إهداء مشترك / على هامش ندوة الترجمة التي عقدتها الجمعية في الأردن

[أحمد نمر الخطيب]

واتا

واتا، وتسكنُ قلبَ منْ واتاها = وهي احتزامُ العزمِ في معناها
قلّبتُها طرْفاً بذي حقلٍ، دنا = منْ مرقد المعنى، فطابَ شذاها
فتأمّلتْ روحي سما أوقاتها = حتى استللتُ من الندى فحواها
واتا تُغذّي العقلَ في تجديدها= ما بانَ من شمس الهدى وضحاها
في جُملةٍ للحبِّ نَطْهُرُ مثلما = طَهُرَ المُيمِّمُ صوبَها مرضاها
يا بابَ قلبي، والوريدُ مُلفّعٌ = بالنبضِ، هل نبضي أنا جلّاها
واتا تُقيمُ غراسَها وترى هُنا = غرسَ الخلود إذا أتمَّ صداها
مِنْ لامع الفكرِ اصطفافُ جُيوشها = جيش اختراقِ الريح في مجراها
جيش الهداةِ إذا لَبِسْتَ حقائقاً = يُذكى بِرحمِ السيفِ في مسراها
واتا، وقد نَصبَ الزمانُ جلالَهُ = فأجلّها، وسقا لها سُقياها
شعرٌ وترجمةٌ، وخيمةُ عالِمٍ = وعلومُ كونٍ حلَّ في جدواها
وجهات أشرعةٍ، وبحرٌ عارمٌ = موجٌ، وأوّلُ جمرةٍ تقواها
هي لانتقاءِ الدُّرِّ من حَلباتها = ورماحُها في قبضةٍ مبناها
قد يدفعُ الحرفُ المرايا نحوها = ويعود، لو شغلَ الفتى معناها
مُتحفِّزاً لمسيرِ جُملتهِ على = خطِّ الصحائفِ مُقرِناً ملفاها
واتا، وما قولي بأحرفِ عامرٍ = إلا تبنّي فكرة يرضاها
وأُقومُ ليلي مُسرِجاً أنفاسَهُ = منْ أوّلِ الخيطِ الذي أنشاها
وإذا القوافي ألزمتني خلطةً = سأقولُ مَنْ أقصى الرؤى أدناها
في جُعبةِ الأدباءِ سيرةُ رامحٍ = رَمَح الخطى، فأتمَّها وبناها
حلّتْ هنا في عُنفوانِ مشيمةٍ = وُلِدَ الضّيا في حِلِّها وسماها
واتا، كما قولي لها وبها هنا = عيشُ الفؤادِ إذا يضمُّ ثراها
***
عامر العظم

من شهقة الفكرِ ابتنى أحياءها = وأتمَّ عرس الليلِ في مرضاها
وسرى بنا في ما تلألأ، واستوى = في البحرِ يرصدُ طينها وسِواها
لا يعرفُ التجميلَ، يَعرُكُ حدْسُهُ = جبلَ الكلامِ وينزوي لسماها
من إربدِ السهلِ انتبذتُ قوافلي = وطرقتُ بابَ السرِّ شمسَ قِواها
فاحتزتُ نجمَ الفوزِ حين رأيتُهُ = يكسو ثياب الأرضِ من مسماها
سمّى التنابلَ لا يراهنُ حالماً = بل يستردُّ من العقولِ مداها
والفمفماتِ وما أرى لحقيقةٍ = إلا التي في الصمتِ قد عرّاها
عرّى الجميعَ بحدْس ما أذكى لهُ = عُمرُ ال مضى من أمّةٍ، جدواها
حتى تقيمَ الصبر في طين الخطى = وَيُعَزُّ صاحبها إذا ناداها
من بئرِ طافحة الخرابِ وشملها = والأرضُ تنبتُ من فحيحِ خِباها
لم يفجأ القلبُ الذي عَدَل الفدا = إذ عاد يمتحُ من رنينِ مُناها
***

عبد الرؤوف عدوان

رقَدَ الكلامُ وكنتُ أنحرُ إبلَهُ = في قاعةٍ صكَّ الفتى فوضاها
وعجِلتُ من نفْسي إلى حيواتها = فارتجَّ صوتُ الماء في مغزاها
فتركتُ حبل الودِّ تحت وسادةٍ = لا تلعبي يا ريحُ في محياها
فأنا قَدِمتُ إلى خفاءِ قصيدتي = كيما أحكّكَ حرفَها وصداها
ورأيتُ عَدْو السحرِ يحفل بالندى = عَدْو الندى عدوانُ قامَ وباهى
عبد الرؤوف شمائلٌ في قنصهِ = قال افترشْ عذري أنا فدواها
فدوى القصيدةَ إذ يُعادُ لها اللمى = ولَمى القصيدةِ يحتمي بحِماها
وجمعتُ سُكَّر نحلها في لفظةٍ = إني أعيدُ إلى الورود صِباها
في كلِّ سيلٍ ينطوي صوتي وما = صوتي وحيد الريحِ في مخلاها
كلّي إذا قام البنفسجُ يشتكي = ينصبُّ في ولَهٍ على تقواها
جاء الرؤوفُ برأفة القلم الذي = لولا قريب العينِ، كان سلاها
فضممتُ حيرتهُ وقلتُ لهُ: دمي = ياما توغّلَ في ربيع نداها
***

