المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المسرح



بسمة الدندشي
17/03/2009, 08:35 AM
إصطحبها معه .....دخلا ...أجلسها في مكانها... ثم اعتلى خشبة المسرح....

صفقت له كثيرا ....

لكنها في النهاية ....قررت أن تخرج لوحدها...

شيرين صالح
17/03/2009, 09:52 AM
نعم عزيزتي دائما ما يحصل دخول المسرح ازواجا ازواجا وبالذات مسرح الحياة التي فيها يؤدي كلٌ دوره وتتضح معالمه فوق هذه الخشبة الصماء....لكن قرار الخروج لا ينم الا عن ارادة قويه وتصميم وعزم بان لكل نهايه بداية تبدأ بشق الطريق منفردة بعد شقاء وضنا.......احيي كل انثى خرجت من دوامة المجتمع وسقف الرجولة الناقصة الى طريق ثورة العقل والبحث عن حياة فيها رجل...لا رجل يمثل حياة,,,
وتحياتي العطرة للرائعه بسمه.

هيمى المفتي
17/03/2009, 07:35 PM
الأستاذة بسمة الدندشي المحترمة

فكرة جميلة.. لكن اسمحي لي ببعض الملاحظات:
- في الجملة الأولى لو أنك ألغيت كلمة المسرح، لكانت القصة أكثر تشويقاً، ولأثارت لدى القاريء سؤال: إلى أين يا ترى؟.. خاصة وأن كلمة المسرح تكررت في السطر التالي..
أيضاً كلمة المسرح في الجملة الأخيرة تبدو لي غير لازمة.. قررت أن تخرج وحدها.. تكفي وأظن أنها أكثر قوة وتأثيراً..

من ناحية أخرى أرى أن العنوان لا يلمس عمق معنى القصة.. إنها قصة الفتاة وليست قصة المسرح.. ربما تحتاج هذه القصة إلى عنوان مثل: "في نهاية العرض"، أو "وحدها".. أو أي شيء يشير إلى التغير الذي حصل في نهاية القصة لبطلتك..

يبقى هذا رأي شخصي يحتمل الخطأ والصواب وكل الشكر لسعة صدرك

محبتي

ابراهيم درغوثي
17/03/2009, 08:13 PM
بسمة

قد تكون اكتشفت أنها تعيش معه مسرحية
عراها واقع العرض ؟؟؟

شوقي بن حاج
20/03/2009, 01:05 AM
أختي/ بسمة

فكرة إختزالية جميلة

أوافق الأخت/ هيمى

فيما ذهبت إليه

تقبلي الحياة كلها

كمال دليل الصقلي
20/03/2009, 01:51 AM
إصطحبها معه إلى المسرح .....دخلا ...أجلسها في مكانها... ثم اعتلى خشبة المسرح....

صفقت له كثيرا ....

لكنها في نهاية المسرحية ....قررت أن تخرج لوحدها...

الأخت بسمة الدندشي حياك الله.
نصيص يحمل دلالات وإسقاطات جميلة . هو مسرح للحياة بإيجابياتها وسلبياتها ،بفرحها ونكدها ...
اتخاذ القرار يبقى من أصعب اللحظات أحيانا....
أتفق مع الأخت هيمى المفتي والأخ شوقي بن حاج.
همسة : ماذا يا بسمة لو أصبح النصيص هكذا : ( هذا رأي شخصي)
إصطحبها إلى المسرح ....أجلسها ... ثم اعتلى الخشبة....

صفقت له كثيرا ....

في النهاية ....قررت أن تخرج لوحدها.
مودتي.

محمد أكراد الورايني
20/03/2009, 03:47 AM
إصطحبها معه إلى المسرح .....دخلا ...أجلسها في مكانها... ثم اعتلى خشبة المسرح....

صفقت له كثيرا ....

لكنها في نهاية المسرحية ....قررت أن تخرج لوحدها...

أختي بسمة الدندشي ,تحيتي

الأمر في نظري يتعلق بزوجين فتحا بيت الزوجية حديثا,والذي رمز له بالمسرح, هذا المسرح الذي

استحوذ فيه الزوج على كل الأدوار, واضعا بذلك الزوجة على الهامش, بدور واحد أوحد (إشباع رغبته)

رمزت له الكاتبة بكلمتي( أجلسها في مكانها)..لكن الزوجة قررت الخروج من هذا المسرح (بيت الزوجية)

الذي لا دور لها فيه.مخلفة له التصفيق ربما على خداعه لها.

مودتي.

محمد مهدي الصالح
21/03/2009, 07:48 PM
الأستاذة القديرة / بسمة الدندشي

انا استغرب لماذا كانت تصفق له طيلة فترة العرض ؟ أليس لها رأي أو اعتراض ؟

نص يخبيء الكثير ( وأنا أوافق الأخت هيمي ، فيما ذههبت اليه )

لك الود والإحترام 00

عبدالمنعم جاسم
28/03/2009, 04:15 PM
كانت وحدها قبل أن يعتلي المسرح ، وليته لم يعتل ِ
أحييك ، بشدة
أنت لا تكتبين قصة قصيرة ، أنت تختزلين حكايا كثيرة عن واقع الأضواء ..

