المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بقلم ليلى الناسيمي



حميد بركي
21/05/2009, 12:09 AM
أواخر السبعينات سمع عبد الحميد بركي بالشاعر الكبير عبد الله راجع.كان أنداك حارس عام بثانوية. و دهب إليه و حضي بمكانة مهمة عنده و لهدا بقي وفيا للقصيدة العربية ذات التفعيلة عموديا كانت أو حرة. و على هدا تأسست مجموعة الحواس الخمس بدار الشباب سيدي مومن بالدار البيضاء سنة 1984 و كانت أول حركة شعرية و أدبية في سيدي مومن و تشكلت المجموعة من حميد بركي و محمد أللغافي و الشاعر رضوان مصطفي و محمد كوبري و بشعيب موطيع و قد اعتمدت المجموعة النهج الاستشاري قبل أي فعل يتسبب في الفرقة غير أن بوشعيب تخلى عن المجموعة و حل محله احمد طنيش القاطن بالحي المحمدي مما جعلهم يؤسسون فرعا بدار الشباب بالحي المحمدي بقيادة الشاعر أحمد طنيش ومن تم نشر كتيب باسم المجموعة تحث عنوان الحواس الخمس و اصبحث تعرف المجموعة بهذا الإسم و من تم نشر كتاب سوق عكاظ الذي حضي به شعراء الحواس الخمس و كان صاحب الفكرة رضوان مصطفى. و قبل نشر هذا الديوان تم اللقاء بالشاعر حسن نجمي و قد أبدى هذا الشاعر نصائح اعتبرها حميد بركي منهاجا على كل مبدع أن يعمل بها و هي السفر و القراءة قبل النشر و كان دلك بمقهى ابن بطوطة بين سنة 1989 و 1990. و نشر الديوان الشعري و قد لقي إقبالا و اتسعت الحواس الخمس شهرة في درب الشعر مما دفع الدكتور محمد عزيز لحبابي بعد قراءته لديوان سوق عكاظ الذي تسلضمه كل من بركي و اللغافي بعد القراءات الشعرية في المركب الثقافي أنفا بالدار البيضاء.كتب لحبابي في جريدة العلم في بداية التسعينات في العلم مغربيون من نوابغ القرن الواحد و العشرين و من تم أصبحت المجموعة حركة أدبية أبطالها كل من بركي و اللغافي و الكوبرى و رضوان مصطفى و طنيش. و الحواس هي كل الممنهجين على منهج الحواس الخمس و النوابغ هم بركي و اللغافي و كوبري و لسبب ما استقلت الحواس الخمس و انفرد كل بعمله فأصدر اللغافي حوافر في الرأس و بركي عنترة في قفص و على هدا أسس اللغافي جمعية الماس و أسس حميد بركي جمعية رابطة الأدباء بتنسيق مع الشاعرة فاطمة فكري و بدأت المناقشة بين بركي و اللغافي و أسس حميد بركي بعد دلك باشتراك مع كوبري مجلة تحث عنوان مشعل الحواس و لكن بعد دلك أسس حميد بركي مجلة اللسان الحر و ظهرت للشاعر حميد بركي مجموعة من الإصدارات و هي الحواس الخمس و هو ديوان مشترك و سوق عكاظ و هو أيضا مشترك و عنترة في قفص و الحب أخلاق و رحلة عبر الزمان في حبة رمان و رقصات في النار و رياح أنفا و ما بعد العولمة في الاقتصاد السياسي و هو عمل مشترك و أجنحة و مخالب و نجيب بين المألوف و الغريب و فارس المدينة و تعتبر جمعية الشعلة بقلعة السراغنة أول من قدم حميد بركي لجمهور المدينة كشاعر بدار الشباب ثالث مارس بقلعة السراغنة تم تلاه بعد دلك المقهى الأدبي الذي نظمته كتابة الدولة المكلفة بالشباب بفضاء الجزيرة. .كتب شاعرنا في جميع المجالات لكنه أبدع أكثر في الشعر حتى لقب بالمتنبي و فضلت قصيدته رياح أنفا على معلقة امرأ القيس و قد فضلها ابن الشيخ التونسي عندما قراها أمام الممثل حسن الصقلي في مهرجان الدار البيضاء أمام وفد من تونس و قال في حقه انك تفوقت على المتنبي في وصف المراة و لقب بأمير الشعراء و رد يقول :

فقيل لسان الشعر أنت أميره ......فقلت أنا سلطان كل مفعل
فلا فرق بيني و امرئ القيس إن تكن...... قصائده ليست بوحي منزل

و كتب عليه الكاتب مصطفى الحناوي في جريدة المنعطف بإمبراطور الشعراء.و الآن يعمل حميد بركي بالصالون الأدبي بقلعة السراغنة مع الزجال عبد الرزاق اشليح و الشاعرة ابتسام حسني .
_________________

