دَرْس

[رولا حسين]

دَرْسٌ


عـلـّقَ المــدرّسُ الخــريطــةَ وأمـــســـك عصــاه ،
- ســنتحــدثُ اليوم عن الوطــن العــربي.
تســاءل التــلاميذُ عن معــنى اللــونِ البارزِ فــيها،
تلعــثم المــدّرس ، وتمــتمَ :
- كــان عليّ أنْ أبحــثَ عـنْ نســخــةٍ عــربيةٍ !!

[شوقي بن حاج]

أختي / رولا

لا أعرف هل علينا أن نبحث عن لون الوطن المحتل

أم نبحث عن عصا تتفنن في منح دروس القهر

أم نبحث عن إنسان لا يعرف ماهية الوطن

ويدرس الأجيال على ذلك عمدا

تقبل الوطن كله

[مصطفى طالبي الإدريسي]

دَرْسٌ

عـلـّقَ المــدرّسُ الخــريطــةَ وأمـــســـك عصــاه ،
- ســنتحــدثُ اليوم عن الوطــن العــربي.
تســاءل التــلاميذُ عن معــنى اللــونِ البارزِ فــيها،
تلعــثم المــدّرس ، وتمــتمَ :
- كــان عليّ أنْ أبحــثَ عـنْ نســخــةٍ عــربيةٍ !!



المبدعة المحترمة / رولا حسين
وكأنه ملصق محبك العناصر لافت جذاب ناجح في علاقته الوطيدة ما بين الفكرة / القفلة ـ العنوان ـ
نعم أختي ما أحوجنا إلى درس يحفر في الشرايين ويستخلص الهوية العربية ..
الأخت رولا أنا على ثقة كاملة من أن هذا الشعور بالدونية والتخلف لدينا جميعا إنما هو بدافع الغيرة
والحسرة..وأن هذا الخضوع والتدني إنما هو باحة إستراحة ..غيبوبة لن تدوم..
والدليل تساؤل التلاميذ عن ـ اللون البارزـ التفسير المنطقي لفلسفة التعاقب..
إنه سر توازن الحياة بين القوة والضعف في كل أشكال المضادات والتضاد، آية الله في إيجابية الإختلاف.
وفي تاريخ الحضارات كل الخطاب..
لك كل الورد

[رولا حسين]

أختي / رولا
لا أعرف هل علينا أن نبحث عن لون الوطن المحتل
أم نبحث عن عصا تتفنن في منح دروس القهر
أم نبحث عن إنسان لا يعرف ماهية الوطن
ويدرس الأجيال على ذلك عمدا
تقبل الوطن كله



أنتَ لا تعــرف، وأنا لا أعــرف !
مـَنْ يعرف يا شـــوقي؟!

الدرس للمعــلم قبل الطــلاب!
ويح الأســـاتذة ، ألا يدرون ما يفــعــلون !

نحن لا نعــجز عن الفهــم يا شــوقي ،
لكــننا نعـــجز عن الفعــل والمقــاومة!
خــلقنا ، نحب الراحــة ونســعد بالاتكــال!

مـــاذا أقــول أيضــاً يا أخــي ؟!

تعـــرف يا شـــوقي ، تعــرف!

[محمد فائق البرغوثي]

رولا ،،

ألا تعلمين أن الخريطة مثل الأرض بتتكلم عبري ،،

وخزة قوية أيتها الرفيقة ،،
سلم قلمك الحي ..

[فاطمة عتباني]

دَرْسٌ


عـلـّقَ المــدرّسُ الخــريطــةَ وأمـــســـك عصــاه ،
- ســنتحــدثُ اليوم عن الوطــن العــربي.
تســاءل التــلاميذُ عن معــنى اللــونِ البارزِ فــيها،
تلعــثم المــدّرس ، وتمــتمَ :
- كــان عليّ أنْ أبحــثَ عـنْ نســخــةٍ عــربيةٍ !!



