المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تحالفي مع الشبح!



Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
28/12/2006, 08:10 PM
توقفت عند خبرين في الصحف المصرية بينهما تناقض صارخ بين الموقف الذي اتخذه الأطباء الهنود إزاء فيلم رأوا أنه يزيد سوء الفهم الذي يحيط بزرع القرنية‏,‏ وبين ما صرح به طبيب أطفال عربي مما يكرس الخرافات حول الأشباح‏!

يقول الخبر الأول إن جمعية أطباء العيون الهندية طلبت من المحكمة العليا في نيودلهي حظر فيلم تري فيه البطلة أشباحا بعد عملية زرع قرنية لها‏,‏ وذلك لأن الفيلم سيخيف المتبرعين والمرضي علي السواء‏.‏

أما الخبر العربي فيقول إن الطبيب ينصح أمهات الأطفال الذين يخافون من ظهور الأشباح بما يلي‏:‏

‏*‏ استعيني بغطاء إناء طهي وملعقة خشب ودقي بالملعقة علي الغطاء أثناء تجولك في حجرة الطفل قبل نومه بهدف طرد العفاريت‏(!)

*‏ احكي لطفلك أنك حصلت علي هذه النصيحة من صديقك الشبح‏(‏ هكذا والله‏!)‏ عندما كنت صغيرة‏(!!).‏

‏*‏ تحالفي مع الشبح‏(!!!)‏ واقنعي طفلك أن هذا الشبح الصغير طيب ويريد أن يحميه‏.‏

‏*‏ اصنعي عروسة طاردة للأشباح من جورب قديم وضعي داخل الجورب كرة صغيرة أو قطنا يمثل رأس العروسة ثم زوديها بعينين من الأزرار وشعر من الصوف واشرحي لطفلك أن هذه العروسة سوف تحميه أثناء نومه وتطرد الأشباح إذا ظهرت‏(!!!!).‏

والآن‏:‏ ألستم تتفقون معي في أن ما قاله طبيب الأطفال العربي هو الذي يستحق أن نطلق عليه اسم فيلم هندي؟‏!‏

غالب ياسين
28/12/2006, 08:23 PM
توقفت عند خبرين في الصحف المصرية بينهما تناقض صارخ بين الموقف الذي اتخذه الأطباء الهنود إزاء فيلم رأوا أنه يزيد سوء الفهم الذي يحيط بزرع القرنية‏,‏ وبين ما صرح به طبيب أطفال عربي مما يكرس الخرافات حول الأشباح‏!

يقول الخبر الأول إن جمعية أطباء العيون الهندية طلبت من المحكمة العليا في نيودلهي حظر فيلم تري فيه البطلة أشباحا بعد عملية زرع قرنية لها‏,‏ وذلك لأن الفيلم سيخيف المتبرعين والمرضي علي السواء‏.‏

أما الخبر العربي فيقول إن الطبيب ينصح أمهات الأطفال الذين يخافون من ظهور الأشباح بما يلي‏:‏

‏*‏ استعيني بغطاء إناء طهي وملعقة خشب ودقي بالملعقة علي الغطاء أثناء تجولك في حجرة الطفل قبل نومه بهدف طرد العفاريت‏(!)

*‏ احكي لطفلك أنك حصلت علي هذه النصيحة من صديقك الشبح‏(‏ هكذا والله‏!)‏ عندما كنت صغيرة‏(!!).‏

‏*‏ تحالفي مع الشبح‏(!!!)‏ واقنعي طفلك أن هذا الشبح الصغير طيب ويريد أن يحميه‏.‏

‏*‏ اصنعي عروسة طاردة للأشباح من جورب قديم وضعي داخل الجورب كرة صغيرة أو قطنا يمثل رأس العروسة ثم زوديها بعينين من الأزرار وشعر من الصوف واشرحي لطفلك أن هذه العروسة سوف تحميه أثناء نومه وتطرد الأشباح إذا ظهرت‏(!!!!).‏

والآن‏:‏ ألستم تتفقون معي في أن ما قاله طبيب الأطفال العربي هو الذي يستحق أن نطلق عليه اسم فيلم هندي؟‏!‏
اثابك الله سيدي Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
اتفق معك انه فيلم هندي .
انا لست طبيبا وامي التي لا تقرأ ولا تكتب ليست طبيبه ولكنها علمتنا فراءة قصار السور من القران الكريم
والتي تحفظ الانسان من كل الشرور والاشباح والاوهام.
اسمح لي سيدي ان اقول ربما ان هذا الطبيب العربي تخرج من ( كلية الشعوذه ):)
وفقكم الله ورعاكم
اخوكم غالب

زاهية بنت البحر
28/12/2006, 08:26 PM
بلى هو كذلك ..لاأدري إلى متى سنظل نضحك على أولادنا بهذه الحجج ,ولو أنا علمناه أن يستعيذ وابالله من الشيطان الرجيم ,ويتلون بعض قصار السور ,ونعلمهم بأن الأشباح تهرب عند ذكر الله عزَّ وجل لكان خيرًا لهم ..
بوركت أخي المكرم Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
أختك
بنت البحر

غالب ياسين
28/12/2006, 08:47 PM
القاهرة – من محمد ج. عرفه

احتار ضابط الشرطة في أحد أحياء القاهرة الشعبية في أمرهما، عندما اكتشف أن سر العراك الذي نشب بين جارين سببه تلطيخ الجار الجديد، جانبا من حائط جاره القديم، بخمسة أصابع من دم خروف، طردا للشياطين ودفعا لعين "الحاسود" للبيت الجديد.

