حتى لا نقع في خطأ هانيبال!

[Dr. Schaker S. Schubaer]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (01): ما بعد الانتصار .. إلى أين؟
لقد نجح هانيبال في صنع الانتصار،
لكنه لم ينجح في استثماره!
واليوم نجح الفلسطينيون في صنع الانتصار،
فهل ننجح في استثمار هذا النصر؟
هذا يتوقف على إجابة السؤال: ماذا بعد الانتصار فاعلون؟

المطلوب من الأمة:
على الأمة أن تعرف أن معركة الشعب الفلسطيني لم تنته بعد،
فما أن تضعف مقاومتة .. حتى يحاول الكيان الصهيوني مهاجمته من جديد!
فعلى الأمة أن مساندة الشعب الفلسطيني والوقوف معه بصورة لا لبس فيها.

المطلوب من الشعب الفلسطيني:
أفاجأ بالمحللين الذين يفاجأوا بحجم الوحشية للإسرائيلية، من أحداث أعدها من الوحشية المتوسطة على السلم الإسرائيلي! أن يقتل جريحاً هذه رحمة إسرائيلية وليست وحشية. لكن أن يتعمد جرحة في أماكن غير قائلة، وتركه ينزف ليموت ببطئء، باستهداف طواقم الإسعاف إن هرعت إليه! ويتلذذ بمنظره وهو ينزف! وقبيل أن يقارق الحياة يهدموا البيت على رأسة! هذا هو السلوك الإسرائيلي الذي عايشناه!

أن تنادي الطفلة على أمها (ماما)، فيأتي الجندي الإسرائيلي ليقول لها: ليش يا شاطرة بتقولي ماما .. قولي بابا، حتى يستدرج الطفلة لتدل على أبيها ليقتله؟! وليترك لدى الطفلة مدى الحياة شعوراً بالذنب نحو أبيها، فيقتل براءتها في المهد! هذه صور من الوحشية الإسرائيلية التي عايشناها!

على منظمات المجتمع المدني الفلسطيني جمع هذه الصور والبيانات، وتعميمها على الأمم لتوعيتها، حتى لا تتكرر المحرقة الإسرائيلية في الأمة، محرقة جباليا والزيتون صورة مطورة من محرقة قانا، واستهداف مدارس الأطفال بحجج كاذبة في مدارس الأونروا هي نسخة مطورة من مجزرة بحر البقر! هذا الجهد يجب ان يتواصل.

ثم الوحدة الوطنية التي نتطلع لها، لكن دون تفريط في المقاومة. وإذا قلنا:
سقف مطالبة المقاومة الإسلامية>سقف الفريق التفاوضي
إذن: تحقيق مطالب المقاومة تلبي مطالب الفريق التفاوضي الذي رضي بالدنية!
إذن من مصلحة الشعب الفلسطيني أن يلتف حول المقاومة ويدعمها.

حكومة حماس الشرعية
الجميع يركز الآن على الجوانب السياسية
والجانب الإقتصادي يضعوه تحت الجانب الإنساني
وكأن وجودنا هو صدقة أو منة من أحد
على حماس أن تكون رؤيتها شاملة وإن كان التوجه مرحلياً

عندما تضع المرأة مولودها،
فلا تناقش دراسته أين والتخصص، فمن غير المعقول أن نناقش في هذه اللحظة هذا الموضوع!
فهي تريد فوطة تلف المولود حتى لا تصيبه لفحة برد،
وإن كان لا يغيب عن بالها،
عندما كنت في السنة الثانية من عمري، أصبت بالرمد، فأراد الطبيب أن يجري لي عملي جراحية، وقفت والدتي وقالت: عملية جراحية لا! عندما يخف الورم .. ستتشوه عينه! صحيح كانت أم شاكر تعيش معي تلك اللحظة مشكلة الرمد، لكن لا تبعدها عن رؤيتها الشاملة للشاب شاكر!
في الرؤية الشاملة يجب أن لا يغيب عن بالنا المواصفات المرحلية، كما أن العوامل المرحلية يجب أن لا تغيب عنا الرؤية الشاملة. مثلاً على حكومة حماس، أن لا تنسى:

المطالبة بالحقوق المدنية لإخواننا أبناء فلسطين 48، ورفع الظلم عنهم.

قضية إغلاق البحر في وجه البحر والملاحة
لماذ تغلق إسرائيل البحر علينا؟
أم أن قطاع غزة شاطئ على صحراء وليس على بحر، ومن ثم ليس له مياه أقليمية؟!
لماذا يستوردوا لنا السمك المجمد، ولا يسمح لأهل الجورة بالصيد البحري؟!
هل كان القطاع يستورد السمك قبل 1967؟!
ألم يكن لدينا اكتفاء ذاتي في السمك؟!

قضية المياة
عندما اجتمع العرب لتحويل مجرى النهر، هددت إسرائيل بشن حرب!
وقالت لا نسمح للعرب أن يموتونا من العطش؟
لماذا مسموح لإسرائيل أن تموتنا من العطش؟!
إسرائيل عملت برك لسرقة مياه وداي غزة، أليس كذلك؟
اليوم وادي غزة وادي جاف على سبيل المثال!
حزام الماء في القطاع والذي يبعد حوالي 2,5 كيلو متر عن الشاطي، وكانت إسرائيل تبني المستعمرات فوقه، مياه محدودة، لا بد من وقف إسرائيل من سرقة المياه!

قضية الثروات الطبيعية مثل الغاز، ولأهميته سأفرد له مداخلة،
لا علاقة لإسرائيل بالغاز المكتشف على شاطي غزة،
ثم هذه ثروات تخص الشعب الفلسطيني، فكيف لا يكون للشعب الفلسطيني نصيب في هذا الغاز؟!
الفساد في الوضع السابق، وعدم ارتكانه إلى الدعم الشعبي جعله يفرط في حقوق الشعب الفلسطيني!
ويجب أن يتم هذا بإشراف الحكومة الفلسطينية الشرعية!

الحرية الاقتصادية
يجب التركيز على الحرية الاقتصادية في أي حلول قادمة،
إسرائيل ليست وصية على الشعب الفلسطيني لتحدد له من أين يستورد!
لقد مثلت السلطة الفلسطينية بعد أوسلو عبئاً على الشعب الفلسطيني،
فجمارك السلطة هي مجرد شريحة إضافية أضافوها لأعباء الشعب المنهك!
لذا خذ مثلاً لتر البنزين في أراضي السلطة كان أكثر غلاءً من سعره في الكيان الصهيوني، بالرغم من أن مستوى المعيشة في اراضي السلطة أقل من الربع مقارنة بمستوى المعيشة داخل الكيان الصهيوني!
حجج تهريب السلاح هنا غير مقبولة، فهي إن أتت عن طريق مصر، فمصر تفتش كل ما يدخل! وخاصة أن مصر لها معاهدة سلام مع الصهاينة. يعني ممكن اليهود يشلحونا السروال تحت ذريعة تهريب السلاح!

