عندما حدَّثتُ البحر ..!

[خميس لطفي]

عندما حدَّثتُ البحر ..


شعر : خميس


وجد نفسه ، وجهاً لوجه ، أمام البحر الذي تركه أيام طفولته ، فأنشد :


رَجَعْتَ لي ، بعد أحزانٍ وآلامِ =فأشرقَتْ ، من جديدٍ ،شمسُ أيامي
وعاد لي مَلَكُ الأشعارِ يُلهمُني=فانسابَ شعريَ ، من وحيٍ وإلهامِ
وبتُ أنظرُ للدنيا فتُعجِبُني=ماذا أريدُ ؟وأنتَ الآن قُدَّامي ..!
يكفي وجودُكَ فيها كي يدلَّ على=بديعِ صُنْعٍ ، لخَلاَّقٍ ورسَّامٍ
يكفي وجودكَ فيها ، كي أحسَّ أنا=بأنني مَلِكٌ ، والكلُّ خُدَّامي ..!
إنْ قلتُ للطيرِ :" يا طيرُ اصدحي "، صَدَحَتْ=وأتْحَفَتْني ، بألحانٍ وأنغامِ
وإن همست أن اسري يارياح سرت=وطيَّبت ليَ أوجاعي وأسقامي
يا بحرُ ، كنتَ معي في كل ثانيةٍ=وكم رأيتكَ في نومي وأحلامي
وكم توقعَّتُ أن ألقاكَ قبلُ وقد=صدَّقتُ ما قالهُ ، بالأمسِ ، حُكَّامي
قالوا : " سنرجعُ " ، طفلاً كنتُ حينئذٍ=واليومَ قارَبَت الخمسينَ أعوامي
ما كنتُ أحسَب يوماً أنهم كذبوا=وأنهم ملأوا رأسي بأوهامِ
وأنهم مَعَ أعدائي عليَّ ، ولا=يستهدفونَ سوى قتلي وإعدامي
كيف التقينا ؟!ولم أسمعْ هنا أبداً=صهيلَ خيلٍ ، ولا وقْعاً لأقدامِ !
ولا رأيتُ جيوشاً حولنا رفعت=أعلامَها ،أينها ، يا بحرُ ، أعلامي ؟!
لا . لا تقلْ إنَّ لقيانا مصادفةٌ=أو إنَّها رميةٌ ، كانت بلا رامِ !
.....=...
....=....
تَعَجَّبَ البحرُ ، ممَّا قلتُهُ وبكى=وقالَ لي : هذهِ أضغاثُ أحلامِ !
فقلتُ :يا عينُ لا تستيقظي أبداً=حتى وإنْ لمْ تُحسي بالكرى ،نامي !!

[هلال الفارع]

لقد اجتهدتُ، فغيّرتُ في إخراج هذه العروس يا خميس،
ولستً أدري أَأَصبتُ، أم غير ذلك..
قمة في الروعة هذه اللوحة،
عقودنا تمضي.. والسؤال هو السؤال، وما قالوه خارج التغطية!
لك تحيتي أيها الشاعر القناص!!
من أجمل الأشعار وأكثرها صدقًا وإيلامًا..

[خميس لطفي]

لقد اجتهدتُ، فغيّرتُ في إخراج هذه العروس يا خميس،
ولستً أدري أَأَصبتُ، أم غير ذلك..
قمة في الروعة هذه اللوحة،
عقودنا تمضي.. والسؤال هو السؤال، وما قالوه خارج التغطية!
لك تحيتي أيها الشاعر القناص!!
من أجمل الأشعار وأكثرها صدقًا وإيلامًا..

والله يا أخي هلال ، يبدو أننا كنا نعدل في الوقت نفسه ، على كل حال سأتركها إليك ، لثقتي بذوقك الرفيع ، ولك مني كل الشكر أخي الحبيب على مرورك الجميل وكل شيء
أسعد الله أوقاتك ..

[أحمد نمر الخطيب]

أخي وشاعري المبدع خميس
كان أبي يجتهد في تأسيس حياة له في مخيم اللاجئين
وكنت آنذاك طفلاً
غير أني كنت أسترق السمع: سنعود
قالها الأصدقاء
قال لهم " والأسى يجرح الحلم ":
فقاعة صابون سرعان ما تتلاشى
تراهنوا:
الرهان كان على أوجه الكلام
الذي نطق به الحكام
وربح أبي
وخسر الآخرون
وخسرنا جميعاً حلم العودة

قصيدة تعيد إلى الأذهان بداية المؤامرة
أبدعت أيها العزيز

[منى حسن محمد الحاج]

عندما حدَّثتُ البحر ..


