انهضوا .. انهضوا .. انهضوا!

[السعيد ابراهيم الفقي]

1- الباحث عن الجواهر
في بداية الالفية الثالثة - أنشيء - في مدينتنا - شركة عملاقة -
يقودها مدير عملاق الفكر – فقد أطلق عليه رجال الاعمال :
" الباحث عن الجواهر".
=o=o=o=o=o=o=
"الباحث عن الجواهر" كلما سمع عن جوهرة نادرة في أي ركن
من أركان الدنيا - تتبعها - وجاهد مالكها - حتى يشتريها.
=o=o=o=o=o=o=
وفي يوم غير معهود سمع عن جوهرة ثمينة في - " الصين " - ومعروضة للبيع في مزاد عام.
=o=o=o=o=o=o=
فقرر الرحيل الى هناك لحضور المزاد وخطف المحبوبة الغالية – ضالته الجديدة –
على حصانه العربي الاصيل – فهو احق الناس بها أنى وجدها –
والعودة للاحتفال بها في ساحة احدى شركاته بين موظفيه وعشاق الجواهر.
=o=o=o=o=o=o=
حصل على تأشيرة السفر الى ( بكين ) وحجز تذاكر السفر واتصل بشركته
ليحاور الحارس والمساعد ويطمئن على الأمن وهو واقف في الشارع – يتحدث بالخلوي –
- مهتزا كأسد هصور اقترب من فريسته.
=o=o=o=o=o=o=
وفي الصباح وقبل التوجه الى المطار وجد نفسه متجها الى شركته لأخذ بعض
الأوراق من خزانته الخاصة -
وقابله حارس المكتب الخاص والمساعد على الباب - فحياهما –
- وقبل ان يلقي عليهما عبارات الوداع -
فاجأه الحارس بحلم مزعج –
- ( الطائرة التي سيسافر فيها ستحترق ولن ينجو منها أحد()
- وأقسم المساعد انه رأى نفس الحلم ولكن كابوس
=o=o=o=o=o=o=
- فصلهما من العمل -
- وراح يدير الهاتف متصلا بشركة الطيران –
- تأكد من اقلاع الرحلة في ميعادها .
- وفي الطريق الى المطار كان ينشد كعادته:
انهضوا .. انهضوا .. انهضوا!
انهضوا يا من ترفضون
أن تكونوا عبيدا!
انهضوا .. انهضوا .. انهضوا!
تقدموا .. تقدموا .. تقدموا!

[ام الفضل بنت الشيخ]

الأخ الكيم ابراهيم الفقي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة جميلة ومفتوحة على كثير من الاحتمالات وقراءتي الأولية هي كما يلي:
إذا كانت الجوهرة التى يجب على صاحبنا أن يسافر حتى إلى صين لأجل اقتنائها
هي "الحكمة الصينية" فأتمنى له رحلة ممتعة وخالية من المخاطر فهم قوم لا تؤمن بوائقهم...
ولو أنه استشارني قبل سفره لوجهته إلى فضاء أفضل بكثير من الصين حيث
السفر إليه أيسر وغنائمه أوفير وجواهره لا يوجد أحلى ولا أغلى ولا أجود منها
على وجه الأرض إنه: "كتاب الله وسنة رسوله الكريم" أصل الحكمة وعين الحكمة...
لا أعلم لحد الآن وسيلة غير هذه تنهض بالإنسان لتخرجه من ظلمات العبودية إلى نور الحرية ...

شكرا أخي الكريم وأرجو أن لا أكون قد ابتعدت بقصتك إلى غير ما قصدته أنت

تحية احترام وتقدير

[السعيد ابراهيم الفقي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الفاضلة
احييكي على غيرتك التي عهدتها عندكم على
( صلاح الفكر على مذهب اهل السنة والجماعة )
انما هنا مقصودي:
1- الحكمة ضالة المؤمن
2- اطبوا العلم ولو بالصين
3- الصمود امام دواعي الخوف والاحباط
4- رفض الخانعين والواقفين لايتحركون
4- محاربة الانهزامية
5- المبادرة
6- ...........

