المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حريــة



مختار محمد مختار
13/02/2009, 07:13 AM
فقد الأمل في أن تنشر موضوعاته في جريدته، فغالباً ما ينال منها مقص رئيس التحرير ، تلقى عروضاً كثيرة ، يعشق جريدته ، هل يغتال رئيس التحرير ؟ أم يقبل البديل؟ مازال يفكر !

الشاعر: بشير ميلودي
13/02/2009, 08:40 AM
أنصحه أن ينتظر حتى يتذكر الموت رئيسه....
أو أن يلبي هذه العروض...
جميلة هذه الومضة...بها روح دعابة..
أهنيك
بشير ميلودي

محسن رشاد أبو بكر
15/02/2009, 10:13 AM
فقد الأمل في أن تنشر موضوعاته في جريدته، فغالباً ما ينال منها مقص رئيس التحرير ، تلقى عروضاً كثيرة ، يعشق جريدته ، هل يغتال رئيس التحرير ؟ أم يقبل البديل؟ مازال يفكر !

صديقي العزيز / مختار
مرحبا بك في عالم القص القصير جدا
ننتظر منك المزيد .. في جريدتك التي تعشقها .. أو في البديل

خالص ودي وتقديري

سعيد نويضي
15/02/2009, 12:47 PM
بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأخ مختار مجمد مختار

حقا إنها حرية...

بكل تأكيد هناك سبب...فإذا اتبعت سببا...فستجد أن رئيس التحرير إما خائف على منصبه و إما يغار من مقالاته...أو تجد أن صاحب الجريدة إما صاحب رأس مال نقدي لكن ليس له نصيب في الرأس مال الثقافي...أو تجد أشياء أخرى...قد تطفح على الجرائد في يوم من الأيام...أما هو فلا زال يفكر في مقال جديد...

و للحوار مزايا...

محمد أكراد الورايني
16/02/2009, 03:51 AM
فقد الأمل في أن تنشر موضوعاته في جريدته، فغالباً ما ينال منها مقص رئيس التحرير ، تلقى عروضاً كثيرة ، يعشق جريدته ، هل يغتال رئيس التحرير ؟ أم يقبل البديل؟ مازال يفكر !


تلك واحدة من المعاناة التي يعانيها الكتاب في وقتنا الحاضر,,

قصة جميلة في فكرتها..

مودتي أخي مختار محمد مختار.

مختار محمد مختار
21/02/2009, 08:36 PM
أنصحه أن ينتظر حتى يتذكر الموت رئيسه....
أو أن يلبي هذه العروض...
جميلة هذه الومضة...بها روح دعابة..
أهنيك
بشير ميلودي

الشاعر الجميل بشير ميلودي أشكرك ، و إن كنت أختلف معك في أن ينتظر موت رئيسه، فالانتظار غالباً شيمة المقهورين ، و أعتقد أن بطل قصتي ليس مقهوراً بل هو مصدر قلق لرئيسه..
كل الود لكم أخي الكريم ..

مختار محمد مختار
21/02/2009, 08:39 PM
صديقي العزيز / مختار
مرحبا بك في عالم القص القصير جدا
ننتظر منك المزيد .. في جريدتك التي تعشقها .. أو في البديل

خالص ودي وتقديري

أخي الكريم محسن ،،
ربما جعلتني بطلاً لقصتي التي كتبتها .. كم هو جميل منك ، و إن كنت أختلف عن بطل قصتي في بعض الأشياء ..
أشكرك :good:

مختار محمد مختار
21/02/2009, 08:43 PM
بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأخ مختار مجمد مختار

حقا إنها حرية...

بكل تأكيد هناك سبب...فإذا اتبعت سببا...فستجد أن رئيس التحرير إما خائف على منصبه و إما يغار من مقالاته...أو تجد أن صاحب الجريدة إما صاحب رأس مال نقدي لكن ليس له نصيب في الرأس مال الثقافي...أو تجد أشياء أخرى...قد تطفح على الجرائد في يوم من الأيام...أما هو فلا زال يفكر في مقال جديد...

و للحوار مزايا...


الأخ الأكبر و الأديب الجميل سعيد نويضى ..

كم أحب بدايتك في الحديث ، و كم أعتز برأيك و أعجب بتحليلك دومــاً ..

و أضيف أنه من الممكن أن يكون صاحب الجريدة له رأس مال فكري متواضع ، و لكنه لا يطبق الحرية ،

أو يخاف على منصبه أو جريدته ..

تحيتي و تقديري :fl:

مختار محمد مختار
21/02/2009, 08:48 PM
تلك واحدة من المعاناة التي يعانيها الكتاب في وقتنا الحاضر,,

قصة جميلة في فكرتها..

مودتي أخي مختار محمد مختار.

أخي الكريم محمد أكراد الواريني
بالطبع هي أهم العقبات التي تواجه أي كاتب أو صاحب فكرة ، و الأجمل من قصتي هو تشريفكم لي دوماً .
تقديري لكم

محمد فائق البرغوثي
21/02/2009, 09:57 PM
أهلا مختار ... مرحبا بعودتك ...

فقط أردت أن أسلم عليك

مودتي لك

محسن رشاد أبو بكر
21/02/2009, 10:40 PM
أخي الكريم محسن ،،
ربما جعلتني بطلاً لقصتي التي كتبتها .. كم هو جميل منك ، و إن كنت أختلف عن بطل قصتي في بعض الأشياء ..
أشكرك :good:

عندك حق أخي مختار على تلك الملحوظة
عذرا ..
أتمنى دوام التواصل معك

قاسم عزيز
24/02/2009, 01:56 AM
اهلا بالعزيز / مختار محمد مختار
مداعبة لطيفة منك هذه الومضة المرحة , وهكذا نحن نعكس المعاناة وضيق الافق الى سخرية مريرة حتى ينفرج الدرب .
وعندنا مثل غريب وعجيب ربما لا تجد له مثيل فى كل الثقافات القديمة والمعاصرة , " اصبر على الجار السو , يا يرحل ؛ يا تجيله داهية تشيله " .
لما يعز علينا ان نبحث عن بديل , انا لا أعرف , فهل تعرف انت ؟
دلنى , ولك التقدير والعرفان .

مختار محمد مختار
13/04/2009, 05:15 PM
السلام عليكم
المبدع / محمد فائق البرغوثي
سلام الله عليك و رحمته و بركاته
الكاتب / قاسم عزيز
ما يعز علينا ان نبحث عن بديل , انا لا أعرف , فهل تعرف انت ؟
إجابتي على سؤالك بمنتهى البساطة :
أن الإنسان إن أحب مكاناً ما يصعب عليه فراقه بغض النظر عن المتاعب التي يواجهها فيه ، و بالطبع تعلم جيداً ما يقال عندنا بالعامية المصرية " العِشرة " بكسر العين .
تحياتي لكم