طه خضر

حَمَلَ الفتى أطيافها وسرى بها = في لمح قلبٍ مُترفٍ بضياها
في فعلهِ نضد الحروفَ، فخلتُها = كالروح تسري في جنى مولاها
يمشي هنا وهناكَ لا فرحٌ لهُ = غير الذي يحتاجُ دَفْعَ خطاها
نحو اكتمالِ الصدرِ في تجوالهِ = نحو احتفاء النصِّ يومَ يراها
طه، وقلتُ: هو الفتى، ميزانُهُ = كفٌّ تجلُّ برمحهِ مجلاها
يفنى على حدِّ الحديثِ وينتشي = وهو الذي لم ينتظرْ أدناها
رفَعَ الحجابَ عن الزمانِ مكانةً = ومكانُهُ في حدْسها ورؤاها
***

محمد البرغوثي

قال: الملامحُ تنطوي عن صورةٍ = هل في المسيرةِ شاعرٌ يرعاها
بعيونهِ اتّقدَ الجمالُ، فقلتُ ما = أوصلتُ من لمحٍ إلى أعلاها
فأتمَّ سعيَ الحرفِ في إيوانهِ = وأقالَ عن لغةِ الغريبِ فلاها
فرأيتُ أزمنةً تمورُ بوِرْدِهِ = ورأيتُ طيرَ الحبِّ تحت لواها
مسراهُ نَفْسي والجيوشُ عزيزةٌ = والقصُّ يسرُدُ حربها وقِواها
في نصّهِ جَمَّ الأصيلَ وقال لي: = يا أحمدَ الشعرِ انتبهْ لفتاها
***

رولا حسين

وعلى اليمينِ رأيتُ نحلة طائرٍ= في ضوئها سَكَنَ الندى وبراها
وَبَرى دخولَ الوردِ في أكمامهِ = وطوى نحيلَ الحرفِ في ملقاها
لم يهدأ الكرسيُّ كانت نحلةً = تفترُّ عن وردٍ، ويضحكُ فاها
جُمَلٌ من المعنى تفيضُ برقةٍ = ويفيضُ بحرُ الشعر حين يراها
تمشي كمِشيةِ ساحرٍ في طرفها = ومع الفيوضِ تجيئني عيناها
وتقول في قِصَر الحوارِ أنا أرى = العينَ تُضمِرُ في القريضِ غِناها
فأردُّ في وَدَعِ الخيالِ انا الذي = سَكَنَ القريضَ بلفظةٍ ومحاها

* إلى الأساتذة: عامر العظم، عبد الرؤوف عدوان، طه خضر، محمد فائق البرغوثي، ورولا حسين

[ياسر طويش]

اخي الشاعر الباسق الفذ الكبير :


أحمد نمر الخطيب

يشرفني أن أكون أول من يعانق هذه الرائعة

ولي عودة

أخي أحمد أنا موجود بالعاصمة الأردنية عمان ببيت أخي أبو مسلم العرابلي

طوال اليوم الجمعة وحتى ظهر السبت

796030391 أبو مسلم العرابلي

00966504914828ياسر طويش دولي

بعد صلاة العشاء اليوم نلتقي مع الأخوات, والإخوة الواتاويين في مقهى السلطان الواقع بالقرب من دوار المدينة الرياضية في العاصمة عمان )



ياسر طويش

[عـائشة السهلاوي]

واتا، وتسكنُ قلبَ مـنْ واتاهـا


حِفْنَةٌ أحرُفْ..
ضَئِيلَةُ التّعداد انبَلَجَتْ بِغُضُونِ بَوْح
شَابَ القَلَمُ مُحاوِلاً إتيَانها!
’
’
أيّها الفَاضِلْ../
إبداعٌ جَمْ..
مُفْعَمٌ بالرّحَمات!

