المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : متى يصبح الإنسان العربي مهنيا ومسؤولا؟!!



عامر العظم
24/06/2009, 10:06 PM
متى يصبح الإنسان العربي مهنيا ومسؤولا؟!!
متى يؤدي عمله باتقان وإخلاص؟!
متى يتصرف كمسؤول في بيته وعمله وحياته؟!
متى تنتهي هذه الهزيمة؟!

رياض محمود محمد
24/06/2009, 11:13 PM
متى يصبح الإنسان العربي مهنيا ومسؤولا؟!! عندما يتعلم الاخلاق والمبادىء الاسلامية
متى يؤدي عمله باتقان وإخلاص؟! عندما يشعر بالمساواة - والمساواة مفقودة في الوطن العربي
متى يتصرف كمسؤول في بيته وعمله وحياته؟! عندما لا يمد يده اخر الشهر للسلفة
متى تنتهي هذه الهزيمة؟! عندما نتبع ماتركه فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كتاب الله وسنتي لن تضلوا بعدي ابدا
اما الان فينطبق علينا قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( والله لتتداعي عليكم الامم كما تتداعى الاكلة على قصعتها قالوا او من قلة نحن يارسول الله يومئذ قال لا ولكنكم غثاء كغثاء السيل .
وما وصفه نزار قباني في هذه الامه = نحن ثكالي - نحن موتي - وكما قال مظفر النواب - تتحرك دكة عغسل الموتى اما نحن فلا تهتز لنا قصبة -
__________________

غالب ياسين
24/06/2009, 11:35 PM
ما أصعب أن يجد الإنسان نفسه أسيراً في بلده، مقيدة ً حريته مكبلة ً حواسه وموصى على أفكاره وهو بين أهله وأبناء عمومته !؟ وما أصعب استعباد الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا !؟ وما أصعب على النفوس التي تأبى حياة الأسر وتقييد الحريات أن تجد حالها مكبلة ً بالخوف والعجز !؟ وما أعجب أن يجد الإنسان نفسه مضطراً للنفاق والدجل في ظروف القهر والاضطهاد التي نعيش !؟ فيصبح عندها تائهاً بين تأدية واجبه في تبيان الحقيقة للناس وتأنيب ضميره وبين أن يصدح في هذا فيكون مصيره الملاحقة والسجن، أو أن يخرج طريداً إلى بلاد الغرب يحاول أن يجد في أحضانها ما فقده من حرية في بلاده التي ما تركها إلا مكرهاً ومجبراً، فما الذي أوصلنا إلى هذه النقطة !؟ وما الذي حدا بالشعوب المقهورة أن تتحول كظاهرة عامة إلى ظاهرة كذب ونفاق !؟
وأي مجتمع هذا الذي نعيش فيه وأي نوع من الحياة تلك التي نحياها !؟ وأي استقرار وبناء ستكون على يد أرواح الشعوب القلقة وسط كل هذا الخوف والبطش !؟ وأي بلاد تلك التي تفاخر بأنها تقصقص أجنحة أبنائها وتقمع أفكارهم وإبداعهم !؟ وأي بلاد تلك التي تضطهد أناسها وتتلذذ بخنق أرواحهم ونفوسهم !؟ وأي زعامات تلك التي تتحكم بمصائر شعوبها وتربي مواطنيها على الذل والخنوع !؟ وأي رقي تحاول تلك الحكومات المنبطحة أن تقود شعوبها إليه !؟
أمور كثير تدور ليل نهار في ذهن كل إنسان منا، وإن كتمها وحرص كل الحرص على عدم إظهارها، إلا أنها باتت حقيقة تعشش فينا وتقيد حركاتنا، وبات خلالها المواطن يخشى من أي كلمة قد تفلت منه سهواً قد تكون فيها نهاية حياته بالقتل أو السجن أو التشريد. ووضعنا رؤوسنا بين تلك الرؤوس وقلنا يا فرعون اقطع.

لؤي عبد الباقي
25/06/2009, 05:17 AM
الأستاذ عامر المحترم تحية طيبة
لا شك أن أسئلتك الاستفزازية تثير حراكا إيجابيا وتقرع طبول التنبيه من الغفلة، إلا أنها في نفس الوقت مغرقة بالتعميم والتشاؤم الذي يبسط الواقع ويغيب التفاصيل:
متى يصبح الإنسان العربي مهنيا ومسؤولا؟!!
متى يؤدي عمله باتقان وإخلاص؟!
متى يتصرف كمسؤول في بيته وعمله وحياته؟!
متى تنتهي هذه الهزيمة؟!
أولا: أسئلتك مليئة بالإجابات المعممة والأحكام المسبقة، فليس كل عربي عديم المسؤولية ويفتقر إلى المهنية والإخلاص في كافة المجالات الخاصة (العائلية) والعملية والحياتية. قد تجتمع هذه الصفات في بعض الناس ولكن في الغالب لكل شخص بعض الإيجابيا والسلبيات.
ثانيا: أقدر غيرتك على العرب وحرصك على نهضتهم، ولكن هذه الصفات السلبية لا يمكن أن تجتمع بأمة كاملة، وهي وإن كانت منتشرة على نطاق واسع، إلا أنها لا تنحصر في الشعب العربي وحده، وإلا لكان من الحري بكل شريف أن يتبرأ من هذه الأمة ومن الانتماء إليها!
نرجو من الله أن يجعلنا على قدر كبير من المسؤولية والمهنية والإخلاص... ولك مني أطيب التحيات
أبو محمد

