المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : النشاطات الفنية والثقافية لحسين الاعظمي خلال النصف الاول من 2009



حسين اسماعيل الاعظمي
05/07/2009, 07:34 PM
بعض نشاطاتي الفنية والثقافية خلال النصف الاول من عام
2009
**********


1 –
أ .. صدور كتابي الجديد الموسوم (الطريقة القبانجية في المقام العراقي واتباعها) في كانون الثاني
january 2009
عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر
بيروت

ب .. منحت جمعية المترجمين واللغويين العرب الدولية شهادة الدكتوراه الفخرية لحسين الاعظمي مطلع هذا العام .. كانون الثاني January 2009





****************


2 - المشاركة في مؤتمر (مساحات شرقية ) الذي اقامته مؤسسة الاسد بدمشق ، ببحث فني (مقام الكرد بين النظرية والتطبيق)

3 - صدور كتابي الجديد (المقام العراقي ومبدعوه في القرن العشرين) في عمان وبغداد عن مؤسسة دار دجلة للطباعة والنشر .. في آذار
march 2009


4 - المشاركة في مهرجان عالم المقامات في باكو العاصمة الاذربيجانية بدعوة من وزارة الثقافة الاذربيجانية .. آذار march 2009 , وقد منحتُ شهادة الدبلوم الفخرية من ادارة المهرجان للنجاح الكبير لحفلتي في المهرجان يوم 24/3/2009

واختيار باكو العاصمة الثقافية الاسلامية لعام 2009


5 - بدعوة من مهرجان (انغام من الشرق) الذي اقامته هيئة ابو ظبي للثقافة والفنون ، اقمت حفلا كبيرا في الليلة السابعة من ايام المهرجان ، وذلك في يوم 8/5/2009
مايس may ..
6 - بدعوة من المعهد الثقافي العربي في برلين ، اقمت حفلا كبيرا يوم 30/5/2009
may مايس

الجالغي البغدادي يصدح في أجواء برلين:
والمقام العراقي فن ذو جذور تاريخية تمتد إلى السومريين


عصام الياسري

المقام العراقي من الفنون الموسيقية العربية المؤنسة القديمة التي نشأت في العراق منذ حوالي 4000 سنة، ويعتبر من أرقى أشكال المقام. يؤدي المقام العراقي كما في مقام الجالغي البغدادي على سبيل المثال لا الحصر، بالإضافة إلى القارئ، أربعة عازفين على كل من آلة السنطور والجوزة والرَق والإيقاع أي الطبلة، وتعرف لدى العراقيين بـ"الدنبك". ويغنى المقام عادة باللغة الفصحى واللهجة العامية المحلية ويختتم أحياناً بالبسته. ويتألف المقام العراقي من خمسة فصول تغنى تباعا، تسمى مقام بيات، حجاز، رَست، نََوى والحسيني. ويتألف العرض الغنائي من تحرير، التسليم والختم. وكانت المجتمعات البغدادية في سافر زمانها تتمتع بالمقام العراقي واغلبه مقام البهيرزاوي.

ويعتبر المقام العراقي أحد أصعب الفنون الغنائية الشعبية في العراق ومن الفنون الكلاسيكية التي تميّزت بها بلاد الرافدين. وهو نوع من الغناء المعقد الذي لا يقترب منه الكثير من المغنين أو الخوض في بحره والتأليف فيه لصعوبته وكثرته وتعدد أوصاله وفنونه. والمقام العراقي يرجع تاريخه إلى زمن طويل، وقد انحدر جيلاً بعد جيل عن طريق الحفظ، وقد مر بعهود عديدة ووقع تحت تأثيرات مختلفة لكنه لم يفقد قواعده وتوازنه وانسجامه الفني .

