المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أنشر نتاجك وعلومك في القارة السابعة قبل أن تموت!



عامر العظم
17/02/2009, 12:44 PM
أنشر نتاجك وعلومك في القارة السابعة قبل أن تموت!

سأتحدث إلى العلماء والأعلام والأكاديميين والكبار والمخضرمين والخبراء والصغار على حد سواء لأن الأعمار بيد الله!

تصاب بالصدمة عندما تبحث عن صورة أو مقال أو بحث أو عنوان لإسم معروف في محركات البحث في القارة السابعة، فلا تجد شيئا! تسأل هل السبب الأمية الإلكترونية أم المال أم الخوف أم الكسل أما ماذا!
ساعدت أنا وراوية المئات عبر رحلة الجمعية سواء في النشر أو التسجيل أو الرد! جهد خارق لا يوصف بسب الأمية الرقمية والاتكالية المتأصلة والشلل المهني المتوارث!
وجهنا عشرات النداءات للعلماء وكبار السن والجميع بلا استثناء الذين لا يزالون سلبيين أو يتصورون أن الحاسوب يعض أو يتكرمون علينا!

دعونا الآن نرهبكم ونشجعكم في نفس الوقت ولكم الخيار طبعا!
ما فائدة نشر نتاجك وخبراتك وعلومك في القارة السابعة؟
1. التعريف بك وبإنتاجك وبخبراتك لشريحة واسعة
2. لا ينقطع عملك بعد الموت لأنك نشرت علما ينتفع به
3. يترحم مئات من الزملاء عليك عندما تموت وهذا حصل في واتا، وغيرها، مع الدكتور إبراهيم الداقوقي والدكتور زكي العيلة وحنان الآغا رحمهم الله. قد لا يحضر جنازتك ويترحم عليك عشرة وينسوك بعد الموت!
4. في القارة السابعة أنت دائما موجود، حيا أو ميتا! يظل الكثيرون يترحمون عليك بعد الموت، فكلما صادف اسمك في غوغل أو في أي من المواقع التي نشرت فيها، يتذكرك محبوك وزملاؤك وطلبتك ويترحمون عليك وهذا ما يحدث معي، فأنا أترحم على كل اسم، انتقل إلى رحمة الله، مر علي!

هل ستظل أميا؟! هل ستظل كسولا؟! هل ستظل سلبيا كعادتك؟! هل ستكون إنسانا منتميا؟! هل ستترك ذكرى حسنة في القارة السابعة؟! هل ستترك أثرا طيبا في هذه القارة؟! هل تريد أن نترحم عليك؟! أنت حر!

الحسين فتحي
17/02/2009, 01:16 PM
الأخ الفاضل/ عامر
الحقيقة أن مشكلة النشر عند المؤلفين و أصحاب الرأى و الإبداع أضحت من الماضي بسبب الثورة الجبارة في المعلوماتية و الإتصال .إنما المشكلة الحقيقية في رأيي تكمن في القراءة و فيما يجب أن نقرأ و ما نحصل عليه من دروس و عبر مما نقرأ .
لعلك تعلم أخي عامر أن خطة ضرب مصر في 1967 بحرب جوية خاطفة كانت منشورة هنا و هناك و قد سأل ديان بعد الحرب : ألم تكن تخشى أسرائيل من إنكشاف الخطة و قيام مصر بإتخاذ إجراءات الحيطة و الحذر ؟ فأجاب ديان في عبارة بالغة الدلالة : لا .. لأن العرب لا يقرأون !!!!

أشرف صالح المؤرخ الصغير
17/02/2009, 01:22 PM
:fl:لا أعرف ماذا أقول أشكر سعادتكم على هذه الكلمات وهذا الفكر أم أسجل موافقتي هنا على كل حرف، بارك الله فيك وفي عملك وجهدك ووقتك وكل ما تقدمه لواتا وشعبها، وأود أن أضيف هنا هذا المقال للإفادة

الأُميّة الإلِكترونيّة لدى أساتذة الجامعات!