تَحِيّةُ إكبَار

[أحمد نمر الخطيب]

اخي الشاعر الباسق الفذ الكبير :
أحمد نمر الخطيب
يشرفني أن أكون أول من يعانق هذه الرائعة
ولي عودة
أخي أحمد أنا موجود بالعاصمة الأردنية عمان ببيت أخي أبو مسلم العرابلي
طوال اليوم الجمعة وحتى ظهر السبت
796030391 أبو مسلم العرابلي
00966504914828ياسر طويش دولي
بعد صلاة العشاء اليوم نلتقي مع الأخوات, والإخوة الواتاويين في مقهى السلطان الواقع بالقرب من دوار المدينة الرياضية في العاصمة عمان )
ياسر طويش

أخي وشاعري الكبير ياسر طويش
نوّرت عمان بقدومك أيها العزيز
وأسعدنا هذا التواجد الكبير بيننا
مع المحبة كلها

[عبدالرؤوف عدوان]

السلام عليكم:

هذا هو الشاعر أحمد نمر الخطيب دوماً مع واتا ومجلس إدارتها وأعضائها وزوارها، وكذلك مع شعره:

يا باب قلبي، والوريد ملفَعٌ*******بالنبض، هل نبضي أنا جلاَها؟

أقول لكم ايها الأخ الصادق في محبته، الصادق في كلمته نعم إنَ نبضك قد جلاَها. أجدت وأتقنت وتجلى حبك الحقيقي في قصيدتك الموسومة بعطرك ونداك وتحليقك على قمم الجمعية نسراً وفي رباها نمراً عربياً يشع بهاءًً وقوة وصفاءً ونقاءًً وانقضاضاً.

في مسيرتي القادمة إلى عمَان والشُونة، سوف إن شاء الله أعرج على مضاربكم في مدينة إربد التي أزكاها بيتكم الشعري بشمسه السَاطعة التي أشرقت علينا من إربد العامرة فأنارت درب التفاهم والوُدِ الذي يرفرف على مرابع واتا.

من إربد السهل انتبذت قوافلي****وطرقت باب السِرِ شمس قواها

ولقد والله كان ما قلته بالأستاذ عامر العظم شيء يسيرٌ من المدحِ الذي يستأهله هذا الرجل عندما يكون حاملاً لهموم الأمَة كلِها وهموم الجمعية:

واتا، وماقولي بأحرف عامر*******إلاَ تبني فكــــرة يــــــرضاها
وأقـــوم ليلي مسرجاً انفاسه*******من أول الخيط الذي أنشاها

نعم لقد ضممت حيرتي أيها الشَاعر الكبير القوي بكلمته وقراره:

فضممت حيرته وقلت له: دمي******ياما توغل في ربيع نداها

ثمَ إنني أرى أنَ بيتان شعريان وصفا الأستاذ طه خضر وصفاً دقيقاً بسعيه الدؤوب لإنجاح ندوة عمَان. نشكر هذا الفتى الكبير الأستاذ طه خضر على تحمُله المسؤولية والمشقة مع أختنا الرائعة رولا حسين وفائق البرغوثي وغيرهم في الإعداء والترتيب للقاء:

طه، وقلت: هو الفتى، ميزانه*****كفٌ تجـــــل برمحه مجلاها
يفنى على حدِ الحديث وينتشي*****وهو الذي لم ينتظر أدناها

وأمَا الأستاذ محمد فائق البرغوثي العامر ابتساماً وكرماً وطيب محيا فإنَه

يمشي هنا وهنــــاك لا فرح له*****غير الذي يحتاج دفع خطاها
نحو اكتمال الصدر في تجواله**** نحو احتفاء النَص يوم رياها

وهذه الأستاذة رولا حسين وردة من ورود واتا ونسمة من نسماتها العذبة متطوعة مع الأستاذ طه لإضفاء الحب والنجاح والتفاهم على ندوة عمَان. إنَها الورد والشَهد والحراك والعمل على السَاحة الواتاوية المترامية الأطياف. تستقبلك بود وبسمة يعربية كلها علياء وإباء، وتودعك بطرفٍ مفعم بالود والإخلاص والذوق الرفيع والقوة الخنسائية النادرة:

وعلى اليمين رأيت نحلة طائرٍ******في ضوئها سكن الندى وبراها
جملٌ من المعنى تفيض برقَةٍ***** ويفيض بحرٌ الشعر حين يراها
تمشي كمشية ساحرفي طرفها****ومع الفيوض تجيئني عينـــاها

لله درك ابن الخطيب النمر أحمد لم تترك شاردة ولا واردة إلاَ جاءت مطواعة لقلمك في قصيدتك. حلق بنا وطر بنا فما تطير إلاَ إلى القمم. أنتظرك في دمشق عندما تعبرها إلى مهرجان اللاذقية لأرافقك منتشياً بروعة شعرك.