( رجاء اعطينا قراءة أخرى بحسك الادبي المعهود )

[سلوى الكنزالي]

[COLOR="Green"]] بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي السعيد

جميلة هده القصة انها تدكرني بقصص الف ليلة وليلة
عندما يمتطي الفارس النبيل فرسه الابيض ليطير بحبيبته
وحبيبته هنا هي جوهرة ثمينة

لكن


في زمن العولمة والهاتف الخلوي

ولئن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اطلب العلم ولو في الصين " فلان الصين كانت بعيدة عن بلاد العرب.

اما الان فلم يعد العالم كله يبعد عن بعضه سوى سويعات نقضيها جالسين في الطائرة على كرسي نطالع جريدة ونترشف فنجان قهوة


ولكن


تبقى الصين دائما مقصد علم
ومركز الدكاء والاكتشاف


هدا عن القيمة الواقعية للنص

اما من الناحية الادبية من وجهة نظري فارى ان الصين هو كل ماهو لامرئي بالنسبة لمن كان نظره محدودا اي الدي لا يريد ان يرى الا نفسه وهواها
وان الصين ليست بلادا موجودة على خريطة العالم وانما هي مركز العقل فينا اما الجوهرة فهي كل افادة او محاولة رقي يصبو اليها الفكر البشري بطموحه وتفاؤله

هدا اخي السعيد اعزك الله ما راودني من افكار وانا اتامل هده الجوهرة التي افدتنا بها

لك وفير الشكر واعزك الله
][/CENTER]

[السعيد ابراهيم الفقي]

[color="green"]] بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي السعيد
جميلة هده القصة انها تدكرني بقصص الف ليلة وليلة
عندما يمتطي الفارس النبيل فرسه الابيض ليطير بحبيبته
وحبيبته هنا هي جوهرة ثمينة
لكن
في زمن العولمة والهاتف الخلوي
وللئن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اطلب العلم ولو في الصين " فلان الصين كانت بعيدة عن زمن العرب.
اما الان فلم يعد العالم كله يبعد عن بعضه سوى سويعات نقضيها جالسين في الطائرة على كرسي نطالع جريدة ونترشف فنجان قهوة
ولكن
تبقى الصين دائما مقصد علم
ومركز الدكاء والاكتشاف
هدا عن القيمة الواقعية للنص
اما من الناحية الادبية من وجهة النظر فارى ان الصين هو كل ماهو لامرئي بالنسبة لمن كان نظره محدودا اي الدي لا يريد ان يرى الا نفسه وهواها
وان الصين ليست بلادا موجودة على خريطة العالم وانما هي مركز العقل فينا اما الجوهرة فهي كل افادة او محاولة رقي يصبو اليها الفكر البشري بطموحه وتفاءله
هدا اخي السعيد اعزك الله ما راودني من افكار وانا اتامل هده الجوهرة التي افدتنا بها
لك وفير الشكر واعزك الله
][/center]
=========
طبعا لك ان تفهمي كما تحبي = وكل انسان مثقف أديب له حرية الفهم
وكل الكلمات استخدمت لدلالات فقط
انما الجواهر = الافكار الابداعية
الحكمة ضالة المؤمن
والافكار والمستجدات كلها ضالتنا
نعلم طلابنا على هذا
والكلمات الكلاسيكية === نقصد ثبات الاصول والجذور
وروح الخيال
============ اشكرك على القراءة === ولك السعادة كلها ومن حولك ===

[المهندس وليد المسافر]

قصة معبرة أيها السعيد
حسب مفهومي للقصة فأنها تتمحور حول "الطموح" وكيف يمكن لأنسان أن لايجعل هنالك حاجزا أمام طموحه ولو كان الموت ، وكيف له أن يتخطى حواجز الخوف التي يضعها البعض في طريق طموحه، لكن هنا يجب أن يكون الطموح أيجابيا لتكتمل نشوة الأنتصار .

[السعيد ابراهيم الفقي]

المهندس وليد المسافر
تحياتي وشكري لقراءة النص

[نجوى النابلسي]

الأستاذ السعيد إبراهيم الفقي المحترم

الباحث عن الجوهر لا يبالي في بحثه إن كان في الصين أو في أمريكا، يسعى إليه بروحه،وإن كلفه روحه، تاركاً وراءه كل الأوهام واالكوابيس المحبطة،وإن هدد أو أرعب . الجوهر يستحق منا هذه المغامرة فهو الضالة المنشودة.

سلمت أخي ودمت مبدعاً

[السعيد ابراهيم الفقي]

الاستاذة : نجوى النابلسي المحترمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1- اشكر مرورك الطيب
2- كما تفضلتي = جوهر القصة
(الباحث عن الجوهر لا يبالي في بحثه إن كان في الصين أو في أمريكا، يسعى إليه بروحه،وإن كلفه روحه، تاركاً وراءه كل الأوهام واالكوابيس المحبطة،وإن هدد أو أرعب . الجوهر يستحق منا هذه المغامرة فهو الضالة المنشودة.)

[أمين الصوفي]

مشكور أخي السعيد وي رب يجمعنا ويثبتنا على الحق

[السعيد ابراهيم الفقي]

مشكور أخي السعيد وي رب يجمعنا ويثبتنا على الحق
====================
آمين آمين آمين
بوركت أخي أمين

[د.محمد فتحي الحريري]

اخي السعيد
دمت سعيدا ان شاء الله
لك الود والثناء الجميل على قصــّـكم الجميل
الم يقولوا : ومن يخطب الحسناء لم يغله المهــر ...؟؟؟!!!
ونبل المسافات والمغامرات من نبل الاغراض والاهداف .
دمت بود مولاي.

[السعيد ابراهيم الفقي]

اخي السعيد
دمت سعيدا ان شاء الله
لك الود والثناء الجميل على قصــّـكم الجميل
الم يقولوا : ومن يخطب الحسناء لم يغله المهــر ...؟؟؟!!!
ونبل المسافات والمغامرات من نبل الاغراض والاهداف .
دمت بود مولاي.
=============
سيدي وجودك بمتصفحي زيادة في القيمة
تحياتي اليكم استاذنا المحترم دكتور محمد فتحي الحريري

[ابوعمر الاثري]

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين اما بعد :
الاستاذ العزيز السعيد ابراهيم الفقي السلام عليك ورحمة الله وبركاته
احببت في مشاركتي هذه ان اشير الى ان حديث (( اطلبوا العلم ولو في الصين )) لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم - واعذرني لخروجي عن موضوعك لكن هذا تلبيه لطلبك ان كنت تذكره -
ولك مني كل الحب في الله

[السعيد ابراهيم الفقي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم لم انسى
احييك
وسأغيرها
بوركت
بوركت
بوركت
وشاكر لك
وجعلها الله في ميزان حسناتك
=====
ولا أريدها الصين
=====
بلد الشيوعية الملعونة
=====
ولا أريدها الصين
قتلة احبابي
=====
ولا أريدها الصين

[محرز شلبي]

الرسول صلى الله عليه امرنا بطلب العلم ولو في الصين كما اشارت اختي سلوى..
لكن الملا حظ ان الصين استطاعت ان تاتي باثار علمها الينا وتعمل جاهدة لتحويل العرب
طلاب مادة لاعلاقة لهم بالعلم ولا الدعوة وما احوجها لها خاصة هذه الايام.
متى ينهض العرب والمسلمون من سباتهم؟

[السعيد ابراهيم الفقي]

1- الباحث عن الجواهر
في بداية الالفية الثالثة - أنشيء - في مدينتنا - شركة عملاقة -
يقودها مدير عملاق الفكر – فقد أطلق عليه رجال الاعمال :
" الباحث عن الجواهر".
=o=o=o=o=o=o=
"الباحث عن الجواهر" كلما سمع عن جوهرة نادرة في أي ركن
من أركان الدنيا - تتبعها - وجاهد مالكها - حتى يشتريها.
=o=o=o=o=o=o=
وفي يوم غير معهود سمع عن جوهرة ثمينة في - " السودان" - ومعروضة للبيع في مزاد عام.
=o=o=o=o=o=o=
فقرر الرحيل الى هناك لحضور المزاد وخطف المحبوبة الغالية – ضالته الجديدة –
على حصانه العربي الاصيل – فهو احق الناس بها أنى وجدها –
والعودة للاحتفال بها في ساحة احدى شركاته بين موظفيه وعشاق الجواهر.
=o=o=o=o=o=o=
حصل على تأشيرة السفر الى ( الخرطوم) وحجز تذاكر السفر واتصل بشركته
ليحاور الحارس والمساعد ويطمئن على الأمن وهو واقف في الشارع – يتحدث بالخلوي –
- مهتزا كأسد هصور اقترب من فريسته.
=o=o=o=o=o=o=
وفي الصباح وقبل التوجه الى المطار وجد نفسه متجها الى شركته لأخذ بعض
الأوراق من خزانته الخاصة -
وقابله حارس المكتب الخاص والمساعد على الباب - فحياهما –
- وقبل ان يلقي عليهما عبارات الوداع -
فاجأه الحارس بحلم مزعج –
- ( الطائرة التي سيسافر فيها ستحترق ولن ينجو منها أحد()
- وأقسم المساعد انه رأى نفس الحلم ولكن كابوس
=o=o=o=o=o=o=
- فصلهما من العمل -
- وراح يدير الهاتف متصلا بشركة الطيران –
- تأكد من اقلاع الرحلة في ميعادها .
- وفي الطريق الى المطار كان ينشد كعادته:
انهضوا .. انهضوا .. انهضوا!
انهضوا يا من ترفضون
أن تكونوا عبيدا!
انهضوا .. انهضوا .. انهضوا!
تقدموا .. تقدموا .. تقدموا!

[يوسف الحميدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي المبدع السعيد ابراهيم الفقي حفظه المولى ورعاه
سيدي الكريم
التاجر يرمز للجشع والطمع والشوفانيه العثه . ويمثل ههنا حب التملك الفارع المتأصل بين جنباتنا .
هي بالنسبة له مفخرة وارضاء لغرور ما بين أقرانه واترابه
والجوهرة الثمينه هي نتاج الطبيعة الطيبه التي جبلنا الله عيها
هو لا يحتاجها ....وهي لا تريده بل وبراء منه كذلك ...
السفر في قصتك يرمز للبحث الدائم ..
والحارس , والمساعد . يمثلان الوجه الاخر للمراوغه والكسل والتراخي والتهاون والتواطؤ . اذ انه اعرف الناس بهم ...اذ كيف يأتمنهم على امن الشركه ...ويأتي اليهم في الصباح ليجدهم نائمين ويحلمون الاحلام ... ففصلهم
سامحني اخي فأنني والله لعلى عجالة من امري . فالوقت متأخر .
ويجب علي ان افيق باكرا لاذهب الى شركتي باكرا ....ههههههههههههههه
دمت بود
...دمت رائعا اخي وتقبل مروري
لي عوده بأذن الله
اخوك م. يوسف الحميدي
(ارجو ان أكون قريبا من الصواب )

[عمر أبودقة]

أستاذي الكريم السعيد ابراهيم الفقي
أدعوك لنختلف قليلاً وابتسم من دعوتي رجاء .
مقدمة:
تبدو الأشياء الجميلة أكثر جمالاً حتى نمتلكها .. ومتى ملكناها تمتلكنا وقد تتحكم بنا !
وتعطي صفاتنا كمتلازمة الشكل مع المضمون لأية زهرة .
الموضوع :
كل يبحث عن ليلاه متخذاً ليلى من الناس أو ليلى من الحجر كمايقول الشاعر
ذاك العملاق , التاجر , ذو الفكر العملاق ,العربي , تلك الفريسة , الجوهرة , بداية الألفية . الاحلام ,
الخاتمة :
لاتستقم المعاني مع مسمياتها في السياق .
برؤيتي غير المتخصصة الأكاديمية .
التحليل :
عبقرية ماكرة ! سحقت ماحولها وطلبت ممن بقي منهم مشلولاً الركض بأسرع من الذئب !
بهذه الرؤية لافرق بين الصين وغابات أفريقيا .
أكرر شكري وأنا الآ ن أبتسم معك فهل تعطيني صدقة يرحمك الله . [/align][/SIZE]

[محمد حسن محمد الحاج]

جميلة يا أستاذي وصغتها بروهة تجعل القارىء مندهشاً حتى النهاية ليبدأ في فك لغزها الجميل والذي يقترب من القلب كثيراً ثم يزداد قرباً من عقلك أيضاً فتحس بأنك تحب أن تتأمل .

النفوس الجميلة تكتب مابها ومن فضل الله علينا أن نقرأها

لك مني كل الود والتقدير أيها الرائع

[السعيد ابراهيم الفقي]

جميلة يا أستاذي وصغتها بروهة تجعل القارىء مندهشاً حتى النهاية ليبدأ في فك لغزها الجميل والذي يقترب من القلب كثيراً ثم يزداد قرباً من عقلك أيضاً فتحس بأنك تحب أن تتأمل .
النفوس الجميلة تكتب مابها ومن فضل الله علينا أن نقرأها
لك مني كل الود والتقدير أيها الرائع
===
لقد وصلت الى الهدف وبسهولة أخي
احييييييك استاذ محمد حسن محمد الحاج
ولك السعادة كلها

[محمد خلف الرشدان]

قصة جميلة ورائعة ، تنبئ عن الكفاح والنضال في سبيل تحقيق الهدف الأسمى ، والذين يمسكون بتلابيب الطموح كثيرون وعلى رأسهم اًصحاب الأحلام الذين هم متخلفون في نظرتهم للحياة ومنشائمون وتنقصهم المعرفة والإدراك ، ويبنون على أحلامهم المستقبل وحسب ما يحلمون ويخبصون ، شكراً لك أيها السعيد دائماً وأنا أردد معك إنهضوا مليون مرة .

[منير الرقي]

السلام عليكم أخي السعيد
أنت كعهدي بك أب فاضل ، ما كتبت لفظا إلا طلبت به أجرا، و لقد لبثت أقرأ و في وعيي نزوعك إلى التربية فأمكنني فهم أغلب مقاصد القصة دون عناء و الحمد لله.
لكني أعترف أن في قصك صنعة فلقد دفعت القارئ إلى كره هذا التاجر واحتقار مشاغله التافهة حتى إذا كانت النهاية نفيق على صوت توعوي يدفعنا إلى إعادة القراءة من جديد،
قص موفق وتشويق يحبب إلى النفس صاحب الفكرة،
دمت سباقا إلى الخير: أخوك منير الرقي

[السعيد ابراهيم الفقي]

قصة جميلة ورائعة ، تنبئ عن الكفاح والنضال في سبيل تحقيق الهدف الأسمى ، والذين يمسكون بتلابيب الطموح كثيرون وعلى رأسهم اًصحاب الأحلام الذين هم متخلفون في نظرتهم للحياة ومنشائمون وتنقصهم المعرفة والإدراك ، ويبنون على أحلامهم المستقبل وحسب ما يحلمون ويخبصون ، شكراً لك أيها السعيد دائماً وأنا أردد معك إنهضوا مليون مرة .
===
نعم اخي محمد خلف الرشدان
إنهضوا مليون مرة
هذا ما أقصده
===
اشكر عقلكم الراجح

[السعيد ابراهيم الفقي]

السلام عليكم أخي السعيد
أنت كعهدي بك أب فاضل ، ما كتبت لفظا إلا طلبت به أجرا، و لقد لبثت أقرأ و في وعيي نزوعك إلى التربية فأمكنني فهم أغلب مقاصد القصة دون عناء و الحمد لله.
لكني أعترف أن في قصك صنعة فلقد دفعت القارئ إلى كره هذا التاجر واحتقار مشاغله التافهة حتى إذا كانت النهاية نفيق على صوت توعوي يدفعنا إلى إعادة القراءة من جديد،
قص موفق وتشويق يحبب إلى النفس صاحب الفكرة،
دمت سباقا إلى الخير: أخوك منير الرقي
===
نعم اخي منير الرقي
كانت النهاية نفيق على صوت توعوي يدفعنا إلى إعادة القراءة من جديد،
هذا ما أقصده
===
اشكر عقلكم الراجح
===
جمدا لله على سلامتك
===
وفقك الله
ادرك مشاغلك في الاشراف