هذه الواقعة الطريفة، كانت عنوانا لملف يتضخم باستمرار في مصر، وغالبية دول العالم تقريبا، وهو "الخرافات والشعوذة والجدل"، الذي لا ينجو منه متعلمون وذوو ثقافة محدودة، حيث تشير إحصاءات الباحثين إلى أن 70 في المائة من المصريين يؤمنون به، بل وينفقون مليارات الجنيهات سنويا، على الدجالين والمشعوذين.

وقد أكدت دراسة علمية، أن بعض المصريين الذين يؤمنون بالخرافات، والدجل، وأساليب مكافحة الحسد الشعبية وغيرها، أنفقوا قرابة 10 مليارات جنيه عام 2003، على الدجالين والمشعوذين، الذين يلجأون إليهم بهدف إخراج "جن"، أو "فك عمل"، أو عمل "حجاب"، يقي صاحبه شرا ما، وهو ما يشير بدوره لارتفاع هذا الرقم في السنوات اللاحقة.

وقالت الدراسة التي أعدها المركز القومي المصري للبحوث الاجتماعية والجنائية، أواخر عام 2003، إن هناك قرابة 300 ألف شخص، يعملون في مجال الدجل والشعوذة، نتيجة استمرار اعتقاد الكثير من الأسر في دور هؤلاء الدجالين في حل الكثير من المشكلات المستعصية، مثل تأخر سن الزواج، أو عدم الإنجاب، والعقم، أو فك السحر، وأن كم الخرافات، والخزعبلات، التي تتحكم في سلوك المصريين، تصل إلى 274 خرافة.

وجاء في الدراسة أن زيادة أعداد الدجالين، يتناسب مع زيادة عدد من يؤمنون بهذه الخرافات، ومنهم متعلمون وذووا ثقافات رفيعة، حتى أن هناك دجالا لكل 240 مواطنا، لعلاجه من "الجن"، أو "كشف المستور"، وغير ذلك من لغات السحرة والمشعوذين، وأن 50 في المائة تقريبا من نساء مصر، يعتقدن في أمور الدجل، وأنهن أكثر من يلجأن إليهم.

ويؤكد الدكتور محمود عبد الرحمن حمودة، أستاذ الطب النفسي، بجامعة الأزهر، في حديث لمجلة المصور الحكومية، أن ارتفاع نسبة المؤمنين بقدرة المشعوذين على حل مشكلاتهم، وشيوع المعتقدات الخاطئة بين المصريين، تتجاوز 70 في المائة، مما يعكس عدم رغبة الكثيرين في إجهاد عقولهم بالتفكير والتدبر، في شأن الموروثات والخرافات القديمة.


أبرز الخرافات وطرق الحل


وتسود في مصر والدول العربية، خرافات كثيرة، ناتجة عن موروثات شعبية عتيقة، لا علاقة لها بالحقيقة، ويزيدها انتشارا ظهور حالات غريبة في القرى والأرياف، مثل حرائق منازل من غير مبرر حسب ما تقول صحف حكومية ومستقلة.

ومن أبرز هذه المعتقدات، وأطرفها، ما يقال عن أن " الكنس" ليلا، أو إلقاء مياه ساخنة في البالوعات، يزعج الجان، وأن اللعب بالمقص، فأل سيء يجلب الخناقات الزوجية، أو دفن "عرسة" تحت عتبة الباب، أو تعليق خرز أزرق، أو فردة حذاء قديمة، على أبواب المنازل وفي السيارات، يجلب الرزق، أو القول بأن دخول أحد على الحامل، أو المرضعة، بـ "لحمة حمراء"، أو باذنجان أسود، أو أن يكون قد حلق شعره، كل هذا يسبب جفاف للبن الأم، أو ما يسمى "المشاهرة" أي عدم الإنجاب مرة أخرى.

ومنها ما يقال عن أن الغراب الأسود، والقطة السوداء، علامات شؤم، تدفع بعض الأشخاص للعزوف عن الخروج من منازلهم أحيانا، لو رأوها وهم يهمون بالخروج، أو أن ذبح فرخة أو خاروف وتلطيخ الشقة أو السيارة الجديدة بدمه، بأصابع اليد العشرة "خمسة وخميسة"، يمنع الحسد، أو أن صوت البومة مقدمة للموت والأحزان، أو أن رش ماء وصفه دجال أمام الجارة لمنع زواجها.

أما أبرز طرق الحل التي تنتشر أيضا كخرافات لمنع الحسد والسحر والشعوذة فمنها: تعليق فردة حذاء مقلوبة أو تميمة علي شكل عين يخترقها سهم على باب المنزل، كما يحدث الآن في الكثير من القرى مع قراءة بعض التراتيل والتعاويذ، لحماية المنزل من الحسد.

