على هامش لقاء

[هاني درويش]

والتقينا
عندَ سفحِ الضَّادِ
رُوَّاداً
وأزمعنا الصَّعودا
هِمَّةُ الإبداعِ تحدونا
وأنسابٌ
تفاخَرنا انتماءاتٍ
وأعلَنَّا بُنودا
يا صِحابي
، عندَ هذا السَّفحِ،
بي صِدقُ االسَّجايا كم يناديكُم وُدودا
هلهِلوا الفًصحى ابتكاراتٍ
وصوغوا جملةِ الشِّعرِ التي ماراوَدتْ ،قبلُ، الجدودا
واقحموا الآفاقَ ،أقصاها ،اجتهاداتٍ
لِنرقى صوبَ( قِمَّاتٍ) تَسامَتْ باختيارِ الوحي منطوقاً مَجيدا
واعتلي يا أنتِ بُعداً سامِقاً للحرفِ
واستجلي النَّشيدا
إنَّ للتأنيثِ تاءً
أبدَعتْ للحرفِ بُعداً خامِسا
فيهِ فيضٌ من جمالاتِ معانٍ
لمْ تلاقِحْ بائسا
هِمتُ بالتأنيثِ لمَّا صارَ
، عشقاً ،
كلَّ تذكيرٍ شفيفٍ سائسا
مستَشِفَّاً
ما وراءَ الحرفِ منْ كونٍ سعيدِ
يعرفُ استدلالَ ما للبَوْحِ من وحيٍ
لتشكيلٍ جديدِ
فيهِ خلقٌ معرِفيُّ الوجدِ
بالمضمونِ
والشكلِ الوَليدِ
(رَحْبُ بحرٍ
برحُ حربٍ
حِبرُ ربحٍ)
في ثلاثيٍّ مُفيدِ
يا لَتشكيلِ المعاني
أبدَعَتْ سحرَ البيانِ
مُوْسَقاتُ الحرفِ
تطريبٌ بهذا السَّفحِ
من وجدٍ رماني
فالنجاوى
صادِحاتٍ بالأهازيجِ النَّبيلةْ
أخشعتْ سمعيْ بصمتٍ
للهُماماتِ الأصيلةْ
ليسَ إلا الآهُ
إعجاباً
وأعلنتُ انتباذا
شاخصاً للقِمَّةِ الشَّمَّاءِ
قد أدري لماذا
محضُ عشقِ الخَوْضِ إبحاراً إلى المعنى صُعودا
حلَّقَ الرُّوَّادُ قبليْ
لستُ أدري
إنْ يكُ التحليقُ أجدى مِن صُعودي
ناقِلاً خطوي وئيدا
ما بيَ استعجالُ
صبري كالمُريدِ
دَوْزَنَ اللَّحنُ استِماعَ الأُذنِ
حتى صارَ يسري في وريدي
هلهلاتُ الحرفِ لم أعرِف نشازاً
غيرَ أني
فاجأتني
عندَ هذا السَّفحِ أورامٌ تَطاوَلْ
أستميحُ العُذرَ يا أحبابُ لكنْ
بعضُ عجزِ الفقرِ حاوَلْ...
،قبلَ بدءِ الحبوِ، أن يخطو سريعاً
ثمَّ جادَلْ
يدَّعي ما ليسَ يدري من بلاغاتٍ وجودِ
قلتُ: هَوناً.
هبَّ رفضاً مستَفَزَّاً هملَعا
مثلَ ذئبٍ مستشيطٍ هولَعا
ظنَّ إثماً أنهُ في الضادِ صارِ الألمَعا
أينُ منهُ سَيْبَويهُ
وابنُ عبَّاسَ
وذو العقدِ الفريدِ
مغرباً في القولِ حتى هلوساتٍ دونما معنىً مفيدِ
يا مراقي الشَّعرِ عُذراً
واقبلي مني نشيدي
إن نظمتُ القولَ رفضاً كلَّ تخريصِ الخضيدِ
لستُ إلا من هُواةِ الحرفِ
استجدي بلاغاتي
فجودي
غَرَّبتنا عنكِ ما تُدعى الحداثاتُ الوليدةْ
كلُّ سِقطٍ راحَ يُملي هرطقاتٍ تحتَ عنوانِ القصيدة
ممعناً في التيهِ معنىً دونما فحوى مفيدة
يابني أمي
تنادوا
هاهنا نحن احتفالُ
نرفعُ الفصحى بنوداً
بانفتاحٍ صوبَ إبداعٍِ منَ الوعيِ الأكيدِ
جذرنا في العمقِ
والهامُ امتدادٌ للفضاء الرحبِ
للمعنى الوليدِ
إنَما من غيرِ إسفافٍ
وتقليدٍ
وهجرٍ للتليدِ
كلُّ تأسيسٍ بلا اسٍّ مؤداهُ الهباءْ
فاضربوا في العمقِ جذرا
واقحموا وجهَ السَّماء
وانتموا
ضاعَ في الخسرانِ من لم يحترز بالإنتماء
11/11/2008