بسمة الدندشي
29/03/2009, 01:30 AM
نعم عزيزتي دائما ما يحصل دخول المسرح ازواجا ازواجا وبالذات مسرح الحياة التي فيها يؤدي كلٌ دوره وتتضح معالمه فوق هذه الخشبة الصماء....لكن قرار الخروج لا ينم الا عن ارادة قويه وتصميم وعزم بان لكل نهايه بداية تبدأ بشق الطريق منفردة بعد شقاء وضنا.......احيي كل انثى خرجت من دوامة المجتمع وسقف الرجولة الناقصة الى طريق ثورة العقل والبحث عن حياة فيها رجل...لا رجل يمثل حياة,,,
وتحياتي العطرة للرائعه بسمه.






الأخت شيرين أيتها الغالية:

أشكرك على هذه القراءة .....خالص الود

بسمة الدندشي
29/03/2009, 01:42 AM
الأستاذة بسمة الدندشي المحترمة

فكرة جميلة.. لكن اسمحي لي ببعض الملاحظات:
- في الجملة الأولى لو أنك ألغيت كلمة المسرح، لكانت القصة أكثر تشويقاً، ولأثارت لدى القاريء سؤال: إلى أين يا ترى؟.. خاصة وأن كلمة المسرح تكررت في السطر التالي..
أيضاً كلمة المسرح في الجملة الأخيرة تبدو لي غير لازمة.. قررت أن تخرج وحدها.. تكفي وأظن أنها أكثر قوة وتأثيراً..

من ناحية أخرى أرى أن العنوان لا يلمس عمق معنى القصة.. إنها قصة الفتاة وليست قصة المسرح.. ربما تحتاج هذه القصة إلى عنوان مثل: "في نهاية العرض"، أو "وحدها".. أو أي شيء يشير إلى التغير الذي حصل في نهاية القصة لبطلتك..

يبقى هذا رأي شخصي يحتمل الخطأ والصواب وكل الشكر لسعة صدرك

محبتي










الأستاذة الرائعة هيمى:

أشكرك على قراءتك للنص ..... ملاحظاتك لها قيمتها أشكرك لأهتمامك

كل احترام وتقديرمحبتي

بسمة الدندشي
29/03/2009, 01:48 AM
بسمة

قد تكون اكتشفت أنها تعيش معه مسرحية
عراها واقع العرض ؟؟؟








عاشت معه ....كانت منحاة عن أي دور ....كان عليها أن توافقه دوما ....اعجابا

ألا أنها قررت الرحيل والحرية منه

أشكرك اخي إبراهيم على مرورك .....

خالص الاحترام والتقدير

بسمة الدندشي
29/03/2009, 01:52 AM
أختي/ بسمة

فكرة إختزالية جميلة

أوافق الأخت/ هيمى

فيما ذهبت إليه

تقبلي الحياة كلها





الأخ الأستاذ شوقي بن الحاج :

شرفني مرورك على محاولاتي المتواضعة في القصة القصيرة جدا

كل الإحترام والتقدير

بسمة الدندشي
29/03/2009, 01:56 AM
أختي بسمة الدندشي ,تحيتي

الأمر في نظري يتعلق بزوجين فتحا بيت الزوجية حديثا,والذي رمز له بالمسرح, هذا المسرح الذي

استحوذ فيه الزوج على كل الأدوار, واضعا بذلك الزوجة على الهامش, بدور واحد أوحد (إشباع رغبته)

رمزت له الكاتبة بكلمتي( أجلسها في مكانها)..لكن الزوجة قررت الخروج من هذا المسرح (بيت الزوجية)

الذي لا دور لها فيه.مخلفة له التصفيق ربما على خداعه لها.

مودتي.









أخي الأستاذ محمد أكراد الورايني :

لقد سعدت بقراءتك التي عبرت عن فكرتي تماما ............

جزيل الشكر مع فائق الإحترام والتقدير

بسمة الدندشي
29/03/2009, 02:00 AM
الأستاذة القديرة / بسمة الدندشي

انا استغرب لماذا كانت تصفق له طيلة فترة العرض ؟ أليس لها رأي أو اعتراض ؟

نص يخبيء الكثير ( وأنا أوافق الأخت هيمي ، فيما ذههبت اليه )

لك الود والإحترام 00






الأستاذ القدير محمد مهدي الصالح :

أشكرك على مرورك ...

وهل كل الرجال الشرقيين يحترمون رأي المرأة ....ويسمحون لها بالإعتراض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لذلك أختارت حريتها

كل إحترام وتقدير لشخصكم الكريم

بسمة الدندشي
29/03/2009, 02:03 AM
كانت وحدها قبل أن يعتلي المسرح ، وليته لم يعتل ِ
أحييك ، بشدة
أنت لا تكتبين قصة قصيرة ، أنت تختزلين حكايا كثيرة عن واقع الأضواء ..






الأخ عبد المنعم جاسم :

أشكرك أخي الكريم .....

تحياتي وتقديري