المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : انتظار - ق ق ج ر



طارق موقدي
06/05/2009, 04:26 PM
انتظار- ق ق ج ر (ر: رقمية)





width=500 height=350
كان الليل قد أرخى سدوله
انتظرته لساعات
تأخر !! .. لا بأس
أعدت الشموع
نسقت الورود
الموسيقى جاهزة
والعشاء الفاخر أوصت عليه من مطعم معروف
قرع الجرس،
انتظرت قليلا
شغلت الاسطوانة
وأطفأت الإضاءة
فتحت الباب وعانقته
في اليوم التالي، نشرت جريدة الصباح :
"اغتصاب سيدة على مدخل شقتها"

كمال دليل الصقلي
06/05/2009, 05:00 PM
إنتظار- ق ق ج ر (ر: رقمية)



كان الليل قد أرخى سدوله
انتظرته لساعات
تأخر !! .. لا بأس
أعدت الشموع
نسقت الورود
الموسيقى جاهزة
والعشاء الفاخر أوصت عليه من مطعم معروف
قرع الجرس،
انتظرت قليلا
شغلت الاسطوانة
واطفأت الإضاءة
فتحت الباب وعانقته
في اليوم التالي، نشرت جريدة الصباح :
"اغتصاب سيدة على مدخل شقتها"


العزيز الغالي طارق موقدي.
إنها لعنة الإنتظار ..
اعتقدته وصل،لكن وقع ما لم يكن في الحسبان ..
نصيص له دلالات عميقة جدا تستحق أكثر من وقفة ( عدم أحترام الآخر - الخيانة - التلاعب - انعدام التواصل- الإبتعاد عن التعاليم الدينية...)
مودتي.

محمد أكراد الورايني
06/05/2009, 05:55 PM
أخي الكريم طارق موقدي, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هو انتظار بخيبة أمل..قصة مأساوية زاد من تشويق قارئها ,الصورة والموسيقي المصاحبتين

لها..أعجبتني مفرداتها الموهمة للمتلقي, وقفلتها التي تنفتح على قراءات شتى..

رائع أنت أخي طارق , ومجدد حد الإمتاع..

تقبل تحية أطلسية كرملية شامخة ..

مودتي.

ابراهيم ابويه
06/05/2009, 06:15 PM
المبدع طارق،تحية طيبة.
الفكرة التي وددت إيصالها الى المتلقي كانت في مجملها إيحاء ووصف لما يسبق اللحظة.
جاءت النهاية متضمنة لعنصرين منفصلين تماما:عناق مبهم وخبر أكثر إبهاما،فكان على القارئ أن يستلهم القفلة بطريقته الخاصة ويربط بين الاستعداد النفسي لبطلة القصيصة ولحظة العناق....
تحيتي.

طارق موقدي
06/05/2009, 10:08 PM
العزيز الغالي طارق موقدي.
إنها لعنة الإنتظار ..
اعتقدته وصل،لكن وقع ما لم يكن في الحسبان ..
نصيص له دلالات عميقة جدا تستحق أكثر من وقفة ( عدم أحترام الآخر - الخيانة - التلاعب - انعدام التواصل- الإبتعاد عن التعاليم الدينية...)
مودتي.
الصديق العزيز كمال
صدمتها كانت قوية، فوقعت المسكينة ضحية لهفتها، وكما تفاجئنا نحن، ووقع ما لم يكن في الحسبان، تفاجئت هي ولكن بعد فوات الأوان..دلالات النص متشعبة، والظاهر منها الدعوة إلى الحرص.
أشكرك أخي وصديقي على هذه الإطلالة الرائعة

مصطفى ملح
06/05/2009, 10:29 PM
الأخ القاص طارق موقدي:
إن مايمنح النص قدرته على الاختراق وشدّ المتلقي
هو تهييء الجو كاملا لخرق أفق انتظار المتلقي وذلك
باعتماد ادوات خارجية فاعلة تشرّح البؤرة النفسيّة
كالموسيقى والطعام الذي تصرّ على أن يكون من مطعم فهي
لاوقت لها لأنها في لحظة انتظار: هو غودو العربي الذي يأتي
ولايأتي بتعبير صمويل بيكيت؛ ثم ماحدث بعدئذ؟
الموسيقى صارت نواحا والطعام مندبة والقادم عاد نقيضه
محمّلا ليس بالورود والقبلات وإنّما بالموت وضياع الشّرف ..
شكرا

