عامر العظم
05/05/2009, 02:07 PM
كيف تواجه الإشاعات الكاذبة في القارة السابعة؟
ربما من المفيد أن نطرح هذا الموضوع لتعزيز وعي وثقة وقدرة الإنسان العربي على التحمل والتطنيش والتقدم..وسأفيدكم بتجربتي الشخصية، العملية والنفسية، الغنية لاحقا.
لا شك أنك تتألم عندما تتعرض لسيل من الأكاذيب والتهم، وقد تغضب وقد تثور وقد ترد، لكن كيف تتعامل معها في القارة السابعة، التي يقطنها ملايين البشر، خاصة أن بإمكان أي شخص أو جهة أو دولة امتلاك حاسوب وخدمة إنترنت ونشر وإرسال ما يريد أو إنشاء مواقع للتشهير بك وتشويهك. وقد يزداد الوضع سوءا إن اختلفت مع أحد، فإذا به يأتي لك أو لغيرك بروابط أو معلومات كاذبة.
يعاني العرب من أمراض مزمنة مثل الفمفمة والقيل والقال والاستغابة والنميمة، وعليك أن تتخيل أن ينقل مئات الآلاف أو ملايين الأشخاص هذه الأمراض إلى أو يكونوا ضحية لها ولتبعاتها في القارة السابعة، فيزداد الأذى ويستفحل المرض.
كثير من العرب يعانون أيضا من السذاجة والتنبلة والجهل ليصدقوا ويكونوا أسرى لما يقرأون أو يسمعون دون تحر أو تمحيص.
1. هل تعرضت لإشاعات كاذبة؟
2. كيف تعاملت معها أو مع مطلقيها؟
3. كيف تتأكد من صحة الإشاعات؟ كيف تبني قناعاتك؟
4. كيف تستخدم ذكاءك ووعيك لمعرفة الحقيقة؟
5. هل أطلقت أو نقلت إشاعة كاذبة بحق إنسان؟
6. هل حاولت أن تتصل به هاتفيا أو تبحث عن دليل دامغ؟
7. كيف تصدق كلاما رقميا بدون دليل أو إثبات أو إدانة محكمة؟
8. هل اكتشفت أنك أخطأت بحق إنسان سبق وتورطت في نقل إشاعة كاذبة عنه؟
9. لماذا تصدق أو تنقل معلومة أو إشاعة غير صحيحة؟ ألا تخاف الله؟
10. كيف تقبل لنفسك استمرار تداول إشاعة كاذبة أطلقتها أو نقلتها بحق إنسان بريء أو نظيف في القارة السابعة؟
11. ألا تخشى من الله، ثم من الملاحقة القانونية، أن يظل يعاقبك مدى الحياة على حجم هذه الإساءات المتراكمة؟
12. ألا تعلم أن هناك يوم حساب وعقاب؟
13. لماذا نلقي الاتهامات جزافا؟ لماذا نتحدث بدون دليل أو برهان أو إثبات؟
14. ألا تعلم أن هناك خصوم وأعداء وعملاء من كل صنف ولون وظيفتهم خلق البلبلة والفتن؟
15. لماذا ترتبك أو تخاف من الإشاعات الكاذبة التي تطلق ضدك؟ لماذا لا تترك أمرك لله عز وجل؟
16. ألا يتعرض لذلك حتى رجال الدين والعلماء الصالحين والناس الطيبين؟
17. كيف نتصرف بمسؤولية عالية مع الكلمة؟
ربما من المفيد أن نطرح هذا الموضوع لتعزيز وعي وثقة وقدرة الإنسان العربي على التحمل والتطنيش والتقدم..وسأفيدكم بتجربتي الشخصية، العملية والنفسية، الغنية لاحقا.
لا شك أنك تتألم عندما تتعرض لسيل من الأكاذيب والتهم، وقد تغضب وقد تثور وقد ترد، لكن كيف تتعامل معها في القارة السابعة، التي يقطنها ملايين البشر، خاصة أن بإمكان أي شخص أو جهة أو دولة امتلاك حاسوب وخدمة إنترنت ونشر وإرسال ما يريد أو إنشاء مواقع للتشهير بك وتشويهك. وقد يزداد الوضع سوءا إن اختلفت مع أحد، فإذا به يأتي لك أو لغيرك بروابط أو معلومات كاذبة.
يعاني العرب من أمراض مزمنة مثل الفمفمة والقيل والقال والاستغابة والنميمة، وعليك أن تتخيل أن ينقل مئات الآلاف أو ملايين الأشخاص هذه الأمراض إلى أو يكونوا ضحية لها ولتبعاتها في القارة السابعة، فيزداد الأذى ويستفحل المرض.
كثير من العرب يعانون أيضا من السذاجة والتنبلة والجهل ليصدقوا ويكونوا أسرى لما يقرأون أو يسمعون دون تحر أو تمحيص.
1. هل تعرضت لإشاعات كاذبة؟
2. كيف تعاملت معها أو مع مطلقيها؟
3. كيف تتأكد من صحة الإشاعات؟ كيف تبني قناعاتك؟
4. كيف تستخدم ذكاءك ووعيك لمعرفة الحقيقة؟
5. هل أطلقت أو نقلت إشاعة كاذبة بحق إنسان؟
6. هل حاولت أن تتصل به هاتفيا أو تبحث عن دليل دامغ؟
7. كيف تصدق كلاما رقميا بدون دليل أو إثبات أو إدانة محكمة؟
8. هل اكتشفت أنك أخطأت بحق إنسان سبق وتورطت في نقل إشاعة كاذبة عنه؟
9. لماذا تصدق أو تنقل معلومة أو إشاعة غير صحيحة؟ ألا تخاف الله؟
10. كيف تقبل لنفسك استمرار تداول إشاعة كاذبة أطلقتها أو نقلتها بحق إنسان بريء أو نظيف في القارة السابعة؟
11. ألا تخشى من الله، ثم من الملاحقة القانونية، أن يظل يعاقبك مدى الحياة على حجم هذه الإساءات المتراكمة؟
12. ألا تعلم أن هناك يوم حساب وعقاب؟
13. لماذا نلقي الاتهامات جزافا؟ لماذا نتحدث بدون دليل أو برهان أو إثبات؟
14. ألا تعلم أن هناك خصوم وأعداء وعملاء من كل صنف ولون وظيفتهم خلق البلبلة والفتن؟
15. لماذا ترتبك أو تخاف من الإشاعات الكاذبة التي تطلق ضدك؟ لماذا لا تترك أمرك لله عز وجل؟
16. ألا يتعرض لذلك حتى رجال الدين والعلماء الصالحين والناس الطيبين؟
17. كيف نتصرف بمسؤولية عالية مع الكلمة؟