رهان..

[محمد أكراد الورايني]

رهان..

قال لها : إن وضعتِ مولودة أنثى, فأنت تخونينني..

ردت عليه : وإن وضعت مولودا ذكرا, فأنت تخونني..

مرت أشهر الحمل, فوضعت توأمين..ذكرا وأنثى..

[محمد فري]

رهان..

قال لها : إن وضعتِ مولودة أنثى, فأنت تخونينني..

ردت عليه : وإن وضعت مولودا ذكرا, فأنت تخونني..

مرت أشهر الحمل, فوضعت توأمين..ذكرا وأنثى..

رهان يفصل بينهما
ويمنح لكل ذي حق حقه
ومضة ساخرة
تشي بالكثير
وتحيتي لك أخي
السي محمد أكراد الورايني

[الزهرة الوزاني]

رهان..

قال لها : إن وضعتِ مولودة أنثى, فأنت تخونينني..

ردت عليه : وإن وضعت مولودا ذكرا, فأنت تخونني..

مرت أشهر الحمل, فوضعت توأمين..ذكرا وأنثى..

هل معنى ذلك أن هناك خيانة متبادَلة
أو ربما أراد الله أن يفصل بينهما ؟

خاطرة جميلة
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

[هيمى المفتي]

الأستاذ محمد أكراد الواريني

فكرة جميلة.. حمدا لله على سلامتك وأهلاً بعودتك إلى المنتديات

مودتي

[شوقي بن حاج]

أخي / أكراد

هل فعلا هناك فعل " الخيانة"

وهل أراد الله أن يثبتهما على الإيمان

وأن ما في البطن يعلمه سبحانه

فكرة جميلة ومفارقة رائعة

تقبل الأزهار التي تعرفها ولا تعرفها

[طارق موقدي]

رهان..

قال لها : إن وضعتِ مولودة أنثى, فأنت تخونينني..

ردت عليه : وإن وضعت مولودا ذكرا, فأنت تخونني..

مرت أشهر الحمل, فوضعت توأمين..ذكرا وأنثى..

الأخ محمد تحية وحمد لله على السلامة والصحة

تطرح قضية قدم التاريخ، أذ يقول تعالى
{فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وِإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ}
[آل عمران: 36].

وقال تعالى: {وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودًا وهو كظيم يتواري من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه علي هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون} _[النحل: 58-59]

قضية تفضيل الذكر على الأنثى واتهام المرأة بأنها هي السؤولة عن جنس المولود، قضية أزلية ترتبط بالانسان وثقافته على مر الأزمان.

تفكير عميق وأبداع أعمق
شكرا بحجم هذا النقاء

[كمال دليل الصقلي]

رهان..

قال لها : إن وضعتِ مولودة أنثى, فأنت تخونينني..

ردت عليه : وإن وضعت مولودا ذكرا, فأنت تخونني..

مرت أشهر الحمل, فوضعت توأمين..ذكرا وأنثى..

الأخ العزيز محمد أكراد الورايني حياك الله.
الفكرة التي اشتغلت عليها جميلة وساخرة ومباشرة.
هو رهان بين زوجين ، من سيكسبه؟ الزوجة أم الزوج؟ وفي حالة ما إذا كسبه طرف دون الآخر ،كيف كان سيكون المآل؟ لكن لسماحة أخلاقك ،ولطفا منك ، أبيت إلا أن ترضي الطرفين وتحافظ على عشهما.
تمنيت لو كانت المفارقة أشد وجعا . :emo_m11:
همسة : قدمت كل شيء للقارئ ،وجعلته قارئا مستهلكا غير منتج...
رزقك الله يا أخي محمد أنت كذلك توأمين جميلين.

[ابراهيم ابويه]

رهان..

قال لها : إن وضعتِ مولودة أنثى, فأنت تخونينني..

ردت عليه : وإن وضعت مولودا ذكرا, فأنت تخونني..

مرت أشهر الحمل, فوضعت توأمين..ذكرا وأنثى..

يحيلنا هذا الحوار على مبدإ أساسي للحكم :الذكورة / الملك/الاستمرار/البطولة/القوة/الهيمنة...مقابل الأنوثة التي ترادف الموت(الوأد)/الضعف/الخروج من الجنة/التفاحة/الغدر...
وفي الاخير فإن النساء شقائق الرجال...التوائم.
فكرة عميقة.
تحية عميقة.

[سعيد نويضي]

رهان..

قال لها : إن وضعتِ مولودة أنثى, فأنت تخونينني..

ردت عليه : وإن وضعت مولودا ذكرا, فأنت تخونني..

مرت أشهر الحمل, فوضعت توأمين..ذكرا وأنثى..


بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأخ العزيز محمد أكراد الورايني...

رهان قصة جميلة بقدر ما هي مؤلمة و موجعة...المفروض في زمن العلم أن تكون فكرة الولادة ذكر أو أنثى قد تم تجاوزها بفعل أن ماء الرجل هو الحامل لإنجاب الذكر أو الأنثى مع مزيج ماء المرأة بعد قدرة الله عز و جل...فالرجل يحمل x و y و المرأة لا تحمل من ناحية الجنيات سوى y لذلك بالنظرة العلمية أن ماء الرجل بعد مشيئة الله عز و جل هو المحدد لجنس المولود ذكر أو انثى...

لكن الجميل في القصة أن الرهان ليس معقودا على الذكر أو الانثى بل على مسألة أكبر و أعقد لا يمكن كذلك الفصل فيها دنيويا إلا بالعلم و بما يسمى ADN و هي مسألة الخيانة...هل المولود من صلب الرجل أو من الغير؟

فشك الرجل في نزاهة و شرف المرأة على أساس شيء غيبي لا يعلم منه شيئا إلا الظنون، قائم على النتيجة...فهو قائم على جهل و عدم إدراك مزدوج: فهو لا يعلم حكمة رب العالمين و لا ما وصل إليه العلم في زمننا هذا...و هي بالمثل أكثر جهلا منه ...بحيث أقامت جوابها انطلاقا من جوابه...و كأن لا رأي لها لا من الدين و لا من العلم...و كأن لا مرجعية لها...

المصيبة الكبرى و الطامة العظمى هي الأمية من جهة و الجهل من الجهة الأخرى...فماذا ينتظر الإنسان من أمة أكثر من ثلثي سكانها يغطون في الأمية و الجهل...

لك التحية و التقدير ...

[محمد فائق البرغوثي]

ومضة جميلة ، أعجبتني القفلة كثيرا ، لأنها تقودنا إلى نهايتن متناقضين ، لكنهما يحملان معنى ايجابي في عمومهما .

صديقي الرائع في تحليلاته وقراءاته ، وفي قلمه الجميل ، سعيد جدا بعودتك .

وأراك هنا ، في هذه القصة ، قد حافظت على شروط الاقامة في هذا المنتدى ، برقية بعثتها لك في موضوع : برقيات sms:
من : محمد البرغوثي ،،
إلى : محمد أكراد الورايني ،،
النص : منتدى الـ ق ق ج يفتقدك ، فحافظ على شروط الإقامة فيه : اختزال الألم ضروري ، ومفارقة المستشفى أمر ملح ، فإقفل إذن باب سريرك ، قفلة حادة ، وألحقها بكسر جرة ، وإتبعنا ، فقد طال الغياب ....... سلامتك ،،

مودتي لك ،،

[محمد أكراد الورايني]

رهان يفصل بينهما
ويمنح لكل ذي حق حقه
ومضة ساخرة
تشي بالكثير
وتحيتي لك أخي
السي محمد أكراد الورايني


أخي الهاديء محمد فري, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

مرورك على متصفحي سرني, وقراءتك أسعدتني..شكرا على تشجيعك.

لك عناق مراكش مرة أخرى.

[محمد أكراد الورايني]

هل معنى ذلك أن هناك خيانة متبادَلة
أو ربما أراد الله أن يفصل بينهما ؟

خاطرة جميلة
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .


أختي الزهرة الوزاني,السلام عليك ورحمة الله وبركاته ..

تواجدك بمتصفحي سررت له كثيرا,أتمنى مداومته..

الجواب عن تساؤليك قد يكون بالإيجاب , مادام حوار الزوجين بهذا الحجم من اللا احترام..

لك تحية عالية علو طنجة الجميلة.

[محمد أكراد الورايني]

الأستاذ محمد أكراد الواريني

فكرة جميلة.. حمدا لله على سلامتك وأهلاً بعودتك إلى المنتديات

مودتي


أختي هيمى المفتي,السلام عليك ورحمة الله وبركاته ..

مرورك أجمل.. ومواساتك لامست من خلالها طيبوبة أهل الشام الأحرار..

مودة متبادلة.

[محمد أكراد الورايني]

أخي / أكراد

هل فعلا هناك فعل " الخيانة"

وهل أراد الله أن يثبتهما على الإيمان

وأن ما في البطن يعلمه سبحانه

فكرة جميلة ومفارقة رائعة

تقبل الأزهار التي تعرفها ولا تعرفها


أخي شوقي بن حاج ,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

مرورك بمتصفحي أفاض كأس سروري..

