غازية منصور
23/01/2009, 06:57 PM
الشعوب المسلمة والعربية الأصيلة تحذرالغرب وتنصح أوباما
بقلم :غازية منصور الغجري 22/01/2009
بيان خطاب الشعب العربي الى الولايات المتحدة ، بعد الحرب المدمرة على العراق ,ولبنان وغزة وتحريضها الدائم ضد سوريا وتماهيها في سلوكها غير الحضاري والذي لا يتلائم مع شعاراتها وتبنيها الحرية والديمقراطية،خاصة تدخلها بالشئون الداخليه للوطن العربي وتحريضها الدائم ضد دول الممانعة ودول المنطقة التي تريد الشرق للشرق .
وبناءً عليه قد ارتأت الشعوب العربية بعد الحروب الغبية على العرب والمسلمين بتكلفة بلغت أكثر من ترليون دولار، أن تحذر الغرب وتنصح أوباما من عواقب سياسة الحروب المتبعة من البيت الأبيض " بيت الدمار و الحروب الشاملة " من أجل السيطرة على ثروات الشعوب و الإنحياز الكامل الى الدولة الصهيونيه الإرهابية التي تجاهر بالتعدي على كرامة الإنسان المسلم و العربي على أرضه في فلسطين – العراق – لبنان ..الصومال ..مورتانيا ..والكف عن التآمر من أجل نهب أموال الخليج العربي وتضييق الحصار على سوريا معقل العروبة وكف التدخل الأجنبي السافر في كل من السودان ومورتانيا والصومال ، وعلى الغرب أن يعيد حساباته في التعامل مع الشعوب العربية دون إستغفال وإستلاب من أجل السيطرة على ثرواتهم وأن تعيد قراءة التاريخ جيداً وتدرك أن إنتصار الإستعمار أوهام وإنتصار الشعوب حقيقة .
وعلى الغرب فضح سياسة أمريكا التي تتغنى بالديمقراطية والحرية والإستبسال في زخ القنابل الفوسفورية بيد وزخ الشعارات المزيفة من أجل حرية الشعوب بيدها الأخرى..وقد انكشف أمرها وإن أرادت أن تستعيد بعضاً من مكانتها وكرامتها بين الشعوب، أن تكف عن سماع هذر رجال الحروب الخاسرة أمثال "بوش" وتنصاع لإرادة الشعوب العالمية و العربية وتبدأ بتنفيذ مجموعة من الإجراءات متضمنة في عدة نقاط :-
- على البيت الأبيض الإعتذار عن فضائح أبو غريب وغوانتانامو والمجازر المرتكبة بأسلحتها المحظورة المصدرة لإسرائيل وإنهاء إستعمار العراق وقطع علاقاتها مع دولة الإرهاب الدولي " اسرائيل" التي تمولها للقيام بحروب إبادة ضد للشعب الفلسطيني وتضييق الحصار على أهالي غزة فوراً .
- التوقف عن دعم عصابات الرأي والأحزاب الغير شرعية باسم المرتزقة ممن يتآمر على الأمن القومي للوطن العربي مقابل الدولار.
- الكف عن إحتواء وحماية أفراد الأحزاب المحظورة بعد ارتكابهم جرائم القتل الجماعي والمجازر الإرهابية ضد الشعوب العربية الأمنة وعدم إثارة النعرات الطائفية بحجة حقوق الأقليات .
- إغلاق حدود العراق بوجه الموساد والكف عن بيع الأراضي العراقية للصهيانة، والغاء ألاف العقود مع الشركات الصهوينية باسم العراق.
- الكف عن بيع جوزات السفر العراقية بالدولار لدول الجوار والتوقف عن مطالبة الحكومات الغير شرعية بقتل المواطنين بحجة محاربة الإرهاب .
-عدم التدخل بالعلاقات الخارجية للدول العربية والتحريض ضد دول الممناعة والمواجهة ، وعدم التدخل بالشأن الداخلي للأردن من أجل إنصياعه لأوامرها بالعمل ضد العرب تحت تهديد الإرهاب الدولي.
