المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما بين قمر العراق وقمر إيران



د.سعدالدين صالح دداش
05/02/2009, 10:25 PM
ربيع الحافظ (المصريون) : بتاريخ 4 - 2 - 2009
http://www.arabswata.org/up/uploads/thumbs/wataea37009c26.jpg (http://www.arabswata.org/up/uploads/images/wataea37009c26.jpg)
بعد عشرين عاماً على نجاح العراق في إطلاق صاروخ إلى الفضاء الخارجي، ووضع قمر صناعي تجريبي في مدار حول الأرض، أعلنت إيران على إطلاق قمرها الصناعي الأول.
ما بين إطلاق القمر العراق وقمر إيران مرت على المنطقة أحداث مهمة من المفيد التذكير بها:
- حزيران/يونويو 1988: انهيار الجبهة الإيرانية والجيش الإيراني في الحرب مع العراق.
- حزيران/ يونيو 1988: الجيش العراقي يتوغل في العمق الإيراني، خامنئي يعلن في الإذاعة أن إيران تتعرض إلى غزو، ويعلن النفير العام.
- آب / أوغسطس 1988: الخميني يعلن تجرعه السم، والقبول بوقف إطلاق النار.
- العراق يتوّج زعيماً إقليمياً دون منازع (لا إيران ولا تركيا).
- 5 كانون ثاني / ديسمبر 1989: العراق يعلن إطلاق صاروخ العابد الذي يبلغ مداه 2000 كم ووضع قمر في مدار خارجي انطلاقاً من قاعدة إطلاق الصواريخ في الأنبار.
- إسرائيل تستعجل تجربة إطلاق صاورخ "أفق" فوق البحر المتوسط، وصفت بأنها محاولة لردم الفجوة التقنية مع العراق.
- إسرائيل تشتكي إلى الأمم المتحدة من سرب جوي عراقي ـ أردني مشترك يحلق على طول حدودها مع الأردن، ومن مقاتلات عراقية تحمل كاميرات قادرة على تصوير العمق الإسرائيلي حتى حدود تل أبيب.
- تموز / يوليو 1990: بغداد تدعو إلى قمة عربية يحضرها جميع ملوك ورؤساء العرب، باستثناء رئيس واحد هو حليف إيران الخاسرة في الحرب: حافظ الأسد.
- آب/أوغسطس 1990: صدام حسين يحتل الكويت.
- كانون ثاني / يناير 1991: العرب يرفضون حلاً للأزمة في إطار عربي، ويقررون مشاركة أمريكا في حرب تدمير العراق وإنهائه كقوة إقليمية.
- 1991 ـ 2003: العرب يفرضون حصاراً شاملاً على العراق بطلب.
- آذار/ مارس 2003: العرب يقررون الاشتراك في حرب الاحتلال الأمريكي ـ الإيراني للعراق. الانكشاف العسكري للجناح الشرقي للمشرق العربي وما يليه من دول الخليج العربي.

بعد 20 عاماً على ذكرى وصول العراق ـ السابق ـ إلى الفضاء الخارجي، هكذا تبدو خريطة المشرق العربي:
- سقوط شمال المشرق العربي (العراق، سوريا، لبنان) في دائرة النفوذ الإيراني المباشر، ووصول إيران إلى شواطئ المتوسط.
- وقوع حاشية الخليج العربي في حالة "الساقطة عسكرياً" بيد الخلايا النائمة الإيرانية والصواريخ الإيرانية الموجهة إليها.
- اليمن على فوهة بركان.
- السعودية الدولة الكبيرة الأخيرة في المشرق العربي في مواجهة إيران، بحدود آمنة من جهة واحدة فقط هي البحر الأحمر، وعزلة برية عن حليفتها الرئيسة مصر.
- قمم عربية تنتقل من حواضر الوطن العربي الكبرى إلى هوامشه، ومن قمم إجماع إلى قمم "بمن حضر" تحضرها إيران.
- انشطار الإعلام الفضائي العربي إلى شطرين: شطر لمعسكر إيران، وآخر لصالح "معسكر الاعتدال".
- إيران ـ التي سفك أتباعها الدم الفلسطيني في بيروت وبغداد ـ تصبح أماً وأباً لقضية فلسطين، وتمسك بخناق حركات المقاومة الفلسطينية، تخاطب بحناجرها العرب، وتجعلها وسيلة ومادة استهلاكية لمشروعها القومي الإقليمي.

العرب يتراجفون أمام إيران المنفردة بالمنطقة، بعضهم حول ضيعته إلى مصرٍ من أمصارها، ونفسه عاملاً كعمال كسرى، ينتظرون معرفة مصائرهم مما ستفضي إليه مفاوضاتها مع أمريكا حول المنطقة العربية، ومن تسوية إقليمية بينها وبين وإسرائيل تسلّم فيها وتستلم؛ تسلم الأوراق التي ما فتئت تلعب بها وعلى رأسها حركات المقاومة، وتستلم حصتها في المنطقة، وتبطل مفعول مصطلح سياسي دام بضعة عقود اسمه "الوطن العربي".