بخصوص سؤالك الأول فجوابي عنه, لا يمكن أن يكون كجواب المعنيين بالأمر, و أما الثاني فأكيد

أن الله تعالى, أراد أن يذكر البطلين بأن إرادته فوق كل رهان.

تحية بحجم توحد الريف والهكار.

[إسماعيل البويحياوي]

رهان..

قال لها : إن وضعتِ مولودة أنثى, فأنت تخونينني..

ردت عليه : وإن وضعت مولودا ذكرا, فأنت تخونني..

مرت أشهر الحمل, فوضعت توأمين..ذكرا وأنثى..

عنوان يشحن القارئ بانتظار الصراع بين الرغبة والتحقق والمقامرة على الغيبي..وهنا عنصر المفارقة بين الذي قال والتي ردت. بين الكائن والممكن. طبعا لاعلاقة بينهما - وفق ما يبئر عليه النصيص سوى الرهان على ما في البطن- ... قد يكونان زوجين. أخوين. صديقين أو ... اتخذ الرهان شكل حوار وظف بنية التوازي اللغوي ( الجملة الشرطية) كمشابهة على مستوى التعبيروإيقاع النص، ومخالفة على مستوى الدلالة ومنظور المتحاورين للموضوع حيث كل يرافع ويراهن عن وجهة نظره. وهو ما يحقق إيقاع المخالفة الدلالي. و لحظة يتحرك فضول القارئ تفاجئه القفلة- كما خطط لها المبدع أكراد- بتحقق رهان ثالث أعتقد أنه رهانك أنت يا محمد. فغيرت الأسلوب الحواري إلى السرد المبأر عليها هي باعتبارها موطن تجلي الرهان ونتيجته لتخبرنا بمصير الأمور.
لقد جاء النصيص بلغة بسيطة قريبة من لغة التواصل اليومي تعتمد الحذف والاختزال والكثافة والسرعة والتماسك وتحترم الدال لكنها تشرع باب الانفتاح للدلالة.
مودتي أخي.

[محمد أكراد الورايني]

الأخ محمد تحية وحمد لله على السلامة والصحة

تطرح قضية قدم التاريخ، أذ يقول تعالى
{فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وِإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ}
[آل عمران: 36].

وقال تعالى: {وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودًا وهو كظيم يتواري من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه علي هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون} _[النحل: 58-59]

قضية تفضيل الذكر على الأنثى واتهام المرأة بأنها هي السؤولة عن جنس المولود، قضية أزلية ترتبط بالانسان وثقافته على مر الأزمان.

تفكير عميق وأبداع أعمق
شكرا بحجم هذا النقاء



أخي طارق موقدي,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

ضعف الإيمان دفع بالزوجين إلى الخطيئة ..خطيئة ولدتها مسألة تفضيل الذكر على الأنثى.

سرني مرورك وقراءتك,لك خالص مودتي.

[محمد أكراد الورايني]

الأخ العزيز محمد أكراد الورايني حياك الله.
الفكرة التي اشتغلت عليها جميلة وساخرة ومباشرة.
هو رهان بين زوجين ، من سيكسبه؟ الزوجة أم الزوج؟ وفي حالة ما إذا كسبه طرف دون الآخر ،كيف كان سيكون المآل؟ لكن لسماحة أخلاقك ،ولطفا منك ، أبيت إلا أن ترضي الطرفين وتحافظ على عشهما.
تمنيت لو كانت المفارقة أشد وجعا . :emo_m11:
همسة : قدمت كل شيء للقارئ ،وجعلته قارئا مستهلكا غير منتج...
رزقك الله يا أخي محمد أنت كذلك توأمين جميلين.



أخي وصديقي الجميل كمال دليل الصقلي,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

مرورك أسعدني كالعادة, وحكمك لا أوافقك عليه, لأن النص يفرض طرح أكثر من سؤال من قبيل:

-ما مصير علاقة البطلين , بعد تداول كلمة الخيانة بينهما , رغم أن كلاهما رزق ما تمنى من الحمل؟

-هل أراد الله أن يفصل بينهما؟

-هل أراد الله أن يثنتهما على الإيمان؟

وهي أسئلة طرحت فعلا ضمن الردود, الشيء الذي يؤكد بأن النص لم يجعل من القاريء مستهلكا فقط.

تقبل مودتي المعتادة.

[محمد أكراد الورايني]

يحيلنا هذا الحوار على مبدإ أساسي للحكم :الذكورة / الملك/الاستمرار/البطولة/القوة/الهيمنة...مقابل الأنوثة التي ترادف الموت(الوأد)/الضعف/الخروج من الجنة/التفاحة/الغدر...
وفي الاخير فإن النساء شقائق الرجال...التوائم.
فكرة عميقة.
تحية عميقة.


