الطالب الجامعي ماله وماعليه

[تميم فخري الدباغ]

السلام عليكم
هذه مقالة نشرت عام 1952 والحقيقة انني شخصيا عندما اقرأ هذه المقالات التي اصبح لها الان اكثر من نصف قرن ،اجد اننا لازلنا نعاني من بعض المشاكل التي كتب عنها في زمن بعيد ولاادري هل عجز العرب عن حل ابسط المشاكل رغم انها كانت واضحة ومؤشرة .
اعتقد ان هذه المسألة بحاجة الى اراء المثقفين واساتذة الجامعات .
المقال تم تحميله على الرابط
http://www.arabswata.org/forums/uploaded/259_1169373437.pdf

[د. محمد اياد فضلون]

تحياتي لك أخي تميم
جاري التحميل

[سارة عبد الحافظ]

السلام عليكم ورحمـة اللــه ،،

أحب أن أكون أول المعلقات وإن كان بعد قرابة سنة من نشر المقالة .. آملة على أن أجد تفاعلًا بعد أقل من عام :)

المقالة تعكس واقع مؤسف في أغلب المجتمعات العربية..للأسف ..

أجد-في رأيي- أن الحل يكمن في أن يشجع الدكاترة الطلاب على النزول على المكتبات .. وتخصيص جزء من أعمال السنة على مثل هذه الأبحاث، كما أن مكتبات الجامعات بحاجة إلى تطوير .. إذ كيف يتشجع الطالب على النزول إلى مكتبة وهو يدري يقينًا أن الكتاب إن وُجد فهو ممزق؟ هذا إن وُجِد !!!
كما أننا صرنا في مجتمع للأسف مشاغل الحياة ومشاكلها صارت أكثر من أن يفكر المرء في أن يُثَقّف نفسه خصوصًا إن لم يكن يملك الدافع ..
فنحن -للأسف- نعيش في مجتمع سمته الأساسية -وبكل أسف- التخلف!!!
أرى أن الحل مبدئيًا يكمن في : أن يكون لدى المرء نفسه دافع وهدف .. !!
ويأتي هذا الدافع وهذا الهدف ب : مخالطة المثقفين .. وأن يشجع الطلاب بعضهم بعضًا .. بمعنى : إن وُجِد طالب مثقف يحاول بأسلوب طيب اتأثير فيمَن حوله .. وهذا يحتج لذكاء في التعامل .. فللأسف .. بعض المثقفين في مجتمعاتنا تجدهم : مُعَقّدين ..
أعتبر نفسي محظوظة كثيرًا بمعرفتكم .. لأن تفكيري تطور كثيرًا بعد دخولي الموقع :)
لا أقول أني وصلت ... فما زلتُ طالبة في بداية الطريق ..
قد يكون أفقي ضيقًا .. فما أنا إلا نقطة في بحركم ..

بانتظار ردودكم ...

فائق مودتي ،،