إلى الشاعر لطفي منصور

[أحمد نمر الخطيب]

أقبلْ فقد نزع الفتيلَ رواؤهُ = يا أيّها الفنانُ أينَ دواؤهُ
أنبئكَ مدْحاً في المعالي أنني = أرضى، بما ترضى، فأنتَ سماؤهُ
أفعالُكَ الحرفُ الجليلُ تيمُّناً= أُسقى، لينجزَ في الجليلِ غناؤهُ
أقوالُكَ الخمرُ اللذيذُ، وما أنا= ممن يهاب إذا دنتْ هيجاؤهُ
كم كنتُ آوي للفراشِ مبكرا ً= فيسوقني من مرفقيَّ بكاؤهُ
هي وجهة العشاقِ سيفُ نصيرها= أنّ الردى في نفسهِ إمضاؤهُ
من عصْفِ فكرٍ في ثيابكَ طهرُهُ = والطهرُ رسّخَ منكبيهِ فضاؤهُ
يا أيّها المنصورُ شدَّ نفيرنا= ما أنتَ تكتبُ، والصدى فقراؤهُ
أعماقنا تسري، فينشر عطرَها= بوحُ افتتانكَ، والندى شعراؤهُ
وتميسُ في طلبِ العبورِ لنهضةٍ=حمراءَ يقرأ متنها سفراؤهُ
فنهبُّ يسري النورُ في أرواحنا= ويعيدُ أرض جدودنا أحياؤهُ
ما قلتُ إلا ما صحبتُ من الهوى = وثرى الجليلِ طريقهُ شهداؤهُ
مرتجلة

[عبدالمنعم جاسم]

أسجل إعجابي الشديد جدا ً ، وسأعود ..

[منى حسن محمد الحاج]

ما أجمل هذه الارتجالية الجميلة..
إن كان هذا هو الارتجال فقد حق للشعراء أن يضعوا أقلامهم..
ولككنني أقول إن من قيلت في حقه هو ممن يستفزون الأقلام لتكتب فيهم..
الشاعر الأمير.. الطيب.. الخلوق وصاحب أجمل الحكم التي سجلتها صفحات واتا..
أما من قالها فهو الشاعر القدير الذي لا يُشق له غبار..
والذي حل بساحات واتا حاملًا في يده مشاعل المودة ..
ونثر بقوافيه أطيب الرياحين في جنباتها..
لهذا الشعر احترامنا..
وللشعراء وقفة به يستحقها..
وتحية لقائله وسلام..

[الطيب كرفاح]

واصل قريضك يغريني..
والله أنت يا أخي أحمد.. والشاعر القدير لطفي منصور ..أهل لكل خير..
بارك الله لنا فيكما .. وفي إخواننا الواتويين جميعهم..
مودتــــي لكمـــا..

[أحمد نمر الخطيب]

أسجل إعجابي الشديد جدا ً ، وسأعود ..


أخي الشاعر الجميل عبد المنعم جاسم
تحايا ملؤها المودة
لمعانقتك القصيدة
مع كامل اعتزازي

[مصطفى ملح]

أقبلْ فقد نزع الفتيلَ رواؤهُ = يا أيّها الفنانُ أينَ دواؤهُ
أنبئكَ مدْحاً في المعالي أنني = أرضى، بما ترضى، فأنتَ سماؤهُ
أفعالُكَ الحرفُ الجليلُ تيمُّناً= أُسقى، لينجزَ في الجليلِ غناؤهُ
أقوالُكَ الخمرُ اللذيذُ، وما أنا= ممن يهاب إذا دنتْ هيجاؤهُ
كم كنتُ آوي للفراشِ مبكرا ً= فيسوقني من مرفقيَّ بكاؤهُ
هي وجهة العشاقِ سيفُ نصيرها= أنّ الردى في نفسهِ إمضاؤهُ
من عصْفِ فكرٍ في ثيابكَ طهرُهُ = والطهرُ رسّخَ منكبيهِ فضاؤهُ
يا أيّها المنصورُ شدَّ نفيرنا= ما أنتَ تكتبُ، والصدى فقراؤهُ
أعماقنا تسري، فينشر عطرَها= بوحُ افتتانكَ، والندى شعراؤهُ
وتميسُ في طلبِ العبورِ لنهضةٍ=حمراءَ يقرأ متنها سفراؤهُ
فنهبُّ يسري النورُ في أرواحنا= ويعيدُ أرض جدودنا أحياؤهُ
ما قلتُ إلا ما صحبتُ من الهوى = وثرى الجليلِ طريقهُ شهداؤهُ
مرتجلة
الشاعر أحمد نمر الخطيب :
هنيئا لكما ، أنت والشاعر لطفي منصور ، بهذه الغيمات الشعرية
التي تمطر فوقكما بشآبيب المحبّة ..
ولترتعا في حديقتكما الوجدانية مثل فجرين يتحديا رؤوس العتمة ،
ودام الشعر حبلا مثينا يربط بين النجوم المتلألئة التي
تولدُ من رحم قصائدكما ..

