المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مصر تدرب عناصر فتح لتجهيزهم للإدارة معبر رفح



عادل ابراهيم عامر
15/01/2009, 10:15 AM
مصر تدرب عناصر فتح لتجهيزهم للإدارة معبر رفح
الدكتور عادل عامركشف أحد أعضاء حركة فتح الذين فرُّوا إلى العريش إبَّان الحسم العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس في قطاع غزة ضد العناصر المنفلتة من حركة فتح عن أن السلطة الفلسطينية في رام الله أبلغتهم أن عليهم الاستعداد خلال 6 أشهر من الآن لتولي زمام الأجهزة الأمنية بغزة. وقال عضو فتح الموجود في مدينة العريش: إن السلطات المصرية قرَّرت إلحاق عناصر فتح الموجودين في مصر بدورة تدريبية لمدة 3 أشهر؛ ابتداءً من فبراير المقبل، مشيرًا إلى أن التعليمات الصادرة لهم تفيد بأن ينهوا كافة أعمالهم ومصالحهم قبل 6 شهور؛ تمهيدًا لدخول القطاع مرةً أخرى تحت سيطرة سلطة رام الله، بعد ما أسماه "قصقصة ريش" حماس في الحرب الجارية أو من خلال المفاوضات والمبادرات العربية والدولية. يُذكر أن ما يقرب من 300 من أعضاء حركة فتح موجودون في مدينة العريش منذ عملية الحسم العسكري ويعيشون بصفة عامة.مهَّد العدو الصهيوني لعدوانه الهمجي الأخير على قطاع غزة بسلسلةٍ من الخطوات السياسية والأمنية التصعيدية التي تمثَّلت في إغلاق المعابر على قطاع غزة ورفع مستوى الهجمات الجوية والبرية على القطاع ومحاولة فرض شروط سياسية على الشعب الفلسطيني من خلال دفعه إلى القبول بتهدئة جديدة بالشروط نفسها التي حكمت التهدئة السابقة على أن يظل الاحتلال الصهيوني متحكمًا في التهدئة ومستفيدًا منها. غير أن هذا الأمر واجهه رفض فلسطيني وبموقف موحد للفصائل بالدفاع عن الفلسطينيين والرد على أي اعتداء، وهددت المقاومة باستهداف المغتصبات في محيط قطاع غزة. يشير توجه الاحتلال الصهيوني إلى قصف المدنيين واستهداف المراكز المدنية إلى وجود حالة من الإفلاس يعاني منها قادة الكيان على مستوييه السياسي والأمني، وإلى وجود حالة من اليأس والإحباط يعانون منها؛ فهؤلاء كانوا يهددون بإبادة حماس واستئصالها وإنهاء حكمها لقطاع غزة، وهو ما فُهم منه أن المسئولين الصهاينة يُعِدُّون لعدوان جوي، أي لمواجهة عن بُعد، في إشارةٍ إلى أن رغبة قادة الاحتلال هي الابتعاد عن المواجهة العسكرية الميدانية على الأرض؛ حتى لا تسقط خسائر في صفوف جيش الاحتلال، ويؤثر ذلك في شعبية الأحزاب التي ستخوض انتخابات عامة مبكرة في 10/2/2009م. ويشير ذلك إلى أن الاحتلال الصهيوني تعلَّم من تجربة عدوانه على لبنان في يوليو 2006م ويحاول أن يُركِّز فقط على هجمات جوية بعيدة، خاصةً مع وجود معطيات واضحة لدى الاحتلال تشير إلى استعدادات ميدانية من جانب المقاومة على الأرض ووجود توقعات صهيونية تشير إلى إمكانية وقوع خسائر فادحة في الجيش. وواضح أن الاحتلال الصهيوني بدأ يُطبِّق في الاعتداءات على غزة توصيات لجنة فينوجراد في التحقيق في الحرب على لبنان؛ فالاحتلال شنَّ هجومًا متدرجًا على مراحل، كما أنه أخضع كل مرحلة من مراحل العدوان للتقويم، وإن كان قد ركَّز كما فعل في لبنان على الأهداف المدنية والبنية التحتية والمقرات الرسمية وأَخَّر العملية البرية. لا شك أن العدوان الصهيوني على قطاع غزة يهدف إلى تحقيق النتائج التالية: - إيقاع أكبر قدر ممكن من الخسائر في صفوف الفلسطينيين بهدف تشويه صورة حركة حماس وإيجاد شرخ بينها وبين الفلسطينيين وإجبارهم على رفع صوتهم ضد حماس وسلطتها. - تدمير البنية الأمنية للسلطة القائمة في قطاع غزة من مقرَّات ومراكز ومؤسسات بهدف إضعاف السلطة المدنية في القطاع وإضعاف الذراع الأمنية لحكومة إسماعيل هنية التي قطعت شوطًا بعيدًا في إنجاز الأمن والاستقرار للمواطنين الفلسطينيين، وخفَّفت نسبة الجرائم في المجتمع. - بناء معادلة أمنية جديدة في قطاع غزة تقضي بتحييد المقاومة وفصلها في غزة عن باقي المناطق، واستكمال الهدف الصهيوني الإستراتيجي من الانسحاب من غزة عام 2005م، والمتمثِّل في توفير الحماية الأمنية للجنود الصهاينة والمغتصبين والمغتصبات المجاورة، وهو أمرٌ لم يحدث؛ إذ بقيت المقاومة قويةً في غزة وتطلق صواريخها على المغتصبات وتأسر جنودًا صهاينةً، وهو ما أوجد أزمة سياسية وأمنية صهيونية. واليوم ومن خلال هذا العدوان يحاول الاحتلال الصهيوني صياغة تفاهم جديد يُعطِّل قدرة المقاومة في غزة ويُخرجها من دائرة الصراع. ولُوحظ أن العدوانَ الصهيوني على قطاع غزة يتم بناءً على ضوء أخضر أمريكي وأوروبي، وبالتحديد وزيرة خارجية الاحتلال تسيبي ليفني من القيادة المصرية؛ حيث قالت ليفني في القاهرة وهي إلى جوار وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط يوم الجمعة 26/12/2008م إن تغيير الوضع في غزة ليس مصلحة صهيونية فقط، بل هو مصلحة لدول المنطقة. وكانت الصحف الصهيونية وعلى مدى أسبوع قد حفلت بنقل أخبار وتصريحات تتحدَّث عن تأييد مصري للاعتداء على غزة ولاغتيال قادة حماس. لكن إلى أين يتجه العدوان؟ وما نتائجه المحتملة؟ وماذا نترقب من تطورات في المستقبل؟من الوقائع العسكرية يمكن فَهْم وإدراك أن العدوان الصهيوني على قطاع غزة سيكون واسعًا وتصاعديًّا وهذا يعني أنه عدوان طويل ومتواصل؛ حيث صعَّد الاحتلال من وتيرة اعتداءاته وتدرَّج في اختيار سلة الأهداف. ومن الواضح أن الاحتلال الصهيوني استخدم أسلوب الضربات التي يتم فيها استخدام كثافة من النيران على نقطة محددة بهدف إيقاع أكبر قدرٍ ممكن من الخسائر البشرية والمادية؛ وكل ذلك من أجل دفع الفلسطينيين في غزة إلى الثورة على حماس وإلى الانتفاض على حكومة إسماعيل هنية، وكلما طال أمد العدوان يتوقَّع الاحتلال الصهيوني أن يشعر باتساع دائرة الرفض وأن يبدأ بسماع صرخات وأصوات تُعلن الركوع تصدر من الفلسطينيين. كما أن إطالة أمد العدوان تهدف- حسب وجهة النظر الصهيونية- إلى توفير غطاء سياسي ورسمي وعربي ودولي ضد حماس يسمح للاحتلال بدايةً بأخذ فرصةٍ في عدوانه، ويسمح بتوفير مناخٍ سياسي يجبر المقاومة على الخضوع للضغوط الصهيونية، لكن الاحتلال الصهيوني في الوقت نفسه لا يستطيع إطالة أمد العدوان إلى ما يشاء؛ فهناك أسباب عدة تمنع ذلك؛ منها توفر مناخ عربي مناهض للعدوان وصمود المقاومة وارتفاع الأصوات الشعبية في العالم المعترضة على العدوان، والأهم هو الرد العسكري للمقاومة وسقوط خسائر في صفوف الصهاينة. الاحتمال الثاني هو أن ينجح العدو الصهيوني في تحقيق أهدافه وأن يتمكَّن من القضاء على المقاومة واستئصالها بالكامل من غزة. والسيرة التاريخية تثبت أن الاحتلال الصهيوني فشل طوال تاريخه في القضاء على إحدى مجموعات المقاومة؛ ربما يكون قد نجح في القضاء على إحدى خلايا المقاومة، لكنه لم يتمكَّن من استئصال أية مجموعة. وهناك سبب رئيسي يدركه الاحتلال، وهو أن حركة حماس حركة شعبية متغلغلة في المجتمع مندمجة ومنتشرة في شرائح المجتمع كافة ولها حضورها الديني والاجتماعي، كما أن الاحتلال يدرك أن الشعب الفلسطيني هو الذي أنجب حماس وعزَّزها وأمدَّها بالقادة والمجاهدين. والاحتلال يدرك أيضًا أن هناك سببًا رئيسيًّا في صمود حماس طوال تلك الفترة، وهو التفاف الشعب الفلسطيني حولها ودفاعه عن خطها، وتوفير الغطاء لها ولذراعها العسكرية، ولولا هذا الغطاء لما استطاعت حماس أن تصمد وتبقى طوال هذه المدة. من بين السيناريوهات المعروضة أن يقوم الاحتلال الصهيوني باجتياح بري واسع لقطاع غزة يؤدي إلى سيطرة صهيونية كاملة على القطاع، ويعود الصهاينة إلى حكم قطاع غزة وإدارة شئونه. وهذا الخيار مستبعد؛ لأنه مُكلِّف من الناحية العسكرية للاحتلال الصهيوني؛ حيث يتوقَّع الاحتلال سقوط عشرات الخسائر بين جنوده، كما أن الاحتلال لا يرغب في إعادة حكم قطاع غزة، وقادة الاحتلال لا يوافقون على العودة إلى إدارة شئون القطاع من النواحي الإدارية والخدمية والسكانية وتحمل العبء الأمني. كما أن الخسائر الصهيونية في صفوف جيش الاحتلال أثناء الحكم العسكري لقطاع غزة ستكون باهظةً؛ حيث يمتلك الفلسطينيون اليوم أسلحة متنوعة وقوية في القطاع. إضافةً إلى ذلك فإن الاحتلال يريد أن يتحرَّر من مسئوليته عن حياة الفلسطينيين أمام الجهات الدولية، وهو يفضِّل وجود سلطة متفاهمة معه أن تكون أداة له. يبقى أن نشير إلى أن التحدي الرئيسي في قضية العدوان على قطاع غزة يكمن في العوامل التالية: - قدرة الشعب الفلسطيني على الثبات والصمود. - قيام قوى المقاومة بإمطار المدن والمغتصبات الصهيونية بالصواريخ؛ مما يفقد الاحتلال ذرائعه. - ثبات حماس وحكومة هنية على مواقفها السياسية وعدم تقديم أي تنازلات. - دخول الجيش الصهيوني في مواجهة برية وسقوط خسائر كبيرة في صفوفه. فبهذه العوامل مجتمعة تستطيع المقاومة الانتصار على الاحتلال، وهذه مسألة متوقعة؛ لأن العبرة في النتائج لا في حجم الضحايا المدنيين الأبرياء الذين يسقطون، ولا في كمِّ المؤسسات المدنية والحكومية المُدمَّرة، وهي بلا شك تضحيات كبيرة وخسائر مؤلمة، لكنها فاتورة الدم التي يدفعها الشعب الفلسطيني.