- إعادة الذهب والأثار المسروقة من العراق والصومال و إفغانستان.
- إلغاء كافة أحكام وقوانين الطوارىء التي تطبق في سجن جوانتانامو وأبو غريب وإطلاق سراح كافة سجناء الرأي والسجناء السياسيين من الأمريكان والعرب والمسلمين بعد أحداث 11 سبتمبر دون محاكمة .
- الكف عن التغني بكذبة حرية الصحافة والإعلام وإطلاق سراح جميع رجال الإعلام والصحافه وإخلاء سبيل رجال الإعلام من السجون الأمريكية.
- التعهد بمباشرة الإصلاحات السياسية مع الدول المتضرره بسبب الحروب الأمريكية و تعويض كل ضحايا حروب القنابل الذكية التي سببت لهم إعاقة دائمة .
- مباشرة الإصلاحات الاقتصادية ووضع حداً للبطالة وتدهور الإقتصاد الأمريكي الذي إنعكس سلباً على الإقتصاد العالمي والعربي بوجه التحديد.
- على الغرب ممارسة ضغوط شديدة وحازمة على اسرائيل كي تتخلى عن البرنامج النووي و على الولايات المتحدة إعتماد الطرق الدبلوماسية لإرساء دعائم المجتمع المدني وإشاعة الديمقراطية وسيادة القانون في كافة أنحاء المعمورة وليس في أمريكا فقط.
- توحيد كافة الأجهزة الأمنية المخابراتية تحت إدارة وزارة الداخلية ضد الإرهاب الصهيوني لا لتبنيه ورعايته مع تنظيف البيت الأبيض القائم على الحقد والكره للعرب والمسلمين وحثه على الكف عن دعم وتمويل الصحف والمواقع والقنوات المخابراتية التخربية لتفكيك العالمين العربي والإسلامي ،لأن الحقد والكره والجشع أكل إقتصاد أمريكا وزاد مديونيتها الى ملبغ وقدره /- ترليون وزاد عدد العاطلين عن العمل الى احدى عشر مليون أمريكي غير المشردين بلا مأوى .
وأعذر من انذر
بقلم :غازية منصور الغجري 22/01/2009
بيان خطاب الشعب العربي الى الولايات المتحدة ، بعد الحرب المدمرة على العراق ,ولبنان وغزة وتحريضها الدائم ضد سوريا وتماهيها في سلوكها غير الحضاري والذي لا يتلائم مع شعاراتها وتبنيها الحرية والديمقراطية،خاصة تدخلها بالشئون الداخليه للوطن العربي وتحريضها الدائم ضد دول الممانعة ودول المنطقة التي تريد الشرق للشرق .
وبناءً عليه قد ارتأت الشعوب العربية بعد الحروب الغبية على العرب والمسلمين بتكلفة بلغت أكثر من ترليون دولار، أن تحذر الغرب وتنصح أوباما من عواقب سياسة الحروب المتبعة من البيت الأبيض " بيت الدمار و الحروب الشاملة " من أجل السيطرة على ثروات الشعوب و الإنحياز الكامل الى الدولة الصهيونيه الإرهابية التي تجاهر بالتعدي على كرامة الإنسان المسلم و العربي على أرضه في فلسطين – العراق – لبنان ..الصومال ..مورتانيا ..والكف عن التآمر من أجل نهب أموال الخليج العربي وتضييق الحصار على سوريا معقل العروبة وكف التدخل الأجنبي السافر في كل من السودان ومورتانيا والصومال ، وعلى الغرب أن يعيد حساباته في التعامل مع الشعوب العربية دون إستغفال وإستلاب من أجل السيطرة على ثرواتهم وأن تعيد قراءة التاريخ جيداً وتدرك أن إنتصار الإستعمار أوهام وإنتصار الشعوب حقيقة .
