مع وقف الاعتذار ..

[محمد إبراهيم الحريري]

مع وقف الاعتذار ...

أعيدي شبابَ الروض للديمةالأنقى=فلا وحدتي تـُقري على يابسي وَدْقَا
مقاليد حبي تحت مرمى قصيدة=فأين إذا وَثـَّقْتِها بالصدى نبقى؟؟
أقارعُ نومي قبل إنزال حلمِه=بليل تقفَّى أيَّ شاردةٍ مَرْقـَى
فلا تتركي وجها تسجَّت بخده=تجاعيد حزن من أقاليمه تشقى
شريدا أطوف الغيم من ديمة إلى=سراب ولم أحزم إلى ماطر أفقا
أفتش عني في كواليس صمتها=لعلي بثغر لم أذق سكره أبقى
ومن حُسْنِ دنِّي بالعناقيد صالحتْ=يدي حانـَةً أضفتْ على تهمتي رِقـَّا
ألا تعلمين الليل يجتاحني كذا=نهاري يذيق النوم في أعيني محقا
تـَقَهْوَىْ أمامي الذنبُ واختلَّ ريقـُه=فأبدى اعترافا حلَّ في ثغرها الأنقى
لدى غربتي أمشي على حبل شاعر=وحين التقاني الحب مزَّقـْتُه شهقا
وعكازة الأنفاس في عقر آهتي=تحفَّتْ وقاسى الصدر من نهجها شقَّا
ومع حسن تأنيب وتوصيف حالتي=حبستُ بصدري كل أناتها لصقا
أجامٌلني إن قلت لا ريب إنني=بحال تجيد الصبر في مأتمي طلقا
فلا تضربي بالعمق يا بدويتي=نزيفي هلاميٌّ لا يقتضي رَتْقَا
يقينا إليك الشوق يلوي عنانه=حنانيك لا تبقيه ما بيننا فتقا
خذي بلجام الاعتذار فإنه=تعدى عصا الأعذار من سابقٍ سبقا
تبيـَّنْتِِ أني...، والأدلـَّة من دمي=تبرِّئـُني مما اتهمتُ به حرقا
وأعلمُني من بين عذرين تهمتي=إلى مجمع القلبين من عشقها دفقا
فرفقا به لا تـُذْهِبِيْه كريشه=وقد نال منه اللونُ ما ناله، رفقا
صدى عبرتي هزَّت ثلاثيَّةَ الهدى=فكيف المدى ترميمَ أركانهِ عقـَّا؟
أعيدي انصهاري بالأصيل، نوارسي=تهاوت،وثغر الرسم لم يتلقط رزقا
أو استنطقيه النجمَ إن بات طاويا=على شرفة ضمتـْهُ أهدابُها عشقا
ورائي جرار الصبر من فضِّ سكرها=لها قامت الأقداح عن حانة زرقا
لها وحدها عذراء صمتي أفضُّها=على قُبَّرَاتِ الهمس أنغامها تبقى
وقد شنَّت الأشواق عن بكرة الهوى=عليَّ اتهاماتٍ أفَنِّدُها صدقا
وأيدي ارتكابي الحبَّ عني عصيَّةً=تلمستها قيدين فاستوثقت أفقا
ولمَّا أجدني في تلافيف وردها=عليَّ سوى روحين ما بيننا فرقا
تخطَّت جفوني حارة الحزن دمعة=وإذ بالنجاوى بين أهدابها غرقى
لقد غادرتني واستقلت دموعها=ودقت بجرحي قبل تضميده عمقا
عزائي شتائي تعرَّت حروفه=أمام اعتصام لاح في عينها نطقا
أسائلها إن ضيَّعتني مراكبي=وَخُيِّرْتُ إمَّا ، أو على موجةٍ أبقى؟
وعشقي يضاهي الكبرياء ضراعة=أما آن لي قـُدَّام أشعارها أُلقَى ؟
هنا حيث لا جدوى من الهمس أو لمى=تجيدُ ارتباط الصمت بالشهقة الوثقى
أجزني لعمري بعد جيلين رخصة=تعيد الهوى من بعد تعطيله عتقا
لها وردة من مطلع الشعر كلما=تجلت بعينيها إلى دمعتي شرقا
***=***
لقد صادقتني البيد والليل، والدجى=تبنَّى من الصحراء ما جَفَّفَ النطقا
أقيم على كفيك دعوى وتهمة=ويشهد لي ضدي عليك الهوى حقا
أعيدي رفات العمر من مرقد النوى=إلى رجعة كبرى إليكِ فلا أشقى
وقد عاهدتني تحت ميعاد ضحكة=شفاه تعيد الثغر من قبلة أنقى
فلا غادرتني قيد لحظين غمزة =تجيد لثوب العمر من ظبيها رتقا
فاَغْمُرني بالعيش من أجل عمرها=شبابا ظننت السعد عن كتفه ملقى
ولكنَّ سدَّ الصبر من وطء عشقها=به أحدثت من أين آتيتـُهُ خرقا
فلا مجمع الديجور يلغي نفيرَه =ولا ذمة الآصال عن بسمتي تلقى
ـــــــــــــ
قبيل .... اعتذار .... 20/3/2009
من ديواني : ثلاثية الهدى

