المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اجتمعوا .... فخانوا الأمانة !!!!!!!!



ناصر عبد المجيد الحريري
31/12/2008, 11:55 PM
عجباً .... كأن عيونهم لا ماء فيها .
وقلوبهم ... لا تضخ دماً .. أحمر ... فهم بلا دم .
إنهم لا يمثلون بلاد ذات سيادة ، بل يمثلون أسيادهم الأمريكان والصهاينة .
أهؤلاء هم وزراء الخارجية العرب ...؟؟؟
ما يمثلون حقيقة ؟
يجتمعون مدة من أربع ساعات وهم يناقشون وضع غزة ... ويجتمعون خمس أخرى لأنهم مختلفون على البيان الختامي .
وأي بيان اصدروه... بيان الذل والعار
واحسرتاه ... على بلاد يمثلها هؤلاء .

فيصل العواضي
01/01/2009, 12:24 AM
فلم يعودو رجال يرتجون ولا ...... صاروا نساءا على اطفالهم رحما

ناصر عبد المجيد الحريري
01/01/2009, 12:30 AM
فلم يعودو رجال يرتجون ولا ...... صاروا نساءا على اطفالهم رحما

صدقت يا أخي فيصل ، فلم يعودوا رجالا.... لأنهم فقدوا الرجولة منذ زمن ....

إبراهيم عوض
01/01/2009, 12:52 AM
لماذا تلومونهم؟ إنهم انعكاس للشعوب التى يمثلونها. والجود من الموجود. هذه هى حقيقتنا دون تزيين مصطنع، وهذه هى قيمتنا عند الآخرين، بل عند الله والتاريخ. كلما نظرت حولى فى الشارع والمدرسة والمصنع والحقل والمقهى والدكان والمحكمة لم أتوقع خيرا وانتظرت المشاكل والمصائب، وها هى ذى النتيجة. ترى ماذا قدمناه لأنفسنا حتى نتوقع أن تكون الثمرة خيرا. حكام زبالة، وشعوب زبالة، وحياتنا كلها زبالة فى زبالة. ثم نظن أنه فى ساعة الجد سوف تكون الأمور عال العال. كيف يا ترى؟ لم أشعر من قبل بتلك البلادة التى أحسها من نفسى الآن. شعوب تتظاهر عند وقوع الكارثة، مع أنها هى سبب تلك الكارثة. ثم تمضى الكارثة، وتنسى الشعوب وكأنها آخر الكوارث، لنفاجا كالعادة بكوارث أفدح تنصب على رؤوسنا فنتظاهر ثم ننسى... وهكذا دواليك. فلا الكوارث تتوقف، ولا نحن نتعظ. وحكامنا يضربوننا بأحذيتهم النجسة مثل نفوسهم فنستزيدهم ونهتف بحياتهم رغم أنهم أتفه الحكام على وجه الأرض وبطول التاريخ وعرضه. لكننا أيضا وفى نفس الوقت أتفه الشعوب على وجه الأرض وبطول التاريخ وعرضه. لكم الله يا أهل فلسطين، فليس إلا رجولتكم وبطولتكم وأيديكم الشجاعة الكريمة، أما نحن فلن نجلب لكم إلا العار، فابتعدوا عنا. نعم ابتعدوا عنا شعوبا وحكومات، فإننا نحس وشؤم.

مراد حركات
01/01/2009, 01:23 AM
خيبة وراء خيبة...
هل يمكن لنا أن نؤسس وطناً على تلال الخيبة أو على رمال المفاوز؟
كيف يمكن لبيان ختامي مثل هذا يمثّل العرب والإسلام؟

ما أُخِذ بالقوّة لا يستردّ إلاّ القوّة...

...
...
...
؟؟؟
؟؟؟
؟؟؟

هديل ابو مريم
01/01/2009, 01:46 AM
اتفقوا على ألا يتفقوا هذا هو دينهم وديدنهم......
خزاهم الله ولعنهم في الدنيا والاخرة...... شعب فلسطين ليس بحاجة لهؤلاء انه فقط بحاجة الى وحدة داخلية وبعدها لن يحتاج شيء من احد واتمنى من الله القادر على كل شيء ان يلم شملنا ويجمع كلمتنا وبعدها فليذهبوا هؤلاء الخونة الى الجحيم وليتمموا صفقاتهم بعيدا عنا وعن قضيتنا........
شكرا لك سيدي الفاضل الحريري وحماك الله وقلمك الذي لاينطق الا بالحق..

عبد العزيز غوردو
01/01/2009, 01:58 AM
اجتمعوا .... فخانوا الأمانة !!!!!!!!

كنت سأتفاجأ لوحصل العكس...

