المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : غزة تتحدث..



الحاج بونيف
08/01/2009, 09:06 PM
http://www.arabswata.org/forums/imgcache/4874.imgcache

فاطمة السوسي
13/01/2009, 10:26 PM
وكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة باذن الله و الله مع الصابرين .

ايناس القاسم
13/01/2009, 10:46 PM
http://www.arabswata.org/forums/imgcache/4874.imgcache

استاذي الكريم الحاج بونيف
لو قلنا لفلسطين كل الكلام هل نعيد لها حريتها المسلوبة ؟
لو كتبنا لها بكل لغات العالم انها حبيبتنا تراها تصدق؟

معذرة أستاذي من مداخلتي السخيفة بالسؤال...
لكنني لو كنت مكانها "" لن أسامح"
غزة أم والأم لا تسامح إلا أولادها
تقبل إعتذاري اذا لم تعجبك مداخلتي
تحياتي ومشكور :fl::fl::fl::fl::fl::fl::fl::fl::fl::fl::fl::fl:

الحاج بونيف
18/01/2009, 09:33 AM
استاذي الكريم الحاج بونيف
لو قلنا لفلسطين كل الكلام هل نعيد لها حريتها المسلوبة ؟
لو كتبنا لها بكل لغات العالم انها حبيبتنا تراها تصدق؟

معذرة أستاذي من مداخلتي السخيفة بالسؤال...
لكنني لو كنت مكانها "" لن أسامح"
غزة أم والأم لا تسامح إلا أولادها
تقبل إعتذاري اذا لم تعجبك مداخلتي
تحياتي ومشكور :fl::fl::fl::fl::fl::fl::fl::fl::fl::fl::fl::fl:



"الآن وقد تساوى عالي غزة بسافلها، وأحياؤها بأمواتها، وليلها بنهارها، الآن وقد صارت الصهيونية تصفعنا بأكفّنا وتذبحنا بذلنا وتقتل أبناءنا وتستحيي نساءنا بنفطنا وبأشباه الرجال فينا.. الآن فقط صار طلب الاعتذار من غزة كبيرة أخرى في حق الأخلاق.
مدّت غزة يدها، فتركناها وربها يقاتلان وبقينا ها هنا قاعدون.. ذرفت دموعها، توسلت ورسمت كل ملاحم العزة وهي تدافع عن شرفنا، ظلت تبيت في الظلام تلتهم "الجوع والعراء" حد التخمة، وتقدم القرابين من الشهداء في لوحات أشبه بالخيال ولم تجد أمامها إلا الخشب المسندة.
غزة أعطتنا كل شيء ولم نعطها أي شيء، ماعدا بكاء لا يختلف عن بكاء المذيعات الإسرائيليات ومظاهرات لا تختلف عن مظاهرات سيراليون والهندوراس وطونغا.
وبيانات وفتاوي كان واضحا أن إمضاء صاحبها أهم منها.
بأي "وجه" نبحث لأنفسنا عن أعذار وبأي "وجه" نطلب منك يا غزة الآن السماح!!
فأرجوك يا غزة .. لا تعذرينا..".

ايناس القاسم
19/01/2009, 01:22 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
استاذي الكريم من الممكن اني لا اجيد اللغة لكنني لم اخطء التعبير والصدق في الاحساس.
غزة هي الأم التي لا تنجب سوى الأوطان والأقبار ..كنت أظن اني التي .
أماه هل غضبتي ؟
لو جثوت على ركبتيّ هل تسامحيني ؟
ام الشهادء واليتامى والعذارى انت
زيتون غزة هذا العام سيكون لؤلؤً وزيته سيول , أماه لو يعطني القدر فرصة لاحتويت آلامك وبنيت لك داخل قلبي قصراً من المرجان والياقوت.
ليت دمي يهدر فداءً لدمعك
غاليتي لو قلت ان القهر الذي تعيشين حاك لي كفن أتمنى ان ارتديه بأحضانك وأموت وانا اشم رائحة التراب وآخر كؤوسي كأساً من دمعك .

أماه لا تغضبي ... وأرضي عني ... ليرضى الرب عني [/COLOR[COLOR="Black"]]..لا تغضبي فأمري ليس بيدي ..