الأنظمة العربية المواجهة بلدانها لإيران، وتضم مجتمعاتها غدداً سمية إيرانية يمكن أن تطلق إفرازاتها المميتة في جسدها في توقيت تختاره، هذه الأنظمة تقف عزلاء أمام إيران من كل سلاح، إلا الرجاء، حالها أشبه بنساء في منزل يتربص به سفاحون، على بابه حارس عتيد مفتول العضلات، النساء قررن قتل البواب، فانفتح الطريق، واندفع السفاحون، ووقعوا هتكاً في الأعراض وسط صيحات الاستغاثة، وما من مغيث.
مبروك للعرب. وصدق الله العظيم {يخربون بيوتهم بأيديهم}.

alhafidh@hotmail.com
معهد المشرق العربي
منقول: http://zaytunah.spaces.live.com/default.aspx?sa=830966698
،
،
،
،
،
،

كاظم عبد الحسين عباس
06/02/2009, 06:26 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم اخي الكريم الدكتور سعد دداش المحترم
الموضوع المطروح سيضعك ومن يتجاوب معك ايجابيا في خانة الهدف لاطلاق النار .سوف تنسل عليك الاقلام والحراب والبنادق من كل حدب وصوب . وسوف تواجه جفاء احبة لك هنا في واتا ....وسيلجئون ربما الى عقد قمة ينطلقون بعدها لرجمي ورجمك ورجم كل من :
1- يذكر اية ايجابية ..اية ايجابية على الاطلاق ..للنظام لعراقي .
2- يتفوه بكلمة واحدة عن توجهات ايران للتمدد على حساب الامة .
على اية حال ...انت اللي جبتها لروحك ...ونحن لها ان شاء الله ....لنتوكل على الله ونفتح الجبهة وانا ساحتمي خلفك عندما تضطرم النيران ......
ساعود باسرع وقت ممكن لاعلق على حقائق تاريخية ذكرها المقال ...
نعم سيدي ..لقد مسكنا نواصي العلم ومسكنا حلقات قد لايمسك بها ما لايزيد عن عدد اصابع اليد ..
نعم سيدي ..صار العراق صورة مصغرة للامة العربية المرتجاة ....فجمع لنا الاعداء واولاد العم فضاع دمنا بين القبائل ..
ساعود معك وبقوة غدا ان شاء الله ..

د.سعدالدين صالح دداش
07/02/2009, 12:30 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم اخي الكريم الدكتور سعد دداش المحترم
الموضوع المطروح سيضعك ومن يتجاوب معك ايجابيا في خانة الهدف لاطلاق النار .سوف تنسل عليك الاقلام والحراب والبنادق من كل حدب وصوب . وسوف تواجه جفاء احبة لك هنا في واتا ....وسيلجئون ربما الى عقد قمة ينطلقون بعدها لرجمي ورجمك ورجم كل من :
1- يذكر اية ايجابية ..اية ايجابية على الاطلاق ..للنظام لعراقي .
2- يتفوه بكلمة واحدة عن توجهات ايران للتمدد على حساب الامة .
على اية حال ...انت اللي جبتها لروحك ...ونحن لها ان شاء الله ....لنتوكل على الله ونفتح الجبهة وانا ساحتمي خلفك عندما تضطرم النيران ......
ساعود باسرع وقت ممكن لاعلق على حقائق تاريخية ذكرها المقال ...
نعم سيدي ..لقد مسكنا نواصي العلم ومسكنا حلقات قد لايمسك بها ما لايزيد عن عدد اصابع اليد ..
نعم سيدي ..صار العراق صورة مصغرة للامة العربية المرتجاة ....فجمع لنا الاعداء واولاد العم فضاع دمنا بين القبائل ..
ساعود معك وبقوة غدا ان شاء الله ..