أما الأكثر غرابة كما يؤكد الدكتور محسن لطفي السيد، عالم المصريات، لمجلة المصور الأسبوعية في عددها (9/12)، هو أن بعض هذه العادات والطقوس، كانت رموز للخير في العصور القديمة، وتحولت في عصرنا إلى رموز للشر والتشاؤم، مثل رؤية طائر "البومة" والنفور منه، وهو ما يتنافى مع نظرة الحضارة الفرعونية لهذا الطائر، الذي كان يرمز به لوجه ما سمي آلهة الخير "إيزيس"، بسبب وجه الطائر القريب في الشبه من الإنسان، ولكن الجسم لطائر.


لماذا تنتشر الخرافات والشعوذة؟


يرى علماء الاجتماع أن انتشار هذه الخرافات، واستمرارها، من جيل لآخر، وبين المتعلمين والجهلة على السواء، يعود لعدة أسباب، منها رغبة أصحاب الحاجات لتجربة أي وسيلة علمية، أو غير علمية، للحصول على مبتغاهم، مثل لجوء الزوجة العاقر إلى المشعوذين، بأمل البحث عن وسيلة للحمل، في حالة فشل العلاج الطبي، أو لجوء المريض بمرض عضال لهذه الوسائل، طالما أنه لن يخسر شيئا من التجربة.

ويقولون إن زيادة نسبة الأمية، والتثقيف الخطأ، واستمرار اعتناق الموروثات القديمة، دون تفكير علمي، وانتشار الأمثال الشعبية التي يرتبط بعضها بهذه الخرافات، يساهم في نشرها.

ويؤكد الدكتور صلاح الفوال، أستاذ علم الاجتماع بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، أن هذه العادات والمعتقدات، أفرزها العقل الجماعي منذ آلاف السنين، وأصبحت تمثل فكرا مشتركا لأفراد المجتمع، وثقافة من الصعب القضاء عليها في وقت بسيط، بل يمكن نشر المعرفة، ومحاولة تفنيد الخرافات تدريجيا، للتخلي عنها دون إجبار، مع توفير البدائل والحلول العلمية، لغلق الطريق أمام استحضار الأساطير مرة أخرى.

ويرى اجتماعيون آخرون، مثل الدكتور علاء الدين كفافي أستاذ الصحة النفسية بجامعة القاهرة، أن هذه الخرافات والشعوذة موجودة في كل دول العالم، وأنه أمر عادي في جميع الحضارات والمجتمعات، حتى في الدول المتقدمة، ومنها أمريكا نفسها، حتى أن الباحث الأمريكي "البرت اليتر"، كما يقول كفافي، رصد أكثر من 11 فكرة خاطئة بمجتمعه، تخضع للمذهب الانفعالي اللاعقلاني، منها الاعتقاد بأن هناك كائنات خفية تتربص بالإنسان، وتحاول إيذائه.

بل إن الدكتور رشاد عبد اللطيف، أستاذ علم الاجتماع، يري أن بعض هذه الموروثات الغريبة، جاءت للعالم العربي من الغرب، لتدل على التشاؤم، في حين أنها علامات خير للعرب والمسلمين، مثل اعتبار الغربيين أن الرقم "13" رمزاً للتشاؤم، في حين أنه على العكس.

ويدلل رشاد بأن القرآن نزل عام 13 قبل الهجرة، كما أن الأمام علي بن أبي طالب، ولد يوم 13 رجب، كما أن الرقم 13 هو تاريخ بعض الغزوات والفتوحات، التي انتصر فيها المسلمون في بدايات التقويم الهجري، مثل "موقعة أجنادين" في الشام، بالقرب من فلسطين، والتي وقعت سنة "13 هـ"، وكانت أول هزيمة كبرى للروم على يد المسلمين، وربما لذلك يكره الغرب هذا الرقم، وقلدهم في هذا التشاؤم العرب والمسلمين، على حد قول الدكتور رشاد.


السينما تروج للدجالين


ويتهم خبراء اجتماعيون السينما المصرية، بأنها تروج لهؤلاء الدجالين، في عشرات الأفلام التي جرى إنتاجها، وذلك من خلال إبراز قصصهم، وبيان دورهم في حل الكثير من المشكلات أو العكس، فيما يرد منتجو الأفلام بالقول، إن السينما تعكس واقعا موجودا، منذ عشرات السنين، وأن إيمان بعض المصريين بالدجل، والشعوذة، أمر موجود في الواقع، والسينما تعكسه.

كما يدافع صناع السينما عن هذا الاتهام بالتأكيد أن أفلام الدجل والشعوذة، هدفها تبصير المواطنين بخطرهما، وأنه أمر وهمي، بدليل أن غالبية الأفلام تظهر ألاعيبهم، وكيف ينصبون علي المواطنين البسطاء، بدعوى حل مشكلاتهم المستعصية.

