متاهات

[مصطفى طالبي الإدريسي]

متاهات
قال : الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك.
قالت :حفظت..حفظناها..وتحفظ..
بقيت إرثنا..
لكن كالسلحفاة تمشي على مضض..
بقيت حالنا..
فقلت: أسألكم عن مرض:
لماذا أفواهنا كأوقاتنا..
لا نقطعها ،وهي تقطعنا؟!! مصطفى طالبي الإدريسي

[وفاء الحمري]

وهي فعلا متاهة كما قلت في العنوان
و ها انا ذي كلما قلت وجدت الباب للخروج وجدتني ادور حول نفسي حتى دخت:rolleyes::)
اللغة جميلة يا مصطفى يا العزيز لكن ارى ان تعيد الصياغة وانت قادر على وقف هذه المتاهة بترتيب الطرق داخل دهاليز هذه القصيصة
اقدرك وانتظر قولك في قولي :)

l

[كمال دليل الصقلي]

متاهات
قال : الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك.
قالت :حفظت..حفظناها..وتحفظ..
بقيت إرثنا..
لكن كالسلحفاة تمشي على مضض..
بقيت حالنا..
فقلت: أسألكم عن مرض:
لماذا أفواهنا كأوقاتنا..
لانقطعها ،وهي تقطعنا؟!! مصطفى طالبي الإدريسي

الزجال الجميل والمربي الفاضل مصطفى طالبي الإدريسي المحترم.
فكرة جميلة خاصة في تساؤلها الأخير :
لماذا أفواهنا كأوقاتنا..لانقطعها ،وهي تقطعنا؟
طرحت إشكالية يستعصي حلها .
مودتي يا صاحب قطار مراكش.

[محمد فائق البرغوثي]

كالعادة يا أخي مصطفى ،،

السجع ، أو فلنقل : شهوة الإيقاع ، تشوة جمال نصوصك
وتغري القارئ بعدم المتابعة ،،

تستدعي الايقاع فيفر المعنى ، لأن صوت الطبل أعلى بكثير من أنين ناي .

وكأن البوح يضيق من غير ايقاع ، وكإن الإيقاع هدف بحد ذاته ،،

أن تحب فناً لا يعني أن تقحمه بكل الفنون الأخرى صديقي الزجال .

ولا أدري لماذا تصر دوما على رأيك ..

مودتي لك ،،

[سعيد أبو نعسة]

أخي الكريم
مطلع القصة و خاتمتها يبشران بقصة قصيرة جدا و لا أرقى و لكن يبدو أن سيطرة الفكرة على الأسلوب أضاع منك بوصلة السرد فانقطع المعنى في الوسط .
القصة القصيرة جدا حكاية بكل ما في الكلمة من معنى فإن فقدت متعة الحكي صارت فكرة فقط قد تصلح لتكون قصة .
أرجو التكرم بإعادة صياغة القصة لأنني رأيت الرأس و القدمين فقط و أطمح إلى التمتع برؤية الجسد.
تحياتي

[سعيد نويضي]

متاهات
قال : الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك.
قالت :حفظت..حفظناها..وتحفظ..
بقيت إرثنا..
لكن كالسلحفاة تمشي على مضض..
بقيت حالنا..
فقلت: أسألكم عن مرض:
لماذا أفواهنا كأوقاتنا..
لانقطعها ،وهي تقطعنا؟!! مصطفى طالبي الإدريسي

بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأخ الفاضل مصطفى طالبي الإدريسي...

سلام الله على الأخ الزجال...فالطبع يغلب التطبع...فإن كان الزجل قد سبق زمنيا كتابة القصة ق جدا...فتلك علامة الطبع يغلب التطبع...

و هذا بالفعل ما ورد في قصة متاهات...فالقيمة الكبرى التي يقتضي الإنسان أن يحافظ عليها اكثر من اي شيء كما يحافظ على صحته أو رزقه أو على شرفه و عرضه...تجد يضيعها في أشياء لا قيمة لها...فالحفظ شيء و تطبيق ما استفاده الإنسان مما ملء به ذاكرته شيء آخر...

هذا التناقض بين القول أو الفعل أو بين ما هو جيد في خزانة الذاكرة واالواقع الحالي أي الحاضر، هو تناقض قائم على الطبع و التطبع...