" "

د. فائد اليوسفي
01/01/2009, 02:11 AM
الغريبة انهم مضربوش بعض
فى أمل

بس ضرورى من نقل الجامعة الى قطر.
NO EGYPT
http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=36832]

خطره ولد اعمر
01/01/2009, 02:14 AM
اخوتي الأعزاء في واتا الحبيبة, انقل لكم هنا مقالا من بين مقالات كثيرة كتبها اخوتكم في شنقيط (موريتانيا) أرض المنارة و الرباط التي دنس حكامها أرضها الطاهرة بعلم الصهاينة, بتلك السفارة اللعينة التي يدعوها الموريتانيون "البيت الأجرب" اذ لا يجرؤ أي موريتاني على الاقتراب منها ولو أراد حتى لا يدرج في لائحة العار و الشنار. والمقال بعنوان "وما كنت أدري قبل "غزة" ما البكا" للكاتب محمد سالم ولد محمد في يومية السراج:


"لو أن بكلماتنا رقة بنا أو رحمة لتحولت إلى ماء يسقي الشهيد العطشان، أويربت على كتف الأيم الثكلى،أو تكون بسمة على شفاه أطفال غزة وهم يتلقون بصدورهم العارية
القنابل والرصاص، وإلا يكن شيئا من ذلك فهل تكون كلماتنا غضبا يحرق الأرض تحت أقدام لاتزال تطأ الأنوف الرواغم وتمهد البساط للعدو المحتل أن ،،نم بسلام فلهم جراحهم لهم صراخهم ولنا آذاننا قد ضرب بيننا بسور باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب"

وما كنت أدري قبل "غزة" ما البكا
الجرح أكبر من الكلمات العابرة والبطولة أروع من تصاميم العبارات وأفنان الأساليب والموت في غزة أسرع في اصطياد البراءة منا في اصطياد العبارات المناسبة لندبج مقالا أو نكتب قصة أو قصيدة لنمدح من لاتسعه الأرض علوا ومهابة أو نذم من
’’تجاوز حد الذم حتى كأنه
بأقبح ما يهجى به الأمر يمدح.
ولكن ,, لابد للمصدور أن ينفثا’’ ولا بد لتلك المشاهد وهذه المشاعر أن تكون شيئا ما فإن لم تكن غضبا حارقا أو بردا وسلاما على الأهل في غزة فلتكن أسطرا تكتب مأساتنا كما كتب الغزاويين بدمائهم قصة صمودهم، وكما ارتحلوا إلى الله زرافات ووحدانا يعلمون الناس معنى الحياة ومعنى الجود.
يعطي الشهيد فلاوالله ما شهدت
عيني كإحسانه في الناس إحسانا
وغاية الجود أن يسقي الثرى دمه
عند الحفاظ ويلقى الله ظمــآنا

كتب ’’ السبت الأسود’’ في غزة صفحة جديدة من مأساة فلسطين وبتشكيل سريالي عبثي تداخل لون الموت ولون الخيانة والغدر والتواطئ وظلم ذوي القربى الأسود القاني، كل ذلك مكلل بلون الشهادة الناصع.

حينما أمطرت طائرات العدو الصهيوني غزة بالنار واللهب،وحينما سقط المائات من القتلى والجرحى وهوت السقوف على ساكنتها،وتعالى الأنين والبكاء ...ارتفعت أصوات مبحوحة سيئة الطوية والنكيثة في غزة، واستأسدت ’’نمور الورق المقوى’’ وحمائم ’’ سلطة الخيانة الفلسطينية’’ ومعمري ’’ تيار السلم من أتراب أبي مازن وأتباعه’’
وحينما سقط المائات من الشهداء الغزاويين كانت وجوه كالحة في قاهرة المعز تسترق البسمات.. وتقيم الإنجاز .. الذي جاء بعد يومين فقط من ’’ اللقاء الأخوي الحار ’’ بين السعلاة اتسفيني ليفني وأبي الهول المحنط حسني مبارك.

لا أحد يتوقع أبدا أن ينضم نظام مصر أو سلطة أبي مازن إلى تيار الأمة ومطالب الأهل في فلسطين،ولا أحد يتوقع أن هذين ’’النظامين’’ سيطلبان من الكيان الغاصب وقف عدوانه على غزة.. فهما أهون على العدو الصهيوني من ذلك.. لكن بعض الوقاحة أهون من بعض ... الموت بنار الصهاينة ليست أشد من الموت بحصار المصريين،ووشاية أبي مازن وعملائه.