محمد اللغافي
07/06/2009, 02:56 AM
أواخر السبعينات سمع عبد الحميد بركي بالشاعر الكبير عبد الله راجع.كان أنذاك حارسا عاما بثانوية. و ذهب إليه و حضي بمكانة مهمة عنده و لهذا بقي وفيا للقصيدة العربية ذات التفعيلة عموديا كانت أو حرة. و على هذا تأسست مجموعة الحواس الخمس بدار الشباب سيدي مومن بالدار البيضاء سنة 1984 و كانت أول حركة شعرية و أدبية في سيدي مومن و تشكلت المجموعة من حميد بركي و محمد أللغافي و رضوان مصطفي و محمد كوبري و بوشعيب موطيع و قد اعتمدت المجموعة النهج الاستشاري قبل أي فعل يتسبب في الفرقة غير أن بوشعيب تخلى عن المجموعة و حل محله احمد طنيش القاطن بالحي المحمدي مما جعلهم يؤسسون فرعا بدار الشباب الحي المحمدي بقيادة أحمد طنيش ومن تم نشر كتيب باسم المجموعة تحث عنوان الحواس الخمس الخطوة الأولى و اصبحث تعرف المجموعة بهذا الإسم و من تم نشر كتاب سوق عكاظ الذي حضي به شعراء الحواس الخمس و كان صاحب الفكرة رضوان مصطفى. و قبل نشر هذا الديوان تم اللقاء بالشاعر حسن نجمي و قد أبدى هذا الشاعر نصائح اعتبرها حميد بركي منهاجا على كل مبدع أن يعمل بها و هي السفر و القراءة قبل النشر و كان ذلك بمقهى ابن بطوطة بين سنة 1989 و 1990. و نشر الديوان الشعري و قد لقي إقبالا و اتسعت الحواس الخمس شهرة في درب الشعر مما دفع الدكتور محمد عزيز لحبابي بعد قراءته لديوان سوق عكاظ الذي تسلمه من بركي و اللغافي بعد القراءات الشعرية في المركب الثقافي أنفا بالدار البيضاء.كتب لحبابي في جريدة العلم في بداية التسعينات في مغربيون من نوابغ القرن الواحد و العشرين و من تم أصبحت المجموعة حركة أدبية أبطالها كل من بركي و اللغافي و الكوبرى و رضوان مصطفى و طنيش. و الحواس هي كل الممنهجين على منهج الحواس الخمس و النوابغ هم بركي و اللغافي و كوبري و لسبب ما استقلت الحواس الخمس و انفرد كل بعمله فأصدر اللغافي حوافر في الرأس و بركي عنترة في قفص و على هذا أسس اللغافي جمعية الماس و أسس حميد بركي جمعية رابطة الأدباء بتنسيق مع الشاعرة فاطمة فكري و بدأت المناقشة بين بركي و اللغافي فأسس حميد بركي بعد ذلك باشتراك مع كوبري مجلة تحث عنوان مشعل الحواس التي لم تنجح فأسس على غرارها حميد بركي مجلة اللسان الحر و ظهرت للشاعر حميد بركي مجموعة من الإصدارات و هي الحواس الخمس و هو ديوان مشترك و سوق عكاظ أيضا مشترك و عنترة في قفص و الحب أخلاق و رحلة عبر الزمان في حبة رمان و رقصات في النار و رياح أنفا و ما بعد العولمة في الاقتصاد السياسي و هو عمل مشترك و أجنحة و مخالب و نجيب بين المألوف و الغريب و فارس المدينة و تعتبر جمعية الشعلة بقلعة السراغنة أول من قدم حميد بركي لجمهور المدينة كشاعر بدار الشباب ثالث مارس بقلعة السراغنة تم تلاه بعد ذلك المقهى الأدبي الذي نظمته كتابة الدولة المكلفة بالشباب بفضاء الجزيرة. .كتب شاعرنا في جميع المجالات لكنه أبدع أكثر في الشعر حتى لقب بالمتنبي و فضلت قصيدته رياح أنفا على معلقة امرأ القيس و قد فضلها ابن الشيخ التونسي عندما قراها أمام الممثل الراحل حسن الصقلي في مهرجان الدار البيضاء أمام وفد من تونس و قال في حقه انك تفوقت على المتنبي في وصف المراة و لقب بأمير الشعراء و رد يقول :
فقيل لسان الشعر أنت أميره ......فقلت أنا سلطان كل مفعل
فلا فرق بيني و امرئ القيس إن تكن...... قصائده ليست بوحي منزل
و كتب عليه الكاتب مصطفى الحناوي في جريدة المنعطف بإمبراطور الشعراء.و الآن يعمل حميد بركي بالصالون الأدبي بقلعة السراغنة مع الزجال عبد الرزاق اشليح و الشاعرة ابتسام حسني .
_________________
أخي الشاعر حميد بركي
الحواس الخمس هي الملاذ الأول والأخير..وأعتبرها المهد واللحد ..أعني نفخر بأننا أسسنا شيئا واشتغلنا عليه ..لكي يكبر..ويجب أيضا أن نفتخر بأنفسنا ونحن نكتب عنه بمداد العصامية المطلقة التي نشأنا عليها.
ولا أتفق معك في أن تكتب وتتستر خجولا تحت اسم نحترمه .
ليس عيبا أن تكتب عن نفسك ما يحلو لك ..لكن العيب أن تنسب المقال لغيرك..
معذرة ..أنا هكذا..أنت تعرفني .
وأعرف أيضا أن هذا لا يفسد للود قضية وشكرا.