فلو استقامت الذاكرة على الفعل أي الاستفادة من اللوقت بما هو إيجابي لما كانت سيرنا أقل من سير السلحفاة...لأن السلحفاة في نهاية المطاف تعلم جيدا طريقها...أما الإنسان و هذا هو الجميل في جدا في العنوان فلا يدرك طريقه و لم يستطع بعد أن يستوعب منهجه الذي سيؤدي به إلى ما يرضاه بعد مغادرته "المتاهات"...لأن الطرق أو السبل التي يتخبط فيها إنسان اليوم أو إنسان العصر هي كثيرة...لكن أي الطريق أسلم؟

فالقصة عبارة عن حوار...فهل هو حوار بين الإنسان و ذاته{ذاكرته}؟ أو بين الإنسان و شريكة حياته؟ أو بين الإنسان و الحياة و ما تتميز به من السرعة؟ فالسلحفاة رمز السير البطيء لكن السير الواثق من الوصول...و الوقت الذي يعتبر خارج عن الإرادة و بالتالي هو حركة لا يمكن التحكم فيها لا بإبطاء سيرها أو بتسريعه هو المجال الذي يعطيك بقدر ما تتفاعل معه...بقدر ما تملؤه بما يرضي الله عز و جل من علم و عمل...

أما الإسقاط الأخير بأن هذا مرض...فقد كان الإنسان أكثر شيء جدلا...كما جاء في صفات الإنسان مند خلقه الله عز و جل...و من تم يكون القلب هو مكمن الداء و في كتاب الله جل و علا و أحاديث نبيه الكريم عليه الصلاة و السلام الدواء...

لك التحية و التقدير...

[مصطفى طالبي الإدريسي]

وهي فعلا متاهة كما قلت في العنوان
و ها انا ذي كلما قلت وجدت الباب للخروج وجدتني ادور حول نفسي حتى دخت:rolleyes::)
اللغة جميلة يا مصطفى يا العزيز لكن ارى ان تعيد الصياغة وانت قادر على وقف هذه المتاهة بترتيب الطرق داخل دهاليز هذه القصيصة
اقدرك وانتظر قولك في قولي :)

l


الأخت الغالية تسرني كثيرا إطلالتك بابتسامتها الوفية لوفاء الحمري المحترمة ولقراءها الكرام..
الأخت وفاء..المتاهة تفك ولا تعاد صياغتها ورأيك السديد..
لك الورد

[مصطفى طالبي الإدريسي]

الزجال الجميل والمربي الفاضل مصطفى طالبي الإدريسي المحترم.
فكرة جميلة خاصة في تساؤلها الأخير :
لماذا أفواهنا كأوقاتنا..لانقطعها ،وهي تقطعنا؟
طرحت إشكالية يستعصي حلها .
مودتي يا صاحب قطار مراكش.

الأخ الفاضل / كمال دليل الصقلي..
ولذلك ضمنتها قولي..
مرورك يسعدني دائما..

[مصطفى طالبي الإدريسي]

كالعادة يا أخي مصطفى ،،

السجع ، أو فلنقل : شهوة الإيقاع ، تشوة جمال نصوصك
وتغري القارئ بعدم المتابعة ،،

تستدعي الايقاع فيفر المعنى ، لأن صوت الطبل أعلى بكثير من أنين ناي .

وكأن البوح يضيق من غير ايقاع ، وكإن الإيقاع هدف بحد ذاته ،،

أن تحب فناً لا يعني أن تقحمه بكل الفنون الأخرى صديقي الزجال .

ولا أدريلماذا تصر دوما على رأيك ..
مودتي لك ،،






ولا أنا أدري كذلك

لماذا تصر دوما على رأيك ..بقي الكمان لم تتكلم عنه كآلة وترية..
وبقي النقاد لم تتكلم عنهم أما القراء فأجزت لنفسك أن تتكلم بإسمهم جميعا..
الأخ المحترم سبق وقلت لك في بريدك الشخصي تريث قليلا في قراءاتك كترويك في إبداعاتك..
مودتك مصونة

[مصطفى طالبي الإدريسي]

أخي الكريم
مطلع القصة و خاتمتها يبشران بقصة قصيرة جدا و لا أرقى و لكن يبدو أن سيطرة الفكرة على الأسلوب أضاع منك بوصلة السرد فانقطع المعنى في الوسط .
القصة القصيرة جدا حكاية بكل ما في الكلمة من معنى فإن فقدت متعة الحكي صارت فكرة فقط قد تصلح لتكون قصة .
أرجو التكرم بإعادة صياغة القصة لأنني رأيت الرأس و القدمين فقط و أطمح إلى التمتع برؤية الجسد.
تحياتي


الأخ الأديب الناقد المحترم / سعيد أبو نعسة..
سرني كثيرا أول دخول لإسمكم في متصفحي..
الأخ الفاضل.. العنوان متاهة كما رأيت وقال وقالت ليس قولي كما ترى ..إنها الحياة الحبلى بالمتاهات في زمن المتاهات.. دعني بالمناسبة أن اعبر لك عن شكري لكل اجتهاداتك التي تغني تجربتنا في هذا المنتدى.
سعيد .. بقراءتك

[مصطفى طالبي الإدريسي]

بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأخ الفاضل مصطفى طالبي الإدريسي...

