أطفال غزه تركوا مقاعد الدراسة الى القبور

[نسرين حمدان]

ندوس على الجرح ..................... ونواصل

http://www4.0zz0.com/2009/01/29/05/885380989.gif

طالب كان يجلس على مقعد مكسور، ويضع ورقة بجوراه تحمل اسم زميل له استشهد فى الحرب قال :
"استشهد زميلي الذي الذي كان يجلس بجواري.. قتلوه هو وأسرته جميعا ولم يبق أحد من أهله..
لم يكن يحمل صاروخا أو قنبلة، بل كان نائما بغرفته".
والتقط طرف الحديث طالب آخر قائلا: "عندما أخبرني أصدقائي بنبأ استشهاده لم أصدق..
كنا نلعب ونذاكر سويا.. لا أعرف مع من سأذاكر دروسي من بعده، قتلوه بلا رحمة".


http://www4.0zz0.com/2009/01/29/05/642761953.gif


http://hedayah.net/_img/ahmad_ibr.jpg

http://images.google.com/url?source=imgres&ct=tbn&q=http://www4.0zz0.com/2008/04/25/09/905754523.jpg&usg=AFQjCNHIbdke32ov06Qp7fLB36HTKWgN1g

[أبويزيدأحمدالعزام]

إنا لله وإنا اليه راجعون اللهم تقبلهم طيورا في جنتك....
شكرا اخت نسرين إن القلب يحزن والعين تدمع,حسبنا الله ونعم الوكيل

[الحاج بونيف]

لقد كبر أطفال فلسطين قبل الأوان، إنهم اختصروا مراحل العمر، وأجبروا على حرق مراحل عاشها كل بني البشر إلا هم..
نشاهدهم على شاشات التلفاز فنرى فيهم العزيمة والتحدي ..
نرى فيهم الشهامة والنخوة والرجولة..
نرى فيهم الصبر والتجلد والقدرة على التحمل.
لقد اختارهم الله ليكونوا من يدافع عن الأقصى وكل فلسطين..
إنهم فتية مؤمنون بربهم وبقضيتهم العادلة .. دافعوا عنها بالحجارة وبصدورهم العارية العامرة بالإيمان.
أختي الفضلى نسرين حمدان: موضوعك مؤثر جدا، يسقط الدموع من مآقيها رغما عنها.
نسأل الله النصر للمقاومة.
عاشت فلسطين حرة أبية ..

[masri]

بسم الله الرحمن الرحيم

هذه أبيات من واقع مأساة الأطفال في غزة

في غزة ... في غزة ..
موتٌ وحصارٌ ودمارْ
مِحْرَقَةٌ ضدّ الأحرارْ
من صنعِ يهودَ الأشرارْ
قصفوا غزّةَ بالفوسفور الأبيضِ بالأطنانْ
برّاً .. بحراً .. بالطيرانْ
قتلوا أطفالاً ونساءْ
وشيوخاً .. قوماً بُرَءاءْ
والعُرْبُ سكوتٌ ونيامْ
غضّوا عن هذا الإجرامْ
هذا طفلٌ فقد أباهْ
وصبيٌّ عَمِيَتْ عيناهْ
كم رجلٍ بُتِرتْ رجْلاهْ
لم يشكوا، بلْ حَمِدوا اللهْ
هذي أُمٌّ ثَكْلَى صبَرتْ
فقدتْ أُسْرَتَها ما جَزِعَتْ
قالتْ حمداً يا اَللهْ .. قالتْ حمداً يا اَللهْ ..
وأُلوفٌ شُوِيَتْ بالنّارْ
وبيوتٌ مُسِحَتْ ودَمارْ
والعُرْبُ شريكٌ بحصارْ
خذلوا غَزَّةَ .. يا لَلْعارْ
والعالَمُ يَرْثي للجاني
ويُدينُ ضحايا العُدْوانِ
انتصروا لبني صهيونِ
وأرادوا إحكامَ حِصارْ
قومٌ عندهمُ الحيوانْ
أكرمُ من هذا الإنسانْ
مهما انتفشَ الظُّلمُ وثارْ
مهما عاثَ بأرضي الفارْ
مهما طالت بالفُجّارْ
مٌدَدٌ فالعزة للأبرارْ