في تقديري أن واقع التعليم الإلِكتروني في الجامعات العربيّة عمومًا، والسعوديّة خصوصًا، ما يزال دون الدرجة المطلوبة، والوضعيّة الممكنة، بكثير. والسبب أننا نعاني من أُميّة إلِكترونيّة على مستوى أعضاء هيئة التدريس الجامعيين أنفسهم، فكيف إذن ستنهض عملية تعليميّة إلِكترونية؟


أُولى العقبات إذن في سبيل التعليم الإلِكتروني هي تلك الأُميّة الإلِكترونيّة لدى أساتذة الجامعات، من حيث إن التعليم الإلِكتروني ليس أجهزة، بل هو قبل ذلك فكر وثقافة. ولعلّ مشروع جامعة الملك سعود- على سبيل المثال- (التشجيعي (في هذا المضمار كان يتوخّى رفع كفاءة عضو هيئة التدريس بما يتماشى مع طبيعة العصر. إلاّ أنه مشروع يؤمّل أن تكون له من الضوابط الدقيقة ما يكفل إيتاءه ثماره المرجوّة، وأن يتخطّى تدشين بوابة الجامعة الإلِكترونية، وصرف بدلات استخدام الحاسب، إلى إدخال الحاسب في العمليّة التعليميّة بالفعل، وإرساء التواصل الإلِكتروني التعليميّ بقوّة وفعاليّة.

نعم شبكات الجامعات الإلِكترونيّة هي الآن من أردأ الشبكات التي يمكن أن يعوّل عليها طالب أو باحث. وإمكانية التطوير ستظل مرهونة بإدراك أن لا جامعة في هذا العصر بلا شبكة إلِكترونية حقيقيّة تربط الطالب بالأستاذ، والجامعة بالمجتمع، والوطن بالعالم، وبأسلوب مباشر وسهل وسريع. هذه لغة العصر. ولم تعد أمرًا ثانويًّا في التربية والتعليم. وغيابها لدينا كان أحد الأسباب وراء تأخّر تصنيف الجامعات السعوديّة بين الجامعات في العالم. وقد جاءت النظرة التي سادت أوساطنا الجامعيّة إلى هذا السبب: على أنه لا يعني شيئًا في معايير تصنيف الجامعات، دليلاً على أن الجامعات لدينا ما انفكّت تفكّر خارج العصر، وتتصوّر العملية التعليميّة وفق عقليّة تقليديّة، وبحسب أدوات هي في طورها إلى التراجع.


منذ وقت مبكر أخذت الجامعات- في الولايات المتحدة الأمريكية تحديدًا- تدير العمليّة التعليمية في كثير من جوانبها عبر الشبكة الإلِكترونية، بما في ذلك إجراء الاختبارات وتقويم مستوى الطلبة. هذا فضلاً عن الإفادة من النشر الإلِكتروني في إتاحة الكتاب للطالب والباحث، مجّانًا، مع ربط الطالب بأساتذته، وتسهيل الوصول إلى مكتبات الجامعة وأوعية معلوماتها عبر لوحات المفاتيح الحاسوبيّة. فيما الأمر لدينا ما يزال إلى اليوم أقلّ من هذا الحُلم بكثير. ولست أرى ما ينقص جامعاتنا عن مواكبة التطوّر العالمي في التعليم عبر الوسائط الإلِكترونيّة. فالأموال لا تشكّل لدينا عائقًا، والجيل الحاليّ من الطلاب والطالبات مؤهّل بطبيعة العصر الذي عايشه لتقبّل هذا التحوّل. إنما تبقى ضرورةٌ ملحّة إلى إعادة تأهيل قطاع كبير من القائمين على الجامعات- بما فيهم مدرسو الجامعات ومنسوبوها- كي يغيّروا أنماط تصوّراتهم للعمليّة التعليمية، وطرائق تعاملهم مع واقعها الجديد، بل قبل ذلك كي يستوعبوا ثقافة العصر، الذي دهمهم وجهه الإلِكتروني "الإنترنتّي" خلال العِقدين الأخيرين.


الدكتور عبدالله بن أحمد الفيفي

(عضو مجلس الشورى، الأستاذ بجامعة الملك سعود)
الجمعة 24 شوّال 1429هـ

حسن عبدالحميد الدراوي
18/02/2009, 10:08 AM
بســــــم الله الرحمن الرحيم

أخي المبجل الدكتور عــــــــــامر

مـا طرحته هوعين العقل فأ نا شخصيا أعاني من عدم النشر الورقي وكم أنا محتاج لدار نشر تتولى النشر

ولكن الوقت لدي قليل في البحث والجري هنا وهناك وسأسرد لك واقع مانشر لي حتى الآن :ـ