العزيزة رولا
كم جاءت قوية لتترك وخزاً في القلوب
فربما كنا كلنا ذلك المدرس . وبحثنا عن الخريطة الخطأ . وعلمنا كل الأجيال وطننا بلون غير ماهو عليه حتى ضاعت ملامح الوطن فينا ونسيناها . وها نحن نبحث عن وطن لا نعرف له طريقاً . فهل يمكننا أن نعلمه لأبناءنا بعد ؟ ؟ ؟
لك مودة بحجم الوطن رغم ذلك اللون البارز .

[فدى المصري]

طالما ان هناك اساتذة تعطي الدروس وتنقب وتفتش عن ما هو يثير النهضة الفكرية ............. وطالما ما نرى بأن ثمة وجود تلاميذ تتحفز في التفكير وتعميق وجهات نظرها عبر ما تطرحه من تساؤلاتها ............فأن الوطن العربي بألف خير لا ننكر المساوء ونشير الى المشاكل المتراكمة ، وفي ذات الوقت فأننا يجب ان ننظر للنصف الكوب الملاءان ونفتخر ونثابر بما ينعكس من رقي وابداع وتطور ونهوض لهذا المجتمع الذي يشكل محط أنظار الحضارات جميعها منذ القدم للوقت الراهن .

تقبلي مروري وتحياتي لفكرتك الجميلة .

[رولا حسين]

المبدعة المحترمة / رولا حسين
وكأنه ملصق محبك العناصر لافت جذاب ناجح في علاقته الوطيدة ما بين الفكرة / القفلة ـ العنوان ـ
نعم أختي ما أحوجنا إلى درس يحفر في الشرايين ويستخلص الهوية العربية ..
الأخت رولا أنا على ثقة كاملة من أن هذا الشعور بالدونية والتخلف لدينا جميعا إنما هو بدافع الغيرة
والحسرة..وأن هذا الخضوع والتدني إنما هو باحة إستراحة ..غيبوبة لن تدوم..
والدليل تساؤل التلاميذ عن ـ اللون البارزـ التفسير المنطقي لفلسفة التعاقب..
إنه سر توازن الحياة بين القوة والضعف في كل أشكال المضادات والتضاد، آية الله في إيجابية الإختلاف.
وفي تاريخ الحضارات كل الخطاب..
لك كل الورد

أخـــي الفنان مصـطـفى طالبي الإدريسـي ،
بدايـة أشـكرك على تلك المشــاركــة الراقـية ،
أصــبتَ يا أخــي ، هـو شـعور بالدونية والتخـلف الدائم ،
وذلك الشـعور ليس بدافع الغـيرة بقـدر مـا هو عـدم الثقـة بالنفـس!
نحن لا نثق بأنفسـنا ولا بأخـواننا!
وأتمنى أن لا يطـول هـذا الحـال، ولا مـانـع لدي إن اخـتل التوازن لصـالح الموقـف الممثل بالطـلبة :)

أشــكرك مرة أخـرى على مـرورك ،
ولك صـباح ندي ،

احـــترامـي،

[قاسم عزيز]

العزيزة / رولا
توريتك ببروز اللون لخارطة الندب الدامى فى خاصرة الوطن ؛ جاءت نكشة موفقة ومفاجئة للمدرس الذى
حفزته نباهة تلاميذه لضرورة استقلا لنا الفكرى ومن ثم عمليا فى تدبيرنا لمناحى الحياة , واهمها اساليب التنشئة ,
وموخزة لنا نحن المتلقين لعصفك الذهنى كى لا ننسى ذاك الندب الدامى فى خارطة الوطن " فلسطين " .
تحياتى لفكرك الراقى , وقلمك الواعى , ما اروعك . . . .!

[رولا حسين]

رولا ،،
ألا تعلمين أن الخريطة مثل الأرض بتتكلم عبري ،،
وخزة قوية أيتها الرفيقة ،،
سلم قلمك الحي ..


تتكــــلم مـــاذا ؟؟ عـــبري؟؟ :)

واللـــه يا مــحــمد للخـــريطة الحــق أن تتكـــلم (عــبري) مــا دامـــت من صـــنعهـــم، وهـــم ينطــقونها بما شــاؤوا !
وإن أردنا،، ننطـــق ما نشـــاء بما نشـــاء !