وللتعريف بهذا الفن العريق استقبلت العاصمة الألمانية برلين يوم السبت 30 مايو ـ أيار 2009 فرقة الجالغي العراقية بقيادة قارئ المقام العراقي الفنان الكبير حسين الأعظمي قادماً من عمان، ومشاركة عازف السنطور المقيم في امستردام الفنان وسام أيوب، وعازف الجوزة المقيم في هولندا الفنان محمد حسين كـمر وضارب الـرََق المقيم في ستكهولم الفنان محمد لفته والفنان الشاب المقيم في هولندا شانت أصلانيان على الطبلة. ويعكس تنوع هذه النخبة من الفنانين العراقيين في فرقة ضمت العربي السني والشيعي والمسيحي والكردي والتركماني عشق العراقيين لوحدتهم الوطنية ونبذهم للتمييز العرقي والطائفي الذي أسس له الاحتلال في بلدهم، كما أكد في ختام الحفل وسط تصفيق الجمهور العراقي والعربي والألماني غير المنقطع عميد الفرقة بقوله: إننا نمثل هنا كل طوائف العراق من شماله إلى جنوبه فهذا هو الطيف العراقي وليس سواه.

والجدير بالذكر أن العراقيين اللذين أتوا من كل حدب وصوب، من أقصى الجنوب الألماني إلى أقصى شماله، لم يستمتعوا بهذا الفن الرائع وبصوت الفنان الطَرِب يصدح في أرجاء القاعة يصاحبه فيض الآلات الموسيقية التي روضتها أطراف فرسانها فنياً وحسياً حتى لامس صداها كِرّاب المروج، تغازل ألوان قوس قزح، تارة في المقام وتارة في عمق "البسـته" العراقية فحسب، بل أتاح الحفل فرصة لقاءات لأصدقاء وأحباء قدامى لم يروا بعضهم منذ أعوام.. ويعود الفضل في هذا التواصل بين العراقيين والتناغم مع الفنان وفرقته لجهود المواطن العراقي المقيم في ألمانيا الدكتور عباس حمزة الذي أقنع الفنان الأعظمي أثناء زيارته لعمان بأهمية إقامة مثل هذا الحفل الموسيقي لسد نقص يعاني منه عراقيو المهجر في هذا المجال. لقد أحرز قصب السبق في تنظيم واستعراض هذا النوع من الفنون في فضاء برلين فقد قدم للثقافة العراقية ما لا تقدمه أي مؤسسة عراقية رسمية بات هَم المتسلطون عليها حصر الامتيازات وتقاسم الأموال بينهم.

والثقافة والفنون العراقية ومنها فنون الموسيقى والغناء إرث حضاري ذو جذور تميّزت به بلاد الرافدين منذ الأزل، تناقلته الأجيال والملل وأكتسبت منه الشعوب والحضارات حالها حال العلوم الأخرى كالمعمار والبناء والطب والهندسة وعلم الفلك والرياضيات التي هي بالمناسبة واحدة من أهم مقومات صناعة الآلات الموسيقية وبناء أبجدياتها الفنية. وتمتد جذور الموسيقى في العراق تاريخيا إلى السومريين وقد حفظت لنا الألواح ورقم الطين معلومات ثمينة عن موسيقى وادي الرافدين، ولايزال الباحثون المختصون بحضارة العراق يفكون رموز الكثير من هذه الرقم. وتوارثت بغداد موسيقى بلاد الرافدين، وأضافت لها قيماً جمالية وتقنية في الغناء. لكنها أيضاً تأثرت هي الأخرى أي الموسيقى بما حل بالعراق من خراب وتخلف استمر قرونا طويلة. ومع نهاية القرن الثامن عشر ظهرت ملامح جديدة في قراءة المقام وأخذت بالنضج أثناء القرن التاسع عشر.

والمقام العراقي على قدمه، بإيقاعه وأنغامه المميزة يشكل عماد الموسيقى العربية. وتختزن قواعده الفنية والحسية الكثير من الأصالة والرقي. أثر في الموسيقى الغربية وسقى حرفياتها الكثير من المؤثرات النغمية والفنية والصوتية والتكنيكية، وبقي محافظاً على سجيته البيئية وأسلوبه الفني الموروث، حفاظاً على أصالته الفنية والتمسك بهويته البلاغية والشعرية التي لا تخلو من السرد النثري والروائي. حيوي في كل مقام ومجلس، ينهل منه كافه الموسيقيين العرب ويتذوقه العراقيون لما فيه من روحيه وقراءات لا توجد في أي موسيقى وألحان أخرى.

