المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصة قصيرة جدا .. الُّلوكس



إسماعيل البويحياوي
09/03/2009, 12:32 AM
إلــــــــــــى القاص المبدع العزيز
محمد فائق البرغوتي

اللُّوكس

تختال تجرُّ ذيول الفرْو فتَخْفِقُ القلوب وتجحظ الأعين وتشتعل الفلاشات هزَّتْها ذبذبات الزَّمْخَرْة والعُواء تنتحب في القاعة.

محمد فائق البرغوثي
09/03/2009, 01:38 AM
أشكرك أخي اسماعيل البويحياوي على هذه الاهداء الجميل

لفتة طيبة من أخ كريم ،، أتمنى أن أكون عند مستوى ظنكم ..

ولو أني مستاء الآن من سوء فهم حصل مع بعض الأساتذة هنا ،

مرور سريع ، وحجز مقعد ، ولي عودة انشاءالله ..

وددت لو أنه تم تشكيل الأفعال في السطر الثاني من القصة ، كي تفهم بشكل أوضح ..

شكرا لك أخي البويحياوي ،، ممتن لك ،، ولقلمك وقلبك الجميل ..

دم طيبا ..

إسماعيل البويحياوي
09/03/2009, 01:59 AM
أشكرك أخي اسماعيل البويحياوي على هذه الاهداء الجميل

لفتة طيبة من أخ كريم ،، أتمنى أن أكون عند مستوى ظنكم ..

ولو أني مستاء الآن من سوء فهم حصل مع بعض الأساتذة هنا ،

مرور سريع ، وحجز مقعد ، ولي عودة انشاءالله ..

وددت لو أنه تم تشكيل الأفعال في السطر الثاني من القصة ، كي تفهم بشكل أوضح ..

شكرا لك أخي البويحياوي ،، ممتن لك ،، ولقلمك وقلبك الجميل ..

دم طيبا ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ

أخي محمد فائق البرغوثي الأجمل الأطيب،،
هو إهداء بالمحبة و للمحبة. هي الأخوة أيها البهي المهذب.أعرف صدقك وأعرف أنك لا تجامل وتقول رأيك بصراحة، وأن قلبك حليب، ولهذا، صدقني أخي، أحببتك. مرحبا باقتراحاتك وتصويباتك. مرحبا باقترحات وآراء الإخوة الذين يمرون بهذا النصيص. إننا نتعلم من بعضنا.
بسمة : ربما هذا الإهداء المتواضع يلطف أثر سوء الفهم.:)
شلالات مودة وتقدير أخي.

محمد فائق البرغوثي
09/03/2009, 02:07 AM
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ

أخي محمد فائق البرغوثي الأجمل الأطيب،،
هو إهداء بالمحبة و للمحبة. هي الأخوة أيها البهي المهذب.أعرف صدقك وأعرف أنك لا تجامل وتقول رأيك بصراحة، وأن قلبك حليب، ولهذا، صدقني أخي، أحببتك. مرحبا باقتراحاتك وتصويباتك. مرحبا باقترحات وآراء الإخوة الذين يمرون بهذا النصيص. إننا نتعلم من بعضنا.
بسمة : ربما هذا الإهداء المتواضع يلطف أثر سوء الفهم.:)
شلالات مودة وتقدير أخي.


لم أقصد سوء التفاهم القديم بيننا ، وإنما سوء تفاهم جديد مع أحد الأساتذه الكبار ، ( صحيح إني واحد مشكلجي ) .. وأتمنى أن يؤخذ الأمر بروح الدعابة والفكاهة . وأتمنى أن يفعل هذا الاهداء فعلته في تلطيف الأجواء ..

الأستاذ البويحياوي ،، أنت تجيد تذويب الروح بالماء والسكر ..

دم طيبا

إسماعيل البويحياوي
09/03/2009, 02:21 AM
مَشْكِلْني .. مَشْكِلْني .. يا عذب الروح.. وتقبل محبتي أيها الرائع.

محمد فائق البرغوثي
09/03/2009, 02:25 AM
مَشْكِلْني .. مَشْكِلْني .. يا عذب الروح.. وتقبل محبتي أيها الرائع.