ســــلمت يا صـــديقي من كــل شـــر

[رولا حسين]

العزيزة رولا
كم جاءت قوية لتترك وخزاً في القلوب
فربما كنا كلنا ذلك المدرس . وبحثنا عن الخريطة الخطأ . وعلمنا كل الأجيال وطننا بلون غير ماهو عليه حتى ضاعت ملامح الوطن فينا ونسيناها . وها نحن نبحث عن وطن لا نعرف له طريقاً . فهل يمكننا أن نعلمه لأبناءنا بعد ؟ ؟ ؟
لك مودة بحجم الوطن رغم ذلك اللون البارز .


أهـــلاً بالكــاتبة الغالية فاطــمة ،
أصـــبتِ في تلمس وقــع المشـــكلة ، وأتمنى أن نســتطيع أن نعــلمه فعــلاً لأبناءنا بملامحــه الأصــليه ، ولكــن علينا أولاً أن نثق بأنفســناً بعيداً عن الاتكــالية !

لك مودتي أيضــاً
وســـعدت بمرورك ،

[غدير هادي احمد]

يا هلا اختي العزيزه انها لفته قويه ارى ان الوطن ليس له حدود لا ن دمه من فصيله وا حده لا كن عدم وحدة الا مه ووحدة الشعب الواحد يبعثر هذه الحدود
...........وبعدها هل من ململم ؟ لك الشكر بالتوفيق

[رولا حسين]

طالما ان هناك اساتذة تعطي الدروس وتنقب وتفتش عن ما هو يثير النهضة الفكرية ............. وطالما ما نرى بأن ثمة وجود تلاميذ تتحفز في التفكير وتعميق وجهات نظرها عبر ما تطرحه من تساؤلاتها ............فأن الوطن العربي بألف خير لا ننكر المساوء ونشير الى المشاكل المتراكمة ، وفي ذات الوقت فأننا يجب ان ننظر للنصف الكوب الملاءان ونفتخر ونثابر بما ينعكس من رقي وابداع وتطور ونهوض لهذا المجتمع الذي يشكل محط أنظار الحضارات جميعها منذ القدم للوقت الراهن .

تقبلي مروري وتحياتي لفكرتك الجميلة .


المشـــكلة يا فـــدى أكــــبر من نصــف كــوب فارغ!
أشـــــكرك على مرورك ،

دمـــت بنشــاط ،

ودي

[رولا حسين]

العزيزة / رولا
توريتك ببروز اللون لخارطة الندب الدامى فى خاصرة الوطن ؛ جاءت نكشة موفقة ومفاجئة للمدرس الذى
حفزته نباهة تلاميذه لضرورة استقلا لنا الفكرى ومن ثم عمليا فى تدبيرنا لمناحى الحياة , واهمها اساليب التنشئة ,
وموخزة لنا نحن المتلقين لعصفك الذهنى كى لا ننسى ذاك الندب الدامى فى خارطة الوطن " فلسطين " .
تحياتى لفكرك الراقى , وقلمك الواعى , ما اروعك . . . .!


أهـــلاً بأخـــي الفــاضــل قاســـم ،
أصـــبتَ الهــدف ، والدرس كان للمدرس قبل التلامــيذ !

أشــــكرك على تحــيتك :)
وبالنســـبه للروعـــة فهــي بعـــض مــا عـــندكــم ،،

احــــــترامي

[لانا الحياري]

ربما لو أمعن التفكير ..مع كوب من القهوة الأمريكية ..أو شيء من الشوكولاته السويسرية ربما ينفتح منها ما أغلق ..وإلا فليستعن بمن يعرف أكثر فليستعن بمن قسمها فهو أدرى.


قلم جميل ..

دمت بوعي ..وقلم حااد لا ينكسر..!

[رولا حسين]

يا هلا اختي العزيزه انها لفته قويه ارى ان الوطن ليس له حدود لا ن دمه من فصيله وا حده لا كن عدم وحدة الا مه ووحدة الشعب الواحد يبعثر هذه الحدود
...........وبعدها هل من ململم ؟ لك الشكر بالتوفيق

غــــدير ،، هـــل تتقصــدين إصابتي بالعمــى :e:
تكــتبين لي بخــط صغــير ولون شـــفاف :rolleyes:
يكـــفيني عماي الذي أنا عليه يا غاليتي، أرجـــوك :)

صدقتِ غاليتي ، ولكن مشكلتنا الأكبر في إيماننا بالإيمان نفسه !

