المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحرية



بسمة الدندشي
20/02/2009, 12:13 PM
قررت أن تحصل على جناحين...تطير بهما إلى حيث تصبح الحرية أسمى أنواع المسؤولية............


فكسرت قيود القهر...وتصالحت مع نفسها.

محمد السنوسى الغزالى
04/03/2009, 06:17 PM
اذن تصبحين عصفورة وردية تغادر اعشاشها لتزرع كلمات خضراء ندية..حييت بصدق على هذا التكثيف الوجداني المُعبر

بسمة الدندشي
05/03/2009, 12:29 AM
اذن تصبحين عصفورة وردية تغادر اعشاشها لتزرع كلمات خضراء ندية..حييت بصدق على هذا التكثيف الوجداني المُعبر




مرورك اسعدني أخي الفاضل

الشكر الجزيل مع خالص الإحترام

آداب عبد الهادي
05/03/2009, 01:53 PM
أديبتنا الرائعة الأستاذة بسمة الدندشي المحترمة

قصة حياة كاملة قمت بإيجازها بهذا الشكل المعبر والرائع
لتصلي في النهاية إلى وصفك الدقيق للحرية
والحرية كما قلت لا تأتي إلا بعد التضحية فقمت بكسر القيود.
قصة بليغة ومعبرة وناضجة
أشكر لك هذا التميز
دمت مبدعة متألقة

وفاء نويهض
05/03/2009, 09:04 PM
ناضلت لحريتها، وبدأت بمصالحة الذات..
عميقة


تحية وود
وفاء

بسمة الدندشي
30/03/2009, 02:29 PM
أديبتنا الرائعة الأستاذة بسمة الدندشي المحترمة

قصة حياة كاملة قمت بإيجازها بهذا الشكل المعبر والرائع
لتصلي في النهاية إلى وصفك الدقيق للحرية
والحرية كما قلت لا تأتي إلا بعد التضحية فقمت بكسر القيود.
قصة بليغة ومعبرة وناضجة
أشكر لك هذا التميز
دمت مبدعة متألقة







الأستاذة الأديبة آداب عبد الهادي :

كم هو رائع أن أنال هذه الشهادة من روائية مبدعة كبيرة ....

فخر لي مرورك ....

لك كل الأحترام والتقدير أيتها الحبيبة........

بسمة الدندشي
30/03/2009, 02:32 PM
ناضلت لحريتها، وبدأت بمصالحة الذات..
عميقة


تحية وود
وفاء




الأخت وفاء نويهض المحترمة :

أشكرك على مرورك ....

إحترامي وتقديري........

محمد أكراد الورايني
31/03/2009, 05:24 AM
قررت أن تحصل على جناحين...تطير بهما إلى حيث تصبح الحرية أسمى أنواع المسؤولية............


فكسرت قيود القهر...وتصالحت مع نفسها.



أختي بسمة الدندشي,السلام عليك ورحمة الله وبركاته ..

جرأة وإقدام,صفتان من صفات البطلة,التي لم تقبل القهر , فاختارت التمرد على وضع لا تحس فيه

بوجودها, والهروب إلى نفسها..أظن أن بطلة القصة هي أخت توأم لبطلة قصتك (المسرح).

قصة جميلة بفكرتها وأسلوبها..

دام تدفق حبر قلمك إبداعا.

طارق موقدي
31/03/2009, 07:22 AM
قررت أن تحصل على جناحين...تطير بهما إلى حيث تصبح الحرية أسمى أنواع المسؤولية.........
فكسرت قيود القهر...وتصالحت مع نفسها.

الاستاذة بسمة الدندشي
لتماسك النصد وشدة التكثيف يبدو للوهلة الأولى أنه يطرح فكرة واحدة هي الحرية
لكنني حاولت مسرعا تفكيك لبناته، فوجدت أولا القرار، وهو ما بدأت به نص أخر بعنوان(أمومة) يتعلق بالمرأة التي قررت أن تحمل بمسؤولية كذلك.