أستاذ اسماعيل ، اتمنى أن تشكل القصة بمهذه الدقة التي شكلت فيها كلمة ( مشكلني ) هههههه



مودتي لك

صراض عبدالغني
09/03/2009, 02:34 AM
هذا اللوكس واراك انت سوبر لوكس

تصويرك للاحداث يحمل دلالات السوبر لوكس

بحر من المودة والاخاء

إسماعيل البويحياوي
09/03/2009, 02:36 AM
والله لقد فهمتك. واطلعت على سوء الفهم من قبل. كنت تريد أن تمشكل الأستاذ الكبير فتداخلت حروف اسمك.هل تريده أن يعجن اسمي أنا الآخر؟ ههههههههههه.
والله احبك أخي محمد

إسماعيل البويحياوي
09/03/2009, 02:41 AM
هذا اللوكس واراك انت سوبر لوكس

تصويرك للاحداث يحمل دلالات السوبر لوكس

بحر من المودة والاخاء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
أهلا وسهلا أخي صراض عبد الغني
شكرا ياروح السوبر المعتق. أنت تعرف صاحبة الفرو جيدا. إياك .. إياك .. فذبذبات النمور والذئاب مقيمة في الفرو.
ما تزال محبتك تأسرني وكأننا في مراكش.

كمال دليل الصقلي
09/03/2009, 04:27 AM
إلــــــــــــى القاص المبدع العزيز
محمد فائق البرغوتي

اللُّوكس

تختال تجرُّ ذيول الفرْو فتَخْفِقُ القلوب وتجحظ الأعين وتشتعل الفلاشات هزَّتْها ذبذبات الزَّمْخَرْة والعُواء تنتحب في القاعة.

صديقي الجميل الحامل لهم الق ق ج.
نحن أمام حسناء جميلة ، فاتنة ،من طبقة ارستقراطية ( كلها على بعضها حلو) لأنها حسب القصيصة تتقن فن الإختيال في المشي مبرزة أنوثتها ، وتملك فروا باهض الثمن مزرقط بوبر النمر و الذئب ،زادها حسنا وجمالا. تلج قاعة لحضور مناسبة ( عرس - محاضرة - اجتماع - عرض أزياء - سهرة...) وما أظنها إلا مناسبة لعرض الأزياء . فتستأثر اهتمام الجميع وخاصة الذكور منهم( القلوب تخفق، والأعين تتدلى ،وعدسات المصورات تطلق فلاشاتها بسخاء) وفي لحظة وقعت اللوكس أرضا . أوقعها فروها الذي يسكنه النمور والذئاب، ربما بسبب مشيتها التي تتطلبها مثل هذه المناسبات.فجلست في ركن من القاعة تنتحب وتتساءل عن سر سقطتها. ( ربما العين )
همسة: ربما السطر الثاني يحتاج إلى فعل "جلست"

تختال تجرُّ ذيول الفرْو فتَخْفِقُ القلوب وتجحظ الأعين وتشتعل الفلاشات هزَّتْها ذبذبات الزَّمْخَرْة والعُواء ، فجلست تنتحب في القاعة.

دمت عاشقا للوكس دوما.

إسماعيل البويحياوي
09/03/2009, 05:35 AM
صديقي الأجمل كمال دليل الصقلي
كنت اكتشفت فيك على النيت قاصا واعدا. وتعرفت إليك في مراكش إنسانا وديعا لطيفا رقيقا. واليوم تتحفنا بالقراءة تلو القراءة النقدية. شكرا لك أخي. نترقب لك الأجمل بإذن الله.
من أجمل الأشياء في القصة القصيرة جدا أن ينصت القاص لتفاعل القراء وملاحظاتهم. لكنك تضعني خارج القصيصة لأحاورك. قراءتك وضعت اليد على عناصر مهمة جدا في الوجه الدلالي للنصيص. المرأة اللوكس والفروين من النمر والذئب، كما أشرت، وتأثيرها على الحاضرين الذين خفقت قلوبهم وحجظت أعينهم واشتعلت فلاشاتهم. لا أستطيع سوى أن أنصت لك في مسألة سقوطها وأتأمل اقتراحك بإضافة كلمة : جلست التي ستغير وجه النصيص.
لكن بالمقابل، ومن باب الحوار وتبادل الرأي، أقول: إن تشكيل النصيص جاء متسلسلا ودفعة واحدة مقصود. وغياب علامات الترقيم أيضا مقصود لتون القصة مفتوحة على معاني مفترضة كثيرة.هنا أتساءل : هل وفقت في جعل القارئ يصل إلى ما أريد؟
سامحني في القول. هل يمكن أن نجعل ضمير (هـا) في كلمة (هزتها) عائدا على القلوب والعيون والفلاشات ؟ هل يمكن من خلال هذا الزعم أن تكون القلوب والعيون والفلاشات التي يعتقد، ظاهريا وفي محافل لوكس وموضة كهذه أنها إعجاب بالعارضة أو المرأة صاحب الفرو، أن تأخذ معنى آخر؟ أقصد أن القلوب والعيون والفلاشات لم تتجاوب مع المظاهر والجمال الخارجي. إنها تجاوبت مع ذبذبات أصوات النمور والذئاب، الحيوانات البريئة، التي قتلها الإنسان وفعل فعله في جلودها ليتنعم بلحظات عرض أو ( لوك) يشفي غليله الغريزي وسلوكات البذخ، والجشع والمادي( بيع وشراء). لقد تجاوبت القلوب والعيون والفلاشات – وفق هذا التخريج- برقة متناهية مع جرائم قتل الحيوانات- لايمكن أن يدركها عشاق اللوكس الصم البكم العمي. هناك تواصل غريب بين الجوارح الحية التي زود الله بها الإنسان و يستعملها في غير ما يجب. إن الحواس في بعدها الفطري المركوز في الطبيعة البشرية الطاهرة طهرا تاما تتجاوب - والإنسان لايشعر بذلك - مع الذبذبات فوق الصوتية المنتحبة من ظلم الإنسان. يظن الإنسان نفسه يهتز لروعة الموضة واللوكس. إنه في الحقيقة يهتز لبشاعة فعله التدميري وجهله وكفره. ربما هذا ما تريده القصيصة إن نجحت في ذلك. ها أنت ترى وحدة في الاشتغال بين ( جنتلمان) و( لوكس). هل وفقت في إبلاغ الرسالة في هذا الوجه التخييلي الفلسفي الصوفي الرهيف أخي كمال؟ عد أخي إليها من هذا الباب وخبرني بما بدا لك. اللوكس غير اللوكس إذن.
مرحبا أخي بملاحظاتك واقتراحاتك وملا حظات الإخوة واقتراحاتهم.
شلالات مودة وتقدير