يقول الفنان الأعظمي: صقلت موهبتي عن طريق البيئة فكان لي معلمون كثيرون. وكانت البيئة والأسرة والتاريخ هم من علمني المقام إضافة إلى امتلاكي في وقت مبكر آلة تسجيل ساعدتني على امتلاك إمكانية نظام إعادة وتكرار ما أسجله، فكان المسجل منعطفاً كبيراً في تعليمي إضافة إلى نصائح الآخرين وتشجيعهم.. وفي محطة أخرى قال: المقام شكل غنائي موسيقي عريق له من القدم التاريخي والتراث الحسي غير المربوط بزمن معين. ظهر هذا التراث في وقت واحد في أماكن متعددة، وكان تراثا عفويا، ربما مرت عليه أربعة قرون أو أكثر. ويعود سبب وصفه بالمقام "العراقي" ليس لأنه نشأ وترعرع في بغداد، إنما لتميزه عن مقامات موجودة في دول أخرى مثل تركيا وإيران، لا تتقيد بأحكامه وبفصوله وقواعده وشروطه اللحنية والفنية والتقنية.

ومن المهم بمكان الإشارة إلى أن فرقة الجالغي البغدادي برئاسة المغفور له القارئ محمد القبنجي قد شاركت عام 1932 في مؤتمر القاهرة الأول للموسيقى العربية، الذي شاركت فيه وفود موسيقية رسميه من جميع البلدان العربية بالإضافة إلى تركيا. وقدمت مقام خنبات بمشاركة (يوسف حوكَي بتو، صالح شميل، ابراهيم صالح، يهودا شماس) وقد فاز الوفد العراقي بالمركز الأول بعد استفتاء لجنة المؤتمر من الخبراء الموسيقيين العرب والأتراك والأوربيين وتم تكريم الوفد من قبل الملك فؤاد الأول.

يشير الدكتور عبدالحليم حجاج في معرض تقديمه الفرقة واستعراض تاريخ المقام العراقي في هذه الأمسية إلى: يعتبر المُلا عثمان الموصلي من أوائل الرواد في مجال تطوير المقام العراقي، فقد أسس مبكراً المدرسة المقامية للإنشاد الديني على النهج المولوي لشيخ المتصوفة جلال الدين الرومي. ووضع أسس الأغنية الحديثة في البلاد العربية عموماً وليس في العراق فقط، حيث تتلمذ على يده فنانون وموسيقيون عرب، مثل خليل قباني وعبد الحمولي وسيد درويش، الذي اخذ منه أغنية” زوروني في السنة مرة حرام “ وغنتها السيدة فيروز، والتي كان المُلا عثمان قد وضعها للاذكار الديني وللمدائح النبوية.. وأن رشيد القندرجي الذي كان أميناً على ما هو متوارث عند قراءة المقام في العراق، يعتبر صاحب التجديد الذي أدخل الكثير من الفنون والنغمات في العديد من المقامات.

ورغم أن الكثير من الأغاني " البستات " قد أندثر وولى عهدها، ألا أن المقام العراقي بقي بفضل رواده وعشاقه من يعتزون به ويجيدون غناءه، وبقي حاضر الزمان والمكان في المدن العراقية وواحداً من أهم الفنون في حياة مجتمعاتها، ومصدر هام في مجالس بغداد وانسها وطربها على مر العصور.

عصام الياسري
برلين / 4 حزيران 2009



ثم سجلت قرصا مدمجا ، وهو الجزء الثاني من الالبوم المتسلسل (مقامات في العشق الالهي) في مدينة اوترخت الهولندية يوم 10/6/2009
حزيران june ..

مطرب المقام العراقي
حسين الاعظمي
*******************
***************
********
***

فيما يخص مهرجان
(عالم المقامات)
باكو ، آذربيجان

آذار
2009


Ensemble Marâghî
Hussain Al Adhamy
Nodira Pirmatova
Omar Sarmini
Vasumathi*Badrinathan
Aicha Redouane
Angam Al Rafidain Taoufik Himmiche
Mozafar Shafiei
Ayshamgul Muhammad
Elchin Hashimov
Aygün Bayramova
Elnur Ahmedov
Mansum Ibrahimov Alim Gasymov
Aghakhan Abdullayev
Ismayil Hamidov
Nuriyye Hüseynova
Valeh Alekberov
Munis Sharifov
Sakina Ismayilova
Faxreddin Dadashov
Möhlet Müslümov
Melekxanym Eyyubova
Zamiq Aliyev
Zabit Nabizade
Elshan Mansurov

Uzeyir Hajibeyli Azerbaijan State Symphonic Orchestra
Gara Garayev Azerbaijan State Chamber Orchestra
Azerbaijan State Choir Capella
State Ensemble of Ancient Musical Instruments


***************************

فيما يخص مؤتمر
(مساحات شرقية)
مؤسسة الاسد ، دمشق
شباط 2009
**********
الشرق والشرق في حوار موسيقي
ملحق ثقافي
24/2/2009م
يشارك في ملتقى (مساحات شرقية) عدد من الموهوبين والمبدعين من سورية وإيران وتركيا وأوزبكستان والعراق وفرنسا وتونس.