يمامة
15/01/2009, 12:43 PM
إن فضائح ألسلطة المصرية بدأت تخرج للعيان وأمام الجميع
والمشكلة إن حسني مبارك ووزير خارجيتهم
نزعوا ثوب الحياة وفي كل يوم يخرجون علينا بكذبة جديدة
( اكرمكم الله وعافاكم )
فيا أسفاه على زعيم الثمانين مليون ...
ويا أسفاه على زعيم الأرض التي نزل أسمها في القرآن الكريم ...

أبويزيدأحمدالعزام
15/01/2009, 01:49 PM
الخائن النتن العفن لايدرب الا من هم على شاكلته من العفانة والنتانة
تقديري

عادل ابراهيم عامر
15/01/2009, 10:25 PM
حسبنا الله و نعم الوكيل يا ذا الجلال و العزة
اللهم أنقذ المسلمين في غزة
اللهم كن لهم عونا و نصيرا
اللهم ربنا جل ثناؤك و تقدست أسماؤك
اللهم لا يرد أمرك و لا يهزم جندك
سبحانك و بحمدك
اللهم عليك باليهود الظالمين
اللهم منزل الكتاب
هازم الأحزاب
مجرى السحاب
أهزمهم و زلزلهم
اللهم أرينا فيهم عجائب قدرتك
قتلة الرسل و الأنبياء
ظلمت العزل الأبرياء
اللهم حرر المسلمين في غزة يا ذا الجلال و العزة
اللهم فك أسرهم و أشفي مريضهم و أكشف كربتهم
اللهم بدل خوفهم أمنا يا ذا الجلال و العزة
اللهم أعز الإسلام و المسلمين
و أذل الشرك و المشركين
و دمر أعداء الدين و أحمي حوزة الإسلام
و اجمع كلمة المسلمين على الحق يا رب العالمين
اللهم إنج المستضعفين المسلمين في كل مكان
اللهم أصلح أحوال المسلمين
في فلسطين و العراق و في كل مكان
اللهم ألف بين قلوبهم
و أهديهم سبل السلام
و أخرجهم من الظلمات إلى النور
يا ذا الجلال و الإكرام و العزة
الدكتور عادل عامر
إليك اهدي باقات زهوري
إليك اهدي شذاي وعبيري
إليك أيها الروح الغالي
يامن تغنت بك أشعاري
أياما معا عشناها
ليلة بليلة.. دقيقة بدقيقة
كنت فيها ارق حبيب
كنت فيها أروع....
غزتنا تحت الدمار..
يا غزة..
يا أرض..
يا عربية...
يا عزة...يا أبية...
وضعوك للمرة الألف تحت الحصار..
أشلاءك مزقتها قسوة النار...
ورحت تتناثرين تحت الدمار...
لماذا ؟؟
ألا يرون أشلاء أولئك....

