المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أنت تسأل والفلسطيني يجيب



عامر العظم
22/03/2009, 12:25 PM
أنت تسأل والفلسطيني يجيب

أخبرني الأخ طارق أنه يتعرض لأسئلة حائرة وقد تبدو غريبة من عرب عن فلسطين والفلسطينيين، قد يعرف بها الكبار والكثيرون، لكن ربما الجيل الجديد لا يعرف الكثير من التفاصيل سواء بسبب التعتيم الإعلامي العربي أو عدم الاطلاع .. برغم أن الفضائيات والإنترنت ومحركات البحث أتاحت للجميع البحث والاطلاع لو شاءوا..

على أي حال، نخصص هذه الصفحة للتنوير وتسليط الضوء ونفتح المجال لمن يود أن يوجه أسئلة حائرة أو قاسية أو حتى بسيطة عن تاريخ فلسطين والشعب الفلسطيني!

يستطيع أي واتوي الإجابة على السؤال/ الأسئلة المطروحة..، لأن فلسطين عربية (لا أريد أن أتحدث عن إسلامية قبل أن يتحرك العرب!) ولا تخص الفلسطينيين وحدهم.

اجعل سؤالك محددا وواضحا ومحترما..هذه الصفحة سؤال وجواب فقط...

طارق موقدي
22/03/2009, 12:47 PM
أشكر الأخ رئيس الجمعية على طرح الموضوع، واتاحة الفرصة للأخوات والأخوة العرب وكذلك الجيل الفلسطيني الشاب الذي عانى الشتات والاغتراب، ولم يتح له المجال للاطلاع على كثير من التفاصيل، وهو كغيره من أقرانه العرب لديهم شك اسئلة قد تكون محيرة، وعلامات استفهام كثيرة حول فلسطين والشعب الفلسطيني.
أود هنا أن ننظم الموضوع حتى لا نقع في حيرة كذلك

- نرجوا ان لا يتردد احد في السؤال، وكما اشار الاخ عامر اجعل سؤالك محددا وواضحا، ومن واجبنا ان نجيبك
- حاول قراءة الأسئلة السابقة قبل طرح السؤال، فتريح نفسك وتعفينا من التكرار.
- تمنع المداخلات والاخذ والرد، فالموضوع ليس حوارا مفتواحا

الاجابات:
- لا تجيب بـ أعتقد وأظن، وسمعت، اذا لم تكن متاكدا من المعلومة، دع من هم أعلم منك يجينون.
- تجنب الاجابات الشخصية، وقدم المعلومة بخير الكلام ما قل ودل.
- توخى الموضوعية، ولا تجيب من وجهة نظر حزبية.
- تاكد أن السؤال غير مكرر، ولا تبيع على بيع اخيك، ولا تجب عن ما تم الاجابة عليه

عائشة خرموش
22/03/2009, 12:52 PM
سؤال :

هل رؤية الفلسطيني الشيخ ,تختلف عن رؤية الفلسطيني الشاب لفلسطين ,كأرض مغتصبة من العدو الصهيوني ,ام لهما نفس النظرة رغم توالي عقود بينهما وتعتيم إعلامي مكثف للقضية الفلسطينية?

طارق موقدي
22/03/2009, 01:03 PM
هام جدا: سيتم حذف اي مشاركة مهما كانت، اذا خرجت بصيغة غير استفهامية، الموضوع س سؤال، ج جواب

طارق موقدي
22/03/2009, 01:08 PM
سؤال :

هل رؤية الفلسطيني الشيخ ,تختلف عن رؤية الفلسطيني الشاب لفلسطين ,كأرض مغتصبة من العدو الصهيوني ,ام لهما نفس النظرة رغم توالي عقود بينهما وتعتيم إعلامي مكثف للقضية الفلسطينية?سؤال رائع اختي عائشة، لا يوجد جيل فلسطيني يشك أن فلسطين ارض مغتصبة، ورغم تعاقب الأجيال فالشباب هم وقود الثورة ومفجريها جيل يسلم آخر.

ناصر عبد المجيد الحريري
23/03/2009, 06:38 AM
سؤال رائع اختي عائشة، لا يوجد جيل فلسطيني يشك أن فلسطين ارض مغتصبة، ورغم تعاقب الأجيال فالشباب هم وقود الثورة ومفجريها جيل يسلم آخر.

الفلسطيني ، هو الفلسطيني ذاته ( الشيخ والشاب ) ، و أعتقد أن الجيل الشاب هو الأكثر ديناميكة في التحريض على الثورة ، لاتساع الأفق أمامه ، لا يوجد اختلاف في النظرة حول أن فلسطين هي أرض عربية اسلامية محتلة ، ويجب تحريرها .

عمر أبو حسان
23/03/2009, 11:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الواقع يقول أن الفلسطينيين يزدادون إيماناً و قوة، رغم إنتشار المؤامرة و اتساع مساحتها الرسمية،و
لدى الفلسطينيون أسباب ذاتية و موضوعية ،فيما يبدو من ضعف
من الأسباب الذاتية
1-تعدد الفصائل و التيارات
2-البرجوازية الطفيلية التي ترى في القضية الفلسطينية ، وسيلة ربح مثل كل الوسائل التجارية
3- الامية التامة في موضوع الإقتصاد الفلسطيني
4-عدم توظيف القدرات الفلسطينية في الشتات و الإعتماد(الدائم تقريباً) على ماهو موجود الآن و هنا
5- إنعدام الديمقراطية الثورية التي ينبغي لأي شعب محتل أن ينتهجها كوسيلة للإجماع الشعبي
و هناك أسباب أخرى كالجهل التقني و الإعلامي و غيره
و من الاسباب الموضوعية
1-العامل الجغرافي: إن صغر مساحة فلسطين 27600 كم مربع، يجعل منها مساحة عسكرية سهلة الإغتصاب و الحصار و على الخصوص أمام الوسائل العسكرية الأكثر تقدما التي يمتلكها العدو منذ قيامه و حتي الآن
2-تشابك المصالح الصهيونية الغربية يجعل من فلسطين أرضاً (قاعدة) ذات أهمية خاصة لا بد من المشاركة الجماعية في الحفاظ عليها، أي أن الفلسطينيين يواجهون تحالفاً صهيونيا غربياً هو الأقوى على كوكب الأرض،
3-الإقطاعية العربية الطفيلية التي ترى في مصالحها مع الغرب ( بل مع الصهيونية بالذات)، أساساً لوجودها و هو مايعني يكلمات أخرى إنضمامها إلى معسكر أعدء الشعب الفلسطيني و هي الآن تلعب الدور الأكثر خطورة على الوجود الفلسطيني برمته، و هنا لابد من التوقف قليلاً:
تعتبر الإقطاعية العربية المتمثلة في الأنظمة الحاكمة الجزء الأهم في منظومة الإغتصاب العالمي لفلسطين،
فلو نظرنا إلى الواقع بدون أي انحياز لوجدنا أن الأنظمة العربية ،تقوم بوظيفة كانت معدة سابقاً للكيان الصهيوني : فثروات الشعب العربي تصل إلى الغرب دون أي عناء و ليس هناك مفهوم (مقاومة الإستعمار) إذ أن الأستعمار غير موجود كمحتل مباشر لا في الجزائر و لا في الحجاز و ولا في ليبيا و لا في اي دولة عربية نفطية أو غير نفطية، (عدا العراق الذي يخطط لتحويلة إلى سعودية ديمقراطية)إذ أن الإقطاعية الخائنة تلعب دوراً أقل تكلفة من الإستعمار المباشر،
و هذه الأقطاعية هي صاحبة الوكالة المميزة و الخاصة في تسويق السلع الأجنبية (التي ينتجها الإستعمار)، وهي التي تقف في وجه التصنيع المحلي، الذي لابد أن يؤدي إلى تقدم تقني نتيجته الإستغناء عن البضائع الاجنبية،
و ليس صعباً بعد هذا أن نستنتج أن الصراع على فلسطين لا يمثل لدى الحكام العرب (الإقطاعية) أكثر من مجال تنافس بين الصهاينة و الحكام العرب في خدمة الإستعمار الغربي
و لكن لماذا نسميه الدور الأخطر؟
لو لم يكن هناك عامل ديني لكان الأمر أقل خطورة، و سنشرح:
لقد استطاعت الأجهزة الإعلامية والأمنية (الإرهابية) العربية أن تحول الإسلام إلى وسيلة جبارة تقود المواطن العربي الأمي إلى اي اتجاه دون أن يملك الحق في السؤال ، و تحول تحالف الأجهزة الأمنية القمعية و رجال الدين (الذين لايعرفون من الدين إلا أن الحاكم هو الله العملي المرئي بالعين المجردة المريح من تفسير الغيبيات،) لقد استطاع هؤلاء الشياطين (تسمية عادلة ) إغلاق الدماغ العربي إلى عشرات السنين ،و بدل أن تكون المساجد موئل علم أصبحت بيوتاً للسحر و الشعوذة و (قراءة القرآن، وتفسيره حسب نشرة الأخبار الرسمية)
4- ضعف حركة التحرر العربية ،الوسطية الضائعة بين الغيبية و الأفكار الغربية،و ابتعادها عن المواطن المقصود اساساً، كصاحب مصلحة في التغيير و سلاحه الاهم ،