وعلى الغرب فضح سياسة أمريكا التي تتغنى بالديمقراطية والحرية والإستبسال في زخ القنابل الفوسفورية بيد وزخ الشعارات المزيفة من أجل حرية الشعوب بيدها الأخرى..وقد انكشف أمرها وإن أرادت أن تستعيد بعضاً من مكانتها وكرامتها بين الشعوب، أن تكف عن سماع هذر رجال الحروب الخاسرة أمثال "بوش" وتنصاع لإرادة الشعوب العالمية و العربية وتبدأ بتنفيذ مجموعة من الإجراءات متضمنة في عدة نقاط :-
- على البيت الأبيض الإعتذار عن فضائح أبو غريب وغوانتانامو والمجازر المرتكبة بأسلحتها المحظورة المصدرة لإسرائيل وإنهاء إستعمار العراق وقطع علاقاتها مع دولة الإرهاب الدولي " اسرائيل" التي تمولها للقيام بحروب إبادة ضد للشعب الفلسطيني وتضييق الحصار على أهالي غزة فوراً .
- التوقف عن دعم عصابات الرأي والأحزاب الغير شرعية باسم المرتزقة ممن يتآمر على الأمن القومي للوطن العربي مقابل الدولار.
- الكف عن إحتواء وحماية أفراد الأحزاب المحظورة بعد ارتكابهم جرائم القتل الجماعي والمجازر الإرهابية ضد الشعوب العربية الأمنة وعدم إثارة النعرات الطائفية بحجة حقوق الأقليات .
- إغلاق حدود العراق بوجه الموساد والكف عن بيع الأراضي العراقية للصهيانة، والغاء ألاف العقود مع الشركات الصهوينية باسم العراق.
- الكف عن بيع جوزات السفر العراقية بالدولار لدول الجوار والتوقف عن مطالبة الحكومات الغير شرعية بقتل المواطنين بحجة محاربة الإرهاب .
-عدم التدخل بالعلاقات الخارجية للدول العربية والتحريض ضد دول الممناعة والمواجهة ، وعدم التدخل بالشأن الداخلي للأردن من أجل إنصياعه لأوامرها بالعمل ضد العرب تحت تهديد الإرهاب الدولي.
- إعادة الذهب والأثار المسروقة من العراق والصومال و إفغانستان.
- إلغاء كافة أحكام وقوانين الطوارىء التي تطبق في سجن جوانتانامو وأبو غريب وإطلاق سراح كافة سجناء الرأي والسجناء السياسيين من الأمريكان والعرب والمسلمين بعد أحداث 11 سبتمبر دون محاكمة .
- الكف عن التغني بكذبة حرية الصحافة والإعلام وإطلاق سراح جميع رجال الإعلام والصحافه وإخلاء سبيل رجال الإعلام من السجون الأمريكية.
- التعهد بمباشرة الإصلاحات السياسية مع الدول المتضرره بسبب الحروب الأمريكية و تعويض كل ضحايا حروب القنابل الذكية التي سببت لهم إعاقة دائمة .
- مباشرة الإصلاحات الاقتصادية ووضع حداً للبطالة وتدهور الإقتصاد الأمريكي الذي إنعكس سلباً على الإقتصاد العالمي والعربي بوجه التحديد.
- على الغرب ممارسة ضغوط شديدة وحازمة على اسرائيل كي تتخلى عن البرنامج النووي و على الولايات المتحدة إعتماد الطرق الدبلوماسية لإرساء دعائم المجتمع المدني وإشاعة الديمقراطية وسيادة القانون في كافة أنحاء المعمورة وليس في أمريكا فقط.
- توحيد كافة الأجهزة الأمنية المخابراتية تحت إدارة وزارة الداخلية ضد الإرهاب الصهيوني لا لتبنيه ورعايته مع تنظيف البيت الأبيض القائم على الحقد والكره للعرب والمسلمين وحثه على الكف عن دعم وتمويل الصحف والمواقع والقنوات المخابراتية التخربية لتفكيك العالمين العربي والإسلامي ،لأن الحقد والكره والجشع أكل إقتصاد أمريكا وزاد مديونيتها الى ملبغ وقدره /- ترليون وزاد عدد العاطلين عن العمل الى احدى عشر مليون أمريكي غير المشردين بلا مأوى .
وأعذر من انذر