سلام الله على الأخ الزجال...فالطبع يغلب التطبع...فإن كان الزجل قد سبق زمنيا كتابة القصة ق جدا...فتلك علامة الطبع يغلب التطبع...

و هذا بالفعل ما ورد في قصة متاهات...فالقيمة الكبرى التي يقتضي الإنسان أن يحافظ عليها اكثر من اي شيء كما يحافظ على صحته أو رزقه أو على شرفه و عرضه...تجد يضيعها في أشياء لا قيمة لها...فالحفظ شيء و تطبيق ما استفاده الإنسان مما ملء به ذاكرته شيء آخر...

هذا التناقض بين القول أو الفعل أو بين ما هو جيد في خزانة الذاكرة واالواقع الحالي أي الحاضر، هو تناقض قائم على الطبع و التطبع...

فلو استقامت الذاكرة على الفعل أي الاستفادة من اللوقت بما هو إيجابي لما كانت سيرنا أقل من سير السلحفاة...لأن السلحفاة في نهاية المطاف تعلم جيدا طريقها...أما الإنسان و هذا هو الجميل في جدا في العنوان فلا يدرك طريقه و لم يستطع بعد أن يستوعب منهجه الذي سيؤدي به إلى ما يرضاه بعد مغادرته "المتاهات"...لأن الطرق أو السبل التي يتخبط فيها إنسان اليوم أو إنسان العصر هي كثيرة...لكن أي الطريق أسلم؟

فالقصة عبارة عن حوار...فهل هو حوار بين الإنسان و ذاته{ذاكرته}؟ أو بين الإنسان و شريكة حياته؟ أو بين الإنسان و الحياة و ما تتميز به من السرعة؟ فالسلحفاة رمز السير البطيء لكن السير الواثق من الوصول...و الوقت الذي يعتبر خارج عن الإرادة و بالتالي هو حركة لا يمكن التحكم فيها لا بإبطاء سيرها أو بتسريعه هو المجال الذي يعطيك بقدر ما تتفاعل معه...بقدر ما تملؤه بما يرضي الله عز و جل من علم و عمل...

أما الإسقاط الأخير بأن هذا مرض...فقد كان الإنسان أكثر شيء جدلا...كما جاء في صفات الإنسان مند خلقه الله عز و جل...و من تم يكون القلب هو مكمن الداء و في كتاب الله جل و علا و أحاديث نبيه الكريم عليه الصلاة و السلام الدواء...

لك التحية و التقدير...

الأديب السامي / حبيب الكل سعيد نويضي..
لا أدري معنى هذا الإحساس المفعم بالتقدير والإحترام..كلما رأيت صورتك الغالية..
أيها الأستاذ فيض من الإيمان وقبس من الإيمان يطفو في قراءاتكم و كتاباتكم ..
اتقوا بصيرة المؤمن ،فإنه ينظر بنور الله.
أخي شكرا جزيلا لهذه القراءة المستفيضة..

[محمد فائق البرغوثي]

ولا أنا أدري كذلك

لماذا تصر دوما على رأيك ..بقي الكمان لم تتكلم عنه كآلة وترية..
وبقي النقاد لم تتكلم عنهم أما القراء فأجزت لنفسك أن تتكلم بإسمهم جميعا..
الأخ المحترم سبق وقلت لك في بريدك الشخصي تريث قليلا في قراءاتك كترويك في إبداعاتك..
مودتك مصونة


المشكلة أنني تريثت كثيرا قبل الرد .

كثيرا من نصوصك - برأي الكثير - تعاني من علة ما ، السجع المتكرر ، تشظي الفكرة وضياعها ، عدم الصياغة بأسلوب قصصي : أشبه بخاطرة ، أو تساؤل ...

إذن ، المسألة ليست شخصية ، ولا رأي شخصي .