[هاني درويش]

صباحي بهذا البوح يصفو ، وهل أنقى= صبوحاً ودنُّ الشعرِ يزجي ليَ النُّطقا
أعبُّ منَ الأبياتِ معنىً بناؤهُ=الى سُدَّةِ الفصحى برائدها يرقى

صباح الخير أيها البحر
وكم بي شوق اليك انسانا ومعلماً شاعرا
تقبل مني كل ما يليق بقامتك
هاني

[هلال الفارع]

أيها الشاعر القائم على القافية في بوادي الشعر، ومحافظاته.
أهلاً بك في هذا الصباح الجميل،
وتحية لك، وأنت تمدّ أمام عطشنا إلى الشعر هذه الساقية،
وتفرشنا لها!
أشكرك على زيادة مساحة ثقتنا بالشعر،
وعلى توقيعاتك على عصره الحريري.
لك تحيتي،
أما قافيتك، فلها، وبها الشعر كله.
لقد تابعت أمسيتك في الكويت، وفاخرت بك كل الأقران،
وقرأت ما ورد من قصيدتك بصوت عال:

اثنان مع بارد الأعصاب بينهما
قصا جناحي وما اطلقت غيرهما
وزفرة قاربت سطح الشقاء لمي
لو يعصران غيوم الحظ لانكفأت
«أصابعي الخرس» شعراً تقتفي العلما
ضحا بعصريهما واسورا زمني
لولا الظروف لكانا تحته قدما
وقد تآلف كرب منهما وأسى
ضدي، وما شبعا حوتيهما نهما
وعشت معترفا أني، ولست أنا
من قدر الجرح لكن لوثاه دما
تالله تحت قميصي كل نائلة
وذئب يوسف لما يرتكب نعما
أقدم العفو عني كلما انطلقت
كفاي في نخلة كي تقطف الكلما
فاسقطت بيد التاريخ سابقة
ضمت إلينا من الأنباء معتصما
ذاك النصيف تولاه السقوط كما
بالشعر عن أمتى لم أسقط التهما




أرجو أن تتحفنا بها هنا يا محمد!
لك محبتي.

[ناصر عبد المجيد الحريري]

أيها الباسق كشجرة النخيل ارتفاعاً ، والنابض بقلب مليء بالحب
أيها الواضح وضوح قلب عاشق
أتحفتنا بحرفك الراقي
وبمشاعرك التي تنم عن إنسان رائع

لك أطيب التحيات
ناصر الحريري

[محمد إبراهيم الحريري]

صباحي بهذا البوح يصفو ، وهل أنقى= صبوحاً ودنُّ الشعرِ يزجي ليَ النُّطقا
أعبُّ منَ الأبياتِ معنىً بناؤهُ=الى سُدَّةِ الفصحى برائدها يرقى

صباح الخير أيها البحر
وكم بي شوق اليك انسانا ومعلماً شاعرا
تقبل مني كل ما يليق بقامتك
هاني


وما صبحي المولود من صدقكم عقا=سواي ولا أخفيك شعرا ولا مرقى
بأني مدين الشعر والقلب للذي=أتاني بيوم ظل في أعيني طلقا
مدين لهذا القلب بالورد والندى=وملء دعائي أن تظل لنا الأبقى
ـــــــــــــــ
ماذا أقول يا ابا نمير وكلي خجل من أخمص البوح حتى قمة الصمت ؟
لك في ذمتي كثير دين فمن أين أهرب منك إليك ؟
أحبك وأجلك وأقدرك بمقياس صنع لك هو القلب .