وسنلقي الضوء على السيرة الفنية لعدد كبير منهم، في محاولة التعريف بإنجازاتهم الفنية، التي وصلت إلى العالمية:‏ منهم
زيد جبري (سورية)‏
شفيع بدر الدين (سورية)‏
فيصل ساي (تركيا)‏
نادر مشايخي (إيران)‏
نوري اسكندر (سورية)‏
إيلي كسرواني (لبنان)‏




بارثو ساروتي (الهند)‏
جان دورينغ (فرنسا)‏
حسن حفار (سورية)‏

حسن فالح (العراق)‏
حسين الأعظمي (العراق)‏
خالد محمد علي (العراق)‏
ديلوروم كارومات (أوزبكستان)‏
سالار أغيلي (إيران)‏

شيفكي كاراييل (تركيا)‏
فكرت كاراكايا (تركيا)‏
مجيد ناظم بور (إيران)‏
محمد قدري دلال (سورية)‏
محمود قطاط (تونس)‏
مظفر شفيع (إيران)‏

**********


فيما يخص مهرجان
(انغام من الشرق)
ابو ظبي
مايس 2009





موقع مدونات البوابة
قال عبدالله العامري مدير إدارة الثقافة والفنون في هيئة أبوظبي للثقافة والتراث إن تنظيم مهرجان أنغام من الشرق في دورته الثانية خلال الفترة من 2 ولغاية 9 مايو القادم 2009، يأتي انسجاماً مع أهداف الهيئة في بناء جسور التواصل بين مختلف قطاعات الثقافة العربية ومحبيها، وضمن إستراتيجية الهيئة على صعيد تعزيز المشهد الثقافي العربي. ويضم المهرجان لهذا العام تنوعاً فريداً بين مختلف المدارس الموسيقية العربية من الخليج العربي وبلاد الشام ومصر والمغرب العربي، تقدم جميعها أبهى الصور الموسيقية الطربية الأصيلة والإبداعات الغنائية الجميلة. يفتتح المهرجان موسمه الثاني مع الطرب الخليجي الأصيل في الثاني من مايو 2009 على المسرح الوطني بأبوظبي بحفل مميز لفنان العرب محمد عبده، تليه في اليوم التالي الأوركسترا السميفونية الوطنية السورية على المسرح الوطني كذلك وهي التي تضاهي في أدائها العديد من الفرق الموسيقية العالمية الشهيرة، ومن ثم تُقام باقي الحفلات على مسرح الظفرة في مقر هيئة أبوظبي للثقافة والتراث بالمجمع الثقافي، حيث يقدم الثنائي عازف الكمان الشهير جهاد عقل والمايسترو وعازف القانون ماجد سرور حفلاً مميزاً ينتمي لمدرسة الأصالة الموسيقية الشرقية، يليه حفل لأحد أشهر عازفي العود شربل روحانا مع فرقة بيروت للموسيقى الشرقية، والجمهور على موعد منتظر مع الموهبة الغنائية المميزة للمطربة المغربية كريمة الصقلي، ويلي ذلك حفل فرقة العازفات التونسيات المكونة من منشدات وعازفات على آلات موسيقية شرقية وغربية، وفي اليوم قبل الأخير حفل لسفير المقام العراقي المطرب حسين الأعظمي، وتختتم الفعاليات بتحية إلى سيد درويش مجدد الموسيقى وباعث النهضة الموسيقية العربية حيث يشارك في الأمسية كل من الفنانين إيمان البحر درويش ولطفي بوشناق وغادة شبير، حيث يؤدون فقرات متنوعة من أعمال سيد درويش تكريماً وتحية له.
ويسلط مهرجان أنغام من الشرق الضوء على عصر الفن الجميل ويسعى للحفاظ عليه، وكذلك للتعرف بشكل كبير على المبدعين الذين يعملون على الإضافة لهذا الرصيد الموسيقي في عصرنا الحالي، وذلك عبر العديد من المحاضرات المختصة في الموسيقى العربية وتراثها الغني يقدمها كل من الموسيقار المعروف عمار الشريعي، والسيدة رتيبة الحفني أمين عام مهرجان الموسيقى العربية، والفنان حسين الأعظمي.
*****************




