عائشة صالح
11/04/2009, 06:06 PM
اختراع لعلاج السرطان ويغني عن استعمال البترول
http://www.hespress.com/_img/1_123719_1_34.jpg
طارق العاطفي
Friday, April 10, 2009
يعرض موقع اليوتوب شريط فيديو لأحد الشباب يخبر فيه عن اكتشاف علاج للسرطان جرّب بالفعل وأثبت نجاعته في القضاء على هذا المرض العضال بصفة نهائية. ويشير مودع الفيديو في موقع يوتوب قبل شهر من الآن على أنّ الاختراع جاء على يد مهندس جون كانزيس، وهو مهندس اتصالات متقاعد، أصيبت زوجته بالسرطان وأخذ يعمّق البحث عن المرض قبل أن يتوصّل إلى صنع جهاز استثمر فيه كامل خبرته الهندسية، وجعله يعمل وفق ذبذبات عالية التردّد بأطوال صغيرة جدّا.
ويشير الفيديو المبثوث على أنّ الجهاز المخترع قادر على رفع درجة حرارة المعادن وصهرها، ما أدّى بالمهندس جون إلى استثمار ذلك عبر حقن ذرّات من الذهب في الخلايا السرطانية قبل تعريضها لمفعول الجهاز المُخترَع، وهو ما أدّى إلى ارتفاع درجة حرارة الخلايا السرطانية وموتها، في حين لم تسجّل أي خسائر لدى الخلايا السليمة في غياب أي موجب للتخدير أثناء إجراء العملية لغياب الآلام.
ويعلن باث الخبر أنّ استعمالات الجهاز أعمّ بفعل تجربته من طرف مخترعه على الماء وما ترتّب عن ذلك بتحويل هذا السائل من حالته السائلة إلى الحالة الغازية، ما يجعل التفكير ينصبّ على إمكانية استعمال الماء كوقود، وبالتالي العودة إلى عهد المحركات البخارية بفعالية أكبر وبقوة وطاقة أعظم، ناهيك عن الإيجابيات الإيكولوجية لهذا الاستعمال الذي يمتدّ إلى تحلية المياه بعد التكثيف. كما أنّ تجارب أخرى أجريت وأثبتت فاعلية الجهاز، منها تمرير الجهاز على مصابيح الغاز من صنف النيون مثلا، أدّى إلى وجود الإضاءة دون أيّ ربط كهربائي، ما يجعل الاقتصاد الطاقي يُنال بكلّ بساطة.
ويشير المتحدّث عبر نفس الشريط على أنّ الجهاز اعتمد بشكل رسمي في علاج السرطان بأستراليا منذ نونبر 2008، وأنّ شركات عالمية للسيارات بدأت بالفعل مؤخّرا دراسة إمكانية تصميم محرّكات تعمل بالماء بدل أصناف الوقود، وذلك في ظلّ مواكبة إعلامية منعدمة، تبيح استمرار استعمال العلاجات الكيماوية والإشعاعية بالمستشفيات على النمط القديم من طرف لوبيات الأدوية، إلى جانب مساهمة هذا التعتيم في استمرار انتفاع لوبيات النفط من أثمنته الحالية، رغم أنّ تقديم الاختراع تمّ في مؤتمر إقليمي في سيدني الأسترالية الذي تقيّمه الجمعية العالمية للطاقة الشمسية التي تضم تحت لوائها عدّة جمعيات فرعية إقليمية من تشرة عبر القارات الخمس للعالم.
شاهد الفيديو
http://www.youtube.com/watch?v=76UO1kX-GsQ&eurl=http%3A%2F%2Fwww%2Ehespress%2Ecom%2F%3Fbrowse r%3Dview%26EgyxpID%3D12082&feature=player_embedded
http://www.hespress.com/_img/1_123719_1_34.jpg
طارق العاطفي
Friday, April 10, 2009
يعرض موقع اليوتوب شريط فيديو لأحد الشباب يخبر فيه عن اكتشاف علاج للسرطان جرّب بالفعل وأثبت نجاعته في القضاء على هذا المرض العضال بصفة نهائية. ويشير مودع الفيديو في موقع يوتوب قبل شهر من الآن على أنّ الاختراع جاء على يد مهندس جون كانزيس، وهو مهندس اتصالات متقاعد، أصيبت زوجته بالسرطان وأخذ يعمّق البحث عن المرض قبل أن يتوصّل إلى صنع جهاز استثمر فيه كامل خبرته الهندسية، وجعله يعمل وفق ذبذبات عالية التردّد بأطوال صغيرة جدّا.
ويشير الفيديو المبثوث على أنّ الجهاز المخترع قادر على رفع درجة حرارة المعادن وصهرها، ما أدّى بالمهندس جون إلى استثمار ذلك عبر حقن ذرّات من الذهب في الخلايا السرطانية قبل تعريضها لمفعول الجهاز المُخترَع، وهو ما أدّى إلى ارتفاع درجة حرارة الخلايا السرطانية وموتها، في حين لم تسجّل أي خسائر لدى الخلايا السليمة في غياب أي موجب للتخدير أثناء إجراء العملية لغياب الآلام.
ويعلن باث الخبر أنّ استعمالات الجهاز أعمّ بفعل تجربته من طرف مخترعه على الماء وما ترتّب عن ذلك بتحويل هذا السائل من حالته السائلة إلى الحالة الغازية، ما يجعل التفكير ينصبّ على إمكانية استعمال الماء كوقود، وبالتالي العودة إلى عهد المحركات البخارية بفعالية أكبر وبقوة وطاقة أعظم، ناهيك عن الإيجابيات الإيكولوجية لهذا الاستعمال الذي يمتدّ إلى تحلية المياه بعد التكثيف. كما أنّ تجارب أخرى أجريت وأثبتت فاعلية الجهاز، منها تمرير الجهاز على مصابيح الغاز من صنف النيون مثلا، أدّى إلى وجود الإضاءة دون أيّ ربط كهربائي، ما يجعل الاقتصاد الطاقي يُنال بكلّ بساطة.
ويشير المتحدّث عبر نفس الشريط على أنّ الجهاز اعتمد بشكل رسمي في علاج السرطان بأستراليا منذ نونبر 2008، وأنّ شركات عالمية للسيارات بدأت بالفعل مؤخّرا دراسة إمكانية تصميم محرّكات تعمل بالماء بدل أصناف الوقود، وذلك في ظلّ مواكبة إعلامية منعدمة، تبيح استمرار استعمال العلاجات الكيماوية والإشعاعية بالمستشفيات على النمط القديم من طرف لوبيات الأدوية، إلى جانب مساهمة هذا التعتيم في استمرار انتفاع لوبيات النفط من أثمنته الحالية، رغم أنّ تقديم الاختراع تمّ في مؤتمر إقليمي في سيدني الأسترالية الذي تقيّمه الجمعية العالمية للطاقة الشمسية التي تضم تحت لوائها عدّة جمعيات فرعية إقليمية من تشرة عبر القارات الخمس للعالم.
شاهد الفيديو
http://www.youtube.com/watch?v=76UO1kX-GsQ&eurl=http%3A%2F%2Fwww%2Ehespress%2Ecom%2F%3Fbrowse r%3Dview%26EgyxpID%3D12082&feature=player_embedded