ما يحدث في غزة لم يكن مجرد اعتداء صهيوني ارتفع مؤشره ليسقط المائات من الغزاويين الصابرين بل كان جزء من مؤامرة كبيرة كان لبعض العرب الأشاوس ’’شرف المشاركة فيها والتغطية عليها’’


أحسنت الجماهير الموريتانية حين خرجت من كل حدب وصوب وأعلنت دعمها الصارم الصارخ للأهل في غزة، ووقوفها ضد العدوان وأخطأت تلك الجماهير الطيبة عندما جعلت وجهتها للتعبير عن ذلك الرفض ’’ممثلية أبي مازن’’ ولولا العلم الفلسطيني ...لكان الأولى أن ترجم تلك السفارة بفردة الحذاء اليسرى وتوجه الأخرى إلى ممثلية مبارك في نواكشوط.



مأساة غزة عقاب جماعي قديم حديث أطرافه كثيرة، لكنه أثافيه الكبرى هي الكيان الصهيوني وسلطة أبي مازن ونظام مصر الأبية وفي مواجهة هذا الثلاثي غير الموقر.. يقف الشعب الفسلطيني بحماسه وجهاده .. ليقول ’’ قدر فلسطين أن تكون مقبرة للغزاة وأن تتكسر على صخرتها كل السهام..

مأساة غزة اليوم فرقان بين حق الشعوب .. وباطل الحكام .. وفيصل بين العمالة والنضال وبين الوطنية .. وبيع الوطن.. وبين الفلسطيني والصهيوني .. ولو حمل جنسية فلسطين وحمل غصن الزيتون وارتدى كوفية أبي عمار.

مصطفي الغزاوي
01/01/2009, 02:18 AM
كل نهاية سنه كان لازم تحدث حادثه يضيع فيها من الغلابه عدد لا بأس به ، حادث قطار او اتوبيس او منزل ينهار ، لكن السنه دي الانهيار نال مبني بالتحرير والحمد لله الناس اياهم كانوا جواه وراحوا في الوبا.
طالما ان هؤلاء هم الحكام ، فهذه هي النتائج ، ودم اهلنا في غزه سيستحيل نارا تأكلهم ، ويوما سابقا كانت هناك رساله تسأل عبد الله انه وانه وانه ، وحقيقي كنت عايز ارد عليها ، لكن دلوقتي الرد وصل من اي انسان ماشي في الشارع.
فيه تعليق بيقول الشعوب زباله ، وانا اربو بالمعلق الكريم انه يقبل الكلام ده ، فالاشعث الاغبر ، هو اللي بني واللي حارب واللي اتسرق واللي انضرب واللي خانوه. ومن زمن 1972 وكان فيه ريح من الايام دي الدكتور محمد انيس قال ان مصر حيرت علماء الاجتماع ،لا تتحرك عندما يتوقع منها الجميع الثوره ، وتثور عندما لا يتوقع احد منها الحركه ، الست معي ان الحاله التي اصابت الساده هي حاله من الرعب ، اليحد انه يكاد المريب ان يقول خذوني ؟؟؟ واعتقد اننا لم نري مثل هذا التدني الا ايام ارفعوا ايديكم عن لبنان ايام السادات ، لان ايامها لم تكن هناك مقاومة تم بناءها علي هذا النحو العلمي ، وكانوا بنفس الشكل التآمري في2006 ، لكن حزب الله وقيادته حققت هزيمة للعدو وصلافته ونظريته في القتال ، واضطر الي ابتلاع لسانه ، وكل يوم بيمر علي المقاومه الفلسطينيه في غزه ستنتج فيه وتنمو لان هناك دم ونار ، وهي لحظات تعاير بميزان الذهب ، وهي لحظات يعاد فها صياغة الاراده ، فدعنا نعر بمكاننا الصيح ، اننا منهم واننا نتعلم منهم والا فلا خير فينا.
فبرجاء ان نتخذ موقفا ونكتب القائمه السوداء والكتاب الاسود عن الزمن من 2006 حتي الآن
ولكم الشكر

عبدالسلام مصباح
01/01/2009, 02:29 AM
باللــه عليـــك ياأخـــي ناصـــر
كيــف سيكـــون فـــي عيونهـــم مـــاء
أو فــي قلوبهـــم دمــــاء
وهـــم، مـــن المحيــــط إلــــى الخليـــــج، تماثيـــل مـــن رمــــاد
لا تطلـــق صرختـــــك
لا حيـــاة لمـــن تنــــادي
إلا إذا دعوتهـــــم للولائـــم بطنيـــة أوجيبيــــة