الالتزام بالدستور
أرجو أن لا تؤدي الضغوط الدولية والعربية بالحيود عن تطبيق الدستور.
اليوم مفروض أن تكون هناك إنتخابات رئاسية،
استحقاق الانتخابات التشريعية هو يناير 2010م،
تقديمها يتطلب قرار رئاسي بناء على موافقة المجلس التشريعي.
ليس لدينا رئيس، فمن يقوم بإصدار الأمر الرئاسي؟!
هذا يتطلب وبالضرورة إجراء الانتخابات الرئاسية،
فالرئيس المنتهية ولايته ليس له الحق في ممارسة صلاحيات رئيس،
هل يستطيع بوش أن يمدد لنفسه أسبوع بعد 20 يناير؟!
استهبال عباس والوجوه الكالحة حوله وبعض الدول العربية لا يلزمنا!
المفروض في هذا الشأن أن تتم الخطوات التالية:

1. يتولى الدكتور أحمد البحر رئيس المجلس التشريعي بالإنابة رئاسة السلطة للمرحلة الانتقالية للإعداد للانتخابات الرئاسية خلال شهرين من تاريخ توليه، ويتم تحددي موعدها.
2. يتم الإعداد لانتخابات رئاسية خلال شهرين في الضفة والقطاع.
3. تتم الانتخابات في موعدها.

بالطبع هناك عوائق لاتمام عملية الانتخاب في الضفة، لأن إسرائيل تريد أن تبقي على عباس، لكن يمكن إيجاد حل تكنولوجي عن طريق الإنترنيت. تقنياً ممكن. إنشاء موقع للانتخابات، حيث يدل كل مشارك في الانتخابات ما يلي:

1. إسم المشارك في الانتخابات رباعياً،
2. رقم الهوية،
3. إسم الأم ثلاثياً،
4. رقم الهاتف أو الجوال.
5. البريد الإلكتروني.
6. إسم ورقم شخص للتعرف باسم المشاركين

ثم يتم وضع أسماء المرشحين مع الصور
واختيار المشارك يختار من بين القائمة.

ويتم وضع مراكز في كل بلدة من الضفة،
ويتم عمل قوائم
مطابقة المعلومات في القوائم مع المدخلات هي التي تحدد قبول أو عدم قبول الصوت.
ويتم هذا بوجود مراقبين دوليين.

على حكومة حماس برئاسة هنية وهي الجناح التنفيذي للسلطة أن تكون جريئة وتتخذ خطوات هي من صلاحيتها! الفمفمة والتأتأة واللولوة والمهمجة في هذا المرحلة الحساسة من تاريخنا، ضارة بمصالح الشعب الفلسطيني! فتوكلي على الله يا حكومة حماس، فأنت التي تمثلين الشرعية .. ولا تحتاجين إذن من أحد للمارسة أعمالك التنفيذية. لا تدعي التهويش يحبطك! واذكر في حكومة الأستاذ اسماعيل هنية أنها الحكومة الشرعية دستورياً، وهذا يعني أنها لا تحتاج إلى إذن من أحد لتقوم بمهامها الدستورية، وأذكرها بقول الله تعالى: وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ.


وبالله التوفيق،،،

[Dr. Schaker S. Schubaer]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (02): سرقة الغاز الطبيعي في غزة .. والعدوان الغاشم على غزة!
كشف صحفي ألماني عن دافع جديد وراء العدوان الأخيرعلى قطاع غزة مؤكدا أن إسرائيل تستهدف سرقة غاز غزة.

وتحت عنوان "إسرائيل تسرق الغاز الفلسطيني" كتب راينر روب بصحيفة يونغا فيلت الألمانية شنت يقول: "إن إسرائيل شنت حملتها العسكرية الدموية الأخيرة على غزة بدافع رئيسي هو وضع يدها والسيطرة الكلية على احتياطيات الغاز الهائلة الموجودة أمام ساحل غزة".

واستشهد بما أكده عالم الاقتصاد الكندي ميشيل خوسودوفوفسكيو والصحفي الإسرائيلي ماتييف كريغير الذي كشف الأحد الماضي أن الحملة الإسرائيلية على غزة استهدفت توجيه ضربة قوية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ترغمها على القبول بشروط لوقف النار تتضمن تخليها عن المطالبة بأي حق في الغاز الموجود أمام ساحل غزة.

اكتشاف
وذكر الصحفي الألماني أن اكتشاف الغاز بكميات هائلة أمام ساحل غزة بدأ عام 2000 بعد منح حركة فتح حقوق التنقيب عن النفط والغاز بتلك المنطقة 25 عاما لشركة الغاز البريطانية (بي جي) وشريكتها مجموعة (سي سي سي) اليونانية المملوكة لعائلتي صباغ وخوري اللبنانيتين.

وأشار إلى موافقة فتح في اتفاقية التنقيب عند توقيعها عام 1999 على حصول صندوق الاستثمار الفلسطيني على 10% فقط من عوائد بيع الغاز مقابل حصول الشركة البريطانية على 60% والمجموعة اليونانية 30% من هذه العوائد.

وأوضح روب أن حصول الفلسطينيين على هذه النسبة الضئيلة من العوائد يعود بشكل رئيس إلى فساد فتح والسلطة الفلسطينية.

ولفت إلى سعي رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق أرييل شارون فور توليه رئاسة الحكومة عام 2001 إلى الاستحواذ الكامل على الغاز الفلسطيني ورفعه دعوى أمام المحكمة العليا لإلغاء حق السلطة الفلسطينية في غاز غزة.

وأشار الصحفي الألماني إلى أن إسرائيل استغلت الجدل الدولي الذي أثير حول فوز حماس بالانتخابات التشريعية الفلسطينية عام 2006، لإحكام سيطرتها على الغاز بحقل أوفشور بحجة منع الحركة من الاستفادة من عوائده.

دور بلير
وكشف روب أن الشركة البريطانية رضخت تلك الفترة لطلب رئيس الوزراء البريطاني (يومذاك) توني بلير، وتراجعت في اللحظة الأخيرة عن تنفيذ اتفاقية لنقل الغاز من ساحل غزة إلى مصر.

كما أشار إلى أن (بي جي) خالفت بعد ذلك كل القوانين الدولية والأعراف الأخلاقية، ووقعت مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت عقدا ابتدائيا بقيمة أربعة مليارات دولار لنقل الغاز من أوفشور إلي إسرائيل.

وذكر روب أيضا أن إسرائيل كانت تعتزم تضمين العقد بندا يتيح لها نقل كل احتياطيات الغاز من غزة إلى ميناء أشكول لتحكم بذلك سيطرتها الكاملة على الغاز الفلسطيني.

وأضاف أن معارضة حماس الشديدة لهذا الإجراء، جعل الشركة البريطانية تتراجع عن مواصلة تعاملها مع إسرائيل وإغلاق مكاتبها هناك.

ونسب روب إلى الصحفي الإسرائيلي ماتييف كريغير قوله إن تخطيط تل أبيب لحربها الأخيرة على غزة بدأ في يونيو/ حزيران 2008 بموازاة محاولاتها إعادة الاتصال مع (بي جي).