عبد الرشيـد حاجب
09/03/2009, 06:15 AM
أخي العزيز إسماعيل

اسمح لي أن ألومك أولا بكل أخوة ومحبة على الشرح الذي قدمته ، ذلك أن اللوكس هي أول فصيصة أقرأها اليوم وقد قررت التعليق خاصة بعد الإطلاع على الـتأويل الذكي الذي قدمه صديقنا كمال ، وكنت أود أن أقول له أنه ذهب بعيدا خارجا عن النص ومفترضا سقوط كلمة ، وهو ما لا أعتفده يصدر عن كاتب متمكن وفي سطر واحد.
المهم أني كنت سأقول تقريبا ما قلته أنت في تفسيرك مع إضافات كالتالي :
1- القصة بعيدة عن واقعنا العربي ، ولا تعكسه بل تعكس المجتمعات الغربية حيث الجمعيات المدافعة عن حقوق الحيوان ...
2- أنها اهتزت لأنها شعرت بعواء يصدر من من أطراف القاعة حيث الناس الرافضين لمثل هذه المظاهر على حساب الحيوانات والطبيعة ، وهي تشعر بتلك الذبذبات لأتها في أعماقها مقتنعة بذلك حسب تربية الإنسان الغربي لكنها مضطرة لذلك اضطرارا يفرضه مجتمع المظاهر والمجتمع التجاري المتوحش من قوانين.
قصة جميلة عميقة وتفتح شهية لمزيد من إسترسال ، لكنهاتقترب من ذوق الغربي أكثرمن العربي وأحسب و ترجمت لنافست روائع القصص الغربية ، وإن دل هذا على شيء فليس على ثقافة الأخ اسماعيل فحسب وإنما أيضا على تحول العالم فعلا لقرية صغيرة بحيث لم يعد الوعي مرتبطا بالواقع الإجتماعي كمت حددنه الماركسية مثلا ، من هنا تطرح مسألة عالمية الثقافة والإبداع ، لكن يبدو أننا هنا بصدد موضوع آخر.

تحياتي وتقديري لك أخي اسماعيل.

إسماعيل البويحياوي
09/03/2009, 06:51 AM
أخي العزيز إسماعيل

اسمح لي أن ألومك أولا بكل أخوة ومحبة على الشرح الذي قدمته ، ذلك أن اللوكس هي أول قصيصة أقرأها اليوم وقد قررت التعليق خاصة بعد الإطلاع على الـتأويل الذكي الذي قدمه صديقنا كمال ، وكنت أود أن أقول له أنه ذهب بعيدا خارجا عن النص ومفترضا سقوط كلمة ، وهو ما لا أعتفده يصدر عن كاتب متمكن وفي سطر واحد.
المهم أني كنت سأقول تقريبا ما قلته أنت في تفسيرك مع إضافات كالتالي :
1- القصة بعيدة عن واقعنا العربي ، ولا تعكسه بل تعكس المجتمعات الغربية حيث الجمعيات المدافعة عن حقوق الحيوان ...
2- أنها اهتزت لأنها شعرت بعواء يصدر من من أطراف القاعة حيث الناس الرافضين لمثل هذه المظاهر على حساب الحيوانات والطبيعة ، وهي تشعر بتلك الذبذبات لأتها في أعماقها مقتنعة بذلك حسب تربية الإنسان الغربي لكنها مضطرة لذلك اضطرارا يفرضه مجتمع المظاهر والمجتمع التجاري المتوحش من قوانين.
قصة جميلة عميقة وتفتح شهية لمزيد من إسترسال ، لكنهاتقترب من ذوق الغربي أكثرمن العربي وأحسب و ترجمت لنافست روائع القصص الغربية ، وإن دل هذا على شيء فليس على ثقافة الأخ اسماعيل فحسب وإنما أيضا على تحول العالم فعلا لقرية صغيرة بحيث لم يعد الوعي مرتبطا بالواقع الإجتماعي كمت حددنه الماركسية مثلا ، من هنا تطرح مسألة عالمية الثقافة والإبداع ، لكن يبدو أننا هنا بصدد موضوع آخر.

