المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اردوغان فكر في ضرب مدير جلسة دافوس.



الحاج بونيف
26/02/2009, 09:04 AM
أردوغان فكر في ضرب مدير جلسة دافوس
2009.02.26 الوكالات

http://www.echoroukonline.com/ara/thumbnail.php?file=ard400_855648982.jpg&size=article_medium


أكد رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان، انه فكر في ضرب مدير جلسة منتدى دافوس، عندما مد هذا الأخير يده ووضعها على كتف رئيس الوزراء التركي، على خلفية عدم إعطائه حقه من الوقت على غرار الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز.

وقال اردوغان "ما إن وضع مدير الجلسة يده على كتفي، حتى فكرت لحظتها في ضربه... لقد خطر ببالي فعل مثل هذا الأمر. في اللحظة التي مد يده إلى كتفي تغيرت المعادلة، لأنه لا تجوز مثل قلة الأدب هذه، وقلة التربية هذه، أي أن يمد مدير الجلسة يده إلى كتف رئيس حكومة".
وأشار أردوغان إلى أن الجميع قد لاحظ انه لم يستغل حادثة دافوس أبدا ولم يتحدث عنها. وأوضح "لا أريد ان أستثمرها... لكن الأمة تدرك ذلك... عندما كنت في افتتاح مركز ثقافي في تركيا، جاءت نخبة من الطلاب وجاء مدير مدرستهم، وفيما كنت أهم بتقديم هدية إلى تلميذة صغيرة، حتى بادرتني إلى القول بالانجليزية دقيقة واحدة... وقبلتني". وعبارة "دقيقـة واحدة" بالانجليزية كررها أردوغان لمدير الجلسة ديفيد اغناثيوس عندما كان يحاول منع اردوغان من التحدث والردّ على الرئيس الاسرائيلي شمعون بيريز.
وروى أردوغان حادثة اخرى أثناء افتتاح مدرسة ابتدائية في مدينة صقاريا عندما تقدمت منه تلميذة في الصف السابع وقالت له "السيد رئيس حكومتنا إن موقفكم في دافوس أثّر كثيرا فيّ وفي أهلي".

Dr. Schaker S. Schubaer
26/02/2009, 12:49 PM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (01): موقفه أثلج صدور الأمة
وإن لم يستخدم السلام الذي كان يحمله (قذائف منتظر44)
لا شك أن موقف الرئيس أردوغان قد أثلج صدور قوم مؤمنين.
ربما فكر .. مجرد تفكير
لكن لم يهم للقيام بالفعل
بدليل أنه كان يحمل سلاحاً معه
قذيفة منتظر44
لكنه لم يتطلع لها ليستخدمها
ونحن لسنا زعلانين من عدم استخدام قذائف منتظر44

يكفي أنه قالها بملء فمه
وغادر الجلسة
وهي أعراض الثورة لكرامة الأمة
وهو دولة الرئيس
بينما أقل منه
معالى أمين عام الجامعة العربية
بابتسامته الباهتة
عاد وجلس!
الذي حين رجع إلى مقر عمله
كان قريباً منه
رئيساً آخر
لا يستحي
مشاركة إسرائيل في حصار قطاع غزة
وفي العدوان الثنائي الصهيومصري على أهل الرباط

والرجال مواقف
ويكفيه أن الأمة كلها
أيدت فعله
مهما اختلفت التفاسير
كما توصلت
إلى كونه رجل في الأمة

وبالله التوفيق،،،