أشــــكر لك مرورك الرقيق ،
ودي

[رولا حسين]

ربما لو أمعن التفكير ..مع كوب من القهوة الأمريكية ..أو شيء من الشوكولاته السويسرية ربما ينفتح منها ما أغلق ..وإلا فليستعن بمن يعرف أكثر فليستعن بمن قسمها فهو أدرى.
قلم جميل ..
دمت بوعي ..وقلم حااد لا ينكسر..!


لفتة أخـــرى مغايرة وجمـــيلة ،
أشكـــرك يا لانا ،

ودي

[منى حسن محمد الحاج]

دَرْسٌ

عـلـّقَ المــدرّسُ الخــريطــةَ وأمـــســـك عصــاه ،
- ســنتحــدثُ اليوم عن الوطــن العــربي.
تســاءل التــلاميذُ عن معــنى اللــونِ البارزِ فــيها،
تلعــثم المــدّرس ، وتمــتمَ :
- كــان عليّ أنْ أبحــثَ عـنْ نســخــةٍ عــربيةٍ !!

العزيزة رولا.. الأديبة الشاعرة ذات اللقطات البارعة.. حياك الله
أجدت في اقتناص هذا المشهد من براثن الحقيقة المرة ..
وأبدعت في قصة قصيرة طويلة الألم والمعاني والدلالات..
لله درك فقد ذكرتيني بقول شاعرنا خميس في قصيدته " كليك"
متحدثًا عن "google earth"
ثم أشِرْ بسهمك واتَّجهْ نحو الجنوب على مسافة بوصتينْ
وانقر على هذا المثلث نقرتينْ
- هذي فلسطين الحبيبة زانها ،
مسرى رسول الله أولى القبلتينْ
وأرى هنا بقعاً بلون الزهر تفصلُ ،
بين كل مدينتينْ
هل هذه المستوطناتْ ؟!
- وكما ترى هي بالمئاتْ
- لكن هنا ستقوم دولتنا !
كيف إذن وأينْ ؟
ولقد رأيت بأم عيني
لا مكانَ لدولتينْ .!
***
سلمت يمينك يا رولا على هذا الإبداع..
وهو درسٌ بليغ لمن يعتبر به .. فلا مكان لدولتين
ولا مكان لخرطة لونتها أيديهم..
تقبلي خالص مودتي وتقديري

[رولا حسين]

العزيزة رولا.. الأديبة الشاعرة ذات اللقطات البارعة.. حياك الله
أجدت في اقتناص هذا المشهد من براثن الحقيقة المرة ..
وأبدعت في قصة قصيرة طويلة الألم والمعاني والدلالات..
لله درك فقد ذكرتيني بقول شاعرنا خميس في قصيدته " كليك"
متحدثًا عن "google earth"
ثم أشِرْ بسهمك واتَّجهْ نحو الجنوب على مسافة بوصتينْ
وانقر على هذا المثلث نقرتينْ
- هذي فلسطين الحبيبة زانها ،
مسرى رسول الله أولى القبلتينْ
وأرى هنا بقعاً بلون الزهر تفصلُ ،
بين كل مدينتينْ
هل هذه المستوطناتْ ؟!
- وكما ترى هي بالمئاتْ
- لكن هنا ستقوم دولتنا !
كيف إذن وأينْ ؟
ولقد رأيت بأم عيني
لا مكانَ لدولتينْ .!
***
سلمت يمينك يا رولا على هذا الإبداع..
وهو درسٌ بليغ لمن يعتبر به .. فلا مكان لدولتين
ولا مكان لخرطة لونتها أيديهم..
تقبلي خالص مودتي وتقديري


أختــــي البهـــية منى ، أو "مــنونة" ;)
رائع دمجـــك بين الحقلين ، هنا،
أذكـــر تلك القصـــيدة جــيداً فهي رائعـــة كغــيرها من روائع شــاعرنا خميــس