شعر : خميس


وجد نفسه ، وجهاً لوجه ، أمام البحر الذي تركه أيام طفولته ، فأنشد :


يا بحرُ ، كنتَ معي في كل ثانيةٍ=وكم رأيتكُ في نومي وأحلامي
وكم توقعَّتُ أن ألقاكَ قبلُ وقد=صدَّقتُ ما قالهُ ، بالأمسِ ، حُكَّامي
قالوا : " سنرجعُ " ،طفلاً كنتُ حينئذٍ=واليومَ قارَبَت الخمسينَ أعوامي
ما كنتُ أحسَب يوماً أنهم كذبوا=وأنهم ملأوا رأسي بأوهامِ
وأنهم مَعَ أعدائي عليَّ ، ولا=يستهدفونَ سوى قتلي وإعدامي
كيف التقينا ؟!ولم أسمعْ هنا أبداً=صهيلَ خيلٍ ،ولا وقْعاً لأقدامِ !
ولا رأيتُ جيوشاً حولنا رفعت=أعلامَها ،أينها ، يا بحرُ ، أعلامي ؟!
لا . لا تقلْ إنَّ لقيانا مصادفةٌ=أو إنَّها رميةٌ ،كانت بلا رامِ !
.....=...
....=....
تَعَجَّبَ البحرُ ، ممَّا قلتُهُ وبكى=وقالَ لي : هذهِ أضغاثُ أحلامِ !
فقلتُ :يا عينُ لا تستيقظي أبداً=حتى وإنْ لمْ تُحسي بالكرى ،نامي !!

منذ ساعة وأنا محبوسة على ضفاف هذه القصيدة لا أستطيع حراكا..
الحنين الذي يذيب الصخور..
العفوية المطلقة..
الشاعرية المرهفة..
والتصوير الساحر..
حينما تجتمع كل هذه الصفات فاعلم رعاك الله أنك في بحور خميس اللامتناهية الجمال..
ياشاعري العزيز خميس.. حياك الله بتحية من عنده وسلام ...
كم هو مؤثر هذا الحلم الذي أبدعت في تصوير مشهد الإفاقة منه ..
وكم هي مريرة هذه التساؤلات..
لكن عزاؤنا أن لا بد وأن يأتي يوم ولو في أحلامنا..
لك خالص مودتي وتقديري وإعجابي اللامتناهي..

[رولا حسين]

اللـــــــــــــــــه على تلك الروعة أيها الرائع !
أدعــــــو جميــــع المارين من هـــــنا ان يقرأوها جهـــراً
وبصـــوت مرتفع ،
ليلمســـوا روعــــتها فعـــلاً ، ونســـــيجها،
بالرغم من الألم والحـــزن فيها،،

لله درك مـِن إمــــام ، ما أروع صـــــداك
ســــأكـــرر مــروري من هـــنا للارتواء

ســــبحان من أعــــطاك كــل هـــذا الجـــمال
رائــع بحـــق

احـــــترامي

[عائشة صالح]

أخي خمس
قصيدة رائعة كما عودتنا ذكرتني بقصيدتك وطني معي.
وهنا حاكيت البحر حتى جعلته يبكي ويشاركك الحوار ، لوحة فنية رائعة
رائع ما قدمت أخي من سرد في هذه القصيدة



بوركت باراً لفلسطين كما عهدناك .
تقديري واحترامي



خميس
يا بحرُ ، كنتَ معي في كل ثانيةٍ=وكم رأيتكَ في نومي وأحلامي
وكم توقعَّتُ أن ألقاكَ قبلُ وقد=صدَّقتُ ما قالهُ ، بالأمسِ ، حُكَّامي
قالوا : " سنرجعُ " ، طفلاً كنتُ حينئذٍ=واليومَ قارَبَت الخمسينَ أعوامي
ما كنتُ أحسَب يوماً أنهم كذبوا=وأنهم ملأوا رأسي بأوهامِ
وأنهم مَعَ أعدائي عليَّ ، ولا=يستهدفونَ سوى قتلي وإعدامي
كيف التقينا ؟!ولم أسمعْ هنا أبداً=صهيلَ خيلٍ ، ولا وقْعاً لأقدامِ !
ولا رأيتُ جيوشاً حولنا رفعت=أعلامَها ،أينها ، يا بحرُ ، أعلامي ؟!
لا . لا تقلْ إنَّ لقيانا مصادفةٌ=أو إنَّها رميةٌ ، كانت بلا رامِ !
.....=...
....=....
تَعَجَّبَ البحرُ ، ممَّا قلتُهُ وبكى=وقالَ لي : هذهِ أضغاثُ أحلامِ !
فقلتُ :يا عينُ لا تستيقظي أبداً=حتى وإنْ لمْ تُحسي بالكرى ،نامي !!

[محمد نجيب بلحاج حسين]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المبدع الفاضل خميس لطفي

البحر أنت ياخميس

ولا بحر غيرك في هذه الصفحة

كعادتك دائما ... تنطلق من المشاهد

العادية لتوظف المعاني الرائعة

فتوصلنا إلى حد البكاء

دام نبضك الراقي

تحياتي العطرة

[ماهر خالد قطيفان]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صح لسانك
ردود الاخوة المارين ألزموني قراءتها مرات
بارك الله فيكم جميعا

[خميس لطفي]