[محمد إبراهيم الحريري]

أيها الشاعر القائم على القافية في بوادي الشعر، ومحافظاته.
أهلاً بك في هذا الصباح الجميل،
وتحية لك، وأنت تمدّ أمام عطشنا إلى الشعر هذه الساقية،
وتفرشنا لها!
أشكرك على زيادة مساحة ثقتنا بالشعر،
وعلى توقيعاتك على عصره الحريري.
لك تحيتي،
أما قافيتك، فلها، وبها الشعر كله.
لقد تابعت أمسيتك في الكويت، وفاخرت بك كل الأقران،
وقرأت ما ورد من قصيدتك بصوت عال:

اثنان مع بارد الأعصاب بينهما
قصا جناحي وما اطلقت غيرهما
وزفرة قاربت سطح الشقاء لمي
لو يعصران غيوم الحظ لانكفأت
«أصابعي الخرس» شعراً تقتفي العلما
ضحا بعصريهما واسورا زمني
لولا الظروف لكانا تحته قدما
وقد تآلف كرب منهما وأسى
ضدي، وما شبعا حوتيهما نهما
وعشت معترفا أني، ولست أنا
من قدر الجرح لكن لوثاه دما
تالله تحت قميصي كل نائلة
وذئب يوسف لما يرتكب نعما
أقدم العفو عني كلما انطلقت
كفاي في نخلة كي تقطف الكلما
فاسقطت بيد التاريخ سابقة
ضمت إلينا من الأنباء معتصما
ذاك النصيف تولاه السقوط كما
بالشعر عن أمتى لم أسقط التهما




أرجو أن تتحفنا بها هنا يا محمد!
لك محبتي.

تتنازعني حالتان ، بكاء فرح وأعيني مثخنة بالصباح الأجمل ، وحالة جنوح للطيران إليك سعادة بك ،
ولا أخفيك صبرا ولا أقل منه تصبرا على غربتي عنكم ولا أكثر مني شوقا إليكم ، ولهذه الأقلام التي خطفتني إليها هذا الصباح نسمة إشراق وتمكنتها للدخول إليكم محملا وجدي على راحتيا .
شكرا لك أخي الهلال ، فارع حرفك يؤتي بشراه كل شعر ونثيرة ،
وأما القصيدة( ليلة القبض على حلمي) ستكون بين أيدي بصيرتك قريب وعد بحول الله .
شرف لي أن تابعتني على الشاشة وتلك وربي من مفرحات الأنباء في يومي هذا في منتدانا هذا ، وليتني اسطيع رؤيتها لأني لم أرها بعد ولم أتمكن من مشاهدتها ، فهل لي منك كرما توصيلي إليها . هي من عمري الذي أهديتها حبا يقيم ولا أراه مقسما .
حبها مقيم هاهنا وأشار إلى صدره ثلاثين ............ وتجلتك على جبيني قائمة مادام للشعر هلال .

[محمد إبراهيم الحريري]

أيها الباسق كشجرة النخيل ارتفاعاً ، والنابض بقلب مليء بالحب
أيها الواضح وضوح قلب عاشق
أتحفتنا بحرفك الراقي
وبمشاعرك التي تنم عن إنسان رائع

لك أطيب التحيات
ناصر الحريري

شرفت بك يابن العم ، وشرفي بك قارئا لا يناهزه تاج كسرى ولا تيجان مملكة الأماني .
شكرا لك على كلمات افرجت عن آهة حبيسة بين صبري وصمتي ، ونهبت صيحتي بك فرحا .
وفقك الله ورعاك أيها المكرم المفضال .