لا حـــديث بعـــد حديثك ،
فلم تبقي لي شيئاً :)

أشكـــر لك مرورك ، وأعـــتز به

ودي

[غدير هادي احمد]

سلمت عيونك ليكي عيوني اذا فيها را حه

[عبدالمنعم جاسم]

الآن فقط أدركت معنى قولهم : ( قرص مضغوط )
أحييك على هذا الإبداع ، وسنكتب فلسطين بالعربي ( دائما إن شاء الله )
لك كل الود

[رولا حسين]

الآن فقط أدركت معنى قولهم : ( قرص مضغوط )
أحييك على هذا الإبداع ، وسنكتب فلسطين بالعربي ( دائما إن شاء الله )
لك كل الود


أهــــلاً أخـــي عــــبدالمنعـــم ،،
المهـــــم أنك عــــرفت وأدركـــت :)

أشــــكرك على مـــرورك ،
وإن شـــــاء الله ســــنكتب فلســــطين وغـــيرها بالحـــق

ودي اللانهـــائي

[عمارية كريم]

درس أو دروس! شدني تكرار الصوت أو الحرف "العين" ورأيت الدرس لقمة متحجرة في الحلق لا هي هضمت وأعطت طاقتها أو خرجت فكانت خلاصا وهي بين ترهيب صارخ "العصا" أوامتصاص "مغرق".
نقرأ واقعنا بك الوسائل المتخلفة أو الهجينة. لتبقى الأوطان مصلوبة بلا هوية.

لوحة متبثة بكل المساميروالحواجز،دمت مبدعة محلقة أختي رولا، في واقع عربي أقسم على الجمود حتى الفناء.

[كمال دليل الصقلي]

دَرْسٌ

عـلـّقَ المــدرّسُ الخــريطــةَ وأمـــســـك عصــاه ،
- ســنتحــدثُ اليوم عن الوطــن العــربي.
تســاءل التــلاميذُ عن معــنى اللــونِ البارزِ فــيها،
تلعــثم المــدّرس ، وتمــتمَ :
- كــان عليّ أنْ أبحــثَ عـنْ نســخــةٍ عــربيةٍ !!


العزيزة رولا حسين،
قصة ومضة جميلة جدا ،استهوتني كثيرا، لأنني لمست فيها الجانب التربوي وعدم كفاءة بعض المدرسين في آداء واجباتهم.
من المفروض أن الأستاذ يعد درسه سلفا ويوفر له كل الوسائل لإنجاحه .لكن البعض سامحهم الله.
مودتي

[رولا حسين]

درس أو دروس! شدني تكرار الصوت أو الحرف "العين" ورأيت الدرس لقمة متحجرة في الحلق لا هي هضمت وأعطت طاقتها أو خرجت فكانت خلاصا وهي بين ترهيب صارخ "العصا" أوامتصاص "مغرق".
نقرأ واقعنا بك الوسائل المتخلفة أو الهجينة. لتبقى الأوطان مصلوبة بلا هوية.
لوحة متبثة بكل المساميروالحواجز،دمت مبدعة محلقة أختي رولا، في واقع عربي أقسم على الجمود حتى الفناء.


عـــمارية ، كررنا الحـــرف "ع" كـــــثيراً ، فمتى ســــنكـــمل الكـــلمة وننهـــي الجـــملة بدون "ليت" و "كان" و"لكن" ..

أشكــــر لك مرورك العطـــر ،

لك كل اللوحـــات الجميلة دون حواجـــز :)

[رولا حسين]

العزيزة رولا حسين،
قصة ومضة جميلة جدا ،استهوتني كثيرا، لأنني لمست فيها الجانب التربوي وعدم كفاءة بعض المدرسين في آداء واجباتهم.
من المفروض أن الأستاذ يعد درسه سلفا ويوفر له كل الوسائل لإنجاحه .لكن البعض سامحهم الله.
مودتي

أخـــي الغزيز كـــمال ،
ســـعيدة أن قصـــتي استهـــوتك ،
هـــو ما لمســـته بكل الأحـــوال ،
للأســـف
هدانا وإياهـــم الله

لك مني كـــل الاحـــترام