أخي طيب القلب أبدا السيد إبراهيم أبويه, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أسعدني مرورك, وقراءتك أضافت إلى النص بعدا آخر..

فعلا النساء شقائق الرجال, والمولود سواء كان ذكرا أو انثى, فهو يدخل في خانة الأولاد..والأولاد زينة

الحياة.

تحيتي أيها الطيب.

[محمد أكراد الورايني]

بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأخ العزيز محمد أكراد الورايني...

رهان قصة جميلة بقدر ما هي مؤلمة و موجعة...المفروض في زمن العلم أن تكون فكرة الولادة ذكر أو أنثى قد تم تجاوزها بفعل أن ماء الرجل هو الحامل لإنجاب الذكر أو الأنثى مع مزيج ماء المرأة بعد قدرة الله عز و جل...فالرجل يحمل x و y و المرأة لا تحمل من ناحية الجنيات سوى y لذلك بالنظرة العلمية أن ماء الرجل بعد مشيئة الله عز و جل هو المحدد لجنس المولود ذكر أو انثى...

لكن الجميل في القصة أن الرهان ليس معقودا على الذكر أو الانثى بل على مسألة أكبر و أعقد لا يمكن كذلك الفصل فيها دنيويا إلا بالعلم و بما يسمى adn و هي مسألة الخيانة...هل المولود من صلب الرجل أو من الغير؟

فشك الرجل في نزاهة و شرف المرأة على أساس شيء غيبي لا يعلم منه شيئا إلا الظنون، قائم على النتيجة...فهو قائم على جهل و عدم إدراك مزدوج: فهو لا يعلم حكمة رب العالمين و لا ما وصل إليه العلم في زمننا هذا...و هي بالمثل أكثر جهلا منه ...بحيث أقامت جوابها انطلاقا من جوابه...و كأن لا رأي لها لا من الدين و لا من العلم...و كأن لا مرجعية لها...

المصيبة الكبرى و الطامة العظمى هي الأمية من جهة و الجهل من الجهة الأخرى...فماذا ينتظر الإنسان من أمة أكثر من ثلثي سكانها يغطون في الأمية و الجهل...

لك التحية و التقدير ...


أخي العزيز سعيدنويضي,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

مرورك المألوف بمتصفحي يسعدني, تحليلك المستفيض الرائع, المتضمن لما وصل إليه العلم الحديث

في شأن تحديد جنس الجنين- بعد قدرة الله تعالى وإرادته- وحكمك على البطلين بالأمية, أضافا للنص

إضافة جميلة..

أحييك وأقول لك دمت طيبا معافى.

[محمد أكراد الورايني]

ومضة جميلة ، أعجبتني القفلة كثيرا ، لأنها تقودنا إلى نهايتن متناقضين ، لكنهما يحملان معنى ايجابي في عمومهما .

صديقي الرائع في تحليلاته وقراءاته ، وفي قلمه الجميل ، سعيد جدا بعودتك .

وأراك هنا ، في هذه القصة ، قد حافظت على شروط الاقامة في هذا المنتدى ، برقية بعثتها لك في موضوع : برقيات sms:
من : محمد البرغوثي ،،
إلى : محمد أكراد الورايني ،،
النص : منتدى الـ ق ق ج يفتقدك ، فحافظ على شروط الإقامة فيه : اختزال الألم ضروري ، ومفارقة المستشفى أمر ملح ، فإقفل إذن باب سريرك ، قفلة حادة ، وألحقها بكسر جرة ، وإتبعنا ، فقد طال الغياب ....... سلامتك ،،

مودتي لك ،،



أخي جميل القلب والروح محمد فائق البرغوثي,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

شكرا على اهتمامك ومواساتك لي, وعلى كلامك الطيب,كنت رائعا حقا أخي محمد, في استعلالك

لمكونات القصة ق ج لدعوتي بالعودة إلى المنتدى.

أحييك أخي على قراءتك وإعجابك بالنص.

تقبل مودتي, ودم جميل الروح والقلب كالمعتاد.

[مصطفى طالبي الإدريسي]

رهان..

قال لها : إن وضعتِ مولودة أنثى, فأنت تخونينني..

ردت عليه : وإن وضعت مولودا ذكرا, فأنت تخونني..

مرت أشهر الحمل, فوضعت توأمين..ذكرا وأنثى..