تحياتي وتقديري لك أخي اسماعيل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخي الأعز عبد الرشيد
أقول لك أخي ما قلته للصديق العزيز الجميل كمال. القصة القصيرة جدا قوية بتعددها الدلالي الذي قد يشكل أحيانا مزلقا. والله أنتما معا جئتما بالجديد. هو بقراءته الذكية كما قلت. وأنت بإضافاتك التي أثلجت الصدر. هنا تطرح المعرفة والأدوات والحس القرائي أخي عبد الرشيد. إننا جميعا على الدرب. أصدقك القول إنني أقرأ هنا وهناك إبداعا شعرا ورواية وقصة وفلسفة وفكرا. لن أدخل معك في مناقشة مدى ملاءمة ما نقرأ لشرطنا الثقافي - أنا أؤمن بالتجريب واستنبات التجارب العالمية في ثقافتنا العربية للمسايرة أولا ثم للمساهمة ثانيا، وأن الأدب بنية ثقافية ليس من الضروري أن تمشي بالتوازي مع باقي البنى السياسية الاجتماعية والاقتصادية وغيرها- وما تجر إليه القراءات والخلفيات من طلاق مع القارئ، ولكن الحمد لله وجدت فيكم جميعا تفاعلا وفهما عميقا جدا وملا حظات وتصويبات أعتز بها. والله أخي أنا في البداية وأخاف الغرور رغم إصراري وثقتي بضرورة التجديد لتحقيق إضافة بسيطة ما. هذه هي المرة الثانية التي تهزني ملا حظاتك الذكية: يوم حللت لوسي في قصيصة العزيز إبراهيم درغوتي وتحليلك للذبذبات هنا. لكن الذي يؤرقني هو البحث عن مسوغ نصي وقراءة منسجمة ملائمة للقصيصة كما قلت لكمال. سعيد بكما وبالإخوان الذين مروا بهذا النصيص.
شلالات مودة وتقدير أخي عبد الرشيد

كريمة دلياس
10/03/2009, 12:36 AM
اسماعيل بويحياوي

نص جميل وموحي يملك كل اساليب الاغراء الى اخر رمق

ولعل المفارقة العجيبة التي شدتني اليها هنا وصورتها باسلوب مميز ولبق

المفارقة بين الحضارة المتجلية في اجواء الاحتفال وما يواكبه من فلاشات وتعابير حسية واللاحضارة

المتجلية في العواء والزمجرة القابعة تحت الفرو كانك تنقلنا بشكل مقصود الى الغابة البشرية

هذا ما استشفيته من النص

محبة بحجم السماء والارض

إسماعيل البويحياوي
10/03/2009, 01:55 AM
أهلا كريمة دلياس
أولا مازالت صورتك شاعرة مبدعة وقارئة متميزة للقصيد وإنسانة طيبة أختي في الذاكرة بعد أيام مراكش الجميلة.
لا أتعجب لهذه اللغة الشاعرية الرقيقة فأنت شاعرة.أقول لك وبكل صدق. هل كنت معي ياكريمة لحظة كتابتها ؟ كيف تسللت أختي إلى مقصودها ومعناها ؟ فعلا هذه هي المفارقة المقصودة. اللوكس مجرد وحشية وقتل ودمار. وأصوات الأنين الزمخرة العواء حاضرة كذبذبات صادرة عن الفرو. والحواس التي زود الله تعالى بها الإنسان قلبا وعينا إضافة إلى النور المعتقل في الفلاش تتجاوب مع أنين النمور والذئاب البريئة. ولكن الإنسان ظلوم كفار.الوحش و الذئب هو هذا النوع من الناس.
أشكرك من الأعماق. والله لقد جعلتني أطمئن إلى أ نها مفهومة.
محبة بحجم الكون أختي:good: