوقوف مع شعبنا في غزة , مدعوون لرفع الضغط العسكري عن المواطن الفلسطيني وحركة المقاومة في غزة,مدعوون لحماية أطفالنا و نساءنا و شيوخنا و رجالنا.
على المقاومين الفلسطينيين توسيع الجبهة و من بقف ضد هذا التحرك فهو خائن
على المقاومين الفلسطينيين توسيع الجبهة و من بقف ضد هذا التحرك فهو خائن
على المقاومين الفلسطينيين توسيع الجبهة و من بقف ضد هذا التحرك فهو خائن