الدكتورمروان الجاسمي الظفيري
05/10/2006, 03:29 PM
إعادة النظر في كتابات العصريين في ضوء الإسلام ..
للكاتب الإسلاميّ الداعية المؤرّخ :
أنور الجنديّ :
هذا الكتاب يعد من الكتب الفكرية النادرة و الثرية بمحتوياتها بما تحمله من مواضيع هامة و حساسة ، حيث يعتبر هذا الكتاب هو فاضح المؤامرات و الدسائس التي حيكت ضد الإسلام و المسلمين على أيدي أشهر كتاب و مثقفي هذا العصر...حيث يوضح بالدلائل الدامغة ، و البراهين المنطقية على الوسائل الخبيثة التي اتبعها أولئك للنيل من أصالة الأمة و عقيدتها.
فقد كثرت في الفترة الأخيرة كتابات العلمانيين و العصريين ، و استشرت وجهات النظر المخالفة للفكر الإسلامي ، و مضامين القرآن الكريم و السنة المطهرة ، و حاولت أن تحجب الأصول الأصيلة ، و المنابع الحقيقية ببريق خلاب خادع يرمي الى استغلال عوامل ضعف المجتمع ، و التي ترجع في الأساس الى ضعف الخلفيات الإسلامية في التعليم ، و نقصها في البيت و ضعف القدوة فيالبيت و المدرسة و الشارع.
و لعل هذا الكتاب بما يهاجم فيه قضايا التغريب و السموم التي أفرزتها كتابات الكثير من الأسماء اللامعة مثل طه حسين و مصطفى أمين و احسان عبد القدوس و خالد محمد خالد و غيرهم كثير ؛ لعله اذن من أجرأ و أقوى الكتب الفكرية التي ظهرت في المكتبات العربية و نالت رواجا واسعا وسط المثقفين و بالأخص الشباب..
و مما يشهد له في هذا الكتاب أنه منطقي للغاية في طرح القضايا ، كما أن أسلوبه سلس رائع يجعل من الصعب على المرء تركه دون إكماله حتى آخر سطر..فمؤلفه باحث جاد ، و مؤرخ اسلامي كبير..
(مجلة أقلام الثقافية)
وطبع هذا الكتاب عدّة طبعات
والطبعة التي تحت يدي الآن ، هي :
طبعة دار الاعتصام ـ القاهرة
سنة 1977م
ويقع الكتاب في 336 صفحة ، ويتضمن ثمانية أبواب
تسبقها مقدمة طويلة(1 ـ 25 ) صفحة
هي عبارة عن :
قضايا مثارة حول الإسلام !!!!!
للكاتب الإسلاميّ الداعية المؤرّخ :
أنور الجنديّ :
هذا الكتاب يعد من الكتب الفكرية النادرة و الثرية بمحتوياتها بما تحمله من مواضيع هامة و حساسة ، حيث يعتبر هذا الكتاب هو فاضح المؤامرات و الدسائس التي حيكت ضد الإسلام و المسلمين على أيدي أشهر كتاب و مثقفي هذا العصر...حيث يوضح بالدلائل الدامغة ، و البراهين المنطقية على الوسائل الخبيثة التي اتبعها أولئك للنيل من أصالة الأمة و عقيدتها.
فقد كثرت في الفترة الأخيرة كتابات العلمانيين و العصريين ، و استشرت وجهات النظر المخالفة للفكر الإسلامي ، و مضامين القرآن الكريم و السنة المطهرة ، و حاولت أن تحجب الأصول الأصيلة ، و المنابع الحقيقية ببريق خلاب خادع يرمي الى استغلال عوامل ضعف المجتمع ، و التي ترجع في الأساس الى ضعف الخلفيات الإسلامية في التعليم ، و نقصها في البيت و ضعف القدوة فيالبيت و المدرسة و الشارع.
و لعل هذا الكتاب بما يهاجم فيه قضايا التغريب و السموم التي أفرزتها كتابات الكثير من الأسماء اللامعة مثل طه حسين و مصطفى أمين و احسان عبد القدوس و خالد محمد خالد و غيرهم كثير ؛ لعله اذن من أجرأ و أقوى الكتب الفكرية التي ظهرت في المكتبات العربية و نالت رواجا واسعا وسط المثقفين و بالأخص الشباب..
و مما يشهد له في هذا الكتاب أنه منطقي للغاية في طرح القضايا ، كما أن أسلوبه سلس رائع يجعل من الصعب على المرء تركه دون إكماله حتى آخر سطر..فمؤلفه باحث جاد ، و مؤرخ اسلامي كبير..
(مجلة أقلام الثقافية)
وطبع هذا الكتاب عدّة طبعات
والطبعة التي تحت يدي الآن ، هي :
طبعة دار الاعتصام ـ القاهرة
سنة 1977م
ويقع الكتاب في 336 صفحة ، ويتضمن ثمانية أبواب
تسبقها مقدمة طويلة(1 ـ 25 ) صفحة
هي عبارة عن :
قضايا مثارة حول الإسلام !!!!!