[لطفي منصور]

ولك الشكر الموصول يا من أسرت روحي بكلامك العذب الجميل ...
طوقت رقابنا بفضلك يا ناثر الود والجمال ...
إليك أيها النبيل أهدي أبياتا على استحياء ...
فأين هي من بيانك ورائع شعرك ...
أرسلها تزحف أمام قامة شعرك الشامخة ... فتقبلها من أخيك :



أُسِرَ الفؤادُ ، تراقصَتْ أهواؤهُ=وسما الودادُ ، تعطَّرتْ أجواؤهُ
والقلبُ مُضنىً بالبعاد وإنهُ=مِنْ نُبلِ عزْفِكَ يا خطيبُ دواؤهُ
نَسَجَ الخطيبُ سحابَ ودٍ أمطرتْ=غيثَ الودادِ فَوُزِعَتْ أنداؤهُ
يا نمرُ أسعِفْ بالبيانِ قريحتي=الشعرُ يسحَرُ والخطيبُ لواؤهُ
تَوّجتَني بالودِ يقطرُ ناطفا=ووسمتني بالنورِ شعّ ضياؤهُ
يا أحمدُ النمرُ الخطيبُ تشرَّفتْ=روحي به ، فتألقت أسماؤهُ
والجفنُ ضمَّكَ يا حبيبُ مُكَرَّمًأ=والقلبُ منكُمْ أُفرِدَتْ أفياؤهُ



لطفي منصور

[معاذ حسن]

الله الله الله ..

أعرفه أستاذا ناصحا، وأبا حنونا..
وهنا أتّقد محبة ً للشاعرين الغاليين

فألف ألف ألف شكر لهذا البوح القلبي الصادق ..

[أحمد نمر الخطيب]

ما أجمل هذه الارتجالية الجميلة..
إن كان هذا هو الارتجال فقد حق للشعراء أن يضعوا أقلامهم..
ولككنني أقول إن من قيلت في حقه هو ممن يستفزون الأقلام لتكتب فيهم..
الشاعر الأمير.. الطيب.. الخلوق وصاحب أجمل الحكم التي سجلتها صفحات واتا..
أما من قالها فهو الشاعر القدير الذي لا يُشق له غبار..
والذي حل بساحات واتا حاملًا في يده مشاعل المودة ..
ونثر بقوافيه أطيب الرياحين في جنباتها..
لهذا الشعر احترامنا..
وللشعراء وقفة به يستحقها..
وتحية لقائله وسلام..




أكرمْ بمن جعل الخيالَ بقلبهِ = يمشي كما تمشي النجوم تباعا

[أحمد نمر الخطيب]

واصل قريضك يغريني..
والله أنت يا أخي أحمد.. والشاعر القدير لطفي منصور ..أهل لكل خير..
بارك الله لنا فيكما .. وفي إخواننا الواتويين جميعهم..
مودتــــي لكمـــا..


لي فيكَ عهد مودةٍ تتوقّدُ = وصدى الحقيقة أن وجدكَ مفردُ

[أحمد نمر الخطيب]

الشاعر أحمد نمر الخطيب :
هنيئا لكما ، أنت والشاعر لطفي منصور ، بهذه الغيمات الشعرية
التي تمطر فوقكما بشآبيب المحبّة ..
ولترتعا في حديقتكما الوجدانية مثل فجرين يتحديا رؤوس العتمة ،
ودام الشعر حبلا مثينا يربط بين النجوم المتلألئة التي
تولدُ من رحم قصائدكما ..

أخي الشاعر الجميل مصطفى ملح
أشكرك على تواجدك الدائم
وتقبل مودتي
واعتزازي بحرفك

[أحمد نمر الخطيب]

ولك الشكر الموصول يا من أسرت روحي بكلامك العذب الجميل ...
طوقت رقابنا بفضلك يا ناثر الود والجمال ...
إليك أيها النبيل أهدي أبياتا على استحياء ...
فأين هي من بيانك ورائع شعرك ...
أرسلها تزحف أمام قامة شعرك الشامخة ... فتقبلها من أخيك :



أُسِرَ الفؤادُ ، تراقصَتْ أهواؤهُ=وسما الودادُ ، تعطَّرتْ أجواؤهُ
والقلبُ مُضنىً بالبعاد وإنهُ=مِنْ نُبلِ عزْفِكَ يا خطيبُ دواؤهُ
نَسَجَ الخطيبُ سحابَ ودٍ أمطرتْ=غيثَ الودادِ فَوُزِعَتْ أنداؤهُ
يا نمرُ أسعِفْ بالبيانِ قريحتي=الشعرُ يسحَرُ والخطيبُ لواؤهُ
تَوّجتَني بالودِ يقطرُ ناطفا=ووسمتني بالنورِ شعّ ضياؤهُ
يا أحمدُ النمرُ الخطيبُ تشرَّفتْ=روحي به ، فتألقت أسماؤهُ
والجفنُ ضمَّكَ يا حبيبُ مُكَرَّمًأ=والقلبُ منكُمْ أُفرِدَتْ أفياؤهُ



لطفي منصور


الأخ الشاعر الكبير لطفي منصور
ولا أرى أنني أوفيتك حقك
ولكن عذري أن ما أنشره هنا من أخوانيات هو مشروع للقصائد
فالقصائد في طور الكتابة
وحال إنهاء القصائد بشكلها الأخير
سأعمل على نشرها في ديوان جديد
تقبل مودتي
مع إعجابي الكبير بما أسبغت عليَّ من شعر

[أحمد نمر الخطيب]

الله الله الله ..

أعرفه أستاذا ناصحا، وأبا حنونا..
وهنا أتّقد محبة ً للشاعرين الغاليين

فألف ألف ألف شكر لهذا البوح القلبي الصادق ..

الأخ الشاعر الجميل معاذ حسن
ونعم الأستاذ والأب الحبيب لطفي منصور
ولك أمنياتي بالسعادة