عبدالرؤوف عدوان
دمشق - بلاد العرب أوطاني

[محمد نجيب بلحاج حسين]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي وصديقي المبدع الفاضل

أحمد نمر الخطيب

هنيئا لكم بهذا النشاط الثقافي العظيم

وبهذه التظاهرات الزاخرة

وبهذا الشعر الذي ينثر صفاء وإخلاصا

وعشقا لواتا ولأهلها

تحياتي العطرة

[أحمد نمر الخطيب]

حِفْنَةٌ أحرُفْ..
ضَئِيلَةُ التّعداد انبَلَجَتْ بِغُضُونِ بَوْح
شَابَ القَلَمُ مُحاوِلاً إتيَانها!
’
’
أيّها الفَاضِلْ../
إبداعٌ جَمْ..
مُفْعَمٌ بالرّحَمات!
تَحِيّةُ إكبَار

الأخت الشاعرة الرائعة عائشة السهلاوي
عندما يتشكل التوقيع والمرور على شكل لوحة فنية
تكون القراءة إضافة إلى الوعي، قراءة بصرية
أحييك
مع المودة

[منى حسن محمد الحاج]

واتا
واتا، وتسكنُ قلبَ منْ واتاها = وهي احتزامُ العزمِ في معناها
قلّبتُها طرْفاً بذي حقلٍ، دنا = منْ مرقد المعنى، فطابَ شذاها
فتأمّلتْ روحي سما أوقاتها = حتى استللتُ من الندى فحواها
واتا تُغذّي العقلَ في تجديدها= ما بانَ من شمس الهدى وضحاها


أبدعت نظمًا يا خطيبَ ديارنا =و مُفجرَ الأشعارِ في مغناها
يا شاعرًا ضاق الفضاءُ بشعره=و بحرفهِ فَخِرَ القريضُ و تاها
اصدح فهذا الحرفُ طودٌ شامخٌ=مَلَكَ الفضائلَ و انتهى لِعُلاها
يا حارس المعنى و جامعِ شهده =و مُعلِّمَ الأزهار فوحَ شذاها
ملكٌ وحزت فصاحةً و نباهة= وسحرت بالأشعار مَنْ وَاتَاهَا
فالله نسألُ أن يُدِيمَكَ بسمةً=في ثغر واتا مُشرقًا معناها
قرأتها بالأمس على عجل و ثبتّها وسامًا على كتف الفصيح و وعدتها بالعودة..
أستاذي العزيز الشاعر القدير أحمد الخطيب.. حياك الله
كم كانت مفاجئة لنا حين أعلن لنا أخي طه في المركز أنك فاجأتهم بحضورك الرائع للاجتماع..
و كم غبطتهم/حسدتهم :) على طيب لقياك والاستماع لجميل حرفك..
أبارك لكم نجاح ذلك اللقاء الجميل و و أرجو أن يمن الله علي وألتقيكم يومًا على مائدة الشعر الجميل والمودة السامية.
فاقبل هذا الإهداء الذي يأتيك على استحياء.. وقبل معه خالص مودتي وتقديري

[هدى عبد الرحمن]

المكرم أحمد...

و يخيطُ منْ اسْتبرَق مَعْناها=و على بساطِ الكبرياءِ رَعاها
و هي القَصيدةُ منْ نسيجِ مودّةٍ=قامتْ و أكملَ بالمسيرِ خُطاها
واتا و يَعرفها غزية شاعرٍ=رصدَ الهوى فيها بمَن يهْواها
فلكَ التّحيةُ من يراعٍ فوقَهٌ=شكرٌ يهدْهد بالأصيلِ هُداها

و يا الخطيب..ما أروعَ هذا النّبض الرّيان بدفق فؤادكَ المفعم بالصّدقِ ...و الجمالِِ الـ تسكبُهُ روحكَ العالي/الغالي/منسوب الألق فيها...تستحقّ أن تعلّق هنا ليفوحَ عبيرُ زهورها ...و نتلمّس صدق نبضِها..لنجدها قد رست في شواطئ الجمالِ..على ضفاف الكمالِ..و كان مستقرّها برّ الوصالِ...
تحيتي لقلمـ/بكَ البحر..و لبيانكَ السّحر..
خضراء الرّوح...هـدى

[فاتن دراوشة]

http://www.wata.cc/forums/imgcache/9082.imgcache.gif

كلماتك عذبة اخي احمد

كما مياه المطر النقية

سعدت بارتشافها

فالف الف شكر

تحياتي

فاتن

[عبدالرؤوف عدوان]

السلام عليكم، أخي الشاعر الأغر أحمد النمر الخطيب:

أنتظركم في دمشق أثناء مروركم متوجهين إلى اللاذقية. أرجو الاطلاع على مداخلتي أعلاه رقم 5 وشكراً

عبدالرؤوف عدوان
دمشق - بلاد العرب أوطاني

[باسل محمد البزراوي]

أخي الشاعر الفاضل أحمد نمر الخطيب

تحياتي

ينتابني للوهلة الأولى وأنا أقرأك ما بين السطور بأنّك شاعر فقط,,,

وما هي إلاّ لحظات حتى أرى ساحراً يعجنُ أسراره بلحم اللغة,

فيتدفق البخور الذي يستحوذ على كلّ طعم ورائحة...