[نجوى النابلسي]

جميلة جدا استاذ هاني
بل رائعة بشعرها والمعاني

دمت شاعراً عربياً أصيلا وسورياً عزيزاً

[منى حسن محمد الحاج]

يا مراقي الشَّعرِ عُذراً
واقبلي مني نشيدي
إن نظمتُ القولَ رفضاً كلَّ تخريصِ الخضيدِ
لستُ إلا من هُواةِ الحرفِ
استجدي بلاغاتي
فجودي
غَرَّبتنا عنكِ ما تُدعى الحداثاتُ الوليدةْ
كلُّ سِقطٍ راحَ يُملي هرطقاتٍ تحتَ عنوانِ القصيدة
ممعناً في التيهِ معنىً دونما فحوى مفيدة
الله الله.. سلمت يمينك يا أستاذنا هاني..
صدقت وأجدت..
كم من دخيل على الشعر يسمي نفسه شاعرًا بل ويطبع ويوزع هرطقاته!!
أحييك شاعرًا حريصًا على بهاء ورونق الشعر العربي الأصيل..
الشعر هو الشعر دومًا ولا يمكنه أن يلبس كل ما يُفصل له..
تثبت القصيدة.. ولك خالص المودة والتقدير

[ناصر عبد المجيد الحريري]

يابني أمي
تنادوا
هاهنا نحن احتفالُ
نرفعُ الفصحى بنوداً
بانفتاحٍ صوبَ إبداعٍِ منَ الوعيِ الأكيدِ
جذرنا في العمقِ
والهامُ امتدادٌ للفضاء الرحبِ
للمعنى الوليدِ
إنَما من غيرِ إسفافٍ
وتقليدٍ
وهجرٍ للتليدِ
كلُّ تأسيسٍ بلا اسٍّ مؤداهُ الهباءْ
فاضربوا في العمقِ جذرا
واقحموا وجهَ السَّماء
وانتموا
ضاعَ في الخسرانِ من لم يحترز بالإنتماء


سيدي ومعلمي هاني درويش ..
صدقت والله " كل تأسيس بلا أس مؤداه الهباء "
وهذا هو حال الكثير من لا أساس له ...!!!!!!
لله درك ما أروعك ....

[محسن شاهين المناور]

غَرَّبتنا عنكِ ما تُدعى الحداثاتُ الوليدةْ
كلُّ سِقطٍ راحَ يُملي هرطقاتٍ تحتَ عنوانِ القصيدة
ممعناً في التيهِ معنىً دونما فحوى مفيدة
يابني أمي
تنادوا
هاهنا نحن احتفالُ
نرفعُ الفصحى بنوداً
بانفتاحٍ صوبَ إبداعٍِ منَ الوعيِ الأكيدِ
جذرنا في العمقِ
والهامُ امتدادٌ للفضاء الرحبِ
للمعنى الوليدِ
إنَما من غيرِ إسفافٍ
وتقليدٍ
وهجرٍ للتليدِ
كلُّ تأسيسٍ بلا اسٍّ مؤداهُ الهباءْ
فاضربوا في العمقِ جذرا
واقحموا وجهَ السَّماء
وانتموا
ضاعَ في الخسرانِ من لم يحترز بالإنتماء