غالب

[نسرين حمدان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني وأساتذتي الأفاضل

أبو هاجر احمد عزام أبعد الله الحزن عنك
الحاج بونيف مرورك ترك أثر إيجابي في نفسي وجداً اسعدني
masri رائعة قصيدتك بروعة صمود أهل غزة

دمتم بكل خير
تحياتي


http://www.aljazeera.net/mritems/images/2009/1/18/1_886997_1_23.jpg


تغيرت الأحلام ولكن ..!


حلا طفلة في الفصل الأول فقدت والدها منذ خمس سنوات ،
عندما قامت الحرب لجأت إلى بيت عمها وأمها وأخواتها
لكن القصف أيضا لحق بهم ، تقول أمهم :
" هي أصغر من لجأ إلى البيت لكنها كانت الأقوى،
عندما كانت تسمع بكاء أختها أو بنت خالتها كانت تضحك
عليهم وتطالبهم بأهمية عدم الخوف والصبر والصمود
والحديث الجميل عن المقاومة " .
عادت حلا إلى المدرسة وخضعت للأسبوع " الترفيهي "
الذي أقرته وزارة التربية والتعليم الفلسطينية لتحسين نفسية أطفال غزة بعد الحرب ،
وأيضا استلمت حلا 100 شيكل من وكالة الغوث كمساعدة مالية لتلاميذ غزة ،
تقول :" كنت أحزن على الأطفال الذين يستشهدون وأقول إذا استشهدت مثلهم فأنا سأذهب
إلى أبي في الجنة وإذا لم استشهد فسأعيش لأكون طبيبة أعالج الأطفال أو مدرسة لأعلم الصغار
أن لا يخافوا من اليهود " ،
تتكلم حلا عن المقاومة بثقة كبيرة في أهميتها ودورها ولا تشك البتة في أنها قادرة
على قتل اليهود دائما ، وتضحك حلا على الصغار الذين يبكون ويصرخون من القصف
لكنها تأمل بأن يعيش رفاقها في أمن وسلام دائما حتى ينتهوا اليهود من بلادها .
بنت خالتها إيمان تخاف لكنها عادت بسرعة للتأقلم مع وضعها بعد الحرب واجتهدت
في تجهيز الدفاتر للفصل الدراسي الجديد وهي فرحة بالإلغاء الامتحانات وتأمل بأن
تكون في مستوى دراسي أفضل بعد الحرب ، وتقول أنها كانت تتمنى أن تكون " معلمة "
قبل الحرب لكنها غيرت أحلامها الآن وستجتهد لتكون " أخصائية نفسية " .

http://www.arab-box.com/photos/00014/5d4b6kws9s7n.jpg

[نسرين حمدان]

http://www12.0zz0.com/2009/01/04/07/954365758.jpg


http://www.alzaytouna.net/arabic/images/Gaza_War_2009/Gaza_War_2009_46.jpg

[شيماء الخوجلى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حسب الله ونعم الوكيل

[د. محمد اسحق الريفي]

أختي الكريمة الأستاذة نسرين حمدان،

كل يوم نسمع عن قصص الإجرام الصهيوني ضد الأطفال الفلسطينيين، قصص تقشعر منها الأبدان وتشمئز منها النفوس. فقد صبغ الإجرام الصهيوني حياتنا بالحزن والأسى، فاحترقت مهجنا وشغاف قلوبنا... كلما أسمع قصة جريمة ارتكبها هؤلاء المجرمون الصهاينة ضد أبناء الشعب الفلسطيني؛ أختنق، وتحتبس العبرات في عيوني، وأشعر بأني أعيش في عالم أخرق سافل متخلف...

