المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رسالة إلى جميع الصهاينة في فلسطين ..



عائشة صالح
31/12/2008, 02:32 AM
מכתבי לכל היהודים בארץ ..

ובכן, אתה יודע שאתה לא Tstiawa יהודים ניצחה Ardtna .. Fmjahidina אחר בני אדם אדם .. להבין אנשים אוהבים את המוות כמו Tahqon החיים .. זכור גם כי עזה לא להיות פיקניק לך, אולם לאורך הקברות Rwskm .. Brigades של קסאם, ואת התנגדות פלסטינית עד הרגל לרצועת עזה .. ברוכים הבאים לארץ עזה מוות!

بالعربي :

رسالة إلى جميع الصهاينة في فلسطين ..

اعلموا جيدا أيها الصهاينة أنكم لن تسطيعوا هزم إرادتنا .. فمجاهدونا بشرغيرالبشر .. فهم أناس يعشقون الموت كما تعشقون أنتم الحياة .. فتذكروا جيدا أن غزة لن تكون نزهة لكم بل مقبرة فوق رؤوسكم .. وكتائب القسام والمقاومة الفلسطينية بانتظارقدومكم إلى غزة .. فأهلا وسهلا بكم في أرض الموت غزة !

د.سعدالدين صالح دداش
31/12/2008, 03:01 AM
بل لا أهلا ولا سهلا ولا مرحبا بهم ،،، سيستقبلهم رجال المقاومة الباسلة بكؤوس الموت الزعاف

عبدالقادربوميدونة
31/12/2008, 03:02 AM
ترجميها لهم أيتها الأخت عائشة صالح أبي صلاح :
أما تتعظون مما تعرضتم له على يدهتلرحين صنع منكم الصابون ؟
هل كان مخطئاأم كان على صواب ؟
أتظنون أنكم فالتون من أيدي وأسنان العرب والمسلمين الجدد ؟
أنتم لا تعرفون من هم العرب والمسلمون الجدد ..؟
ستعرفون ذلك عندما يأتي الطوفان فاصنعوا من الآن سفنكم.. كل العلوم النفسية والاجتماعية والأنتروبولوجية التي تسترشدون بنتائجها ستضللكم ..
النفس العربية الإسلامية غيرقابلة للدراسة ولا للتحليل ..وسوف تعلمون .

مصطفى عودة
31/12/2008, 07:50 AM
انتقاء مصطلح المسلمون الجدد عند اخي عبد القادر وفق فيه لابعد حد وصفا ودقة في التصوير للواقع.
نعم،المسلمون الجدد الذين يتربون على العزة والكرامة والحرية والموت في سبيل هذه القيم اسمى امانيهم.المسلمون الجدد تكبر فيهم ثقافة الموت بالتوازي مع صناعة الحياة والاقبال عليها. المسلمون الجدد لا يجيدون صناعة الموت والعسكرة لان الاقدام عليها الايسر في تطبيقاتهم ،انما يحذقون التخطيط ايضا.

الموت الاخضر في غزة
اذا كان الموت الاخضر عنصر الجمال والنماء للحياة، فقد فهم الفلسطيني المسلم هذا العنوان ويمارسه يوميا وهذا ما يخيف ويحير عدونا ومراكز دراساته.
الدول المستقلة الحرة ذات السيادة تحيط مواطنيها بالامن الاقتصادي والسياسي والعسكري والتعليمي حتى الترفيهي الا نحن فان مقوم امننا دمنا واستفزازنا المستمر الذي يعطينا اليقظة الدائمة وهذه مزية تخص ساكن ساحل الشام كما اشار محمد صلى الله عليه وسلم.


لا يكبر الفلسطيني الا عندما يكبر فيه وينضج فعل الموت لانه الحياة.اطلبوا الموت توهب لكم الحياة.هل من معادلة غير هذه لنا في ساحل الشام؟؟