[لطفي منصور]

الأخ الشاعر محمد إبراهيم الحريري ............ تحيّة
بورد يانع صبّحتنا
وبإطلالتك البهية أسعدتنا ...
شعر يتباهى به الشعر
ويسعد به الشعراء والقراء
شعر شدنا إليه ألقه وعمقه وبهاؤه وقائله ..
لك مني تحية موصولة ..
وأهلا بعودة فارسنا الشاعر ...
أحييك أخي محمد إبراهيم الحريري من القلب ,

لطفي منصور

[هزار طباخ]

أخي الغالي محمد إبراهيم الحريري تحيتي

ما ناهزتْ قصيدة لك رئة البوح
إلا ويمّمت وجهي شطرها
لأهزّ جذع أحرفها
فيساقط عليّ الحرف جنيّا
وأحمل من قطراتها الندى
فيهمي المعنى زلالاً شهيّا
هنا مطر يقرع أجراس البنفسج معلناً قيامة البوح
هنا أحتسي الخمر الحلال المرة تلو المرة
وأرتشف الحرف على أقل من مهل
أخي محمد والله ما فارقت قصائدك إلا لأغمس نفسي فيها
تقبل فائق احترامي
ودمت أخاً عزيزاً وصديق حرف
هزار

[أحمد نمر الخطيب]

الأخ الشاعر المبدع محمد إبراهيم الحريري
نص غير عادي
فاق الشعر بدرجات لا تنتهي
بلغته
ووزنه
وسياق تراكيبه
نص متألق
لشاعر متألق

دام حرفك الذي ننتشي به
وحمداً لله على عودتك

تقبل مودتي

[ينابيع السبيعي]

أيها الشلال الصادق مع الشعر
الصادق مع ذاته النقي في صفاء كلماته ومعانيه
أقول للشعر لك الفخر بمحمد الحريري
فهو قرين لك نعم
دمت شامخ الكلمة كما عهدناك
وبارك الله لك في كل خطوة
دمت مشرقاً ألقاً
ولك فائق تقديري
أختك
ينابيع السبيعي

[حسن بن عزيز بوشو]

لست أدري كيف لم يدلني قلبي وقد غفل بصري عن رؤية

هذه الأنوار البهية المتدفقة هنا من شلال الشعر العربي

محمد إبراهيم الحريري..

حياك ربي أيها الشاعر الكبير الذي يكبر به المكان ويزهو به الزمان

ما أروع واتا بك وبأمثالك من فرسان الشعر والبيان ..

معذرة إذا تأخرت معانقتي لهذه العصماء الفاتنة

ككل قصائد محمد إبراهيم الحريري

و تقبلْ أسمى مشاعر صداقتي الدائمة

مع خالص المحبة والإعجاب

[محمد إبراهيم الحريري]

الأخ الشاعر محمد إبراهيم الحريري ............ تحيّة
بورد يانع صبّحتنا
وبإطلالتك البهية أسعدتنا ...
شعر يتباهى به الشعر
ويسعد به الشعراء والقراء
شعر شدنا إليه ألقه وعمقه وبهاؤه وقائله ..
لك مني تحية موصولة ..
وأهلا بعودة فارسنا الشاعر ...
أحييك أخي محمد إبراهيم الحريري من القلب ,

لطفي منصور

أخي الذي لم تلده أمي ولكنه معي يشترك واشركه بحبال القلب إخاء ، الأستاذ لطفي شاعر أحببته وحملت له بطيات قلبي نبضات .
شكرا لك استاذي على طيب حرف وصدق مشاعر ، ورؤى تشرق لها كلماتك بيارق تحايا .
وفقك الله أستاذي على جميل قولك الذي أسعدني وكيف لا وهو شهادة أعلقها نوطا على صدر حروفي .

[مجذوب العيد المشراوي]

نص تبختر َ في أبهى حلله وكانت الصور من جمان .. لا غريب على همام أدرك الشوق فأدرك الشعر .. إياك أن تصبح أنت والعشق مفترقين ..:fl:

[محسن شاهين المناور]

أخي الحبيب محمد ابراهيم الحريري
عندما أنهل من عذب قوافيك
أحمد الله أن الشعر بألف خير . . فما
عرفتك إلا شاعرا فارسا من بلدي أفاخروأعتز به .
إذا كتب الله لنا اللقاء سنلتقي
دمت بكل الخير

[محمد إبراهيم الحريري]

