المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دور فقراء الرياضة في صناعة أمجادها



محمد التهامي بنيس
12/05/2009, 11:06 PM
دور فقراء الرياضة في صناعة أمجادها
إلى كل من يشعر بالمحبة والارتياح نحو بسطاء هذا البلد العزيز . - إلى كل من يعترف مع نفسه أنه أخطأ في حق الفقراء الرياضيين ويريد أن يكفر عن خطئه - إلى كل من مرض يوما , فأحس أنه فقير محتاج لعطف الآخر ,وشعر أن الصحة تاج فوق الرؤوس وأيقن أن المحبة تفرض عليه الاهتمام بالبسطاء والفقراء الرياضيين ,فيرتاح لحسن استعمال غناه في خدمة النهوض برياضتهم
- إلى كل من شجع الفقير الرياضي على الفعل والاستمرار في العطاء الذي هو الدواء المثالي لعلاج فقره ,لأنه بالتشجيع والمساهمة الوازنة يمنعه من السقوط وهو أفضل من أن يساعده بعد السقوط . - إلى كل رياضي فقير قادته عزة نفسه ليصنع ما ينسيه فقره , فأصبح بطلا وأمسى غنيا وصار لفقراء الرياضة خير معين وأوفى داعم . - إلى كل بطلة وبطل هزم فقره , وحول الحواجز إلى حوافز , والمعوقات إلى منطلقات , فصبر ونال ما أرضاه وأفرح وطنه . - إلى كل من له عزيمة على المساهمة الجادة في دعم فقراء الرياضة والسير برياضتنا إلى النهوض الهادف .
أهدي هذا العمل الفقير كمساهمة في التعريف بدور فقراء الرياضة في صناعة أمجادها ,ومن أجل استنهاض الهمم لمزيد من التعاون ومزيد من الألقاب والبطولات
ذ محمد التهامي بنيس
12 غشت 2007

عز الدين بن محمد الغزاوي
12/05/2009, 11:23 PM
* السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
* أخي التهامي بنيس ، تحية صادقة من مدينة الدار البيضاء التي تملأ جنباتها أحياء فقيرة تأوي الآلاف من الرياضيين الفقراء ، الذين ينتظرون من يأخد بيدهم كي يفجروا طاقاتهم في شتى أنواع الرياضة ، فيحققوا النتائج المرجوة.
* أشاطرك الراي في مقدمة الموضوع " دور فقراء الرياضة ، في صناعة أمجادها " ، لكن و مع كامل الأسف نسيت سهوا ، وضع الموضوع كي نناقشه معك ، فأرجوك أن ترجع للصفحة و إدراجه و لك كامل الشكر.
* في انتظار ذلك ، تقبل أخي بنيس فائق الود و المحبة / عز الدين الغزاوي.

د. موفق مجيد المولى
13/05/2009, 11:51 AM
أخي محمد بنيس المحترم
اسأل الله ان يغني منتدانا الفقير بمواضيعك الرياضية والاعلامية وانت رجل معروف في ساحة الاعلام الرياضي وانا وغيري بانتضار الموضوع كاملا ليطلع عليه علماء الفكر الرياضي العربي وقد اسعدتني مشاركة شخصكم الكريم وأنبئتني بأن موجة العقل الرياضي ستجتاح منتديات واتا الحضارية فلا تحرمنا من ثمار بستانك الجميل