صالح محكر
25/06/2009, 09:44 AM
ايها الزعيم: أحىّ

يصبح الانسان العربى مهنيا ومسئولا اذا ادرك قيمة المهنة التى يزاولها بحيادية وتجرد.
ويؤدى عمله باتقان واخلاص عندما يستشعر المسئولية امام الله والناس.
ويتصرف كمسئول عندما يدرك ان تصرفه فى الاتجاه المعاكس سيعصف به وببيته وعمله وحياته.
وعندها سيتمكن من هزيمة السلبيات التى تهز اعماق دواخله..... ( ربنا يكون فى عونه )

محمد خلف الرشدان
25/06/2009, 09:53 AM
بإختصار شديد وحسب معرفتي وخبرتي في الحياة ، أقول جواباً عن السؤال الممتاز:: عندما يدخل الجمل في سم الخياط

نجوى النابلسي
25/06/2009, 11:03 AM
متى يصبح الإنسان العربي مهنيا ومسؤولا؟!!

الإنسان بشكل عام إما عالم أو متعلم أو من غوغاء
والعالم من يعترف أنه جاهل لأن فوق كل عالم عليم، فيسعى لزيادة علمه ولا يستكبر. والمتعلم من يتخذ من كل عالم وعلم مرشداً له ودليلاً للأفضل فيبقى في حراك دائم واطلاع وتنور ليصل مرتبة العالم. وهذا ينطبق على كل من امتهن مهنة ما. أما الشعور بالمسؤولية فُينمى من الصغر حين يوجه الطفل للقيام بواجباته على النحو اللائق وتحمل مسؤولية أفعاله ونتائجها وتصصح له أخطاءه بوعي دون إكراه أو ضغط .
الانسان العربي يتحمل مسؤوليته عندما يتمتع بالوعي الكافي لمحيطه ومشاكل مجتمعه وكيفية التغلب عليها. الوعي هو ما ينقصنا.

متى يؤدي عمله باتقان وإخلاص؟!

يؤدي الانسان عمله باتقان عندما يلم به إلماماً جيداً، وبإخلاص حين يكون واعياً مؤمناً أن رقابة الله عليه فوق كل رقابة.

متى يتصرف كمسؤول في بيته وعمله وحياته؟!

الإحساس بالمسؤولية كما قلت سابقاً ينمو بالوعي والتربية والعلم ويعزز بالاحترام والثقة، عندما يوضع المستحق في مكانه المناسب يعطي الجهد المناسب.

متى تنتهي هذه الهزيمة؟!

تنتهي هزيمتنا عندما نعترف بضعفنا ونسعى لتقوية ذاتنا وتسليحها بالمعرفة والوعي ولا نستمر متشقدين بأمجادنا دون أخذ العبر مما مضى.

شكرا للطرح

أيمن الدقر
25/06/2009, 02:11 PM
يصبح الإنسان العربي مهنيا ومسؤولا،ويؤدي عمله باتقان وإخلاص، ويتصرف كمسؤول في بيته وعمله وحياته، و تنتهي هذه الهزيمة، عندما لايتحول الحق إلى امتياز.

د. محمد اسحق الريفي
25/06/2009, 02:23 PM
الأستاذ عامر العظم،

أين هو الإنسان العربي؟!!

إن العربي منتهك الحقوق الإنسانية، ومهدور الكرامة الإنسانية، ولا يملك إلا أن يسير في الطريق الذي اختاره له غيره من الطغاة والمستبدين، إنه مقيد اليد والعقل واللسان، لا يملك إلا البكاء والعويل والنحيب والنواح، يأخذ الطغاة بناصيته إلى حيث يشاءون، فهل بقي للعربي ما يجعله إنسانا نسميه "الإنسان العربي"؟!

تحية إنسانية!