أخي الفاضل الدكتور كاظم تحية طيبة وبعد؛
لقد انكشف الغطاء، وانجلى الغبار، ولاح النهار لذي عينين!
إنها الحقيقة؛ وكلمة حق نقولها، ونصدع بها، لا خير فينا إن لم نقلها؛ ولا خير في من رفضها ولم يقبلها، لقد آن الأوان لننفض عنا غبار الغفلة، ونفتح أعيوننا لما يحاك ويدبر لنا، ولم يعد يخفى أن أمم الأرض قد تداعت إلى تفكيك وتفتيت بلاد العرب وتمزيقها، وقد وجدوا العون والتأييد ممن كنا نعدّهم إخوانا لنا في الدين، وظننا أن قوتهم سندا وردءا لنا، فإذا بهم يتربصون بنا الدوائر، كغيرهم من قوى الشرّ والطغيان، الذين تنادوا من كل صوب وحوب؛ على اختلاف أجناسهم وقوميّاتهم، بل وأديانهم وطوائفهم، كل جاء يسعى لتحقيق مصالحه، ونيل مآربه، وبسط نفوذه، في عالم تحكمه اليوم القوة والمتعة، ولا مكان فيه للضعفاء، لذا فإنّ على العرب اليوم أن يأخذوا بأسباب القوة؛ ومنها إقامة التحالفات والوحدة والتكتل فيما بينهم.
لقد علمتنا الأحداث أن تحرير فلسطين لن يكون باتفاقيات سلام مع اسرائيل، وكذا تحرير العراق من براثن المحتل لن يكون بالانتخابات والتعاون مع الحكومة الخائنة، التي تختفي تحت مظلة الاستعمار، وتسعى لطمس معالم وتاريخ وأمجاد العراق، واليوم لم يعد أمامنا من خيار إلا خيار المقاومة والجهاد، لإبطال وكشف مخططات هؤلاء المجرمين العملاء، ودحرهم وقذفهم إلى مزابل التاريخ، ولنا في صمود غزة خير مثال يحتذى، إن الدم لايغسله الا الدم، و ما أخذ بالقوة لا يسترجع إلا بالقوة، وفي التاريخ لنا دروس وعبر.
تحياتي
،
،
،
،
،

كاظم عبد الحسين عباس
07/02/2009, 05:39 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ....ها انذا هنا كما وعدت ...عسى ان يحشرني ربي سبحانه حرا....
بعد تاميم النفط وتحريره بالكامل وفي الفترة بين عام 1977وعام 1988 انجب العراق ما مجموعه 80 الف حامل دكتوراه من افضل جامعات العالم . لم تبق وزارة او مؤسسة او منشأة او مديرية عامة الا وارسلت حاجتها من الاختصاصات للحصول على الدكتوراه على نفقة الدولة . عراقيون من البصرة الى دهوك ....من كل اطياف الشعب العراقي يحكمهم شرط واحد هو المؤهل الاولي الجامعي ...حصلوا على فرص الدراسة العليا ...في جميع الاختصاصات مع التركيز على علوم الكيمياء والفيزياء والهندسة والبايولوجي .....
امتلاء العراق من اقصاه الى اقصاه مؤسسات بحث وتعليم عالي وتقني ....ووصلت انتاجية الباحث العلمي العراقي في اكبر واعظم مؤسسة بحثية اسمها مجلس البحث العلمي الى حوالي 2.6% ...عام 1986 منتقلة من مرتبة ماوراء الصفر عام 1968.
عام 1986 ...تم الانتقال الى استثمار القاعدة العلمية العظيمة في ثلاث خطوط انتاجية اساسية :
الاول : الطاقة الذرية .....وقد وصل العراق الى خانات علمية متقدمة جدا وكان عندنا طريقتنا العراقية بالتخصيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الثاني : الصناعي الهندسي : ووصلنا فيه الى مراحل انتاج التكنولوجيا ... عسكريا ومدنيا .
الثالث : البحث العلمي العسكري : وحقق نتائج باهرة في تطوير وصناعة الصواريخ والعتاد وانواع من الاسلحة والمنتجات الكيمياوية الحاسمة في الصناعة المتقدمة .
وشهدت صناعة الادوية اوجها في فترة الحصار المجرم حيث قامت وزارة التعليم العالي لوحدها في تنفيذ برنامج وطني عملاق لانتاج المواد الاساسية وانتجت مئات المركبات الدوائية وادخلت في صناعة الدواء في خطوة رائدة لكسر اسرار المعرفة في هذا الحقل ...
كان العراق قوة في كل شئ ولذلك ضرب ..واول من استخدم كادات خارجية في ضرب العراق كانت الجارة ايران حيث اعلن خميني الحرب على العراق وهو عائد الى طهران على متن طائرة فرنسية .
كان امامنا خيار ان نحافظ على ما انجزناه ..مقابل ....الاعتراف باسرائيل ..التراجع عن التاميم ..التخلي عن السياسة العربية الرافضة للكيان الصهيوني ........
ووضع امام قائد بلدنا خيار الهرب الى خارج العراق ..فرفض ...