هناك الكثير من العوامل التي تقف في وجه الفلسطينيين جيل بعد جيل، و لكن ثابتاً واحد غير قابل للتغيير ، يجعل كل الجهود المعادية تنتهي إلى لا شيء
الفلسطيني فلسطيني

الزهرة الوزاني
23/03/2009, 02:35 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

سؤال
سمعت أن هناك أساليب عديدة من التدمير التي ينهجها العدو الصهيوني غير ما ينقله الإعلام لنا، فهل يمكن توضيح هذا الأمر؟

أبو عبد الرحمن الطحاوي
23/03/2009, 04:04 PM
شكراً على هذا الموضوع الهام بل والهام جداً

عندما كنا صغاراً كان يُشاع في الكثير من بلادنا العربية وللأسف الشديد أن الفلسطينيين هم من باعوا أرضهم لليهود !

وكانت هذه الكذبة لها وقع على النفس شديداً جداً ولكن عندما كبرنا وقرأنا تاريخنا عرفنا أن تلك الأكذوبة ليست صحيحة .

وهنا السؤال :

من الذي نشر هذه الأكذوبة ؟ ومتى ؟ وأتمنى أن يكون رداً تاريخياً موثقاً إن أمكن .
للأسف رأيت برنامج عن هذا الموضوع في الجزيرة الوثائقية ولكن رأيته متأخراً وشاهدت منه فقط 15 دقيقية .



وهل هناك بعض العائلات قد باعت أرضها لليهود ؟

رغم أن البرنامج الوثائقي أوضح بأن هناك يهوداً أغنياء من فرنسا قد أتوا خصيصاً لشراء الأراضي في فلسطين .

شكر الله لكم ونفع بكم


الطحاوي

صباح العمر
23/03/2009, 08:19 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما هو السر في الدعم المقدم من الأنظمة العربية لفلسطين, في حين نفس الأنظمة تحاول قتل فلسطين والفلسطينيين؟

عمر أبو حسان
23/03/2009, 09:18 PM
شكراً على هذا الموضوع الهام بل والهام جداً
عندما كنا صغاراً كان يُشاع في الكثير من بلادنا العربية وللأسف الشديد أن الفلسطينيين هم من باعوا أرضهم لليهود !
وكانت هذه الكذبة لها وقع على النفس شديداً جداً ولكن عندما كبرنا وقرأنا تاريخنا عرفنا أن تلك الأكذوبة ليست صحيحة .
وهنا السؤال :

من الذي نشر هذه الأكذوبة ؟ ومتى ؟ وأتمنى أن يكون رداً تاريخياً موثقاً إن أمكن .
للأسف رأيت برنامج عن هذا الموضوع في الجزيرة الوثائقية ولكن رأيته متأخراً وشاهدت منه فقط 15 دقيقية .
وهل هناك بعض العائلات قد باعت أرضها لليهود ؟
رغم أن البرنامج الوثائقي أوضح بأن هناك يهوداً أغنياء من فرنسا قد أتوا خصيصاً لشراء الأراضي في فلسطين .
شكر الله لكم ونفع بكم
الطحاوي

بسم الله الرحمن الرحيم
الاخ المجاهد أبو عبد الرحمن الطحاوي حياك الله
قد يعتقد البعض أن السؤال الذي نفضلت في طرحه بعتبر من الاسئلة الحرجة ، و لكني لا أعتقد أنك طرحته من هذا الباب ، ولهذا فاسمح لي أن أوجه لك الشكر العميق ، وأتشرف بتقديم جزء يسير من الإجابة على سؤالك الهام جداً، راجياً من الخالق عز و جل أن يعيننا في بسط الحقيقة


تؤكّد الدراسات الصكوكية بين سوريا و لبنان و فلسطين حقيقة مروّعة مفادها ان أكثر الأراضي
الفلسطينية التي حصلت عليها اسرائيل بغير عنف أو قوة هي من الأخصب في سهول فلسطين و من الأكثر
أتساعا .
فعند بدء الهجرة اليهودية الى أرض فلسطين ، كان اللوبي اليهودي الذي يتزعّمه ” تيودر هرتزل” مؤسس
الكيان الصهيوني" ، كان يعدّ العدّة جيدا لإستقبال كلّ هؤلاء القادمين من شتّى انحاء
الأرض و خصوصا اوربا الشرقية . فكانت تحركاته ضمن عدّة خطوات سنتكلم على أبرزها و أكثرها
تأثيرا .
**********
الخطوة الأولى: إستغل اليهود ضعف السلطنة العثمانية آنذاك و خصوصا الديون المتراكمة على السلطان
عبد الحميد فحاولوا إغراء السلطان ببيع دولة فلسطين كونها كانت آنذاك تقع تحت الحكم العثماني قبل انحلال
السلطنة و دخولها النفوذ العالمي البريطاني.. و كان العرض مغري جدا للسلطان المديون ، و لكن ما كان من السلطان إلا أن رفض عرض اليهود و أبى بيع فلسطين و كانت واقعة
سجلّها التاريخ له :أنه السلطان الذي خسر عرشه من أجل فلسطين
الخطوة الثانية :ترتكز على الطلب الشرائي المغري الذي اعتمده التجار اليهود بوجه السماسرة العرب الذي
كانو يدفعون عشر ما يدفعه اليهودي و بما أن الشعب الفلسطيني كان شعبا جد فقير و يعاني الأمرين فما
كان من البعض إلّا الرضوخ للحاجة تارة أو للإغراء المادي تارة أخرى و كانت عشرات الصفقات الشرائية تتم
بالأسبوع الواحد.
و قد نبذ الشعب الفلسطيني كلّ فرد منه باع أو تعاطى بمسألة الأرض مع أي يهودي يذكر. أفتى الحاج أمين الجسين يوماً بالإعدام لكل من يبيع أرضاً لليهود
فبعد ذلك تراجعت عمليات البيع هذه ليلجأ اليهود الى طرق انجع و أفلح و نجحوا !!!
الخطوة الثالثة: هي الخطوة الأهم