عمر سعيد الشامسى
25/06/2009, 02:24 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يكـــون الإنسان مهنياً ومسؤولاً اذا كانت حقوقه مشّـرعة بوضوح وعلِمها ووافق عليها وعلم أن هناك سلطة حاكمة عادلة تحمى حقوقه بغض النظر عن من يدير مكان عمله ، هنا سيقبل الواجبات التى تـُملى عليه لأن العلاقة ستكون بمثابة عقد بين طرفين . ومعظم الناس تقبل العقود وهى أساس كل المعاملات تقريبا ً .

أما إذا أخل احد الطرفين بمواد الحقوق فحتما سيخل الآخر بمواد الواجبات

إن النزاهه وتطبيق ما تم التعاقد عليه بصورة عادلة يضمن ان يعطى الموظف أكثر مما أخذ لأنها الطبيعة البشرية التى جبل الناس عليها .. فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان !

حفناوى احمد
25/06/2009, 07:29 PM
السلام عليكم ...ان الانسان العربى لدية الكثير من الرؤى والافكار مما يساعده على اجتياز اصعب المخاطر..ولكن متى يصبح مسؤولا ؟اذا وضع امامه حلما يود الوصول اليه فمن هذا المنطلق يصبح مسؤولا فهذا الحلم يشغل فكره واحلامه ويبذل فى سبيل تحقيقة اكثر ما تحويه طاقته .
ويكون الانسان العربي مهنيا ؟ اذا حقق حلمه المرجو فانه بعد ذلك ياخذ هذا الحلم الذى حققه مهنتا له وبهذا يكون قد اصبح مسؤولا ومهنيا .
اما لو دخله الياس والاحباط ففي رايي انه لا يستطيع تحمل المسؤولية فى يوم من الايام. وشكرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته :mh78::mh78:

زهار محمد
25/06/2009, 08:19 PM
حين يعرف واجباته فيؤديها كاملة غير منقوصة

وحين يعرف حقوقه الكاملة ويطالب بها لأنه ليس

قاصرا فتتصرف الحكومات عوضا عنه وهو ساكت

وكما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم:

(( الساكت عن الحق شيطان أخرس ))

وحينها يمكن للإنسان العربي

أن يصبح مسؤولا وواعيا

د- صلاح الدين محمد ابوالرب
25/06/2009, 10:19 PM
متى يصبح الإنسان العربي مهنيا ومسؤولا؟!!
متى يؤدي عمله باتقان وإخلاص؟!
متى يتصرف كمسؤول في بيته وعمله وحياته؟!
متى تنتهي هذه الهزيمة؟!
=================
السلام عليكم وبعد
وانا اقرا المقدمة وثم التعليقات خطر في بالي ان اقرا الامر بطريقة مختلفة واسمحوا لي ان اكون عتلى الطرف الاخر
فاقول
الواقع يقول ان الانسان العربي ذكرا او انثى مهنيا ومسؤلا ويشهد العاعلم للعقل العربي وللانسان العريبي بامهارة والمسؤلية ورسالتا\نا تحثنا ان نتقن العمل وهاهو الانسان العربي يتمسك في عملة بقوة وبتفاني خوفا على لقمة العيش وخوفا من المجهول الذي يتربص به في الخارج
لالنسان العربي همه الاكبر بيته واهله وناسه يحاول جاهدا ان يقدم لهم امر اليوم وقوته ويحاول ان يسد دين الامس وان يوفر لقمة الغد
يحاول ان يكون ابا كما يريد او اما كما تريد
يحاول ان يكون زوجا كما يريد او زوجة كما تريد
يحاول ان يكون اخا كما يريد او اختال كما تريد
الانسان العربي يحاول ان يحارب الفقر والجوع والمرض منفردا
يحاول ان يفعل لكن
يقف على بابه ثالوث الفقر والجهل والمرض
وتترك الاسرة العربية منفردة ليحاول الانسان العربي ان يفعل شيئا ويبدأ بحربه
ما ان يصل اخر النهار حتى ينهار
الانسان العربي مظلوم وليس بمهزوم
الانسان العربي لو خف الضغط عليه سينتج حتى يذهل نفسه
تحية

اميرة الحريري
18/08/2009, 08:44 PM
متى يصبح الانسان العربي مهنيا ومسؤولا؟
متى يؤدي عمله باتقان وباخلاص؟
متى يتصرف كمسؤول في بيته وعمله وحياته؟

في الحقيقة هذه الاسئلة تؤلم وتوجع كل من سُئل, وتذكره بماسيه ومشاكل مجتمعه العربي التي لا تعد ولا تحصى, وكل المشاكل تحدث لان الانسان العربي غير مسئول وغير مخلص, وربما اذا اصبح مسئولا نستطيع حل كل مشاكلنا من اصغرها الى اكبرها, حتى اننا سنحرر فلسطين والعراق وافغانستان بكل سهوله.

الذي يتحمل المسؤوليه هو انسان شجاع بكل معنى الكلمة.
الذي يتقن عمله هو انسان صادق امين.