ناصر عبد المجيد الحريري
01/01/2009, 02:40 AM
لماذا تلومونهم؟ إنهم انعكاس للشعوب التى يمثلونها. والجود من الموجود. هذه هى حقيقتنا دون تزيين مصطنع، وهذه هى قيمتنا عند الآخرين، بل عند الله والتاريخ. كلما نظرت حولى فى الشارع والمدرسة والمصنع والحقل والمقهى والدكان والمحكمة لم أتوقع خيرا وانتظرت المشاكل والمصائب، وها هى ذى النتيجة. ترى ماذا قدمناه لأنفسنا حتى نتوقع أن تكون الثمرة خيرا. حكام زبالة، وشعوب زبالة، وحياتنا كلها زبالة فى زبالة. ثم نظن أنه فى ساعة الجد سوف تكون الأمور عال العال. كيف يا ترى؟ لم أشعر من قبل بتلك البلادة التى أحسها من نفسى الآن. شعوب تتظاهر عند وقوع الكارثة، مع أنها هى سبب تلك الكارثة. ثم تمضى الكارثة، وتنسى الشعوب وكأنها آخر الكوارث، لنفاجا كالعادة بكوارث أفدح تنصب على رؤوسنا فنتظاهر ثم ننسى... وهكذا دواليك. فلا الكوارث تتوقف، ولا نحن نتعظ. وحكامنا يضربوننا بأحذيتهم النجسة مثل نفوسهم فنستزيدهم ونهتف بحياتهم رغم أنهم أتفه الحكام على وجه الأرض وبطول التاريخ وعرضه. لكننا أيضا وفى نفس الوقت أتفه الشعوب على وجه الأرض وبطول التاريخ وعرضه. لكم الله يا أهل فلسطين، فليس إلا رجولتكم وبطولتكم وأيديكم الشجاعة الكريمة، أما نحن فلن نجلب لكم إلا العار، فابتعدوا عنا. نعم ابتعدوا عنا شعوبا وحكومات، فإننا نحس وشؤم.
أستاذي العزيز ابراهيم عوض :
أحييك ، ولكني ما زلت ومازال الكثير من أمثال من في واتا يقفون مع غزة ... فلا يمكن لعاقل أن يبتعد عن أهل الرباط ، ولا هم قادرون على الابتعاد عنا ، لأننا نستمد منهم كرامتنا ، ويستمدون منا أملاً قادم إن شاء الله .

أحمد محمد عبد الفتاح الشافعي
01/01/2009, 01:09 PM
ما الذي تنتظرونه. طبيعي جدا. نحن أمة مختلفة والخلافات من زمن عثمان بن عفان رضي الله عنه. آيه، ألم تسمعوا عن القبائل اليمنية والقيسية في بلاد لأندلس. أضاعوا الأندس وأضاعوا فلسطين والنكبات ستتوالى جيلا بعد جيل، أراهن على أن إسرائيل وأمريكا ستحققان كل ما تريد على مدى القرن الواحد والعشرين، خطوة خطوة، وبهدوء وأحيانا بالعنف، قفاز حريري، وأحيانا بوخز الإبر، ربما تبلغ من النيل غربا وإلى الفرات شرقا وإلى خيبر جنوبا، لا أحد يتهمني باليأس وأنني نذير شؤم، أو داعية يأس فـ (العينة بينة). ما العمل. لا بد وأن تأخذ الشعوب المبادرة وتنقذ نفسها، وأولادها وأحفادها من مصير الفناء والتهجير فيما وراء الصحراء. الحكام سيهربون والأمراء سيرثوننا عبيدا وإماءا. إرحمونا يرحمكم الله، لا أدري لمن أوجه هذا الدعاء، للعدو أم للصديق أم للحكام والملوك.
أحمد الشافعي

مصطفى عودة
01/01/2009, 02:02 PM
ليس بجديد او من الاسرار . ثوروا عليهم.

عمر مكحل
01/01/2009, 10:43 PM
أخي الكريم ناصر نصرك الله واعانك على محنة الأمة
ما كنا في يوم من الأيام نرجوا منهم شيء وما السنوات الخوالي لهي أكبر دليل على ذلك، ورغم كل ذلك لن نفقد الأمل والرجاء بالرجال الحقيقيين أمثالكم وسنبقى نصر على مواقفنا حتى لو أمروا بتكسير أقلامنا أو تكمييم أفواهنا فولله لن نحييد عن الدرب مهما كان الثمن، كتب الأستاذ إبراهيم عوض (والجود من الموجود) وأقول الجود من الموجود وهو جهود ووراثة عن الجدود.
لكم جميعاً كل الاحترام والتقدير

علاء الدين
03/01/2009, 01:29 PM
أنا لا أدافع عن الحكام العرب وإنما أريد أن أقول ماذا فعلتم يا من تهاجمون هؤلاء الحكام
ما الذي قدمتموه لأجل نصرة أمتكم...
يكفينا هجوما وتنديدا وشجبا...
أما آن لنا أن نستيقظ من غفلتنا ونعود إلى ديننا...
كيف ننتظر النصر من الله سبحانه وتعالى ونحن بعيدين كل البعد عن إسلامنا...
ألا هل من صحوة!
أفيقي يا أمة الإسلام...
الله المستعان