كما أن المسألة واضحة جدا، فأنا لم أدخل في دقيق التفاصيل التي تحتمل أكثر من وجهة نظر ، انه السجع المتكرر ،وتوخي الإيقاع على حساب المعنى أو الفكرة ، والذي يلحظه كل شخص يمر ههنا .

مودتي لك ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

[مصطفى طالبي الإدريسي]

المشكلة أنني تريثت كثيرا قبل الرد .

كثيرا من نصوصك - برأي الكثير - تعاني من علة ما ، السجع المتكرر ، تشظي الفكرة وضياعها ، عدم الصياغة بأسلوب قصصي : أشبه بخاطرة ، أو تساؤل ...

إذن ، المسألة ليست شخصية ، ولا رأي شخصي .

كما أن المسألة واضحة جدا، فأنا لم أدخل في دقيق التفاصيل التي تحتمل أكثر من وجهة نظر ، انه السجع المتكرر ،وتوخي الإيقاع على حساب المعنى أو الفكرة ، والذي يلحظه كل شخص يمر ههنا .

مودتي لك ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


ذاك أسلوبي ..عدم الصياغة بأسلوب قصصي : أشبه بخاطرة ، أو تساؤل ...
الرائعة في الفن دوما محط جدال..
السجع المتكرر يبحث عني أكثر ما أبحث عنه ..ولا أعرف فيما يضايقك لا ولا أعرف كتابة أو تعريفا للقصة القزمية نفى ذلك..
إذن ، المسألة ليست شخصية ، ولا رأي شخصي .أعرف هذا فنحن هنا لنستفيد نستفيد من بعضنا ..
ولا يحق لأحد أن يلعب العمادة ..حداري ولنعد إلىرشدنا..فلربما زمن النقرات كما سميته أجاز بعض الفلتات
حداري فتاريخ انتساب من سنتين أو حتى 4 سنوات ليس كافيا كشهادة إنجازات..لا وليس شافعا لأن نجزم في كل الملاحظات..نحن ما زلنا في التجريب والمؤانسة أحب من أحب وكره من كره..وأحب أن اخبرك أن الإشراف لا يعني الإجرام لا ولا النقد يعني الإعدام.واسمح لي أن أستعير منك هذه الغير سجعية : ما هذا الخبط
لابأس إنه ناقد أدبي وأظن أن الريح قد خرج في يوكا بكل الفقراء.

[محمد فائق البرغوثي]

يا صديقي أنا مجرم حتى بلوني الشفاف ، أنت لم تعرفني بعد .

سأتوقف الآن ، أو سأكون على (حذر ) إستجابة لـ ( لحذاريك الجميلة ) ، لأن النقاش الأدبي البحت إبتعد عن أدبه وتحول إلى ( شأن شخصي ) خاص جدا ، لا يرقى لأن يكون محور حديثا أدبيا يليق بنا أو بالقراء .

أشكرك لأنك قارئ جيد ومتتبع لنصوصي ،،

دم طيبا

واظب على هواك.

[محمد أكراد الورايني]

متاهات
قال : الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك.
قالت :حفظت..حفظناها..وتحفظ..
بقيت إرثنا..
لكن كالسلحفاة تمشي على مضض..
بقيت حالنا..
فقلت: أسألكم عن مرض:
لماذا أفواهنا كأوقاتنا..
لانقطعها ،وهي تقطعنا؟!! مصطفى طالبي الإدريسي


أخي طالبي الإدريسي مصطفى,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

نعم الحكمةالمعروفة - الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك- حفظناها في المدرسة,وما زالت تحفظ

وهي إرثنا الذي سنورثه لمن هم بعدنا,هذه الحكمة التي لم نتعلم منها,بل بدلنا فيها كلمة الوقت, بأفواهنا

التي صرنا نعتدي بها على بعضنا,عن طريق النميمة أو ما شابهها.

هذا ما أوحت لي به فكرة النص , أتمنى أن أكون قد وفقت.

لك مودتي أخي مصطفى.

[مصطفى طالبي الإدريسي]

أخي طالبي الإدريسي مصطفى,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

نعم الحكمةالمعروفة - الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك- حفظناها في المدرسة,وما زالت تحفظ

وهي إرثنا الذي سنورثه لمن هم بعدنا,هذه الحكمة التي لم نتعلم منها,بل بدلنا فيها كلمة الوقت, بأفواهنا

التي صرنا نعتدي بها على بعضنا,عن طريق النميمة أو ما شابهها.

هذا ما أوحت لي به فكرة النص , أتمنى أن أكون قد وفقت.

لك مودتي أخي مصطفى.