الشجاعة, الصداقة والامانة باتت صفات نادرا ما نجدها في مجتمعنا العربي الكبير.
ولذلك نلك الاسئلة يصعب علينا الاجابة عليها لانه ينقصنا ثلاث صفات.

عبد الكريم الحسني
22/08/2009, 09:19 AM
متى يصبح الإنسان العربي مهنيا ومسؤولا؟!!
متى يؤدي عمله باتقان وإخلاص؟!
متى يتصرف كمسؤول في بيته وعمله وحياته؟!
متى تنتهي هذه الهزيمة؟!

التربية والتعليم من وجهة نظري المتواضعة، هما من اهم العناصر التثقيفية لبناء الانسان في اي مجتمع حديث، ذلك لاجل ان نطلق على الفرد في المجتمع لقب مثقف. قد يكون لدينا كعرب نهضة تعليمية لا يمكن انكارها على الصعيد الاقليمي على الاقل في الوقت الحالي، لكن النظام التربوي في المقابل غير موجود، وان وجد شيئا منه اما انه خجول لا يرقى الى منافسة الانظمة التربوية عند الامم المتقدمة، واما انه نظام تعبوي اقليمي ضيق للتمسك بمن يحكم أو لإبعاد المواطن عن غيره في المجتمعات العربية الاخرى لاجل ترسيخ الاقليمية. بمعنى آخر ان عبارة التربية والتعليم التي تحمل اسم وزارة في البلاد العربية ، هي تعليم فقط وان كان التعليم ليس موضوعنا الان! اما التربية فهي غير موجودة بل ليس هناك نظام تربوي أصلا، والبديل المقابل هو ما يطلق عليه احيانا التوجيه المعنوي، الذي توجده الاحزاب السياسية او التوجهات الايديولوجية، وهو نظام له علاقة بالامور النقابية والسياسية وليس ابعد من ذلك.

ولما كان المثقف اذا صح لي ان اعرفه، ليس هو المهندس او الطبيب او الضابط او مدرس الجامعة او المحامي الخ بل هو الانسان الذي يهتم بغيره وبمجتمعه. فكلنا نهتم بانفسنا وباسرنا بطريقة بدائية او باي طريقة حديثة، لكن هناك بشر يهتمون بغيرهم، ويعتبرون انفسهم جزء من مجتمع كبير، اولئك هم المثقفون الحقيقيون. ولاجل ذلك لا بد من نظام تربوي موازي للنظام التعليمي، نظام تربوي يعلم المواطن حقوقه وحدوده وما له وما عليه، ويوجد عند كل مواطن روح العمل الجماعي التي نفتقدها فعلا في كل مجالات الحياة في مجتمعاتنا.

ومثل هذا لن يتم الا اذا كان هناك نظام تربوي كفء، لكي يخلق عند الانسان العربي شيء من الثقة بالنفس. لان الواقع يقول بان الانسان العربي قصير النفس.. مهزوز.. خائف، ومثل هكذا انسان لا يمكن ان يكون اداؤه كما يجب، سواء على الصعيد الفردي أو الجماعي.

سعد الله جبري
24/11/2009, 08:53 PM
عندما يعيش العربي في دولة لها قيادات شريفة أمينة مخلصة لربها وشعبها ووطنها، وللمثل الأخلاقية والدينية، وهذا لن يكون إلا بتغيير أغلب القيادات العربية، والقاء الحالية منها إلى مزابل التاريخ.
لقد عرف أعداء العرب والإسلام منذ مطلع القرن الماضي، سرّ قتل البلاد والفرد العربي والمسلم، فنفذوا زراعة العملاء والموالين، وكلما مات كلب، أنبتوا خلفاً له كلب آخر. إن العربي الآن يعيش الطموح بلباس اليأس، والإقدام بلباس الخوف والجبن والجهل والتجهيل، وقد قيل الناس على دين ملوكها.
فلنغير القيادات تستقيّم الشعوب وإنسانها. وما ذلك بصعب! ولكن كيف نقنع إنسانا نسي أنه إنسان وله حقوق الإنسان؟
إن أسلوب الثورة الحقيقة ( الإخلاص والمبادرة والتطهير) الذي أنتج أوربا الحديثة، هي الحلّ. وقد عرف أعداء العرب والإسلام ذلك، فخلقوا ثورات مزيفة، معارضة لهم في ظاهرها، موالية في حقيقتها، ثم ركّبوا زعماءها قيادات، وكلما ذهبت أمّةٌ لعنت أختها !!

صالح محكر
25/11/2009, 06:22 PM
يكون مهنيا ومسئولا اذا عرف قدر نفسه واخلص فى واجبه تجاه امته واهله، من غير تنبلة او فمفمة واتخذ الايجابية

منهجا ومسلكا وامن بان له دور فى مجتمعه وامته