أخي أبا نمير
نعم أيها الحبيب إنها الأصالة بعينها
وهذا مافعله سحر الضاد بهذه السمفونية السامقة
بنا نحو الخلود . . كلام تعدى حدود الجمال ومعان
شمخت بها الكلمات
دمت مبدعا ونجما في سماء الشعر

[عـائشة السهلاوي]

(رَحْبُ بحرٍ
برحُ حربٍ
حِبرُ ربحٍ)


هَوَامِشٌ تَكْتَظّ أفْقاً..
صَادِحَ الأنْسَامـ!
’
’
أسْتاذِيْ../
بوحٌ عَرِيقٌ مُنتَصِبـ
يَنْسابُ نُبلاً

..تَحِيّةُ إكبار

[محمد إبراهيم الحريري]

أقف في محراب شعرك صامتا
له الصدق ماثل بين يدي قلمه
والبيان ساحر مدهش
والفكرة تليق بها المناقشة من قبل أولي النقد والرأي
حقيقة يا ابا نمير
مبدع .
وفقك الله

[مجذوب العيد المشراوي]

نشيد أصيل أيها الأصيل مررت هنا وكان البستان مبهجا .. ألف شكر

[مقبوله عبد الحليم]

يا أبا نمير
ومن للأصالة سوى حرف أصيل وشاعر للحرف ينتمي وللعتيق من الكلم الرصين
اي انسيابات هنا في هالات الجمال المعتق بشراب اللغة
يا شاعرنا سلم البنان واللسان ونطقت دائما في راحتيك القصيدة
لك الورد والزنابق

[م.علي ناصر]

ما أطوعه!!
ذاك البنان القابض لحن القصيدة

ما أروعه!
ذاك النشيد
الممتطي نسيمات الهوى
العابق أريج حب ما انطوى
إلا ليخلق من عنفوان الألم.

ما أشجعه!
ذلك الحبر الذي ما خان يوماً
فارساً هامَ
وشاعراً
وقت السحر.

ما أنظمه!
ذلك الرهين أنفاس الوله.

ما أبدعه!
ذلك الوتر المشدود بحنين الرمال..

ما أطربه!
ذلك الصهيل الأصيل


شكراً ايها الشاعر الفذ
الحبيب.

[خالد أبو حمدية]

الأخ الصديق
الشاعر المبدع
هاني درويش
قصيدة عالية
فكراً
وحسّاً
وشعريةً عالية
لقد نطقت بلسان كلّ شاعرٍ منتمٍ لتراثِهِ العظيم شعره ونثره
وأجدادِهِ العظماء الذين سبقونا لكل شئ خالدٍ وسامٍ
صغتها بحرفة وتمكن كعادتك
شكراً لقلمك العالي وروحك المحلقة النقيّة

[عبد الرزاق خليفة]

الأستاذ الشاعر هاني درويش

ما شاء الله على الثراء اللغوي ..... أبارك لك وأغبطك

سيدي رائعٌ أنت حد الروعة وشكراً لك على ما أبدعت حقاً

سلم قلبك وقلمك

[ياسر طويش]

بل ْ أصدق ما قرأت ...ولن أعلق ْ

إضحكوا ماشئتم ُمني... لأني َلن ْأعلق

ماقرأته ليس شعرا , ليس نثرا


فدعوني في إنتشائي , في هنائي

لأ حلق َ في سمائي

خلف من أهوى أحلق

إنه السحر الحلال ُ

ورب من خلق الخلائق ْ

هكذا الإبداع يورق ْ

روعة الشعر أخي هاني

كما أنت توثق ْ


آه منك أبا نمير ٍ

هلت البشرى علينا

أستميحك كي أهنيك َ..