ورأى كريغير أن موافقة حماس على تخليها عن حقها بعائدات غاز غزة الوارد كشرط باتفاقية وقف النار ستمكن إسرائيل من التفاوض مجددا مع الشركة البريطانية للحصول على الغاز الوارد من حقل أوفشور أمام ساحل غزة
وبالله التوفيق،،،

[مبارك مجذوب المبارك]

الدكتور شاكر
لك التحية ونبارك لك ولنا ما تحقق من نصر
معركة استثمار الإنتصار لن تقل شراسة وضراوة عن تحقيق الإنتصار نفسه, بل هي أشد
فالهزيمة طفلة يتيمة أما النصر فله آباء كثر, قال ابو الغيط اليوم أنهم لا مشكلة لهم مع حماس وهي فصيل شرعي ضمن المقاومة الوطنية ومشكلتهم (الوحيدة) معها أنها إنقلبت على الشرعية...بدأ الآن الإعتراف الخجول بحماس..الإتحاد الأوروبي قال انه سيعيد مراقبيه للمعابر (لماذا سحبهم أصلا؟) ..كل هذا الغزل مع حماس ليس هدفه طبع قبلة في الخد بل (عضة) مدمية وللوصول لهذا الخد فسنشهد الكثير من غزل كثير وشعر جميل بثينة وكم هائل من الموشحات, ولن تستغرب إن رأينا ليفني تتغنى باسماعيل هنية وبأنه في نظرها أحلى من بعلها (إن كانت ذات بعل..بل بغل)
الحرب لم تنته وعلينا جميعا الإعداد للمعركة القادمة وأعتقد أن إعادة الإعمار يجب ان تتضمن بندا مهما ألا وهو توفير الملاجئ الحصينة للسكان المدنيين... وقد ابدت اسرائيل قلقا عميقا من هذا الأمر واشترطت أن تكون هناك موافقة منها على شركات البناء التي ستعمل في غزة.

[اشرف سعيد دمرداش]

الدكتور شاكر
أخونا المبارك
بارك الله فيكما
بالفعل المعركة لم تنته ، بل ازدادت سعيراً
معركة إطفاء أفضل مثال للحكم الإسلامى
ولكن ليست حماس وحدها المعنية بهذه المعركة
ليست حماس وحدها المجاهد الوحيد فى هذه المعركة
بل كلنا معنيون
كلنا مجاهدون
كل الفصائل الفلسطينية
كل أحرار العالم
كل العلماء والمفكرين والمبدعين
كل السياسيين
كل الصحافيين والإعلاميين
الكل بلا استثناء
فيجب ألا نترك حماس وحدها فى الميدان
يجبأن تبقى كل الضغوط وكل الاشتباكات فى كل الميادين
إن الأمة تعى ذلك والدليل على ذلك استمرار التضامن مع غزة بعد وقف إطلاق النار
فى الكثير من دول العالم
ولكن وجب علينا أن نوعى من ظن أن المعركة قد انتهت
أو من لم يشعر بالمعركة أو يستشعرها بالمرة
فمعركتنا داخليا وخارجيا
خارجيا فى كل المحافل والميادين ضد اسرائيل
وداخليا مع أمتنا نوقظها من سباتها العميق
فما زالت الأغلبية فى نوم متصل وسبات عميق
فمعركتنا مع اليهود أزليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــة!

[فهمي خميس فهمي شراب]

الدكتور الفاضل شاكر شبير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


تحية لك ولقلمك المحترم الذي لا يكتب الا دفاعا عن المقدسات والثوابت والحقوق الفلسطينية
اولا : حاولت ان اجد شيئا لاختلف معك فيه ولكنني لم اجد . فلا احد يختلف معك فيما طرحت

ثانيا: ان قولنا بان السلطة الفلسطينية الاوسلوية جائت على انقاض دماء مجاهدينا وعظام مواطنينا الذي طحنها رابين لتتحول فيما بعد لمشروع اسثماري عظيم ينبؤ حضرتكم بمستقبل سلوك هؤلاء الاوسلويين الذين دأبوا على مص دمائنا واستغلالنا وجباية الاموال باسمنا طوال السنيين الفائتة... وكبيرهم الذي لم يطلق رصاصة واحدة طوال 40 عاما لهو المثال الواضح على انهم لم يخططوا لبناء دولة تدافع عن نفسها يوما ما اذا حمي الوطيس !!
فمن نفع الشعب الفلسطيني اكثر 15 عاما من السلام المسمى زورا بين السلطة والإسرائيليون ام هدنة 6 اشهر بين حماس والإسرائيليون؟

من نفع الشعب اكثر: استيراد شاحنات الخمر والألعاب والمفرقعات وغيرها ام صواريخ جراد وقاذفات b52 ؟
سألت احد الذين لا يفضلون المقاومة ثلاثة اسئلة متتالية:
من حسب رأيك انتصر في ايلول 2006 المقاومة اللبنانية ( حزب الله) ام اسرائيل ؟
فاجاب بوضوح : حزب الله

السؤال الثاني: هل تعتقد بان إسرائيل يمكنها مجرد التفكير في بدء عدوان اخر على لبنان حتى عشر اعوام قادمة ؟
فاجاب: لا
السؤال الثالث: لماذا؟
فاجاب: لان لديها مقاومة قوية تصد أي عدواناذن، قال مقاومة. نطقها ، نطق ما لا يريد في البداية . انه منطق . وانه منطق سلس وبسيط.

اذن. نريد هذه المقاومة التي اوقفت وتوقف أي عدوان اسرائيلي منتظر وخاصة اننا ما زالت ارضنا وسمائنا وبحرنا محتل.
نحن حتى اولى من لبنان في التسلح.
ولكن حتى نستطيع الحصول على ما نريد. يجب ان نتحلص من العوائق الداخلية التي تنطق ما يريده الاعداء. اولائك لهم نفس تفكير اليهود ولكنهم يتكلمون العربية بطلاقة وان كان احدهم يلثغ قي الراء مثلا او يسب الذات الالاهية على الشاشة مباشرة وهو نفس الشخص الذي كلفه تقويم اسنانه في فرنسا باكثر من 50 الف دولار !!!
وهو نفس الشخص الذي خلف اليوم المستشار السياسي نمر حماد لرئاسة التلفزيون الفلسطيني.
الله الله
فعلا
خير خلف لخير سلف !!
حسبي الله ونعم الوكيل

يجب كنس الشخصيات التافهة التي ما زالت تتصدر شاشات الفضائيات وتخرج علينا لتجعجع وتملأ الفضاء وسخا وقاذورات. وتروج للفكر الصهيوني الذي يدرس في مدارسه عدة افكار اخترت لكم قبسات منها :
( عينات من قصص الأطفال في المناهج الإسرائيلية )
- قصة بعنوان ( مقاصد الأثر من الحدود الشمالية ) .
جاء فيها الكثير من العداء تجاه العرب ومن ذلك هذا النص :
( أي نوع من الرجال هؤلاء العرب ؟ لا يقتلون إلا العزل من الأطفال والنساء والشيوخ ! لماذا لا يقتلوننا نحن الجنود ؟ ) .