الأخ الرائع محمد أكراد الورايني..
تربعت المتاهة بقوة في معيشنا حتى أصبحت رتابة الرتابة..تفلسف و تأفف وعبر وضجر..
وصراع أجيال وآخر بين مستويات..إنه عالم التناقض بين القول والفعل ..سهولة المبنى وعجز المعنىفي موت الوظيفية بين الشعار والسلوك ..بين الرغبة والإستيعاب والإرادة الفعلية في تحقيق و استغلال الوقت. فبينما يمشي العالم المتقدم في خط مستقيم لا زلنا ندور في دواماتنا الحلزونية ..لوحة العنكبوت التي تظل الحلقة ونحن الملتصق بها ـ تقرقيب الناب يا أخي ـ الفم ماضي والدراع كاضي ـ هذه هي المتاهة الكحلة الزحلة أولد الفحلة.نفكر.. نتكلم.. نمشي.. هذا هو بيت القصيد من دون روح ..من دون مشيئة ..وهذا هو بيت القصيد حيث الجسد واهن تنخره الأمية والتخلف من شرقه إلى غربه..إنها آآآآفتنا في هذه المجتمعات العربية ..كثرة الكلام و ثرثرة الشعارات من دون واقع أو إنجازات..والله يحد علينا هذ المتاهة.
لك كل الورد وشفاء عاجل تام.

[ابراهيم ابويه]

متاهات
قال : الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك.
قالت :حفظت..حفظناها..وتحفظ..
بقيت إرثنا..
لكن كالسلحفاة تمشي على مضض..
بقيت حالنا..
فقلت: أسألكم عن مرض:
لماذا أفواهنا كأوقاتنا..
لانقطعها ،وهي تقطعنا؟!! مصطفى طالبي الإدريسي


المبدع القدير مصطفى طالبي،تحية معطرة وحب ممتد...
الكثير ممن يتحدثون معك حول كتابتك هنا ،وهم بالمناسبة أصدقاء الى حد الأخوة ،لا يدركون أنك فنان تشكيلي قبل كل شيئ ،أي أنك تبدع في عالم الصورة والحرف والألوان...لدلك فهم لا يستمتعون بالفراغات التي تدسها داخل النصوص ،والتي غالبا ما تجد تأويلها الا عند وحدك .حين يجتمع الزجل مع التشكيل مع النحت مع القص ،يصبح لزاما علينا حفر المنتوج لإخراج كل عنصر على حدة ،ثم إعادة ربط العمل للحصول على تيمة النص وأيعاده الرمزية والدلالية والفنية.
العزيز مصطفى ،لقد وضعنا مجال عملك تحت اسمك حتى يفهم الجميع أنك متعدد التخصصات ،وافر المعاني ،فلا تبخل علينا أيها الزميل ،واعتبر رأي الاصدقاء في إبداعك مرحلة من مراحل التكوين ،وليست عقبة أو تنقيصا من عملك ،فنحن هنا في مدرسة واتا ما زلنا نتعلم أصول الكتابة وفخورون بدلك...
تحيتي.

[محمد ابن الطويل]

المبدع والفنان مصطفى طالبي ،سليل الشرفاء ومفخرة برشيد.
قصتك نابعة من إحساس داخلي بالضياع بين قيمتين كبيرتين هما الوقت واللسان...
سعيد بتواجدي بينكم في هده الحديقة الغناء.

[طارق موقدي]

الأخ مصطفى طالبي الإدريسي - أستاد الفنون التشكيلية
يسعدني أن أتقدم هنا بشرف معرفتك كفنان تشكيلي، لأن لنا نفس الكار، فنحن أصحاب مهنة واحدة.
ولأن في هذا الفن تحديدا نخلط المعنوي بالمحسوس، فيعني لنا اللون والشكل والنقطة ما قد لا يعنيه للآخرين
والق ق ج، قريبة جدا من التشكيل، فهي لوحة فلسفية كذلك، منسوجة بحروف ومحبوكة بعبارات ولها هرمها
من العنوان الى الحبكة هبوطا الى القفلة.
كزميل فنان لا أجامل في هذا، لأنني في منتدى الق ق ج دخلت حبوا، وتعلمت من أساتذة كبار نقّادا وكتّابا
امثال الدرغوثي والبرغوثي وابو نعسة والغرباوي وبلعباس وبن حاج والصقلي وحاجب مع حفظ الالقاب لكل الاساتذة، وغيرهم كثير
قبلت دائما نقدهم برحابة صدر، ولم ينقص من مقامي شيء بل زاد.