الغالي/ محمد أكراد الورايني
فكرة جميلة تؤرخ لجهل بعض الناس ..فهناك من يتصور بأن الحمل هو معمل لتصنيع الفقاعات..
الحمد لله أن الله الملكوت واسع المغفرة لم يذقهما مرارة العقم..عودة ميمونة أخي محمد
بكل الورد

[محمد أكراد الورايني]

عنوان يشحن القارئ بانتظار الصراع بين الرغبة والتحقق والمقامرة على الغيبي..وهنا عنصر المفارقة بين الذي قال والتي ردت. بين الكائن والممكن. طبعا لاعلاقة بينهما - وفق ما يبئر عليه النصيص سوى الرهان على ما في البطن- ... قد يكونان زوجين. أخوين. صديقين أو ... اتخذ الرهان شكل حوار وظف بنية التوازي اللغوي ( الجملة الشرطية) كمشابهة على مستوى التعبيروإيقاع النص، ومخالفة على مستوى الدلالة ومنظور المتحاورين للموضوع حيث كل يرافع ويراهن عن وجهة نظره. وهو ما يحقق إيقاع المخالفة الدلالي. و لحظة يتحرك فضول القارئ تفاجئه القفلة- كما خطط لها المبدع أكراد- بتحقق رهان ثالث أعتقد أنه رهانك أنت يا محمد. فغيرت الأسلوب الحواري إلى السرد المبأر عليها هي باعتبارها موطن تجلي الرهان ونتيجته لتخبرنا بمصير الأمور.
لقد جاء النصيص بلغة بسيطة قريبة من لغة التواصل اليومي تعتمد الحذف والاختزال والكثافة والسرعة والتماسك وتحترم الدال لكنها تشرع باب الانفتاح للدلالة.
مودتي أخي.


أخي الجميل إسماعيل البويحياوي,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

مرورك الكريم بمتصفحي سرني , وقراءتك مع تحليلك للنص غمراني بالسعادة..لما أضافاه من قيمة

إليه , بعد سبر أغواره , والكشف عما تتضمنه جزئياته.

لك جمال حقول الربيع, أخي الجميل.

[ياسمين ابن زرافة]

رهان..

قال لها : إن وضعتِ مولودة أنثى, فأنت تخونينني..

ردت عليه : وإن وضعت مولودا ذكرا, فأنت تخونني..

مرت أشهر الحمل, فوضعت توأمين..ذكرا وأنثى..



مفارقة رائعة.. ومفاجأة صادمة ماتعة..
ترى؟؟؟
من خان من؟؟
أم أن الإله أرادها صدمة للخائنين معا كي يبين لهما أن الأمر أمره وحده ولا دخل للأهواء، فلا جدوى من إساءة الظنون؟؟؟
لست أدري، ولكن، أثرت قضية ذكرتني والله بشخص طلق زوجته لأن ابنه يشبه جارهم الأسود،،،،
وهلم جرااااااااااااااااااااااا
أستاذ محمد،،،
طبت، وطاب ما كتبت
تقبل مرَّتي..
ياسمين~~

[محمد أكراد الورايني]

الغالي/ محمد أكراد الورايني
فكرة جميلة تؤرخ لجهل بعض الناس ..فهناك من يتصور بأن الحمل هو معمل لتصنيع الفقاعات..
الحمد لله أن الله الملكوت واسع المغفرة لم يذقهما مرارة العقم..عودة ميمونة أخي محمد
بكل الورد


أخي الكريم مصطفى طالبي الإدريسي,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

شكرا على مرورك الكريم أخي, وعلى كلامك الرقيق,

تأتي لحظات على الإنسان فيسيء لنفسه بالخوض في أمور تفوق قدرته, لكن الله يغفر له خطاياه ولا يحرمه

متمنياته.

دام كرمك أخي.

[عبدالمنعم جاسم]

يارجل خليها من طرف واحد ( الدنيا ما خليت )
أحييك ..

[محمد أكراد الورايني]

مفارقة رائعة.. ومفاجأة صادمة ماتعة..
ترى؟؟؟
من خان من؟؟
أم أن الإله أرادها صدمة للخائنين معا كي يبين لهما أن الأمر أمره وحده ولا دخل للأهواء، فلا جدوى من إساءة الظنون؟؟؟
لست أدري، ولكن، أثرت قضية ذكرتني والله بشخص طلق زوجته لأن ابنه يشبه جارهم الأسود،،،،
وهلم جرااااااااااااااااااااااا
أستاذ محمد،،،
طبت، وطاب ما كتبت
تقبل مرَّتي..
ياسمين~~

أختي الرقيقة ياسمين ابن زرافة,السلام عليك ورحمة الله وبركاته ..