- قصة بعنوان ( افرات ) .
جاء فيها : ( لقد أتى العرب أعمالا وحشية ضد اليهود ، بحيث بدا العربي كائنا لا يعرف معنى الرحمة أو الشفقة ، فالقتل والإجرام غريزة وهواية عنده ، حتى صار لون الدم من أشهى ما يشتهيه .. لقد باغت العرب اليهود واعتدوا عليهم كالحيوانات المفترسة ، وراحوا يسلبون ممتلكاتهم ، حتى المدارس والمعابد الدينية لم تسلم من بطشهم .. نساء وفتيات اليهود تعرضن للاغتصاب من قبل العرب لأجل إشباع نزواتهم ) !
قصة بعنوان ( خريف أخضر ) .
وهي قصة تحكي قصة أسير عربي متقدم في السن وقع في أيدي الجنود اليهود ، وتبرز القصة شخصية الأسير العربي كشخصية هزيلة جبانة يفضي بأسرار بلده من الخوف والجبن من دون أن يطلبها منه أحد ، ويصر في تذلل على تقبيل أيدي الجنود اليهود ، في حين يمتنع اليهودي من الموافقة على ذلك التقبيل !

وجاء هذا المقطع في هذه القصة ، يقول الجندي اليهودي : ( لقد نفذ كل ما أمرته به ، أحضر الماء ، كما قام بمهمات مختلفة كنت أكلفه بها ، وكان يعود في كل مرة كالكلب العائد إلى كوخه ) !

وفي نهاية القصة يستخدم الجنود اليهود هذا الأسير العربي مع كلاب الألغام وينفجر به لغم فيقوم الجنود اليهود بإحراق جثته !-
قصة بعنوان ( غبار الطرف ) .جاء فيها على لسان يهودي ينصح يهودي آخر :
( العرب مثل الكلاب ، إذا رأوا أنك مرتبك ولا تقوم برد فعل على تحرشاتهم يهجمون عليك ، وأما إذا قمت بضربهم فإنهم سيهربون كالكلاب ) !
- قصة بعنوان ( القرية العربية ) .
جاء فيها : ( إن شروط النظافة والمحافظة على الصحة تكاد تنعدم بين العرب ، والإجراءات الصحية التي لا يستطيع الإنسان العيش ساعة واحدة بدونها غير متوفرة في أي قرية عربية ، حتى في القرى الكبرى الغنية ، ولعدم وجود المراحيض يقضي العرب حاجاتهم في أي مكان ، فالأولاد يقضون حاجاتهم في الساحة أو في الحظيرة أو في البيت ، أما الكبار فيأخذ الواحد منهم إبريقا ويخرج إلى الحقل .
وعادة الاستحمام تكاد تكون غير مألوفة عند العرب ، وهناك بعض الفلاحين الذين لم يمس الماء أجسادهم منذ زمن طويل ، وامرأة عربية أقسمت بالله أنها ولدت ستة أولاد دون أن يمس الماء جسدها ، وهناك مثل عند العرب يقول " الطفل الوسخ أصح وأشد " !
العرب يرتدون الثياب ولا يغيرونها إلى أن تبلى ، حيث يغدو مليئا بالقمل والبراغيث ويكلح لونه ، والعربي صانع القهوة يبصق في الفناجين كي ينظفها ) !

( مواصفات العربيّ في ذهن الناشئة اليهود والشباب )
في عدة دراسات إسرائيلية علمية عن صفات وطبائع العربي ، جاءت نتائج الاستبانات التي وزعت على الشباب اليهود وغيرهم بالصفات التالية :
( قاس وظالم و مخادع و جبان و كاذب و متلون وخائن وطماع ولص ومخرب و قناص قاتل و مختطف للطائرات و يحرق الحقول ... إلخ ) .
وفي دراسة تناولت كتب الأطفال الأدبية والقصصية جاءت مواصفات العربي فيها كما يلي :
( أحول العينين - وجهه ذو جروح - أنفه معقوف - ملامحه شريرة - شارب مبروم - - ذو عاهة - أسنانه صفراء متعفنة - عيونه تبعث الرعب ... إلخ ) .

ها هي القصص التي يعلمون ابناؤهم في المدارس، فماذا نعلمهم وندرسهم نحن؟
اما كفى اننا في باقي بعض الدول العربية حذفنا مبادئنا الاسلامية والقيم الحميدة الموروثة والايات التي تحث على الجهاد والمقاومة ارضاءا لهم ؟

وبالله التوفيق،

[سميح خلف]

احي الدكتور شاكر
نعم مهم ان نعرف ماذا بعد الانتصار وكيف يمكن استثماره والمحاقظة عليه وكيف يمكن ان يكزن هذا انجازا على طريق المشوار الطويل
الله يحييك اخي
-----------------------------------------------------
\قبل حوار القاهرة ايها الاخوة ......من تحاورون


لي أن أسأل أولاً ما معنى الحوار الوطني ، ولي أن أسأل ربما لديكم اضافات عن معاني يعرفها المناضلين في هذا المجال وفي هذا الجدل القائم حول الحوار الوطني والوحدة الوطنية .

منذ عام 1993 وتوقيع اتفاق أوسلو المشؤوم تكشفت لدى المواطن الفلسطيني والفصائل الفلسطينية حقائق عن هذه الاتفاقية التي أتت من وراء ظهر الشعب الفلسطيني والقيادات الشريفة في الشعب الفلسطيني ، وما أتى من وراء ظهر الشعب الفلسطيني والفصائل المقاومة هو غير شرعي بالتأكيد ، وكما اننا نحارب الوجود الغير شرعي للعدو الصهيوني على الارض الفلسطينية وعلى الارض العربية ،إذا ً كل ما يتمخض عن علاقات مع هذا الوجود الغير شرعي فهو غير شرعي ، السياسة في ظل الاحتلال لها نكهة خاصة وأهداف خاصة ولا تعني السياسية الدخول مع العدو الصهيوني في اتفاقيات تزهق الأرواح وتذهب الحقوق ، لا تعني السياسة في ظل الاحتلال والوجود الغير شرعي لقوى على الارض الفلسطينية والعربية أن تكرس سلطة مدعومة بالوسطاء على المستوى الاقليمي والدولي ليصل الحال إلى مايسترو أمريكي ينظم الحالة الأمنية لسلطة أوسلو وهو في مدينة القدس الغربية المحتلة ، انه الجنرال دايتون الذي وضع برنامج متكامل بدء العمل فيه منذ سنوات ليصل إلى حالة من تشكيل شبكة أمنية ادارية لحماية الاحتلال وحماية الاستيطان بدعوى استدباب الأمن .

لا تعني السياسة والحوار الوطني والدبلوماسية أن يتدخل الجنرال دايتون في رسم الخريطة العامة والخاصة لسلطة أوسلو ولحركة فتح واطاراتها الأوسلوية ، ولا تعني السياسة أن يجتمع الحابل بالنابل .