الصحف الاماراتية والعربية ، فضلا عن القنوات التلفزيونية الفضائية المتعددة ، والمواقع الالكترونية ، كلها غطت اخبار المهرجان ومنها حفلة حسين الاعظمي مع صور متعددة من الحفلة ..
ادناه نموذج مما كتب ونشر ..

***********




ميدل ايست

First Published 2009-05-09, Last Updated 2009-05-09 09:57:54



ابن المقام

أنغام من الشرق: الاعظمي يتغنى بالعراق
*
ابوظبي تسهر طربا على انغام المقام العراقي الاصيل بصوت سفيره وحامل كلماته ونغمه الى العالم.
ميدل ايست اونلاين
ابوظبي - أحيا الفنان الكبير حسين الأعظمي سفير المقام العراقي الأصيل سابعة أمسيات مهرجان "أنغام من الشرق" الذي تنظمه هيئة أبوظبي للثقافة والتراث وذلك مساء الجمعة 8 مايو 2009 على مسرح المجمع الثقافي وسط حضور جماهيري وإعلامي.
وأطرب الفنان حسين الأعظمي الجمهور بمقاماته العريقة المستمدة من التراث الموسيقي والغنائي العراقي والعربي الأصيل، وسط انسجام وتفاعل من الجمهور، حيث أدى بإحساس عال بالكلمة والنغمة فأطلق صوته صداحاً، يحرك ما سكن من مشاعر وأحاسيس، ويستحوذ على الاعجاب من كل الحاضرين الذين تابعوا روائع الأعظمي الجميل صوتاً وروحاً وحنيناً ومحبة، وهو ما زال يتغنى بالعراق ويحمله في ما يجيش في صدره وتعبّر عنه الكلمة والنغمة في مهرجانات العالم.
وقال حسين الأعظمي "ما أراه في مهرجان 'أنغام من الشرق' دليل على جهود هيئة أبوظبي للثقافة والتراث واستمرار نهجها في مجال

إحياء الفن والطرب الأصيل، هذا الفن النبيل البعيد عن الإسفاف في اللفظ والمعنى، وقد نجح المهرجان في استقطاب ألمع الأسماء في دورتيه الثانية والأولى".
وأضاف "إن من أبرز شروط قارئ المقام امتلاك التعابير الفنية البيئية الحقيقية لغناء الملمح التراثي، وهي ميزة لا يمكن تعلمها، لأن قارئ المقام لا بد وأن يكون قد تربى في بيئة يتوافر فيها أداء المقام بشكل دائم ويمتلك صوتاً قوياً ذا طاقة كبيرة يمتد لمساحة جيدة من القرارات والجوابات في آن معاً، بالإضافة إلى تميزه بالحب للتراث العربي وسعيه إلى البحث عن مكنونات جواهر الأدب والشعر في اللغة والتراث والإرث الموسيقي

****************



أنغام من الشرق: الاعظمي يتغنى بالعراق
شبكة اخبار العراق
Saturday, 05.09.2009, 02:46pm (GMT