اولا : في الأدب { أدب الرسائل } رسالة إلى ولدي ، في أدب الموعظة : { هؤلاء ماتوا على طاعة }
ثانيا : في الشعر { ديوان في دوحتي } ، ديوان في غــــــربـتي .
ثالثا : في القصة للأطفال : مجموعة قصصية باسم روان ورناد ـ طبع منها واحدة هي { الصرة والحجر }
رابعا : الكتب التعليمية لما قبل المرحلة الإبتدائية :ـ
ـ القراءة والكتابة للمبتدئين
ـ اقرأ واكتب تهيئة وإعداد
الذي تحت النشر وأبحث لهم عن دور نشر الآتي :ـ
في القصة للأطفال :ـ سلسلة ميساء وميسون
في الكتب التعليمية للأطفال :ـ كتاب نطق وقراءة الحروف
للكبار واليافعين :ـ سلسلة عظماء الإسلام : أتعرف هؤلاء العظماء ؟ رجال
: أتعرف هؤلاء الإسلام ؟ نساء
في القصة القصيرة : في قريتي ، غربال الحياة
في الشعر : ديوان في وحدتي .

أخي المبجل أنا في حاجة ماسة للنشر وكلها مصفوفة ومراجعة ولا يبقى إلا الدفع بها للمطابع فهل من معين
بعد الله .
تحياتي
حسن عبدالحميد الدراوي

عامر العظم
13/04/2009, 01:49 AM
أسماء كبيرة بيننا لا نعرفها!

اتخذنا عدة مبادرات لتعرف بنفسها أو تنشر علمها أو تشارك لكن عبثا!
لا أحد يرحب ولا يعرف بالآخر! كل في صومعته وكهفه الأبدي!
أكدنا مرارا على أهمية أن يبذل المرء جهدا إضافيا في التعريف بنفسه في هذه القارة حتى لو كان معروفا! هذه قارة جديدة بسكان جدد!
لا تكن كسولا ولا تسمح للآخرين بعدم معرفتك أو الانتقاص من قدرك وخبرتك!

ما الحل يا أهل الحل والعقد؟!

أحمد محمد عبده
13/04/2009, 04:45 PM
السلام عليكم ورحمة الله
تعريف مختصر:
مصحح ومراجع لغة عربية (أعمل حاليًا في شركة للترجمة)
لي كتاب أعده للنشر حاليًا وهو
(معجم كلمات القرآن الكريم
قراءة حفص

إنه ليس معجما واحدا بل أربعة معاجم
الأول والثاني: الكلمات والأدوات مرتبة هجائيا..
الثالث:معجم لكلمات القرآن مرتب على الجذور..
الرابع: الكلمات مع جذورها..)
أجهزه حاليًا عل برنامج ثري بي تو
وهو أول الغيث إن شاء الله في سلسلة دراسات..

عبدالقادربوميدونة
13/04/2009, 06:12 PM
الأخوة والأخوات الأتية أسماؤهم ..
نشاهدهم عموديا وبمكبرومقرب الصورة ومن اقتفاء أثر والاطلاع على منتوجاتهم في " واتا "
فإذا تفضلوا وكتبوا شيئا عما لا ندريه عنهم رأيناهم أفقيا مما يزيد تقليص المسافة والقرب أكثر...
من هو:
-1 الأستاذ هلال الفارع ؟
-2 بسام نزال
-3 سامي خمو
-4 ياسرطويش
-5 معتصم حارث الضوي
-6 شاكرشوبير
-7 عبدالرؤوف عدوان
-8 آداب عبدالهادي
-9 عبدالرشيد حاجب
-10 ابراهيم أبويه
-11 عبدالرحمن الخرشي
-12 مالكة عسال
-13 عادل جودة
-14 منى حسن والحاج
-15 أياد العاني
-16 ناصرعبد الحميد الحريري
-17 عمرأبوحسان
-18 كاظم عبدالحسين عباس الخ ....
هذا ما حضرني فليسمح لي بقية الإخوة والأخوات
هاتوا البقية وترجوا منهم أن يكتبوا نبذة عنهم وعن منتوجاتهم غيرالمنشورة في " واتا " ..وشكرا .

عبدالوهاب محمد الجبوري
12/05/2009, 01:53 PM
الاستاذ الغالي عامر العظم المحترم .. احييك وابارك كل خطوة ومبادرة تقوم بها في هذا المجال .. ولقد وفرت لنا فرصة طيبة لنشر نتاجاتنا بعد الظروف التي مرت علينا في العام 2003 وبعده وبعد ان احترقت كل نتاجاتنا من الكتب والدراسات التي زادت عن سبعين كتابا تاليفا وترجمة في كافة المجالات .. فجزاك الله عنا خير الجزاء ولك من اخوتك وابناء عمومتك في العراق كل الحب والتقدير ..مع تحياتي واعتزازي ودعائي لك بالتوفيق والسعادة والمزيد من الالق والتطور والتقدم ..
اخوك ابو محمد / العراق