و مقتضى هذه الخطوة يقضي بشراء كل الأراضي المملوكة من
غير فلسطينين لأن الوازع الوطني مفقود في هذه الحالة ، فما كان من اليهود إلا أن عرضوا شراء هذه الحصص التي كان يملكها عرب غير فلسطينيين داخل فلسطين


فأتت الحصيلة على الشكل التالي :


- عائلة سلام باعت مئة و خمسة و ستين الف دنمّا حول بحيرة الحولة كانت السلطنة العثمانية أعطتهم
حق استصلاحها و إعادة تمليكها للفلاحين الفلسطينيين بأسعار رمزية.
.
- عائلة سرسق البيروتية باعت حصة كبرى كانت تملكها في سهل مرج ابن عامرو تقدر بحوالي اربعمئة
الف دنمّا من اخصب الأراضي الزراعية و كانت تسكنها أكثر من الفي اسرة فلسطينية موزعة ضمن هذه
الدنمات على أكثر من 400 قرية ، طرد منها الفلاحين و هدمت بيوتهم و مساجدهم و كنائسهم على حدّ
سواء..
– باع آل قباني أربعة آلاف دنمّا في وادي القباني فاتحين الطريق على اليهود لإحتلال الوادي بأكمله فيما
بعد.
-باعت عائلة تيّان البيروتية أيضا ما يوازي خمسة آلاف و ثلاثمئة دنمّا في وادي الحوارث.


– باعت عائلات القوتلي و الجزائري و مرديني قرى عددة ببيوتها و فلاحيها الى اليهود
- باعت عائلة اليوسف أيضا أرضا كبيرة جدالشركة الإعمار اليهودية
pldc , plaestinian land develloppemnt company

**********
هكذا كان بعض أفرادالشعب العربي يخدم القضية العربية الأبرز قضية فلسطين

يمامة
23/03/2009, 09:29 PM
ماهي أكبر التحديات التي يواجهها في الفلسطينيون في الشتات للحفاظ على هويتهم ، والعمل من أجل القضية الفلسطينية ؟

عمر أبو حسان
23/03/2009, 10:44 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الزهرة العربية الوزاني سلام الله عليكِ
يسعدني جداً بل و يمنحني أملاً، أن ارى صورة عروس فلسطين دلال المغربي خلف عينيك كمرآة لروحك الطاهرة
أولاً أسمحي لي أن أقدم لك هذه الكلمات
هذي دلال!
هذي نضال بالحلال...
هذي عروس قد تزوجها الوطن...
و تعلمت منها الرجال.....
فرح الزبد بعطورها ...
و ظهورها...
و تساءلت عن إرتفاع جبينها... كل الجبال...
و تبعثرت...
و تلعثمت...
كل النجوم السابقة...
و قرأت بعد الفاتحة ...أن اليهود إلى زوال



بسم الله الرحمن الرحيم

سؤال
سمعت أن هناك أساليب عديدة من التدمير التي ينهجها العدو الصهيوني غير ما ينقله الإعلام لنا، فهل يمكن توضيح هذا الأمر؟

لو تدرين كم من الصفحات سنحتاج للإجابة على سؤالك !!

لوعددنا الوسائل التدميرية التي يتبعها الكيان الصهيوني من أجل الخلاص من شعب فلسطين
لوجدناها غير قابلة للعد ، هناك وسيلة وحيدة لإحصاء الطرق التي يتبعها الصهاينة و هي تساوي تماماً عدد الصهاينة في العالم أو أكثر قليلاً إذ أن لبعضهم مخيلات غنية يمكنها إنتاج أكثر من سيناريو
سأحاول ذكر بعض هذه الطرق:
1- تسميم المياه بالمواد الكيميائية المعاملة مع مع مايسمى بيومنتجات و هي مواد يستعمل الرياضيون بعضها باشكال مقننة و مركبة بنسب أقرب إلى المواد الطبيعية بينما هم يقومون بتلويث المياه بمواد ذات كثافة عالية جداً تؤدي في معظم الأحيان إلى توقف عمل القلب أو إلى الشلل النصفي
2-تسميم السجائر الأكثر مبيعاً بإضافة مواد قريبة من النيكتين لكنها ذات تأثير أكبر بأضعاف المرات
و هي مواد تؤثر أولاً على الأجهزة التناسلية و تؤدي إلى العقم أو إلى الإنجاب المَرَضي،
3-من وسائل التدمير الأكثر انتشاراً عمليات التجارة المزورة و هي تتجلى في الوكالات و التسهيلات التي تمنحها الشركات الغربية للتجار العرب لبضائع معينة ( وهي أساساً من انتاج صهيوني بحت،)و لكن التسهيلات الممنوحة تربط التجار و تجعلهم جزء من شبكات غسيل الأموال المنتشرة و هم بذلك يقومون بنقل اموال المواطن العربي إلى الخارج، و مهما فعلت الحكومات بعد هذا فإنها لا تستطيع تنفيذ أي مشروع محلي و ذلك لعدم وجود الأموال اللازمة أساساً و لذلك فنحن نرى دولاً عربية فقيرة و لكن بعض تجارها يوضعون في مصافي أغنياء العالم
4- إن أهم وسيلة تدمير على الإطلاق هي تشجيع الهجرة ،و هناك اتفاقيات بين الكيان الصهيوني و دول معينه مثل الدول الأسكندينافية و كندا و الولايات المتحدة و استرالية تقوم على أساسها هذة الدول باستقبال الشباب الفلسطيني المهاجر أو العربي المنتمي للدول المعروفة بعدائها التاريخي للكيان الصهيوني كسوريا و العراق و الجزائر و السودان و هي ترفض مثلأ الشباب التونسيين أو العمانيين أو المغاربة
أختي العزيزة :
هذا جزء يسير مما تتبعه الصهيونية و هناك طرق أخرى مثل نشر المخدرات ، و شراء الذمم و عمليات الشراكة مع ضعاف النفوس والنساء اليهوديات و غير اليهوديات (كالأوكراينييات و الروسيات و ودول الإتحاد السوفياتي السابقة -المسلمة- و غيرها)