ابوظبي - أحيا الفنان الكبير حسين الأعظمي سفير المقام العراقي الأصيل سابعة أمسيات مهرجان "أنغام من الشرق" الذي تنظمه هيئة أبوظبي للثقافة والتراث وذلك مساء الجمعة 8 مايو 2009 على مسرح المجمع الثقافي وسط حضور جماهيري وإعلامي.
وأطرب الفنان حسين الأعظمي الجمهور بمقاماته العريقة المستمدة من التراث الموسيقي والغنائي العراقي والعربي الأصيل، وسط انسجام وتفاعل من الجمهور، حيث أدى بإحساس عال بالكلمة والنغمة فأطلق صوته صداحاً، يحرك ما سكن من مشاعر وأحاسيس، ويستحوذ على الاعجاب من كل الحاضرين الذين تابعوا روائع الأعظمي الجميل صوتاً وروحاً وحنيناً ومحبة، وهو ما زال يتغنى بالعراق ويحمله في ما يجيش في صدره وتعبّر عنه الكلمة والنغمة في مهرجانات العالم.
وقال حسين الأعظمي "ما أراه في مهرجان 'أنغام من الشرق' دليل على جهود هيئة أبوظبي للثقافة والتراث واستمرار نهجها في مجال إحياء الفن والطرب الأصيل، هذا الفن النبيل البعيد عن الإسفاف في اللفظ والمعنى، وقد نجح المهرجان في استقطاب ألمع الأسماء في دورتيه الثانية والأولى".
وأضاف "إن من أبرز شروط قارئ المقام امتلاك التعابير الفنية البيئية الحقيقية لغناء الملمح التراثي، وهي ميزة لا يمكن تعلمها، لأن قارئ المقام لا بد وأن يكون قد تربى في بيئة يتوافر فيها أداء المقام بشكل دائم ويمتلك صوتاً قوياً ذا طاقة كبيرة يمتد لمساحة جيدة من القرارات والجوابات في آن معاً، بالإضافة إلى تميزه بالحب للتراث العربي وسعيه إلى البحث عن مكنونات جواهر الأدب والشعر في اللغة والتراث والإرث الموسيقي".
******************


حسين الأعظمي يتغنى بالعراق في "أنغام من الشرق"
عدد القراء 23
12-05-2009

أحيا الفنان الكبير حسين الأعظمي سفير المقام العراقي الأصيل سابعة أمسيات مهرجان "أنغام من الشرق" الذي تنظمه هيئة أبوظبي للثقافة والتراث وذلك الجمعة 8 مايو 2009 على مسرح المجمع الثقافي وسط حضور جماهيري وإعلامي.
وأطرب الفنان حسين الأعظمي الجمهور بمقاماته العريقة المستمدة من التراث الموسيقي والغنائي العراقي والعربي الأصيل، وسط انسجام وتفاعل من الجمهور، حيث أدى بإحساس عال بالكلمة والنغمة فأطلق صوته صداحا، يحرك ما سكن من مشاعر وأحاسيس، ويستحوذ على الإعجاب من كل الحاضرين الذين تابعوا روائع الأعظمي الجميل صوتا وروحا وحنينا ومحبة، وهو ما زال يتغنى بالعراق ويحمله في ما يجيش في صدره وتعبّر عنه الكلمة والنغمة في مهرجانات العالم.
وقال حسين الأعظمي "ما أراه في مهرجان )أنغام من الشرق( دليل على جهود هيئة أبوظبي للثقافة والتراث واستمرار نهجها في مجال إحياء الفن والطرب الأصيل، هذا الفن النبيل البعيد عن الإسفاف في اللفظ والمعنى، وقد نجح المهرجان في استقطاب ألمع الأسماء في دورتيه الثانية والأولى".
وأضاف "إن من أبرز شروط قارئ المقام امتلاك التعابير الفنية البيئية الحقيقية لغناء الملمح التراثي، وهي ميزة لا يمكن تعلمها، لأن قارئ المقام لا بد وأن يكون قد تربى في بيئة يتوافر فيها أداء المقام بشكل دائم ويمتلك صوتا قويا ذا طاقة كبيرة يمتد لمساحة جيدة من القرارات والجوابات في آن معا، بالإضافة إلى تميزه بالحب للتراث العربي وسعيه إلى البحث عن مكنونات جواهر الأدب والشعر في اللغة والتراث والإرث الموسيقي".

موقع جريدة المنارة غير مسئول بأي شكل من الأشكال عن أي تعليق يقوم الزائر بنشره على الأخبار والمقالات وتقع كافة المسئوليات القانونية والأدبية على عاتقه
عنوان التعليق *