أحييك َ..أحييك َ أصفق ْ


بكل احترام
ياسر طويش

[عبدالرؤوف عدوان]

(رَحْبُ بحرٍ
برحُ حربٍ
حِبرُ ربحٍ)
في ثلاثيٍّ مُفيدِ
يا لَتشكيلِ المعاني
أبدَعَتْ سحرَ البيانِ
مُوْسَقاتُ الحرفِ
تطريبٌ بهذا السَّفحِ
من وجدٍ رماني

جناس وإعراب ومقاربة وطباق وصرف. هكذا هو التمكين للغة العربية وتقديرها واحترامها. قريض يتخصص به الشاعر هاني درويش لم يسبقه إليه أحد. أرى أنك تؤسس لمدرستك الشعرية الجديدة المتطورة الموغله في تاريخ وعمق اللغة العربية. اسمح لي أخي أبا نمير أن أسميها (المدرسة الدعدية)، فوراء كل عظيم امرأة كما نعلم. ودعد هذه الزوجة الفاضلة خبرناها نحن أصدقاؤك القدامى الجدد مضيافة عربية أصيلة قال فيها شاعر عربي: (وإنَما وجه الكريم خصوب)

ما أرفعك وأعظم إبداعك إذ تدرج في قصيدك ألفاظاً مثل: وئيدا، إنَّ للتأنيثِ تاءً، تخريصِ الخضيدِ، يا صِحابي، اسٍّ، مؤداهُ، هباءْ، هَوناً، هبَّ، مستَفَزَّاً، هملَعا، مستشيطٍ،هولَعا، الألمعا، مراقي، مُوْسَقاتُ، تطريبٌ، وغيرها وغيرها. إنما هذا الغوص في أعماق الفصحى يوحي بأنَ الشاعر الفذ هاني درويش قارئ نهم للشعر والأدب العربي، مستنير بمصطلحات وعبارات القرآن الكريم، وعلى دراية عالية سليقية بما يرغب أن يقول وينقل.

عبدالرؤوف عدوان
بلاد العرب أوطاني

[أنس كمال الدين]

بعضُ عجزِ الفقرِ حاوَلْ...
،قبلَ بدءِ الحبوِ، أن يخطو سريعاً
ثمَّ جادَلْ
يدَّعي ما ليسَ يدري من بلاغاتٍ وجودِ
قلتُ: هَوناً.
هبَّ رفضاً مستَفَزَّاً هملَعا
مثلَ ذئبٍ مستشيطٍ هولَعا
ظنَّ إثماً أنهُ في الضادِ صارِ الألمَعا
أينُ منهُ سَيْبَويهُ
وابنُ عبَّاسَ
وذو العقدِ الفريدِ
مغرباً في القولِ حتى هلوساتٍ دونما معنىً مفيدِ

تذكرت حديثاً دار بيني و بينك عن نفس الموضوع - أحييك-

لن أزيد عما قالوه الأستاذة الأفاضل
فأنت يقال فيك الكثير الكثير و كل كلمات الدنيا لا تكفي لوصفك و الحديث عنك و عن شعرك أيها العملاق

[أحمد زيادة]

رحلت على متن هذه بعيداً


لك كل الود

[هيمى المفتي]

عادة ما أقف عاجزة أمام الشعر.. تخونني الكلمات.. والتعابير..
وأمام شعرك استاذ هاني أتردد أكثر.. فكل ما يمكن أن أقوله لن يرقى إلى مستوى ما قرأت..

