تاجر

[بسمة الدندشي]

تاجر

حتى يثق به الزبائن ...... ويستطيع بيع كل السلع الفاسدة التي يخزنها ......


أطلق لحيته ..... وأمسك مسبحة ....

[عبد الرشيـد حاجب]

ههههههههههههه

منذ فترة قصيرة جدا قلت لصديق على المسنجر :

"الدين أصبح نقمة علينا بدل أن يكون نعمة كما أراده الله سبحانه لنا "

وهاهو الأمر يصل حدا لا يصدق كما في هذه اللقطة الرائعة لكن الشائعة.

[ناصر عبد المجيد الحريري]

الأخت بسمة ....
لله درك ، ما أبقيت لهم شيئاً فقد فضحتهم .
هم كثر والحمد لله .

[بسمة الدندشي]

ههههههههههههه

منذ فترة قصيرة جدا قلت لصديق على المسنجر :

"الدين أصبح نقمة علينا بدل أن يكون نعمة كما أراده الله سبحانه لنا "

وهاهو الأمر يصل حدا لا يصدق كما في هذه اللقطة الرائعة لكن الشائعة.





أخي الأستاذ عبد الرشيد :

نعم يا أستاذي لقد أصبح الدين نقمة علينا .....خاصة عندما استغله أصحاب النفوس المريضة ....

شرف لي زيارتكم صفحتي أيها الكبير

احترامي وتقديري.

[بسمة الدندشي]

الأخت بسمة ....
لله درك ، ما أبقيت لهم شيئاً فقد فضحتهم .
هم كثر والحمد لله .








أخي ناصر:

نفوس مريضة تتسر بالدين لإدراكها بأننا شعب مازال يعيش الامل من خلال دينه ...

سحقا لهذه الشريحة ...

شكرا جزيلا تحيتي وتقديري

[شوقي بن حاج]

مونتاج 01 :





عنوان

حتى يبيع عددا أكبر من كتابه ......


وضع العنوان"تبا للجنة"...

[بسمة الدندشي]

مونتاج 01 :





عنوان

حتى يبيع عددا أكبر من كتابه ......


وضع العنوان"تبا للجنة"...






أخي شوقي بن حاج :

لقطة رائعة ....

تحيتي وتقديري

[عبدالرؤوف عدوان]

السلام عليكم:
خاطرة أخرى موفقة أختنا الأستاذة بسمة. أتناول المعنى لا المبنى:

1- أرى أنَه اطلق لجشعه العنان، وأمسك نقوده يحصيها.
2- على الزبائن أن لا يكونوا مغفلين إلى هذا الحد: الشَم والنظر والسمع واللمس والحوار، ثمَ القبول أو الرفس يجب أن تكون من سمات الزبائن الناجحين الأذكياء.
3- الكثير من السلع الفاسدة على امتداد العالم الإسلامي، يرمون بفتاتهم إلى دراويش العرب والمسلمين!
4- كنت في اجتماع بيئي يتناول الطاقة الشمسية قبل يومين فهالني أن أسمع من أحد العلماء الحضور أنَ التًجار العرب يذهبون إلى الصين بوصفات ومواصفات للمصنعين تكون اقلَ كلفة، وأجدى ربحاً، وأسرع بيعاً، ويعشعش فيها سوء الصنع والفساد.

عبدالرؤوف عدوان
دمشق - بلاد العرب أوطاني

[بسمة الدندشي]

السلام عليكم:
خاطرة أخرى موفقة أختنا الأستاذة بسمة. أتناول المعنى لا المبنى:

1- أرى أنَه اطلق لجشعه العنان، وأمسك نقوده يحصيها.
2- على الزبائن أن لا يكونوا مغفلين إلى هذا الحد: الشَم والنظر والسمع واللمس والحوار، ثمَ القبول أو الرفس يجب أن تكون من سمات الزبائن الناجحين الأذكياء.
3- الكثير من السلع الفاسدة على امتداد العالم الإسلامي، يرمون بفتاتهم إلى دراويش العرب والمسلمين!
4- كنت في اجتماع بيئي يتناول الطاقة الشمسية قبل يومين فهالني أن أسمع من أحد العلماء الحضور أنَ التًجار العرب يذهبون إلى الصين بوصفات ومواصفات للمصنعين تكون اقلَ كلفة، وأجدى ربحاً، وأسرع بيعاً، ويعشعش فيها سوء الصنع والفساد.

عبدالرؤوف عدوان
دمشق - بلاد العرب أوطاني






أشكرك أستاذي الفاضل على هذه المداخلة

كل الاحترام والتقدير لشخصكم الكريم

[عبدالمنعم جاسم]

صدقت ِ ، يا بسمة
تكثيف جميل لواقع بشع ..

[بسمة الدندشي]

صدقت ِ ، يا بسمة
تكثيف جميل لواقع بشع ..




الأخ عبد المنعم جاسم :

أشكرك لك تحيتي واحترامي

[آداب عبد الهادي]

الأديبة المبدعة الأستاذة بسمة
المشكلة يا عزيزتي تكمن في التسويق.
ولكل شخص أو بالأصح لكل تاجر طريقته الخاصة في اتباع طريقة التسويق التي تلائمه.
أما وأنك قد اخترت هذه الطريقة فأنك بهذا الشكل قد وضعت يدك على الجرح.
(جرح الدين)،فليس كل من ذهب إلى الجامع مؤمن وليس كل صام وصلى آمن.
فكرة قوية وضخمة تمكنت بذكاء حاد وضعها بين أيدينا ببساطة وسهولة ،وحقيقة هنا يكمن الإبداع ومن هنا أقول أنك أبدعت
رائعة جداً أنت وكل ما تكتبين

[بسمة الدندشي]

الأديبة المبدعة الأستاذة بسمة
المشكلة يا عزيزتي تكمن في التسويق.
ولكل شخص أو بالأصح لكل تاجر طريقته الخاصة في اتباع طريقة التسويق التي تلائمه.
أما وأنك قد اخترت هذه الطريقة فأنك بهذا الشكل قد وضعت يدك على الجرح.
(جرح الدين)،فليس كل من ذهب إلى الجامع مؤمن وليس كل صام وصلى آمن.
فكرة قوية وضخمة تمكنت بذكاء حاد وضعها بين أيدينا ببساطة وسهولة ،وحقيقة هنا يكمن الإبداع ومن هنا أقول أنك أبدعت
رائعة جداً أنت وكل ما تكتبين





عزيزتي الكاتبة الروائية المتميزة آداب عبد الهادي:

شرف لي مرورك على صفتحي .....

احترامي وتقديري ايتها الرائعة.

[حسن عبدالحميد الدراوي]

ههههههههههههه

منذ فترة قصيرة جدا قلت لصديق على المسنجر :

"الدين أصبح نقمة علينا بدل أن يكون نعمة كما أراده الله سبحانه لنا "

وهاهو الأمر يصل حدا لا يصدق كما في هذه اللقطة الرائعة لكن الشائعة.


ههههههههههههه

منذ فترة قصيرة جدا قلت لصديق على المسنجر :

"الدين أصبح نقمة علينا بدل أن يكون نعمة كما أراده الله سبحانه لنا "

وهاهو الأمر يصل حدا لا يصدق كما في هذه اللقطة الرائعة لكن الشائعة.


]بسم الله الرحمن الرحيم
أخي عبدالرشيد أتحفظ على جملة { الدين أصبح نقمة علينا } الدين يهذب النفوس الضعيفة ويربيها ولكن البشر هم الأسوأ فهموا الدين فهماً خاطئاً .
تحيتي لك ياعبدالرشيد وبالله عليك هل كان جَــــــدُك وجَـــــدُ جَــــــدك مثلك الآن؟ الأوائل هم الأوائل في كل شيئ .
تحيتي لك .
محبك
حسن عبدالحميد الدراوي




:laugh:[/SIZE]

[حسن عبدالحميد الدراوي]

بسم الله الرحمن الرحيم
ياسادة :
تكررت عبارة { الين أصبح نقمة } وهذا كلام غير صحيح الـدين يهذب النفوس الضعيفة بل يرتقي بها الى القمة هل كان بلال وعمار بن ياسر تدينهم نقمة .
أرجو تصحيح هذا الخطأ الغيـر مـقـصـود ممن وقع فيه .
ولكم تحيتي أحبتي .
محبكم
حســــــــن عبدالحميد الدراوي

[عبد الرشيـد حاجب]

لأخ العزيز حسن عبد الحميد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل تعرف رجلا غنيا قال أن ماله أصبح نقمة عليه لكثرة الحساد ولكثرة الطامعين فيه والمتربصين به ؟

إن ديننا الكريم الذي كان يجب أن يكون رحمة يجمعنا على الود والتعاون والايثار صار نقمة علينا فعلا لأن هناك من يستغله

ويستغلنا بإستغلاله للدين ,,,إن الشعوب العربية أغلبها لا زالت تعيش في فقر معرفي وجهل مركب مما يجعلها تقع فريسة للمنافقين ، لكن الشعوب ولأتها طيبة تصدق غالبا كل ما يأتيها من جهة الدين ولو كان مجرد مظاهر ,,,الدين من أعظم نعم الله علينا يا أستاذ حسن ألم يقل سبحانه وتعالى في كتابه العزيز " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا " ؟ أو تعتقدني - سامحك الله - يا أستاذ من الجهال ؟
إن كنت ترانا لم نفهم فتفضل جازاك الله خيرا وأفهمنا فستجدنا إن شاء الله من المنصتين المصدقين لكل كلام طيب يصدر عن نفس طيبة لا تود سوى الخير لأمة الاسلام .

