سمية خروب
19/01/2009, 10:47 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم أنا مع المصالحة العربية والتراجع عن الخطأ فضيلة المصالحة العربية للم الشمل العربي وإعادة اللُحمةِ العربية أمام الهمجية الصهيونية الغاشمة وأن تكون المصالحة مع الشعوب العربية لا ضد الشعوب ومع المقاومة لا ضد المقاومة .
لو كان العرب موحدين ما كان العدوان الصهيوني يجرؤ بهذه الهمجية الغاشمة على غزة التي لم يعرفها التاريخ الإنساني من قبل .
و أعتقد ليس أمام حكام العرب إلا الوحدة و إلا سيكون مصير كل دولة نفس مصير غزة الذي حصل لها.
أيها الحكام اتقوا الله بحق شعوبكم وبحق دينكم وبحق مقدساتكم , والدول العربية لديها كل الإمكانات المادية والثروات التي تستخدمها ضد عدوانها على إسرائيل واسترجاع الحق العربي .
وإذا لم تسعى الدول العربية ( حكام العرب) للوحدة الحقيقة ستجد نفسها أمام شعوبها موقف المحرج الضعيف ومصيرها الانهيار والزوال.
لأنه لم يعد شيء يخفى على هذه الشعوب المكبوتة وملت الكلمات والشعارات الرنانة .
و يجب إعادة مفهوم المقاومة ودعم هذا المفهوم دعم مطلق كخيار وحيد للإعادة الأرض والمقدسات وهذا المفهوم بيد الشعوب وعلى الحكام أن تكون مع الشعوب .
وما حصل بغزة يجب أن يكون درس لكل الدول العربية بأن هذا العدو لايعرف مواثيق ولا قوانين ولا شرائع سماوية ولا أرضية ونحن نرى أمريكا هي حليف دائم للإسرائيل وكيف نجد الفيتو الأمريكي ضد كل قرار يتخذ لصالح العرب .
وها نحن رأينا كيف أن مجلس الأمن عجز عن اتخاذ قرار إدانة إسرائيل على جرائمها البشعة ضد الإنسانية وضد أهلنا بغزة أو اتخاذ قرار بوقف العدوان الغاشم منذ اليوم الأول من العدوان الهمجي لغزة.
فكم من جرائم ارتكبها العدو الصهيوني من عام 1948 مجزرة كفر قاسم مروراً مجزرة صبرا وشاتيلا و جنين إلى مجزرة قانا إلى مجزرة العصر وتجريب كافة الأسلحة المحرمة دولياً بغزة هاشم .
والشيء الذي يثلج الصدر أنه برغم كل القذائف الغاشمة للعدوان وقتله الأطفال ودماء الأبطال الطاهرة الزكية انتصرت غزة نعم انتصرت غزة رغم أنفهم وبقيت المقاومة هي الخيار الوحيد وهو الحل الأمثل لاستعادة الأرض وحماية العرض .
وإسرائيل الجبانة لم تحقق أهدافها سوا أنها عرت نفسها أكثر أما م العالم بأن هذا الكيان الصهيوني كيان نازي هولوكوست استباحت وقتلت مئات الأطفال والنساء وأوهمت إسرائيل نفسها بأنها انتصرت على ماذا أيها الكيان المغتصب المجرم انتصرت على قتل الأطفال الصغار بعمر الورود على قتل النساء والشيوخ العزل أن هذا الكيان عبارة عن كيان إرهابي مجرم .
تحية من القلب إلى الدكتور بشار الأسد الذي وقف إلى جانب الشعب الفلسطيني قولاً وفعلاً منذُ اليوم الأول من العدوان على غزة كان له موقف واضح وصريح ضد العدوان الغاشم على قطاع غزة والدعوة العاجلة لقمة عربية موحدة والدعم المطلق للمقاومة بغزة هاشم الأبية.
و أحيي أمير قطر على موقفه النبيل
وأحيي موقف هوغو شافيز لموقفه الكريم والداعم للشعب الفلسطيني
وأحيي سماحة الشيخ حسن نصر الله المقاوم
وأحيي إيران الداعمة للمقاومة الفلسطينية الباسلة
وأحيي موقف تركيا الشجاع وهذا الشعب التركي الأبي
وأحيي موقف السعودية بخطابه القوي
واشكر كل حر شريف وقف إلى جانب الشعب الفلسطيني وضد العدوان على غزة
نأمل بالله جل في علاه أن تكون المصالحة العربية باب مفتوح وحقيقي للوحدة العربية بين جميع العرب لأنها السبيل الوحيد لمواجهة الهمجية الصهيونية والسياسية الأمريكية الظالمة ضد العرب وضد ماهو مسلم.
والعدوان الوحشي الذي حصل على أهلنا بغزة يستدعي الوحدة العربية وتجاوز كل الخلافات بين العرب والدعوة بقلب مخلص من جميع الحكام إلى لم شمل العرب والمسلمين حتى نشعر أننا أمة عربية مسلمة لنا مكانة مرموقة بين الأمم العالمية....