المؤمنون أقوى
إن بينهم الزهرة الوزاني

عمر أبو حسان
23/03/2009, 11:15 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما هو السر في الدعم المقدم من الأنظمة العربية لفلسطين, في حين نفس الأنظمة تحاول قتل فلسطين والفلسطينيين؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ صباح العمر
في جوابي عن سؤال الأخت عائشة خرموش كتبت
الإقطاعية العربية الطفيلية التي ترى في مصالحها مع الغرب ( بل مع الصهيونية بالذات)، أساساً لوجودها و هو مايعني يكلمات أخرى إنضمامها إلى معسكر أعدء الشعب الفلسطيني و هي الآن تلعب الدور الأكثر خطورة على الوجود الفلسطيني برمته، و هنا لابد من التوقف قليلاً:
تعتبر الإقطاعية العربية المتمثلة في الأنظمة الحاكمة الجزء الأهم في منظومة الإغتصاب العالمي لفلسطين،
فلو نظرنا إلى الواقع بدون أي انحياز لوجدنا أن الأنظمة العربية ،تقوم بوظيفة كانت معدة سابقاً للكيان الصهيوني : فثروات الشعب العربي تصل إلى الغرب دون أي عناء و ليس هناك مفهوم (مقاومة الإستعمار) إذ أن الأستعمار غير موجود كمحتل مباشر لا في الجزائر و لا في الحجاز و ولا في ليبيا و لا في اي دولة عربية نفطية أو غير نفطية، (عدا العراق الذي يخطط لتحويلة إلى سعودية ديمقراطية)إذ أن الإقطاعية الخائنة تلعب دوراً أقل تكلفة من الإستعمار المباشر،
و هذه الأقطاعية هي صاحبة الوكالة المميزة و الخاصة في تسويق السلع الأجنبية (التي ينتجها الإستعمار)، وهي التي تقف في وجه التصنيع المحلي، الذي لابد أن يؤدي إلى تقدم تقني نتيجته الإستغناء عن البضائع الاجنبية،
و ليس صعباً بعد هذا أن نستنتج أن الصراع على فلسطين لا يمثل لدى الحكام العرب (الإقطاعية) أكثر من مجال تنافس مع الصهاينة في خدمة الإستعمار الغربي
و لكن لماذا نسميه الدور الأخطر؟
لو لم يكن هناك عامل ديني لكان الأمر أقل خطورة، و سنشرح:
لقد استطاعت الأجهزة الإعلامية والأمنية (الإرهابية) العربية أن تحول الإسلام إلى وسيلة جبارة تقود المواطن العربي الأمي إلى اي اتجاه دون أن يملك الحق في السؤال ، و تحول تحالف الأجهزة الأمنية القمعية و رجال الدين (الذين لايعرفون من الدين إلا أن الحاكم هو الله العملي المرئي بالعين المجردة المريح من تفسير الغيبيات،) لقد استطاع هؤلاء الشياطين (تسمية عادلة ) إغلاق الدماغ العربي إلى عشرات السنين ،و بدل أن تكون المساجد موئل علم أصبحت بيوتاً للسحر و الشعوذة و (قراءة القرآن، وتفسيره حسب نشرة الأخبار الرسمية)
أما أجابتي عن سؤالك
ما هو السر في الدعم المقدم من الأنظمة العربية لفلسطين, في حين نفس الأنظمة تحاول قتل فلسطين والفلسطينيين؟

فيسعدني أن أخبرك أن الدول العربية التي تعنيها لم تقدم و لاقرشا واحداً لأي فلسطيني ،
إن ماقدمته هذه الدول لعرفات يمكن تشبيهه بالأموال التي تقدمها اليوم الولايات المتحدة و الكيان الصهيوني لعصابات عباس
و عرفات كان عباس موديل السبعينات ، إذ أن أحد أساليبه النضالية كانت (توزيع الزكاة الخليجية على موظفي شركة فتح، و الفصائل الضرورية لإكمال النصاب في المجلس الوطني الفلسطيني ومن هؤلاء على سبيل المثال ياسر عبدربه و بسام أبو شريف و تنظيمات لو سألتك عن إسمها فلن تعرفها و لا تستحق الذكر هنا)
أما الفصائل المقاومة فلم يقدم لها إلا دول الصمود و التصدي مثل الجزائر التي يشهد لها التاريخ( مع فلسطين ظالمة أو مظلومة) و ليبيا (قبل الخوف) و سوريا لتي كانت و مازالت تؤمن بتاريخها النضالي و تنطلق من وعيها القومي في جميع المسائل العربية
و السؤال الآن من الذي يقدم المساعدة للمقاومين في حماس و الجهاد و القيادة العامة؟ الإجابة عن هذا السؤال لا تبتعد عن الإجابة عن سؤالك
لك تحياتي
و لا صوت يعلو فوق صوا الإنتصار

عمر أبو حسان
24/03/2009, 12:45 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
العزيزة يمامة النطيط
ماهي أكبر التحديات التي يواجهها في الفلسطينيون في الشتات للحفاظ على هويتهم ، والعمل من أجل القضية الفلسطينية ؟
الحكومات العربية الشريكة للصهاينة

ولهاصي عزيز
24/03/2009, 01:59 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

1-ما المانع من الإنتفاضة في الضفة الغربية؟
2-كم من سكان الضفة لهم نفس الفكر الجهادي الغزّاوي؟أو كيف هي التركيبة الفلسطينية في الضفة؟

تحياتي الخالصة للقائمين على هذا المشروع.وبالله التوفيق.

أبو عبد الرحمن الطحاوي
24/03/2009, 07:20 PM
الأخ الكريم عمر أبو حسان شكر الله لك على تلك المعلومات القيمة

وفي برنامج الجزيرة كان هناك مخطط يهودي من يهود فرنسا وكنت أود معرفته .

بارك الله فيك

الطحاوي

طارق موقدي
24/03/2009, 11:37 PM
ماهي أكبر التحديات التي يواجهها في الفلسطينيون في الشتات للحفاظ على هويتهم ، والعمل من أجل القضية الفلسطينية ؟
تحياتي اخت يمامة وشكرا على هذا السؤال
اجاب الأخ عمر أبو حسان باختصار شديد، وسأحاول الاجابة بشيء من التفصيل
الشتات من حيث التقسيم الجغرافي
في الوطن العربي


- يخفي بعض الفلسطيين في الشتات هويتهم، التي يعتقدون أنها قد تسبب لهم متاعب معينة.
- منح الجنسية لهم في بلد مثل الاردن، أوقعت الفلسطيني في ازدواجية المواطنة/ والهوية / والانتماء
- العمل من أجل القضية الفلسطينية في كثير من البلدان العربية يعتبر نشاط سياسي مخالف للقانون.
- الانتماء السياسي أو التنظيمي لأي من فصائل المقاومة في عدد كبير من الدول العربية / يعتبر نشاط غير مشروع
- الزاوج والاندماج الكلي في المجتمع المحلي جعل الأجيال للاحقة تنسلخ عن التجمعات الفلسطينية وبالتالي تفقد الهوية.
- التاثير المباشر لمعاملة الفلسطيني بسب مواقف رسمية فلسطينية من هذه الحكومة أو تلك، دفع الفلسطيني ثمنه في كثير من الاحيان/ مثال موقف م ت ف من قضية العراق مع الكويت / فترة الوجود السوري في لبنان والانشقاقات السياسية داخل فتح ، حرب المخيمات مع حركة امل، دفع خلاله اللاجيء الفلسطيني ثم كونه فلسطيني.

على المستوى الدولي


- الزاوج من أجنبيات والعيش بعيدا عن الأحداث/ الجيل الثاني والثالث فقد في كثير من الاحيان الاتصال وبالتالي الانتماء.
- سياسة الحكومات في محاولات تطبيقة عملية اندماج المهاجر في المجتمع
- انعكاس الحالة المحلية الفلسطينية والعربية على المهاجر سلبا وايجابا/ ارتفاع نسبة الانتماء والعمل ايام الانتفاضة الفلسطينية الاولى/ انخفاضها بعد اوسلو وحالة الانقسام الفلسطيني
- تهمة الارهاب الملصقة بالعربي والمسلم في الغرب والفلسطيني تحديدا.
- غياب قيادة فلسطينية وسياسة تواصل مستمرة مع الجاليات الفلسطينية في الشتات
- سعي الفلسطيني كاي مهاجر وراء لقمة العيش، وهموم الحياة وفقدان الكثيرين الأمل بالعودة القريبة
- تكاد تكون الأسباب كثيرة جدا والتعميم فيها قد يوقعنا في عدم الدقة.

طارق موقدي
25/03/2009, 12:12 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

1-ما المانع من الإنتفاضة في الضفة الغربية؟
2-كم من سكان الضفة لهم نفس الفكر الجهادي الغزّاوي؟أو كيف هي التركيبة الفلسطينية في الضفة؟
تحياتي الخالصة للقائمين على هذا المشروع.وبالله التوفيق.

يعبير مصطلح الانتفاضة - أخي ولهاصي، كما عشناها - هو عمل جماهيري واسع، ينبع من إيمان الجماهير برفض الحالة والتعبير عن الرفض بنشاطات جماهيرية تشارك فيها كافة الطبقات بمستويات مختلفة، في الحالة الفلسطينية تم تأطيرها سياسيا، بحيث تتحرك الجماهير بفعل توجيهات حزبية .

التحول من الانتفاضة الاولى / الحجر غير المؤطر الى الإنتفاضة الثانية / البندقية المسيسة أفقد العمل الجماهيري للإنتفاضة كمصطلح ومفهوم جوهري هو الجماهيرية الواسعة.

وبالتالي فالانتفضة أصبحت تخضع لحسابات الأطر السياسية، ولم تعد ردة فعل جماهيرية عفوية، وهذا قد يكون السبب المباشر والرد على سؤالك الأول.

2-كم من سكان الضفة لهم نفس الفكر الجهادي الغزّاوي؟أو كيف هي التركيبة الفلسطينية في الضفة؟

لا يوجد فكر غزاوي وفكر ضفاوي أخي الفاضل، قطاع غزة والضفة الغربية هما جناحا وطن واحد.
اما من حيث التركيبة السياسية الفلسطينية في الضفة الغربية فلا نستطيع أن نجزم الأن ، لكن نتائج أنتخابات المجلس التشريعي عام 2006 أظهرت تقدم لحركة حماس على بقية الاحزاب المشاركة في العلية الديمقراطية
وهنا النتائج كما أوردنها لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية في حينها:
http://www.elections.ps/pdf/winners_by_address_AR_plc_2006.pdf
بعد عامين من الانقسام والصرعات المؤسفة، لا نستطيع الجزم بما آلت اليه عقلية الناخب الفلسطيني
وبالتالي فإن صناديق الاقتراع في النهاية هي الحكم الوحيد والتي يمكن أن تجيب على سؤالك، دون ادنى تحيز أو شك

يمامة
25/03/2009, 12:32 AM
أشكر الأخوين عمر حسان وطارق موقدي على الإجابة الوافية

ولي عودة إن شاء الله ، ونصر الله أخوننا الفلسطينيين وجمع شملهم

على أرض فلسطين الحبيبة في أقرب الأوقات وجمعنا وأياهم في صلاة في الأقصى

اميرة العلي
25/03/2009, 03:56 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

اولا اريد ان اشكر الاخوة الافاضل في واتا الذين قاموا بفتح هذا الباب واشكر الأخ أبو عبد الرحمن على طرح السؤال وموضوع سؤالك هو لا شك مهم جدا لان فلسطين هي اولا واخيرا ارض اسلامية وعربية ولذا اعتقد ان من حق كل عربي ومسلم ان يسال عن ارضه مثلما هو مطلوب منه المساهمة في الدفاع عنها و تحريرها وطرد الغاصبين الصهاينة منها. وبناء على ذالك فان الشعب الفلسطيني بالاضافة لكونه صاحب الارض فهو امينا عليها وامينا على القدس الشريف ولا يحق له بيع او التصرف بارض المسلمين ... وكما يعلم الجميع والله يشهد فان الشعب الفلسطيني حمل الامانة باخلاص على الرغم من التامر وتخلي بعض الاصدقاء وذوي القربى عنه في احلك الاوقات ... ودافع عن الارض وقام بالثورات والاضرابات وقدم مئات الالوف من الشهداء ....

بالنسبة لسؤالك اخي الكريم ساحاول الاجابة عليه بقدر المستطاع ... وقد قامت فعلا وللاسف بعض العائلات الاقطاعية في اواخر ايام الحكم العثماني ومعظمها كانت لبنانية وسورية ... ببيع بعض الاراضي لليهود ولكن هذا البيع لم يؤدى الى تسرب سوى نسبة ضئيلة جدا من الاراضي بالمقارنة مع ما ورد في حملات التضليل والاكاذيب التي كان ولا يزال يطلقها الصهاينة في العالم العربي بهدف تحريض العرب ضد اشقائهم الفلسطينيين حول بيع الفلسطينيين لاراضيهم وتخاذلهم في الدفاع عنها والدفاع عن قضيتهم. وكانت جميع الهيئات الاسلامية في فلسطين قد اصدرت فتاوي بتحريم وتجريم بيع الاراضي لليهود وبدورها قامت المقاومة بتنفيذ احكام الاعدام في العشرات ممن باعوا اراضيهم لليهود لتماديهم بعد ان تم تحذيرهم وهذه الفتاوي ما زالت سارية المفعول لهذا اليوم.

