المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شعرة\محمود عادل بادنجكي



محمود عادل بادنجكي
27/03/2009, 11:29 AM
شعـــرة

في انهماكي بتفقـّد موروثات والدي، لفتتني قارورة صغيرة، بحجم الخنصر،
أحاطتها كتابة بماء مذهـّب.. خُطـّت برسم منمنم.
تحت المكبـّرة رأيت شعرة في الحنجور، وتبدّت الكتابة حولها جليّة: " شعرة معاوية"!

رولا حسين
27/03/2009, 11:54 AM
كـــــان الأب يتبارك بــــها ،
ليتنـــــي أعـــــرف بكــــم اشـــــتراها!
وهـــــل كـــان لديـــه ما يكـــــفي لشـــــرائها، أم لعــــله اضطر مكــــرهـــاً أن يقـــايض، أويبيـــع بعـــض أمــــلاكـــه !

أخي محمود عادل بادنجكي ،
لفـــــتة جـــــميلة ، أحـــييك ،

احـــــترامــي ،

شوقي بن حاج
27/03/2009, 12:41 PM
الأستاذ/أبو عادل

كما عودتنا ّ السهل الممنتع ّ

مع لإستحضار والإضمار...

أكان النص يفتح الماضي ليطابقة على الحاضر
أكانت " الشعرة " مخضبة أم مسبوغة أو ملونة

لك التحايا التي تعرف

خميس لطفي
27/03/2009, 02:42 PM
أبقاها ، كما نفعل نحن في حياتنا عادة ، عندما تحكمنا الظروف المحيطة ، المهم هو ألا يكون بقاؤها على حساب الثوابت ، ففي بعض الأحايين ، قد يكون قطعها هو الحل الجذري لما نحن فيه !
رغم أن هذه القصة لا تضيف جديداً للقاريء ( على صعيد الفكرة ، بافتراض أنني فهمت الفكرة حقاً )، إلا أن تقديمها على طبق شهي وفاخر كهذا ، هو نوع من أنواع الترف الفكري الجميل ، الذي إن دل على شيء فإنما يدل على السلطنة وصفاء الذهن !
أحييك مستر محمود بادنجكي !

محمود عادل بادنجكي
28/03/2009, 04:49 PM
كـــــان الأب يتبارك بــــها ،
ليتنـــــي أعـــــرف بكــــم اشـــــتراها!
وهـــــل كـــان لديـــه ما يكـــــفي لشـــــرائها، أم لعــــله اضطر مكــــرهـــاً أن يقـــايض، أويبيـــع بعـــض أمــــلاكـــه !

أخي محمود عادل بادنجكي ،
لفـــــتة جـــــميلة ، أحـــييك ،

احـــــترامــي ،
الأخت المكرّمة رولا
الحنجور ورثه أبي عن جدّه، عن جدّ جدّه..
ومن غير المعروف كيف وصل إلى جدّي الأكبر!
لكن ما أعرفه، هو أنّني أحاول الحفاظ عليها.. قدر الإمكان.
تحيّاتي الطيّبات

محمود عادل بادنجكي
12/05/2009, 09:35 AM
الأستاذ/أبو عادل
كما عودتنا ّ السهل الممنتع ّ
مع لإستحضار والإضمار...
أكان النص يفتح الماضي ليطابقة على الحاضر
أكانت " الشعرة " مخضبة أم مسبوغة أو ملونة
لك التحايا التي تعرف
العزيز شوقي
لكلّ منّا شعرة.. يقتنيها، باللون الذي يناسبه.
تحيّاتي الطيّبات

محمود عادل بادنجكي
13/11/2009, 08:53 PM
أبقاها ، كما نفعل نحن في حياتنا عادة ، عندما تحكمنا الظروف المحيطة ، المهم هو ألا يكون بقاؤها على حساب الثوابت ، ففي بعض الأحايين ، قد يكون قطعها هو الحل الجذري لما نحن فيه !
رغم أن هذه القصة لا تضيف جديداً للقاريء ( على صعيد الفكرة ، بافتراض أنني فهمت الفكرة حقاً )، إلا أن تقديمها على طبق شهي وفاخر كهذا ، هو نوع من أنواع الترف الفكري الجميل ، الذي إن دل على شيء فإنما يدل على السلطنة وصفاء الذهن !
أحييك مستر محمود بادنجكي !
أخي خميس
شكراً لمرورك المسلطن الصافي
تحيّاتي الطيّبات