أخي الغالي محمد إبراهيم الحريري تحيتي

ما ناهزتْ قصيدة لك رئة البوح
إلا ويمّمت وجهي شطرها
لأهزّ جذع أحرفها
فيساقط عليّ الحرف جنيّا
وأحمل من قطراتها الندى
فيهمي المعنى زلالاً شهيّا
هنا مطر يقرع أجراس البنفسج معلناً قيامة البوح
هنا أحتسي الخمر الحلال المرة تلو المرة
وأرتشف الحرف على أقل من مهل
أخي محمد والله ما فارقت قصائدك إلا لأغمس نفسي فيها
تقبل فائق احترامي
ودمت أخاً عزيزاً وصديق حرف
هزار
أخيتي هزار
تحية أولها تطوان ومنتهاها دمشق مرورا بالمتوسط عابرة محيط الورد محملة بشذى كلماتك النقية .
لم يسعفني الزمن بوريقات أستر بها غيابي عنكم وقد ضربت في مفازاته صباحات عددا ، حتى تسولت لحيظات من مقطوع راحتي .
شكرا لك أخيتي التي شرفت بها
وتحية لك من أخ لك .

[منى حسن محمد الحاج]

فلا تضربـي بالعمـق يـا بدويتـي
نزيفـي هلامـيٌّ لا يقتضـي رَتْقَـا
يقينا إليـك الشـوق يلـوي عنانـه
حنانيـك لا تبقيـه مـا بيننـا فتقـا
خـذي بلجـام الاعـتـذار فـإنـه
تعدى عصا الأعذار من سابقٍ سبقـا
تبيَّنْتِِ أني...، والأدلَّـة مـن دمـي
تبرِّئُنـي ممـا اتهمـتُ بـه حرقـا
***********
تبينت أني.. والأدلة من دمي!!أي إبداع هذا..
هذه قصيدة تسكننا ولا نسكنها..
وتلهث أرواحنا في تتبعها لجمال القصيد وشارد المعاني..
جميل هذا الرجاء:
فلا تضربـي بالعمـق يـا بدويتـي
أستاذي العزيز: الشاعر القدير: محمد الحريري.. حياك الله
لا أظن محبتنا لشعرك تخفى عليك ..
ووالله إن فرحتنا بحضورك كبيرة..
كما أشيد بالمقطع الرائع الذي اقتبسه أستاذي هلال الفارع وفي انتظار القصيدة..
لك خالص مودتي وتقديري:fl:

[عـائشة السهلاوي]

أَلَقٌ متعملقٌ
يُسْبِلُ مِنْ عُروشِهـِ
مَطَراً..
صُوفِيّ التّموّجْ!
’
’
أيّها الفَاضِلْ../
نَصّكَ مُجنّحُ المَداءاتِ
يَحوِي بينَ دَفّتَيهـِ
عَوالِم!

..تحيّتِيْ

[محمد إبراهيم الحريري]

الأخ الشاعر المبدع محمد إبراهيم الحريري
نص غير عادي
فاق الشعر بدرجات لا تنتهي
بلغته
ووزنه
وسياق تراكيبه
نص متألق
لشاعر متألق

دام حرفك الذي ننتشي به
وحمداً لله على عودتك

تقبل مودتي
أستاذي تجلة وتقدير محب .
أما وقد نالت رضاك القصيدة وربي لفرحة تسبغني من أخمص القلم حتى ملتقى الكفين شكرا .
وتلك وايم الله سعادتي تشهد بك شاعرا يعرف من أين تقرأ القصيدة وكيف تكون .
ودي المقيم
وتحيتي التي لا تبور .

[محمد إبراهيم الحريري]

أيها الشلال الصادق مع الشعر
الصادق مع ذاته النقي في صفاء كلماته ومعانيه
أقول للشعر لك الفخر بمحمد الحريري
فهو قرين لك نعم
دمت شامخ الكلمة كما عهدناك
وبارك الله لك في كل خطوة
دمت مشرقاً ألقاً
ولك فائق تقديري
أختك
ينابيع السبيعي

وفقك الله شاعرتنا الطاهر حفها المنعم بالعفة بيانها
لا حرمني الله رأيك وسداده ، وربي لشهادتك تعادل قراب الشعر حروفا .
شكرا على إطرائك ومديحك ، ولك ألف تحية وباقات نديات من تحايا تليق بك .

[معتصم الحارث الضوّي]

قل لي من أين محيط تنتقي دررك يا سيدي؟! وقفات أمام بيانك هذا الساحر طويلا، وما زالت أرغبُ بالوقوف أكثر وأكثر.

أسمى تقديري ومودتي

[محمد إبراهيم الحريري]

لست أدري كيف لم يدلني قلبي وقد غفل بصري عن رؤية

هذه الأنوار البهية المتدفقة هنا من شلال الشعر العربي

محمد إبراهيم الحريري..