هل تمر هذه الجرائم دون عقاب؟!!! سؤال يعرف الصامتون الإجابة عليه!!!

تحية تحترق!

[عائشة صالح]

أطفال فلسطين يولدون رجالاً ليرهبوا عدو الله وعدوهم.
هكذا كتب عليهم في زمن عزت فيه الرجولة
لكم الله يا ابناء فلسطين.
لا تبتئس أخي د. محمد لهم الله لهم الله
الألعاب تنتظرهم في الجنة لا تيأسوا
حسبنا الله ونعم الوكيل

http://ashod.org/vb/imgcache/628.imgcache

http://ashod.org/vb/imgcache/624.imgcache

http://ashod.org/vb/imgcache/622.imgcache

http://ashod.org/vb/imgcache/628.imgcache

http://zetaonline.jeeran.com/1.jpg

http://zetaonline.jeeran.com/3.jpg

http://zetaonline.jeeran.com/4.jpg

http://zetaonline.jeeran.com/2.JPG

http://zetaonline.jeeran.com/6.jpg

[عبد الرحمان الخرشي]

بسم الله الرحمن الرحيم


أختي الأستاذة الأديبة الأريبة : (( نسرين حمدان ))



متصفحك هذا يعتبر وثيقة غنية وعميقة الدلالات توثق دوليا ، وإنسانيا لعقدة الخوف عند الصهاينة ؛ صهاينة اليوم .. الخوف ممن سيطردونهم - إن شاء الله - في المستقبل ، من الأرض ؛ أرضهم ، وأرض آبائهم ، وأجدادهم ؛ إنهم : أطفال فلسطين الحبيبة .

وبقدر ماهي كذلك ؛ فهي توثيق للإصرار على العلم والتعلم كاختيار لمواجهة إديولوجيا الشر ، والحفاظ على جذور شعبنا العربية والإسلامية وصهرها بكل ماهو حديث نافع .

ناهيك عن معاناة المواطن مع الممرات المنصوبة في كل طريق .



مادام أمثالك هناك لن يستطيع العدو إخفاء شمس الحقيقة بغربال .


بوركت ...



***

[نسرين حمدان]

بعيداً عن الأرقام التي تتحدث عن عدد الشهداء والجرحى من أطفال غزة
وبعيداً عن تلك النداءات الحقوقية التي تتحدث عن انتهاك لحقوق أطفال غزة
يعيش أطفال غزة حياة لا يعيشها غيرهم من الأطفال .
أطفال غزة عالم من الإصرار والتحدي والصبر
كما هم عالم من الألم والمعاناة، في غزة بعد الحرب عاد الأطفال إلى حياتهم،
ولكن ما حدث أثناء الحرب مهم ، فهنا في غزة لا تستغرب إذا وجدت طفلا
يهوّن على أمه الفاجعة ويصبرها وآخر يحث أمه على المكوث في البيت
لا اللجوء وإن كان وحيدها " المدلل " ، في غزة لا يخاف الصغار من هذا المكان
المهدد بالقصف أو ذلك فتراهم يلعبون " البنانير " بجواره ،
في عزة الحاجة طبيعية لأمن والسلام والطعام والدواء والترفيه
ولكن ماذا يعلمنا صغار غزة من دروس الحياة ؟ ،


http://www.lahaonline.com/media/images/articles//feature/wja.jpg

كل الشكر والتقدير لكم إخواني واساتذتي الأفاضل على طيب مروركم

دمتم جميعاُ بخير

[د.محمد فتحي الحريري]

نســــــــــــــــرين البتول الرزان
لك الثناء والدعــــــــــــــــــــــــــاء
اللهم احم غزة واطفال غزة

وصن ضحكة الطفل يارب انها= اذا غردت في ظامئ الرما أعشبا
تقديري ....