قبل الحوار الوطني يجب أن نتيقظ لمسألة هامة أن نبتعد عن المناورات ولأن المناورات أحيانا تضر بالعمل الوطني وتضر بالبرنامج الوطني وهذا ما رأيته من ممارسة تخلوا من المناورات أتت من الأخ خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحماس ومن الاخ رمضان عبد الله الامين العام لحركة الجهاد الاسلامي عندما حدد كلاهما أسس أي حوار وطني والتي تتلخص في :-
1- أن يكون الحوار على قاعدة برنامج المقاومة .
2- ان يكون الحوار على قاعدة ابطال مفعول برنامج دايتون الأمني .
3- أن يكون الحوار على قادعة ابطال الخطة الاقتصادية لبلير – فياض
4- أن يكون الحوار على قاعدة الأخ بالمتغيرات الجديدة التي أتت بعد انتصار المقاومة في قطاع غزة .
5- أن يكون الحوار على قاعدة أن تتفكك الأجهزة الامنية القمعية الموسادية في الضفة الغربية وأن يفرج عن جميع المعتقلين والمناضلين .
6- أن يأتي الحوار على قاعدة مقاومة المخططات الصهيونية من جدار عازل ومغتصبات وحواجز في الضفة .
7- أن يأتي الحوار على قاعدة اطلاق يد المقاومة وعدم ملاحقتها في الضفة الغربية لاحداث انجاز سياسي وعسكري يوازي الانجاز في غزة لكي يقدم برنامج سياسي وطني فلسطيني شامل نخاطب به العالم ، فالعالم لا يسمع إلا ذوي ارادة وذوي بصيرة وذوي اصرار.
8- قبل أن يبدأ الحوار يجب ان نرجع إلى الفقرة الخاصة في حوارات القاهرة الخاصة بخصوص تفعيل واعادة هيكلة منظمة التحرير لتناسب المرحلة .

وبداية عقب مؤتمر وطني فلسطيني يكون فيه التمثيل لجميع فئات الشعب الفلسطيني في الداخل والشاتات .

نعلم أن جميع المبادرات التي طرحت في السابق هي مبادرات للإلتفاف على المقاومة وعلى برنامج المقاومة بدء من حوارات القاهرة إلى المبادرة اليمنية إلى المبادرة الضبابية التي تسمى المبادرة الوطنية التي لم تفصل بين الخط الوطني ومتطلباته والخط التراجعي التنازلي والتزاماته.

من المرعب أن تستمر مراساتنا كما هي كانت في السابق وقبل انتصار المقاومة في غزة وخروج العدو من غزة بلا شروط ، من المؤسف أن يتحدث كل فصيل عن انجازاته منفرداً في مواجهة البطولة والتحدي والارادة مع العدو الصهيوني الجميع قاتل بدء من كتائب القسام مروراً بكتائب شهداء الاقصى وسرايا القدس ونسور فلسطين وأبو علي مصطفى وسرايا القدس وألوية الناصر صلاح الدين ، كانت يمكن للوحة أن تكتمل عندما يخرج متحدث باسم الفصائل جميعا ً ليتحدث عن انجازات المقاومة وانتصاراتها .

ولذلك قبل حوار القاهرة ، الحوار مع من ومن اجل ماذا ، هل من أجل المعابر ؟ هل من اجل الوصول الى برنامج نضالي وطني لخوض المرحلة القادمة ؟، الحوار الوطني مع من الحوار الوطني ليس له أكثر من مفهوم غير مفهوم واحد هو التقاء جميع فصائل المقاومة على البرنامج المرحلي وان اتقنا على البرنامج الاستراتيجي .

اذا قبل الذهاب إلى القاهرة كان يجب أن تشكل قيادة واحدة ووفد واحد ببرنامج واحد ولغة واحدة لمواجهة الضغط الاقليمي والدولي الذي يصب في صالح تيار أوسلو وبالتأكيد في صالح إسرائيل وأنتم تعلمون كما قلت أنها حالة من حالات الالتفاف على المقاومة وبرنامجها في سياسة متدحرجة أوصلتنا إلى لهجة ولغة الحالة الانسانية وليست الحالة الوطنية، فعندما تكون مساعدات فيجب أن تكون لتغذية الحالة الوطنية وليست الانسانية والفرق شاسع بين المصطلحين إذا كانت مساعدات انسانية فهي مشروطة بلغة التدخل الاقليمي الدولي وهي تستهدف المقاومة وسلاح المقاومة اما اذا كانت لتغذية الحالة الوطنية فلا شروط إلا شرط واحد الصدق في الاداء والتوجه .

قبل فوات الآوان مازال من الوقت أن نعالج قضايانا بعيداً عن تدخل الوسطاء المشكوك في صدقهم ونواياهم تجاه المقاومة فلتتوجهوا للقاهرة ليس فراداً بل تعبيراً عن مجموعة وعن برنامج موحد أما قيادة أوسلو المتورطة والمشبوهة فهل يأمن الجانب الوطني والجانب الجهادي في التركيبة النضالية الفلسطينية من أن يكونوا خنجراً في خاصرة المقاومة ؟ في أي حوارات أو ائتلاف قادم .

اللوحة تتضح من خلال خيوطها الرئيسية الدولية والاقليمية اوباما يتصل بعباس اشتراطات حول المساعدات من خلال عباس – عباس اللاشرعي والمنتهية ولايته – فتح المعابر من خلال سلطة عباس فلا ينقص على امريكا وعلى بعض الدول الاقليمية الا ان تنصب عباس ملكاً أو اميراً او امبراطوراً بفارق بسيط ان عباس انبراطور للسقوط السياسي والامني وامبراطور في صياغة فن اللاشرعية .

فإذا ً إلى أين ذاهبون ومن تحاورون وكيف تحاورون ؟
بقلم/ سميح خلف

[عائشة صالح]

الأخ الفاضل شاكر شبير المحترم
أثابك الله الجنة

أتمنى أن تضيف على ما تفضلت به أعلاه، حق الشعب الفلسطيني في الشتات في التصويت لاختيار الرئيس ، وبما أنه الآن عبر وسائل الإنترنيت من السهل الانتخاب بالطريقة التي تفضلت بها وخاصة لمن لديهم هوية فلسطينية ويعيشون في الشتات فمن حقهم التصويت . ومن حق كل فلسطيني أن ينتخب من يمثله في التفاوض على حق العودة الذي لن نتخلى عنه بأي حال من الأحوال.

وبالله التوفيق

[مصطفى عودة]

استبشرنا خيرا عندما تكلم مشعل باسم الجميع في مؤتمر القمة العربي.
هل يمكن ان يستمر مثل هذا المشهد ويعمم على الباقي من الفعاليات؟
رجل واحد ،موقف واحد ، جهد واحد= سمع واحترام من العالم ،وتنفيذ برنامج ، وتصدي لمحاولات التجزئة والتخريب .


(وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة) "كافة" لا تستثني احد؟ والقتال ليس بالسلاح وحده.