د.حايك
07/05/2009, 02:21 AM
أخي طارق الإنسان المتآلق، أبا الطوارق:


الإنتظار صعب....الإنتظار عذاب
ثوان.....بساعات
و يسرح الخيال
و أمل بلقاء
في عالم الموسيقى
عالم الحب و الحياة
عالم الأشعار و الإحساس
عالمٌ مخمليٌ
تزينه الشموع و الورود
وأشهى الطعام
كل شيء رتبته.......
كل شيء حسبته........
و لكنها.........أخطأت العنوان......!!!


تحياتي لقلمك و أفكارك و أشعارك.
أخوكم
د.م.حسان عز الدين الحايك
2009 - 5 - 6

طارق موقدي
07/05/2009, 06:59 AM
أخي الكريم طارق موقدي, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
هو انتظار بخيبة أمل..قصة مأساوية زاد من تشويق قارئها ,الصورة والموسيقي المصاحبتين
لها..أعجبتني مفرداتها الموهمة للمتلقي, وقفلتها التي تنفتح على قراءات شتى..
رائع أنت أخي طارق , ومجدد حد الإمتاع..
تقبل تحية أطلسية كرملية شامخة ..
مودتي.

البهي القدير والقاص الجميل محمد بن أكراد الواريني حفظه الله
شامخ الأصل والمنبت، جميل الحرف والحرفة، عظيم الخلق والخلقة
بارك الله فيك ووقانا وإياكم شر القفلات الحادة والمفاجئات غير السارة

تحياتي والسلام عليكم أوله وآخره

طارق موقدي
07/05/2009, 07:03 AM
المبدع طارق،تحية طيبة.
الفكرة التي وددت إيصالها الى المتلقي كانت في مجملها إيحاء ووصف لما يسبق اللحظة.
جاءت النهاية متضمنة لعنصرين منفصلين تماما:عناق مبهم وخبر أكثر إبهاما،فكان على القارئ أن يستلهم القفلة بطريقته الخاصة ويربط بين الاستعداد النفسي لبطلة القصيصة ولحظة العناق....
تحيتي.
ألاستاذ المبدع ابراهيم ابويه

شرفني مروركم الطيب البهي، وإطلالتكم الرائعة على النص وتحليلكم العميق، للفكرة والمضمون
قراءة قصيرة جدا، اعتز بها، وأكرر شكري لك عليها وعلي غيرها.

دمت بهذا النقاء

طارق موقدي
07/05/2009, 07:07 AM
الأخ القاص طارق موقدي:
إن مايمنح النص قدرته على الاختراق وشدّ المتلقي
هو تهييء الجو كاملا لخرق أفق انتظار المتلقي وذلك
باعتماد ادوات خارجية فاعلة تشرّح البؤرة النفسيّة
كالموسيقى والطعام الذي تصرّ على أن يكون من مطعم فهي
لاوقت لها لأنها في لحظة انتظار: هو غودو العربي الذي يأتي
ولايأتي بتعبير صمويل بيكيت؛ ثم ماحدث بعدئذ؟
الموسيقى صارت نواحا والطعام مندبة والقادم عاد نقيضه
محمّلا ليس بالورود والقبلات وإنّما بالموت وضياع الشّرف ..
شكرا

الأستاذ الشاعر مصطفى ملح
مرورك عطر المكان وطهر مسرح الجريمة
كما أن في تعليقكم درسا ادبيا مهما، نتعلمه
لك جزيل شكري وكامل احترامي وتقديري

حياك الله

صراض عبدالغني
07/05/2009, 08:02 AM
انتظار- ق ق ج ر (ر: رقمية)
width=500 height=350

