المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من لي بوصل مليحة أهواها



أحمد الجكني
16/05/2009, 04:06 AM
أرسلت هذه الأبيات لزوجتي، من الكامل:

مَنْ لي بوصلِ مليحة أهواها
أنا في الرياض.. ومكة مثواها

مَنْ لي بوصلِ مليكةٍ أحبَبْتُها
ما في الفؤاد حبيبةٌ إلاّها

عَلِقَ الهَوَى منها الفؤادُ فلم يزلْ
ينمو ويكبرُ حبُّها وهواها

برزتْ إليّ كدُرَّةٍ مكنونةٍ
حسناءَ أزرى بالجمانِ صفاها

ألقت إليَّ سناً بوجهٍ مشرقٍ
فاستعظم البدرُ المنيرُ سناها

أنا مُدنَفٌ .. أنا في ضناً ما لم أَنــَــــل
من عطفِها وأشَمَّ طيبَ شذاها

عبدالمنعم جاسم
16/05/2009, 02:08 PM
يسعدني أنني أول المعانقين هذا الجمال ..
أشكرك على هذا النص الجميل الذي أعادنا إلى جميل بثينة ، حيث يقول :

تعلقتها ، والجسم مني مصحح
فما زال ينمو حب جمل وأضعف ُ

وتقول أنت :
عَلِقَ الهَوَى منها الفؤادُ فلم يزلْ
ينمو ويكبرُ حبُّها وهواها

لك مني كل التقدير ..

المختار السعيدي أبو ياسر
16/05/2009, 03:27 PM
رائعة رغم قصرها
تحياتي

أحمد نمر الخطيب
16/05/2009, 05:04 PM
نصّ جميل أيها القادم من أعماق الأصالة
أحييك
مع المودة

عبد الرزاق خليفة
16/05/2009, 05:12 PM
أحمد الجنكي

عذبٌ شعرك , ينطلق بسلاسة وعفوية تسجننا في جمال حروفه

عدت بنا إلى مكامن الجمال وسحرالبيان

أيها النبيل دمت بألق

أحمد الجكني
16/05/2009, 06:57 PM
الأستاذ عبد المنعم جاسم، والاستاذ المختار أبو ياسر، والأستاذ أحمد الخطيب والاستاذ عبد الرزاق خليفة

أطربتني ردودكم.. وإنما هي من حسن ذائقتكم

لكم مني كل الود

عبدالحكم مندور
16/05/2009, 08:51 PM
رقيقة ومعبرة
أدام الله بينكما الحب والمودة
تقديري وتمنياتي

أحمد الجكني
20/05/2009, 01:25 AM
سلمت يا سيدي عبدالحكيم مندور

وجزاك الله خيراً على الدعاء..

سارة مبارك
20/05/2009, 02:24 AM
يا شاعر الأشواق.. ما للنَاي مجروحُ الحنان
والعُودُ يبكي في يديك فيستثير أسي الكمان
عُد فالليالي لم تزل تلهو بأفراحٍٍ حِسان
الوفاء، الأخلاص، الرقة، الحنين، الود، الشوق، الوله، الصبابة، المودة، السكن، الرجولة، أيكفيك هذا أم أزيدكُ أيها الجكني؟
:fl::fl::fl:

محسن شاهين المناور
20/05/2009, 10:27 PM
أخي الحبيب أحمد الجكني
الأصالة كالشمس لايحجبها غربال
وهكذا والحمد لله أن العودة للأصالة بدأت تعود
بشكل مرض فالشعر هو ماحرك الشعور وهكذا كانت
أبياتك الجميلة التي حركت مشاعرنا وداعبت شغاف قلوبنا
دمت رقيقا مبدعا

أحمد الجكني
20/05/2009, 11:49 PM
يا شاعر الأشواق.. ما للنَاي مجروحُ الحنان
والعُودُ يبكي في يديك فيستثير أسي الكمان
عُد فالليالي لم تزل تلهو بأفراحٍٍ حِسان
الوفاء، الأخلاص، الرقة، الحنين، الود، الشوق، الوله، الصبابة، المودة، السكن، الرجولة، أيكفيك هذا أم أزيدكُ أيها الجكني؟
:fl::fl::fl:

يكفي يكفي يا سيدتي.. فلقد كدت أذوب إحراجاً مما خلعت علي من الصفات
شاكراً جميل تعليقك

أحمد الجكني
20/05/2009, 11:51 PM
أخي الحبيب أحمد الجكني
الأصالة كالشمس لايحجبها غربال
وهكذا والحمد لله أن العودة للأصالة بدأت تعود
بشكل مرض فالشعر هو ماحرك الشعور وهكذا كانت
أبياتك الجميلة التي حركت مشاعرنا وداعبت شغاف قلوبنا
دمت رقيقا مبدعا

سيدي الكريم محسن شاهين

ما كانت مشاعركم لتتحرك لولا رقتها

دمت للشعر الجميل ذوّاقاً

د. فائد اليوسفي
19/08/2009, 01:30 AM
أرسلت هذه الأبيات لزوجتي، من الكامل:
مَنْ لي بوصلِ مليحة أهواها
أنا في الرياض.. ومكة مثواها
مَنْ لي بوصلِ مليكةٍ أحبَبْتُها
ما في الفؤاد حبيبةٌ إلاّها
عَلِقَ الهَوَى منها الفؤادُ فلم يزلْ
ينمو ويكبرُ حبُّها وهواها
برزتْ إليّ كدُرَّةٍ مكنونةٍ
حسناءَ أزرى بالجمانِ صفاها
ألقت إليَّ سناً بوجهٍ مشرقٍ
فاستعظم البدرُ المنيرُ سناها
أنا مُدنَفٌ .. أنا في ضناً ما لم أَنــَــــل
من عطفِها وأشَمَّ طيبَ شذاها


الله اكبر الله اكبر... يا رجل
اشعلت مكنون الفؤاد بذكرها... نارا يلعلع فى الفؤاد ضياها

بعثت في ملكة الشعر فاصبحت اقول شعرا...وبسببك سأتحول الى الأدب بدل السياسة