والق ق ج كأولادنا، نحبهم جميعا، لكن منهم من يجيء الى الدنيا بعقوق -ويدخلنا في (متاهات )، و من انجبها قادر على انجاب غيرها
فتقبل أخي وزميلي الامر دون تشنج.
اما الفن الغرافيكي الذي اتقنه فقد وظفته أحيانا ولم أقحمه في فن بعيد عنه نوعا ما، لكني افكر جديا في ربط هذا بذاك ولدي مشروع بهذا الخصوص يعرفه صديقي الاستاذ محمد فائق البرغوثي.
قدمت شخصيا بعض القصص، منها ما نال رضى كبير، ومنها من أخفق في ذلك


ولان كلاكما صديق ارجوكما أن تقتربا بمودة أكثر وتفاهم يليق بمحبتي لكما

تحية قفنية - ما رايكما في هذا النحت اللغوي،بين ق ق ج والفن

[مصطفى طالبي الإدريسي]

المبدع القدير مصطفى طالبي،تحية معطرة وحب ممتد...
الكثير ممن يتحدثون معك حول كتابتك هنا ،وهم بالمناسبة أصدقاء الى حد الأخوة ،لا يدركون أنك فنان تشكيلي قبل كل شيئ ،أي أنك تبدع في عالم الصورة والحرف والألوان...لدلك فهم لا يستمتعون بالفراغات التي تدسها داخل النصوص ،والتي غالبا ما تجد تأويلها الا عند وحدك .حين يجتمع الزجل مع التشكيل مع النحت مع القص ،يصبح لزاما علينا حفر المنتوج لإخراج كل عنصر على حدة ،ثم إعادة ربط العمل للحصول على تيمة النص وأيعاده الرمزية والدلالية والفنية.
العزيز مصطفى ،لقد وضعنا مجال عملك تحت اسمك حتى يفهم الجميع أنك متعدد التخصصات ،وافر المعاني ،فلا تبخل علينا أيها الزميل ،واعتبر رأي الاصدقاء في إبداعك مرحلة من مراحل التكوين ،وليست عقبة أو تنقيصا من عملك ،فنحن هنا في مدرسة واتا ما زلنا نتعلم أصول الكتابة وفخورون بدلك...
تحيتي.

الأخ العزيز / إبراهيم أبويه..
لو من واتا يجيني الهم
مرحبا وألف مرحبا بالهم
يجرحني لو يسيل الدم
أو حتى يسقيني سم علقم
فتوي نموت ونحيا تم
بوردة حب في إيدي تتكلم
عتاب لوم أو حتى ذم
يطلع ينزل يبقى ولد العم
خويا هو في دمي دم
نبضو يجلجل واجب ملزم

ورد وقرنفل للكل...

[مصطفى طالبي الإدريسي]

المبدع القدير مصطفى طالبي،تحية معطرة وحب ممتد...
الكثير ممن يتحدثون معك حول كتابتك هنا ،وهم بالمناسبة أصدقاء الى حد الأخوة ،لا يدركون أنك فنان تشكيلي قبل كل شيئ ،أي أنك تبدع في عالم الصورة والحرف والألوان...لدلك فهم لا يستمتعون بالفراغات التي تدسها داخل النصوص ،والتي غالبا ما تجد تأويلها الا عند وحدك .حين يجتمع الزجل مع التشكيل مع النحت مع القص ،يصبح لزاما علينا حفر المنتوج لإخراج كل عنصر على حدة ،ثم إعادة ربط العمل للحصول على تيمة النص وأيعاده الرمزية والدلالية والفنية.
العزيز مصطفى ،لقد وضعنا مجال عملك تحت اسمك حتى يفهم الجميع أنك متعدد التخصصات ،وافر المعاني ،فلا تبخل علينا أيها الزميل ،واعتبر رأي الاصدقاء في إبداعك مرحلة من مراحل التكوين ،وليست عقبة أو تنقيصا من عملك ،فنحن هنا في مدرسة واتا ما زلنا نتعلم أصول الكتابة وفخورون بدلك...
تحيتي.

الأخ العزيز / إبراهيم أبويه..
لو من واتا يجيني الهم
مرحبا وألف مرحبا بالهم
يجرحني لو يسيل الدم
أو حتى يسقيني سم علقم
فتوي نموت ونحيا تم
بوردة حب في إيدي تتكلم
عتاب لوم أو حتى ذم
يطلع ينزل يبقى ولد العم
خويا هو في دمي دم
نبضو يجلجل واجب ملزم

ورد وقرنفل للكل...