دام إبداعك

[أحمد نمر الخطيب]

هذا نشيد المتعة
نشيد إنشاد الشعراء
أحييك أيها الأخ المبدع
الشاعر الفذ هاني درويش
مع المودة والتقدير

[زاهية بنت البحر]

ماشاء الله تبارك الرحمن
ماأبدع ماقرأت هنا واللغة تنشد لك نشيد الشكر
فرحة بقصيدتك الشامخة شموخ سيدتها العربية العريقة
لله درك ودر حرف يثمن بالغالي والنفيس من الكنوز، تحيتي لك
باسمي وباسم العربية والناطقين بها
أختك
زاهية بنت البحر

[محمد إقبال بلو]

أستاذي الكبير هاني درويش

كلما مررت من هنا أعيش لحظات الشعر والإبداع الذي ترسمه أناملك

أقرأ
أستمتع
أتعلم

محبتي لك

إقبال

[هاني درويش]

جميلة جدا استاذ هاني
بل رائعة بشعرها والمعاني
دمت شاعراً عربياً أصيلا وسورياً عزيزاً

الأخت المحترمة نجوى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك
وجود لمستك على اصفحة تعني لي الكثير
بكل احترام
هاني

[فاتن دراوشة]

رااااااااااائع أنت أستاذنا

في كلّ الحلل

كم كانت الصور رائعة

وكم هي التعابير راقية

كانت دعوة تفيض بهاء

ممتنة لاغراقي في هذا التألق

فاتن

[لطفي منصور]

أخي الشاعر المتألق هاني درويش ...... تحيّة
هذا هو الشعر الذي ينبضه القلب
ويخفق به الوجدان
هذا حديث الشعر عن الشعر بشعر يتباهى به الشعر
أحييك أخي على ما أمتعتنا به .

لطفي منصور

[د/ أحمد ناجي]

.
كان يمشى فى الحقول مضرجا بذهوله الشفاف..
ينمو مثلما تنمو الحشائش..
هل يكون الحلم مسقطَ رأسهِ؟
أم تلك بسمته التى مدَّت أناملها
لترسل صورة أخرى لوجه العشب؟
تكتب سيرة ذاتية لليل يصير جسما
مستديرا
سوف تسقط زهرة التاريخِ
يصبح ذلك الوجه المرصع بالتعاويذ الجميلة صخرة
لكن إحساسا نحيلا
سوف ينبت فى خلايا الموت..
إحساسا نحيلا سوف يمشى فى محاذاة الحدائق
ثم يدخل شاعر من نقطة ما..


هانى درويش


دمت يراعاً يذود عن اليراعات

محبتى تعلمها وأكثر

الناجى كان هنا يرتل ما سطرت

.

[مصطفى ملح]

المتألق هاني درويش
أكيد أن الحداثة إذا لم يُتعامَل معها بحس نقدي ابستملوجي
فسوف تكون الطامة الكبرى حيث ستعيش لغتنا الجميلة مأزقا تاريخيا خطيرا،
واللغة كما يعرف الجميع ليست مجرد أداة للتواصل ولكنها نبض أمة ودليل حضارة
وتاج هوية ومضمار للتباري الإبداعي..
سلم قلمك

[هاني درويش]

يا مراقي الشَّعرِ عُذراً
واقبلي مني نشيدي
إن نظمتُ القولَ رفضاً كلَّ تخريصِ الخضيدِ
لستُ إلا من هُواةِ الحرفِ
استجدي بلاغاتي
فجودي
غَرَّبتنا عنكِ ما تُدعى الحداثاتُ الوليدةْ
كلُّ سِقطٍ راحَ يُملي هرطقاتٍ تحتَ عنوانِ القصيدة
ممعناً في التيهِ معنىً دونما فحوى مفيدة
الله الله.. سلمت يمينك يا أستاذنا هاني..
صدقت وأجدت..
كم من دخيل على الشعر يسمي نفسه شاعرًا بل ويطبع ويوزع هرطقاته!!
أحييك شاعرًا حريصًا على بهاء ورونق الشعر العربي الأصيل..
الشعر هو الشعر دومًا ولا يمكنه أن يلبس كل ما يُفصل له..
تثبت القصيدة.. ولك خالص المودة والتقدير

الشاعرة التي أحترم
منى حسن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأشكرك من القلب
كنت غامرة اللطف هنا يا أخيَّة
بكل احترام
هاني