د.سعدالدين صالح دداش
07/02/2009, 06:47 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ....ها انذا هنا كما وعدت ...عسى ان يحشرني ربي سبحانه حرا....
بعد تاميم النفط وتحريره بالكامل وفي الفترة بين عام 1977وعام 1988 انجب العراق ما مجموعه 80 الف حامل دكتوراه من افضل جامعات العالم . لم تبق وزارة او مؤسسة او منشأة او مديرية عامة الا وارسلت حاجتها من الاختصاصات للحصول على الدكتوراه على نفقة الدولة . عراقيون من البصرة الى دهوك ....من كل اطياف الشعب العراقي يحكمهم شرط واحد هو المؤهل الاولي الجامعي ...حصلوا على فرص الدراسة العليا ...في جميع الاختصاصات مع التركيز على علوم الكيمياء والفيزياء والهندسة والبايولوجي .....
امتلاء العراق من اقصاه الى اقصاه مؤسسات بحث وتعليم عالي وتقني ....ووصلت انتاجية الباحث العلمي العراقي في اكبر واعظم مؤسسة بحثية اسمها مجلس البحث العلمي الى حوالي 2.6% ...عام 1986 منتقلة من مرتبة ماوراء الصفر عام 1968.
عام 1986 ...تم الانتقال الى استثمار القاعدة العلمية العظيمة في ثلاث خطوط انتاجية اساسية :
الاول : الطاقة الذرية .....وقد وصل العراق الى خانات علمية متقدمة جدا وكان عندنا طريقتنا العراقية بالتخصيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الثاني : الصناعي الهندسي : ووصلنا فيه الى مراحل انتاج التكنولوجيا ... عسكريا ومدنيا .
الثالث : البحث العلمي العسكري : وحقق نتائج باهرة في تطوير وصناعة الصواريخ والعتاد وانواع من الاسلحة والمنتجات الكيمياوية الحاسمة في الصناعة المتقدمة .
وشهدت صناعة الادوية اوجها في فترة الحصار المجرم حيث قامت وزارة التعليم العالي لوحدها في تنفيذ برنامج وطني عملاق لانتاج المواد الاساسية وانتجت مئات المركبات الدوائية وادخلت في صناعة الدواء في خطوة رائدة لكسر اسرار المعرفة في هذا الحقل ...
كان العراق قوة في كل شئ ولذلك ضرب ..واول من استخدم كادات خارجية في ضرب العراق كانت الجارة ايران حيث اعلن خميني الحرب على العراق وهو عائد الى طهران على متن طائرة فرنسية .
كان امامنا خيار ان نحافظ على ما انجزناه ..مقابل ....الاعتراف باسرائيل ..التراجع عن التاميم ..التخلي عن السياسة العربية الرافضة للكيان الصهيوني ........
ووضع امام قائد بلدنا خيار الهرب الى خارج العراق ..فرفض ...

أخي الفاضل أشكركم من أعماق قلبي، فقد أنجز حر ما وعد!
وبعد؛ فما تفضلتم به من معلومات مهمة، عن النهضة العلمية التي شهدها العراق في تلك العشرية المباركة من القرن الماضي شيء قد استفاض، ولا ينكره إلا مكابر، وانا شخصيا لدي أصدقاء من بلادي؛ الجزائر درسوا في جامعات بريطانيا، ومازال بعضهم مقيما إلى اليوم هناك، حدثوني عن إخواننا العراقيين الذين يبتعثون للدراسات العيا، ما يبعث على الاعتزاز والعجب والفخر، فأذكر مما قيل لي أن الطلاب العرب من شتى الأقطار العربية كانوا يوفدون للدراسات العليا يعدون على رؤوس الأصابع، بينما كنا نرى الطلاب العراقيين يفدون بالمئات! في كافة التخصصات العلمية، والنادرة منها على وجه الخصوص، يقول لي أحدهم - وهو عالم في الاقتصاد جزائري -: من يومها عرفت أن العراق قادم على نهضة علمية جبارة، وأن مستقبلا زاهرا ينتظره، لأن بالعلم وحده تبنى الحضارات، ويشيد العمران،،، وبالفعل لقد بدأت التباشير تظهر بنهاية الثمانينات، وصار العراق كما تفضلتم" قوة في كل شيء" ولولا ما حاق به من الخيانات بالداخل، والخذلان أوالتخاذل من أبناء العمومة العرب، والأخطاء الجسيمة التي وقع فيها النظام، فقد كان بإمكاننا خيار المحافظة على الإنجازات.
قلت: لولا ذلك لكان العراق غير العراق الذي نعرفه اليوم؛ قد بلغ شأنا عظيما في التقدم التكنولوجي، والصناعي، وفي شتى الميادين، ولكن كما قيل: لا يمنع حذر من قدر.
نسأل الله أن ينصر عراقنا ومقاومته المجاهدة الباسلة ورجاله الشرفاء، حتى يرجع العراق وأهله إلى سالف عهدهم؛ عزة، وقوة، وهيبة، وتمكينا.
أخي الشكر موصول لمروركم الكريم.
ابن الجزائر المجاهدة سعدالدين
،
،
،
،
،