[مصطفى طالبي الإدريسي]

المبدع والفنان مصطفى طالبي ،سليل الشرفاء ومفخرة برشيد.
قصتك نابعة من إحساس داخلي بالضياع بين قيمتين كبيرتين هما الوقت واللسان...
سعيد بتواجدي بينكم في هده الحديقة الغناء.


الأخ الحكيم الهادئ / محمد بن الطويل ..
أأأأأأأألف مرحبا ..نصفق ونهلل لطلعتكم أخي وننتظر إإبداعكم وعطاءكم..
وشكرا للمرور الكريم..لك كل الورد

[مصطفى طالبي الإدريسي]

الأخ مصطفى طالبي الإدريسي - أستاد الفنون التشكيلية
يسعدني أن أتقدم هنا بشرف معرفتك كفنان تشكيلي، لأن لنا نفس الكار، فنحن أصحاب مهنة واحدة.
ولأن في هذا الفن تحديدا نخلط المعنوي بالمحسوس، فيعني لنا اللون والشكل والنقطة ما قد لا يعنيه للآخرين
والق ق ج، قريبة جدا من التشكيل، فهي لوحة فلسفية كذلك، منسوجة بحروف ومحبوكة بعبارات ولها هرمها
من العنوان الى الحبكة هبوطا الى القفلة.
كزميل فنان لا أجامل في هذا، لأنني في منتدى الق ق ج دخلت حبوا، وتعلمت من أساتذة كبار نقّادا وكتّابا
امثال الدرغوثي والبرغوثي وابو نعسة والغرباوي وبلعباس وبن حاج والصقلي وحاجب مع حفظ الالقاب لكل الاساتذة، وغيرهم كثير
قبلت دائما نقدهم برحابة صدر، ولم ينقص من مقامي شيء بل زاد.

والق ق ج كأولادنا، نحبهم جميعا، لكن منهم من يجيء الى الدنيا بعقوق -ويدخلنا في (متاهات )، و من انجبها قادر على انجاب غيرها
فتقبل أخي وزميلي الامر دون تشنج.
اما الفن الغرافيكي الذي اتقنه فقد وظفته أحيانا ولم أقحمه في فن بعيد عنه نوعا ما، لكني افكر جديا في ربط هذا بذاك ولدي مشروع بهذا الخصوص يعرفه صديقي الاستاذ محمد فائق البرغوثي.
قدمت شخصيا بعض القصص، منها ما نال رضى كبير، ومنها من أخفق في ذلك


ولان كلاكما صديق ارجوكما أن تقتربا بمودة أكثر وتفاهم يليق بمحبتي لكما

تحية قفنية - ما رايكما في هذا النحت اللغوي،بين ق ق ج والفن

الرائع الفذ المبدع / طارق اليقظة..
قبل التفاتتكم الدالة والمسؤولة ..سأقولها من هذا المنبر كنت أفكر فيكم بمعية المبدع أكراد الورايني..
حز في نفسنا ظلم الزنزانة اللعينة..ففكر في قصة قصيرة وفكرت في قصيدة زجلية..كنا بصدداهداءها لك عربونا لتضامننا معك كانت ستكون مفاجأة مفاجأة ولكن يقظتكم و نبلكم جعلني أسيح وأسير:emo_m6:
شكرا ..ممتن ..محطة أخرى تؤكد طرقتك الوديعة في اللحظات الحاسمة..ويقظتك الواضحة أيها الطارق الموقدي ..دمتم لبعد النظر واللمسة الإنسانية عنوانا..

لو من واتا يجيني الهم
مرحبا وألف مرحبا بالهم
يجرحني لو يسيل الدم
أو حتى يسقيني سم علقم
فتوي نموت ونحيا تم
بوردة حب في إيدي تتكلم
عتاب لوم أو حتى ذم
يطلع ينزل يبقى ولد العم
خويا هو في دمي دم
نبضو يجلجل واجب ملزم

لكم كل الورد والقرنفل المورقط

[عبدالمنعم جاسم]

أسجل إعجابي بهذا الفن ..

[مصطفى طالبي الإدريسي]

أسجل إعجابي بهذا الفن ..

الشاعر الجميل برائعته ـ الخاين ـ
المبدع / عبدالمنعم جاسم ..
لك عامية مغربية هدية..