[عامر العظم]

دعوة الشعب الفلسطيني إلى إعادة بناء منظمة التحرير

الواقع تغير والزمن تغير والوجوه تغيرت وعلى الوجوه القديمة أن تتغير..لا يمكن أن أظل أواجه الظروف المتغيرة بوجوه ثابتة! لا فلسطيني يحتكر الحقيقة ولا يملك مرجعية أو يدعي وطنية أكثر من الآخر..

الشعب الفلسطيني ككل بأغلبيته مستقل وغير منتم لحركة أو حزب ولا يجب أن يظل أسيرا لهذه الحركة أو تلك.. يجب أن يكون التمثيل معبرا لحقيقة وواقع وانتشار وطموحات الشعب الفلسطيني.

نحن ندعو الفلسطينيين والأقلام والعقول الفلسطينية الفاعلة - المنتشرة في كل مكان - إلى أخذ دورها وحقها وأداء واجبها..لا يعقل أن تظل منظمة التحرير – والمجلس الوطني الفلسطيني ـ أسيرة لقرار أو مزاج هذا الحزب أو ذاك..وتوزع كغنائم على من يملكون السلطة والقوة والعلاقات.

[Dr. Schaker S. Schubaer]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (03): إيضاحات مع شكر للإخوة الكرام لمرورهم ومداخلاتهم
أوافق أخي الكريم الأستاذ مبارك مجذوب المبارك، بأنه لاشك أن مرحلة ما بعد الانتصار هي مرحلة دقيقة، وكما تفضلتم بالقول إنها لن تقل شراسة وضراوة عن تحقيق الإنتصار نفسه، بل هي أشد! فالسلوليون (أتباع عبدالله بن أبي بن سلول) هم من سيقوم بالدور الرئيس فيها نيابة عن إسرائيل ويقولون لنا إنهم عرب!

وأقول لأخي الكريم الأستاذ فهمي ابن الشهيد خميس شراب أنا معك أنه يجب تحييد الوجوه الكالحة إن لم تسير في طريق المقاومة، بل لو مشوا في طريق المقاومة، يجب أن يكون الشعب الفلسطيني حريصا من نكوصهم ثانية!

وأؤكذ ما ذهب إليه أخي الكريم الأستاذ أشرف سعيد الدمرداش، بأن الأمة كلها مستهدفة، بل كل من يدعم قضية الشعب الفلسطيني، وإن كان العنوان حماس. لذا على حكومة حماس الشرعية أن تراعي أنها تمثل أمه، ولا تمثل مجرد فصيل.

أوافق أخي الكريم المناضل الكبير المهندس سميح خلف على ما ورد في مداخلته الكريمة، وأريد أن أذهب خطوة أبعد: على حكومة حماس الشرعية أن تتصرف وكأنه لا يوجد حوار. لأنه بالتأكيد سيفتقر إلى الأسس التي ذكرها المناضل الكبير المهندس سميح خلف في مداخلته! فإن حصل حوار كان بها، وإن لم يحصل كما نتوقع فلم تخسر شيء. نغمة الحوار هدفها تعطيل حركة حكومة حماس الشرعية من اتخاذ أي قرارات فاعلة في مرحلة ما بعد النصر، وبذا يصبح وجود عباس رئيساً هو تحصيل حاصل لأمر واقع!

أما أختي الكريمة الأستاذة عائشة صالح أبو صلاح أنا معك فحيث أن السلطة الفلسطينية تمثل أهل الضفة والقطاع، كما في الدستور، فيقتصر عليهم وإن أمكن أن يشاركوا من معهم هوية ويعيشون في الشتات كما تقترحين فهو شيء طيب. وهي تمرين عملي لإشراك كافة الفلسطينيين بعد ذلك في إعادة تركيب منظمة التحرير الفلسطينية التي تمثل الفلسطينيين في الداخل والخارج. . وبالتأكيد هذه التجربة ستفيدنا في انتخابات تتبع عملية إعادة تركيب منظمة التحرير! أما إذا بقي أبو مازن والوجوه الكالحة حوله أمثال ياسر عبد ربه ونمر حماد ونبيل عمرو، فلا بد لحكومة حماس من عمل إدارة كبيرة تسمى مجلس المغتربين، وهي تمثل كل فلسطينيي الشتات، حتى يمكن التشاور معهم وأخذ موافقتهم على أية اتفاقات. والمجلس الأعلى الذي يضم مجلس المغتربين مع حكومة السلطة الفلسطينية يكون بمثابة بديل منظمة التحرير الفلسطينية. لذا فعلى حماس أن لا تتردد وعليها أن تتخذ قرارات مصيرية هامة، وتتحمل عبء القضية الفلسطينية مع الفصائل التي شاركت في المقاومة وتؤسس لها معها مثل الجهاد الإسلامي وكتائب الناصر صلاح الدين.

أما أخي الكريم الأستاذ مصطفى عودة، فأقول له لا تستعجل الأمور. كل مرحلة لها أهدافها المرحلية. عند ولادة الصبي لا نناقش في أي جامعة يدرس، بل فقط نريد لفه بفوطة حتى لا يمرض من التيارات الهوائية!

ما نطلبه اليوم من حماس أن تتحرك لا تقف تنتظر تحرك الطرف الآخر، وهذا يتطلب جرأة، لا بد أن تتحرك حماس بجرأة. لو أن د. أحمد البحر قد تم تعيينه رئيساً لقطعنا على أوباما أو كلينتون الاتصال بعباس! نقول الرئيس الدستوري هو ألدكتور أحمد البحر، وهو الذي سيرتب لانتخابات رئاسية خلال شهرين. ولا تتعاطى مع عباس على الإطلاق، فهل أحد يتعاطي في الشأن الأمريكي مع بوش الآن؟! ينبغي أن يعرف ليس فقط بالكلام بل بالأمر الواقع أن عباس مجر رئيس سابق أي رئيس انتهت صلاحيته مثل بوش وكلينتون وكارتر؟! هذه لغة يفهمها أوباما، ويعرف أنه ليس له الحق في التفسيرات الدستورية للبلاد الأخرى خارج الولايات المتحدة.