نعم أنا مع المصالحة العربية والتراجع عن الخطأ فضيلة المصالحة العربية للم الشمل العربي وإعادة اللُحمةِ العربية أمام الهمجية الصهيونية الغاشمة وأن تكون المصالحة مع الشعوب العربية لا ضد الشعوب ومع المقاومة لا ضد المقاومة .
لو كان العرب موحدين ما كان العدوان الصهيوني يجرؤ بهذه الهمجية الغاشمة على غزة التي لم يعرفها التاريخ الإنساني من قبل .
و أعتقد ليس أمام حكام العرب إلا الوحدة و إلا سيكون مصير كل دولة نفس مصير غزة الذي حصل لها.
أيها الحكام اتقوا الله بحق شعوبكم وبحق دينكم وبحق مقدساتكم , والدول العربية لديها كل الإمكانات المادية والثروات التي تستخدمها ضد عدوانها على إسرائيل واسترجاع الحق العربي .
وإذا لم تسعى الدول العربية ( حكام العرب) للوحدة الحقيقة ستجد نفسها أمام شعوبها موقف المحرج الضعيف ومصيرها الانهيار والزوال.
لأنه لم يعد شيء يخفى على هذه الشعوب المكبوتة وملت الكلمات والشعارات الرنانة .
و يجب إعادة مفهوم المقاومة ودعم هذا المفهوم دعم مطلق كخيار وحيد للإعادة الأرض والمقدسات وهذا المفهوم بيد الشعوب وعلى الحكام أن تكون مع الشعوب .
وما حصل بغزة يجب أن يكون درس لكل الدول العربية بأن هذا العدو لايعرف مواثيق ولا قوانين ولا شرائع سماوية ولا أرضية ونحن نرى أمريكا هي حليف دائم للإسرائيل وكيف نجد الفيتو الأمريكي ضد كل قرار يتخذ لصالح العرب .
وها نحن رأينا كيف أن مجلس الأمن عجز عن اتخاذ قرار إدانة إسرائيل على جرائمها البشعة ضد الإنسانية وضد أهلنا بغزة أو اتخاذ قرار بوقف العدوان الغاشم منذ اليوم الأول من العدوان الهمجي لغزة.
فكم من جرائم ارتكبها العدو الصهيوني من عام 1948 مجزرة كفر قاسم مروراً مجزرة صبرا وشاتيلا و جنين إلى مجزرة قانا إلى مجزرة العصر وتجريب كافة الأسلحة المحرمة دولياً بغزة هاشم .
والشيء الذي يثلج الصدر أنه برغم كل القذائف الغاشمة للعدوان وقتله الأطفال ودماء الأبطال الطاهرة الزكية انتصرت غزة نعم انتصرت غزة رغم أنفهم وبقيت المقاومة هي الخيار الوحيد وهو الحل الأمثل لاستعادة الأرض وحماية العرض .
وإسرائيل الجبانة لم تحقق أهدافها سوا أنها عرت نفسها أكثر أما م العالم بأن هذا الكيان الصهيوني كيان نازي هولوكوست استباحت وقتلت مئات الأطفال والنساء وأوهمت إسرائيل نفسها بأنها انتصرت على ماذا أيها الكيان المغتصب المجرم انتصرت على قتل الأطفال الصغار بعمر الورود على قتل النساء والشيوخ العزل أن هذا الكيان عبارة عن كيان إرهابي مجرم .
تحية من القلب إلى الدكتور بشار الأسد الذي وقف إلى جانب الشعب الفلسطيني قولاً وفعلاً منذُ اليوم الأول من العدوان على غزة كان له موقف واضح وصريح ضد العدوان الغاشم على قطاع غزة والدعوة العاجلة لقمة عربية موحدة والدعم المطلق للمقاومة بغزة هاشم الأبية.
و أحيي أمير قطر على موقفه النبيل
وأحيي موقف هوغو شافيز لموقفه الكريم والداعم للشعب الفلسطيني
وأحيي سماحة الشيخ حسن نصر الله المقاوم
وأحيي إيران الداعمة للمقاومة الفلسطينية الباسلة
وأحيي موقف تركيا الشجاع وهذا الشعب التركي الأبي
وأحيي موقف السعودية بخطابه القوي
واشكر كل حر شريف وقف إلى جانب الشعب الفلسطيني وضد العدوان على غزة
نأمل بالله جل في علاه أن تكون المصالحة العربية باب مفتوح وحقيقي للوحدة العربية بين جميع العرب لأنها السبيل الوحيد لمواجهة الهمجية الصهيونية والسياسية الأمريكية الظالمة ضد العرب وضد ماهو مسلم.
والعدوان الوحشي الذي حصل على أهلنا بغزة يستدعي الوحدة العربية وتجاوز كل الخلافات بين العرب والدعوة بقلب مخلص من جميع الحكام إلى لم شمل العرب والمسلمين حتى نشعر أننا أمة عربية مسلمة لنا مكانة مرموقة بين الأمم العالمية....