لو من واتا يجيني الهم
مرحبا وألف مرحبا بالهم
يجرحني لو يسيل الدم
أو حتى يسقيني سم علقم
فتوي نموت ونحيا تم
بوردة حب في إيدي تتكلم
عتاب لوم أو حتى ذم
يطلع ينزل يبقى ولد العم
خويا هو في دمي دم
نبضو يجلجل واجب ملزم

[باسين بلعباس]

أخي مصطفى:
أنت رسمت متاهة بالكلمات..
تحكمت بالألوان عندما شكّلت،لكنك تشعر،فتضيع الكلمات في ترتيبها الذي يكون،تعدل ،
تقدم أو لا تقدم،تبقى العملية الإبداعية حين بنائها خاضعة لكثير من الرؤية الهندسية..
كتبت قصة وقدم آخرون آراء حولها لا بد من تقبل الجميع ومحاورة الجميع،
بل إن شئت أهملت الرد،وقرأت على الهامش،واهتديت بما تراه يخدم التجريب،
والمسار الذي أردت سلوكه..
أرى متاهتك تستحق الاحترام على مستوى التشكيل،أما اللغة فتحتاج إلى إعادة ترتيب وتشكيل،
بحيث توصل ما تريد دون وجود مفردات خارج النص،مثلا (الأفواه )
هنا تقصد بها الكلام والثرثرة التي ننتجها باستمرار
،دون الخروج من المتاهات التي أوجدنا أنفسنا،بتواطؤ مع التخلف الفكري،والاعتماد على الموروث،
والصحيح أن تذكر اللسان.. لأنها تحتاج البتر مادامت زائدة دودية في الفم..(على رأي أحمد مطر)
تحيتي وتقدير

[مصطفى طالبي الإدريسي]

أخي مصطفى:
أنت رسمت متاهة بالكلمات..
تحكمت بالألوان عندما شكّلت،لكنك تشعر،فتضيع الكلمات في ترتيبها الذي يكون،تعدل ،
تقدم أو لا تقدم،تبقى العملية الإبداعية حين بنائها خاضعة لكثير من الرؤية الهندسية..
كتبت قصة وقدم آخرون آراء حولها لا بد من تقبل الجميع ومحاورة الجميع،
بل إن شئت أهملت الرد،وقرأت على الهامش،واهتديت بما تراه يخدم التجريب،
والمسار الذي أردت سلوكه..
أرى متاهتك تستحق الاحترام على مستوى التشكيل،أما اللغة فتحتاج إلى إعادة ترتيب وتشكيل،
بحيث توصل ما تريد دون وجود مفردات خارج النص،مثلا (الأفواه )
هنا تقصد بها الكلام والثرثرة التي ننتجها باستمرار
،دون الخروج من المتاهات التي أوجدنا أنفسنا،بتواطؤ مع التخلف الفكري،والاعتماد على الموروث،
والصحيح أن تذكر اللسان.. لأنها تحتاج البتر مادامت زائدة دودية في الفم..(على رأي أحمد مطر)
تحيتي وتقدير


الأخ الفاضل / باسين بلعباس..
فعلا لقد رسمت متاهة بالكلمات : ربما أحيانا لا يكون الهدف من وراء النص تقديم معرفة أو إحساس حتى ، بقدر ما نكون مدفوعين إلى خلق توتر إيجابي عند القارىء ، ربما ذلك التوتر وخلخلة أفق انتظاره محاولة جادة في إشراكه في لعبة الحكي ..
فيما يخص ملاحظاتك ، لا أشك أن لها قيمة أساسية ، ذلك أنها تضيء النص ، تخرجه من عتمة ما ، تدفعه لكي يتطور أكثر ، يقينا مني أن الإنصات إلى الآخر أمر لا مفر منه على اعتبار أنه يخلق بفاعلية نوعا من التواصل وتلاقح الأفكار ..كانت - متاهة فعلا - على حد قول المبدعة وفاء الحمري ..
أرجو أخيرا أن تتقبل محبتي كلها ..

[شوقي بن حاج]

أخي/ مصطفى طالبي الإدريسي

وددت أن لا أتيه في المتاهات

لكن التشنج بين الأخوة

لم يتركني أركز بين حروفك (تهت)

أرجو منك كأخ كبير أن تحذف

من تعليقاتك ما لاعلاقة له بالنص

فالإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية

تقبل الود كله

[مصطفى ملح]

أستاذ مصطفى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بك
السؤال واحد من تقنيات تفجير الدال والمدلول
إنه الوقت أيها العزيز
تأكد ألا أحد يقطعنا مادما نكتب .. واصل