أشكرك على تواجدك بمتصفحي, قراءتك للنص كانت صائبة , سطرت من خلالها مجموعة من التساؤلات ,

الشيء الذي يزيد من قيمة الأقصوصة.

دمت ودامت رقتك.

مودتي.

[د. نزيه بريك]

رهان..

قال لها : إن وضعتِ مولودة أنثى, فأنت تخونينني..

ردت عليه : وإن وضعت مولودا ذكرا, فأنت تخونني..

مرت أشهر الحمل, فوضعت توأمين..ذكرا وأنثى..


اخي محمد الورايني

اعجبني النص كثيرا، واكثر اعجبتني عمارة النص، حيث لم يقل الزوج لزوجته ان وضعت مولود ذكر، فانت تخونيني، بل قال ان وضعت مولودة انثى، وهي لم تقل له ان وضعت مولودة انثى، فانت تخونني، بل قالت ان وضعت مولودا ذكرا، فانت تخونني، وبهذه العمارة قمت باعطاء عبارة الخيانيه بعدا جديدا يذهب باتجاه الانانيه، فهو يريد مولودا ذكرا يضمن من خلاله استمرارية له كرجل، وهي تريد انثى تضمن من خلالها استمراريتها كانثى، فجاءت النتيجه (القفله) لتسقط المعركة من الحساب، بحيث ضمنت لكليهما الاستمرارية.
احييك على هذا النص الرائع ودمت

[محمد أكراد الورايني]

اخي محمد الورايني

اعجبني النص كثيرا، واكثر اعجبتني عمارة النص، حيث لم يقل الزوج لزوجته ان وضعت مولود ذكر، فانت تخونيني، بل قال ان وضعت مولودة انثى، وهي لم تقل له ان وضعت مولودة انثى، فانت تخونني، بل قالت ان وضعت مولودا ذكرا، فانت تخونني، وبهذه العمارة قمت باعطاء عبارة الخيانيه بعدا جديدا يذهب باتجاه الانانيه، فهو يريد مولودا ذكرا يضمن من خلاله استمرارية له كرجل، وهي تريد انثى تضمن من خلالها استمراريتها كانثى، فجاءت النتيجه (القفله) لتسقط المعركة من الحساب، بحيث ضمنت لكليهما الاستمرارية.
احييك على هذا النص الرائع ودمت


أخي الكريم نزيه بريك,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

سررت بتواجدك بمتصفحي , أحييك على قراءتك الصائبة للنص ..وأشكرك على إعجابك بما

كتبت..

لك مودتي أخي.

[كريمة دلياس]

رهان..

قال لها : إن وضعتِ مولودة أنثى, فأنت تخونينني..

ردت عليه : وإن وضعت مولودا ذكرا, فأنت تخونني..

مرت أشهر الحمل, فوضعت توأمين..ذكرا وأنثى..


الرهان ضرب من الجنون لا يؤمن به الا الجهلة ضعفاء الايمان

والايمان يستوجب الايمان بالقضاء والقدر خيره وشره وبمشيئة الله تعالى وسر حكمته

وما بالك بالرهان بما هو غيبي لا قدرة للمخلوق في وقوعه

والنص لا يعطي مفهوم الرهان بمفهومه السطحي بل يتجاوزه الى العمق جارا معه العادات والمعتقدات عند العرب الذين يفضلون الذكر على الانثى الممتدة عروقه من الجاهلية باعتبار ان الذكر يحمل اسم ابيه واسم العائلة من بعد موت الاب على عكس الانثى التي هي مصدر العار والفضيحة ...

المراة بطبيعتها تحب المولود الانثى والرجل بطبيعته يحب المولود الذكر وكلاهما ذهبا برغبتهما الفطرية الى ابعد ما يكون وجحدا بالقدرة والمشيئة الالهية ضاربين تعاليم الاسلام عرض الحائط

ولعل هذه القصيصة تسخر من الواقع الذي يستمد ظلالته من الجاهلية والظلامية والرهان اكبر خسارة على الجهل الضارب في عمق المجتمع الذي نعيش فيه نسجها لنا المبدع مصطفى الوراييني في قالب مضحك وساخر جدا وباسلوب مميز لا يخلو من التشويق والدهشة العارمة.

وهذه هي قدرة المبدع الحقيقي في خلق المفاجاة وصنع المعادلات الرياضية التي تنتهي في صالح الجميع

دمت مبدعا باهرا مودتي الفائقة

[محمد أكراد الورايني]

أختي الرقيقة كريمة دلياس,السلام عليك ورحمة الله وبركاته ..