الحاج بونيف
15/01/2009, 11:11 PM
إن حسني مبارك يريد نشر المزيد من العداوة بين الفصائل الفلسطينية.. وهو يقف إلى جانب محمود عباس لأنهما منسجمان في مواقفهما الخيانية المعادية للمقاومة.
لن يفلحا في مساعيهما الخبيثة؛ وكل الأحرار في العالم اكتشفوا قذارتهما.
ستنتصر المقاومة بإذن الله وسيحاسبهما التاريخ.

مصطفى عودة
16/01/2009, 01:04 AM
(سيهزم الجمع ويولون الدبروالساعة موعدهم والساعة ادهى وامر.)

ثم تكون عليهم حسرة ،ثم يغلبون

مختار قنديل
16/01/2009, 02:43 AM
الخائن يريد خائنا يقف بجواره حتى لا يشعر انه هو الخائن الوحيد فهذا الفقى يردد فى مجلس الشعب أنه لا يريد إمارة إسلامية على حدود مصر ... هذه هى الحقيقة فعلا إنهم يخافون من أى توجه إسلامى ويحاربون الدين عندنا فى بلد الأزهر الشريف ... إخوانى أنا مصرى أحب بلدى وأعشق إسلامى وأزهو بعروبتى ... غالبية الشعب المصرى هكذا أيضا والملايين منهم يودون لو يموتون دفاعا عن أرضنا فى فلسطين ... نعم إنها أرضنا كلنا وأقصانا كلنا وقدسنا كلنا .... منذ أن بدأت أفهم حقيقة الصراع وأنا لا أترك مناسبة بدون الكلام عن اليهود وألمس وعى كبير لدى الناس هنا فى مصرنا الحبيبة وأجد تقارب فى الأفكار بين عامة الناس والكل يعرف من هو العدو ومن هو الصديق ومن هى إسرائيل ....الخ ولكن .................................
إنها الحرب المقدسة من قبل النظام المصرى على الإسلاميين فى كافة المواقع وفى كل الجهات والنقابات والشركات والجامعات بل هى الحرب المقدسة على أى مظاهر للتدين داخل جامعة الأزهر وأبناء وخريجى هذه الجامعة ( تخيلوا معى واحد من خريجى هذه الجامعة من أوائل الجمهورية فى الثانوية الأزهرية ومن أوائل دفعته فى الجامعة لا يتم تعيينه فى وظيفة مدرس مساعد بالجامعة لما يعرف عنه أنه منتمى للتيار الدينى وآخر مثله له نفس المستوى العلمى لا يتم تعيينه فى نفس الوظيفة لأن قريبا له منتمى للتيار الدينى وآخرين الكثير وأعرف منهم شخصيا الكثير ولكن ليس هذا موضوعنا الآن)
وجد هؤلاء أنهم لكى يمرروا مسألة التوريث بسلام وأمان لابد من إرضاء أمريكا وابنتها المدللة إسرائيل ووجدوا أنهم لو تركوا الحكم سوف يلقيهم الشعب المصرى فى النفايات وفى سلة قمامة التاريخ ووجدوا أن خزائنهم سوف تفرغ من الأموال المنهوبة وبالتالى فهم لا يفعلون ذلك مع فتح حبا فيى فتح بل خوفا ورعبا من التيار الدينى النزيه وخوفا ورعبا من الشرفاء

عادل ابراهيم عامر
16/01/2009, 11:11 PM
ونود أن نقول لسيادتكم:- لا يتحقق النجاح إلا بثلاث تحديد الهدف بدقة واحتمال المشاق والمكارة والاستهانة بالعوائق والأخطار إلي حد معقول خذ بالأسباب وثق بأن نتائجها بيد الله وحده أشكرك ونود أن نقول لكم:- قلوب البشر نوعان لا ثالث لهم أما قلب يتجة إلي الله وإما قلب يتجة إلي غير الله إما قلب مؤمن وإما قلب كافر 0 الكرام يتعاملون بالثقة ويتواصلون بحسن الظن ويتوادون بالإغضاء عن الهفوات فرج بالدعاء كروبنا واملأ بوارج قلبنا بالفرح دينا ولا تدع للحزن باع في مخيلتنا واطرق ببابنا زائر السعد بالبشر يدلي أقوال السر الدكتور / عادل عامر

عادل ابراهيم عامر
17/01/2009, 11:20 PM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .