المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صاحب بالين كذاب وزوج اثنتين اعزب !!!



الدكتور محسن الصفار
02/04/2009, 03:37 PM
بداية ابارك لاستاذنا الدكتور الريفي زواجه للمرة الثانية واقول الامثال تضرب ولاتقاس وهذه قصة كتبتها منذ فترة وليس المقصود بها اي شخص


صاحب بالين كذاب وصاحب زوجتين أعزب!!!
بقلم د.محسن الصفار
دخل سعيد إلى مكان عمله وعلامات الوجوم تعلو وجهه وآثار السهر والقلق وعدم الارتياح بادية عليه من بعيد كآثار القصف على مدينة غزة جلس على الكرسي ونادى الفراش وقال:
- صباح الخير يا عم أبو أحمد أريد إفطاراً وبسرعة لأني ميت من الجوع.
تعجب زميله وحيد من هذا الطلب وقال:
- سعيد أنت لست من عادتك أن تفطر في مكان عملك فأنت تفطر دائماً في البيت ثم تأتي إلى هنا.
ردّ سعيد بحسرة:
- والله يا أخي مشاكلي مع زوجتي أصبحت لا تنتهي كل يوم شجار قبل النوم شجار, أول الصبح شجار , وأصبحت أهرب من البيت قبل أن تصحى زوجتي من النوم تفادياً للشجار ولذا تراني بلا إفطار.
- سبحان الله وعلام الشجار؟
- كل شيء الأولاد، المدرسة،أمي، حماتي، عملي، الجيران كلها مواضيع للشجار يا رجل بيتي أصبح ولا كأنه جلسة من جلسات المصالحة بين فتح وحماس كلما حللنا خلافا برز عشرة مكانه ونرجع إلى نقطة الصفر!!
- تريد أن أعطيك حلاً؟
- دخيلك هات.
- إفعل مثلي وتزوج مرة ثانية.
- ماذا؟ معقول؟ يا رجل بعد 10 سنين عِشرة وثلاث اولاد أتزوج مرة ثانية.
- وما العيب في ذلك الزواج الثاني ليس عيباً ولا حرام.
- أكيد لا عيب ولا حرام ولكن صعب بعد كل هذه السنين يكون الواحد صاحب عائلة وزوجة جديدة.
- والله أنا تزوجت مرة ثانية وسعيد جداً وأحس نفسي مثل بوش بين الزعماء العرب مدلل ومحبوب والكل يرقص لي ويسمعني أحلى كلام ويقول لي شبيك لبيك.
- يا أخي لا تزرع الفكرة براسي لا تخليني أعمل شي اندم عليه.
- توكل على الله يا رجل وأنا عندي لك عروس شابة وجميلة وبنت حسب ونسب طاوعني ولن تندم.
وهكذا كان تزوج سعيد للمرة الثانية بعد ان أقنع أصحاب الوجاهة زوجته الأولى وأهلها بالموضوع ودخل سعيد في شهر عسله الثاني وأحسّ نفسه شاباً يافعاً من جديد وكانت الزوجة الجديدة تحوم حوله كالفراشة وشكر الله على النعمة ودعا بالخير لصديقه وزميله وحيد الذي نصحه بالزواج مرة ثانية.
مرت الأيام بسرعة وإنتهى شهر العسل وبدأت آثار الضغط الإقتصادي تظهر على سعيد كمثل الأزمة الإقتصادية العالمية بدأ رصيده في البنك ينهار بسرعة كمثل البورصات العربية ولم يكن مجبراً فقط على أن يشتري لكلا الزوجتين من كل شيء رعاية للعدل بل أصبح مجبراً على إسترضاء أولاده كي لا ينفروا منه ويتهموه بخيانة أمهم عبر انفاق المال , وكذلك أصبح لديه أقارب لكلا الزوجتين وما يتبع ذلك من هدايا ومناسبات وعزائم وولائم وبدأ الإعياء يظهر عليه جراء إلتزاماته الزوجية التي أصبح لا مفر منها كل ليلة وإلا اتهم بالتهرب والإنحياز للجانب الاخر وبدأت تظهر في البيت الجديد نفس شجارات البيت القديم وأصبح سعيد يتشاجر في بيتين وأصبح يخرج من بيت بلا إفطار وينام في بيت آخر بلا عشاء حتى جاء يوم ذهب فيه إلى بيت الزوجة الأولى التي كانت غاضبة منه فلم تفتح له الباب وقالت له:
- إذهب إلى زوجتك الجديدة حبيبة القلب فليس لك مبيت هنا الليلة ولن افتح لك الباب حتى لو فتحت الحدود بين الدول العربية!!
ولما وصل إلى بيت الزوجة الثانية الغاضبة أيضاً قالت:
- إرجع إلى زوجتك الأولى وأم الأولاد كما تحب أن تسميها فباب بيتي اليوم مغلق بوجهك كمعبر رفح بوجه الفلسطينيين .
إحتار سعيد في أمره وأين يقضي ليلته فذهب إلى مسجد الحي ودق الباب فلما رآه خادم المسجد الذي يعرفه فتح له الباب دون أسئلة وما ان دخل من الباب حتى فوجئ بصديقه وحيد يفترش الارض هو الاخر في المسجد صاح سعيد تعجبا
- من ؟ وحيد ؟ ماذا تفعل هنا؟
- نفس ما تفعله فقد طردتني زوجتاي وأنام كل أسبوع ليلتين على الأقل في المسجد
- منذ متى؟
- منذ أن تزوجت للمرة الثانية.
- وما دام الأمر كذلك لماذا شجعتني على الزواج للمرة الثانية؟
- بيني وبينك أصابني الضجر من قضاء الليالي وحدي فأردت أن يكون لي صاحب ومؤنس أتسامر معه والحمدلله ها قد جئتني وسنقضي الكثير من الليالي هنا سوياً.

العبرة
اذا تزوجت مرة ثانية فتاكد ان خادم مسجد الحي اللذي تسكنه يعرفك ويتركك تقضي الليلة فيه !!!

الزهرة الوزاني
02/04/2009, 04:30 PM
أضحك الله سنك الدكتور محسن الصفار

قصة ساخرة و واقعية..والعبرة لمن اعتبر

مودتي:vg:

عبد الرشيـد حاجب
02/04/2009, 05:22 PM
أما أنا ولأن خادم المسجد لا يعرفني فإنني كلما أردت أن أنسى همومي أطرق باب بيت الدكتور محسن الصفار ، أقصد باب متصفحه فأقضي ليلة سعيدة مع قصصه الشيقة حتى أنني أنسى أنني تزوجت يوما .

رائع أنت يا دكتور.

نادية كيلاني
02/04/2009, 05:34 PM
الفاضل محسن الصفار

كما هى موضوعاتك دائما ساخرة اللفظ عميقة المعنى

والله يكون فى عون سعيد الذى دوخته معك وهو يطيع

تحياتى لعبقريتك

جميلة الرجوي
02/04/2009, 06:07 PM
الدكتور الفاضل "محسن الصفار"
هذه قصة تراجيدية ـ كوميدية بامتياز ، وبها الكثير من الواقعية والمصداقية في مشاكل التعدد ،
ورغم أنني مع التعدد في حالات معينه - وقد حكمت علي الأيام أن أصطلي بناره - إلا أني لست
مع إطلاقة في كل الظروف ، وأرى أن ليس كل التجارب فاشلة ولكن الكثير منها يعتريه المنغصات
والمشاكل التي تحيل الحياة الزوجية إلى جحيم بدلا من أن تكون سكنا يسوده المودة والرحمة ..

ولدي قصة من الواقع لابن عمٍ لي يمارس التجارة .. وقد كان يعيش عيشة هنية مع زوجته الصابرة
المخلصة الراعية لحقه هو وأولاده بل وأسرته الكبيرة المكونة من أمه وأبوه وأخوته فلم تشتكي يوما
وهيئت له ظروف استقرار يغبط عليها ، ولكنه كغيره من الرجال الذين يعتبرون الزواج بأخرى حق
مطلق لهم ، خاصة إذا كان المال متوفر والصحة على مايرام ،
وبالفعل تزوج بالثانية ولم يستطع إخبار الأولى إلا ليلة العرس خوفا عليها ولكن الكارثة كانت أكبر
والألم لايحتمل ، تأثرنا جميعا لحال الزوجة الأولى لما نكنه لها من محبة واحترام ووقفنا بجانبها
وتمكنت من اجتياز المحنة على خير ..
ومرت الأيام ،
وتشاء الأقدار أن تتوسع تجارة ابن عمي ليدخل أيضا مجال الصناعة ، فأنشأ مصنعا للغزل والنسيج
هو الأول من نوعه في اليمن ، ولأول مرة يوظف في المصنع نساء ، ويستعين في مكتبه بسكرتيرة
على قدر عال من الجمال ، ولأنه لا يرضى لنفسه أن يقع في الحرام ـ كما يقول - فقد تزوج
بالسكرتيرة الجميلة في السر! ثم مالبث أن أعلن زواجه للجميع ،
غضب أهله وأولاده منه قليلا ثم تقبلوا الأمر ، إلا أن الزوجة الثانية وكما قال أخي الكريم "عامر العظم"
أصابها جنون البقر عندما علمت ، أما الزوجة الأولى رغم تضايقها إلا أن الأمر هذه المرة - كما أخبرتنا-
كان أهون عليها ولأنها فقدت الكثير من مشاعر الحب الذي كانت تعيشها من قبل تجاه زوجها ، ولم يعد
يعنيها سوى أن تعيش وتربي أولادها ، بل أنا اعتقد أن الزوجة الثالثة اقتصت لأم الأولاد من الثانية وسقتها
نفس الكأس المر الذي تجرعته ، فشعرت ببعض الارتياح
المهم ، اشتعلت الغيرة بقلب الزوجه الثانية ، ورغم أن قريبي هذا يحرص على العدل ، ويوفر لكل واحدة
من زوجاته مسكنا خاصا .. وعيشة رغيدة .. إلا أن مشاعر الغيرة لا يجدي معها شئ خاصة إذا كانت الزوجة
على قدر ضئيل من العلم والثقافة ،
وذات يوم اشتد الصراع بين الزوجة الثانية والثالثة ، وقامت الزوجة الثانية بمنع زوجها من الخروج من
المنزل وإغلقت الأبواب دونه ، وذهبت محاولاته لإرغامها على فتح الباب أدراج الرياح
إنفعل الزوج على زوجته وحاول ضربها إلا أن العناد من الزوجة بلغ أقصاه فلم تخف ولم تفتح الباب ،
تطور الأمر ورمى عليها يمين الطلاق ، ولم تفتح الباب أيضا !! حاول الهجوم عليها لضربها فوقع على
الأرض مغشى عليه ..
هرع الجميع إلى المكان وقاموا بإسعاف المغدور به إلى المستشفى ليكتشف الأطباء أن الرجل عنده السكر ،
وارتفع لديه الضغط حتى أثر على عضلات القلب ..
بدأت حياة ابن عمي الصحية تتدهور ، ولم يعد قادرا على إدارة مشاريعه التجارية المتشعبه كما كان في السابق ،
هذا وسنه لايزال في الخامسة والأربعين .. تردد على مستشفيات الأردن وألمانيا لعالج القلب الذي خضع لعمليتن
في الصمامات ..
وهو الآن لا يرضى بأم أولاده بديلا لكي ترافقه في رحلاته العلاجية لأنها وكما اكتشف مؤخرا ، أكثر حكمة وهدوء ..
وتنضح حنانا ورحمة !!
هذه القصة لم أختلقها ولم أبالغ فيها يشهد الله ، وهي من واقع الأسرة والقصص كثيرة من حولنا ، فقط أريد
أن أقول يجب أن يفكر الرجل في واقعه وظروفه قبل الأقدام على أي تغيير يريده لحياته وأن يتحرى الرحمة
والعدل ولا يغتر بقدرته فقط على ظلم من هو أضعف منه ، وليتذكر قدرة الله عليه ،،،
تحياتي للجميع ؛؛؛

الدكتور محسن الصفار
02/04/2009, 06:11 PM
أضحك الله سنك الدكتور محسن الصفار

قصة ساخرة و واقعية..والعبرة لمن اعتبر

مودتي:vg:
الاخت العزيزة الزهرة الوزاني
شكرا لمروركم الكريم
تحياتي

الدكتور محسن الصفار
02/04/2009, 07:20 PM
أما أنا ولأن خادم المسجد لا يعرفني فإنني كلما أردت أن أنسى همومي أطرق باب بيت الدكتور محسن الصفار ، أقصد باب متصفحه فأقضي ليلة سعيدة مع قصصه الشيقة حتى أنني أنسى أنني تزوجت يوما .