جميل أخي العزيز..

ورائع ,,وواتا وعقولها وشعراؤها ومترجموها يحيّونك...

لك الود

[أحمد نمر الخطيب]

السلام عليكم:
هذا هو الشاعر أحمد نمر الخطيب دوماً مع واتا ومجلس إدارتها وأعضائها وزوارها، وكذلك مع شعره:
يا باب قلبي، والوريد ملفَعٌ*******بالنبض، هل نبضي أنا جلاَها؟
أقول لكم ايها الأخ الصادق في محبته، الصادق في كلمته نعم إنَ نبضك قد جلاَها. أجدت وأتقنت وتجلى حبك الحقيقي في قصيدتك الموسومة بعطرك ونداك وتحليقك على قمم الجمعية نسراً وفي رباها نمراً عربياً يشع بهاءًً وقوة وصفاءً ونقاءًً وانقضاضاً.
في مسيرتي القادمة إلى عمَان والشُونة، سوف إن شاء الله أعرج على مضاربكم في مدينة إربد التي أزكاها بيتكم الشعري بشمسه السَاطعة التي أشرقت علينا من إربد العامرة فأنارت درب التفاهم والوُدِ الذي يرفرف على مرابع واتا.
من إربد السهل انتبذت قوافلي****وطرقت باب السِرِ شمس قواها
ولقد والله كان ما قلته بالأستاذ عامر العظم شيء يسيرٌ من المدحِ الذي يستأهله هذا الرجل عندما يكون حاملاً لهموم الأمَة كلِها وهموم الجمعية:
واتا، وماقولي بأحرف عامر*******إلاَ تبني فكــــرة يــــــرضاها
وأقـــوم ليلي مسرجاً انفاسه*******من أول الخيط الذي أنشاها
نعم لقد ضممت حيرتي أيها الشَاعر الكبير القوي بكلمته وقراره:
فضممت حيرته وقلت له: دمي******ياما توغل في ربيع نداها
ثمَ إنني أرى أنَ بيتان شعريان وصفا الأستاذ طه خضر وصفاً دقيقاً بسعيه الدؤوب لإنجاح ندوة عمَان. نشكر هذا الفتى الكبير الأستاذ طه خضر على تحمُله المسؤولية والمشقة مع أختنا الرائعة رولا حسين وفائق البرغوثي وغيرهم في الإعداء والترتيب للقاء:
طه، وقلت: هو الفتى، ميزانه*****كفٌ تجـــــل برمحه مجلاها
يفنى على حدِ الحديث وينتشي*****وهو الذي لم ينتظر أدناها
وأمَا الأستاذ محمد فائق البرغوثي العامر ابتساماً وكرماً وطيب محيا فإنَه
يمشي هنا وهنــــاك لا فرح له*****غير الذي يحتاج دفع خطاها
نحو اكتمال الصدر في تجواله**** نحو احتفاء النَص يوم رياها
وهذه الأستاذة رولا حسين وردة من ورود واتا ونسمة من نسماتها العذبة متطوعة مع الأستاذ طه لإضفاء الحب والنجاح والتفاهم على ندوة عمَان. إنَها الورد والشَهد والحراك والعمل على السَاحة الواتاوية المترامية الأطياف. تستقبلك بود وبسمة يعربية كلها علياء وإباء، وتودعك بطرفٍ مفعم بالود والإخلاص والذوق الرفيع والقوة الخنسائية النادرة:
وعلى اليمين رأيت نحلة طائرٍ******في ضوئها سكن الندى وبراها
جملٌ من المعنى تفيض برقَةٍ***** ويفيض بحرٌ الشعر حين يراها
تمشي كمشية ساحرفي طرفها****ومع الفيوض تجيئني عينـــاها
لله درك ابن الخطيب النمر أحمد لم تترك شاردة ولا واردة إلاَ جاءت مطواعة لقلمك في قصيدتك. حلق بنا وطر بنا فما تطير إلاَ إلى القمم. أنتظرك في دمشق عندما تعبرها إلى مهرجان اللاذقية لأرافقك منتشياً بروعة شعرك.
عبدالرؤوف عدوان
دمشق - بلاد العرب أوطاني

أخي وأستاذي الأديب الكبير عبد الرؤوف عدوان
تحية وورد
فيشرفني يا عزيزي أن أدخل اللاذقية بمعيتك. وسأتصل بك عندما أصل دمشق. كما يشرفني أن تعرج إلى بيتك في إربد عند قدومك إلى الشونة، وسيسجل هذا اليوم في صفحات التاريخ والذاكرة.
أشكرك على قراءة وتحليلك لمفاصل قصيدتي " إهداء مشترك "
مودتي الأبدية

[عبدالحكم مندور]

رائعة من روائعك
تعكس نبل نفسك وسموروحك وجمال مشاعرك
نهنئك على تلك المشاعر الراقية وعلى هذا الإبداع
تلك قصيدة مميزة أخي الشاعر أحمد الخطيب
دمت بخير ونبل وجمال

[هلال الفارع]

ليس لي، وأنا أقرؤك - إلا الابتسامة الخضراء،
والوقوف القسري في محراب بيانك!
أيها الشاعر الذي ملأنا شعرًا:
لك مني أجمل تحية،
ولشعرك كله صدارة الذاكرة،
وموطن النبض.
كل التهاني لمن أهديتهم هذه الجميلة،
ولك أنت محبتي يا أحمد.

[أحمد نمر الخطيب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي وصديقي المبدع الفاضل
أحمد نمر الخطيب
هنيئا لكم بهذا النشاط الثقافي العظيم
وبهذه التظاهرات الزاخرة
وبهذا الشعر الذي ينثر صفاء وإخلاصا
وعشقا لواتا ولأهلها
تحياتي العطرة

الأخ الشاعر الفذ محمد نجيب بلحاج حسين
نعم هنيئاً لي بتواجدي بين ثلة من الشعراء الكبار كأنت
وهنيئاً لي بتواجدي في حقول واتا الإبداعية
مودتي الأبدية

[أحمد نمر الخطيب]

أبدعت نظمًا يا خطيبَ ديارنا =و مُفجرَ الأشعارِ في مغناها
يا شاعرًا ضاق الفضاءُ بشعره=و بحرفهِ فَخِرَ القريضُ و تاها
اصدح فهذا الحرفُ طودٌ شامخٌ=مَلَكَ الفضائلَ و انتهى لِعُلاها
يا حارس المعنى و جامعِ شهده =و مُعلِّمَ الأزهار فوحَ شذاها
ملكٌ وحزت فصاحةً و نباهة= وسحرت بالأشعار مَنْ وَاتَاهَا
فالله نسألُ أن يُدِيمَكَ بسمةً=في ثغر واتا مُشرقًا معناها
قرأتها بالأمس على عجل و ثبتّها وسامًا على كتف الفصيح و وعدتها بالعودة..
أستاذي العزيز الشاعر القدير أحمد الخطيب.. حياك الله
كم كانت مفاجئة لنا حين أعلن لنا أخي طه في المركز أنك فاجأتهم بحضورك الرائع للاجتماع..
و كم غبطتهم/حسدتهم :) على طيب لقياك والاستماع لجميل حرفك..
أبارك لكم نجاح ذلك اللقاء الجميل و و أرجو أن يمن الله علي وألتقيكم يومًا على مائدة الشعر الجميل والمودة السامية.
فاقبل هذا الإهداء الذي يأتيك على استحياء.. وقبل معه خالص مودتي وتقديري

الأخت الشاعرة الملهمة منى حسن محمد الحاج
كنت أتمنى لو كنت والزملاء معنا في عمان
كانت تظاهرية ثقافية رائعة
ولقاء حميمي مع الأخوة
كعادتك تحفزين ذاكرتي الشعرية للمضي
إلى بحور الشعر
مودتي وعرفاني

[أحمد نمر الخطيب]

المكرم أحمد...

و يخيطُ منْ اسْتبرَق مَعْناها=و على بساطِ الكبرياءِ رَعاها
و هي القَصيدةُ منْ نسيجِ مودّةٍ=قامتْ و أكملَ بالمسيرِ خُطاها
واتا و يَعرفها غزية شاعرٍ=رصدَ الهوى فيها بمَن يهْواها
فلكَ التّحيةُ من يراعٍ فوقَهٌ=شكرٌ يهدْهد بالأصيلِ هُداها

و يا الخطيب..ما أروعَ هذا النّبض الرّيان بدفق فؤادكَ المفعم بالصّدقِ ...و الجمالِِ الـ تسكبُهُ روحكَ العالي/الغالي/منسوب الألق فيها...تستحقّ أن تعلّق هنا ليفوحَ عبيرُ زهورها ...و نتلمّس صدق نبضِها..لنجدها قد رست في شواطئ الجمالِ..على ضفاف الكمالِ..و كان مستقرّها برّ الوصالِ...
تحيتي لقلمـ/بكَ البحر..و لبيانكَ السّحر..
خضراء الرّوح...هـدى

الأخت الشاعرة الملهمة هدى عبد الرحمن
دائماً تأتين بجواهر الكلم
وتتقدين شعراً صافياً
أهنىء واتا بشاعرة كأنت
وأهنىء أنفسنا لهذا الشعر الذي تسكبينه ألقاً
مع المودة

[أحمد نمر الخطيب]

http://www.wata.cc/forums/imgcache/9082.imgcache.gif
كلماتك عذبة اخي احمد
كما مياه المطر النقية
سعدت بارتشافها
فالف الف شكر
تحياتي
فاتن

الأخت الشاعرة الرائعة فاتن دراوشة
اعتزازي بتواجدك الدائم
وبعطر حرفك كبير
أحييك على هذا الألق
مودتي

[خالد أبو حمدية]

الأخ الصديق
المبدع
أحمد

نقوش تعلّم في الوجدان
وتؤرّخ للمعاني السامية بشعر فاره

شكراً لك أحمد

[رولا حسين]

لم يهــدأ الكـُـرســيّ كـــانتْ نحــلةَ=تمتصّ نورَ الشــمسِ في مــلقاها
وتحــيكُ مـِن صـُوَرِ الأحــبةِ بســمةَ=في القــلبِ يُسـْمــعُ صــوتُهــا وصـَداها
تلكَ الوجــوهُ كــزهرِ لوزٍ طــيبها=والنحــلُ يعـشـقُ في الزهــور شــذاها
للماءِ شكــرٌ إذ روانا أبحــراَ=عكـَـسَتْ نجــوماَ قد وَرتْ أســناها

[أسماء علي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أستاذي الفاضل / أحمد نمر الخطيب

وانا أطالع قصيدتك الرائعة ، تحمست لأسجل اعجابي بها .

لكن روعة وقوة معاني ردود الأساتذة المكرمين، جعلتني أتردد في وضعه خجلا،

من بساطة أسلوبي وركاكة تعبيري ،الا أني صممت أخيرا وأبيت الا أن يعانق ردي

ردودهم القوية في وصف بهاء شعرك وقوة بيانه .

فأرجوا ان تعذرني ويعذروني على تطفلي ...

احترامي وتقديري ...

[م . رفعت زيتون]

لم يهــدأ الكـُـرســيّ كـــانتْ نحــلةَ=تمتصّ نورَ الشــمسِ في مــلقاها
وتحــيكُ مـِن صـُوَرِ الأحــبةِ بســمةَ=في القــلبِ يُسـْمــعُ صــوتُهــا وصـَداها
تلكَ الوجــوهُ كــزهرِ لوزٍ طــيبها=والنحــلُ يعـشـقُ في الزهــور شــذاها
للماءِ شكــرٌ إذ روانا أبحــراَ=عكـَـسَتْ نجــوماَ قد وَرتْ أســناها



تستحقين يا رولا

كل هذا الوصف والثناء

وقد أحسن شاعرنا الوصف

هذا الشاعر الكبير المذهل الذي

يحول كل حادثة إلى معلـــــــقة لا

يسعني أمام حرفــــه إلا الوقوف

إجلالا واحتراما

كل الود لكم جميعا

.

[أحمد نمر الخطيب]

السلام عليكم، أخي الشاعر الأغر أحمد النمر الخطيب:
أنتظركم في دمشق أثناء مروركم متوجهين إلى اللاذقية. أرجو الاطلاع على مداخلتي أعلاه رقم 5 وشكراً
عبدالرؤوف عدوان
دمشق - بلاد العرب أوطاني

الأخ الأديب الفذ عبد الرؤوف عدوان
يشرفني أن أذهب إلى اللاذقية بمعيتك
مع المودة كلها

[أحمد نمر الخطيب]

أخي الشاعر الفاضل أحمد نمر الخطيب
تحياتي
ينتابني للوهلة الأولى وأنا أقرأك ما بين السطور بأنّك شاعر فقط,,,
وما هي إلاّ لحظات حتى أرى ساحراً يعجنُ أسراره بلحم اللغة,
فيتدفق البخور الذي يستحوذ على كلّ طعم ورائحة...
جميل أخي العزيز..
ورائع ,,وواتا وعقولها وشعراؤها ومترجموها يحيّونك...
لك الود

الأخ الشاعر الرائع باسل محمد البزراوي
وأنا أحييك أيها العزيز
وأحيي الأحبة في واتا
وما أنا إلا قطرة في بحركم
مع المودة

[أحمد نمر الخطيب]

رائعة من روائعك
تعكس نبل نفسك وسموروحك وجمال مشاعرك
نهنئك على تلك المشاعر الراقية وعلى هذا الإبداع
تلك قصيدة مميزة أخي الشاعر أحمد الخطيب
دمت بخير ونبل وجمال

الأخ الشاعر الجميل عبد الحكم مندور
أحييك أيها العزيز
على مرورك العابق مودة ومحبة
لك الورد والتحية

[أحمد نمر الخطيب]

ليس لي، وأنا أقرؤك - إلا الابتسامة الخضراء،
والوقوف القسري في محراب بيانك!
أيها الشاعر الذي ملأنا شعرًا:
لك مني أجمل تحية،
ولشعرك كله صدارة الذاكرة،
وموطن النبض.
كل التهاني لمن أهديتهم هذه الجميلة،
ولك أنت محبتي يا أحمد.