وبالله التوفيق،،،

[صلاح م ع ابوشنب]

بسم الله الرحمن الرحيم
ان كل عمل يُشرع فيه لابد ان يكون على اساس تصدر المقاومه فى الاول وفى التالى .. المقاومه اولا والمقاومه اخرا وبينهما يجرى التنسيق .. دائرة مقاومه واحدة تتحدث باسم الجميع فترغم الكل على الانصات اليها ، لقد اثبت صمود غزة وأهلها فى تلك الحرب البشعة انه لا طريق غير طريق المقاومه .. يد تمسك المصحف وتدعو الى السلام .. وتتأسى بنهج خير الانام .. ويد تقبض على المسدس لدحر اللئام ، وهذا لا يتأتى الا بمصالحة وطنيه قائمه على ارضيه من الاخلاص والصدق والشفافيه والتخلى عن الخداع ، مصالحة وطنيه تعمل بجديه على نبذ الخلاف وتدعو الى وحدة الصف والكلمة والهدف .. أحيا الله المقاومه وثبت على الحق المجاهدين وأزهق ارواح الصهاينة الملاعين .
كثيرا ما سألت نفسى لماذا لم تقم حركة المقاومه بانشاء ملاجىء حصينه تحت الارض من ذى قبل تحسبا لمثل هذا اليوم ؟ ربما لو فعلت لكان عدد الشهداء من الابرياء المدنيين العزل اقل بكثير مما كان عليه .. والان ونحن فى مرحلة اعادة الاعمار لابد من وضع تلك الخطه فى المقام الاول ليس بالنسبة لغزة فقط وانما لكل اقاليم فلسطين .. الملاجىء الحصينه لشعب مايزال امامه الطريق طويل للتحرير الكامل والشامل هى امر فى منتهى الاهمية ويجب ان ينفق عليه بسخاء .. فبالاضافه الى انه عامل امنى هام فهو ايضا عامل اطمئنان نفسى اكثر اهمية .

[عائشة صالح]

الأخ الفاضل صلاح أبو شنب المحترم

وأنا معك بالنسبة للملاجيء المحصنة ولا أدري كيف يبنون منازلهم بدون ملجأ خاصة كل البناء جديد!!

يجب الاستعداد للمراحل القادمة وعمل الملاجي في المخططات الجديدة أما المساكن القديمة والتي بنيت ولا يوجد بها ملاجيء على حماس أن تعد لهم في الشوارع ملاجيء .

أتذكر عندما كنت صغيرة في حرب 67 كنا نحفر ملاجيء جماعية في الشوارع نسميها (استقام) وعندما كنا نسمع ذوي صفارات الإنذار الجميع يترك البيوت ويلجأ لتلك الملاجيء، رغم بساطتها إلا أنها كانت تحمي بعض الشيء.
لذلك على المسؤولين بناء ملاجيء محصنة وتوعية الناس خاصة من يقوم بإعادة بناء منزله.
وبالله التوفيق

[Dr. Schaker S. Schubaer]

بسم الله الرحمن الرحيم واصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (04): هذا صحيح
أوافقك أخي الكريم عامر أن منظمة التحرير بحاجة إلى إعادة هيكلة من جديد. وإذا ما عرفنا أن منظمة التحرير هي ممثل شرعي لكافة الشعب الفلسطيني؛ فهذا يعني أنه لا بد من تمثيل كافة الشرائح الفلسطينية في منظمة التحرير بما فيه فلسطينيي 1948، لكن يكون شكل التمثيل ملائم لوضعهم، من حيث تمثيل رسمي أم غير رسمي وصورة هذا التمثيل. لكن في الحقيقة الأمر الطارئ هو انتخابات السلطة وبالذات الانتخابات الرئاسية، لأن لدينا فراغ دستوري، أي لم يعد هناك رئيس للسلطة، لذا فعند الاتصال بالسلطة يتصلوا بأبي مازن، ومنهم من لا يعرف أنه قد انتهت ولايته، وهذا ما يتطلب تحرك سريع لحكومة حماس الشرعية لتحمل مسؤوليتها التاريخية!

ثم أخي الكريم الأستاذ صلاح أبو شنب أنا معاك. لقد تم تأسس بيتنا في أواخر الخمسينات، ومع ذلك غطى الملجأ ونسميه أيامها بدروم (وهو طابق تحت أرضي)، حوالي نصف المساحة الإجمالية للبناء. على حكومة حماس الشرعية أن تربط قبول المخططات ومنح رخص البناء بتواجد مثل هذه الملاجئ ضمن المبنى. كما عليها بناء ملاجئ عامة بمواصفات فنية تقاوم أسلحة التدمير المتوفرة، وتكون متوسطة السعة ومتعددة المخارج.

وبالله التوفيق،،،

[مبارك مجذوب المبارك]

[color="blue"][size="4"]لكم التحية

[مبارك مجذوب المبارك]

لكم التحية
وهناك درس آخر من دروس المعركة يجب الإنتباه إليه بجانب الملاجئ الحصينة ألا وهو ضرورة إعادة التوزيع الجغرافي لنقاط الإسعافات الأولية والمشافي, بحيث يجب أن يضم كل كيلومتر مربع إن أمكن نقطة اسعاف أولية, وبعضها يمكن أن يكون عاملا طول الوقت والبعض يمكن أن يكون مجهزا لحالات الأزمات.
http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=40024

[حسن العابدي]

* وضع "منطمة التحريرالفلسطينية"الداخلي مهزوز ومتهالك، وتعاطيها مع القضية متهافت وركيك. ناهيك عن أساليب تعاملها غير الديمقراطية والمشبوهة. وعليه وجب إعادة هيكلتها بشكل يخدم المصالح العليا للفلسطينيين دون مزايدة، فقد سقط القناع، وانكشفت الحقيقة...... والإخوة الفلسطينيون أدرى بحقيقة
الوضع وأجدر بأن يصححوا المسار.
***** الكـــــلمة للمــــقاومة.

[حسن العابدي]

*وضع" منظمة التحريرالفلسطينية" غير مريح ، ولا يبعث على الارتياح لأسباب لم تعد خافية حتى على قياديي المنظمة أنفسهم،وعليه أن تتحمل مسؤوليتها لوحدها ولا ينفعها أن تلقي باللائمة على أحد.فهي التي
أجهزت بنفسها على نضالها التاريخي ،وكم يعز عليها أن تفقد كل شيء ، بما في ذلك ثقة الشعب ،و عطف الرأي العام العربي والعالمي ؟ وأضحت حالتها أشبه بمن أخذته العزة بالإثم وهو ألد الخصام. ربما أصبح وعيها عاجزا عن إدراك ا أن من الأخطاء ما لا يغتفره التاريخ . وإذن عليها أن تسلم بالأمر الواقع عوض الاستسلام لقوى الطغيان ، وتبدأ من لحظتها في مساءلة الذات ، ومحاسبة النفس :إنه الإجراء الأنسب لها وهي تجتاز منعطفا جديدا من تاريخها الإشكالي .وعليه فقد وجب عليها الذي يجب مشارا إليه مختصراكالتالي:
- مراجعة القناعات وأساليب إدارة الشأن المحلي و الدبلوماسي في ضوء الحراك الدبلوماسي الجاد وتنامي الغضب الشعبي ، وفشل الخيار الدبلوماسي الاستسلامي أمام تعنت المحتل.
- تبني سياسة ديمقراطية في التعاطي مع القضية والإنصات لنبض الشارع وصوت المقاومة بكل فصائلها.

* الله يفتح عليك يا "فتـــــح" كفى عنـــــــــــادا ، فما عادت تجدي سياسة الاستــــغباء.