أخي وشاعري المبدع خميس
كان أبي يجتهد في تأسيس حياة له في مخيم اللاجئين
وكنت آنذاك طفلاً
غير أني كنت أسترق السمع: سنعود
قالها الأصدقاء
قال لهم " والأسى يجرح الحلم ":
فقاعة صابون سرعان ما تتلاشى
تراهنوا:
الرهان كان على أوجه الكلام
الذي نطق به الحكام
وربح أبي
وخسر الآخرون
وخسرنا جميعاً حلم العودة

قصيدة تعيد إلى الأذهان بداية المؤامرة
أبدعت أيها العزيز

ندعو الله أن يكون جيلنا فقط هو من خسر العودة ، أخي العزيز أحمد ، رغم بقاء الحلم ، والبركة في الأجيال القادمة إن شاء الله
أشكر لك مرورك الجميل ، وتقبل أزكى التحايا

[عبدالوهاب القطب]

مـا كنـتُ أحسَـب يومـاً أنهـم كذبـوا
وأنـهـم مــلأوا رأســي بـأوهــامِ

وأنهـم مَــعَ أعـدائـي عـلـيَّ ، ولا
يستهدفـونَ سـوى قتـلـي وإعـدامـي

صدقت أخي خميس

وانا كنت زيك

كل ما سألت المرحومة أمي متى سيخرج اليهود
كانت تقول لي "الاسبوع الجاي" وكل أسبوع
كانت تقول الاسبوع الجاي.

شكرا اخي على الابداع كالعادة
والله يسعدك ويخليك

تحياتي القلبية وحبي

ابويوسف

[عاطف الجندى]

عندما حدَّثتُ البحر ..


شعر : خميس


وجد نفسه ، وجهاً لوجه ، أمام البحر الذي تركه أيام طفولته ، فأنشد :


رَجَعْتَ لي ، بعد أحزانٍ وآلامِ =فأشرقَتْ ، من جديدٍ ،شمسُ أيامي
وعاد لي مَلَكُ الأشعارِ يُلهمُني=فانسابَ شعريَ ، من وحيٍ وإلهامِ
وبتُ أنظرُ للدنيا فتُعجِبُني=ماذا أريدُ ؟وأنتَ الآن قُدَّامي ..!
يكفي وجودُكَ فيها كي يدلَّ على=بديعِ صُنْعٍ ، لخَلاَّقٍ ورسَّامٍ
يكفي وجودكَ فيها ، كي أحسَّ أنا=بأنني مَلِكٌ ، والكلُّ خُدَّامي ..!
إنْ قلتُ للطيرِ :" يا طيرُ اصدحي "، صَدَحَتْ=وأتْحَفَتْني ، بألحانٍ وأنغامِ
وإنْ همستُ إلى النسْمات " إسْرِ " ، سرتْ= وطيَّبتْ كل أوجاعي وأسقامي
يا بحرُ ، كنتَ معي في كل ثانيةٍ=وكم رأيتكَ في نومي وأحلامي
وكم توقعَّتُ أن ألقاكَ قبلُ وقد=صدَّقتُ ما قالهُ ، بالأمسِ ، حُكَّامي
قالوا : " سنرجعُ " ، طفلاً كنتُ حينئذٍ=واليومَ قارَبَت الخمسينَ أعوامي
ما كنتُ أحسَب يوماً أنهم كذبوا=وأنهم ملأوا رأسي بأوهامِ
وأنهم مَعَ أعدائي عليَّ ، ولا=يستهدفونَ سوى قتلي وإعدامي
كيف التقينا ؟!ولم أسمعْ هنا أبداً=صهيلَ خيلٍ ، ولا وقْعاً لأقدامِ !
ولا رأيتُ جيوشاً حولنا رفعت=أعلامَها ،أينها ، يا بحرُ ، أعلامي ؟!
لا . لا تقلْ إنَّ لقيانا مصادفةٌ=أو إنَّها رميةٌ ، كانت بلا رامِ !
.....=...
....=....
تَعَجَّبَ البحرُ ، ممَّا قلتُهُ وبكى=وقالَ لي : هذهِ أضغاثُ أحلامِ !
فقلتُ :يا عينُ لا تستيقظي أبداً=حتى وإنْ لمْ تُحسي بالكرى ،نامي !!

الله عليك
و كفى
فالصمت هنا أروع
مودتي

[عبدالمنعم جاسم]

قالوا : " سنرجعُ " ، طفـلاً كنـتُ حينئـذٍ=واليـومَ قارَبَـت الخمسـيـنَ أعـوامـي

نسأل الله ألا يقول َ أحفادنا نفس الكلام ..
قصيدة جميلة جدا ً جدا ً ..
أنت كما أنت ياخميس ( تختلف عن باقي أيام الأسبوع )
نحييك من القلب ، وسلمت يمينك على هذه الرائعة ، ودمت شاعرا مبدعا ً ..

[مجذوب العيد المشراوي]

خميس نص عالي َ المستوى وحقيقي ... أيضا يبدو أنك لا تريد أن نقرأ المطولات فقفزت َ على بعضه ..

ورسَّــامٍ لا تجوز في حقّه ِ سبحانه في حدود علمي ..

ودّي ..

[خميس لطفي]

منذ ساعة وأنا محبوسة على ضفاف هذه القصيدة لا أستطيع حراكا..
الحنين الذي يذيب الصخور..
العفوية المطلقة..
الشاعرية المرهفة..
والتصوير الساحر..
حينما تجتمع كل هذه الصفات فاعلم رعاك الله أنك في بحور خميس اللامتناهية الجمال..
ياشاعري العزيز خميس.. حياك الله بتحية من عنده وسلام ...
كم هو مؤثر هذا الحلم الذي أبدعت في تصوير مشهد الإفاقة منه ..
وكم هي مريرة هذه التساؤلات..
لكن عزاؤنا أن لا بد وأن يأتي يوم ولو في أحلامنا..
لك خالص مودتي وتقديري وإعجابي اللامتناهي..

منى
شكراً أس نون :)

[هلا هشام نسريني]

تَعَجَّـبَ البحـرُ ، ممَّـا قلـتُـهُ وبـكـىوقـالَ لـي : هـذهِ أضغـاثُ أحــلامِ !
فقلـتُ :يـا عيـنُ لا تستيقظـي أبــداًحتى وإنْ لمْ تُحسـي بالكـرى ،نامـي !!

أبيات أكثر من رائعة ، ولكن هل ستبقى هذه الأحلام أضغاثاً أم آن لها العودة إلى الواقع؟!!!!!!!!!!!

،أينها ، يـا بحـرُ ، أعلامـي ؟!
ماأعظمه من تسآؤل غير أنه يفيض دموعاً وأحزاناً

مـاذا أريـدُ ؟وأنــتَ الآن قُـدَّامـي ..!
(قدّامي )استثقلت المفردة جداً ولا أدري إن كنت على صواب ،على كلّ قصيدة رائعة كل الروعة ولا عجب فشاعرنا دائماً يأتي بالرائع لك مني كل التقدير والاحترام ...

[خميس لطفي]

اللـــــــــــــــــه على تلك الروعة أيها الرائع !
أدعــــــو جميــــع المارين من هـــــنا ان يقرأوها جهـــراً
وبصـــوت مرتفع ،
ليلمســـوا روعــــتها فعـــلاً ، ونســـــيجها،
بالرغم من الألم والحـــزن فيها،،

لله درك مـِن إمــــام ، ما أروع صـــــداك
ســــأكـــرر مــروري من هـــنا للارتواء

ســــبحان من أعــــطاك كــل هـــذا الجـــمال
رائــع بحـــق

احـــــترامي
أنت الرائعة ، بمرورك الجميل ، وطلتك البهية ، وبقصيدتك العذبة : " لا أفهمك " !
أسعد الله أوقاتك ، أستاذة رولا حسين

[هزار طباخ]

أخي العزيز خميس تحيتي
مررت ببحورك فحملتني
صوب موجة تطفح بالوجع
وتلوب بحثاً عن سماءٍ
ترتِّل فيها مزامير الفقد
ووعود العودة
أخي خميس سوف أتوضّأ بحروفٍ قُدّتْ من نار...
قبل ان أصلّي الرّكعة الأخيرة على جثّة الضمير العربي
تقبل مروري وتقديري
هزار

[خميس لطفي]

[quote=عائشة صالح أبو صلاح;360526]

كل الشكر لكم أختي الفاضلة عائشة ، على مروركم الكريم وردكم ، بارك الله بكم ، ولكم أزكى سلام وتحية

[خميس لطفي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المبدع الفاضل خميس لطفي

البحر أنت ياخميس

ولا بحر غيرك في هذه الصفحة

كعادتك دائما ... تنطلق من المشاهد

العادية لتوظف المعاني الرائعة

فتوصلنا إلى حد البكاء

دام نبضك الراقي

تحياتي العطرة

أخي الشاعر العزيز محمد نجيب
شرفتني بمرورك العطر والله
لك شكري الذي لا ينتهي

[خميس لطفي]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صح لسانك
ردود الاخوة المارين ألزموني قراءتها مرات
بارك الله فيكم جميعا
بوركت أخي الكريم ماهر خالد على مرورك الجميل وردك

[خميس لطفي]

مـا كنـتُ أحسَـب يومـاً أنهـم كذبـوا
وأنـهـم مــلأوا رأســي بـأوهــامِ
وأنهـم مَــعَ أعـدائـي عـلـيَّ ، ولا
يستهدفـونَ سـوى قتـلـي وإعـدامـي
صدقت أخي خميس
وانا كنت زيك
كل ما سألت المرحومة أمي متى سيخرج اليهود
كانت تقول لي "الاسبوع الجاي" وكل أسبوع
كانت تقول الاسبوع الجاي.
شكرا اخي على الابداع كالعادة
والله يسعدك ويخليك
تحياتي القلبية وحبي
ابويوسف
حياك الله أخي ، أبا يوسف ، شكراً على مرورك ، وبانتظارك دائماً

[خميس لطفي]

الله عليك
و كفى
فالصمت هنا أروع
مودتي
يكفي مرورك أخي الشاعر الرائع عاطف الجندي
بارك الله بك

[خميس لطفي]

قالوا : " سنرجعُ " ، طفـلاً كنـتُ حينئـذٍ=واليـومَ قارَبَـت الخمسـيـنَ أعـوامـي
نسأل الله ألا يقول َ أحفادنا نفس الكلام ..
قصيدة جميلة جدا ً جدا ً ..
أنت كما أنت ياخميس ( تختلف عن باقي أيام الأسبوع )
نحييك من القلب ، وسلمت يمينك على هذه الرائعة ، ودمت شاعرا مبدعا ً ..
أخي العزيز عبد المنعم
أشكرك ، على مرورك الكريم ، وعلى مشاركتك لي في تنقيح أحد أبيات القصيدة
تحية من القلب

[خميس لطفي]

خميس نص عالي َ المستوى وحقيقي ... أيضا يبدو أنك لا تريد أن نقرأ المطولات فقفزت َ على بعضه ..
ورسَّــامٍ لا تجوز في حقّه ِ سبحانه في حدود علمي ..
ودّي ..

ومرورك أخي مجذوب يسعدني ويشرفني دائماً ، لا أدري بخصوص كلمة " رسام " ، الله أعلم !

[خميس لطفي]

تَعَجَّـبَ البحـرُ ، ممَّـا قلـتُـهُ وبـكـىوقـالَ لـي : هـذهِ أضغـاثُ أحــلامِ !
فقلـتُ :يـا عيـنُ لا تستيقظـي أبــداًحتى وإنْ لمْ تُحسـي بالكـرى ،نامـي !!
أبيات أكثر من رائعة ، ولكن هل ستبقى هذه الأحلام أضغاثاً أم آن لها العودة إلى الواقع؟!!!!!!!!!!!
،أينها ، يـا بحـرُ ، أعلامـي ؟!
ماأعظمه من تسآؤل غير أنه يفيض دموعاً وأحزاناً
مـاذا أريـدُ ؟وأنــتَ الآن قُـدَّامـي ..!
(قدّامي )استثقلت المفردة جداً ولا أدري إن كنت على صواب ،على كلّ قصيدة رائعة كل الروعة ولا عجب فشاعرنا دائماً يأتي بالرائع لك مني كل التقدير والاحترام ...
الأخت الكريمة هلا
ندعو الله أن تتحقق أحلامنا ، وبخصوص كلمة " قدامي " فقد يكون استعمالنا لها في لغتنا العامية ( ظناً منا أنها كذلك ) هو سبب الثقل الذي شعرت به ، والله أعلم
وعلى أية حال ، يبقى مروركم على صفحتي خفيفاً كمرور النسيم
أجمل تحية لك ولأخي العزيز عبد المنعم

[خميس لطفي]

أخي العزيز خميس تحيتي
مررت ببحورك فحملتني
صوب موجة تطفح بالوجع
وتلوب بحثاً عن سماءٍ
ترتِّل فيها مزامير الفقد
ووعود العودة
أخي خميس سوف أتوضّأ بحروفٍ قُدّتْ من نار...
قبل ان أصلّي الرّكعة الأخيرة على جثّة الضمير العربي
تقبل مروري وتقديري
هزار
الشاعرة الرائعة هزار
ما أسعدني بمرورك على صفحتي المتواضعة ، وبانتظار قصائدك الجميلة التي أدمنا حلاوتها
شكراً لك

[يحيى سليمان]

أراك حدثت البحر بلغته أيها الحالم
رائع أنت وكبير

[نجوى النابلسي]

الشاعر الرائع دوماً خميس لطفي المحتر

عادت اليوم قصيدتك للواجهة وشكرا لمن أعادها
حزينة كل الحزن كلما عشت صراعاً من لون أو الوان أعرف أننا نعيش فعلاً نائمين وما أحلامنا إلا أضغاث أحلام.
لعله حزنك يشبه حزني لا أعلم ولا أدري كيف نستيقظ ربما لن نفعل. قد افلح النيام يا شاعري فلنودع يقظتنا ولنخلد للنوم ربما خير لن من الصراع الذي لا فائدة ترجى منه.
خيبة أمل تلو خيبة أمل فإلى متى؟

ويبقى شعرك الأروع

[أمل الفقها]

ليتني أحدث البحر كما حدثته أخي
لك نسج للحروف بهي وعذب
دام إبداعك
ولك مودتي

[خالد أبو حمدية]

الحبيب
الشاعر الكبير
خميس

لله درّك يارجل
في كل مضمارٍ لك عرشك المائز
ولك عذوبتك الخاصة
ولغتك اللّينةالتي
تُبكي وتَجرح وتصفع وتفرح وتؤمّل
لأجل هذا نحبّ قصيدك أيّها الجميل

شكراًلك

[منير الرقي]

عندما حدَّثتُ البحر ..