الاخ طارق موقدي
اسمح لي ان اقرا النص على الشكل التالي
(لا شيء يحدث، لا أحد يأتي، لا أحد يذهب. هذا شيء رهيب) إيستراغون
دلالة الكلمة:


الانتظار : "الغائب" "الوهم" "الخلاص"
الفعل :الياس " القنوط"
الانتظار هو ليس فراغاً بل فعالية متعاقبة من الممكن أن تكون فعلاً غريزياً أو ربما فعلاً عقيماً" بيكيت "
لك خالص المودة

طارق موقدي
08/05/2009, 02:14 AM
إنتظار- ق ق ج ر (ر: رقمية)

الاخ طارق موقدي
اسمح لي ان اقرا النص على الشكل التالي
(لا شيء يحدث، لا أحد يأتي، لا أحد يذهب. هذا شيء رهيب) إيستراغون
دلالة الكلمة:


الانتظار : "الغائب" "الوهم" "الخلاص"
الفعل :الياس " القنوط"
الانتظار هو ليس فراغاً بل فعالية متعاقبة من الممكن أن تكون فعلاً غريزياً أو ربما فعلاً عقيماً" بيكيت "
لك خالص المودة

ألاستاذ الفاضل، صراض عبدالغني
قراءة راقية للنص، وبعد فلسفي قد يتجاوز حد النص نفسة
مبدع أخي صراض ، دمت بهذا النقاء
بارك الله فيك ولك شكري ومحبتي واحترامي

عايده بدر
08/05/2009, 02:55 AM
انتظار- ق ق ج ر (ر: رقمية)





كان الليل قد أرخى سدوله
انتظرته لساعات
تأخر !! .. لا بأس
أعدت الشموع
نسقت الورود
الموسيقى جاهزة
والعشاء الفاخر أوصت عليه من مطعم معروف
قرع الجرس،
انتظرت قليلا
شغلت الاسطوانة
وأطفأت الإضاءة
فتحت الباب وعانقته
في اليوم التالي، نشرت جريدة الصباح :
"اغتصاب سيدة على مدخل شقتها"







ما أقسى فعل الإنتظار
و ما أخطر ما ترتب عليه من نتائج
احيانا يفقدنا الإنتظار
بعض التفكير العقلانى
يدفعنا يأسنا إلى إصدار رد فعل غير واع ٍ
و تكون النتائج غير متوقعة على الإطلاق

استاذى العزيز
طارق موقدى
مبدع رصدك لتلك اللحظة غير الواعية
و نتائجها غير المحسوبة
تصوير قوى للمشهد و لغة واعية شاعرية
تأخذ المتلقى إلى بعيد لتجسد مشهد إنتظار رومانسى
يعقبه وقوع فاجعة تنتهى بها القصة لتجعل المتلقى
مستمرا فى دهشته لبضع دقائق من وقع النهاية المؤلمة .
دام إبداعك و دام تجديدك للشكل القصصى الجديد
الذى تقدمه هنا (الـ ق.ٌٌق.ج. ر القصة القصيرة جدا الرقمية )
شكل جديد و تقنية حديثة لخدمة القصة القصيرة جدا
و هى هنا موظفة بشكل رائع
و خاصة تلك الموسيقى الناعمة المصاحبة للقصة
لها أبعاد أضفت على النص آفاقا أخرى

تحياتى إلى إبداعك

مودتى
عايده

طارق موقدي
08/05/2009, 08:00 AM
ما أقسى فعل الإنتظار
و ما أخطر ما ترتب عليه من نتائج
احيانا يفقدنا الإنتظار
بعض التفكير العقلانى
يدفعنا يأسنا إلى إصدار رد فعل غير واع ٍ
و تكون النتائج غير متوقعة على الإطلاق
استاذى العزيز
طارق موقدى
مبدع رصدك لتلك اللحظة غير الواعية
و نتائجها غير المحسوبة
تصوير قوى للمشهد و لغة واعية شاعرية
تأخذ المتلقى إلى بعيد لتجسد مشهد إنتظار رومانسى
يعقبه وقوع فاجعة تنتهى بها القصة لتجعل المتلقى
مستمرا فى دهشته لبضع دقائق من وقع النهاية المؤلمة .
دام إبداعك و دام تجديدك للشكل القصصى الجديد
الذى تقدمه هنا (الـ ق.ٌٌق.ج. ر القصة القصيرة جدا الرقمية )
شكل جديد و تقنية حديثة لخدمة القصة القصيرة جدا
و هى هنا موظفة بشكل رائع
و خاصة تلك الموسيقى الناعمة المصاحبة للقصة
لها أبعاد أضفت على النص آفاقا أخرى
تحياتى إلى إبداعك
مودتى
عايده

اشكرك سيدتي الفاضلة على قراءة متأنية كهذه

واقع مرير وحالة مؤلمة جاءت من وحي الحياة الغربية التي اطلع على كثير من تفاصيلها اليومية
لحسن الحظ هي بشكل أقل حده في الوطن العربي، لكن الحذر واجب وتقوى الله هي رأس الحكمة

تقبلي شكري وحرصي الشديدين على احترامك وتقدير جهودك دائما
بارك الله فيك

محمد فائق البرغوثي
10/05/2009, 05:24 PM
انتظار- ق ق ج ر (ر: رقمية)





كان الليل قد أرخى سدوله
انتظرته لساعات
تأخر !! .. لا بأس
أعدت الشموع
نسقت الورود
الموسيقى جاهزة
والعشاء الفاخر أوصت عليه من مطعم معروف
قرع الجرس،
انتظرت قليلا
شغلت الاسطوانة
وأطفأت الإضاءة
فتحت الباب وعانقته
في اليوم التالي، نشرت جريدة الصباح :
"اغتصاب سيدة على مدخل شقتها"




في كلا الحالتين ، هو ( لم يأتِ ) ، لا الأمس ، ولا أمس الأول ،

لقد هيأت الأجواء الرومانسية ورتبت ليل انتظارها بشموع الحب ولمسات تضفي رونقا شفيفا على بوح المكان ، حالمة بلحظات حميمية مع الحبيب،، لكنهُ لم يأتِ ، أو تأخر قليلا ، لتقابل ما لم تكن بانتظاره ، في موعد مع غراب ينعق بالموت .

الجميل في هذا النص ، هو القفلة المفاجئة التي غيرت مجرى النص في مفارقة حادة بين مشهدين متناقضين ، الأول من ليالي ألف ليلة وليلة ، والآخر مقتطع من فيلم دموي .

مشهد بصري ، وسينمائي جميل ، وكأنه فيلم قصير جدا .

مودتي أيها الجميل ، المتقلب في فنونك ، أنت لم تعد تفاجئنا بنصوصك ولمساتك ، لأننا تعودنا أن نحتسي الدهشة معك ، فحرك الفنجان كما شئت .

دم طيبا

طارق موقدي
11/05/2009, 07:11 AM
في كلا الحالتين ، هو ( لم يأتِ ) ، لا الأمس ، ولا أمس الأول ،
لقد هيأت الأجواء الرومانسية ورتبت ليل انتظارها بشموع الحب ولمسات تضفي رونقا شفيفا على بوح المكان ، حالمة بلحظات حميمية مع الحبيب،، لكنهُ لم يأتِ ، أو تأخر قليلا ، لتقابل ما لم تكن بانتظاره ، في موعد مع غراب ينعق بالموت .
الجميل في هذا النص ، هو القفلة المفاجئة التي غيرت مجرى النص في مفارقة حادة بين مشهدين متناقضين ، الأول من ليالي ألف ليلة وليلة ، والآخر مقتطع من فيلم دموي .
مشهد بصري ، وسينمائي جميل ، وكأنه فيلم قصير جدا .
مودتي أيها الجميل ، المتقلب في فنونك ، أنت لم تعد تفاجئنا بنصوصك ولمساتك ، لأننا تعودنا أن نحتسي الدهشة معك ، فحرك الفنجان كما شئت .
دم طيبا