-

[أحمد محمد عبد الفتاح الشافعي]

أنا لا أفهم المقاومة إلا المقاومة الفيتنامية، وكانت الخريطة العالمية مواتية، وكان ثلاثة أرباع العالم يؤيدنها، فعلينا أن نعد ساحة المعركة: وهي كل سنتيمتر في العالم، وأن ننزع من إسرائيل عنصر المبادءة والدعاية لدولتها الاستيطانية العنصرية ساعتها سنحصل على تأييد الساسة والحكومات رغم أنفهما، وسيحصل الفلسطينيين على أكبر قدر مما يطمحون إليه، أما المقاومة والعرب مختلفون، ويستثمرون أموالهم في أمريكا وفرنسا ودول الاتحاد الأوربي، وشرق أسيا إلا قليلا، والبذخ والترف الذي يحكي عنه القادمون من دول الخليج، لسنا ضد الترف والنعيم والتنعم بخيرات الله، ولكن للفقير والمسكين والمحروم واليتامى حق معلوم، والاستثمارات في الدول المتاخمة حدودها والقريبة من إسرائيل لها الأولوية. والسودان سلة العرب الغذائية. لا بد من تهيئة ساحة المعركة، كما فعلت ليفني حين ذهبت إلى بروكسل للاجتماع بقادة الاتحاد الأوربي، بعد وقف إطلاق النار، أما نحن فنكيل الاتهامات لبعضنا البعض، ولن يتعاطف أحد إلا إذا توحدت الفصائل الفلسطينية في قيادة واحدة. تتحدث باسمها، فلو سرنا خلف ما نظن أنه أبله خير لنا من أن يسير كل نابه وحصيف وذكي في اتجاهات متضادة، وإذا تقابلوا يقتلون بعضهم بعضا. فلو سار العرب خلف عبد الناصر الذي كالوا له التهم والسباب والشتائم واتهم بالكفر والشيوعية وحورب حتى سقط ، لربما كان وضعنا أفضل من الآن، ولو ساروا خلف السادات (رغم كراهيتي ومقتي له) ربما حصلنا على ما نريد، أو فشلت المفاوضات كلها وأظهرنا إسرائيل بمظهر غير الراغب في السلام. ولكننا كلنا زعماء ولنا رؤى متضاربة وطوباوية، وكلنا منظرون وساسة. أنا لا أدري ما العمل، هل نجلس في القصور ونقدم شعب لا ناقة له ولا جمل إلى مقصلة الموت والانتحار. كنت أحد الأغبياء الذي حارب من 1967 حتى 1975 في المقاومة الشعبية والقوات المسلحة ولم أجد في شيخوختى العلاج لأوجاعي أو حتى الأمان لابنتي الوحيدة. واستشهد آلاف في بورسعيد والاسماعيلية والسويس وكل ريف مصر، وهاجروا وانتهكت أعراضهم من لصوص وأوغاد وسفلة،وتركت حكومتنا عبد العاطي صائد الدبابات الذي دمر بمفرده 19 دبابة إسرائيلية يأكل فيروس سي والبلهارسيا كبده ويموت ،وضحكوا عليه بأن ألحقوا إبنه بكلية الشرطة. وينقض لصوص الانفتاح والسماسرة وتجار الشنطة على منجازات الجنود والشهداء. لست من دعاة اليأس، ولكن يجب تهيئة ساحة المعركة على مستوى الكرة الأرضية، وأن تسود الديمقراطية والعدل على مستوى كل الدول العربية بالتساوي كل حسب قدرته وإمكانياته. أما النصب على الشعب بأنهم شهداء عند ربكهم يرزقون ونحن نأكل الجافيار والاستاكوزة، ونبيت في القصور والفيلات، وننعم بالصحة، ونترك المعاقين والمرضى في شخوختها، فلا. وهذا يذكرني بالأغنياء والأقطاعيين أن الفقراء لهم الجنة، أليس لهؤلاء طموح أن يكونوا من أصحاب المنزلة مع الشهداء والقدسين.
أحمد الشافعي

[Dr. Schaker S. Schubaer]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (05): رد من دكتور زميل
هذا رد من دكتور زميل أورده كما هو للأمانة العلمية:
بالنسبة للانتخابات كيف يمكنك اجراء انتخابات وكل من يرشح نفسه سيسجن اما من اليهود أو من كلابهم الحارسة؟!! وكيف تعمل دعايتك الانتخابية وتطرح فكرك وكل من رفع رايتك يسجن؟ وكل من طرح فكرك أو أيده يعتقل؟ ويوم الانتخابات كل من يشك في تصويته يمنع من الدخول للمركز الانتخابي؟!! (وهذا ما جرى في مصر) وأخيرا أين ستضع المركز الانتخابي اذا قرر العدو وكلابه الحارسة منعها؟ وأخيرا ألم تسمع الطراطير المحيطين بالرئيس منتهي الصلاحية أنهم سيشترطون الاعتراف بـ (م ت ف) ممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني ويضيفون أيضا الاعتراف باسرائيل شرطا آخر للدخول بالانتخابات!!!

قد لا تعلم أن الانتخابات كانت فرصة لا أظنها تتكرر، وتم الاتفاق عليها مع المعلم الكبير لا مع كلبه الحارس ضمن تفاهمات شرم الشيخ2005. بعد فوز حماس استدعت مصر الجميع لفرض هدنة مع العدو، ووافقت الفصائل على تهدئة لمدة عام مقابل أشياء منها:

1- للفصائل المجاهدة حق الرد علي الخروقات
2- الهدنة متبادلة
3- اصلاحات داخلية منها الانتخابات البلدية والتشريعية
4- الاعتراف بمنظمة التحرير (بعد اصلاحها) هي الممثل للشعب الفلسطيني فيجري اصلاح المنظمة لتضم فتح والجهاد ولذلك ألزم العدو حركة فتح اجراء انتخابات ضد رغبة دحلان والذي تغير الأن أن اسرائيل تقول تعلمت من خطئها فلن تسمح باجراء انتخابات قد تاتي بمرشح من حماس!!!
وبالله التوفيق،،،

[Dr. Schaker S. Schubaer]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (06): من ناحية المبدأ ممكن .. والتفاصيل تقندارية (تقنية وإدارية)
أود أن أقول لأخي الكريم الزميل الدكتور أن المشاكل التي طرحتها يمكن حصرها في مجال تنفيذ ترتيبات الانتخابات فقط. وأعتقد أن خطة متكاملة يمكنها التغلب على الصعوبات. لكن دعونا لا ننسى أن الانتخابات هي رئاسية أي على منصب رئيس السلطة. يتم قبول الترشيحات عبر الانترنيت. ويتم التأكد من شخصية المرشحين. لا تنسى أن العمل الوطني في ظل الاحتلال ليس نزهة أو ترفيه، إنه نوع من النضال.

عملية الترشيح تتم من خلال الرئاسة بالوكالة أي رئاسة الدكتور أحمد البحر بالوكالة، ولا يتطلب حسب الدستور الفلسطيني أن يعترف رئيس السلطة بمنظمة التحري أو بشروط الرباعية!

ما أريد تأكيده أنه يمكن التغلب على معظم المشكلات من خلال التقنية المعاصرة مثل الانترنيت. هذا هو المبدأ. أما تفاصيل الإجراءات فيه عمل تقني محض.

وبالله التوفيق،،،