رائع أنت يا دكتور.

استاذي عبد الرشيد حاجب
بل انا من يسعد نهاري ويبتسم لي الحظ كلما رايت اطلالتك الكريمة على احد مواضيعي
تحياتي وتمنياتي لك بالسعادة الزوجية

الدكتور محسن الصفار
02/04/2009, 10:33 PM
الفاضل محسن الصفار

كما هى موضوعاتك دائما ساخرة اللفظ عميقة المعنى

والله يكون فى عون سعيد الذى دوخته معك وهو يطيع

تحياتى لعبقريتك

الاخت الفاضلة نادية كيلاني
شكرا لمروركم الكريم
تحياتي واحتراماتي

الدكتور محسن الصفار
03/04/2009, 10:09 AM
الدكتور الفاضل "محسن الصفار"
هذه قصة تراجيدية ـ كوميدية بامتياز ، وبها الكثير من الواقعية والمصداقية في مشاكل التعدد ،
ورغم أنني مع التعدد في حالات معينه - وقد حكمت علي الأيام أن أصطلي بناره - إلا أني لست
مع إطلاقة في كل الظروف ، وأرى أن ليس كل التجارب فاشلة ولكن الكثير منها يعتريه المنغصات
والمشاكل التي تحيل الحياة الزوجية إلى جحيم بدلا من أن تكون سكنا يسوده المودة والرحمة ..

ولدي قصة من الواقع لابن عمٍ لي يمارس التجارة .. وقد كان يعيش عيشة هنية مع زوجته الصابرة
المخلصة الراعية لحقه هو وأولاده بل وأسرته الكبيرة المكونة من أمه وأبوه وأخوته فلم تشتكي يوما
وهيئت له ظروف استقرار يغبط عليها ، ولكنه كغيره من الرجال الذين يعتبرون الزواج بأخرى حق
مطلق لهم ، خاصة إذا كان المال متوفر والصحة على مايرام ،
وبالفعل تزوج بالثانية ولم يستطع إخبار الأولى إلا ليلة العرس خوفا عليها ولكن الكارثة كانت أكبر
والألم لايحتمل ، تأثرنا جميعا لحال الزوجة الأولى لما نكنه لها من محبة واحترام ووقفنا بجانبها
وتمكنت من اجتياز المحنة على خير ..
ومرت الأيام ،
وتشاء الأقدار أن تتوسع تجارة ابن عمي ليدخل أيضا مجال الصناعة ، فأنشأ مصنعا للغزل والنسيج
هو الأول من نوعه في اليمن ، ولأول مرة يوظف في المصنع نساء ، ويستعين في مكتبه بسكرتيرة
على قدر عال من الجمال ، ولأنه لا يرضى لنفسه أن يقع في الحرام ـ كما يقول - فقد تزوج
بالسكرتيرة الجميلة في السر! ثم مالبث أن أعلن زواجه للجميع ،
غضب أهله وأولاده منه قليلا ثم تقبلوا الأمر ، إلا أن الزوجة الثانية وكما قال أخي الكريم "عامر العظم"
أصابها جنون البقر عندما علمت ، أما الزوجة الأولى رغم تضايقها إلا أن الأمر هذه المرة - كما أخبرتنا-
كان أهون عليها ولأنها فقدت الكثير من مشاعر الحب الذي كانت تعيشها من قبل تجاه زوجها ، ولم يعد
يعنيها سوى أن تعيش وتربي أولادها ، بل أنا اعتقد أن الزوجة الثالثة اقتصت لأم الأولاد من الثانية وسقتها
نفس الكأس المر الذي تجرعته ، فشعرت ببعض الارتياح
المهم ، اشتعلت الغيرة بقلب الزوجه الثانية ، ورغم أن قريبي هذا يحرص على العدل ، ويوفر لكل واحدة
من زوجاته مسكنا خاصا .. وعيشة رغيدة .. إلا أن مشاعر الغيرة لا يجدي معها شئ خاصة إذا كانت الزوجة
على قدر ضئيل من العلم والثقافة ،
وذات يوم اشتد الصراع بين الزوجة الثانية والثالثة ، وقامت الزوجة الثانية بمنع زوجها من الخروج من
المنزل وإغلقت الأبواب دونه ، وذهبت محاولاته لإرغامها على فتح الباب أدراج الرياح
إنفعل الزوج على زوجته وحاول ضربها إلا أن العناد من الزوجة بلغ أقصاه فلم تخف ولم تفتح الباب ،
تطور الأمر ورمى عليها يمين الطلاق ، ولم تفتح الباب أيضا !! حاول الهجوم عليها لضربها فوقع على
الأرض مغشى عليه ..
هرع الجميع إلى المكان وقاموا بإسعاف المغدور به إلى المستشفى ليكتشف الأطباء أن الرجل عنده السكر ،
وارتفع لديه الضغط حتى أثر على عضلات القلب ..
بدأت حياة ابن عمي الصحية تتدهور ، ولم يعد قادرا على إدارة مشاريعه التجارية المتشعبه كما كان في السابق ،
هذا وسنه لايزال في الخامسة والأربعين .. تردد على مستشفيات الأردن وألمانيا لعالج القلب الذي خضع لعمليتن
في الصمامات ..
وهو الآن لا يرضى بأم أولاده بديلا لكي ترافقه في رحلاته العلاجية لأنها وكما اكتشف مؤخرا ، أكثر حكمة وهدوء ..
وتنضح حنانا ورحمة !!
هذه القصة لم أختلقها ولم أبالغ فيها يشهد الله ، وهي من واقع الأسرة والقصص كثيرة من حولنا ، فقط أريد
أن أقول يجب أن يفكر الرجل في واقعه وظروفه قبل الأقدام على أي تغيير يريده لحياته وأن يتحرى الرحمة
والعدل ولا يغتر بقدرته فقط على ظلم من هو أضعف منه ، وليتذكر قدرة الله عليه ،،،
تحياتي للجميع ؛؛؛