الصفحة الاخيرة: حسين الأعظمي يستحوذ على اعجاب الحضور في مهرجان (أنغام من الشرق)
*
متابعة الأتحاد: أحيا الفنان الكبير حسين الأعظمي سفير المقام العراقي الأصيل سابعة أمسيات مهرجان “أنغام من الشرق” الذي تنظمه هيئة أبوظبي للثقافة والتراث وذلك يوم الجمعة 8 مايو 2009 على مسرح المجمع الثقافي وسط حضور جماهيري وإعلامي.وأطرب الفنان حسين الأعظمي الجمهور بمقاماته العريقة المستمدة من التراث الموسيقي والغنائي العراقي والعربي الأصيل، وسط انسجام وتفاعل من الجمهور، حيث أدى بإحساس عال بالكلمة والنغمة فأطلق صوته صداحا، يحرك ما سكن من مشاعر وأحاسيس، ويستحوذ على الاعجاب من كل الحاضرين الذين تابعوا روائع الأعظمي الجميل صوتا وروحا وحنينا ومحبة، وهو مازال يتغنى بالعراق ويحمله في ما يجيش في صدره وتعبّر عنه الكلمة والنغمة في مهرجانات العالم.

وقال حسين الأعظمي “ما أراه في مهرجان (أنغام من الشرق) دليل على جهود هيئة أبوظبي للثقافة والتراث واستمرار نهجها في مجال إحياء الفن والطرب الأصيل، هذا الفن النبيل البعيد عن الإسفاف في اللفظ والمعنى، وقد نجح المهرجان في استقطاب ألمع الأسماء في دورتيه الثانية والأولى”.
وأضاف “إن من أبرز شروط قارئ المقام امتلاك التعابير الفنية البيئية الحقيقية لغناء الملمح التراثي، وهي ميزة لايمكن تعلمها، لأن قارئ المقام لابد وأن يكون قد تربى في بيئة يتوافر فيها أداء المقام بشكل دائم ويمتلك صوتا قويا ذا طاقة كبيرة يمتد لمساحة جيدة من القرارات والجوابات في آن معا، بالإضافة إلى تميزه بالحب للتراث العربي وسعيه إلى البحث عن مكنونات جواهر الأدب والشعر في اللغة والتراث والإرث الموسيقي”.





اخبار » متفرقات »
سفير المقام العراقي يحيي مهرجان (أنغام من الشرق)


موقع مكتوب

سفير المقام العراقي يحيي مهرجان (أنغام من الشرق)




أضف هذا الموضوع على مواقع أخرى



2009/5/10 الساعة 9:50 بتوقيت مكّة المكرّمة
**

أحيا الفنان الكبير حسين الأعظمي سفير المقام العراقي الأصيل سابع أمسيات مهرجان (أنغام من
الشرق) الذي تنظمه هيئة أبوظبي للثقافة والتراث على مسرح المجمع الثقافي وسط حضور جماهيري وإعلامي.

وأطرب الفنان حسين الأعظمي الجمهور بمقاماته العريقة المستمدة من التراث الموسيقي والغنائي العراقي والعربي الأصيل، وسط انسجام وتفاعل من الجمهور، حيث أدى بإحساس عال بالكلمة والنغمة فأطلق صوته صداحا، يحرك ما سكن من مشاعر وأحاسيس، ويستحوذ على الاعجاب من كل الحاضرين الذين تابعوا روائع الأعظمي الجميل صوتا وروحا وحنينا ومحبة، وهو ما زال يتغنى بالعراق ويحمله في ما يجيش في صدره وتعبّر عنه الكلمة والنغمة في مهرجانات العالم.

وقال حسين الأعظمي ان ما راه في مهرجان أنغام من الشرق دليل على جهود هيئة أبوظبي للثقافة والتراث واستمرار نهجها في مجال إحياء الفن والطرب الأصيل، هذا الفن النبيل البعيد عن الإسفاف في اللفظ والمعنى، وقد نجح المهرجان في استقطاب ألمع الأسماء في دورتيه الثانية والأولى.



أنغام من الشرق .. يجمع محمد عبده و حسين الأعظمي في ابوظبي
ينظم مطلع الشهر القام في أبوظبي مهرجان ''أنغام من الشرق'' في دورته الثانية، الذي يضم هذا العام تنوعاً بين مختلف المدارس الموسيقية العربية من الخليج العربي وبلاد الشام ومصر والمغرب العربي، تقدم جميع صورا موسيقية أصيلة متنوعة