أسعدني أختي تواجدك بمتصفحي, وأشكرك على قراءتك المتأنية, وعلى تحليلك المستفيض الصائب , الذي أضاف إلى النص قيمة أخرى, وزاد من انفتاحه .. فعلا أختي ,الرهان ضرب من الجنون , لايؤمن به إلا الجهلة ضعفاء

الإيمان..

تحيتي ومودتي.

[المصطفى فرحات]

ومضة رائقة أخي محمد، صحيح أن القسمة عادلة كما قال الأخ محمد فري، ولكن يحتاج الأمر إلى إثبات.
مودتي

[مصطفى ملح]

العزيز القاص محمد أكراد الورايني:
الرهان لم يكتمل أمام المفاجأة التي يبدو أنها لم تكن متوقعة،
لقد أبدعت حقا في اصطياد المفارقة بأقل كلمات وبلا حذلقة لغوية،
نصيص يمتلك القدرة على شدّ القارىء،
سأرفع قبعتي له احتراما غير أني لا أملك قبعة!
دمت مبدعا حقيقيا ..

[ياسمين شملاوي]

الكريم محمد أكراد الورايني
نص جميل ..مكتنز بعناصر القراءة المنتظرة ..
يحمل في رحمه أجنة الولادة الشرعية ..للابداع ..
اشكرك لانك ارضيت سائغة القراءة الجميلة لدي ..
احتراماتي
الياسمين

[محمد أكراد الورايني]

ومضة رائقة أخي محمد، صحيح أن القسمة عادلة كما قال الأخ محمد فري، ولكن يحتاج الأمر إلى إثبات.
مودتي


أخي المرح المصطفى فرحات ,سعيد بتكرمك ومرورك بمتصفحي..

تحقيق أمنية كل واحد منهما , أنساهما أمر الإثبات..

تقبل أخي فرحات الفرح كله.

[محمد أكراد الورايني]

العزيز القاص محمد أكراد الورايني:
الرهان لم يكتمل أمام المفاجأة التي يبدو أنها لم تكن متوقعة،
لقد أبدعت حقا في اصطياد المفارقة بأقل كلمات وبلا حذلقة لغوية،
نصيص يمتلك القدرة على شدّ القارىء،
سأرفع قبعتي له احتراما غير أني لا أملك قبعة!
دمت مبدعا حقيقيا ..


أخي العزيز الشاعر الهاديء مصطفى ملح, تحية طيبة لمرورك الكريم..

أشكرك أخي على كلامك المشجع , وعلى إعجابك بالنص الذي أسعدني كثيرا..

لك خالص مودتي أخي.

[محمد أكراد الورايني]

الكريم محمد أكراد الورايني
نص جميل ..مكتنز بعناصر القراءة المنتظرة ..
يحمل في رحمه أجنة الولادة الشرعية ..للابداع ..
اشكرك لانك ارضيت سائغة القراءة الجميلة لدي ..
احتراماتي
الياسمين


ياسمينتي الصغيرة سنا الكبيرة أدبا, السلام عليك ورحمة الله وبركاته ..

أشكر لك مرورك ,وكلماتك الفواحة بعطر الياسمين..ياسمين أرض فلسطين الحبيبة..

تقبلي تحيـتي أيتها الأديبة الكبيرة حقا.

[سمير جمول]

الأستاذ محمد اكراد الورايني تحياتي اعجبني جدا ماكتبت لقد ابدعت .... فكرة رائعة ..... تألقت عزيز ي
لن اعلق اكثر من ذلك لقد ذكر الجميع واستفاضوا بابداعك ولن اضيف على ماذكروا

[قاسم عزيز]

رهان..
قال لها : إن وضعتِ مولودة أنثى, فأنت تخونينني..
ردت عليه : وإن وضعت مولودا ذكرا, فأنت تخونني..
مرت أشهر الحمل, فوضعت توأمين..ذكرا وأنثى..
========================
الصديق المبدع / محمد اكراد
اهلا بك وبإبداعك السلس الجميل
لفتت نظرى فى ومضتك الجميلة انها استمرت اشهر الحمل كاملة , وكانت لدى بسببها معضلة ؛ أن تكون ومضة " ق ق ج " زمنها المستغرق بهذا الطول , لكننى اتجاوزها هنا لانك لم تنهها بما كان متوقعا لاثنين فى رهان يعترض على امر لا دخل لبشر فى صنعه أو اعتراضه , فكانت القفلة ارضاء الطرفين داخل القصة دون إرضاء المتلقى الذى توقع ألا يتم الحمل اصلا كعقاب قدرى لمعترضين على مدبره " جل وعلا " .مما أثار تشاؤلاتى كمتلقى هل يرضى القدر "الله " حتى معترضيه , وهل يحق لنا ان نختار أم نتمنى ونأمل ونترجى وهل يصح أن نرد على خطأ الآخر بخطأ من نفس الفصيلة ؟ ؟ ؟ ؟
كانت هذه هسهسات آخر الليل يا محمد , تقبل مودتى وتقديرى .