شعر : خميس

وجد نفسه ، وجهاً لوجه ، أمام البحر الذي تركه أيام طفولته ، فأنشد :

يا بحرُ ، كنتَ معي في كل ثانيةٍ=وكم رأيتكَ في نومي وأحلامي
وكم توقعَّتُ أن ألقاكَ قبلُ وقد=صدَّقتُ ما قالهُ ، بالأمسِ ، حُكَّامي
قالوا : " سنرجعُ " ، طفلاً كنتُ حينئذٍ=واليومَ قارَبَت الخمسينَ أعوامي
ما كنتُ أحسَب يوماً أنهم كذبوا=وأنهم ملأوا رأسي بأوهامِ
وأنهم مَعَ أعدائي عليَّ ، ولا=يستهدفونَ سوى قتلي وإعدامي
كيف التقينا ؟!ولم أسمعْ هنا أبداً=صهيلَ خيلٍ ، ولا وقْعاً لأقدامِ !
فقلتُ :يا عينُ لا تستيقظي أبداً=حتى وإنْ لمْ تُحسي بالكرى ،نامي !!
أخي خميس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما أروع ما أبدعت يا رجل
قصيدة تحترف الإفصاح عن مرارة الوهم،
كنت أقرأ و أنا بصدد كتابة مقدمة رواية صديق مهاجر،
فما أنهيت نصك حتى تمّ لي أن الوجع واحد،
الذين سبقونا ملؤوا رؤوسنا وهما وكذبا، ومهما أقل عن تعاطفي معك،
سأجد أن الذنب اكبر و أن الذاكرة لا تموت،
بوركت أخي خميس تقد باللحن أحلى الأوجاع
محبتي الخالصة

[خميس لطفي]

أراك حدثت البحر بلغته أيها الحالم
رائع أنت وكبير

أشكرك على مرورك الجميل أخي الكريم يحيى سليمان ، مودتي

[خميس لطفي]

الشاعر الرائع دوماً خميس لطفي المحتر
عادت اليوم قصيدتك للواجهة وشكرا لمن أعادها
حزينة كل الحزن كلما عشت صراعاً من لون أو الوان أعرف أننا نعيش فعلاً نائمين وما أحلامنا إلا أضغاث أحلام.
لعله حزنك يشبه حزني لا أعلم ولا أدري كيف نستيقظ ربما لن نفعل. قد افلح النيام يا شاعري فلنودع يقظتنا ولنخلد للنوم ربما خير لن من الصراع الذي لا فائدة ترجى منه.
خيبة أمل تلو خيبة أمل فإلى متى؟
ويبقى شعرك الأروع

ذكرتيني أستاذة نجوى بقول أحدهم : ناموا ولا تستيقظوا ما فاز إلا النُّوَّمُ !!
أسعدني مرورك البهي
شكراً لك

[خميس لطفي]

ليتني أحدث البحر كما حدثته أخي
لك نسج للحروف بهي وعذب
دام إبداعك
ولك مودتي
كل الشكر لك أستاذة أمل على مرورك الجميل ، دمت بخير

[خميس لطفي]

الحبيب
الشاعر الكبير
خميس
لله درّك يارجل
في كل مضمارٍ لك عرشك المائز
ولك عذوبتك الخاصة
ولغتك اللّينةالتي
تُبكي وتَجرح وتصفع وتفرح وتؤمّل
لأجل هذا نحبّ قصيدك أيّها الجميل
شكراًلك
بل أنا الذي أشكرك أخي الحبيب خالد ، على مرورك الجميل الذي أعتز به
ولعلك تعلم مدى محبتنا ( جميعاً في واتا ) لأشعارك الرائعة وإعجابنا بها
دمت بخير أيها الغالي

[خميس لطفي]

أخي خميس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما أروع ما أبدعت يا رجل
قصيدة تحترف الإفصاح عن مرارة الوهم،
كنت أقرأ و أنا بصدد كتابة مقدمة رواية صديق مهاجر،
فما أنهيت نصك حتى تمّ لي أن الوجع واحد،
الذين سبقونا ملؤوا رؤوسنا وهما وكذبا، ومهما أقل عن تعاطفي معك،
سأجد أن الذنب اكبر و أن الذاكرة لا تموت،
بوركت أخي خميس تقد باللحن أحلى الأوجاع
محبتي الخالصة

الأستاذ منير الرقي الراقي
أسعدني مرورك وشرفني ، وأشكرك على ردك الجميل ورأيك
دمت بخير وسعادة وبانتظار أشعارك الجميلة

[فاتن دراوشة]

[quote=خميس;360462]
عندما حدَّثتُ البحر ..


شعر : خميس

وجد نفسه ، وجهاً لوجه ، أمام البحر الذي تركه أيام طفولته ، فأنشد :