أشكرك ايها الجميل
هو لم يأتِ وهي لم تأتِِ ، أنت وحدك من أتيت بين مشهدين، في هنيهة انقطاع البث، فبين الانتظار على رصيف القوافي وحافلة تحمل ما تحمل، كان الخيار المر، وكان الأمر، أمّر من العلقم مذاقا، وأصعب من قيظ قلوب تصحرت ووجوه جف فيها الماء وأقحلت، فبين خيار الساعة وخيار الرحلة نحو البحر، جاء القرار بعد طول انتظار، فترك يافطة المئة دولار لينضم إلى ركب الناجين. ضمن هذا السياق جاء الإحياء القصصي بعيدا عن مغريات ساوث ويسترين بيتش، وعن الماء الحلوة بلغة الهنود الأوائل الذي سموها ميامي.

تقبل التحية على عجل، فأنا على سفر،

عز الدين بن محمد الغزاوي
12/05/2009, 12:45 AM
* السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
* أخي المتألق طارق موقدي، لقد أبدعت في كتابة النص و إخراجه التصويري و الموسيقي.
* أتمنى أن تتاح لك الفرصة لتعلمنا من تقنيات " الفلاش " هذه ، لقد أعطيت لقصتك بعدا آخر.
* أما عن فقرات النص و مضامينه ، فهي قصة محبوكة تجعل القارئ يعيشها و ينتظر القفلة في الوقت المناسب.
* دمت متألقا كعادتك و متميزا في تطويعك للتقنيات الحديثة في المجال الرقمي.
* دعواتي لك بالتوفيق / عز الدين الغزاوي.

طارق موقدي
14/05/2009, 04:29 AM
* السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
* أخي المتألق طارق موقدي، لقد أبدعت في كتابة النص و إخراجه التصويري و الموسيقي.
* أتمنى أن تتاح لك الفرصة لتعلمنا من تقنيات " الفلاش " هذه ، لقد أعطيت لقصتك بعدا آخر.
* أما عن فقرات النص و مضامينه ، فهي قصة محبوكة تجعل القارئ يعيشها و ينتظر القفلة في الوقت المناسب.
* دمت متألقا كعادتك و متميزا في تطويعك للتقنيات الحديثة في المجال الرقمي.
* دعواتي لك بالتوفيق / عز الدين الغزاوي.

عزيز أخي عز الدين بن محمد الغزاوي
أرحب بك أولا وأشكر لك هذا الحضور الجميل على متصفحي المتواضع
ويسعدني أنك أعجبت بالنص والتصوير

أتمنى لو أمتلك الوقت الكافي لتقديم بعض ما أملك من خبرات في مجال التصميم لأقدمها للمهتمين
أكرر لك شكري وامتناني أخي عز الدين الغزاوي وبارك الله فيك

هديل عليان
17/05/2009, 01:39 AM
انتظار- ق ق ج ر (ر: رقمية)





كان الليل قد أرخى سدوله
انتظرته لساعات
تأخر !! .. لا بأس
أعدت الشموع
نسقت الورود
الموسيقى جاهزة
والعشاء الفاخر أوصت عليه من مطعم معروف
قرع الجرس،
انتظرت قليلا
شغلت الاسطوانة
وأطفأت الإضاءة
فتحت الباب وعانقته
في اليوم التالي، نشرت جريدة الصباح :
"اغتصاب سيدة على مدخل شقتها"




حملتني كلماتك إلى عنان السماء حيث الحب والرومانسية وما كدت أحلق حتى شعرت بالارتطام العنيف .

مودتي واحترامي .

طارق موقدي
17/05/2009, 05:46 AM
حملتني كلماتك إلى عنان السماء حيث الحب والرومانسية وما كدت أحلق حتى شعرت بالارتطام العنيف .
مودتي واحترامي .

تحياتي واحترامي لك أختي وأرحب بك دوما
يشرفني مرورك ويسعدني اعجابك بالنص والقفلة

أرجو أن لا يكون الارتطام بهذا العنف في المرات القادمة
دمت بألق