المشروع الصهيوني في فلسطين بني على ادعاءات باطلة كثيرة واكاذيب لا يتقبلها العقل الانساني ولا المنطق كتلك التي كانت تدعي ان (فلسطين وطن بلا شعب لشعب(يهودي) بلا وطن) . واذا فلسطين, كما ادعى المغتصبين, كانت وطن بلا شعب, اذا فالسؤال هو كيف يقوم هذا الشعب ـ الغير موجود اصلا حسب ادعائهم ـ ببيع ارضه؟ دعني اجاوب ... والجواب هو في الحقيقة سهل لانه كان هناك خطة صهيونية اجرامية مرسومة ومبرمجة لذبح العرب الفلسطينيين وتهجير من تبقى منهم ممن كتب لهم النجاة من فلسطين بالخلسة في منتصف الليل دون جلب انتباه العالم - كما ظنوا- ومن ثم الاستحواذ على اراضيهم ...وشاء الله عز وجل ان يخيب ظنهم وفشل معظم مشروعهم وتبدد حلم النيل والفرات... لاننا كما قال لهم شاعر الجليل توفيق زياد - رحمه الله;

كأننا عشرون مستحيل
في اللد , والرملة , والجليل
هنا على صدوركم .., باقون كالجدار
وفي حلوقكم
كقطعة الزجاج , كالصبار

الشعب الفلسطييي كان يقاوم الانتداب البريطاني من جهة والهجمة الصهيونية الشرسة من جهة اخرى في ان واحد وفي نفس الوقت وهذا نادرا ما حصل مع اي شعب اخر في تاريخ الاستعمار اللعين...ابتدات الهجمة اليهودية على فلسطين في عام 1897 بعد مؤتمر الصهاينة الاول في مدينة باسل بسويسرا, وفكرة تهجيرالفلسطينيين كانت حاضرة في أذهان اليهود منذ ذالك الوقت، ولكن وعلى الرغم من كل المؤامرات وتعسف الانتداب البريطاني الذي احتل فلسطين بعد سقوط العثمانية وتواطئه مع اليهود, حيث قدم لهم كل التسهيلات للهجرة غير القانونية الى فلسطين وتملك اراضي المشاع وحيازة الاسلحة وعلى الرغم من كل اساليب الترغيب والترهيب والخداع والتزويرلسرقة الاراضي والمذابح التي اقترفها اليهود بحق الفلسطينيين الا انهم لم يستطيعوا حتى عام 1947 قبل اعلان دولة اسرائيل ان يستولوا على اكثر من 10 % من مساحة فلسطين! . اسرائيل احتلت 77% من فلسطين عام النكبة (1948) من الجيوش العربية (مصر والاردن والعراق) ـ لكن للاسف الشديد ان هناك الكثير من العرب وحتى المفكرين, بل والكتاب والمؤرخين ممن ابتاعوا الدعاية الصهيونية بسهولة ودون مراجعة والبعض منهم باع ضميره للاعداء ـ وما اكثرهم هذه الايام ـ واصبحوا (بعلم او بدون) اداة دعائية يستخدمها الصهاينة لتضليل وخداع العالم ـ لكن هناك نقطة اخرى وهي مهمة جدا براي وهو حتى لو فرضنا جزافا انه تم بيع اراضي لليهود على نطاق واسع من قبل الفلسطينيين فهو من الناحية القانونية والاعراف الدولية لا يعد بيعا للسيادة ويجب توخي الحذر والتفريق بين ملكية الارض وملكية الوطن...


Keep in mind how little land the Jews owened in Palestine up to 1947

http://lw.palestineremembered.com/Maps/New/JewishOwnedLandInPalestineAsOf1947.gif

Notice how the zionists army managed to squeeze in between the Egyptian and Jordanian armies and open a corridor to Al Quds!

http://www.palestineremembered.com/Maps/New/IsraeliControlledAreasAsOfMay141948.gif

http://www.geocities.com/amirah_palestine/Pali_AbdelQaderHusseini.jpg


http://www.geocities.com/amirah_palestine/Pali_Muslim-Christian.jpg


Palestinian women fighting next to men
Prophet Muhammad (pbuh) said of Nussiba Bint Ka3b (Um Ummarah), In Uhud Battle, who was fighting with him;
When I looked to my left I saw Um Ummarah and when I looked to my right I saw Um Ummarah

http://www.geocities.com/amirah_palestine/Pali_women.gif


المواضع التالية منقولة من موقع
http://www.palestineremembered.com/Nazareth/Ma'lul/Story10077.html

1- باعت عائلة سرسق البيروتية - ميشيل سرسق وإخوانه مساحة 400.000 دونماً (أربعمائة ألف دونم) ، في سهل مرج ابن عامر، وهي من أخصب الأراضي الفلسطينية، وكانت تسكنها 2546 أسرة فلسطينية، طُردت من قراها لتحل محلها أسر يهودية أحضرت من أوروبا وغيرها.
2- باعت عائلة سلام البيروتية 165.000 دونماً (مائة وخمسة وستين ألhttp://www.palestineremembered.com/Nazareth/Ma'lul/Story10077.htmlف دونم) لليهود وكانت الحكومة العثمانية قد أعطتهم امتياز استصلاح هذه الأراضي حول بحيرة الحولة لاستصلاحها ثم تمليكها للفلاحين الفلسطينيين بأثمان رمزية، إلا أنهم باعوها لليهود.

3- باعت عائلتا بيهم وسرسق (محمد بيهم وميشيل سرسق) امتياز آخر في أراضي منطقة الحولة، وكان قد أُعطي لهم لاستصلاحه وتمليكه للفلاحين الفلسطينيين، ولكنهم باعوه لليهود.

4- باع أنطون تيان وأخوه ميشيل تيان لليهود أرضاً لهم في وادي الحوارث مساحتها خمسة آلاف وثلاثمائة وخمسين دونماً، واستولى اليهود على جميع أراضي وادي الحوارث البالغة مساحتها 32.000 دونماً (اثنان وثلاثون ألف دونم) ،

وطردوا أهله منه بمساعدة الإنجليز، بدعوى أنهم لم يستطيعوا تقديم وثائق تُثبت ملكيتهم للأراضي التي كانوا يزرعونها منذ مئات السنين.

5- باع آل قباني البيروتيون لليهود مساحة 4000 دونماً (أربعة آلاف دونم) بوادي القباني،
واستولى اليهود على أراضي الوادي كله.

6- باع آل صباغ وآل تويني البيروتيون لليهود قرى (الهريج والدار البيضاء والانشراح -نهاريا-).

7- باعت عائلات القوتلي والجزائري وآل مرديني السورية لليهود قسماً كبيراً من أراضي صفد.
8- باع آل يوسف السوريون لليهود قطعة أرض كبيرة لشركة


9- باع كل من خير الدين الأحدب، وصفي قدورة، وجوزيف خديج، وميشال سرجي، ومراد دانا وإلياس الحاج اللبنانيون لليهود مساحة كبيرة من الأراضي

أبو عبد الرحمن الطحاوي
25/03/2009, 05:50 AM
الأخت الفاضلة اميرة العلي

جزاكِ الله خيراً على إضافة هذه المعلومات القيمة وعلى هذا الموقع الممتاز عن فلسطين .

ولكن لفت نظري في كلام الأخ عمر وكلامكِ أن معظم من باع الأرض لليهود من من ذكرتم ليسوا مسلمين

فهل أنا مُحق ؟

طبعاً هذا لا ينفي الخيانة من بعض المسلمين فالخيانة موجودة في كل جنس ووطن .