يفتتح المهرجان موسمه الثاني بمشاركة نوعية من الموسيقيين المميزين، وتبدأ أولى حفلاته مع الطرب الخليجي بحفل لفنان العرب محمد عبده يحييه في الثاني من مايو القادم عاة المسرح الوطني بأبوظبي، يليه حفل الأوركسترا السميفونية الوطنية السورية في الثالث من امايو .
يشارك أيضا في احياء احفلات كلا من حيث الثنائي عازف الكمان الشهير جهاد عقل والمايسترو وعازف القانون ماجد سرور و عازف العود شربل روحانا مع فرقة بيروت للموسيقى الشرقية، و كذلك فنان المقام العراقيحسين الأعظمي، إضافة الى تحية موجهه إلى سيد درويش كل من الفنانين إيمان البحر درويش ولطفي بوشناق وغادة شبير .
ويسلط مهرجان أنغام من الشرق الضوء على عصر الفن الجميل ويسعى للحفاظ عليه، وكذلك للتعرف بشكل كبير على المبدعين الذين يعملون على الإضافة لهذا الرصيد الموسيقي في عصرنا الحالي، وذلك عبر العديد من المحاضرات المختصة في الموسيقى العربية يقدمها كل عمار الشريعي، والسيدة رتيبة الحفني و حسين الأعظمي.

الثلاثاء 28 أبريل 2009
الهدهد - ابوظبي
مجلة الكترونية


*************

موقع الرياض
محاضرات في الموسيقى العربية ضمن «أنغام من الشرق» بأبوظبي
أبوظبي- محمد إبراهيم:
****قال عبدالله العامري مدير إدارة الثقافة والفنون في هيئة أبوظبي للثقافة والتراث إن تنظيم مهرجان أنغام من الشرق في دورته الثانية خلال الفترة من 2 ولغاية 9 مايو القادم 2009، يأتي انسجاماً مع أهداف الهيئة في بناء جسور التواصل بين مختلف قطاعات الثقافة العربية ومحبيها، وضمن إستراتيجية الهيئة على صعيد تعزيز المشهد الثقافي العربي. ويضم المهرجان لهذا العام تنوعاً فريداً بين مختلف المدارس الموسيقية العربية من الخليج العربي وبلاد الشام ومصر والمغرب العربي، تقدم جميعها أبهى الصور الموسيقية الطربية الأصيلة والإبداعات الغنائية الجميلة. يفتتح المهرجان موسمه الثاني مع الطرب الخليجي الأصيل في الثاني من مايو 2009 على المسرح الوطني بأبوظبي بحفل مميز لفنان العرب محمد عبده، تليه في اليوم التالي الأوركسترا السميفونية الوطنية السورية على المسرح الوطني كذلك وهي التي تضاهي في أدائها العديد من الفرق الموسيقية العالمية الشهيرة، ومن ثم تُقام باقي الحفلات على مسرح الظفرة في مقر هيئة أبوظبي للثقافة والتراث بالمجمع الثقافي، حيث يقدم الثنائي عازف الكمان الشهير جهاد عقل والمايسترو وعازف القانون ماجد سرور حفلاً مميزاً ينتمي لمدرسة الأصالة الموسيقية الشرقية، يليه حفل لأحد أشهر عازفي العود شربل روحانا مع فرقة بيروت للموسيقى الشرقية، والجمهور على موعد منتظر مع الموهبة الغنائية المميزة للمطربة المغربية كريمة الصقلي، ويلي ذلك حفل فرقة العازفات التونسيات المكونة من منشدات وعازفات على آلات موسيقية شرقية وغربية، وفي اليوم قبل الأخير حفل لسفير المقام العراقي المطرب حسين الأعظمي، وتختتم الفعاليات بتحية إلى سيد درويش مجدد الموسيقى وباعث النهضة الموسيقية العربية حيث يشارك في الأمسية كل من الفنانين إيمان البحر درويش ولطفي بوشناق وغادة شبير، حيث يؤدون فقرات متنوعة من أعمال سيد درويش تكريماً وتحية له.
ويسلط مهرجان أنغام من الشرق الضوء على عصر الفن الجميل ويسعى للحفاظ عليه، وكذلك للتعرف بشكل كبير على المبدعين الذين يعملون على الإضافة لهذا الرصيد الموسيقي في عصرنا الحالي، وذلك عبر العديد من المحاضرات المختصة في الموسيقى العربية وتراثها الغني يقدمها كل من الموسيقار المعروف عمار الشريعي، والسيدة رتيبة الحفني أمين عام مهرجان الموسيقى العربية، والفنان حسين الأعظمي.