الاخت العزيزة جميلة الرجوي
شكرا لمروركم ومداخلتكم القيمة
تحياتي واحترامي

فايزة شرف الدين
03/04/2009, 11:55 AM
هذه ثاني قصة ساخرة أقرأها لكم ، وقد أعجبتني الأولي وهذه أيضا .. فكم نحن في حاجة ماسة إلى الأدب الساخر .. الذي يثير القضايا الاجتماعية والسياسية بشكل يثير الضحك .
وأجمل ما في تلك القصص هي النهاية التي تحمل المفاجأة الكبرى ، وهذا ينم عن مقدرة كبيرة .. أتمنى لهذه الأعمال أن تجد طريقا للدراما التلفزيونية وكم ستكون مدهشة !
وأشكر أختي الرائعة جميلة الرجوي لمداخلتها القيمة جدا ، والتي أضافت للتصفح قصة مأساوية واقعية عن تعدد الزوجات ، وعما آل إليه الزوج المسكين صاحب الزوجات الثلاث .
خالص مودتي وإعجابي

الدكتور محسن الصفار
03/04/2009, 12:13 PM
هذه ثاني قصة ساخرة أقرأها لكم ، وقد أعجبتني الأولي وهذه أيضا .. فكم نحن في حاجة ماسة إلى الأدب الساخر .. الذي يثير القضايا الاجتماعية والسياسية بشكل يثير الضحك .
وأجمل ما في تلك القصص هي النهاية التي تحمل المفاجأة الكبرى ، وهذا ينم عن مقدرة كبيرة .. أتمنى لهذه الأعمال أن تجد طريقا للدراما التلفزيونية وكم ستكون مدهشة !
وأشكر أختي الرائعة جميلة الرجوي لمداخلتها القيمة جدا ، والتي أضافت للتصفح قصة مأساوية واقعية عن تعدد الزوجات ، وعما آل إليه الزوج المسكين صاحب الزوجات الثلاث .
خالص مودتي وإعجابي

الاخت العزيزة فايزة شرف الدين
شكرا لمروركم الكريم واعلمكم بان مسلسلا اذاعيا ينتج حاليا على قصصي يمكنك سماع حلقة منه على الرابط
http://msaffar.jeeran.com/archive/2009/3/841475.html
تحياتي