حياك ربي أيها الشاعر الكبير الذي يكبر به المكان ويزهو به الزمان

ما أروع واتا بك وبأمثالك من فرسان الشعر والبيان ..

معذرة إذا تأخرت معانقتي لهذه العصماء الفاتنة

ككل قصائد محمد إبراهيم الحريري

و تقبلْ أسمى مشاعر صداقتي الدائمة

مع خالص المحبة والإعجاب

أستاذي الجيليل حسن بن عزيز
تجلة وتقدير ا
وتتجلى الروعة ويكنمل عقد السعادة بالقصيدة عند ملامسة عيناك لسطورها ، وحينها أعلم النص قد بدأ بدورته الثانية وفصل مديد من الألق ينشره بين مجرات الشعر يراعك السني .
كل التقدير لك أستاذي
والتحية للمغرب الذي سكن القلب وأرجو الله أن تطأ عيوني ثراه صيفا ، أرجوه بدعاء لا ينقطع وقلب لا يفتر لهجته حتى موعدنا أوائل حب فيه الشعر يختمر .
أعشق ثرى تطوان وفاس والرباط ومكناس وطنجة وكل شبر في مغربنا الحبيب .
:fl:

[محمد إبراهيم الحريري]

نص تبختر َ في أبهى حلله وكانت الصور من جمان .. لا غريب على همام أدرك الشوق فأدرك الشعر .. إياك أن تصبح أنت والعشق مفترقين ..:fl:

أنتظرها منك حينا من الشعر كلمات تحمل في طياتها كثير معنى ، لك الشكر والشكر لا يكفيك

[هدى عبد الرحمن]

المكرم محمد..و اكتشفتُ أنني لا أزالُ أتَهجّأ شِعْركَ.. تَصوّر؟؟؟؟؟؟... لمْ أصلْ بعدُ إلى مُسْتَوى القِراءة ِالكامِلةِ لهذا الاعتذار...هلْ يحتاجُ هذا النّص أن أتْلو تصْريحَ الدّخول .. ِأمْ يَسْتلزمُ الضّغطَ على أيقونةِ "نعَم" أو "لا" ...؟؟؟؟...ربّما يحتاجُ إلى أنْ أوضّيءََ ذاتَ الرّوحِ من نبع ٍمُقدّس...كيْ أتخلّصََ من غباريةِ الأرضِ و قوّةِ الدّهشةِ ...
حتى تَتجلّى لبَصيرتي هذه الدّررُ المُكتنزةُ خلقاً و رفعَةَ نفسٍ و كبرياء وجد... و يا الحريريّ.....كنتُ أظنّ أنّ للْعُصورِِ أَجْمَعها متنَبي واحدٍ .. حتى طالعَتني سَطوةُ القصيدِ واقتدارُكَ .. بلْ لغتُكَ الجبّارَةُ/و المتجبّرةُ على الذّائقةِ/ .. و قافية القاف الواثقة من بَراءة كلّ التّهم الـ أودعتْها صروفُ/ظروف الواقع بكلّ وحشية..و منها دمكمْ براءٌ .. هنا فقطْ أيقنتُ بِوجودِ مُنتبّي جَديدٍ ...أسألُ الموْلى أنْ يُلْهِمََني كيْفَ أقرأَها...
دُمتََ يا الحريري القابضَ على الشّعرِ..كما يقبضُ النّور على وهجِ النّقاءِ الملائكيّ البياضِ ..

تحيتي لهذا البياض الـ يتخلّق من ذاتِ النقاء الكامن في النفوس..ثلاثية تثبت رسالة الجمال و الألق..