ومن أشهر هذه الأفلام الحديثة، التي تتحدث عن دور الدجالين في المجتمع، ووقوع المصريين في أحابيلهم، فيلم "البيضة والحجر"، الذي روي كيف أجبرت الظروف مدرس علم نفس، يعاني من ضيق ذات اليد، لممارسة هذه المهنة، دون أن يسعى إليها، بعدما نجح في حل بعض مشكلات جيرانه، فاعتقدوا أنه من هؤلاء الذين يطلق عليهم اسم "أبو الكرمات"، و"سيدنا الشيخ"، و"المبروك"، حتى وصل الأمر لإقبال مسئولين سياسيين كبار وأثرياء، على مدرس علم النفس، لاستشارته في أمور حياتهم، وكيف تحول في نهاية المطاف إلى مليونير.


اِضحك مع طلبات الدجالين


غير أن أطرف ما يذكر في حكايا الدجالين، هو أنهم يطلبون طلبات من الذين يلجأون إليهم، تبدو غريبة، كما يتلفظون بعبارات و"أفيهات" مضحكة، أصبح يتداولها المصريون بينهم كنوع من التسلية والضحك، ومن أشهر هذه الطلبات: "رِجل نملة"، وأثر من الزوج أو الزوجة، و"كتكوت أحول"، و"أرنب أسود"، "ورك ضفدعة".

أما عبارات الدجالين فأشهرها "اشتاتا أشتوت"، "شمهورش يا شمهورش"، "حيييييي"، وغيرها من العبارات التي يتم غالبا ضبطها لغويا، لتكون على شكل السجع، والعبارات المتوازنة لتؤثر في سمع من يلجأ إليهم. (قدس برس)

بنت الشهباء
28/12/2006, 09:10 PM
نعم وألف نعم أستاذنا الفاضل
الدكتور أحمد شفيق الخطيب

إننا نتفق معًا على أن الطبيب العربي لا يختلف عما يقوله المشعوذين والسحرة والكهنة ...

وللأسف إننا نرى في كثير من البلدان العربية قد استفحل هذا الأمر والتعامل مع السحرة , ظنًا
منهم أنهم يستطيعون أن يعملوا لهم شيئا ينقذهم من المتاهات والضياع ..
والسبب الأساسي وراء هذا كله هو البعد عن منهج الله الصحيح وسنة الحبيب وصحبه

جزاكَ الله خيرًا , وبارك بكَ

وكل عام وأنتَ بألف خير

د- صلاح الدين محمد ابوالرب
28/12/2006, 10:29 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع احترامي الشديد لاراء من هاجم الطبيب
هل تأكدتم من انه طبيب؟؟؟
هذه واحدة
اما الثانية وبما أننا نتكلم بطريقة علمية مدخلين في النقاش علم الاجتماع وهذه براعة اسجلها للفاضل المبدع غالب ياسين لان نقاش هذا الامر لا يتم الا عن طريق دراسات علم الجتماع مرورا بالاجتماع الطبي
لو تسلسلنا مع بدايات ظهور طرق الشعوذة لوجدنا قصور العلم من ناحية المعالج.مع رغبته الشديدة بعدم خسارة اي مبلغ مالي اومركز اجتماعي.. ومن ناحية اخرىالجهل من اهل المريض

ولو لاحظنا سبل الشعوذه من طبل وزمر واعمال ليلية وصور مرعبة والوان غريبة ..لودققنا بها لوجدناها فعليا لا يمكن ان تخيف العفاريت والجان...انما هي تخيف المريض نفسه واهل المريض من حوله وكلما زادت جرعة الخوف خرج المراجعون يرتعدون مما رأوا وينسوا أن ما حدث كان من فعل المشعوذ
الاخطر من ذلك من يبيع ايات الله ويدعي انه يعالج امراض تحتاج لامر ليس ارضى كمن ينطق الاخرس ويعالج المتخلف المونغولي علما بان هذاه حالة ناتجة عن خلل في الكروموسومات
نقول لهؤلاء ان القران بين يدي الجميع اجلس خاشعا واستغفر الله واقراء ما تيسر لك وما تعمناه من احاديث الرسول عليه السلام واطلب من الله ان يحل عليك برحمته
تحية

Eman
28/12/2006, 10:52 PM
لو قرأها استاذي بالجامعة لقال جملته المشهرة ان العرب متخلفون
واي تخلف........قارن بين التفكيرين

للاسف ان الشعوذة في هذه الايام أصبح لها سمعة طيبة بين الناس
اليوم تجد السحرة بكل مكان..افتح التلفاز ستجد عشرات القنوات اللتي تلعب على عقول الناس
الناس اليوم عقولهم صغيرة و ايمانهم ضعيف
لا فرق بين متعلم مثقف دكتور وبين أمي جاهل

Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
29/12/2006, 03:00 PM
اثابك الله سيدي Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
اتفق معك انه فيلم هندي .
انا لست طبيبا وامي التي لا تقرأ ولا تكتب ليست طبيبه ولكنها علمتنا فراءة قصار السور من القران الكريم
والتي تحفظ الانسان من كل الشرور والاشباح والاوهام.
اسمح لي سيدي ان اقول ربما ان هذا الطبيب العربي تخرج من ( كلية الشعوذه ):)
وفقكم الله ورعاكم
اخوكم غالب
الأخ الكريم الأستاذ غالب ياسين
الشكر لك على تذكيرنا بقراءة القرآن الكريم دفعا لهذه الأوهام.
أضحكتني عبارتك "كلية الشعوذة".
دعواتنا لكم وللوالدة الكريمة بتمام الصحة والعافية.
تحياتي.

Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
29/12/2006, 03:01 PM
بلى هو كذلك ..لاأدري إلى متى سنظل نضحك على أولادنا بهذه الحجج ,ولو أنا علمناه أن يستعيذ وابالله من الشيطان الرجيم ,ويتلون بعض قصار السور ,ونعلمهم بأن الأشباح تهرب عند ذكر الله عزَّ وجل لكان خيرًا لهم ..
بوركت أخي المكرم Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
أختك
بنت البحر

الأخت الكريمة زاهية بنت البحر
وبوركت أيتها الأديبة المتميزة.
أتفق تماما مع ما ذهبتِ إليه من أهمية تعليم أبنائنا الاستعاذة وقراءة قصار السور.
بارك الله فيك.
تحياتي.

Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
29/12/2006, 03:03 PM
القاهرة – من محمد ج. عرفه

احتار ضابط الشرطة في أحد أحياء القاهرة الشعبية في أمرهما، عندما اكتشف أن سر العراك الذي نشب بين جارين سببه تلطيخ الجار الجديد، جانبا من حائط جاره القديم، بخمسة أصابع من دم خروف، طردا للشياطين ودفعا لعين "الحاسود" للبيت الجديد.

هذه الواقعة الطريفة، كانت عنوانا لملف يتضخم باستمرار في مصر، وغالبية دول العالم تقريبا، وهو "الخرافات والشعوذة والجدل"، الذي لا ينجو منه متعلمون وذوو ثقافة محدودة، حيث تشير إحصاءات الباحثين إلى أن 70 في المائة من المصريين يؤمنون به، بل وينفقون مليارات الجنيهات سنويا، على الدجالين والمشعوذين.

وقد أكدت دراسة علمية، أن بعض المصريين الذين يؤمنون بالخرافات، والدجل، وأساليب مكافحة الحسد الشعبية وغيرها، أنفقوا قرابة 10 مليارات جنيه عام 2003، على الدجالين والمشعوذين، الذين يلجأون إليهم بهدف إخراج "جن"، أو "فك عمل"، أو عمل "حجاب"، يقي صاحبه شرا ما، وهو ما يشير بدوره لارتفاع هذا الرقم في السنوات اللاحقة.

وقالت الدراسة التي أعدها المركز القومي المصري للبحوث الاجتماعية والجنائية، أواخر عام 2003، إن هناك قرابة 300 ألف شخص، يعملون في مجال الدجل والشعوذة، نتيجة استمرار اعتقاد الكثير من الأسر في دور هؤلاء الدجالين في حل الكثير من المشكلات المستعصية، مثل تأخر سن الزواج، أو عدم الإنجاب، والعقم، أو فك السحر، وأن كم الخرافات، والخزعبلات، التي تتحكم في سلوك المصريين، تصل إلى 274 خرافة.

وجاء في الدراسة أن زيادة أعداد الدجالين، يتناسب مع زيادة عدد من يؤمنون بهذه الخرافات، ومنهم متعلمون وذووا ثقافات رفيعة، حتى أن هناك دجالا لكل 240 مواطنا، لعلاجه من "الجن"، أو "كشف المستور"، وغير ذلك من لغات السحرة والمشعوذين، وأن 50 في المائة تقريبا من نساء مصر، يعتقدن في أمور الدجل، وأنهن أكثر من يلجأن إليهم.

ويؤكد الدكتور محمود عبد الرحمن حمودة، أستاذ الطب النفسي، بجامعة الأزهر، في حديث لمجلة المصور الحكومية، أن ارتفاع نسبة المؤمنين بقدرة المشعوذين على حل مشكلاتهم، وشيوع المعتقدات الخاطئة بين المصريين، تتجاوز 70 في المائة، مما يعكس عدم رغبة الكثيرين في إجهاد عقولهم بالتفكير والتدبر، في شأن الموروثات والخرافات القديمة.


أبرز الخرافات وطرق الحل


وتسود في مصر والدول العربية، خرافات كثيرة، ناتجة عن موروثات شعبية عتيقة، لا علاقة لها بالحقيقة، ويزيدها انتشارا ظهور حالات غريبة في القرى والأرياف، مثل حرائق منازل من غير مبرر حسب ما تقول صحف حكومية ومستقلة.

ومن أبرز هذه المعتقدات، وأطرفها، ما يقال عن أن " الكنس" ليلا، أو إلقاء مياه ساخنة في البالوعات، يزعج الجان، وأن اللعب بالمقص، فأل سيء يجلب الخناقات الزوجية، أو دفن "عرسة" تحت عتبة الباب، أو تعليق خرز أزرق، أو فردة حذاء قديمة، على أبواب المنازل وفي السيارات، يجلب الرزق، أو القول بأن دخول أحد على الحامل، أو المرضعة، بـ "لحمة حمراء"، أو باذنجان أسود، أو أن يكون قد حلق شعره، كل هذا يسبب جفاف للبن الأم، أو ما يسمى "المشاهرة" أي عدم الإنجاب مرة أخرى.