رَجَعْتَ لي ، بعد أحزانٍ وآلامِ =فأشرقَتْ ، من جديدٍ ،شمسُ أيامي
وعاد لي مَلَكُ الأشعارِ يُلهمُني=فانسابَ شعريَ ، من وحيٍ وإلهامِ
وبتُ أنظرُ للدنيا فتُعجِبُني=ماذا أريدُ ؟وأنتَ الآن قُدَّامي ..!
يكفي وجودُكَ فيها كي يدلَّ على=بديعِ صُنْعٍ ، لخَلاَّقٍ ورسَّامٍ
يكفي وجودكَ فيها ، كي أحسَّ أنا=بأنني مَلِكٌ ، والكلُّ خُدَّامي ..!
إنْ قلتُ للطيرِ :" يا طيرُ اصدحي "، صَدَحَتْ=وأتْحَفَتْني ، بألحانٍ وأنغامِ
وإن همست أن اسري يارياح سرت=وطيَّبت ليَ أوجاعي وأسقامي
يا بحرُ ، كنتَ معي في كل ثانيةٍ=وكم رأيتكَ في نومي وأحلامي
وكم توقعَّتُ أن ألقاكَ قبلُ وقد=صدَّقتُ ما قالهُ ، بالأمسِ ، حُكَّامي
قالوا : " سنرجعُ " ، طفلاً كنتُ حينئذٍ=واليومَ قارَبَت الخمسينَ أعوامي
ما كنتُ أحسَب يوماً أنهم كذبوا=وأنهم ملأوا رأسي بأوهامِ
وأنهم مَعَ أعدائي عليَّ ، ولا=يستهدفونَ سوى قتلي وإعدامي
كيف التقينا ؟!ولم أسمعْ هنا أبداً=صهيلَ خيلٍ ، ولا وقْعاً لأقدامِ !
ولا رأيتُ جيوشاً حولنا رفعت=أعلامَها ،أينها ، يا بحرُ ، أعلامي ؟!
لا . لا تقلْ إنَّ لقيانا مصادفةٌ=أو إنَّها رميةٌ ، كانت بلا رامِ !
.....=...
....=....
تَعَجَّبَ البحرُ ، ممَّا قلتُهُ وبكى=وقالَ لي : هذهِ أضغاثُ أحلامِ !
فقلتُ :يا عينُ لا تستيقظي أبداً=حتى وإنْ لمْ تُحسي بالكرى ،نامي !![//quote]
قصيدة رائعة اخي خميس
ومحادثة جميلة مع البحر
احييك على هذا البهاء
لك صفو الامنيات
فاتن

[هدى عبد الرحمن]

المكرم خميس...عندما يتحدّثُ الابداعُ/البحرُ عن نفسهِِ...فإنهُ يقولكَ...
و يا المكرم لله درّك من متحدّثٍ مقتدرٍ ..و شاعر ترْنو حروفهُ لمدى أسْماعنا...كهدير الشّوقِ الأبيضِ المتوهّج !!!...و هنا توشّحتَ البحرَ فازدهى بكَ/بهِ....
تحيتي
خضراء الرّوح..هـدى

[ميسون حسن]

اخي خميس وليتسع صدرك
القصيدة جميلة وراقية وتدل على شاعر وشاعرية لكني
شعرت بارتباك في القافية هنا
وبــتُ أنـظـرُ للدنـيـا فتُعجِـبُـنـي مـاذا أريـدُ ؟وأنــتَ الآن قُـدَّامـي
استثقلت مفردة قدامي
وفي البيت الاخير لم تحسي فاعتقد ان (لم) حرف جزم وبذا تصبح لم تحسِ
اعذر تطفلي ولكن سعة صدركم مأمولة

[خميس لطفي]

[quote=خميس;360462]
عندما حدَّثتُ البحر ..


شعر : خميس

وجد نفسه ، وجهاً لوجه ، أمام البحر الذي تركه أيام طفولته ، فأنشد :

رَجَعْتَ لي ، بعد أحزانٍ وآلامِ =فأشرقَتْ ، من جديدٍ ،شمسُ أيامي
وعاد لي مَلَكُ الأشعارِ يُلهمُني=فانسابَ شعريَ ، من وحيٍ وإلهامِ
وبتُ أنظرُ للدنيا فتُعجِبُني=ماذا أريدُ ؟وأنتَ الآن قُدَّامي ..!
يكفي وجودُكَ فيها كي يدلَّ على=بديعِ صُنْعٍ ، لخَلاَّقٍ ورسَّامٍ
يكفي وجودكَ فيها ، كي أحسَّ أنا=بأنني مَلِكٌ ، والكلُّ خُدَّامي ..!
إنْ قلتُ للطيرِ :" يا طيرُ اصدحي "، صَدَحَتْ=وأتْحَفَتْني ، بألحانٍ وأنغامِ
وإن همست أن اسري يارياح سرت=وطيَّبت ليَ أوجاعي وأسقامي
يا بحرُ ، كنتَ معي في كل ثانيةٍ=وكم رأيتكَ في نومي وأحلامي
وكم توقعَّتُ أن ألقاكَ قبلُ وقد=صدَّقتُ ما قالهُ ، بالأمسِ ، حُكَّامي
قالوا : " سنرجعُ " ، طفلاً كنتُ حينئذٍ=واليومَ قارَبَت الخمسينَ أعوامي
ما كنتُ أحسَب يوماً أنهم كذبوا=وأنهم ملأوا رأسي بأوهامِ
وأنهم مَعَ أعدائي عليَّ ، ولا=يستهدفونَ سوى قتلي وإعدامي
كيف التقينا ؟!ولم أسمعْ هنا أبداً=صهيلَ خيلٍ ، ولا وقْعاً لأقدامِ !
ولا رأيتُ جيوشاً حولنا رفعت=أعلامَها ،أينها ، يا بحرُ ، أعلامي ؟!
لا . لا تقلْ إنَّ لقيانا مصادفةٌ=أو إنَّها رميةٌ ، كانت بلا رامِ !
.....=...
....=....
تَعَجَّبَ البحرُ ، ممَّا قلتُهُ وبكى=وقالَ لي : هذهِ أضغاثُ أحلامِ !
فقلتُ :يا عينُ لا تستيقظي أبداً=حتى وإنْ لمْ تُحسي بالكرى ،نامي !![//quote]
قصيدة رائعة اخي خميس
ومحادثة جميلة مع البحر
احييك على هذا البهاء
لك صفو الامنيات
فاتن
ألف شكر لك ، يا شاعرتنا الملهمة ، على مرورك وردك ، وبانتظار إبداعاتك الجميلة