[خميس لطفي]

أهنئك على هذه اللقطة البديعة أخت بسمة ، فقد لخصت بذكاء ملفت ما يدور بأذهاننا أحياناً ، ونحن نرى من يستغلون الدين لمصالحهم الشخصية ..
برأيي ، قد نجانب الصواب إن قلنا ، بعبارة تقريرية : " الدين أصبح نقمة " ، لأن الدين هو هو لم يتغير ، لكننا نحن من نشوه صورته أحياناً ، بممارساتنا المخالفة لتعاليمه

[رولا حسين]

لقــــطة مـــركـــّـزة!
الدين أصــبح -للأســف- قـــناعاً يخفـــي بشــــاعة الأنفس وحقــارتها !
وأصـــبحت نتيجــته عكـــسية عــند اؤلئك الفاســـدين!

تصـــويب موفق!

ودي

[حسن عبدالحميد الدراوي]

لأخ العزيز حسن عبد الحميد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل تعرف رجلا غنيا قال أن ماله أصبح نقمة عليه لكثرة الحساد ولكثرة الطامعين فيه والمتربصين به ؟

إن ديننا الكريم الذي كان يجب أن يكون رحمة يجمعنا على الود والتعاون والايثار صار نقمة علينا فعلا لأن هناك من يستغله

ويستغلنا بإستغلاله للدين ,,,إن الشعوب العربية أغلبها لا زالت تعيش في فقر معرفي وجهل مركب مما يجعلها تقع فريسة للمنافقين ، لكن الشعوب ولأتها طيبة تصدق غالبا كل ما يأتيها من جهة الدين ولو كان مجرد مظاهر ,,,الدين من أعظم نعم الله علينا يا أستاذ حسن ألم يقل سبحانه وتعالى في كتابه العزيز " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا " ؟ أو تعتقدني - سامحك الله - يا أستاذ من الجهال ؟
إن كنت ترانا لم نفهم فتفضل جازاك الله خيرا وأفهمنا فستجدنا إن شاء الله من المنصتين المصدقين لكل كلام طيب يصدر عن نفس طيبة لا تود سوى الخير لأمة الاسلام .



]بسم الله الرحمن الرحيم

ابن أخي المحترم أستاذ عبدالرشيد
خالص تحيتي واحترامي لك ، أنا لا أحب كثرة الجدال والمراء ولك الحرية ياأخي في أن تكتب وتقول ولكن لأنني أحد المثقفين العرب وواحد ممن يحافظون على التراث العربي والإسلامي قلت لك هذه جملة اعتراضية غير مقبولة وغير لائقة أن تصدر من شاب أحبه وأكن له كل المودة والاحترام ويكفي أن ترى تعليق شاعرنا الأستاذ خميس ، ثم انك رجعت وقلت :
{......... إن ديننا الكريم الذي كان يجب أن يكون رحمة يجمعنا على المودة .................... }
أقول لمعاليكم فعلاً ديننا يجمعنا على المودة والرحمة وإن لم يكن هكذا فلم أجتمع وإياك على المحبة .
عموماً لا تقحم الدين في شهادة تشهدها لي أو عـلىَّ فأنت رجل فنان وموهوب في الفن وهذه نعمة وثق إنني غيور عليك وعلى أمثالك من الشباب العربي ، وأنا أعلم أن ماكتبته عن الدين ووصفك له بالنقمة
وصف غير مقصود والله حليم غفار يعلم خائنة الأعين .
تحيتي لك يا ابن أخي
محبك
حســـــن عبدالحميد الدراوي [/size]






توقــــيع عبد الرشيد حاجب

[سمير صابر شعبان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية طيبة وبعد , فاسمحوا لى ان ابدى رايى المتواضع
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدى ابدا , كتاب الله وسنتى )
هذا هو الدين الذى كان ومازال وسيظل نبراسا وهاديا لكل من تمسك بتعاليمه
ولم يكن الدين ابدا ولن يكن " نقمة " او "قـــناعاً يخفـــي بشــــاعة الأنفس وحقــارتها "
ياسادة : لكل مقام مقال , ومقام الدين عال , لذا ارجوا استخدام اللفظ المناسب لعظمة هذا الدين
فبدلا من ان ننسب النقمة للدين , ننسب الفساد للنقوس التى لم تاخذ من الدين الا شكله
عذرا ان كنت تجاوزت
وتقبلوا فائق احترامى وتقديرى