ومنها ما يقال عن أن الغراب الأسود، والقطة السوداء، علامات شؤم، تدفع بعض الأشخاص للعزوف عن الخروج من منازلهم أحيانا، لو رأوها وهم يهمون بالخروج، أو أن ذبح فرخة أو خاروف وتلطيخ الشقة أو السيارة الجديدة بدمه، بأصابع اليد العشرة "خمسة وخميسة"، يمنع الحسد، أو أن صوت البومة مقدمة للموت والأحزان، أو أن رش ماء وصفه دجال أمام الجارة لمنع زواجها.

أما أبرز طرق الحل التي تنتشر أيضا كخرافات لمنع الحسد والسحر والشعوذة فمنها: تعليق فردة حذاء مقلوبة أو تميمة علي شكل عين يخترقها سهم على باب المنزل، كما يحدث الآن في الكثير من القرى مع قراءة بعض التراتيل والتعاويذ، لحماية المنزل من الحسد.

أما الأكثر غرابة كما يؤكد الدكتور محسن لطفي السيد، عالم المصريات، لمجلة المصور الأسبوعية في عددها (9/12)، هو أن بعض هذه العادات والطقوس، كانت رموز للخير في العصور القديمة، وتحولت في عصرنا إلى رموز للشر والتشاؤم، مثل رؤية طائر "البومة" والنفور منه، وهو ما يتنافى مع نظرة الحضارة الفرعونية لهذا الطائر، الذي كان يرمز به لوجه ما سمي آلهة الخير "إيزيس"، بسبب وجه الطائر القريب في الشبه من الإنسان، ولكن الجسم لطائر.


لماذا تنتشر الخرافات والشعوذة؟


يرى علماء الاجتماع أن انتشار هذه الخرافات، واستمرارها، من جيل لآخر، وبين المتعلمين والجهلة على السواء، يعود لعدة أسباب، منها رغبة أصحاب الحاجات لتجربة أي وسيلة علمية، أو غير علمية، للحصول على مبتغاهم، مثل لجوء الزوجة العاقر إلى المشعوذين، بأمل البحث عن وسيلة للحمل، في حالة فشل العلاج الطبي، أو لجوء المريض بمرض عضال لهذه الوسائل، طالما أنه لن يخسر شيئا من التجربة.

ويقولون إن زيادة نسبة الأمية، والتثقيف الخطأ، واستمرار اعتناق الموروثات القديمة، دون تفكير علمي، وانتشار الأمثال الشعبية التي يرتبط بعضها بهذه الخرافات، يساهم في نشرها.

ويؤكد الدكتور صلاح الفوال، أستاذ علم الاجتماع بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، أن هذه العادات والمعتقدات، أفرزها العقل الجماعي منذ آلاف السنين، وأصبحت تمثل فكرا مشتركا لأفراد المجتمع، وثقافة من الصعب القضاء عليها في وقت بسيط، بل يمكن نشر المعرفة، ومحاولة تفنيد الخرافات تدريجيا، للتخلي عنها دون إجبار، مع توفير البدائل والحلول العلمية، لغلق الطريق أمام استحضار الأساطير مرة أخرى.

ويرى اجتماعيون آخرون، مثل الدكتور علاء الدين كفافي أستاذ الصحة النفسية بجامعة القاهرة، أن هذه الخرافات والشعوذة موجودة في كل دول العالم، وأنه أمر عادي في جميع الحضارات والمجتمعات، حتى في الدول المتقدمة، ومنها أمريكا نفسها، حتى أن الباحث الأمريكي "البرت اليتر"، كما يقول كفافي، رصد أكثر من 11 فكرة خاطئة بمجتمعه، تخضع للمذهب الانفعالي اللاعقلاني، منها الاعتقاد بأن هناك كائنات خفية تتربص بالإنسان، وتحاول إيذائه.

بل إن الدكتور رشاد عبد اللطيف، أستاذ علم الاجتماع، يري أن بعض هذه الموروثات الغريبة، جاءت للعالم العربي من الغرب، لتدل على التشاؤم، في حين أنها علامات خير للعرب والمسلمين، مثل اعتبار الغربيين أن الرقم "13" رمزاً للتشاؤم، في حين أنه على العكس.

ويدلل رشاد بأن القرآن نزل عام 13 قبل الهجرة، كما أن الأمام علي بن أبي طالب، ولد يوم 13 رجب، كما أن الرقم 13 هو تاريخ بعض الغزوات والفتوحات، التي انتصر فيها المسلمون في بدايات التقويم الهجري، مثل "موقعة أجنادين" في الشام، بالقرب من فلسطين، والتي وقعت سنة "13 هـ"، وكانت أول هزيمة كبرى للروم على يد المسلمين، وربما لذلك يكره الغرب هذا الرقم، وقلدهم في هذا التشاؤم العرب والمسلمين، على حد قول الدكتور رشاد.


السينما تروج للدجالين


ويتهم خبراء اجتماعيون السينما المصرية، بأنها تروج لهؤلاء الدجالين، في عشرات الأفلام التي جرى إنتاجها، وذلك من خلال إبراز قصصهم، وبيان دورهم في حل الكثير من المشكلات أو العكس، فيما يرد منتجو الأفلام بالقول، إن السينما تعكس واقعا موجودا، منذ عشرات السنين، وأن إيمان بعض المصريين بالدجل، والشعوذة، أمر موجود في الواقع، والسينما تعكسه.