الأخ الشاعر الكبير هلال الفارع
أدام الله عليك الإبتسامة
وحفظك شامخاً
للأمة
والشعر
ولواتا
وسعادتي لا حدّ لها بهذا المرور الكبير
مودتي

[محمد فائق البرغوثي]

بنفس العذوبة والجمال الذي تطل به به دوما شاعرنا الحبيب الاستاذ أحمد نمر الخطيب ،،

لا أدري ما أقول ، فحروفنا تقف غبراء شمطاء خجلى أمام نبض ابداعكم ، فتلوذ الى كهف صمتها الا من كلمة شكر عابرة لا تسد رمق عشقنا لك ، فشكرا لكم و لسمو مشاعرك ، ولهذه البهجة التي ارتسمحت على محيانا عندما قرأنا هذه القصيدة الجميلة .

يكفيني ما قرأت ههنا ، كي أرى نفسي جميلا ،،

دمت طيبا شاعرنا الحبيب

[أحمد نمر الخطيب]

الأخ الصديق
المبدع
أحمد
نقوش تعلّم في الوجدان
وتؤرّخ للمعاني السامية بشعر فاره
شكراً لك أحمد

الأخ الشاعر الرائع خالد أبو حمدية
حضور مميز أيها الصديق
مودتي

[أحمد نمر الخطيب]

لم يهــدأ الكـُـرســيّ كـــانتْ نحــلةَ=تمتصّ نورَ الشــمسِ في مــلقاها
وتحــيكُ مـِن صـُوَرِ الأحــبةِ بســمةَ=في القــلبِ يُسـْمــعُ صــوتُهــا وصـَداها
تلكَ الوجــوهُ كــزهرِ لوزٍ طــيبها=والنحــلُ يعـشـقُ في الزهــور شــذاها
للماءِ شكــرٌ إذ روانا أبحــراَ=عكـَـسَتْ نجــوماَ قد وَرتْ أســناها

الأخت الشاعرة الرائعة رولا حسين
أبيات تقطر شهداً شعرياً
وحضور راق
سعدت بلقياك في عمان
مع مودتي

[أحمد نمر الخطيب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذي الفاضل / أحمد نمر الخطيب
وانا أطالع قصيدتك الرائعة ، تحمست لأسجل اعجابي بها .
لكن روعة وقوة معاني ردود الأساتذة المكرمين، جعلتني أتردد في وضعه خجلا،
من بساطة أسلوبي وركاكة تعبيري ،الا أني صممت أخيرا وأبيت الا أن يعانق ردي
ردودهم القوية في وصف بهاء شعرك وقوة بيانه .
فأرجوا ان تعذرني ويعذروني على تطفلي ...
احترامي وتقديري ...

الأخت المبدعة أسماء علي
حضور بهي
ومرورك رائع
وجودك هنا لا يقدر بثمن
كوني بالقرب دائماً
مودتي

[أحمد نمر الخطيب]

تستحقين يا رولا
كل هذا الوصف والثناء
وقد أحسن شاعرنا الوصف
هذا الشاعر الكبير المذهل الذي
يحول كل حادثة إلى معلـــــــقة لا
يسعني أمام حرفــــه إلا الوقوف
إجلالا واحتراما
كل الود لكم جميعا
.

الأخ الشاعر المبدع والفذ رفعت زيتون
رولا كانت نحلة لا تفتر لها همّة اخي رفعت
في ندوة الترجمة التي عقدتها الجمعية في عمان،
أمنياتي أن نلتقي قريباً
محبتي الدائمة لك أيها العزيز

[أحمد نمر الخطيب]

بنفس العذوبة والجمال الذي تطل به به دوما شاعرنا الحبيب الاستاذ أحمد نمر الخطيب ،،
لا أدري ما أقول ، فحروفنا تقف غبراء شمطاء خجلى أمام نبض ابداعكم ، فتلوذ الى كهف صمتها الا من كلمة شكر عابرة لا تسد رمق عشقنا لك ، فشكرا لكم و لسمو مشاعرك ، ولهذه البهجة التي ارتسمحت على محيانا عندما قرأنا هذه القصيدة الجميلة .
يكفيني ما قرأت ههنا ، كي أرى نفسي جميلا ،،
دمت طيبا شاعرنا الحبيب

أخي القاص المبدع محمد فائق البرغوثي
كم كانت سعادتي كبيرة عندما التقيتك في عمان
مؤمّلاً أن تتكرر اللقاءات
وأن تدوم المحبة
ما جاء في قصيدتي هو إشراقة صغيرة لحجم الحب الذي لمسته في عيونكم
عندما دخلتُ إلى قاعة الندوة
مودتي الأبدية