وأرى أن نسبة 10% التي ذكرتيها كبيرة جداً بالنسبة لوطن وليست قليلة حتى وان كان ذلك على مر عشرات السنين .


بارك الله فيكِ

الطحاوي

طارق موقدي
26/03/2009, 06:21 AM
الأخت الفاضلة اميرة العلي
جزاكِ الله خيراً على إضافة هذه المعلومات القيمة وعلى هذا الموقع الممتاز عن فلسطين .
ولكن لفت نظري في كلام الأخ عمر وكلامكِ أن معظم من باع الأرض لليهود من من ذكرتم ليسوا مسلمين
فهل أنا مُحق ؟
طبعاً هذا لا ينفي الخيانة من بعض المسلمين فالخيانة موجودة في كل جنس ووطن .
وأرى أن نسبة 10% التي ذكرتيها كبيرة جداً بالنسبة لوطن وليست قليلة حتى وان كان ذلك على مر عشرات السنين .
بارك الله فيكِ

الطحاوي
الأخ الطحاوي تحية وبعد
لم أقرء في اي وقت أو اطلع على مؤامرة يهود فرنسا تحديدا لشراء اراض فلسطينية، لكن ما يسمى بالوكالة اليهودية - كانت تنظم الحملات وجمع الاموال لشراء اراض، بكافة الطرق والوسائل.
ما ذكره الأخ عمر عن عمليات بيع بعض العائلات اللبنانية والسورية لاراض كانو يملكونها هي معلومات تاريخية موثقة، والعائلات في أغلبها مسلمة سنية، اذا كان سؤالك من منطلق ديني.

أما من حيث نسبة الأراضي التي كانوا يملكها اليهود عام 1947 والتي لم تتجازز نسبة 10% فهي نسبة عادية
اذا ما علمنا أن اليهود الفلسطينيين مع نهاية العهد العثماني وبداية الحرب العالمية الثانية كانوا يشكلون حوالي 5% من مجموع السكان، ولو افترضا جدلا، انهم كانوا كذلك يملكون اراض بنفس نسبتهم في فلسطين، فأنهم اشتروا اقل من 5% اخرى حتى قيام الكيان الصهيوني.

من هذه 5% مساحات شاسعة جدا ملكتها العائلة الاقطاعية سالفة الذكرـ تبقى هناك نسبة بسيطة جدا من مجموع الـ 5% باعها فلسطينيون. وقد تمت عمليات البيع على النحو التالي:

- منهم من باع دون أدنى شك بأن عملية البيع - وخاصة في بداية العشرينات - تنطوي على مخطط يهودي لاقامة كيان غريب على ارض فلسطين، اي أن العملية تمت بين فلسطيني مسلم او مسيحي وبين فلسطيني يهودي، كما لو باع مغربي مسلم مثلا ارضا يملكها لمغربي يهودي.
- من الفلسطينيين من باع ارضا لسمسار أراضي، ولم يعلم أنه يشتر لصالح اليهود.
- منهم من باع، بسبب فرض الحكومة البريطانية آنذاك الضرائب الباهظة بحيث أنها تراكمت وهددت حكومة الانتداب بمصادرتها. أي انه فقد الامل في ملكيتها، واعتقد أمام الاغراء المادي أن اي ثمن يحصل عليه ومن اي جهة كانت، يعد مكسبا.
- ومنهم من باع تخاذلا وشراهة وحبا للمال دون ادنى مسؤولية وطنية أو دينية.

رغم هذا فقد اشارت الأخت اميرة العلي ألى نقطة في غاية الأهمية، وهي أن من يشتري ارضا لا يمتلك وطنا (قانون دولي)
بل أن اخت عربية قد وجهت لي نفس السؤال، فاعطيتها مثال أكثر من ذلك، يوجد يا سيدي إقطاعي برازيلي يملك مساحات من الأراضي تعادل مساحة دولة أسمها "لبنان" فهل يحق له إقامة وطن وحكومة بعلم وجيش على هذه الأرض وهي في قلب جمهورية البرازيل الفدرالية.؟؟ بالطبع لا.

وقلت جدلا - لو أن الفلسطينين باعوا كل فلسطين - اليست فلسطين وقف إسلامي ؟؟، كما قال المرحوم السلطان عبد الحميد الثاني، ولا يملك أي كان الحق في بيعها.

ولكن لماذا هذه الدعاية؟؟ حتى يعود أطفالنا المقيمن في الدول العربية من مدارسهم للبيت يسألون، هل بعنا أرضنا لليهود؟؟ لقد قال لي زميلي السعودي ذلك، او الكويتي أو اللبناني او او الخ؟؟

هناك ثقافة عربية سائدة روجت وما زالت لهذا؟ باختصار :


- قلد أرادوا أن يحملوا الضحية مسؤولية الجريمة
- وأن يعفوا أنفسهم بالتالي من الواجب الفومي أو الديني أو ي واجب كان، لاستعادة الوطن السليب، فقالوا أن الفلسطيني باع أرضه
- بل ٍالت الأخت السائلة ، هل يمكن لأنسان يبيع أرضه ويجاهد منذا أكثر من 30 عاما لاستعادتها، فيقدم عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى على ترابها الطهور

أقول عيب يا عرب، عيب والله عيب يا مسلمون، لا سامح الله من روج لمثل هذا؟ فقد ظلم شهدائنا وشعبنا وأمتنا من عهد الفاروق الذي دخلها فاتحا، حتى عودتها
هي وصم عار على جبين كل عربي ومسلم، أن تبقى فلسطين محتلة من قبل حثالة بشرية، لا تتجاوز اصابع القدم الواحدة وأنتم تصومون وتصلون وتتفاخرون بطول لحاكم وتقصير أثوابكم، والله ثم والله لتسألون، ماذا فعلتم لتطهير فلسطين من دنس اليهود الملاعين؟؟

تذكرت ما رواه أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، والمسجد الأقصى، ومسجدي" متفق عليه، واللفظ للبخاري.
هي ثلاثة مساجد أخي الطحاوي، من مكنم يستطيع تطبيق السنة فيشد الرحال إلى المسجد الاقصى؟؟
سمعت أن هناك خادم للحرمين الشريفين، من خادم الحرم الثالث بربكم ، ولمن تركتموه.؟؟؟
أخي العربي، أخي المسلم، هل غزوت مرة في حياتك؟؟ هل حدثتك نفسك بالغزو؟؟ إن لم تفعل، أرجو أن تراجع ايمانك، أخي الكريم إقرء حديث رسول الله إذ يقول ( من مات و لم يغزو و لم تحدثه نفسه بغزو مات على شعبة من النفاق ) .

طارق موقدي
27/03/2009, 06:18 AM
من الأسئلة التي حدثت الأخ عامر عنها، سالتني أخت عربية

ماذا يعني ( المفتاح ) في الكثير من تصاميمي الفنية؟؟
أجبت: في عام 1947 عندما بدءت العصابات الصهيونية واليهودية مجازرها ضد الشعب الفلسطيني، اضطر آالاف الفلسطيينين ترك منازلهم على أمل العودة، بعد نهاية الصراع، فيما شارك جيوش عربية في المعركة، ونشرت إذاعاتها آنذاك خبر ، أن اخرجوا وستعودون في مدة لا تزيد عن اسبوع، اغلق الفقراء بيوتهم وحملو اطفالهم وخرجوا تحا هلع المجازر والتقتيلوحملوا مفاتيحهم في انتظار العودة.