كما يدافع صناع السينما عن هذا الاتهام بالتأكيد أن أفلام الدجل والشعوذة، هدفها تبصير المواطنين بخطرهما، وأنه أمر وهمي، بدليل أن غالبية الأفلام تظهر ألاعيبهم، وكيف ينصبون علي المواطنين البسطاء، بدعوى حل مشكلاتهم المستعصية.

ومن أشهر هذه الأفلام الحديثة، التي تتحدث عن دور الدجالين في المجتمع، ووقوع المصريين في أحابيلهم، فيلم "البيضة والحجر"، الذي روي كيف أجبرت الظروف مدرس علم نفس، يعاني من ضيق ذات اليد، لممارسة هذه المهنة، دون أن يسعى إليها، بعدما نجح في حل بعض مشكلات جيرانه، فاعتقدوا أنه من هؤلاء الذين يطلق عليهم اسم "أبو الكرمات"، و"سيدنا الشيخ"، و"المبروك"، حتى وصل الأمر لإقبال مسئولين سياسيين كبار وأثرياء، على مدرس علم النفس، لاستشارته في أمور حياتهم، وكيف تحول في نهاية المطاف إلى مليونير.


اِضحك مع طلبات الدجالين


غير أن أطرف ما يذكر في حكايا الدجالين، هو أنهم يطلبون طلبات من الذين يلجأون إليهم، تبدو غريبة، كما يتلفظون بعبارات و"أفيهات" مضحكة، أصبح يتداولها المصريون بينهم كنوع من التسلية والضحك، ومن أشهر هذه الطلبات: "رِجل نملة"، وأثر من الزوج أو الزوجة، و"كتكوت أحول"، و"أرنب أسود"، "ورك ضفدعة".

أما عبارات الدجالين فأشهرها "اشتاتا أشتوت"، "شمهورش يا شمهورش"، "حيييييي"، وغيرها من العبارات التي يتم غالبا ضبطها لغويا، لتكون على شكل السجع، والعبارات المتوازنة لتؤثر في سمع من يلجأ إليهم. (قدس برس)
الأخ العزيز الأستاذ غالب ياسين
الشكر لك على نقل هذا الموضوع الشائق، الذي يلقي الضوء على ما يحدث في واحد من المجتمعات العربية، وفي كثير منها، إن لم يكن في جميعها.
أتفق مع كاتب المقال في أن هذه الخرافات لها وجود أيضا في بعض المجتمعات المتقدمة, بل وبين بعض كبار السياسيين في هذه الدول.
كما أعجبني أيضا التعليق على أن الاعتقاد بأن صوت البومة مقدمة للموت والأحزان، وأن بعض هذه العادات والطقوس، كانت رموزا للخير في العصور القديمة، وتحولت في عصرنا إلى رموز للشر والتشاؤم، مثل رؤية طائر "البومة" والنفور منه، وهو ما يتنافى مع نظرة الحضارة الفرعونية لهذا الطائر، الذي كان يرمز به لوجه ما سمي بإلهة الخير "إيزيس"، بسبب وجه الطائر القريب في الشبه من الإنسان، ولكن الجسم لطائر. وتعليقي أنني لاحظت فعلا خلال إقامتي بأمريكا طلبا للعلم أن البومة رمز للتفاؤل والأمل، فقد حدث أن تلقيت خطابا يدعوني إلى الاشتراك في sweepstake (ماذا بالعربية؟!) وكان يحمل وجه بومة!

ضحكت من "رِجل نملة"، و"كتكوت أحول"، و "ورك ضفدعة"!
تحياتي.

Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
29/12/2006, 03:08 PM
نعم وألف نعم أستاذنا الفاضل
الدكتور أحمد شفيق الخطيب

إننا نتفق معًا على أن الطبيب العربي لا يختلف عما يقوله المشعوذين والسحرة والكهنة ...

وللأسف إننا نرى في كثير من البلدان العربية قد استفحل هذا الأمر والتعامل مع السحرة , ظنًا
منهم أنهم يستطيعون أن يعملوا لهم شيئا ينقذهم من المتاهات والضياع ..
والسبب الأساسي وراء هذا كله هو البعد عن منهج الله الصحيح وسنة الحبيب وصحبه

جزاكَ الله خيرًا , وبارك بكَ

وكل عام وأنتَ بألف خير

الأخت الكريمة الكاتبة المبدعة سعادة السفيرة بنت الشهباء
قلت حقا وصدقا إنالسبب وراء هذا كله هو البعد عن منهج الله سبحانه وتعالى وسنة الرسول عليه الصلاة والسلام.
فجزاكَ الله خيرًا , وبارك بكَ وفيكِ وعليكِ.
وكل عام وانتم بخير.
تحياتي.

Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
29/12/2006, 03:10 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع احترامي الشديد لاراء من هاجم الطبيب
هل تأكدتم من انه طبيب؟؟؟
هذه واحدة
اما الثانية وبما أننا نتكلم بطريقة علمية مدخلين في النقاش علم الاجتماع وهذه براعة اسجلها للفاضل المبدع غالب ياسين لان نقاش هذا الامر لا يتم الا عن طريق دراسات علم الجتماع مرورا بالاجتماع الطبي
لو تسلسلنا مع بدايات ظهور طرق الشعوذة لوجدنا قصور العلم من ناحية المعالج.مع رغبته الشديدة بعدم خسارة اي مبلغ مالي اومركز اجتماعي.. ومن ناحية اخرىالجهل من اهل المريض

ولو لاحظنا سبل الشعوذه من طبل وزمر واعمال ليلية وصور مرعبة والوان غريبة ..لودققنا بها لوجدناها فعليا لا يمكن ان تخيف العفاريت والجان...انما هي تخيف المريض نفسه واهل المريض من حوله وكلما زادت جرعة الخوف خرج المراجعون يرتعدون مما رأوا وينسوا أن ما حدث كان من فعل المشعوذ
الاخطر من ذلك من يبيع ايات الله ويدعي انه يعالج امراض تحتاج لامر ليس ارضى كمن ينطق الاخرس ويعالج المتخلف المونغولي علما بان هذاه حالة ناتجة عن خلل في الكروموسومات
نقول لهؤلاء ان القران بين يدي الجميع اجلس خاشعا واستغفر الله واقراء ما تيسر لك وما تعمناه من احاديث الرسول عليه السلام واطلب من الله ان يحل عليك برحمته
تحية

الأخ الكريم الدكتور صلاح الدين
وكيف نتأكد من ذلك؟! كل ما في الأمر أن الصحيفة ذكرت اسمه وقالت إنه طبيب، والعهدة على الراوي كما يقولون. وعموما فقد أعجبني حماسك للدفاع عن الأطباء.
حقا إن ما يجعل الشعوذة تتفتشى هو جهل المريض وأهله.
وحقا إن هذه الأعمال تخيف المريض وأهله ولا تحل المشكلة.
وصدقت حين قلت إن أخطر ما في الأمر هو بيع آيات الله وادعاء علاج أمراض ناتجة عن خلل في الكروموسومات.
وأخيرا، وليس آخرا، أتفق معكم في أن الحل في قراءة القرآن وفي الاستغفار وفي أحاديث الرسول عليه الصلاة السلام وفي الدعاء لله سبحانه وتعالى أن يرحمنا برحمته.
تحياتي

Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
29/12/2006, 03:16 PM
لو قرأها استاذي بالجامعة لقال جملته المشهرة ان العرب متخلفون
واي تخلف........قارن بين التفكيرين

للاسف ان الشعوذة في هذه الايام أصبح لها سمعة طيبة بين الناس
اليوم تجد السحرة بكل مكان..افتح التلفاز ستجد عشرات القنوات اللتي تلعب على عقول الناس
الناس اليوم عقولهم صغيرة و ايمانهم ضعيف
لا فرق بين متعلم مثقف دكتور وبين أمي جاهل
الأستاذة إيمان
صدقتِ.
والشكر لك على جذب أنظارنا إلى القنوات الفضائية التي تساهم في إشاعة الخرافات بين الناس.
تحياتي.

ثروت الخرباوي
07/01/2007, 04:31 AM
أستاذي وعمي

ذهب أحدهم إلى طبيب عيون يشكو له انه يرى أشباحا باهتة

فكشف عليه وأعطاه كشفا لنظارة طبية

وعاد الرجل للطبيب بعد اسبوع ...فساله الطبيب ... هل مازلت ترى الأشباح

قال الرجل الحمدلله ... الآن أراهم بوضوح

للعلم .. اصبح هذا المريض رئيسا للجمهورية

واصبح الطبيب وزيرا للصحة

د- صلاح الدين محمد ابوالرب
07/01/2007, 07:37 AM
أستاذي وعمي

ذهب أحدهم إلى طبيب عيون يشكو له انه يرى أشباحا باهتة

فكشف عليه وأعطاه كشفا لنظارة طبية

وعاد الرجل للطبيب بعد اسبوع ...فساله الطبيب ... هل مازلت ترى الأشباح

قال الرجل الحمدلله ... الآن أراهم بوضوح

للعلم .. اصبح هذا المريض رئيسا للجمهورية

واصبح الطبيب وزيرا للصحة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قطعا في هذه الحالة ان الاشباح هم الرعية

Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
07/01/2007, 11:43 PM
أستاذي وعمي

ذهب أحدهم إلى طبيب عيون يشكو له انه يرى أشباحا باهتة

فكشف عليه وأعطاه كشفا لنظارة طبية

وعاد الرجل للطبيب بعد اسبوع ...فساله الطبيب ... هل مازلت ترى الأشباح

قال الرجل الحمدلله ... الآن أراهم بوضوح

للعلم .. اصبح هذا المريض رئيسا للجمهورية

واصبح الطبيب وزيرا للصحة

ابن أخي الحبيب!
أحس أنك هتودينا في داهية في نهاية المطاف!
فضلا، لا تقل إن شاء الله!

Prof. Ahmed Shafik Elkhatib
07/01/2007, 11:46 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قطعا في هذه الحالة ان الاشباح هم الرعية

الأخ الفاضل د. صلاح الدين
الآن كادت النبوءة التي وردت في ردي على الأستاذ ثروت تتحقق!