[محمد أكراد الورايني]

الأستاذ محمد اكراد الورايني تحياتي اعجبني جدا ماكتبت لقد ابدعت .... فكرة رائعة ..... تألقت عزيز ي
لن اعلق اكثر من ذلك لقد ذكر الجميع واستفاضوا بابداعك ولن اضيف على ماذكروا

أخي الكريم سمير جمول, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

تواجدك المنتظم بمتصفحي يسرني كثيرا, وقراءتك تسرني أكثر..

أعتذر عن هذا التأخير في الرد , الناتج أساسا عن كثرة المشاغل التي تفرضها طبيعة عملي.

مودتي أخي العزيز.

[حسن الشحرة]

ترى
هل صدق الرهان؟!
نص جميل
مودتي وتقديري

[محمد أكراد الورايني]

========================
الصديق المبدع / محمد اكراد
اهلا بك وبإبداعك السلس الجميل
لفتت نظرى فى ومضتك الجميلة انها استمرت اشهر الحمل كاملة , وكانت لدى بسببها معضلة ؛ أن تكون ومضة " ق ق ج " زمنها المستغرق بهذا الطول , لكننى اتجاوزها هنا لانك لم تنهها بما كان متوقعا لاثنين فى رهان يعترض على امر لا دخل لبشر فى صنعه أو اعتراضه , فكانت القفلة ارضاء الطرفين داخل القصة دون إرضاء المتلقى الذى توقع ألا يتم الحمل اصلا كعقاب قدرى لمعترضين على مدبره " جل وعلا " .مما أثار تشاؤلاتى كمتلقى هل يرضى القدر "الله " حتى معترضيه , وهل يحق لنا ان نختار أم نتمنى ونأمل ونترجى وهل يصح أن نرد على خطأ الآخر بخطأ من نفس الفصيلة ؟ ؟ ؟ ؟
كانت هذه هسهسات آخر الليل يا محمد , تقبل مودتى وتقديرى .

أخي الكريم قاسم عزيز, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

لا أحب أن أدخل في شرح ما لم يعد ملكا لي, لكن مع ذلك يمكن أن أقول بأن القفلة وإن ارضت الطرفين,

فإنها فتحت الباب لمشكلة كبيرة , هي الخيانة التي ارتبطت بجنسي المولودين..هذه الخيانة التي

ولدها الرهان بين الزوجين..

أخي قاسم شكرا لمرورك وقراءتك, وتقبل تحيتي ومودتي.

[محمد أكراد الورايني]

ترى
هل صدق الرهان؟!
نص جميل
مودتي وتقديري


أخي حسن الشحرة , السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

الرهان في نظري لا يصدق أبدا , ما دام يخلف طرفا خاسرا..

شكرا لكلامك المشجع..

تقبل تحيتي واحترامي.

[نهله محمد]

في القصة...
ظهر سوء الظن كأسوأ مايكون...
والسؤال هو, إلى متى..!


جميل الفكر يا محمد..

[صراض عبدالغني]

رهان..
قال لها : إن وضعتِ مولودة أنثى, فأنت تخونينني..
ردت عليه : وإن وضعت مولودا ذكرا, فأنت تخونني..
مرت أشهر الحمل, فوضعت توأمين..ذكرا وأنثى..


المبدع الواريني
ماذا لو وضعت ثلاثة توائم
هل ستكون خائنة
هل سيلغى التعاقد بينهما
مبدع ايها الورايني

[محمد أكراد الورايني]

في القصة...
ظهر سوء الظن كأسوأ مايكون...
والسؤال هو, إلى متى..!
جميل الفكر يا محمد..


العياذ بالله من سوء الظن..

مرحبا بك أختي الكريمة نهلة بمتصفحي..

شكرا على كلامك الجميل..

تحيتي ومودتي .

[محمد أكراد الورايني]

المبدع الواريني
ماذا لو وضعت ثلاثة توائم
هل ستكون خائنة
هل سيلغى التعاقد بينهما
مبدع ايها الورايني


أخي عيد الغني..

أرجوك احصرهما في توأمبن اثنين , حتى لا يتهم أحدهما الآخر, بأنه يخونه أكثر مما يخونه هو..

مودتي أخي اللطيف.