عندما أرادت أن تحقق ذاتها ...وتصبح من المتمييزين الذين يخلدهم التاريخ ....قررت أن تصبح أما


اشتراك النص الاول والثاني في (القرار) وشخصية البطلة من جهة، وهدفها الاستراتيجي من جهة أخرى
يجعلنا نقف أمام شخصية القاصة نفسها، لنتساءل إن كانت هي البطلة التي تطرح معتقداتها بطريقة فلسفية مدروسة..!!

البحث عن الحرية كأسمى أنواع السؤولية، بمعنى الحرية المقننة وليست تلك الحرية الرعناء التي تفهمها الكثير من النساء. وهذه القضية الثانية

وهي بدورها تأخذنا الى القفلة، لتطرح قضية هي الأهم في نظري، ألا وهي المصالحة مع النفس،
رغم استخدامك لأدوات خارجية كالجناحين للانطلاق بشاعرية نحو مفهوم الحرية في فضاء رحب
إلا انك عدت الى مكمن الحرية الحقيقية، وهي نفس الانسان نفسه، والقيود التي قيد بها ذاته.
نعم هي كذلك، فلا تبحثوا عن طريق الحرية، انتم أنفسكم الطريق.
اشكرك

بسمة الدندشي
31/03/2009, 07:43 AM
أختي بسمة الدندشي,السلام عليك ورحمة الله وبركاته ..

جرأة وإقدام,صفتان من صفات البطلة,التي لم تقبل القهر , فاختارت التمرد على وضع لا تحس فيه

بوجودها, والهروب إلى نفسها..أظن أن بطلة القصة هي أخت توأم لبطلة قصتك (المسرح).

قصة جميلة بفكرتها وأسلوبها..

دام تدفق حبر قلمك إبداعا.






الأخ محد أكراد الورايني :

أشكرك على مرورك العبق وقراءتك العميقة للقصة ...

تحيتي وتقديري

بسمة الدندشي
31/03/2009, 07:50 AM
الاستاذة بسمة الدندشي
لتماسك النصد وشدة التكثيف يبدو للوهلة الأولى أنه يطرح فكرة واحدة هي الحرية
لكنني حاولت مسرعا تفكيك لبناته، فوجدت أولا القرار، وهو ما بدأت به نص أخر بعنوان(أمومة) يتعلق بالمرأة التي قررت أن تحمل بمسؤولية كذلك.




اشتراك النص الاول والثاني في (القرار) وشخصية البطلة من جهة، وهدفها الاستراتيجي من جهة أخرى
يجعلنا نقف أمام شخصية القاصة نفسها، لنتساءل إن كانت هي البطلة التي تطرح معتقداتها بطريقة فلسفية مدروسة..!!

البحث عن الحرية كأسمى أنواع السؤولية، بمعنى الحرية المقننة وليست تلك الحرية الرعناء التي تفهمها الكثير من النساء. وهذه القضية الثانية

وهي بدورها تأخذنا الى القفلة، لتطرح قضية هي الأهم في نظري، ألا وهي المصالحة مع النفس،
رغم استخدامك لأدوات خارجية كالجناحين للانطلاق بشاعرية نحو مفهوم الحرية في فضاء رحب
إلا انك عدت الى مكمن الحرية الحقيقية، وهي نفس الانسان نفسه، والقيود التي قيد بها ذاته.
نعم هي كذلك، فلا تبحثوا عن طريق الحرية، انتم أنفسكم الطريق.
اشكرك










الأخ المبدع طارق موقدي :

أحييك على هذه القراءة العميقة جدا للنص .....والتي أصابت عين الصواب ....

فالقلم يا أستاذي يسطر فكر حامله و يؤدي رسالة ...

مانحتاجه كي ننهض هو الحرية المدروسة ....

تحية صادقة مع خالص احترامي وتقديري.