خضراء الروح..هـدى

[محمد إبراهيم الحريري]

المكرم محمد..و اكتشفتُ أنني لا أزالُ أتَهجّأ شِعْركَ.. تَصوّر؟؟؟؟؟؟... لمْ أصلْ بعدُ إلى مُسْتَوى القِراءة ِالكامِلةِ لهذا الاعتذار...هلْ يحتاجُ هذا النّص أن أتْلو تصْريحَ الدّخول .. ِأمْ يَسْتلزمُ الضّغطَ على أيقونةِ "نعَم" أو "لا" ...؟؟؟؟...ربّما يحتاجُ إلى أنْ أوضّيءََ ذاتَ الرّوحِ من نبع ٍمُقدّس...كيْ أتخلّصََ من غباريةِ الأرضِ و قوّةِ الدّهشةِ ...
حتى تَتجلّى لبَصيرتي هذه الدّررُ المُكتنزةُ خلقاً و رفعَةَ نفسٍ و كبرياء وجد... و يا الحريريّ.....كنتُ أظنّ أنّ للْعُصورِِ أَجْمَعها متنَبي واحدٍ .. حتى طالعَتني سَطوةُ القصيدِ واقتدارُكَ .. بلْ لغتُكَ الجبّارَةُ/و المتجبّرةُ على الذّائقةِ/ .. و قافية القاف الواثقة من بَراءة كلّ التّهم الـ أودعتْها صروفُ/ظروف الواقع بكلّ وحشية..و منها دمكمْ براءٌ .. هنا فقطْ أيقنتُ بِوجودِ مُنتبّي جَديدٍ ...أسألُ الموْلى أنْ يُلْهِمََني كيْفَ أقرأَها...
دُمتََ يا الحريري القابضَ على الشّعرِ..كما يقبضُ النّور على وهجِ النّقاءِ الملائكيّ البياضِ ..
تحيتي لهذا البياض الـ يتخلّق من ذاتِ النقاء الكامن في النفوس..ثلاثية تثبت رسالة الجمال و الألق..
خضراء الروح..هـدى
الأديبة الشاعرة خضراء الروج
لو تعلمين ما أثر الكلمات التأتيك عفو القلب في يقيني لكان الشعر جميعه لا يكفيك شكرا ولا نصف بر بقلمك المطمئن حبره حين يسيل من سنانه الطهر ويروي فسائل الروح ببياض لا قبل لها به .
وفي القلب يبني الشعر من كل ديمة،تحيات حلم قام بالسطر ناظره، ويسقي بماء النور صحراء قلبه، إذا فارق العينين ليلا مناصره ،
تتجلى كلماتك ، يالخضراء روحا، سفينة نجاة يجريها قلم تربت على سنانه كلمات الطهر ، تجني من العنت كلماتي وتبعثها في شاطئ البوح أمواج سعادة .
تقبلي مني تحيات لم تسبق بها نوايا من قبل ، ولم تصنع إلا إليك .مخضلة بالشكر ، مطرزة بالقلب .

[محمد إبراهيم الحريري]

أخي الحبيب محمد ابراهيم الحريري
عندما أنهل من عذب قوافيك
أحمد الله أن الشعر بألف خير . . فما
عرفتك إلا شاعرا فارسا من بلدي أفاخروأعتز به .
إذا كتب الله لنا اللقاء سنلتقي
دمت بكل الخير
والحمد لله الذي جعل الشعر بيينا وشيجة قلب ، ومن الكلمة الطيبة رسولأ
دمت أخي وسلمت
وأرجو الله أن يكون للصيف متسعا ليجمعنا تحت مستظل دالية الشوق حين لقاء .
لك التحية والتجلة .

[محمد إبراهيم الحريري]

فلا تضربـي بالعمـق يـا بدويتـي
نزيفـي هلامـيٌّ لا يقتضـي رَتْقَـا
يقينا إليـك الشـوق يلـوي عنانـه
حنانيـك لا تبقيـه مـا بيننـا فتقـا
خـذي بلجـام الاعـتـذار فـإنـه
تعدى عصا الأعذار من سابقٍ سبقـا
تبيَّنْتِِ أني...، والأدلَّـة مـن دمـي
تبرِّئُنـي ممـا اتهمـتُ بـه حرقـا
***********
تبينت أني.. والأدلة من دمي!!أي إبداع هذا..
هذه قصيدة تسكننا ولا نسكنها..
وتلهث أرواحنا في تتبعها لجمال القصيد وشارد المعاني..
جميل هذا الرجاء:
فلا تضربـي بالعمـق يـا بدويتـي
أستاذي العزيز: الشاعر القدير: محمد الحريري.. حياك الله
لا أظن محبتنا لشعرك تخفى عليك ..
ووالله إن فرحتنا بحضورك كبيرة..
كما أشيد بالمقطع الرائع الذي اقتبسه أستاذي هلال الفارع وفي انتظار القصيدة..
لك خالص مودتي وتقديري:fl:
أخيتي منى
لك من الشكر ما يليق بك ، ومن التحايا ملء قراب الارض ، سلمت ايتها الفاضلة فكلماتك تعني لي أن الطهر مازال بالقلوب والنور يحيطه بعناية اقلام نذرت أسنتها لوجه الله .
دمت أخيتي
إطراؤك وضعني في خانة مديونية أدبية لك .
لك الشكر مقدم وفاء
ولأخي الحبيب الشاعر هلال تحية تليق به .شاعرا وأخا وصديقا .

[محمد إبراهيم الحريري]

أَلَقٌ متعملقٌ
يُسْبِلُ مِنْ عُروشِهـِ
مَطَراً..
صُوفِيّ التّموّجْ!
’
’
أيّها الفَاضِلْ../
نَصّكَ مُجنّحُ المَداءاتِ
يَحوِي بينَ دَفّتَيهـِ
عَوالِم!
..تحيّتِيْ
مدين لك أخيتي مدى الشعر وباتساع الخيال .
شكرا لك وتحية
شرفت بك القصيدة .
وفقك الله وحماك .

[محمد إبراهيم الحريري]

قل لي من أين محيط تنتقي دررك يا سيدي؟! وقفات أمام بيانك هذا الساحر طويلا، وما زالت أرغبُ بالوقوف أكثر وأكثر.

أسمى تقديري ومودتي
شرفت بك أخي معتصم واي شرف هذا الذي أوليتمونيه تكاد منه بردة سعادتي تشقق عن غرور .
شكرا لك بحجم تواضعك وباتساع قلبك .
وفقك الله

[عاصم إدريس]

ما شاء الله أيّها الشاعر المتمكّن المتبحّر ...

الشعرُ عندكَ ترانيمٌ عفويّة ، تقتاتُ من بحرِ قاموسك واقتدارك ... و تغرفُ من محيط خيالك ، وتعكسُ جمال روحك ..

أيّها الشاعر الفخرُ ...

وكم أحبُّ معانقة أشعارك لأغرف من جمالها و أستمتع بثرائها ،,,

و أصدقُك تستعصي عليّ كثيرٌ من نصوصك لقلّة بضاعتي ... بارك الله مواهبك واقتدارك وزادك الله قدرا ورفعة

[محمد إبراهيم الحريري]

ما شاء الله أيّها الشاعر المتمكّن المتبحّر ...
الشعرُ عندكَ ترانيمٌ عفويّة ، تقتاتُ من بحرِ قاموسك واقتدارك ... و تغرفُ من محيط خيالك ، وتعكسُ جمال روحك ..
أيّها الشاعر الفخرُ ...
وكم أحبُّ معانقة أشعارك لأغرف من جمالها و أستمتع بثرائها ،,,
و أصدقُك تستعصي عليّ كثيرٌ من نصوصك لقلّة بضاعتي ... بارك الله مواهبك واقتدارك وزادك الله قدرا ورفعة
شرف لي هذه الشهادة ولقلمي كلماتك أخي أجنحة يطير بها إلى نجوم لم تطأها من قبله أسنة أقلام طربا بما قلتَ .
لك الشكر
والتحيات
والتجلة .

[عبد الرزاق خليفة]

ماذا عساي أقول أمام هذا القصيد الباذخ ألقاً .. المترفع بصاحبه صبحاً شهياً
أيها الشامخ بك يرقى الشعر ولا مبالغة
أفخر بك
ماذا عساي أقول بعدما تحدث أساتذة الشعر هنا
ألوذ بالصمت احتراماً لشعرك السامق دهراً
تقبل مروري المتواضع أمام آيات نبضك

[محمد إبراهيم الحريري]

ماذا عساي أقول أمام هذا القصيد الباذخ ألقاً .. المترفع بصاحبه صبحاً شهياً
أيها الشامخ بك يرقى الشعر ولا مبالغة
أفخر بك
ماذا عساي أقول بعدما تحدث أساتذة الشعر هنا
ألوذ بالصمت احتراماً لشعرك السامق دهراً
تقبل مروري المتواضع أمام آيات نبضك
أنا اقول : شموخ حرفك وسمو بيانك ونبض خافقك كفلاء لتبقى للشعر خلقا وأدبا .
أشرف بك آناء الشعر وأطرافه
وفقك الله