وما زال يحملونها حتى اليوم، وبعد اكثر من ستين عام على النكبة تسلت المفاتيح الاجيال المتلاحقة مع (طابو) الارض وسجلات الملكية.
فأصبح المفاح أحد شعارات التمسك بحق العودة، يرفعه اللاجيء في كل مناسبة تثار فيها هذه القضية، والتي يحاول البعض القفز عنها، وهي حق فردي وجمعي، لا يحق لأي كان التنازل عنه، بل خط أحمر لا يمكن تجاوزه.

طارق موقدي
27/03/2009, 06:30 AM
كما تعرضت لهذا السؤال

كيف تكون القدس عاصمة الثقافة العربية وهى تحت الاحتلال؟؟سؤال مؤلم جدا
رغم كل محاولات التهويد وفرض الأمر الواقع، إلا أن الفلسطيني مع قلة إمكانياته، قد منّ الله عليه بالصبر والثبات، والقدرة الشديدة على إثبات الذات العربية والمحافظة على الهوية الثقافية للمدينة المقدسة، أن تاريخ القدس ومعالمها كانت وما زالت وستظل عصية على التهويد. فالبرغم من احاطتها بآلاف المتسوطنات والمباني الحديثة إلا ان القدس، ستبقى هي القدس بمساجدها وكنائسها بأزقتها وحاراتها وشوارعها، برجالها ونساءها.
يحاول العدو الصهيوني منع اي نشاطات تتعلق بالفعالية، وقد إعتقل العشرات، بحجة مخالفة القانون الاحتلالي، إلا أن شعبنا بخبرته الطويلة في مقارعة المحتل، وبإيمانه الذي لا يتزعزع بحقه في عاصمته، سيظل قادرا على الفعل والعطاء،
وستبقى القدس عاصمة فلسطين الأبدية، وعروس عروبتنا جميعا.

كما أن هذا الايمان ليس كلاما إنشائيا بل هو إرادة ربنانية جبل أهل البلاد عليها، إذ يقول الحديث
عن كُرَيْبٍ السَّحُولِيِّ قال عَنْ مُرَّةُ الْبَهْزِيُّ أَنَّهُ سمع رَسُولَ اللَّهِ -صلى اللَّهُ عليه وسلمَ- يقول: ((لا تَزَالُ طَائِفَةٌ من أُمَّتِي على الْحَقِّ ظَاهِرِينَ على من نَاوَأَهُمْ وَهُمْ كَالإِنَاءِ بين الأَكَلَةِ حتى يَأْتِيَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَذَلِكَ)) قُلْنَا: يا رَسُولَ اللَّهِ، وَأَيْنَ هُمْ؟ قال: ((بِأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ)) قال: وَحَدَّثَنِي أنَّ الرملة هِيَ الرَّبْوةُ ذلك أنها مُغَرِّبَةٌ وَمُشَرِّقَةٌ

قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 4 / 599 :
أخرجه مسلم ( 6 / 52 - 53 ) و أبو داود ( 2 / 202 ) و الترمذي ( 2 / 36 ) و ابن
ماجة ( 2 / 464 - 465 ) و أحمد ( 5 / 278 - 279 ) و الحاكم أيضا ( 4 / 449 -
450 ) من حديث # ثوبان # مرفوعا . و روى الحديث بزيادة فيه بلفظ : " لا تزال
طائفة من أمتي على الدين ظاهرين , لعدوهم قاهرين لا يضرهم من خالفهم إلا ما
أصابهم من لأواء حتى يأتيهم أمر الله و هم كذلك , قالوا : و أين هم ? قال :
ببيت المقدس و أكناف بيت المقدس "

وعليه مهما فعل اليهود المحتلين، سنظل لهم قاهرين، صابرين حتى يأت أمر الله، بالنصر والتحرير.
تحية مقدسية

أبو عبد الرحمن الطحاوي
27/03/2009, 06:47 AM
أخي الكريم طارق نعم أخي والله إنه عار على كل مسلم أن يرى بلاد المسلمين تقع بين هؤلاء الأنجاس ولا يُحرك ساكناً

وهذه الكذبة التي سألت عنها لم تعد تتدوال الآن على نطاق واسع بل هي كانت منتشرة في السبعينات وأوائل الثمانينات ولعلها قبل ذلك ولكن لا علم لي ، أما الآن فلا يتحدث بها إلا القلة القليلة .


أما من ناحية أسماء البائعين كما قلت فقد لفت نظري الأسماء التي بالأحمر ولا أظن أنها مسلمة والله اعلم :


باعت عائلتا بيهم وسرسق (محمد بيهم وميشيل سرسق) امتياز آخر في أراضي منطقة الحولة، وكان قد أُعطي لهم لاستصلاحه وتمليكه للفلاحين الفلسطينيين، ولكنهم باعوه لليهود.

4- باع أنطون تيان وأخوه ميشيل تيان لليهود أرضاً لهم في وادي الحوارث مساحتها خمسة آلاف وثلاثمائة وخمسين دونماً، واستولى اليهود على جميع أراضي وادي الحوارث البالغة مساحتها 32.000 دونماً (اثنان وثلاثون ألف دونم) ،

وطردوا أهله منه بمساعدة الإنجليز، بدعوى أنهم لم يستطيعوا تقديم وثائق تُثبت ملكيتهم للأراضي التي كانوا يزرعونها منذ مئات السنين.

5- باع آل قباني البيروتيون لليهود مساحة 4000 دونماً (أربعة آلاف دونم) بوادي القباني،
واستولى اليهود على أراضي الوادي كله.

6- باع آل صباغ وآل تويني البيروتيون لليهود قرى (الهريج والدار البيضاء والانشراح -نهاريا-).

7- باعت عائلات القوتلي والجزائري وآل مرديني السورية لليهود قسماً كبيراً من أراضي صفد.
8- باع آل يوسف السوريون لليهود قطعة أرض كبيرة لشركة


9- باع كل من خير الدين الأحدب، وصفي قدورة، وجوزيف خديج، وميشال سرجي، ومراد دانا وإلياس الحاج اللبنانيون لليهود مساحة كبيرة من الأراضي



والأسماء الأخرى بعضها فيها شك بالنسبة لي .

وسؤالك عن
( اذا كان سؤالك من منطلق ديني )

فأقول لك نعم فهذا تاريخ لابد أن يُعرف ويُدون

ثم أنا مسلم وكل أمور حياتي من جميع النواحي ( سياسية أو ثقافية أو علمية أو حتى عسكرية أو أي أمر آخر ) أتقيد فيها من منطلق ديني وعقيدتي حتى حبي وبغضي وولائي وبرائتي كلها لا تخرج عن معتقدي أبداً على حسب مقدرتي على ذلك .

بارك الله فيك على الرد


الطحاوي