[خميس لطفي]

المكرم خميس...عندما يتحدّثُ الابداعُ/البحرُ عن نفسهِِ...فإنهُ يقولكَ...
و يا المكرم لله درّك من متحدّثٍ مقتدرٍ ..و شاعر ترْنو حروفهُ لمدى أسْماعنا...كهدير الشّوقِ الأبيضِ المتوهّج !!!...و هنا توشّحتَ البحرَ فازدهى بكَ/بهِ....
تحيتي
خضراء الرّوح..هـدى


الشاعرة الرائعة جداً هدى
شكر لا ينتهي على مرورك الجميل ، أسعد الله أوقاتك

[خميس لطفي]

اخي خميس وليتسع صدرك
القصيدة جميلة وراقية وتدل على شاعر وشاعرية لكني
شعرت بارتباك في القافية هنا
وبــتُ أنـظـرُ للدنـيـا فتُعجِـبُـنـي مـاذا أريـدُ ؟وأنــتَ الآن قُـدَّامـي
استثقلت مفردة قدامي
وفي البيت الاخير لم تحسي فاعتقد ان (لم) حرف جزم وبذا تصبح لم تحسِ
اعذر تطفلي ولكن سعة صدركم مأمولة

أشكرك على ردك وملاحظاتك ، أستاذة ميسون ، وبخصوص ملاحظتك الأولى ، فقد يكون سبب ذلك الكلمة نفسها كونها غريبة قليلاً ، ويستعملها كثيرون منا في لغتهم المحكية ، رغم كونها كلمة فصيحة ، وفما يتعلق بملاحظتك الثانية فالمخاطب هي العين ( مؤنثة ) ونجزمها بحذف النون لأنها من الأفعال الخمسة ، نقول : أنتَ لم تحس ، وأنتِ لم تحسي ..
أشكرك مجدداً، ودمت بألف خير

[د.محمد فتحي الحريري]

اخي المبدع
رائع قريظكم
ذكرتني بقصيدة الشاعر العويس رحمه الله :


مـاذا أريـد مـن الدنـيـا وفاتنـتـي ........... قربي وراحتهـا مضمونـة بيـدي
إذا نـظـرت إليـهـا جــل أسئلـتـي ........... أأنت في مقلتي أم أنت في كبدي
أنت الوحيدة في الدنيـا فـلا أحـد ........... بـقـادر يجـعـل الدنـيـا بــلا أحـــدِ

لك الشكر والثناء العطر والله يحفظكم مولاي

[خميس لطفي]

اخي المبدع
رائع قريظكم
ذكرتني بقصيدة الشاعر العويس رحمه الله :
مـاذا أريـد مـن الدنـيـا وفاتنـتـي ........... قربي وراحتهـا مضمونـة بيـدي
إذا نـظـرت إليـهـا جــل أسئلـتـي ........... أأنت في مقلتي أم أنت في كبدي
أنت الوحيدة في الدنيـا فـلا أحـد ........... بـقـادر يجـعـل الدنـيـا بــلا أحـــدِ
لك الشكر والثناء العطر والله يحفظكم مولاي
الدكتور الفاضل محمد فتحي الحريري
رفع الله من قدرك وشأنك ، وأنت ترفع هذه القديمة من جديد
سعيد بمرورك أيها العزيز

[أميرة عمارة]

أستاذي الشاعر القدير\ خميس
لك قدرة فائقة على تطويع الكلمات، واستخدامها في الموضع الصحيح بدقة!
قرأت هذه القصيدة الجميلة مرارا، وها أنا الآن أسجل إعجابا بحجم الحنين إلى قصائدك الرائعة...

تحيتي لك أستاذي
أميرة عمارة

[خميس لطفي]

أستاذي الشاعر القدير\ خميس
لك قدرة فائقة على تطويع الكلمات، واستخدامها في الموضع الصحيح بدقة!
قرأت هذه القصيدة الجميلة مرارا، وها أنا الآن أسجل إعجابا بحجم الحنين إلى قصائدك الرائعة...
تحيتي لك أستاذي
أميرة عمارة
شكراً لك أيتها الأميرة على هذا المرور الجميل ، الذي أعاد هذه القصيدة من تحت الرماد !